الفصل: 147
“قبل أن يغادر حاكم المحافظة، أخبرني أن من يحمل ختم الجبل المنعزل سيكون حاكم المحافظة!”
العنوان: الاستيلاء
بدا أن فانغ يوان يبتسم لكن كلماته كانت مليئة بالتهديد.
“حاكم محافظة الجبل المنعزل؟”
حتى وصي المدينة ادعى أنه مريض ولن يرى أي ضيوف.
داخل الكهف، نظر فانغ يوان إلى جثة ليو يان وختم الجبل الأسود المنعزل في يده. فكر دون أن يتكلم لنصف يوم قبل أن يهز رأسه. “لقد اوقعتني بمشكلة صعبة حقًا!”
يمكنه إما أن يختار الهروب بعيدًا أو القتال ضد دولة وو.
لم يكن هناك شك في أن ليو يان كان أنانيًا وأراد من فانغ يوان أن ينتقم منه قبل وفاته.
ضحك فانغ يوان.
كان منصب حاكم المحافظة طُعمًا!
لقد كان قادرًا على الاستمتاع بالسلام سابقًا حيث كان في محافظة الجبل المنعزل بالفعل ليو يان الذي تم استهدافه.
ومع ذلك، كان على فانغ يوان أن يعترف بأن الذي قاله ليو يان صحيح.
كانت دولة وو قد تسللت بالفعل إلى محافظة الجبل المنعزل بالقوة المسلحة وحتى سيطرت على وصي المدينة. ومع ذلك، كان فانغ يوان متأكدًا من أنه لا يزال هناك بعض الموالين.
في الصراع على السلطة، سيصبح هؤلاء الفرسان الروحيون الذين كانوا على وشك تجاوز عالم الافتتاح العنصري شوكة في جسد الدول.
“وهم؟ هذا ليس جيدا!”
ثم ماذا عنه، العبقري الذي تجاوز العشرين بقليل وتجاوز بالفعل عالم الافتتاح العنصري في كل من فنون القتال والطاقة السحرية؟
“وصي المدينة مريض ولن يستقبل أي ضيف، نحن آسفون حقًا!”
لقد كان قادرًا على الاستمتاع بالسلام سابقًا حيث كان في محافظة الجبل المنعزل بالفعل ليو يان الذي تم استهدافه.
تردد الجندي وتم ضربه من قبل فانغ يوان. “هذا الشخص خائن!”
علاوة على ذلك، لم يدركوا أن معدل تحسنه سيكون مخيفًا للغاية.
“أنت تلميذ روحي ومع ذلك فأنت تعمل كضابط في الجيش. يا لها من مضيعة للموهبة! ”
إذا اكتشفت دولة وو أن فانغ يوان قد وصل بالفعل إلى ذروة عالم التجمع العنصري، فإنه سيعاني من نفس مصير ليو يان.
مع تجمع المزيد والمزيد من الجنود والضباط حولهم بدت الريبة، ابتسم فانغ يوان وطلب من الجندي أن يقود الطريق.
عندما يتولى منصب حاكم المحافظة، سيلفت الانتباه والمشاكل من جميع الجهات ولن يكون قادرًا على الاختباء بعيدًا عنهم حتى لو كان سيختبئ في الجبل العميق!
“من حيث السرعة، طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء الخاص بي لا مثيل له… ومع ذلك، فإن الأخبار لا تنشر من قبل الرجال فقط. إذا كانت دولة وو قادمة، لكانوا قد حشدوا قواتهم الآن… ”
“هذه هي المعضلة! لن يتمكن كلا الجانبين من الشعور بالراحة مع بعضهما البعض، خاصة بعد وفاة ليو يان… ”
“حسنًا، أين وصي المدينة؟ أحضرني إليه! ”
تنهد فانغ يوان، “فقط عندما يتم تدمير جانب واحد، أو عندما تتحقق الهيمنة المطلقة سيكون هناك سلام، إذا لم يكن كذلك، ستكون هناك حرب وستُفقد الأرواح!”
داخل الكهف، نظر فانغ يوان إلى جثة ليو يان وختم الجبل الأسود المنعزل في يده. فكر دون أن يتكلم لنصف يوم قبل أن يهز رأسه. “لقد اوقعتني بمشكلة صعبة حقًا!”
وصل اسمه بالفعل إلى آذان دولة وو. علاوة على ذلك، لم يعد ليو يان موجودًا لحمايته.
العنوان: الاستيلاء
بمجرد تقسيم دولة شيا لمحافظة الجبل المنعزل، سيكون خاضعًا لدولة وو. لم يعد مصيره تحت سيطرته.
التفت إلى جندي آخر. “أنت، أحضرني إلى هناك بسرعة، وإلا فسوف تواجه نفس مصيره!”
“يبدو أنني يجب أن أتخذ هذا الموقف!”
في لحظة أحاطت به مجموعة من الجنود. عندما رأوا أنه كان فانغ يوان، ارتعبوا على الفور.
يمكنه إما أن يختار الهروب بعيدًا أو القتال ضد دولة وو.
كانت سرعة فانغ يوان لا مثيل لها بسبب طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء.
نظرًا لضغطه من كلا الجانبين اللذين كانا على وشك الحرب، كان من الأفضل له بطبيعة الحال أن يتولى المنصب ويعزز سلطته في محافظة الجبل المنعزل.
كانت دولة وو قد تسللت بالفعل إلى محافظة الجبل المنعزل بالقوة المسلحة وحتى سيطرت على وصي المدينة. ومع ذلك، كان فانغ يوان متأكدًا من أنه لا يزال هناك بعض الموالين.
“سوف ألعب معكم جميعًا!”
وصل اسمه بالفعل إلى آذان دولة وو. علاوة على ذلك، لم يعد ليو يان موجودًا لحمايته.
ضحك فانغ يوان.
كان الضابط يأسف قد وبخهم للتو بجملة قبل أن تثقبه السهام، مثل خلايا النحل.
كان الفارق الأكبر بين ليو يان وهو أنه كان لا يزال صغيرًا ولديه الكثير من الموارد. إذا لم تسر الأمور كما يريد، فيمكنه الهروب بسهولة على نسره. ستكون هناك دائمًا فرصة أخرى للعودة.
تردد عدد قليل من الجنود وتراجعوا.
فقط عندما كان على استعداد للخسارة سيكسب.
إذا اكتشفت دولة وو أن فانغ يوان قد وصل بالفعل إلى ذروة عالم التجمع العنصري، فإنه سيعاني من نفس مصير ليو يان.
بعد كل شيء، لم يكن فانغ يوان رجل ميت معلق من شجرة.
“جيد، هل تدرك هذا؟”
…
لم يكن فانغ يوان في عجلة من أمره ويمكنه أن يسأل واحدًا تلو الآخر ببطء.
سيفعل ما يريده.
“جيد، هل تدرك هذا؟”
كانت سرعة فانغ يوان لا مثيل لها بسبب طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء.
“هممم، هل تم هذا بواسطة دولة وو؟”
وصل إلى مدينة محافظة الجبل المنعزل حتى قبل وصول خبر ما حدث في محافظة الشمس الصيفية.
“كفى، أخرجوا جميعًا، بعد تسوية كل شيء، سأدعك ترى وصي المدينة الخاص بك!”
“من حيث السرعة، طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء الخاص بي لا مثيل له… ومع ذلك، فإن الأخبار لا تنشر من قبل الرجال فقط. إذا كانت دولة وو قادمة، لكانوا قد حشدوا قواتهم الآن… ”
“حسنًا، أين وصي المدينة؟ أحضرني إليه! ”
دار فانغ يوان حول المدينة في جولة أخرى قبل أن يربت على طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء. معا، نزلوا أمام قصر حاكم المدينة.
بعد كل شيء، لم يكن فانغ يوان رجل ميت معلق من شجرة.
“من أنت؟”
لم يكن هناك شك في أن ليو يان كان أنانيًا وأراد من فانغ يوان أن ينتقم منه قبل وفاته.
في لحظة أحاطت به مجموعة من الجنود. عندما رأوا أنه كان فانغ يوان، ارتعبوا على الفور.
أجاب تشانغ تشينغ فنغ، “لدي صديق مقرب تم شراؤه من قبلهم. لم يتمكنوا من شرائي وبدلاً من ذلك سمموني. أخشى أنه إذا لم يكن لديهم أي فائدة لي… ”
يمكنهم أن يتذكروا أن فانغ يوان لم يمنح أي وجه حتى لحاكم المحافظة. ماذا عنهم؟ لقد حيا فانغ يوان، “مرحبًا أيها السيد فانغ!”
بعد فترة وجيزة، وصلوا إلى فناء صغير. قام فانغ يوان على الفور بركل باب الغرفة مفتوحًا ورأى عددًا قليلاً من الأشخاص يحيطون بالسرير كما لو كانوا ينقلون مريضًا. عند رؤية فانغ يوان يقتحم، فكروا غريزيًا في إسكاته.
“حسنًا، أين وصي المدينة؟ أحضرني إليه! ”
في الخارج، اندفع عدد لا يحصى من الضباط إلى الأمام وشعروا بالحيرة عندما رأوا المريض على السرير، “هاي سان[1]، كيف يمكنك القيام بذلك؟”
أومأ فانغ يوان برأسه وسأل.
الفصل: 147
“وصي المدينة مريض ولن يستقبل أي ضيف، نحن آسفون حقًا!”
وصل إلى مدينة محافظة الجبل المنعزل حتى قبل وصول خبر ما حدث في محافظة الشمس الصيفية.
شحب ضابط في الجيش وقال فور سماعه طلب فانغ يوان.
“هل تريد أن تمنعني بتعويذة روحية فقط؟”
“يا؟ مرض؟ يجب أن أقوم بزيارته! ”
“يبدو أنني يجب أن أتخذ هذا الموقف!”
ابتسم فانغ يوان ووصل بجانبه، “هل نسيت أنني الطبيب الشهير داخل المحافظة؟ ما هو المرض الذي يعاني منه وصي المدينة؟ دعني أذهب وألقي نظرة! ”
“تم الاستيلاء على وصي المدينة حقًا؟”
“هذا…”
تقدمت قوات الجنود إلى الأمام، وسيوفهم مسلولة وسهامهم موجهة نحو فانغ يوان.
كان من الواضح أن الضابط كان يخفي شيئًا. كانت عيناه خادعتان، وبينما كان على وشك التحدث، أمسك به فانغ يوان وأصبح جسده يعرج.
في غمضة عين، ظهر فانغ يوان أمام الضابط ومد يده ليمسك به.
“قد الطريق!”
وصل اسمه بالفعل إلى آذان دولة وو. علاوة على ذلك، لم يعد ليو يان موجودًا لحمايته.
بدا أن فانغ يوان يبتسم لكن كلماته كانت مليئة بالتهديد.
حتى وصي المدينة ادعى أنه مريض ولن يرى أي ضيوف.
كان يمتلك فنون قتالية قوية ويمكنه التصرف بسهولة قبل أن يتمكن المارة من الرد.
“حسنا…”
“حسنا…”
“هممم، هل تم هذا بواسطة دولة وو؟”
علم الضابط أنه سيموت إذا تحدى فانغ يوان.
“هذا…”
من وجهة نظر خارجية، كان فانغ يوان ودودًا وكان يمزح مع الضابط. ومع ذلك، كان الضابط يعرف بشكل أفضل ويمكنه فقط قيادة فانغ يوان نحو المنزل بوجه مر.
“ألا تشك في هذا؟”
“شوالالا!”
كم عدد الإخوة الذين سيصابون أو يُقتلون إذا شاركوا في القتال دون دعم فنان قتالي وصل إلى عالم التجمع العنصري
عند الوصول إلى الفناء، سمع فانغ يوان صوت درع يجر على الأرض في المناطق المحيطة.
كان الضابط يأسف قد وبخهم للتو بجملة قبل أن تثقبه السهام، مثل خلايا النحل.
تقدمت قوات الجنود إلى الأمام، وسيوفهم مسلولة وسهامهم موجهة نحو فانغ يوان.
“شوالالا!”
رفع ضابط ذو وجه أسود شعار “أمر وصي المدينة بألا يستقبل أي زائر اليوم. من فضلك غادر!”
أومأ فانغ يوان برأسه وسأل.
“هممم؟ يا لها من شجاعة! ”
ضحك فانغ يوان وصرخ، “حتى لو كان ليو يان هنا، فلن يجرؤ على استخدام هذه النغمة للتحدث معي! هل يمكن أن تكون قد أصدرت أوامر زائفة وتتآمر ضدي؟ ”
أغمض فانغ يوان عينيه وتوهج نور روحي في يده. طار خيط أخضر ودار داخل الغرفة.
كان الجو في مدينة المحافظة غريبًا هذه الأيام القليلة.
“يا؟ مرض؟ يجب أن أقوم بزيارته! ”
حتى وصي المدينة ادعى أنه مريض ولن يرى أي ضيوف.
أشار بشكل عشوائي إلى جندي إلى جانبه، “ألا تجرؤ؟”
تردد عدد قليل من الجنود وتراجعوا.
حتى وصي المدينة ادعى أنه مريض ولن يرى أي ضيوف.
بينما كان الضابط ذو الوجه الأسود هو رئيسهم وحتى أنه كان يحمل الشارة، فلا ينبغي أن يُتوقع منهم القتال مع شخص كان من وو تسونغ وفارسًا روحيًا!
قال تشانغ تشينغ فنغ وهو يبكي، “علاوة على ذلك، قبل أن يقمعوني، كشفوا عن معلومات اعتقدت أنها مزيفة وأن ذلك كان لإرباكي فقط. لم أكن أعلم أن هذا صحيح… يا سيدي، يجب أن تنتقم لحاكم المحافظة السابق! ”
كم عدد الإخوة الذين سيصابون أو يُقتلون إذا شاركوا في القتال دون دعم فنان قتالي وصل إلى عالم التجمع العنصري
مع تجمع المزيد والمزيد من الجنود والضباط حولهم بدت الريبة، ابتسم فانغ يوان وطلب من الجندي أن يقود الطريق.
“عدم إطاعة الأوامر يجعلك خائناً! اقتلوه!”
“هممم؟ يا لها من شجاعة! ”
كان من المستحيل على الضابط ذو الوجه الأسود التراجع. وأمر: “من ينسحب يقتل!”
“هذا…”
تم تدريب الجنود جيدًا وعند سماع أمر رئيسهم، أطلقوا سهامهم باتجاه فانغ يوان دون تردد. تسبب هذا في أن يلعن الأسير في يد فانغ يوان، “هل تجرؤ على إيذائي ؟!”
في الخارج، اندفع عدد لا يحصى من الضباط إلى الأمام وشعروا بالحيرة عندما رأوا المريض على السرير، “هاي سان[1]، كيف يمكنك القيام بذلك؟”
“شيوى شيوى!”
“تم الاستيلاء على وصي المدينة حقًا؟”
تمطر السهام.
“قبل أن يغادر حاكم المحافظة، أخبرني أن من يحمل ختم الجبل المنعزل سيكون حاكم المحافظة!”
كان الضابط يأسف قد وبخهم للتو بجملة قبل أن تثقبه السهام، مثل خلايا النحل.
“من أنت؟”
ابتسم فانغ يوان بينما كانت الأسهم تمر من خلاله كما لو كانت الأسهم تمر عبر سطح الماء في البحيرة، ولم تسبب أي ضرر باستثناء بضع تموجات.
لقد كان قادرًا على الاستمتاع بالسلام سابقًا حيث كان في محافظة الجبل المنعزل بالفعل ليو يان الذي تم استهدافه.
“وهم؟ هذا ليس جيدا!”
كان الجو في مدينة المحافظة غريبًا هذه الأيام القليلة.
تراجع الضابط ذو الوجه الأسود على الفور. أضاءت تعويذة روحية على جسده وظهر خلفه جدار من الماء.
“من حيث السرعة، طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء الخاص بي لا مثيل له… ومع ذلك، فإن الأخبار لا تنشر من قبل الرجال فقط. إذا كانت دولة وو قادمة، لكانوا قد حشدوا قواتهم الآن… ”
“خطوة الظل!”
كان الفارق الأكبر بين ليو يان وهو أنه كان لا يزال صغيرًا ولديه الكثير من الموارد. إذا لم تسر الأمور كما يريد، فيمكنه الهروب بسهولة على نسره. ستكون هناك دائمًا فرصة أخرى للعودة.
في غمضة عين، ظهر فانغ يوان أمام الضابط ومد يده ليمسك به.
في لحظة أحاطت به مجموعة من الجنود. عندما رأوا أنه كان فانغ يوان، ارتعبوا على الفور.
“هل تريد أن تمنعني بتعويذة روحية فقط؟”
جاء فانغ يوان إلى جانب السرير ونظر إلى وصي المدينة المؤسف.
“كاتشا!”
تنهد فانغ يوان، “فقط عندما يتم تدمير جانب واحد، أو عندما تتحقق الهيمنة المطلقة سيكون هناك سلام، إذا لم يكن كذلك، ستكون هناك حرب وستُفقد الأرواح!”
تحت النظرة المفاجئة للضابط ذو الوجه الأسود، تحطم جدار الماء مثل قشر البيض. لم ينجح حتى في تأخير فانغ يوان لفترة.
قال تشانغ تشينغ فنغ وهو يبكي، “علاوة على ذلك، قبل أن يقمعوني، كشفوا عن معلومات اعتقدت أنها مزيفة وأن ذلك كان لإرباكي فقط. لم أكن أعلم أن هذا صحيح… يا سيدي، يجب أن تنتقم لحاكم المحافظة السابق! ”
أمسكه فانغ يوان من حلقه ورفعه.
في الصراع على السلطة، سيصبح هؤلاء الفرسان الروحيون الذين كانوا على وشك تجاوز عالم الافتتاح العنصري شوكة في جسد الدول.
“أنت تلميذ روحي ومع ذلك فأنت تعمل كضابط في الجيش. يا لها من مضيعة للموهبة! ”
حتى وصي المدينة ادعى أنه مريض ولن يرى أي ضيوف.
لقد سخر قبل أن ينظر حوله. لم يجرؤ عدد لا يحصى من الجنود على النظر في عينيه وبدلاً من ذلك خفضوا رؤوسهم لأسفل.
كان الجو في مدينة المحافظة غريبًا هذه الأيام القليلة.
“أنا دخيل وعدو وصي المدينة. توسل لي حاكم المحافظة لخلق الفوضى وتصحيح الأمور. أنت، أحضرني إلى وصي المدينة! ”
أمسكه فانغ يوان من حلقه ورفعه.
أشار بشكل عشوائي إلى جندي إلى جانبه، “ألا تجرؤ؟”
تردد عدد قليل من الجنود وتراجعوا.
“حسنا…”
شحب ضابط في الجيش وقال فور سماعه طلب فانغ يوان.
تردد الجندي وتم ضربه من قبل فانغ يوان. “هذا الشخص خائن!”
كم عدد الإخوة الذين سيصابون أو يُقتلون إذا شاركوا في القتال دون دعم فنان قتالي وصل إلى عالم التجمع العنصري
التفت إلى جندي آخر. “أنت، أحضرني إلى هناك بسرعة، وإلا فسوف تواجه نفس مصيره!”
كان الجو في مدينة المحافظة غريبًا هذه الأيام القليلة.
كانت دولة وو قد تسللت بالفعل إلى محافظة الجبل المنعزل بالقوة المسلحة وحتى سيطرت على وصي المدينة. ومع ذلك، كان فانغ يوان متأكدًا من أنه لا يزال هناك بعض الموالين.
لم يكن فانغ يوان في عجلة من أمره ويمكنه أن يسأل واحدًا تلو الآخر ببطء.
“حسنا…”
بعد قتل 3 أو 4 أشخاص، لم يعد بإمكان الجندي التحمل وركع على ركبتيه للتسول، “سيدي، أرجوك أنقذنا. أجبرنا الضابط. سأحضرك لرؤية وصي المدينة على الفور! ”
عدد قليل من الناس حيث خبراء القوة الداخلية وكان هناك 2 من فناني القتال الذين وصلوا إلى المجالات السماوية الأربعة. ومع ذلك، كان فانغ يوان سريعًا جدًا وقبل أن يفهموا ما كان يحدث، تحولوا إلى أرواح تحت نصل خنجر الثعبان الأخضر القديم.
“لنذهب!”
وصل إلى مدينة محافظة الجبل المنعزل حتى قبل وصول خبر ما حدث في محافظة الشمس الصيفية.
مع تجمع المزيد والمزيد من الجنود والضباط حولهم بدت الريبة، ابتسم فانغ يوان وطلب من الجندي أن يقود الطريق.
في غمضة عين، ظهر فانغ يوان أمام الضابط ومد يده ليمسك به.
بعد فترة وجيزة، وصلوا إلى فناء صغير. قام فانغ يوان على الفور بركل باب الغرفة مفتوحًا ورأى عددًا قليلاً من الأشخاص يحيطون بالسرير كما لو كانوا ينقلون مريضًا. عند رؤية فانغ يوان يقتحم، فكروا غريزيًا في إسكاته.
من وجهة نظر خارجية، كان فانغ يوان ودودًا وكان يمزح مع الضابط. ومع ذلك، كان الضابط يعرف بشكل أفضل ويمكنه فقط قيادة فانغ يوان نحو المنزل بوجه مر.
قبض عليهم فانغ يوان على حين غرة.
كان الضابط يأسف قد وبخهم للتو بجملة قبل أن تثقبه السهام، مثل خلايا النحل.
“كيف تجرؤ على الاستيلاء على وصي المدينة؟”
في غمضة عين، ظهر فانغ يوان أمام الضابط ومد يده ليمسك به.
أغمض فانغ يوان عينيه وتوهج نور روحي في يده. طار خيط أخضر ودار داخل الغرفة.
“قبل أن يغادر حاكم المحافظة، أخبرني أن من يحمل ختم الجبل المنعزل سيكون حاكم المحافظة!”
عدد قليل من الناس حيث خبراء القوة الداخلية وكان هناك 2 من فناني القتال الذين وصلوا إلى المجالات السماوية الأربعة. ومع ذلك، كان فانغ يوان سريعًا جدًا وقبل أن يفهموا ما كان يحدث، تحولوا إلى أرواح تحت نصل خنجر الثعبان الأخضر القديم.
من وجهة نظر خارجية، كان فانغ يوان ودودًا وكان يمزح مع الضابط. ومع ذلك، كان الضابط يعرف بشكل أفضل ويمكنه فقط قيادة فانغ يوان نحو المنزل بوجه مر.
“تم الاستيلاء على وصي المدينة حقًا؟”
في لحظة أحاطت به مجموعة من الجنود. عندما رأوا أنه كان فانغ يوان، ارتعبوا على الفور.
في الخارج، اندفع عدد لا يحصى من الضباط إلى الأمام وشعروا بالحيرة عندما رأوا المريض على السرير، “هاي سان[1]، كيف يمكنك القيام بذلك؟”
نظرًا لقدراته الطبية، لم يكن لديه مشكلة في علاج هذا الرجل. بعد تحليل ظروفه، أعطاه فانغ يوان طلب ياما وانتظر.
“كفى، أخرجوا جميعًا، بعد تسوية كل شيء، سأدعك ترى وصي المدينة الخاص بك!”
“كاتشا!”
ألقى فانغ يوان هاي سان جانباً كما لو كان قمامة وقال.
كان الجو في مدينة المحافظة غريبًا هذه الأيام القليلة.
كان فانغ يوان قد أسس بالفعل موقعه بين الجنود. نظر عدد قليل من الضباط في فزع قبل أن يرفعوا قبضتهم ويغادروا. لم يمض وقت طويل على سماع الصراخ قبل أن يتحول إلى الهدوء مرة أخرى.
كم عدد الإخوة الذين سيصابون أو يُقتلون إذا شاركوا في القتال دون دعم فنان قتالي وصل إلى عالم التجمع العنصري
جاء فانغ يوان إلى جانب السرير ونظر إلى وصي المدينة المؤسف.
وضع فانغ يوان يديه خلف ظهره وسأل.
كان وصي المدينة في المجالات السماوية الأربعة قبل أن يسقط في الفخ الذي نصبته دولة وو. لم يعد مصيره متروكًا له ليقرر.
يمكنهم أن يتذكروا أن فانغ يوان لم يمنح أي وجه حتى لحاكم المحافظة. ماذا عنهم؟ لقد حيا فانغ يوان، “مرحبًا أيها السيد فانغ!”
”مسموم؟ هذا بسيط!”
تم تدريب الجنود جيدًا وعند سماع أمر رئيسهم، أطلقوا سهامهم باتجاه فانغ يوان دون تردد. تسبب هذا في أن يلعن الأسير في يد فانغ يوان، “هل تجرؤ على إيذائي ؟!”
نظرًا لقدراته الطبية، لم يكن لديه مشكلة في علاج هذا الرجل. بعد تحليل ظروفه، أعطاه فانغ يوان طلب ياما وانتظر.
دار فانغ يوان حول المدينة في جولة أخرى قبل أن يربت على طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء. معا، نزلوا أمام قصر حاكم المدينة.
بعد فترة، جلس وصي المدينة وبصق دم أسود. عاد اللون إلى وجهه وحيا، “تشانغ تشينغ فنغ ممتن لمساعدتك!”
دار فانغ يوان حول المدينة في جولة أخرى قبل أن يربت على طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء. معا، نزلوا أمام قصر حاكم المدينة.
“هممم، هل تم هذا بواسطة دولة وو؟”
رفع ضابط ذو وجه أسود شعار “أمر وصي المدينة بألا يستقبل أي زائر اليوم. من فضلك غادر!”
وضع فانغ يوان يديه خلف ظهره وسأل.
العنوان: الاستيلاء
أجاب تشانغ تشينغ فنغ، “لدي صديق مقرب تم شراؤه من قبلهم. لم يتمكنوا من شرائي وبدلاً من ذلك سمموني. أخشى أنه إذا لم يكن لديهم أي فائدة لي… ”
وصل اسمه بالفعل إلى آذان دولة وو. علاوة على ذلك، لم يعد ليو يان موجودًا لحمايته.
بدأ العرق البارد يتشكل على جبهته وهو يفكر فيما يمكن أن يحدث.
“حسنا…”
“جيد، هل تدرك هذا؟”
عندما يتولى منصب حاكم المحافظة، سيلفت الانتباه والمشاكل من جميع الجهات ولن يكون قادرًا على الاختباء بعيدًا عنهم حتى لو كان سيختبئ في الجبل العميق!
أومأ فانغ يوان برأسه وأخرج ختم الجبل المنعزل.
عند الوصول إلى الفناء، سمع فانغ يوان صوت درع يجر على الأرض في المناطق المحيطة.
“آهه؟ هذا هو…”
عدد قليل من الناس حيث خبراء القوة الداخلية وكان هناك 2 من فناني القتال الذين وصلوا إلى المجالات السماوية الأربعة. ومع ذلك، كان فانغ يوان سريعًا جدًا وقبل أن يفهموا ما كان يحدث، تحولوا إلى أرواح تحت نصل خنجر الثعبان الأخضر القديم.
صُدم تشانغ تشينغ فنغ للحظات. بعد أن نظر إلى الأمر بعناية، قال: “يحي الخادم المتواضع حاكم المحافظة!”
تردد عدد قليل من الجنود وتراجعوا.
“ألا تشك في هذا؟”
“حسنا…”
فوجئ فانغ يوان.
صُدم تشانغ تشينغ فنغ للحظات. بعد أن نظر إلى الأمر بعناية، قال: “يحي الخادم المتواضع حاكم المحافظة!”
“قبل أن يغادر حاكم المحافظة، أخبرني أن من يحمل ختم الجبل المنعزل سيكون حاكم المحافظة!”
“حسنًا، أين وصي المدينة؟ أحضرني إليه! ”
قال تشانغ تشينغ فنغ وهو يبكي، “علاوة على ذلك، قبل أن يقمعوني، كشفوا عن معلومات اعتقدت أنها مزيفة وأن ذلك كان لإرباكي فقط. لم أكن أعلم أن هذا صحيح… يا سيدي، يجب أن تنتقم لحاكم المحافظة السابق! ”
الفصل: 147
[1] هاي سان هو اسم الضابط ذو الوجه الأسود.
“جيد، هل تدرك هذا؟”
…
المترجم: Dark night
“ألا تشك في هذا؟”
“حسنًا، أين وصي المدينة؟ أحضرني إليه! ”
قبض عليهم فانغ يوان على حين غرة.
المدقق: Ghost
“من حيث السرعة، طائر الملك الأبيض ذو العين الحمراء الخاص بي لا مثيل له… ومع ذلك، فإن الأخبار لا تنشر من قبل الرجال فقط. إذا كانت دولة وو قادمة، لكانوا قد حشدوا قواتهم الآن… ”
“آهه؟ هذا هو…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
