التيارات الخفية (2)
التيارات الخفية (2)
استخدمت آه يونغ سيفها لمنع الشفرات. لكن قوة ضرباته تسببت في اهتزاز معصميها , ألم كأن يديها تنفجر من الداخل. تراجعت مرة أخرى.
***
تم تصميم المهام التي أنشأتها الطائفة لتكون واضحة و قابلة للإنجاز ، لكن ليست بدون خسائر. كان غول الشفرة متغيرا غير محسوب ، و كان له تأثير مريع بشكل لا يصدق. كان مشابهاً لقمة الديانة-على الأقل شيطان عظيم. حتى لو كشفت تشون آه يونغ عن بطاقتها الرابحة , ما زالت لن تكون مساوية له.
طار نسر عبر الغابة المليئة بالأشجار ، مما جعله يأخذ منعطفاً كبيراً بأجنحته الكبيرة. حلق عدة مرات في الهواء ثم نزل بإتجاه وسط الغابة كما لو أنه وجد شيئاً.
في غضون ذلك ، كانت شفرات غول الشفرة تضغط على ظهرها! انقلبت في الهواء ، وتجنبت الهجوم. ومع ذلك ، تم قطع خيوط شعرها. إذا كانت أقل سرعة ، لكانت رقبتها! أظلمَ وجه آه يونغ.
كان صبياً من إستقبل الطائر.
حتى لو كانت تعاني من إصابات داخلية ، إذا لم تستخدمها فستموت بالتأكيد! من أعماق جسدها ، ارتفع التشي مثل الحمم البركانية.
وون سيونغ أخذ الرسالة المربوطة بسساقه.
“بوهاهاها ، هذه العاهرة الصغيرة تتطلع للموت!”
مُتجمعين حوله ، الأعضاء الآخرين من فرقة الشيطان الكامن الأولى كانت تبدوا عليهم تعبيرات متحمسة. لقد أنهوا مهمتهم قبل شهر واحد من الموعد المحدد. بغض النظر عن كيفية تفكيرهم في الأمر ، كان من غير المحتمل أن تنتهي المجموعات الأخرى بهذه السرعة. لذلك ، كان المتدربون ينتظرون رسالة من الطائفة. كيف سيتم تقييمهم؟ , هل سيحصلون على المديح الذي توقعوه؟
غول الشفرة و الرذائل التسعة عبسوا ، لا يعرفون ما كانت تفعله. ومع ذلك ، جعلتهم كلماتها اللاحقة يضحكون.
ركزت كل أعين الفرقة على وون سيونغ ، لكنه هز رأسه بخفة وتنهد.
كان صبياً من إستقبل الطائر.
“ههم.”
كانت ‘زهرة الظلام للقلب الأحمر’ الفن الإلهي للديانة. بالمعنى الدقيق للكلمة , كانت تقنية تمهيدية. بالطبع ، كانت الأجزاء الأخيرة منها بعيدة كل البعد عن آه يونغ الحالية ، التي كانت بالكاد قادرة على إتقان الجزء الأول. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن تعليم الفن الإلهي الحقيقي إلا لأولئك الذين سيكونون القائد المستقبلي.
يبدو أن الرسالة كانت مختلفة عما كانوا يتوقعونه.
مُحدِقاً في نار المخيم ، رد وون سيونغ،
كان غوان تاي ريانغ هو الذي فتح فمه. لم يستطع السكوت عندما لاحظ التغيير على وجه وون سيونغ. “ماذا تقول الرسالة؟”
والأسوأ من ذلك ، فإن فرقة الشيطان الكامن الثانية كانت حقاً مؤهلة لحل مهمتهم بشكل صحيح. لقد قاموا بسهولة بتطهير نصف أعدائهم ، ولكن بشكل غير متوقع ، أصبحوا أعداءً مع
مُحدِقاً في نار المخيم ، رد وون سيونغ،
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت السماء تمطر منذ الفجر ، لذلك كان الهواء ضبابيا وغير واضح. كان يمكن أن يكون يوماً جيد للراحة.
“اذهب للدعم ، إرسال التعزيزات.”
كمتدرب من الكهف ، كل ما يمكن أن تفعله هو قيادة فرقتها للهروب بكل قوتهم.
انخفض المزاج على الفور.
ابتسم غول الشفرة وعاد ببطء. تقدم الآخر إلى الأمام. تقدمت آه يونغ أيضاً ، والسيف في يدها.
ارتفع وون سيونغ من مقعده ، ينظر إلى السماء. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل شروق الشمس. من أجل الوفاء بالموعد النهائي المذكور في الرسالة ، سيتعين عليهم النهوض والركض دون انقطاع.
تجنبت آه يونغ الهجمات و تراجعت. بالطبع ، وجهت القتال عمداً لكَي تبدو و كأنها تعاني.
نظر حوله إلى الآخرين ، مع ملاحظة الإصابات الناجمة عن القتال ضد
“ما زلت لا تستطيع أن تكتشف؟ أحمق! تلك العاهرة تماطل من أجل الوقت من خلال قتالك!”
‘الشرور الخمسة’. كان معظمها مجرد إصابات طفيفة ، لكن أحد المتدربين أصيب بصدمة خطيرة. إذا كان سيذهب للقتال ، سيكون موته لا مفر منه. لم يكن وون سيونغ على استعداد لتحمل مثل هذه المسؤولية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت السماء تمطر منذ الفجر ، لذلك كان الهواء ضبابيا وغير واضح. كان يمكن أن يكون يوماً جيد للراحة.
“أنتما الاثنان تعودان إلى الديانة برؤوس ‘الشرور الخمسة’.” ، أمر وون سيونغ رجلا آخر بأخذ المصاب معه. “البقية ، انهضوا. حان الوقت للتحرك الآن.”
غول الشفرة و الرذائل التسعة عبسوا ، لا يعرفون ما كانت تفعله. ومع ذلك ، جعلتهم كلماتها اللاحقة يضحكون.
بعد أقل من نصف ساعة من وصول الطائر ، بدأت مجموعة من الأشخاص في التحرك عبر الظلام. كانوا بطبيعة الحال أعضاء فرقة الشيطان الكامن الأولى.
ولكن قبل أن تستطيع آه يونغ فعل أي شيء , كان هناك صوت صفير من فوق.
تماما كما في التقرير ، كان وضع تشون آه يونغ مزعجاً للغاية.
“بوهاهاها ، هذه العاهرة الصغيرة تتطلع للموت!”
_______
حتى لو كانت تعاني من إصابات داخلية ، إذا لم تستخدمها فستموت بالتأكيد! من أعماق جسدها ، ارتفع التشي مثل الحمم البركانية.
كانت السماء تمطر منذ الفجر ، لذلك كان الهواء ضبابيا وغير واضح. كان يمكن أن يكون يوماً جيد للراحة.
‘يجب عليك أن تتحمل لأجلي. تحمل ولا تقع.’
والأسوأ من ذلك ، فإن فرقة الشيطان الكامن الثانية كانت حقاً مؤهلة لحل مهمتهم بشكل صحيح. لقد قاموا بسهولة بتطهير نصف أعدائهم ، ولكن بشكل غير متوقع ، أصبحوا أعداءً مع
في تلك النقطة , نظر الموت الأول بالتناوب بين غول الشفرة وتشون آه يونغ. لاحظ الآن. بينما كان يلهث و أكتافه ترتجف ، كانت آه يونغ تتنفس مرتاحة. انفجر غاضباً و بصق، ” اللعنة!” ومع ذلك ، كان على يقين أيضاً أنه لم يكن مساوياً لها و تراجع.
‘غول الشفرة من الجبل الأخضر’. لم تتخيل أبداً أنهم سيقابلونه هنا.
“اذهب للدعم ، إرسال التعزيزات.”
عضت شفتيها كما ركضت.
خمسة قد ماتوا بالفعل. الآن كان عدد الأشخاص المتبقين في الفرقة هم ستة عشر شخصاً ، نصفهم مصابون.
تم تصميم المهام التي أنشأتها الطائفة لتكون واضحة و قابلة للإنجاز ، لكن ليست بدون خسائر. كان غول الشفرة متغيرا غير محسوب ، و كان له تأثير مريع بشكل لا يصدق. كان مشابهاً لقمة الديانة-على الأقل شيطان عظيم. حتى لو كشفت تشون آه يونغ عن بطاقتها الرابحة , ما زالت لن تكون مساوية له.
التيارات الخفية (2)
كمتدرب من الكهف ، كل ما يمكن أن تفعله هو قيادة فرقتها للهروب بكل قوتهم.
التيارات الخفية (2)
خمسة قد ماتوا بالفعل. الآن كان عدد الأشخاص المتبقين في الفرقة هم ستة عشر شخصاً ، نصفهم مصابون.
حتى لو كانت تعاني من إصابات داخلية ، إذا لم تستخدمها فستموت بالتأكيد! من أعماق جسدها ، ارتفع التشي مثل الحمم البركانية.
“القرف.”
كان رجلا مع رمح في يده ، وضرب نحو غول الشفرة.
اقتربت تشون آه يونغ و ساعدت أحد رفاقها من السقوط. كانت دانغ بو-آه ، واحدة أخرى من الأعضاء القلائل في الكهف الذين نجوا.
آه يونغ , بعيون لامعة. “جيد. لكن لا تقتلها.”
“دعونا لنذهب بعيداً أكثر قليلاً. يجب أن يكون هناك دعم قادم.”تحدث آه يونغ إلى الباقية ، بهدوء ولكن بحزم. كان عليهم أن يركضوا. كان غول الشفرة يتتبعهم وسيلحق بهم إذا تأخروا.
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
آه يونغ ركضت في المقدمة. أولئك الذين نجوا طاردوها. لكن هروبهم لم يدم طويلا.
“اذهب للدعم ، إرسال التعزيزات.”
“كنت أتساءل أين كنت تتجهين… و هذا ما هو عليه؟”
“أيتها العاهرة الصغيرة الماكرة!” رذيلة الموت الأولى أعمته الكراهية ولم يلاحظ.
رن صوت غول الشفرة في الوادي.
كان غول الشفرة على وشك المضي قدماً ، ولكن تم إيقافه من قبل إحدى الرذائل التسعة. “هل تسمح لي برعاية تلك الكلبة؟ إنها جزء من الديانة وقد قتلت خمسة من إخوتي. أتمنى أن أقتلها بنفسي.”
رفعت آه يونغ رأسها مذهولة. كان من المدهش أن غول الشفرة قد لحقهم بالفعل. و الأكثر إثارة للدهشة أن صوته جاء من أمامهم ، وليس من خلفهم.
آه يونغ , بعيون لامعة. “جيد. لكن لا تقتلها.”
هبت الرياح والضباب الذي غطى الطريق إلى الأمام إنجلى ببطء. بعد ذلك ، ظهر خمسة رجال. كان أحدهم عجوزاً ، لكن الأربعة الآخرين كانوا أصغر سنا. تعرفت عليهم على الفور وصرخت داخلياً , ‘الرذائل التسعة المتبقون و ‘غول الشفرة’.’
‘غول الشفرة من الجبل الأخضر’. لم تتخيل أبداً أنهم سيقابلونه هنا.
أخرج أعضاء فرقة الشيطان الكامن الثانية أسلحتهم و راقبوا المقدمة. في الواقع ، كانوا يعرفون أن الوضع كان ميئوساً منه بالفعل. لقد قاتلوه بالفعل من قبل وخسروا ، مدركين تماماً لقوته الآن. بالإضافة إلى ذلك ، بالمقارنة مع خصومهم ، كانوا متعبين جداً. لم يكن لديهم نقص في عددهم فحسب ، بل فقدوا صحتهم أيضاً أثناء هروبهم.
أخرج أعضاء فرقة الشيطان الكامن الثانية أسلحتهم و راقبوا المقدمة. في الواقع ، كانوا يعرفون أن الوضع كان ميئوساً منه بالفعل. لقد قاتلوه بالفعل من قبل وخسروا ، مدركين تماماً لقوته الآن. بالإضافة إلى ذلك ، بالمقارنة مع خصومهم ، كانوا متعبين جداً. لم يكن لديهم نقص في عددهم فحسب ، بل فقدوا صحتهم أيضاً أثناء هروبهم.
“كان الأمر يستحق التحرك عبر طريق مختصر” ، ضحك غول الشفرة.
“دعونا نفعل هذا واحداً لواحد!”
في غضون ذلك ، راقبت آه يونغ الوضع. سوف يأتي الدعم , كم من الوقت سيستغرق؟ كانوا قريبين على الاغلب ، يحاولون العثور عليهم. كان السؤال هو ما إذا كان بإمكان الفرقة الصمود حتى ذلك الحين.
خمسة قد ماتوا بالفعل. الآن كان عدد الأشخاص المتبقين في الفرقة هم ستة عشر شخصاً ، نصفهم مصابون.
نظرت آه يونغ خلفها. كان كل متدرب يحمل سلاحه ، لكنه بدا منهكاً. معهم هكذا ، كانت معركة ضد غول الشفرة مستحيلة. ‘المماطلة’. ضبطت أعضاء فرقتها و مشت ببطء إلى الأمام.
“اذهب للدعم ، إرسال التعزيزات.”
غول الشفرة و الرذائل التسعة عبسوا ، لا يعرفون ما كانت تفعله. ومع ذلك ، جعلتهم كلماتها اللاحقة يضحكون.
‘الشرور الخمسة’. كان معظمها مجرد إصابات طفيفة ، لكن أحد المتدربين أصيب بصدمة خطيرة. إذا كان سيذهب للقتال ، سيكون موته لا مفر منه. لم يكن وون سيونغ على استعداد لتحمل مثل هذه المسؤولية.
“دعونا نفعل هذا واحداً لواحد!”
كمتدرب من الكهف ، كل ما يمكن أن تفعله هو قيادة فرقتها للهروب بكل قوتهم.
“بوهاهاها ، هذه العاهرة الصغيرة تتطلع للموت!”
“القرف.”
كان غول الشفرة على وشك المضي قدماً ، ولكن تم إيقافه من قبل إحدى الرذائل التسعة. “هل تسمح لي برعاية تلك الكلبة؟ إنها جزء من الديانة وقد قتلت خمسة من إخوتي. أتمنى أن أقتلها بنفسي.”
أومأ غول الشفرة برأسه وهو يرى الكراهية داخل عينيه. ثم نظر إلى جسد
نظرت آه يونغ خلفها. كان كل متدرب يحمل سلاحه ، لكنه بدا منهكاً. معهم هكذا ، كانت معركة ضد غول الشفرة مستحيلة. ‘المماطلة’. ضبطت أعضاء فرقتها و مشت ببطء إلى الأمام.
آه يونغ , بعيون لامعة. “جيد. لكن لا تقتلها.”
رن صوت غول الشفرة في الوادي.
إرتجفت آه يونغ. إذا خسرت في هذه المعركة ، فلن تموت ، لكنها ربما ستتمنى الموت.
يمكنها فعل ذلك.
“ليس لدي أي نية لقتلها على الفور. سوف أُظهِر لها معنى الألم ، ثم اقطعها إرباً و أُطعِامها إلى الذئاب.”
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
ابتسم غول الشفرة وعاد ببطء. تقدم الآخر إلى الأمام. تقدمت آه يونغ أيضاً ، والسيف في يدها.
“كنت أتساءل أين كنت تتجهين… و هذا ما هو عليه؟”
في غضون ذلك ، كان رأس آه يونغ يدور بالأفكار. لم تكن واثقة بما يكفي للتعامل مع غول الشفرة , حتى لو كانت مستعدة لتحمل الجروح داخلية الناتجة عن كسر حدودها. ست مرات من أصل عشرة ، كانت تموت. بالمقارنة مع ذلك ، كان محاربة واحد من الرذائل التسعة هو الخيار الأفضل.
التيارات الخفية (2)
‘يجب عليك أن تتحمل لأجلي. تحمل ولا تقع.’
“ليس لدي أي نية لقتلها على الفور. سوف أُظهِر لها معنى الألم ، ثم اقطعها إرباً و أُطعِامها إلى الذئاب.”
يمكنها فعل ذلك.
نظرت آه يونغ إلى الشكل وأدركت أنه شخص.
إنطلق الرذيلة هذا إلى الأمام. “ما الذي تفكرين فيه؟”
تجنبت آه يونغ الهجمات و تراجعت. بالطبع ، وجهت القتال عمداً لكَي تبدو و كأنها تعاني.
ضرب سيفه مثل الصاعقة. أوقفت آه يونغ الهجوم و هاجمت إلى الأمام ، تشتيت هجماته والتحرك دون رحمة. ومع ذلك ، كانت تضرب الهواء فقط.
طائر؟ حطام متساقط؟
‘الدفاع عن نفسي من الموت ليست مشكلة ، لكن يجب ألا أهاجم حقاً. إذا قتلته ، فإن غول الشفرة سيكون التالي. إذا حدث ذلك ، فلن أتمكن من الاستمرار لمدة دقيقة ، ناهيك عن ساعة.’
وون سيونغ أخذ الرسالة المربوطة بسساقه.
تجنبت آه يونغ الهجمات و تراجعت. بالطبع ، وجهت القتال عمداً لكَي تبدو و كأنها تعاني.
“دعونا لنذهب بعيداً أكثر قليلاً. يجب أن يكون هناك دعم قادم.”تحدث آه يونغ إلى الباقية ، بهدوء ولكن بحزم. كان عليهم أن يركضوا. كان غول الشفرة يتتبعهم وسيلحق بهم إذا تأخروا.
“أيتها العاهرة الصغيرة الماكرة!” رذيلة الموت الأولى أعمته الكراهية ولم يلاحظ.
‘الشرور الخمسة’. كان معظمها مجرد إصابات طفيفة ، لكن أحد المتدربين أصيب بصدمة خطيرة. إذا كان سيذهب للقتال ، سيكون موته لا مفر منه. لم يكن وون سيونغ على استعداد لتحمل مثل هذه المسؤولية.
لكن لم يكن من الممكن خداع كل من كان يراقب. ضربت شفرة كبيرة الأرض بينهما ، و ثُبتت بعمق. توقف القتال على الفور.
كمتدرب من الكهف ، كل ما يمكن أن تفعله هو قيادة فرقتها للهروب بكل قوتهم.
“اذهب بعيداً. لا يمكنك التغلب على هذه العاهرة.”
أخرج أعضاء فرقة الشيطان الكامن الثانية أسلحتهم و راقبوا المقدمة. في الواقع ، كانوا يعرفون أن الوضع كان ميئوساً منه بالفعل. لقد قاتلوه بالفعل من قبل وخسروا ، مدركين تماماً لقوته الآن. بالإضافة إلى ذلك ، بالمقارنة مع خصومهم ، كانوا متعبين جداً. لم يكن لديهم نقص في عددهم فحسب ، بل فقدوا صحتهم أيضاً أثناء هروبهم.
“ماذا تقصد؟!”صاح الموت الأول في غول الشفرة لاهثاً.
آه يونغ ركضت في المقدمة. أولئك الذين نجوا طاردوها. لكن هروبهم لم يدم طويلا.
“ما زلت لا تستطيع أن تكتشف؟ أحمق! تلك العاهرة تماطل من أجل الوقت من خلال قتالك!”
كان رجلا مع رمح في يده ، وضرب نحو غول الشفرة.
في تلك النقطة , نظر الموت الأول بالتناوب بين غول الشفرة وتشون آه يونغ. لاحظ الآن. بينما كان يلهث و أكتافه ترتجف ، كانت آه يونغ تتنفس مرتاحة. انفجر غاضباً و بصق، ” اللعنة!” ومع ذلك ، كان على يقين أيضاً أنه لم يكن مساوياً لها و تراجع.
غول الشفرة و الرذائل التسعة عبسوا ، لا يعرفون ما كانت تفعله. ومع ذلك ، جعلتهم كلماتها اللاحقة يضحكون.
تقدم غول الشفرة إلى الأمام. “أوه أيتها الكلبة الشيطانية الصغيرة. إنها فكرة لطيفة , هاهاها.”
انخفض المزاج على الفور.
عضت آه يونغ شفتيها. لم تصمد لفترة كافية. كان من الخطأ أنها لم تعتقد أن عيون غول الشفرة حساسة للغاية. ‘هل يجب علي الكشف عن هويتي؟’ حتى هو لن يجرؤ على لمس ابنة
ضرب سيفه مثل الصاعقة. أوقفت آه يونغ الهجوم و هاجمت إلى الأمام ، تشتيت هجماته والتحرك دون رحمة. ومع ذلك ، كانت تضرب الهواء فقط.
‘الشيطان السماوي قاطع القمر’ ، زعيم الديانة. لكنها كانت ترغب في أن يتم الاعتراف بها من خلال جهودها الخاصة وليس بتأثير والدها.
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
“أستطيع أن أسمع عقلك يتسارع في التفكير في حيل صغيرة للعيش!”
“شخص؟”
استخدمت آه يونغ سيفها لمنع الشفرات. لكن قوة ضرباته تسببت في اهتزاز معصميها , ألم كأن يديها تنفجر من الداخل. تراجعت مرة أخرى.
طائر؟ حطام متساقط؟
‘لو تعلمت فقط الجزء المتوسط…’
عضت آه يونغ شفتيها. لم تصمد لفترة كافية. كان من الخطأ أنها لم تعتقد أن عيون غول الشفرة حساسة للغاية. ‘هل يجب علي الكشف عن هويتي؟’ حتى هو لن يجرؤ على لمس ابنة
كانت ‘زهرة الظلام للقلب الأحمر’ الفن الإلهي للديانة. بالمعنى الدقيق للكلمة , كانت تقنية تمهيدية. بالطبع ، كانت الأجزاء الأخيرة منها بعيدة كل البعد عن آه يونغ الحالية ، التي كانت بالكاد قادرة على إتقان الجزء الأول. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن تعليم الفن الإلهي الحقيقي إلا لأولئك الذين سيكونون القائد المستقبلي.
وفي الوقت نفسه ، وقف غول الشفرة. “إنها النهاية.” كان واثقا من فوزه.
في غضون ذلك ، كانت شفرات غول الشفرة تضغط على ظهرها! انقلبت في الهواء ، وتجنبت الهجوم. ومع ذلك ، تم قطع خيوط شعرها. إذا كانت أقل سرعة ، لكانت رقبتها! أظلمَ وجه آه يونغ.
في غضون ذلك ، كانت شفرات غول الشفرة تضغط على ظهرها! انقلبت في الهواء ، وتجنبت الهجوم. ومع ذلك ، تم قطع خيوط شعرها. إذا كانت أقل سرعة ، لكانت رقبتها! أظلمَ وجه آه يونغ.
وفي الوقت نفسه ، وقف غول الشفرة. “إنها النهاية.” كان واثقا من فوزه.
حتى لو كانت تعاني من إصابات داخلية ، إذا لم تستخدمها فستموت بالتأكيد! من أعماق جسدها ، ارتفع التشي مثل الحمم البركانية.
‘عَلي استخدام ‘زهرة الظلام للقلب الأحمر’.’ ، قالت آه يونغ لنفسها.
بعد أقل من نصف ساعة من وصول الطائر ، بدأت مجموعة من الأشخاص في التحرك عبر الظلام. كانوا بطبيعة الحال أعضاء فرقة الشيطان الكامن الأولى.
حتى لو كانت تعاني من إصابات داخلية ، إذا لم تستخدمها فستموت بالتأكيد! من أعماق جسدها ، ارتفع التشي مثل الحمم البركانية.
في تلك النقطة , نظر الموت الأول بالتناوب بين غول الشفرة وتشون آه يونغ. لاحظ الآن. بينما كان يلهث و أكتافه ترتجف ، كانت آه يونغ تتنفس مرتاحة. انفجر غاضباً و بصق، ” اللعنة!” ومع ذلك ، كان على يقين أيضاً أنه لم يكن مساوياً لها و تراجع.
وشش.
تقدم غول الشفرة إلى الأمام. “أوه أيتها الكلبة الشيطانية الصغيرة. إنها فكرة لطيفة , هاهاها.”
ولكن قبل أن تستطيع آه يونغ فعل أي شيء , كان هناك صوت صفير من فوق.
من أعلى ، رعدت عدة إبر حديدية نحو الأرض ، تليها شخصية تحلق فوقها.
ضرب سيفه مثل الصاعقة. أوقفت آه يونغ الهجوم و هاجمت إلى الأمام ، تشتيت هجماته والتحرك دون رحمة. ومع ذلك ، كانت تضرب الهواء فقط.
طائر؟ حطام متساقط؟
“ههم.”
“شخص؟”
كمتدرب من الكهف ، كل ما يمكن أن تفعله هو قيادة فرقتها للهروب بكل قوتهم.
نظرت آه يونغ إلى الشكل وأدركت أنه شخص.
‘الدفاع عن نفسي من الموت ليست مشكلة ، لكن يجب ألا أهاجم حقاً. إذا قتلته ، فإن غول الشفرة سيكون التالي. إذا حدث ذلك ، فلن أتمكن من الاستمرار لمدة دقيقة ، ناهيك عن ساعة.’
كان رجلا مع رمح في يده ، وضرب نحو غول الشفرة.
أخرج أعضاء فرقة الشيطان الكامن الثانية أسلحتهم و راقبوا المقدمة. في الواقع ، كانوا يعرفون أن الوضع كان ميئوساً منه بالفعل. لقد قاتلوه بالفعل من قبل وخسروا ، مدركين تماماً لقوته الآن. بالإضافة إلى ذلك ، بالمقارنة مع خصومهم ، كانوا متعبين جداً. لم يكن لديهم نقص في عددهم فحسب ، بل فقدوا صحتهم أيضاً أثناء هروبهم.
آه يونغ , بعيون لامعة. “جيد. لكن لا تقتلها.”
“أنتما الاثنان تعودان إلى الديانة برؤوس ‘الشرور الخمسة’.” ، أمر وون سيونغ رجلا آخر بأخذ المصاب معه. “البقية ، انهضوا. حان الوقت للتحرك الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
