همسات التنين الإلهي (1)
همسات التنين الإلهي (1)
هجوم مذهل مثل يد ياما [1] إستهدف سيف السماء ، غير عقلاني و لا يمكن إيقافه. ضربة بعد الأُخرى سقطت عليه.
***
‘لن أتحدث حتى لو تم قطع جميع أطرافي’.
كان وميض الضوء الناتج مذهلا.
لكن الآن ، كان الرجل صامتا.
تضخم الرمح من الداخل.
استخدم وون سيونغ أصابعه لضرب بعض نقاط الضغط ، مما تسبب في ألم شديد يجتاح جسد المتدرب الأول. عظامه إلتوت ، و العضلات تمزقت ، ويبدو كأن نمل النار كان ينخر في أوعيته الدموية.
المتدرب الأول تمتم دون أن يدرك , ” تدفق التنين الإلهي؟”
بالنسبة للممارسين مثل غوان تاي ريانغ ، كان الموت مألوفاً. بعد كل شيء ، كان كهف الشيطان الكامن مكاناً دخل فيه ألف شخص وخرج منه أقل من مائة شخص.
فوو—
بعد هذا ، أرجح وون سيونغ رمحه.
مع ذلك ، قطع الرمح أحد أذرع المتدرب الأول. ارتفعت الذراع اليسرى المنفصلة في الهواء. في الوقت نفسه ، خرج الدم مثل النافورة وصرخ المتدرب الأول.
“كيف لكَ…لا , ما هي صلتك بطائفة سيادة الرمح؟”
“ااااههههه!”
كان يئن.
الصراخ المرعب هذا كان كصوت شخص يتم جره في أعماق الجحيم ، متحولاً إلى رواسب بشرية.
“سيدي!” صرخ سيف السماء.
صاح ‘سيف السماء’ لي غوم هان متفاجئاً عند سماعه هذا الصوت.
‘جيد ، واحدٌ آخر ميت.’
“سيدي!”
رفع لي غوم هان سيفه و أوقف هجوم الملازم. صرَّ أسنانه من هذا الهجوم. رن صوت المعادن تتصادم. من الواضح أنه كان قوياً جداً ، لكن خصمه كان هائلاً أيضاً.
استخدم سيفه لصد الهجوم الذي كان مُتجِهاً نحوه ، محاولاً الركض نحو المتدرب الأول. ومع ذلك ، لم يمنحه غوان تاي ريانغ الفرصة للقيام بذلك.
‘جيد ، واحدٌ آخر ميت.’
“مستحيل!”
بالإضافة إلى ذلك ، تغير الوضع الآن بسبب هذه الإصابة.
رفع لي غوم هان سيفه و أوقف هجوم الملازم. صرَّ أسنانه من هذا الهجوم. رن صوت المعادن تتصادم. من الواضح أنه كان قوياً جداً ، لكن خصمه كان هائلاً أيضاً.
“هل يمكن أن تكون تلميذا الطائفة؟ مستحيل. من الواضح أنه مات في ذلك اليوم…”
بالإضافة إلى ذلك ، تغير الوضع الآن بسبب هذه الإصابة.
رأى وون سيونغ المتدرب الأول عدة مرات و فهم كيف يعمل عقل هذا الرجل. إذا كان وراء هذا المخطط ، لكان قد فتح فمه.
كانت هذه فرصة لغوان تاي ريانغ للاستيلاء على النصر!
خفض رأسه وهمس شيئا في إذنه.
واصل الملازم الهجوم دون أن يفقد إيقاعه.
‘أنا هنا أحاول تخويفك بالموت المؤلم ، لكنك ترفض فتح فمك! هذا يعني شيئا واحدا فقط: الموت اليوم كان أفضل من البقاء على قيد الحياة للموت لاحقاً.’
‘صدى شفرات الروح المفقودة’
شعر وون سيونغ بعرق بارد يقطر أسفل رقبته. و قال. “إذا كنت لن تقول لي , سوف تموت إذاً بشكل مؤلم؟”
هجوم مذهل مثل يد ياما [1] إستهدف سيف السماء ، غير عقلاني و لا يمكن إيقافه. ضربة بعد الأُخرى سقطت عليه.
انتفخت عيون المتدرب الأول في صدمة , ” كيف تعرف هذا؟!”
بوم ، بوم!
‘ماذا كان هذا الآن’
“ارررغ!”
‘إنه يفضل الموت بيدي على أن يقتل من قبل حلفائه المفترضين لكي يكون خائفاً جداً , من وراء هذا بحق الجحيم؟’
مزق الهجوم من خلال دفاعاته.
استخدم سيفه لصد الهجوم الذي كان مُتجِهاً نحوه ، محاولاً الركض نحو المتدرب الأول. ومع ذلك ، لم يمنحه غوان تاي ريانغ الفرصة للقيام بذلك.
تعثر لي غوم هان وتراجع.
ومع ذلك ، كان تنفس المتدرب الأول قاسياً و متألماً.
“بحق الجحيم؟!”
ومع ذلك ، كانت استجابة المتدرب الأول غير متوقعة.
لي غوم هان يمكن أن يلعن فقط داخل قلبه عند رؤية ظهور الملازم خلفه يتبعه. لم يكن لديه إعتراض لأن يكون خصمه لا يخاف الموت , و لكن للهجوم فقط متجاهلاً دفاعاته؟
‘مرعب. هل كل الشيطانيين هكذا؟’
جاءت كلمات من رمح ناب تنين الليلة البيضاء إلى ذهنه مثل نور مُرشِد.
كان لدى لي غوم هان ، الذي لم يقاتل أبداً شخص من طائفة الشيطانية ، أفكار كهذه.
توالت صراخات الرجل و هو يتلوى على الأرض.
في الواقع ، كانت أفكاره نصف صحيحة ونصف خاطئة. كان معظم الشيطانيين من هذا القبيل. عقيدة ديانة الشيطان السماوي ، التي استندت إلى بيئة شين جيانغ القاحلة و ‘البقاء للأصلح’ ، جعلتهم كذلك.
لم يُرِد وون سيونغ حتى التفكير في هذا.
بالطبع ، لم يكن جميعهم غير خائفين من الموت.
لم يجب وون سيونغ على السؤال. لم تكن هناك حاجة أو سبب لشرح ولادة جديدة من قبل المصير لرجل ميت. بالإضافة إلى ذلك ، كان مظهره مختلفا جدا الآن مقارنة بما كان عليه من قبل. كانت الروح هي نفسها ولكن الجسد كان مختلفاً.
لم يكن هناك سوى بعض الأشخاص من هذا النوع. وكان أهل كهف الشيطان الكامن منهم.
*******
بالنسبة للممارسين مثل غوان تاي ريانغ ، كان الموت مألوفاً. بعد كل شيء ، كان كهف الشيطان الكامن مكاناً دخل فيه ألف شخص وخرج منه أقل من مائة شخص.
“كيف لكَ…لا , ما هي صلتك بطائفة سيادة الرمح؟”
“على مدى العقد الماضي تعلمت. كيف تقتل ، و مدى ضعفك لكي تموت ، وكم عليك كسر شخص ما لقتله! شخص مثلك لا يستطيع قتلي!”
بالإضافة إلى ذلك ، تغير الوضع الآن بسبب هذه الإصابة.
كان السيف المظلم الذي إتجه نحو غوان تاي ريانغ مميتاً بشكل واضح , لدرجة أنه جعله يشعر بوخز جلده.
هجوم مذهل مثل يد ياما [1] إستهدف سيف السماء ، غير عقلاني و لا يمكن إيقافه. ضربة بعد الأُخرى سقطت عليه.
ولكن لم يكن كافياً لكي يشعر بالموت.
وش!
‘الجحيم يتكشف أمامك. إذا لم تخض خلاله ، فأنت لا تزال حياً’. كان الموت حامضاً أكثر من سقوط اللحم بمفرده في البرد — كانت الحياة أكثر قليلاً من رقص على حافة سكين.
نظر الشباب إلى الوراء. بدا غوان تاي ريانغ كالمجنون ضد سيف السماء.
قاتل ، أُقتل ، إنجو.
بوم!
لم يكن هناك ‘ما لا يقتلك يجعلك أقوى’ درساً لتعلمه ، فقط قاعدة قاسية هي البقاء على قيد الحياة.
بعد هذا ، أرجح وون سيونغ رمحه.
فقط القوي يبقى حياً.
*هنا يقصد طائفة سيادة الرمح
أنتج كهف الشيطان الكامن ، بما في ذلك غوان تاي ريانغ ، ممارسين شيطانيين عرفوا فقط هذه الحقيقة.
كان لدى لي غوم هان ، الذي لم يقاتل أبداً شخص من طائفة الشيطانية ، أفكار كهذه.
‘مَرَّتي الأولى ضد القائد كانت أكثر رعبا من هذا بكثير!’
“أووووغ!”
بتذكر محاكمات الحياة و الموت ، واجه غوان تاي ريانغ مرة أخرى لي غوم هان.
ومع ذلك ، كانت استجابة المتدرب الأول غير متوقعة.
بوم!
كان لا يزال هناك الكثير من المقاطع في رأسه. كان يجهد وعيه لاستيعاب كل هذه المعرفة الجديدة.
بينما كان غوان تاي ريانغ يتعامل مع خصمه ، استمر صوت مجهول في التسلل إلى آذان وون سيونغ.
“من كان؟ من الذي أطرَّ الشخصين من طائفة سيادة الرمح؟”
من خلال الرمح في يده ، تدفقت الكلمات إلى رأسه.
أثناء الصمت , تحدث المتدرب الأول و كأنه مجنون. “لماذا؟ من إنت؟ ماذا حدث…”
“وريث مسار سيادة الرمح. لن أسأل لماذا أنت جزء من الديانة. ومع ذلك ، خُذ ما تركت ورائي.”
استخدم سيفه لصد الهجوم الذي كان مُتجِهاً نحوه ، محاولاً الركض نحو المتدرب الأول. ومع ذلك ، لم يمنحه غوان تاي ريانغ الفرصة للقيام بذلك.
جاءت كلمات من رمح ناب تنين الليلة البيضاء إلى ذهنه مثل نور مُرشِد.
“لذلك كان اتهاماً كاذباً. لماذا اتهمتم زوراً طائفة سيادة الرمح بتعلم الفنون الشيطانية؟”
“لقد كرست حياتي مرة لمسار سيادة الرمح. هذا هو إرثي إلى متدرب هذا المسار في المستقبل. خذ الرمح و قِف بقوة في قمة هذا العالم!”
نظر إليه ببرود , و فتح وون سيونغ فمه.
تمت إضافة بعض الكلمات إلى رأس الشباب. كما لو كانت صاعقة ، سحقته في لحظة. في خضم التدفق على الرغم من أن الصوت لم ينته بعد.
“بغض النظر عما تطلبه ، لا يوجد شيء يمكنك إكتشافه مني.” مع ارتعاش تعبير وون سيونغ ، استمر الرجل بصوت خافت بشكل متزايد ،” مهما حدث هنا ، فإن حقيقة أنني سأموت لا تتغير.”
“أنا غير اللاتسجيل. هذه هدية مني أنا ، المنسي ، إلى وريث طائفتنا*!”
كان المتدرب الأول قد فقد ذراعه ، لكنه كان لا يزال عدواً.
*هنا يقصد طائفة سيادة الرمح
‘أوه نعم ، لا يزال هو هنا’
في الوقت ذاته ، إنتشرت طاقة غير مألوفة في جسم الشباب.
في الوقت ذاته ، إنتشرت طاقة غير مألوفة في جسم الشباب.
وش!
ومع ذلك ، كانت استجابة المتدرب الأول غير متوقعة.
سرعان ما عاد وون سيونغ إلى الواقع.
‘لن يكونوا قادرين على سماعنا’. أكد وون سيونغ هذا و رطب شفتيه.
‘ماذا كان هذا الآن’
فقط القوي يبقى حياً.
بعد هذه التجربة غير المألوفة والغامضة ، غطى وون سيونغ وجهه بيديه دون علم.
‘أنا هنا أحاول تخويفك بالموت المؤلم ، لكنك ترفض فتح فمك! هذا يعني شيئا واحدا فقط: الموت اليوم كان أفضل من البقاء على قيد الحياة للموت لاحقاً.’
كان يئن.
استخدم سيفه لصد الهجوم الذي كان مُتجِهاً نحوه ، محاولاً الركض نحو المتدرب الأول. ومع ذلك ، لم يمنحه غوان تاي ريانغ الفرصة للقيام بذلك.
كان لا يزال هناك الكثير من المقاطع في رأسه. كان يجهد وعيه لاستيعاب كل هذه المعرفة الجديدة.
من هذه الصدمة ، أصبحت عيون وون سيونغ عميقة. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان المتدرب الأول قد مات على الفور.
بالإضافة إلى الطاقة غير المألوفة ، من الواضح أن ما حدث الآن لم يكن حلماً.
“لقد كرست حياتي مرة لمسار سيادة الرمح. هذا هو إرثي إلى متدرب هذا المسار في المستقبل. خذ الرمح و قِف بقوة في قمة هذا العالم!”
كان واقعياً جداً ليكون حلماً ، ولكن غير واقعي جدا للقول أنه لم يكن.
‘أنا بحاجة لكسر هذا العدو تماماً’
كان وون سيونغ مرتبكاً تماماً.
بالإضافة إلى ذلك ، تغير الوضع الآن بسبب هذه الإصابة.
“آااغ!”
لي غوم هان يمكن أن يلعن فقط داخل قلبه عند رؤية ظهور الملازم خلفه يتبعه. لم يكن لديه إعتراض لأن يكون خصمه لا يخاف الموت , و لكن للهجوم فقط متجاهلاً دفاعاته؟
صرخ المتدرب الأول من الألم ، وحرر الشباب من ذهوله.
فوو—
رفع وون سيونغ رأسه ببطء.
قاتل ، أُقتل ، إنجو.
‘أوه نعم ، لا يزال هو هنا’
أنتج كهف الشيطان الكامن ، بما في ذلك غوان تاي ريانغ ، ممارسين شيطانيين عرفوا فقط هذه الحقيقة.
كان المتدرب الأول قد فقد ذراعه ، لكنه كان لا يزال عدواً.
لقد كان بياناً واضحاً: لن أجيب على أي شيء.
‘أنا بحاجة لكسر هذا العدو تماماً’
فقط القوي يبقى حياً.
قرر تأجيل أي مخاوف بشأن هذه الهلوسة السريالية.
بالطبع ، لم يكن جميعهم غير خائفين من الموت.
أمسك رمحه.
رأى وون سيونغ المتدرب الأول عدة مرات و فهم كيف يعمل عقل هذا الرجل. إذا كان وراء هذا المخطط ، لكان قد فتح فمه.
المتدرب الأول ، الذي فقد ذراعه للتو ، لم يعد خصماً للشباب. لقد أوقف النزيف ، لكن هذا لم يكن كافياً. لم يفقد الكثير من الدم فحسب ، بل انهار توازن جسده أيضاً. في مثل هذه الحالة ، كان من المستحيل بالنسبة له حتى صد أي هجوم بنجاح.
“وريث مسار سيادة الرمح. لن أسأل لماذا أنت جزء من الديانة. ومع ذلك ، خُذ ما تركت ورائي.”
كما لو كان إثباتاً لذلك ، تم قطع الساق اليمنى للمتدرب الأول بعد أقل من عشر ثوان.
مزق الهجوم من خلال دفاعاته.
“أووووغ!”
لم يقل وون سيونغ أنه سيدخر حياته ؛ كان على المتدرب الأول أن يموت اليوم.
بعد خمس ثوان ، تم قطع الكاحل الأيسر. انبعث الدم مثل نافورة ، وتلوى الرجل على الأرض من الألم.
أثناء الصمت , تحدث المتدرب الأول و كأنه مجنون. “لماذا؟ من إنت؟ ماذا حدث…”
مشى وون سيونغ ببطء نحو الرجل. حاول المتدرب الأول إيقاف الشباب ، لكنه لم يتمكن إلا من أرجحة السيف بذراعه اليسرى بضعف. في اللحظة التي اصطدم فيها برمح وون سيونغ ، انتهى الأمر.
الكراك!
نظر الشباب إلى الوراء. بدا غوان تاي ريانغ كالمجنون ضد سيف السماء.
تم تحطيم نصف السيف إلى قطع ، وتم إرسال النصف الآخر في الهواء.
كان واقعياً جداً ليكون حلماً ، ولكن غير واقعي جدا للقول أنه لم يكن.
جاء ألم الإرتداد من الطرف الذي تم قطعه ، مما تسبب في أنين المتدرب الأول. “القرف…”
بعد هذه التجربة غير المألوفة والغامضة ، غطى وون سيونغ وجهه بيديه دون علم.
“سيدي!”صاح لي غوم هان لسيده مرة أخرى.
سرعان ما عاد وون سيونغ إلى الواقع.
ولكن إذا كان من الممكن تغيير الأمور فقط عن طريق الشكوى و الصراخ ، لكان وون سيونغ السابق و سيده نوك يو لم يكونا ليموتا.
لم يكن هناك سوى بعض الأشخاص من هذا النوع. وكان أهل كهف الشيطان الكامن منهم.
لذلك اقترب وون سيونغ من الرجل ذو الذراع الواحدة ، ووجه الرمح نحو رقبته. إستقرت تحت ذقنه ، يمكن للمتدرب الأول أن يرتجف فقط.
بالطبع ، لم يكن جميعهم غير خائفين من الموت.
نظر الشباب إلى الوراء. بدا غوان تاي ريانغ كالمجنون ضد سيف السماء.
فقط القوي يبقى حياً.
‘لن يكونوا قادرين على سماعنا’. أكد وون سيونغ هذا و رطب شفتيه.
‘مرعب. هل كل الشيطانيين هكذا؟’
“الآن قل لي. لماذا كان تلميذك يتجول مع قطاع الطرق في شين جيانغ؟”
“وريث مسار سيادة الرمح. لن أسأل لماذا أنت جزء من الديانة. ومع ذلك ، خُذ ما تركت ورائي.”
رد المتدرب الأول بهدير , “هل تعتقد حقا أنني سأخبرك؟”
لم يقل وون سيونغ أنه سيدخر حياته ؛ كان على المتدرب الأول أن يموت اليوم.
‘لن أتحدث حتى لو تم قطع جميع أطرافي’.
من هذا السؤال ، ضحك المتدرب الأول بدلا من الإجابة. قام وون سيونغ بخدش خد الآخر.
ضحك وون سيونغ على هذا.
بدون صوت ، مات المتدرب الأول.
“دعونا نرى كم من الوقت ستستمر.”
لم يقل وون سيونغ أنه سيدخر حياته ؛ كان على المتدرب الأول أن يموت اليوم.
في عيون وون سيونغ ، كان المتدرب الأول تنين بدون أطراف و بعبارة أخرى ، دودة.
“لذلك كان اتهاماً كاذباً. لماذا اتهمتم زوراً طائفة سيادة الرمح بتعلم الفنون الشيطانية؟”
“ماذا؟”
[1] ياما هو الإله البوذي للموت و حاكم العالم السفلي. ويقال أنه بمجرد تلقي دعوة من ياما ، ستكون ميتاً في غضون عشرة أنفاس من الزمن.
استخدم وون سيونغ أصابعه لضرب بعض نقاط الضغط ، مما تسبب في ألم شديد يجتاح جسد المتدرب الأول. عظامه إلتوت ، و العضلات تمزقت ، ويبدو كأن نمل النار كان ينخر في أوعيته الدموية.
كان كل شيء يزداد تعقيداً ، وكانت المشاكل تتضاعف.
توالت صراخات الرجل و هو يتلوى على الأرض.
“على مدى العقد الماضي تعلمت. كيف تقتل ، و مدى ضعفك لكي تموت ، وكم عليك كسر شخص ما لقتله! شخص مثلك لا يستطيع قتلي!”
“أرررررغ!”
‘الجحيم يتكشف أمامك. إذا لم تخض خلاله ، فأنت لا تزال حياً’. كان الموت حامضاً أكثر من سقوط اللحم بمفرده في البرد — كانت الحياة أكثر قليلاً من رقص على حافة سكين.
لكن الألم ازداد سوءاً فقط.
‘لن يكونوا قادرين على سماعنا’. أكد وون سيونغ هذا و رطب شفتيه.
صرخ سيف السماء مرة أخرى نحو سيده ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء.
رش الدم من عنق الرجل مثل نافورة.
بعد مرور بعض الوقت ، ضرب وون سيونغ بعض نقاط الضغط واختفى الألم.
“هوف ، هوف ، هوف.”
“هوف ، هوف ، هوف.”
كان لدى لي غوم هان ، الذي لم يقاتل أبداً شخص من طائفة الشيطانية ، أفكار كهذه.
ومع ذلك ، كان تنفس المتدرب الأول قاسياً و متألماً.
أنتج كهف الشيطان الكامن ، بما في ذلك غوان تاي ريانغ ، ممارسين شيطانيين عرفوا فقط هذه الحقيقة.
نظر إليه ببرود , و فتح وون سيونغ فمه.
“لذلك كان اتهاماً كاذباً. لماذا اتهمتم زوراً طائفة سيادة الرمح بتعلم الفنون الشيطانية؟”
“قل لي الآن. ما الذي كان تلميذك يفعله هناك؟”
*هنا يقصد طائفة سيادة الرمح
“….”
بدون صوت ، مات المتدرب الأول.
هز وون سيونغ رأسه عندما قوبل بالصمت. حرك يده وصفع بقسوة المتدرب الأول. “اسمح لي أن أغير سؤالي.”
“….”
خفض رأسه وهمس شيئا في إذنه.
“أرررررغ!”
انتفخت عيون المتدرب الأول في صدمة , ” كيف تعرف هذا؟!”
من الواضح أن وون سيونغ سأل عن سقوط طائفة سيادة الرمح و كان فقدان المتدرب الأول لإرادته مثل كونه ميتاً.
من هذه الصدمة ، أصبحت عيون وون سيونغ عميقة. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان المتدرب الأول قد مات على الفور.
أثناء الصمت , تحدث المتدرب الأول و كأنه مجنون. “لماذا؟ من إنت؟ ماذا حدث…”
“لذلك كان اتهاماً كاذباً. لماذا اتهمتم زوراً طائفة سيادة الرمح بتعلم الفنون الشيطانية؟”
وش!
‘كنت أعرف أن المعلم لم يتعلم بعض الفنون الشيطانية المحرمة’
من الواضح أن وون سيونغ سأل عن سقوط طائفة سيادة الرمح و كان فقدان المتدرب الأول لإرادته مثل كونه ميتاً.
من الواضح أن وون سيونغ سأل عن سقوط طائفة سيادة الرمح و كان فقدان المتدرب الأول لإرادته مثل كونه ميتاً.
أثناء الصمت , تحدث المتدرب الأول و كأنه مجنون. “لماذا؟ من إنت؟ ماذا حدث…”
“كيف لكَ…لا , ما هي صلتك بطائفة سيادة الرمح؟”
تعثر لي غوم هان وتراجع.
“…”
‘جيد ، واحدٌ آخر ميت.’
“هل يمكن أن تكون تلميذا الطائفة؟ مستحيل. من الواضح أنه مات في ذلك اليوم…”
كان لدى لي غوم هان ، الذي لم يقاتل أبداً شخص من طائفة الشيطانية ، أفكار كهذه.
لم يجب وون سيونغ على السؤال. لم تكن هناك حاجة أو سبب لشرح ولادة جديدة من قبل المصير لرجل ميت. بالإضافة إلى ذلك ، كان مظهره مختلفا جدا الآن مقارنة بما كان عليه من قبل. كانت الروح هي نفسها ولكن الجسد كان مختلفاً.
بعد مرور بعض الوقت ، ضرب وون سيونغ بعض نقاط الضغط واختفى الألم.
لم يكن وون سيونغ ينوي إخبار المتدرب الأول بشيء عديم الفائدة – من الواضح أن الرجل لن يكتشف بنفسه أيضا.
من هذه الصدمة ، أصبحت عيون وون سيونغ عميقة. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، لكان المتدرب الأول قد مات على الفور.
أثناء الصمت , تحدث المتدرب الأول و كأنه مجنون. “لماذا؟ من إنت؟ ماذا حدث…”
“الآن قل لي. لماذا كان تلميذك يتجول مع قطاع الطرق في شين جيانغ؟”
بالنظر إليه ، استطاع وون سيونغ أن يرى أن نهايته لم تكن بعيدة. تدفق الدم من الأطراف المقطوعة آخذتاً إياه الى موته. كان الوقت يمر و كان بحاجة إلى إجابات.
بوم!
“من كان؟ من الذي أطرَّ الشخصين من طائفة سيادة الرمح؟”
مع ذلك ، قطع الرمح أحد أذرع المتدرب الأول. ارتفعت الذراع اليسرى المنفصلة في الهواء. في الوقت نفسه ، خرج الدم مثل النافورة وصرخ المتدرب الأول.
من هذا السؤال ، ضحك المتدرب الأول بدلا من الإجابة. قام وون سيونغ بخدش خد الآخر.
بالطبع ، لم يكن جميعهم غير خائفين من الموت.
“إذا كنت لا تتكلم ، سوف أجعلك تموت ميتة فظيعة. مما يتيح لك الشعور بكل الألم ممكن قبل موتك!”
بالإضافة إلى الطاقة غير المألوفة ، من الواضح أن ما حدث الآن لم يكن حلماً.
لم يقل وون سيونغ أنه سيدخر حياته ؛ كان على المتدرب الأول أن يموت اليوم.
“سيدي!”صاح لي غوم هان لسيده مرة أخرى.
عادةً ، فإن عدم الرغبة في ميتة بشعة يكون كافياً لأي شخص أن يعترف بكل خطاياه.
كان واقعياً جداً ليكون حلماً ، ولكن غير واقعي جدا للقول أنه لم يكن.
ومع ذلك ، كانت استجابة المتدرب الأول غير متوقعة.
***
“بغض النظر عما تطلبه ، لا يوجد شيء يمكنك إكتشافه مني.” مع ارتعاش تعبير وون سيونغ ، استمر الرجل بصوت خافت بشكل متزايد ،” مهما حدث هنا ، فإن حقيقة أنني سأموت لا تتغير.”
“على مدى العقد الماضي تعلمت. كيف تقتل ، و مدى ضعفك لكي تموت ، وكم عليك كسر شخص ما لقتله! شخص مثلك لا يستطيع قتلي!”
شعر وون سيونغ بعرق بارد يقطر أسفل رقبته. و قال. “إذا كنت لن تقول لي , سوف تموت إذاً بشكل مؤلم؟”
‘سيدي , ما الذي فعلته لهؤلاء الناس حتى يتآمروا ضدك هكذا؟’
“…”
ومع ذلك ، كان تنفس المتدرب الأول قاسياً و متألماً.
‘أنا هنا أحاول تخويفك بالموت المؤلم ، لكنك ترفض فتح فمك! هذا يعني شيئا واحدا فقط: الموت اليوم كان أفضل من البقاء على قيد الحياة للموت لاحقاً.’
بالنظر إليه ، استطاع وون سيونغ أن يرى أن نهايته لم تكن بعيدة. تدفق الدم من الأطراف المقطوعة آخذتاً إياه الى موته. كان الوقت يمر و كان بحاجة إلى إجابات.
‘إنه يفضل الموت بيدي على أن يقتل من قبل حلفائه المفترضين لكي يكون خائفاً جداً , من وراء هذا بحق الجحيم؟’
“إذا كنت لا تتكلم ، سوف أجعلك تموت ميتة فظيعة. مما يتيح لك الشعور بكل الألم ممكن قبل موتك!”
حدق وون سيونغ في الشكل المجعد للرجل ، لكن المتدرب الأول رفض الكلام.
كما لو كان إثباتاً لذلك ، تم قطع الساق اليمنى للمتدرب الأول بعد أقل من عشر ثوان.
‘سيدي , ما الذي فعلته لهؤلاء الناس حتى يتآمروا ضدك هكذا؟’
لكن أحد الأعداء الذين أراد وون سيونغ قتلهم كان ميتاً الآن.
رأى وون سيونغ المتدرب الأول عدة مرات و فهم كيف يعمل عقل هذا الرجل. إذا كان وراء هذا المخطط ، لكان قد فتح فمه.
شعر وون سيونغ بعرق بارد يقطر أسفل رقبته. و قال. “إذا كنت لن تقول لي , سوف تموت إذاً بشكل مؤلم؟”
لكن الآن ، كان الرجل صامتا.
“أرررررغ!”
‘هل هو القصر الإمبراطوري؟’
كان واقعياً جداً ليكون حلماً ، ولكن غير واقعي جدا للقول أنه لم يكن.
لم يُرِد وون سيونغ حتى التفكير في هذا.
“سيدي!”
ثم , سأل آخر اسئلته “سأطلب للمرة الأخيرة. أجب على واحد على الأقل من الأسئلة التي طرحتها!”
“لقد كرست حياتي مرة لمسار سيادة الرمح. هذا هو إرثي إلى متدرب هذا المسار في المستقبل. خذ الرمح و قِف بقوة في قمة هذا العالم!”
كان الرد الوحيد على هذا هو المزيد من الصمت — حتى أن المتدرب الأول أغلق عينيه.
“سيدي!”صاح لي غوم هان لسيده مرة أخرى.
لقد كان بياناً واضحاً: لن أجيب على أي شيء.
كان واقعياً جداً ليكون حلماً ، ولكن غير واقعي جدا للقول أنه لم يكن.
بعد هذا ، أرجح وون سيونغ رمحه.
لكن الآن ، كان الرجل صامتا.
فوو—
صاح ‘سيف السماء’ لي غوم هان متفاجئاً عند سماعه هذا الصوت.
رش الدم من عنق الرجل مثل نافورة.
بعد هذا ، أرجح وون سيونغ رمحه.
بدون صوت ، مات المتدرب الأول.
ولكن لم يكن كافياً لكي يشعر بالموت.
“سيدي!” صرخ سيف السماء.
سرعان ما عاد وون سيونغ إلى الواقع.
كان كل شيء يزداد تعقيداً ، وكانت المشاكل تتضاعف.
رش الدم من عنق الرجل مثل نافورة.
لكن أحد الأعداء الذين أراد وون سيونغ قتلهم كان ميتاً الآن.
مع ذلك ، قطع الرمح أحد أذرع المتدرب الأول. ارتفعت الذراع اليسرى المنفصلة في الهواء. في الوقت نفسه ، خرج الدم مثل النافورة وصرخ المتدرب الأول.
‘جيد ، واحدٌ آخر ميت.’
“أووووغ!”
*******
سرعان ما عاد وون سيونغ إلى الواقع.
[1] ياما هو الإله البوذي للموت و حاكم العالم السفلي. ويقال أنه بمجرد تلقي دعوة من ياما ، ستكون ميتاً في غضون عشرة أنفاس من الزمن.
“إذا كنت لا تتكلم ، سوف أجعلك تموت ميتة فظيعة. مما يتيح لك الشعور بكل الألم ممكن قبل موتك!”
لم يكن وون سيونغ ينوي إخبار المتدرب الأول بشيء عديم الفائدة – من الواضح أن الرجل لن يكتشف بنفسه أيضا.
وش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
