القبو السري (1)
مقبض السكين كان مطعماً بسبع قطع من اليشم. من بينهم ، كان الخامس أسود ، بينما كان الآخرون باللون الأبيض.
***
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) دخل وون سيونغ على عجل إلى هيزو.
مدينة هيزو.
كان رف كتب وون سيونغ فارغاً تقريباً.
“لقد مرت فترة.”
نظر وون سيونغ إلى السكين للحظة , قبل خفضه لفتح الرسالة.
وقف وون سيونغ على التلال و ابتسم وهو ينظر إلى المسافة. لقد تغيرت كثيراً منذ زيارته الأخيرة ، لكن التلال و الوديان ظلت كما هي.
ثم ، بعد أن قاوم دموعه ، واصل قراءة الرسالة.
ما استقبل وون سيونغ كان الذكريات.
وهكذا ، دخل وون سيونغ الممر.
كان التل الذي كان يقف عليه هو التل الذي اعتاد أن يذهب إليه مع سيده.
كما تم دفع التمثال إلى الجانب , كشف عن ممر واسع بما يكفي لشخص واحد.
أحب نوك يو أون المنظر من هذا الجرف الذي يطل على التلال الأخرى , إختار الوقوف هنا و مشاهدة غروب الشمس. كلما زاروا هيزو ، كانوا يقفون هنا ويشاهدون السماء.
‘أفترض أن رفاته هناك مهجورة في مكان ما في ذلك الجبل. لقد مر وقت طويل. هل يمكنني استعادتها…؟’
بعد فترة طويلة , بدأ وون سيونغ يحب هذه الفكرة أيضاً.
أمسكه وون سيونغ بعناية. ثم فتحه ، وجد رسالة مطوية بدقة و سكين طويلة.
هل كانت هناك دموع في عينيه أم كانت الشمس أكثر إشراقاً اليوم؟
‘يبدو أن هذا كان لا بد منه للمعلم.’
ارتفعت كل أنواع العواطف فيه حيث جعله المشهد يتذكر الذكريات الثمينة. لمرة واحدة ، لم تتمحور أفكاره عن الماضي حول الألم و الإنتقام.
بعد المشي لبضع دقائق أخرى ، تغير المشهد مرة أخرى.
“سيدي…”
بعد فترة طويلة , بدأ وون سيونغ يحب هذه الفكرة أيضاً.
‘أفترض أن رفاته هناك مهجورة في مكان ما في ذلك الجبل. لقد مر وقت طويل. هل يمكنني استعادتها…؟’
كانت نقرات خفيفة للغاية.
‘هذا مستحيل عمليا.’
كان الضريح بارداً ورطباً ، كما لو كانت قد أمطرت للتو.
‘عشر سنوات كافية حتى تذبل العظام.”
ارتفعت كل أنواع العواطف فيه حيث جعله المشهد يتذكر الذكريات الثمينة. لمرة واحدة ، لم تتمحور أفكاره عن الماضي حول الألم و الإنتقام.
‘كل ما يمكنني فعله هو صنع لوح تذكاري و الاحتفال شخصياً بالذكرى السنوية الخاصة به في ذكرياتي.’
كان رف كتب وون سيونغ فارغاً تقريباً.
‘أعلم أن هذا هو الواقع الصعب البارد , لكن مازال…’
في الماضي ، كان هناك الكثير ممن استهدفوا هذه السجلات التي تحتفظ بها طائفة سيادة الرمح.
لم يستطعوون سيونغ إلا أن يكون مضطربا.
كان ذلك في المساء تقريباً ، وكان الكثير من الناس لا يزالون يتجولون في شوارع السوق. خرج بعض الناس لشراء وجبات خفيفة ، وسار أشخاص آخرون في مخمورين.
‘تنهد’ ، كانت الشمس قد غربت بالفعل وكان الظلام المجيد يجتاح السماء.
“سيدي…”
‘لا ينبغي أن أُضيع المزيد من الوقت.’
ما استقبل وون سيونغ كان الذكريات.
دخل وون سيونغ على عجل إلى هيزو.
جعله هذا عاطفياً.
كان ذلك في المساء تقريباً ، وكان الكثير من الناس لا يزالون يتجولون في شوارع السوق. خرج بعض الناس لشراء وجبات خفيفة ، وسار أشخاص آخرون في مخمورين.
كاشا—
سافر وون سيونغ بسرعة عبر المدينة و إلى الضواحي.
[1] كان غوان يو جنرالا عسكريا صينياً خدم تحت قيادة أمير الحرب ليو باي خلال أواخر عهد أسرة هان الشرقية. تم تخليده في الرواية الرومانسية الشعبية للممالك الثلاث و تأليهه كإله الولاء و البر القتالي
في هيزو ، كان هناك ما مجموعه ثلاثة مزارات لغوان يو [1].
فحص وون سيونغ بعناية الرف.
المزار الذي كان يتجه نحوه وون سيونغ هو الأقدم من بين الثلاثة.
‘انه مليئ في الغالب بالكتب المتعلقة بفنون القتال.’
فتح الأبواب القديمة ، وون سيونغ يمكن أن يرى داخل برج المُترَّب. كانت خيوط العنكبوت مُنتشرة في كل مكان ، مما يجعل من الواضح أن الضريح لم تتم صيانته.
يبدو أن الرف في النهاية قد تم إنشاؤه مؤخراً. كان الرف المجاور له أقدم قليلاً ، ولكن ليس قديماً مثل الآخرين.
كان الضريح بارداً ورطباً ، كما لو كانت قد أمطرت للتو.
اقترب وون سيونغ من التمثال بخطوات مألوفة.
في الداخل ، وقف تمثال اللورد غوان بمفرده.
كان ذلك في المساء تقريباً ، وكان الكثير من الناس لا يزالون يتجولون في شوارع السوق. خرج بعض الناس لشراء وجبات خفيفة ، وسار أشخاص آخرون في مخمورين.
حتى الأرضية كانت مغطاة بالغبار ، لذلك تركت خطوات وون سيونغ آثار أقدام خلفها.
كان هذا الضريح ، على الأقل ، دليلاً على تقديس معجزة عسكرية أكثر من الإيمان بإله.
كان اللورد غوان يو إله الولاء و البر القتالي ، لكن الضريح بدا متهالكاً للغاية بحيث لا يمكن أن يكون مكاناً يُعبد فيه الإله.
‘أفترض أن رفاته هناك مهجورة في مكان ما في ذلك الجبل. لقد مر وقت طويل. هل يمكنني استعادتها…؟’
على هذا الحال , كان هناك مزاران آخران في هيزو…
كانت رسالة تركها نوك يو أون لـ وون سيونغ.
على الأقل كانت حصائر الصلاة والمناطق المحيطة بها لا تزال نظيفة نسبياً.
“لقد مرت فترة.”
كان اللورد غوان يو محارباً فانياً مجدتهُ قصصه بعد وفاته. على الرغم من أنه كان بطل حرب عندما كان على قيد الحياة ، إلا أنه بعد وفاته حصل على ألقاب النبلاء ، كل منها أعلى من اللقب الذي قبله.
كلانج—
كان هذا الضريح ، على الأقل ، دليلاً على تقديس معجزة عسكرية أكثر من الإيمان بإله.
ما استقبل وون سيونغ كان الذكريات.
اقترب وون سيونغ من التمثال بخطوات مألوفة.
بدأ وون سيونغ يذرف الدموع بمجرد أن رأى رسالة نوك يو أون. على الرغم من أنها كانت رسالة مكتوبة ، إلا أنه كاد يسمع صوت سيده.
ثم ، ربت على أصابع التمثال عدة مرات.
كان الضريح بارداً ورطباً ، كما لو كانت قد أمطرت للتو.
كانت نقرات خفيفة للغاية.
انحنى وون سيونغ أمام رف الكتب.
بوم ، بوم ، بوم ، بوم.
كان اللورد غوان يو إله الولاء و البر القتالي ، لكن الضريح بدا متهالكاً للغاية بحيث لا يمكن أن يكون مكاناً يُعبد فيه الإله.
قريباً ، يمكن سماع الطنين و الضرب.
‘باب القبو مخفي هنا.’
بالطبع ، لم يكن النقر على التمثال عدة مرات هو الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى القيام به. كان ذلك مجرد إعداد للوصول الى قبو.
بمجرد أن سار وون سيونغ على الدرج ، أُغلِق الممر خلفه تلقائياً.
‘باب القبو مخفي هنا.’
في الداخل ، وقف تمثال اللورد غوان بمفرده.
بعد النقر على الأصابع ، سار وون سيونغ حول التمثال. أخذ بضع خطوات إلى الجانب ، ثم دفع التمثال بخفة.
انحنى وون سيونغ أمام رف الكتب.
لم يكن التمثال ثقيلاً كما بدا ، لذا لم تكن هناك مشكلة لوون سيونغ المدرب جيداً.
بوم ، بوم ، بوم ، بوم.
حدث شيء مدهش.
مثل هذه الحدود المثالية لا يمكن أن تكون طبيعية.
كر—
هذا لأنه لم يكن طبيعياً.
كما تم دفع التمثال إلى الجانب , كشف عن ممر واسع بما يكفي لشخص واحد.
حتى عندما كتب هذه الرسالة ، كان نوك يو أون قلقاً بشأن تلميذه.
نشر حواسه للنظر حوله ، كما أدار رأسه لإلقاء نظرة خلفه. انتشر التشي عبر المنطقة مثل الشبكة ، ووصل إلى حوالي 5 لي (2.5 كم). ‘لا يوجد أحد هنا’.
‘باب القبو مخفي هنا.’
لم يكتشف وون سيونغ أي شيء آخر غير تحركات بعض الوحوش الجبلية.
بعد فترة طويلة , بدأ وون سيونغ يحب هذه الفكرة أيضاً.
قليل يمكن أن يخدع حواس كائن شبه إلهي.
بينما أظهرت جميع الرفوف الأخرى آثار مرور الوقت ، كان هذا الرف و الرفوف المجاورة له مختلفين قليلاً.
وهكذا ، دخل وون سيونغ الممر.
“لقد مرت فترة.”
بمجرد أن سار وون سيونغ على الدرج ، أُغلِق الممر خلفه تلقائياً.
جعله هذا عاطفياً.
ثم تحرك تمثال اللورد غوان يو ، مما تسبب في اختفاء مدخل القبو مرة أخرى.
سافر وون سيونغ بسرعة عبر المدينة و إلى الضواحي.
أدى الدرج إلى ممر طويل مظلم آخر.
‘ولكن هناك عنصر واحد فقط ليس كتاباً ، هذا الصندوق الخشبي الأحمر.’
لكن هذا لا يهم وون سيونغ.
مشى وون سيونغ إلى الداخل , تجاهلَ الرفوف. ‘إذا أراد سيدي إخفاء شيء ما هنا ، فهناك مكان واحد فقط’.
لم يقتصر الأمر على أنه اعتاد على الظلام أثناء التدريب في كهف الشيطان الكامن ، فقد سمح تدريبه مع تشون هوي لحواسه بأن تصبح حساسة للغاية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) دخل وون سيونغ على عجل إلى هيزو.
ككائن شبه إلهي ، وصل وون سيونغ إلى نقطة لم يكن فيها بحاجة إلى الضوء على الإطلاق.
تغير محيطه فجأة.
غير مهتم بالوقت ، مشى إلى الأمام.
‘يبدو أن هذا كان لا بد منه للمعلم.’
تغير محيطه فجأة.
‘عشر سنوات كافية حتى تذبل العظام.”
مع خطوة واحدة ، اختفى الظلام. في الوقت نفسه ، واجه فجأة نسيماً بارداً وغابة من الخيزران.
ثم ، ربت على أصابع التمثال عدة مرات.
مثل هذه الحدود المثالية لا يمكن أن تكون طبيعية.
بينما أظهرت جميع الرفوف الأخرى آثار مرور الوقت ، كان هذا الرف و الرفوف المجاورة له مختلفين قليلاً.
هذا لأنه لم يكن طبيعياً.
كلانج—
كان الوهم يسمى ‘التسعمائة خيزران’ الموضوع من قبل سلف من طائفة سيادة الرمح.
‘أفترض أن رفاته هناك مهجورة في مكان ما في ذلك الجبل. لقد مر وقت طويل. هل يمكنني استعادتها…؟’
بدلاً من أن يبدو متوتراً ، أظهر وجه وون سيونغ الإشتياق لبستان الخيزران هذا.
بدأ وون سيونغ يذرف الدموع بمجرد أن رأى رسالة نوك يو أون. على الرغم من أنها كانت رسالة مكتوبة ، إلا أنه كاد يسمع صوت سيده.
نظراً لكونه وهماً ، فإن بستان الخيزران سيبدو دائماً كما هو — من اليوم الذي تم تثبيته فيه إلى اليوم الذي سيتم تدميره فيه.
حدث شيء مدهش.
جعله هذا عاطفياً.
بينما أظهرت جميع الرفوف الأخرى آثار مرور الوقت ، كان هذا الرف و الرفوف المجاورة له مختلفين قليلاً.
لكنه لم يستطع البقاء لفترة طويلة.
هل كانت هناك دموع في عينيه أم كانت الشمس أكثر إشراقاً اليوم؟
كان فن التسعمائة خيزران وهماً مصمماً بحيث يصبح الهدف مشتتاً في غابة الخيزران ، قضاء الوقت في مشاهدة المشهد حتى يفقد إحساسه بالوقت و الإتجاهات.
حتى تسريب واحد من النصوص الموجودة هنا إلى كانغو من شأنه أن يسبب ضجة.
سار وون سيونغ بشكل أسرع قليلاً.
لم يقتصر الأمر على أنه اعتاد على الظلام أثناء التدريب في كهف الشيطان الكامن ، فقد سمح تدريبه مع تشون هوي لحواسه بأن تصبح حساسة للغاية.
في الواقع ، إذا أراد ذلك ، يمكنه تمزيق تشكيل الوهم بأكمله بقوته. كان التسعمائة خيزران وهماً قوياً ، لكنه لم يكن شيئاً كبيراً أم وون سيونغ. مع معرفته بالتشكيل نفسه ، يمكنه بسهولة تعطيله و تدميره.
المزار الذي كان يتجه نحوه وون سيونغ هو الأقدم من بين الثلاثة.
لكن هذا لم يكن خياراً.
مرة أخرى ، كان تغييراً مفاجئاً ، لكنه لم يشعر بالذعر.
كان الوهم وسيلة مهمة لحماية إرث طائفة سيادة الرمح.
على الأقل كانت حصائر الصلاة والمناطق المحيطة بها لا تزال نظيفة نسبياً.
لن يساوم وون سيونغ على ذلك أبداً.
في ذلك الوقت ، أظهر نوك يو أون لوون سيونغ رف الكتب الخاص به ، قائلاً: “هدفي هو ملء رف الكتب هذا بدراساتي عن فنون القتال الخاصة. لقد فعل أسلاف طائفة سيادة الرمح ذلك أيضاً. يجب أن تهدف أيضاً إلى ملء الرف الخاص بك.”
بعد المشي لبضع دقائق أخرى ، تغير المشهد مرة أخرى.
‘هذا المكان…على الرغم من أن هذا القبو لا يضاهي منزل سجل شاولين أو القبو الإلهي للبحر الشيطاني ، إذا أخذنا في الاعتبار التفسيرات التي تم إجراؤها من خلال الدراسات عن الفنون القتالية ، فإن قيمته ليست أقل من هذين.’
مرة أخرى ، كان تغييراً مفاجئاً ، لكنه لم يشعر بالذعر.
مخبأ طائفة سيادة الرمح لتخزين سجلات الفنون القتالية و أبحاث متعلقة بهذه الفنون ، توثيق جميع الإنجازات المجيدة و مؤامرات عديمي الضمير من العقود الماضية.
كان من الطبيعي أن يتغير المشهد بمجرد خروجه من الوهم.
ماذا كان في هذا المجال الجديد؟
لكن هذا لا يهم وون سيونغ.
باب فولاذي مغلق بثلاث طبقات من الأجهزة الميكانيكية.
كان التل الذي كان يقف عليه هو التل الذي اعتاد أن يذهب إليه مع سيده.
‘النمط المطلوب لفتحه كان…حرك المقبض يساراً ثلاث مرات و يميناً خمس مرات ، على ما أعتقد.’
لم يقتصر الأمر على أنه اعتاد على الظلام أثناء التدريب في كهف الشيطان الكامن ، فقد سمح تدريبه مع تشون هوي لحواسه بأن تصبح حساسة للغاية.
كاشا—
انحنى وون سيونغ أمام رف الكتب.
من الداخل ، كان وون سيونغ يسمع أقفال الآلة تفتح على التوالي. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ الباب يفتح.
‘أعلم أن هذا هو الواقع الصعب البارد , لكن مازال…’
مخبأ طائفة سيادة الرمح لتخزين سجلات الفنون القتالية و أبحاث متعلقة بهذه الفنون ، توثيق جميع الإنجازات المجيدة و مؤامرات عديمي الضمير من العقود الماضية.
كان اللورد غوان يو إله الولاء و البر القتالي ، لكن الضريح بدا متهالكاً للغاية بحيث لا يمكن أن يكون مكاناً يُعبد فيه الإله.
كانت الإجراءات الأمنية المعقدة ضرورية.
هل كانت هناك دموع في عينيه أم كانت الشمس أكثر إشراقاً اليوم؟
في الماضي ، كان هناك الكثير ممن استهدفوا هذه السجلات التي تحتفظ بها طائفة سيادة الرمح.
بينما أظهرت جميع الرفوف الأخرى آثار مرور الوقت ، كان هذا الرف و الرفوف المجاورة له مختلفين قليلاً.
حتى تسريب واحد من النصوص الموجودة هنا إلى كانغو من شأنه أن يسبب ضجة.
وقف وون سيونغ على التلال و ابتسم وهو ينظر إلى المسافة. لقد تغيرت كثيراً منذ زيارته الأخيرة ، لكن التلال و الوديان ظلت كما هي.
قد لا يكون حدثاً كبيراغ لسفك الدماء ، ولكن لا يزال هناك ضحايا.
لم يكن التمثال ثقيلاً كما بدا ، لذا لم تكن هناك مشكلة لوون سيونغ المدرب جيداً.
لحماية هذه السجلات الثمينة ، قامت طائفة سيادة الرمح ببناء مثل هذا المخبأ.
كان رف الكتب الحديث يحمل اسم نوك يو أون ، وهو اسم سيد وون سيونغ.
كلانج—
‘تنهد’ ، كانت الشمس قد غربت بالفعل وكان الظلام المجيد يجتاح السماء.
بمجرد فتح الباب ، تم الكشف عن الجزء الداخلي من القبو. على السطح ، كان القبو السري كأنه بمكتبة عادية.
في الواقع ، إذا أراد ذلك ، يمكنه تمزيق تشكيل الوهم بأكمله بقوته. كان التسعمائة خيزران وهماً قوياً ، لكنه لم يكن شيئاً كبيراً أم وون سيونغ. مع معرفته بالتشكيل نفسه ، يمكنه بسهولة تعطيله و تدميره.
‘هذا المكان…على الرغم من أن هذا القبو لا يضاهي منزل سجل شاولين أو القبو الإلهي للبحر الشيطاني ، إذا أخذنا في الاعتبار التفسيرات التي تم إجراؤها من خلال الدراسات عن الفنون القتالية ، فإن قيمته ليست أقل من هذين.’
صرَّ وون سيونغ أسنانه.
مشى وون سيونغ إلى الداخل , تجاهلَ الرفوف. ‘إذا أراد سيدي إخفاء شيء ما هنا ، فهناك مكان واحد فقط’.
‘أعلم أن هذا هو الواقع الصعب البارد , لكن مازال…’
سرعان ما وصل إلى رف الكتب الأبعد في الخلف.
‘النمط المطلوب لفتحه كان…حرك المقبض يساراً ثلاث مرات و يميناً خمس مرات ، على ما أعتقد.’
بينما أظهرت جميع الرفوف الأخرى آثار مرور الوقت ، كان هذا الرف و الرفوف المجاورة له مختلفين قليلاً.
وهكذا ، دخل وون سيونغ الممر.
يبدو أن الرف في النهاية قد تم إنشاؤه مؤخراً. كان الرف المجاور له أقدم قليلاً ، ولكن ليس قديماً مثل الآخرين.
‘يبدو أن هذا كان لا بد منه للمعلم.’
“سيدي”
كانت رسالة تركها نوك يو أون لـ وون سيونغ.
انحنى وون سيونغ أمام رف الكتب.
لم يكن التمثال ثقيلاً كما بدا ، لذا لم تكن هناك مشكلة لوون سيونغ المدرب جيداً.
كان رف الكتب الحديث يحمل اسم نوك يو أون ، وهو اسم سيد وون سيونغ.
‘لا ينبغي أن أُضيع المزيد من الوقت.’
وكان أحدث رف كتب بإسم
حتى عندما كتب هذه الرسالة ، كان نوك يو أون قلقاً بشأن تلميذه.
‘هيوك وون سيونغ’.
سافر وون سيونغ بسرعة عبر المدينة و إلى الضواحي.
كان رف كتب وون سيونغ فارغاً تقريباً.
‘هذا المكان…على الرغم من أن هذا القبو لا يضاهي منزل سجل شاولين أو القبو الإلهي للبحر الشيطاني ، إذا أخذنا في الاعتبار التفسيرات التي تم إجراؤها من خلال الدراسات عن الفنون القتالية ، فإن قيمته ليست أقل من هذين.’
تم وضعه في اليوم الذي تم فيه تسجيل وون سيونغ رسمياً كمتدرب نوك يو أون ، وريث طائفة سيادة الرمح.
حتى تسريب واحد من النصوص الموجودة هنا إلى كانغو من شأنه أن يسبب ضجة.
في ذلك الوقت ، أظهر نوك يو أون لوون سيونغ رف الكتب الخاص به ، قائلاً: “هدفي هو ملء رف الكتب هذا بدراساتي عن فنون القتال الخاصة. لقد فعل أسلاف طائفة سيادة الرمح ذلك أيضاً. يجب أن تهدف أيضاً إلى ملء الرف الخاص بك.”
المزار الذي كان يتجه نحوه وون سيونغ هو الأقدم من بين الثلاثة.
بالطبع ، لم يحقق نوك يو أون هدفه. كان رفه نصف ممتلئ فقط.
لن يساوم وون سيونغ على ذلك أبداً.
فحص وون سيونغ بعناية الرف.
‘تنهد’ ، كانت الشمس قد غربت بالفعل وكان الظلام المجيد يجتاح السماء.
‘انه مليئ في الغالب بالكتب المتعلقة بفنون القتال.’
كانت الإجراءات الأمنية المعقدة ضرورية.
‘ولكن هناك عنصر واحد فقط ليس كتاباً ، هذا الصندوق الخشبي الأحمر.’
على هذا الحال , كان هناك مزاران آخران في هيزو…
أمسكه وون سيونغ بعناية. ثم فتحه ، وجد رسالة مطوية بدقة و سكين طويلة.
ثم تحرك تمثال اللورد غوان يو ، مما تسبب في اختفاء مدخل القبو مرة أخرى.
مقبض السكين كان مطعماً بسبع قطع من اليشم. من بينهم ، كان الخامس أسود ، بينما كان الآخرون باللون الأبيض.
تم وضعه في اليوم الذي تم فيه تسجيل وون سيونغ رسمياً كمتدرب نوك يو أون ، وريث طائفة سيادة الرمح.
‘ما هذا السكين؟’
كان ذلك في المساء تقريباً ، وكان الكثير من الناس لا يزالون يتجولون في شوارع السوق. خرج بعض الناس لشراء وجبات خفيفة ، وسار أشخاص آخرون في مخمورين.
نظر وون سيونغ إلى السكين للحظة , قبل خفضه لفتح الرسالة.
أدى الدرج إلى ممر طويل مظلم آخر.
كانت رسالة تركها نوك يو أون لـ وون سيونغ.
كاشا—
“إذا وصلت إلى هذا المكان ، فهذا يعني أنك نجوت. وهذا يعني أيضاً أنني لم أعد أعيش في هذا العالم. ومع ذلك ، أنا سعيد على الأقل أنك على قيد الحياة ، تلميذي.”
اقترب وون سيونغ من التمثال بخطوات مألوفة.
‘يبدو أن هذا كان لا بد منه للمعلم.’
مشى وون سيونغ إلى الداخل , تجاهلَ الرفوف. ‘إذا أراد سيدي إخفاء شيء ما هنا ، فهناك مكان واحد فقط’.
بدأ وون سيونغ يذرف الدموع بمجرد أن رأى رسالة نوك يو أون. على الرغم من أنها كانت رسالة مكتوبة ، إلا أنه كاد يسمع صوت سيده.
“سيدي…”
حتى عندما كتب هذه الرسالة ، كان نوك يو أون قلقاً بشأن تلميذه.
سرعان ما وصل إلى رف الكتب الأبعد في الخلف.
“سيدي…”
‘ما هذا السكين؟’
صرَّ وون سيونغ أسنانه.
كاشا—
ثم ، بعد أن قاوم دموعه ، واصل قراءة الرسالة.
في الداخل ، وقف تمثال اللورد غوان بمفرده.
*********
حدث شيء مدهش.
[1] كان غوان يو جنرالا عسكريا صينياً خدم تحت قيادة أمير الحرب ليو باي خلال أواخر عهد أسرة هان الشرقية. تم تخليده في الرواية الرومانسية الشعبية للممالك الثلاث و تأليهه كإله الولاء و البر القتالي
كانت نقرات خفيفة للغاية.
‘ولكن هناك عنصر واحد فقط ليس كتاباً ، هذا الصندوق الخشبي الأحمر.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
