نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الشيطان السماوي 110

السيد الأول (2)

السيد الأول (2)

السيد الأول (2)

لم يكن من الضروري إظهار تدفق التنين الإلهي في مكان لا يعرف فيه القصة الكاملة.

***

“أوه ، وها هو الوقت ينفذ منا.”

تعثر وون سيونغ للحظة.

استدار وون سيونغ لاستجواب ميونغ آم ، معتقداً أن الحكيم قد أخبر جيغال سونغ بالفعل.

كان التوقف المؤقت لأن الكلمات التي سمعها للتو كانت لا تصدق.

لم يكن من الضروري إظهار تدفق التنين الإلهي في مكان لا يعرف فيه القصة الكاملة.

عكس العُمر الصحوة.

بالطبع ، كان حكيم الصخرة الساطعة قادراً على التعرف عليه ، لكن ذلك كان فقط بسبب صداقته مع نوك يو أون.

العالم العلوي حيث يعكس الفنان القتالي الوقت و يعود إلى شبابه.

السيد الأول (2)

كانت ظاهرة معروفة تحدث عندما تصل القوة الداخلية للشخص و فهمه القتالي إلى ذروة الكمال الخالصة ، مما يسمح له بتطهير قِشرته البشرية.

الرجل الذي أطلق على نفسه اسم التنين الموقر ابتسم بخفة فقط و التقط بعض الحصي.

حسناً ، هذا لم يكن صحيحاً تماماً.

“لماذا لن أفعل؟”

لم يكن عكس الوقت يتطور و يحدث مع مرور الوقت — كان إما سيحدث ، أو لن يحدث.

استدار وون سيونغ لاستجواب ميونغ آم ، معتقداً أن الحكيم قد أخبر جيغال سونغ بالفعل.

كان عكس العُمر الصحوة مجرد ظاهرة حدثت بعد زراعة فن إلى درجة معينة أو أكثر ، سواء كان ذلك تعديل الجسم ، تشي الداخلي ، أو شيء من صنع الأدوية.

“…”

بالطبع , ليس كل فناني القتال الذين وصلوا إلى الذروة سيحققون عكس العُمر الصحوة.

ارتعش حاجب وون سيونغ. لقد اخترقت كلمات جيغال سونغ بالفعل جوهر فنون طائفة سيادة الرمح.

أولاً , يجب أن يكون للفن الذي يمارسه الفنان القتالي خصائص ضمنية لعكس العُمر الصحوة. على سبيل المثال ، الفن الذي أساسهُ هو إيذاء النفس لن ينجح.

حسناً ، هذا لم يكن صحيحاً تماماً.

الأهم من ذلك ، يجب أن تتطابق خصائص الممارس مع خصائص الفن الذي يتدرب عليه. لن يتمكن الممارس الذي يتبع تشي تدفق المياه من تحقيق عكس العُمر الصحوة من خلال زراعة فن النار.

“إن رمح طائفة سيادة الرمح يشبه المياه المتدفقة. مع ضربات الرمح التي تتدفق بوفرة مثل النهر ، فإنه يحبس الخصم في بحر ضخم من الهجمات. والخصم ، المحاصر في هذا البحر ، يكافح داخله ، فقط لمواجهة موته.”

لهذه الأسباب ، حقق عدد قليل جداً من الناس في تاريخ موريم عكس العُمر الصحوة.

كانت فنون الرمح ، التي تم تطويرها من جيل إلى جيل ، مرة أخرى بين يدي وون سيونغ.

لم يكن عددهم قليلاً فحسب ، بل لم يكن الجميع على الجانب الأرثوذكسي.

“حتى أصغر الوجود في الطبيعة كلها له معنى. الأسود و الأبيض لا يختلفان أيضاً. الأبيض هو اليانغ ، الأسود هو الين. العثور على الانسجام بين الين و اليانغ ، ولادة الأساسيات الثلاثة و الإتجاهات الأربعة ، وقريباً سيتم جمع الطبيعة كلها مرةً أخرى.”

أيضاً ، لا يعني تحقيق عكس العُمر الصحوة بالضرورة أن الممارس يجب أن يكون قوياً.

لكن تحركات الرمح التي خلقت مثل هذه الموجات القوية و خلقت بحراً عظيماً كانت موجودة فقط في مكان واحد.

بالطبع ، لن يخبر أي أحد عن أسرار تجديده للآخرين.

أومأ جيغال سونغ برأسه. “هذه هي مهارات الرمح لطائفة سيادة الرمح. لديك الحق في سماع ما تريد مني.”

ومع ذلك ، فإن معظم فناني القتال الذين حققوا إحياء عكس العمر كانوا فنانين قتاليين على مستوى متميز.

أكثر أهمية , كان هو ذاته الشخص الذي يمكنه أن يفسر الحقيقة لوون سيونغ.

لم يكن من السهل دفع جسم الإنسان إلى عكس الزمن و إستعادة شبابه.

التنين الموقر على سبيل المثال ، كان عبقرياً بحد ذاته.

‘لذلك على الأقل هو في العالم المطلق ، قد يكون حتى على حافة الدخول إلى عالم الكائن شبه الإلهي.’

الرمح الإلهي لِليلة النهاية!

‘إنه يعكس تقدم عمره عن طريق القوة الداخلية. هذا ليس إنجازاً سهلاً.’

كانت طائفة سيادة الرمح طائفة كانت تدرس و تمارس فنون الرمح على مر العصور.

‘وإذا كان هذا الرجل هو حقاً جيغال سونغ ، ثم ما ينبغي أن يخشى ليس فنونه القتالية.’

كان هناك العديد من مهارات الرمح التي تحاكي شكل الأمواج.

‘عشيرة جيغال هي عشيرة من العلماء و المثقفين. و كونه في قمة تلك العشيرة…

عندما سمع جيغال سونغ لأول مرة أن حكيم الصخرة الساطعة ، صاحب سيف اليشم السابع ، قد هُزِم ، إعتقد فقط أن وون سيونغ كان ممتازاً.

لا أستطيع حتى تخيل كم هو الذكي.’

‘إنه يخفي الجوهر ، لكن من الواضح أن هذا هو الرمح الإلهي لِليلة النهاية لطائفة سيادة الرمح.’

اشتهرت عشيرة جيغال بمتاهة الحارس الحجري ، التي أنشأها سلفهم تشو قه ليانغ. [1]

فوجئ ميونغ آم , ” مـ-ماذا تقول…؟”

كانت متاهة الحارس الحجري عبارة عن مجموعة من الصخور و الأحجار بناء على الأشكال الثلاثية الثمانية. عُرِفت إنها تجعل الصخور تبدو كأنها سيوف والحصى كانه جبال ، و توليد العواصف الترابية و الأنهار القوية لسحق العدو.

كان هذا كل ما احتاجه جيغال سونغ للإعتقاد بأن وون سيونغ كان تلميذ طائفة سيادة الرمح.

بالنظر إلى مدى ارتفاع عشيرة جيغال الآن ، إذا كان أحفاد تشو قه ليانغ قد ورثوا حتى نصف قدراته ، فإن جيغال سونغ هذا خطير بشكل لا يمكن التنبؤ به.

لم يكن عكس الوقت يتطور و يحدث مع مرور الوقت — كان إما سيحدث ، أو لن يحدث.

لكن , على العكس من ذلك , يمكن أن يكون مخادعاً.

لا أستطيع حتى تخيل كم هو الذكي.’

لم يستطع وون سيونغ تصديق أن الرجل كان جيغال سونغ لمجرد أنه قال ذلك.

“تاريخياً ، كان زعيم طائفة سيادة الرمح بمثابة سيد سكين اليشم الخامس. لقد سمعت عن مهارات طائفة سيادة الرمح من السادة السابقين.”

“أيمكنك أن تثبت أنك التنين الموقر؟”

بيده الأخرى ، حرك ببطء رمح الليلة البيضاء.

فوجئ ميونغ آم , ” مـ-ماذا تقول…؟”

‘لذلك على الأقل هو في العالم المطلق ، قد يكون حتى على حافة الدخول إلى عالم الكائن شبه الإلهي.’

الرجل الذي أطلق على نفسه اسم التنين الموقر ابتسم بخفة فقط و التقط بعض الحصي.

“لكن هذا ليس المكان المناسب للحديث. دعنا نذهب إلى الداخل أولاً.”

ما مجموعه خمسة من الحصى ، كل منها مرقط بالأبيض و الأسود.

‘وهم واقعي مشابه للوهم القتالي متعدد الأشكال. خلق مثل هذا الوهم مع عدد قليل من الحصي…’

أمسكهم بيده ، و نظر إلى القمر.

على الرغم من وجود حاجز تشي بينما تحدث وون سيونغ و الحكيم ، إلا أنها ربما سمعت جزءاً من القصة.

“حتى أصغر الوجود في الطبيعة كلها له معنى. الأسود و الأبيض لا يختلفان أيضاً. الأبيض هو اليانغ ، الأسود هو الين. العثور على الانسجام بين الين و اليانغ ، ولادة الأساسيات الثلاثة و الإتجاهات الأربعة ، وقريباً سيتم جمع الطبيعة كلها مرةً أخرى.”

“ثم…”

بمجرد أن انتهى من الكلام ، ألقى الرجل الحصي.

على الرغم من أن الوهمين إستنسخا بالمثل مشاهد حية ، إلا أنه سيكون هناك إختلاف.

فوم—

“هل يمكنك حتى التعرف عليه؟”

في لحظة ، تحول العالم أمام عيون وون سيونغ.

‘لكنها ليست هي نفسها تماماً.’

اختفت الحديقة المحيطة و صار يقف وسط محيط شاسع.

ابتسم جيغال سونغ. “ثم أثبت لي ذلك.”

حيث كانت الزهور تتفتح ، تحطمت موجات هائلة على الشاطئ.

“سأعترف بذلك.”

وقف وون سيونغ فوق جزيرة صخرية صغيرة في وسط البحر ، و وقف جيغال سونغ على قارب صغير في الأمواج المضطربة.

“إن محاولة تجسيد كل قواعد الطبيعة في حجر صغير ليست مهمة سهلة. ولكن كيف كان ذلك؟” تحول جيغال سونغ ، الذي كان ينظر حوله نحو بقايا الوهم ، إلى وون سيونغ. في عينيه ، كان الفخر يتفجر. “أود أن أجرؤ على القول إن هذا يكفي بالنسبة لي لأُطلِق على نفسي اسم التنين الموقر.”

‘وهم واقعي مشابه للوهم القتالي متعدد الأشكال. خلق مثل هذا الوهم مع عدد قليل من الحصي…’

‘عشيرة جيغال هي عشيرة من العلماء و المثقفين. و كونه في قمة تلك العشيرة…

‘لا أعتقد أن هناك الكثير ممن يمكنهم تحقيق مثل هذا العمل الفذ بجانب جيغال سونغ.’

ابتسم جيغال سونغ. “ثم أثبت لي ذلك.”

‘حتى لو لم تكن جيدة مثل وهم القتال متعدد الأشكال…’

كان التوقف المؤقت لأن الكلمات التي سمعها للتو كانت لا تصدق.

تم صنع الوهم القتالي متعدد الأشكال بعناية من قبل مسؤولي الديانة ، لذلك كان من الطبيعي أن جيغال سونغ لم يستطع تحقيق هذا المستوى من الوهم ببضع حصي.

كان الرجل بلا شك التنين الموقر ، جيغال سونغ.

على الرغم من أن الوهمين إستنسخا بالمثل مشاهد حية ، إلا أنه سيكون هناك إختلاف.

“تاريخياً ، كان زعيم طائفة سيادة الرمح بمثابة سيد سكين اليشم الخامس. لقد سمعت عن مهارات طائفة سيادة الرمح من السادة السابقين.”

كما لو كان يثبت أفكاره ، سرعان ما تشوش المنظر.

الرجل الذي أطلق على نفسه اسم التنين الموقر ابتسم بخفة فقط و التقط بعض الحصي.

“أوه ، وها هو الوقت ينفذ منا.”

لم يستطع وون سيونغ تصديق أن الرجل كان جيغال سونغ لمجرد أنه قال ذلك.

عندما نظر جيغال سونغ حوله ، إختفى وهم الأمواج المحيطة بهم في ومضة.

كانت هناك حاجة فقط للرمح الإلهي لِليلة النهاية.

“إن محاولة تجسيد كل قواعد الطبيعة في حجر صغير ليست مهمة سهلة. ولكن كيف كان ذلك؟” تحول جيغال سونغ ، الذي كان ينظر حوله نحو بقايا الوهم ، إلى وون سيونغ. في عينيه ، كان الفخر يتفجر. “أود أن أجرؤ على القول إن هذا يكفي بالنسبة لي لأُطلِق على نفسي اسم التنين الموقر.”

أيضاً ، لا يعني تحقيق عكس العُمر الصحوة بالضرورة أن الممارس يجب أن يكون قوياً.

أومأ وون سيونغ برأسه.

‘لذلك على الأقل هو في العالم المطلق ، قد يكون حتى على حافة الدخول إلى عالم الكائن شبه الإلهي.’

“سأعترف بذلك.”

لكن تحركات الرمح التي خلقت مثل هذه الموجات القوية و خلقت بحراً عظيماً كانت موجودة فقط في مكان واحد.

كان الرجل بلا شك التنين الموقر ، جيغال سونغ.

لكن , على العكس من ذلك , يمكن أن يكون مخادعاً.

أكثر أهمية , كان هو ذاته الشخص الذي يمكنه أن يفسر الحقيقة لوون سيونغ.

بالطبع ، فهم جيغال سونغ أن فنون القتال تتغير تدريجياً بمرور الوقت.

“ثم أجِب على أسئلتي الآن.”

“…”

“…”

على الرغم من أن الوهمين إستنسخا بالمثل مشاهد حية ، إلا أنه سيكون هناك إختلاف.

نظر جيغال سونغ إلى حكيم الصخرة الساطعة ، الذي أومأ برأسه ، مؤكداً أن وون سيونغ كان لديه سكين اليشم الخامس.

تم صنع الوهم القتالي متعدد الأشكال بعناية من قبل مسؤولي الديانة ، لذلك كان من الطبيعي أن جيغال سونغ لم يستطع تحقيق هذا المستوى من الوهم ببضع حصي.

راضياً ، عاد إلى وون سيونغ.

كان هذا كل ما احتاجه جيغال سونغ للإعتقاد بأن وون سيونغ كان تلميذ طائفة سيادة الرمح.

“بالمناسبة ، سمعت أنك ورثت فنون قتال طائفة سيادة الرمح. هل هذا صحيح؟”

فوجئ ميونغ آم , ” مـ-ماذا تقول…؟”

استدار وون سيونغ لاستجواب ميونغ آم ، معتقداً أن الحكيم قد أخبر جيغال سونغ بالفعل.

استدار وون سيونغ لاستجواب ميونغ آم ، معتقداً أن الحكيم قد أخبر جيغال سونغ بالفعل.

ومع ذلك ، هز الحكيم رأسه بهدوء. لم يكن هو الذي قدم تلك المعلومات.

الرمح الإلهي لِليلة النهاية!

لم يكن هناك سوى شخص واحد آخر ربما كان يعرف.

الرجل الذي أطلق على نفسه اسم التنين الموقر ابتسم بخفة فقط و التقط بعض الحصي.

‘ليم سو يون. لابد أنها أخبرته.’

نظر جيغال سونغ إلى حكيم الصخرة الساطعة ، الذي أومأ برأسه ، مؤكداً أن وون سيونغ كان لديه سكين اليشم الخامس.

على الرغم من وجود حاجز تشي بينما تحدث وون سيونغ و الحكيم ، إلا أنها ربما سمعت جزءاً من القصة.

‘ليم سو يون. لابد أنها أخبرته.’

‘لم أكن أخطط لإخفائه على أي حال.’

لكن , على العكس من ذلك , يمكن أن يكون مخادعاً.

بالنظر إلى أن السيد السابع كان يعرف ، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يكتشف السيد الأول.

“…”

أومأ وون سيونغ مؤكِداً وأمسك رمحه. “هذا صحيح.”

‘لا أعتقد أن هناك الكثير ممن يمكنهم تحقيق مثل هذا العمل الفذ بجانب جيغال سونغ.’

ابتسم جيغال سونغ. “ثم أثبت لي ذلك.”

“لكن هذا ليس المكان المناسب للحديث. دعنا نذهب إلى الداخل أولاً.”

“…؟”

ما مجموعه خمسة من الحصى ، كل منها مرقط بالأبيض و الأسود.

نظر جيغال سونغ إلى وون سيونغ ، ثم إلى رمحه. “لقد أثبتُ كوني التنين الموقر. لذلك أريدك أن تثبت كونك وريث طائفة سيادة الرمح.”

جيغال سونغ إنسحب نحو كوخه الخشبي الصغير.

ضَحِك وون سيونغ.

حتى لو أظهر الفن ، فإن قلة قليلة من الناس سوف يتعرفون عليه.

على الرغم من أنها لم تكن الطائفة الوحيدة ، إلا أن قلة قليلة من الناس أتيحت لهم الفرصة لرؤية طائفة سيادة الرمح تؤدي فنونها. لذلك ، كان هناك القليل جداً من المعلومات حول الطائفة معروفة لموريم.

‘ليم سو يون. لابد أنها أخبرته.’

حتى لو أظهر الفن ، فإن قلة قليلة من الناس سوف يتعرفون عليه.

بيده الأخرى ، حرك ببطء رمح الليلة البيضاء.

بالطبع ، كان حكيم الصخرة الساطعة قادراً على التعرف عليه ، لكن ذلك كان فقط بسبب صداقته مع نوك يو أون.

التنين الموقر على سبيل المثال ، كان عبقرياً بحد ذاته.

“هل يمكنك حتى التعرف عليه؟”

كان هناك العديد من مهارات الرمح التي تحاكي شكل الأمواج.

“لماذا لن أفعل؟”

بمجرد أن انتهى من الكلام ، ألقى الرجل الحصي.

“…”

بالطبع ، فهم جيغال سونغ أن فنون القتال تتغير تدريجياً بمرور الوقت.

“إن رمح طائفة سيادة الرمح يشبه المياه المتدفقة. مع ضربات الرمح التي تتدفق بوفرة مثل النهر ، فإنه يحبس الخصم في بحر ضخم من الهجمات. والخصم ، المحاصر في هذا البحر ، يكافح داخله ، فقط لمواجهة موته.”

استدار وون سيونغ لاستجواب ميونغ آم ، معتقداً أن الحكيم قد أخبر جيغال سونغ بالفعل.

ارتعش حاجب وون سيونغ. لقد اخترقت كلمات جيغال سونغ بالفعل جوهر فنون طائفة سيادة الرمح.

“ثم ألقي نظرة فاحصة.”

“كيف تعرف كل هذا؟”

تعثر وون سيونغ للحظة.

“تاريخياً ، كان زعيم طائفة سيادة الرمح بمثابة سيد سكين اليشم الخامس. لقد سمعت عن مهارات طائفة سيادة الرمح من السادة السابقين.”

*********

كان وون سيونغ يعرف بالفعل أن سيده ، نوك يو أون ، كان صاحب سكين اليشم الخامس.

أومأ جيغال سونغ برأسه. “هذه هي مهارات الرمح لطائفة سيادة الرمح. لديك الحق في سماع ما تريد مني.”

ومع ذلك ، لم يكن يعرف أنه حتى السادة السابقين كانوا أيضاً أصحاب سكين اليشم الخامس.

لا يمكن إعتبار طائفة سيادة الرمح لا مثيل لها.

لهذا السبب أردتَ تسليم هذا لي. لمس وون سيونغ سكين اليشم الخامس المعلق عند خصره.

إذا كان السادة السابقين قد إتبعوا النعومة ،فإن ‘الرمح الإلهي لِليلة النهاية’ الذي نفذه وون سيونغ احتوى على قوة داخل تلك النعومة.

“هذا ما حدث إذاً.”

نظر جيغال سونغ إلى وون سيونغ ، ثم إلى رمحه. “لقد أثبتُ كوني التنين الموقر. لذلك أريدك أن تثبت كونك وريث طائفة سيادة الرمح.”

بيده الأخرى ، حرك ببطء رمح الليلة البيضاء.

سرعان ما توقف الرمح.

“ثم ألقي نظرة فاحصة.”

ومع ذلك ، قام بفحص رمح وون سيونغ الحاد.

الرمح الإلهي لِليلة النهاية!

لهذه الأسباب ، حقق عدد قليل جداً من الناس في تاريخ موريم عكس العُمر الصحوة.

الرمح الإلهي يمحو ظلام الليل.

راضياً ، عاد إلى وون سيونغ.

كانت فنون الرمح ، التي تم تطويرها من جيل إلى جيل ، مرة أخرى بين يدي وون سيونغ.

كما توقفت موجات تشي الرمح ، التي انتشرت حولها.

كانت طائفة سيادة الرمح طائفة كانت تدرس و تمارس فنون الرمح على مر العصور.

في لحظة ، تحول العالم أمام عيون وون سيونغ.

هذا هو السبب في أن تلاميذ طائفة سيادة الرمح لم يسبق لهم مثيل في أبحاث فنون القتال وتدريبها.

“…”

حتى لو بحثت في العالم بأسره ، فسيكون من الصعب العثور على ممارس مشابه لتلميذ طائفة سيادة الرمح.

لم يكن عددهم قليلاً فحسب ، بل لم يكن الجميع على الجانب الأرثوذكسي.

لكن العالم كان واسعاً و الناس كثيرين.

“إن رمح طائفة سيادة الرمح يشبه المياه المتدفقة. مع ضربات الرمح التي تتدفق بوفرة مثل النهر ، فإنه يحبس الخصم في بحر ضخم من الهجمات. والخصم ، المحاصر في هذا البحر ، يكافح داخله ، فقط لمواجهة موته.”

لا يمكن إعتبار طائفة سيادة الرمح لا مثيل لها.

***

التنين الموقر على سبيل المثال ، كان عبقرياً بحد ذاته.

أومأ وون سيونغ برأسه.

درست عشيرة جيغال أيضاً عدداً لا يحصى من الفنون القتالية وستستمر في القيام بذلك لأجيال قادمة. من المحتمل أن يكون هذا المستوى من المعرفة القتالية مشابهاً لطائفة سيادة الرمح.

كانت النعومة و مرونتها متوافقة مع القوة.

كان جيغال سونغ الأكبر في عشيرة جيغال. كان يفتخر بفهم فنون القتال بشكل أفضل من أي شخص آخر. لاحظت عيناه ، المتعطشة للمعرفة ، حركات وون سيونغ.

بالطبع ، فهم جيغال سونغ أن فنون القتال تتغير تدريجياً بمرور الوقت.

‘هذا…يا له من منظر.’

ارتعش حاجب وون سيونغ. لقد اخترقت كلمات جيغال سونغ بالفعل جوهر فنون طائفة سيادة الرمح.

‘إنه يخفي الجوهر ، لكن من الواضح أن هذا هو الرمح الإلهي لِليلة النهاية لطائفة سيادة الرمح.’

كما لو كان يثبت أفكاره ، سرعان ما تشوش المنظر.

كان هناك العديد من مهارات الرمح التي تحاكي شكل الأمواج.

ابتسم جيغال سونغ. “ثم أثبت لي ذلك.”

لكن تحركات الرمح التي خلقت مثل هذه الموجات القوية و خلقت بحراً عظيماً كانت موجودة فقط في مكان واحد.

‘إنه يخفي الجوهر ، لكن من الواضح أن هذا هو الرمح الإلهي لِليلة النهاية لطائفة سيادة الرمح.’

وكان رمح هذا الرجل يخلق بحراً عظيماً حقيقياً.

لا أستطيع حتى تخيل كم هو الذكي.’

كان هذا كل ما احتاجه جيغال سونغ للإعتقاد بأن وون سيونغ كان تلميذ طائفة سيادة الرمح.

ومع ذلك ، قام بفحص رمح وون سيونغ الحاد.

“ثم أجِب على أسئلتي الآن.”

‘لكنها ليست هي نفسها تماماً.’

قرر وون سيونغ أنه أظهر ما يكفي.

إذا كان السادة السابقين قد إتبعوا النعومة ،فإن ‘الرمح الإلهي لِليلة النهاية’ الذي نفذه وون سيونغ احتوى على قوة داخل تلك النعومة.

بالنظر إلى مدى ارتفاع عشيرة جيغال الآن ، إذا كان أحفاد تشو قه ليانغ قد ورثوا حتى نصف قدراته ، فإن جيغال سونغ هذا خطير بشكل لا يمكن التنبؤ به.

كان مزيجا من القوة والنعومة.

لم تكن هذه هي المشكلة.

بالطبع ، فهم جيغال سونغ أن فنون القتال تتغير تدريجياً بمرور الوقت.

‘ليم سو يون. لابد أنها أخبرته.’

كانت النعومة و مرونتها متوافقة مع القوة.

لكن العالم كان واسعاً و الناس كثيرين.

لم تكن هذه هي المشكلة.

لهذا السبب أردتَ تسليم هذا لي. لمس وون سيونغ سكين اليشم الخامس المعلق عند خصره.

الشيء المدهش هو عمر الشاب.

كان وون سيونغ يعرف بالفعل أن سيده ، نوك يو أون ، كان صاحب سكين اليشم الخامس.

‘لذلك طور فنون قتال طائفته في مثل هذه السن المبكرة…وسمعت أنه من فرع جانبي من الطائفة وليس الفرع الرئيسي. مدهش.’

“أيمكنك أن تثبت أنك التنين الموقر؟”

عندما سمع جيغال سونغ لأول مرة أن حكيم الصخرة الساطعة ، صاحب سيف اليشم السابع ، قد هُزِم ، إعتقد فقط أن وون سيونغ كان ممتازاً.

‘لذلك على الأقل هو في العالم المطلق ، قد يكون حتى على حافة الدخول إلى عالم الكائن شبه الإلهي.’

ومع ذلك ، تجاوزت موهبة وون سيونغ الحقيقية هذا التقدير بكثير.

اشتهرت عشيرة جيغال بمتاهة الحارس الحجري ، التي أنشأها سلفهم تشو قه ليانغ. [1]

إنه ليس شيئا يمكن للمرء أن يؤديه دون أن يكون مخضرماً حقيقياً.

بالنظر إلى أن السيد السابع كان يعرف ، كانت مسألة وقت فقط قبل أن يكتشف السيد الأول.

إذا رأى جيغال سونغ ‘تدفق التنين الإلهي’ ، ربما سيفقد عقله. هل كان هو الذي حقق  , أم كان وون سيونغ؟

كان الرجل بلا شك التنين الموقر ، جيغال سونغ.

لكن وون سيونغ لم يظهر تدفق التنين الإلهي.

“ثم ألقي نظرة فاحصة.”

كانت هناك حاجة فقط للرمح الإلهي لِليلة النهاية.

كانت ظاهرة معروفة تحدث عندما تصل القوة الداخلية للشخص و فهمه القتالي إلى ذروة الكمال الخالصة ، مما يسمح له بتطهير قِشرته البشرية.

لم يكن من الضروري إظهار تدفق التنين الإلهي في مكان لا يعرف فيه القصة الكاملة.

لكن , على العكس من ذلك , يمكن أن يكون مخادعاً.

صه…

كان الرجل بلا شك التنين الموقر ، جيغال سونغ.

سرعان ما توقف الرمح.

وقف وون سيونغ فوق جزيرة صخرية صغيرة في وسط البحر ، و وقف جيغال سونغ على قارب صغير في الأمواج المضطربة.

كما توقفت موجات تشي الرمح ، التي انتشرت حولها.

الشيء المدهش هو عمر الشاب.

قرر وون سيونغ أنه أظهر ما يكفي.

‘وهم واقعي مشابه للوهم القتالي متعدد الأشكال. خلق مثل هذا الوهم مع عدد قليل من الحصي…’

أومأ جيغال سونغ برأسه. “هذه هي مهارات الرمح لطائفة سيادة الرمح. لديك الحق في سماع ما تريد مني.”

كان هذا كل ما احتاجه جيغال سونغ للإعتقاد بأن وون سيونغ كان تلميذ طائفة سيادة الرمح.

“ثم…”

ومع ذلك ، قام بفحص رمح وون سيونغ الحاد.

“لكن هذا ليس المكان المناسب للحديث. دعنا نذهب إلى الداخل أولاً.”

“هذا ما حدث إذاً.”

جيغال سونغ إنسحب نحو كوخه الخشبي الصغير.

الرمح الإلهي لِليلة النهاية!

*********

لم يكن هناك سوى شخص واحد آخر ربما كان يعرف.

[1] كانت متاهة الحارس الحجري ، أو المصفوفة الثمانية ، عبارة عن مجموعة من الصخور و الأحجار التي يعتقد أن تشو قه ليانغ قد استحضرها بناءً على باغوا ، ثمانية أشكال ثلاثية الأبعاد.

كما توقفت موجات تشي الرمح ، التي انتشرت حولها.

“هل يمكنك حتى التعرف عليه؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط