تملق
تملق
دون علمه، أصبح أقوى نفوذ داخل مدينة تشينغ.
وميض فضي.
إذا نجح تشانغ هان، فسوف يستحق الاحتفال.
كان صفان لامعين من سبائك الفضة الثقيلتين لدرجة أن الخادم الذي حملها شعر بالخدر في يديه.
“هل يمكن أن تكون… حقًا… قوة داخلية !؟”
تجاهل فانغ يوان السبائك، مقارنة بالذهب والفضة، فضل صندوق مسحوق غاز الرهج.
“يبدو أن فنون القتال يمكن أن تشكل شخصية الفرد وهي أكثر فائدة مما قد تبدو. بعد قتل سونغ تشونغ، تفكيري أصبح أكثر سلاسة ووضوحًا. يبدو أنه حتى شخصيتي أصبحت أكثر نشاطًا؟”
“تشانغ هان؟ هل أنت من عائلة تشانغ؟ “
“إذا قبلت الهدايا دون القيام بشيء، فأنا لست مختلفًا عن اللص!”
نظر إلى قائدهم وألقى نظرة مؤذية في عينيه. “هل تعرفني؟”
في المشهد، كان صاحب المتجر ممتلئ الجسم على الأرض، ووجهه منتفخ ولم يبق لديه الكثير من الأسنان. كانت إحدى رجليه مكسورة وكان يرثى له.
كان يعلم أنه من المحتمل أن يكون صاحب المتجر هو الذي أخبر عائلة تشانغ عنه، وكان تأثير عائلة تشانغ قويًا بالفعل؛ يمكنهم تحضير سبائك الفضة ومسحوق غاز الرهج في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة وحتى تحديد موقع فانغ يوان لتقديم هذه الهدايا له.
مشى تشانغ هان وربت برفق على خدود صاحب المتجر.
كان يعلم أن رفضه السابق لعرض تشانغ هان دفع تشانغ هان للقبض على صاحب المتجر الذي خانه، فقط حتى يتمكن من جلده أمام حشد من الناس، فقط للتنفيس عن غضبه والسماح لـ فانغ يوان برؤيته بنفسه.
كانت العائلات الجديدة داخل مدينة تشينغ قادرة.
لم يظهر فانغ يوان أي تعبير وسأل.
“آه! انقذوني! انقذوني!”
“أجل… السيد فانغ يتمتع بقدرات الشفاء السحرية التي أنقذت السيد تشو من حافة الموت، أنت حقًا إله الطب!”
ابتسم تشانغ هان.
الأخبار التي صدمتهم في الواقع كانت كيف هزم فانغ يوان سونغ تشونغ في المقاطعة.
لوح فانغ يوان بيده للرفض. “لا يمكنني قبول كل هذه الهدايا!”
كان الشيخ سونغ هو إله القتل في عيون أولئك في مدينة تشينغ.
إذن ماذا لو كانت عائلة تشو هي أقوى عائلة في المدينة؟ فماذا لو كان السيد تشو هو شماس طائفة عودة الروح؟ إذا أراد سونغ تشونغ أن تموت الأسرة، فسوف يموتون!
ابتسم تشانغ هان.
ولكن حتى سونغ تشونغ الجامح مات في يد فانغ يوان، فمن يجرؤ على الإساءة إليه؟ كل من أراد البقاء على قيد الحياة في مدينة تشينغ عليه أن يرضخ له.
’بناءً على تنبؤات سيدي، ربما يكون هذا الشخص فنان قتالي ماهرًا يمكنه تسخير القوة الداخلية، لكنه صغير جدًا…’
عرف تشانغ هان أنه لا يستطيع ذلك، لكنه أصبح يشعر بالغيرة من فانغ يوان.
نظر تشانغ هان إلى وجه فانغ يوان بإعجاب.
فكر فانغ يوان في الأمر وهو يتجول في عدد قليل من المتاجر للحصول على المزيد من مسحوق غاز الرهج، حيث تمكن من ملء سلة الخيزران بالكامل به. وصل أخيرًا إلى مدخل المدينة.
“لم أفعل أي شيء لأستحق هذا!”
نظر تشانغ هان إلى وجه فانغ يوان بإعجاب.
لوح فانغ يوان بيده للرفض. “لا يمكنني قبول كل هذه الهدايا!”
لمس فانغ يوان ذقنه وأدرك التغيير في شخصيته منذ أن بدأ فنون القتال.
“السيد غير راض؟ فقط أخبرنا بما تريد، سنحقق ذلك! “
“بالطبع، يجب أن أخطو خطوة بخطوة، والآن أهم شيء بالنسبة لي هو اختراق البوابات الثلاثة المحفوفة بالمخاطر!”
عند رؤية رفض فانغ يوان، أصبح تشانغ هان قلقًا. بعد كل شيء، كلفته عائلته بتكوين صداقات مع هذا الطبيب الماهر للغاية.
“تحت رعايتي، يجب أن يكون نمس زهرة ثعلب النمس على قدم المساواة مع فناني القتال (البوابة السابعة / الثامنة)]، على غرار الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء. بالنسبة لملك الطيور، يجب أن تكون قدرته مماثلة لقدرة فنان القتالي في المجالات السماوية الأربعة… “
“لا، كان يميل نحو عائلة تشو، لكنه الآن يريد أن يميل نحو عائلتي، إنه مثل العشب البري تمامًا!”
“أنا جاد!”
عرف فانغ يوان أنه إذا أظهر نواياه، فقد يترك تشانغ هان صاحب المتجر ممتلئ الجسم ” يختفي ”.
رد فانغ يوان بنبرة جادة.
“غادر!”
“لم أفعل أي شيء لأستحق هذا!”
منذ العيش مع السيد وينكسين في الوادي، كان لكلاهما مزاج غريب.
إذا أغضب فانغ يوان، فسيكون هو الشخص الذي يتعرض للضرب ويؤخذ على أنه الحمل القرباني.
كل ما يريدون، سيحصلون عليه بأنفسهم، أو يتاجرون مع الآخرين، لكنهم لم يتلقوا هدايا من الآخرين.
“أنا لا أجرؤ! لن أجرؤ! “
بناءً على تفسير السيد وينكسين، كان من الصعب رد الجميل إذا قبلوا الهدايا.
“صاحب المتجر، هل هو واحد منكم؟”
“السيد هان… أنقذني… انقذني، لن أجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى…”
بالتفكير في الأمر، كان العجوز تيان والعم لين وعدد قليل من المحظوظين الآخرين يتمتعون بعلاقات أفضل مع الوادي وفانغ يوان.
“عائلة تشانغ، عائلة غو كانت عائلات جديدة في المنطقة، ويجب أن يكون لديهم عدد قليل من [فنون القتال(البوابة الرابعة / الخامسة)]… عائلة لين أسوأ من ذلك، حيث اكتسبوا سلطتهم فقط من خلال ليو يو في طائفة عودة الروح… “
“غادر!”
لوح فانغ يوان بيديه.
كل ما يريدون، سيحصلون عليه بأنفسهم، أو يتاجرون مع الآخرين، لكنهم لم يتلقوا هدايا من الآخرين.
“سيدي…”
“أنا لا أجرؤ! لن أجرؤ! “
عض تشانغ هان شفتيه. وأمام هذا الشاب شعر بضغوط ولم يستطع الرد. لم يكن لديه خيار سوى إعادة خدامه.
في الـ 12 بوابة ذهبية، ستأتي المجالات السماوية الأربعة بعد أول 8 بوابات!
لوح فانغ يوان بيديه وابتعد. أنا شخص غير مثقف يعيش في الجبل، ولست على استعداد للتورط في شؤون المدينة. يمكن لعائلتك أن تطمئن! “
“إذا قبلت الهدايا دون القيام بشيء، فأنا لست مختلفًا عن اللص!”
“لا، كان يميل نحو عائلة تشو، لكنه الآن يريد أن يميل نحو عائلتي، إنه مثل العشب البري تمامًا!”
نظر فانغ يوان إلى خيالهم وهز رأسه.
بالتفكير في تلك الوحوش الروحية، أصبح فانغ يوان غاضبًا.
“بعد أن املك قوة كافية، يجب أن استكشف العالم وأرى بنفسي العجائب حول العالم!”
دون علمه، أصبح أقوى نفوذ داخل مدينة تشينغ.
“بالطبع، تعرف عائلة تشانغ كيف تميز العقوبة عن المكافأة! الآن، كانت عقوبة، والآن هذه هي المكافأة! “
“بعد أن املك قوة كافية، يجب أن استكشف العالم وأرى بنفسي العجائب حول العالم!”
بعد كل شيء، اخترق العجوز تشو من عائلة تشو البوابة الخامسة فقط وكان شماساً لطائفة عودة الروح، لكن هذا كان كل شيء.
’بناءً على تنبؤات سيدي، ربما يكون هذا الشخص فنان قتالي ماهرًا يمكنه تسخير القوة الداخلية، لكنه صغير جدًا…’
“انس الأمر، لقد كانت مجرد مسألة صغيرة!”
“عائلة تشانغ، عائلة غو كانت عائلات جديدة في المنطقة، ويجب أن يكون لديهم عدد قليل من [فنون القتال(البوابة الرابعة / الخامسة)]… عائلة لين أسوأ من ذلك، حيث اكتسبوا سلطتهم فقط من خلال ليو يو في طائفة عودة الروح… “
“إذا اخترقت بوابة الموت ودخلت المجالات السماوية الأربعة، فيمكنني بالفعل أن أشق طريقي الخاص حول مقاطعة تشينغ. أما بالنسبة لطائفة عودة الروح، فحتى الشيوخ يجب أن يفسحوا لي الطريق! “
فكر فانغ يوان لفترة وأصبح عاجزًا عن الكلام.
جاء تشانغ هان إلى الحشد، وقام بتفريق المراقبين، وأمر الخادمين بالتوقف. امسك صاحب المتجر الضعيف.
رد فانغ يوان بنبرة جادة.
أعطته مدينة تشينغ الصغيرة شعورًا بأنه لا يوجد أبطال حقيقيون، ولكن العديد من المتنافسين الصغار قاتلوا من أجل السلطة.
“العالم ضخم، ومدينة تشينغ صغيرة جدًا. إنها مثل ضواحي… حتى مقاطعة تشينغ بأكملها كانت مجرد مكان منعزل صغير… “
“تشانغ هان؟ هل أنت من عائلة تشانغ؟ “
كان فانغ يوان حازمًا في وجهة نظره.
“بوابة الصدمة، الإضرار بالجوهر والتلاعب بالسحر… يجب أن يكون هذا اختبارًا لمستوى سحر فناني القتال! بمساعدة شاي استجواب القلب والشاي التأملي، لست خائفًا من هذه البوابة المحفوفة بالمخاطر… “
“بعد أن املك قوة كافية، يجب أن استكشف العالم وأرى بنفسي العجائب حول العالم!”
في الـ 12 بوابة ذهبية، ستأتي المجالات السماوية الأربعة بعد أول 8 بوابات!
“بالطبع، يجب أن أخطو خطوة بخطوة، والآن أهم شيء بالنسبة لي هو اختراق البوابات الثلاثة المحفوفة بالمخاطر!”
كان يعلم أن رفضه السابق لعرض تشانغ هان دفع تشانغ هان للقبض على صاحب المتجر الذي خانه، فقط حتى يتمكن من جلده أمام حشد من الناس، فقط للتنفيس عن غضبه والسماح لـ فانغ يوان برؤيته بنفسه.
كانت البوابة السابعة هي بوابة الصدمة. بعد اختراقه، سيصل إلى حيث كان مستوى سونغ تشونغ.
كانت العائلات الجديدة داخل مدينة تشينغ قادرة.
لوح فانغ يوان بيديه وابتعد. أنا شخص غير مثقف يعيش في الجبل، ولست على استعداد للتورط في شؤون المدينة. يمكن لعائلتك أن تطمئن! “
كان فانغ يوان واثقًا جدًا من نفسه.
أعطته مدينة تشينغ الصغيرة شعورًا بأنه لا يوجد أبطال حقيقيون، ولكن العديد من المتنافسين الصغار قاتلوا من أجل السلطة.
“بوابة الصدمة، الإضرار بالجوهر والتلاعب بالسحر… يجب أن يكون هذا اختبارًا لمستوى سحر فناني القتال! بمساعدة شاي استجواب القلب والشاي التأملي، لست خائفًا من هذه البوابة المحفوفة بالمخاطر… “
“أما بالنسبة للبوابة الثامنة، بوابة الموت، إذا لم أنجح، سأموت. ترتبط ارتباطًا وثيقًا بنقاط الجوهر والروح والسحر لفناني القتال. أعتقد أنه كلما كانت الإحصائيات أعلى، زادت إمكانية الاختراق! “
مشى تشانغ هان وربت برفق على خدود صاحب المتجر.
كان فانغ يوان واضحًا للغاية بشأن البوابات الثمانية الأولى ولم يكن لديه شكوك أخرى.
“انس الأمر، لقد كانت مجرد مسألة صغيرة!”
“إذا اخترقت بوابة الموت ودخلت المجالات السماوية الأربعة، فيمكنني بالفعل أن أشق طريقي الخاص حول مقاطعة تشينغ. أما بالنسبة لطائفة عودة الروح، فحتى الشيوخ يجب أن يفسحوا لي الطريق! “
نظر فانغ يوان إلى خيالهم وهز رأسه.
في الـ 12 بوابة ذهبية، ستأتي المجالات السماوية الأربعة بعد أول 8 بوابات!
“أنا لا أجرؤ! لن أجرؤ! “
كان فنانو القتال الذين يتمتعون بهذا المستوى من القوة من بين الأقوى في المنطقة ولديهم القدرة على تكوين عشيرتهم الصغيرة. حتى داخل طائفة عودة الروح، يمكنهم تكوين عشيرة وخلق المتاعب.
لمس فانغ يوان ذقنه وأدرك التغيير في شخصيته منذ أن بدأ فنون القتال.
“تحت رعايتي، يجب أن يكون نمس زهرة ثعلب النمس على قدم المساواة مع فناني القتال (البوابة السابعة / الثامنة)]، على غرار الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء. بالنسبة لملك الطيور، يجب أن تكون قدرته مماثلة لقدرة فنان القتالي في المجالات السماوية الأربعة… “
“عائلة تشانغ، عائلة غو كانت عائلات جديدة في المنطقة، ويجب أن يكون لديهم عدد قليل من [فنون القتال(البوابة الرابعة / الخامسة)]… عائلة لين أسوأ من ذلك، حيث اكتسبوا سلطتهم فقط من خلال ليو يو في طائفة عودة الروح… “
بالتفكير في تلك الوحوش الروحية، أصبح فانغ يوان غاضبًا.
تجاهل فانغ يوان السبائك، مقارنة بالذهب والفضة، فضل صندوق مسحوق غاز الرهج.
بدون التخلص من كل الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء، كيف يمكنه الاستيلاء على الأرض الروحية باللقمة الخضراء؟
كان فانغ يوان واثقًا جدًا من نفسه.
أما بالنسبة للسماد الروحي، فلن تزداد قدراته السحرية إلا بعد فترة طويلة، ولن يكون للمنتجات الجديدة فائدة كبيرة. بعد الاستيلاء على الأرض الروحية، ستكون هذه المنتجات الجديدة قادرة على مساعدة النباتات الروحية في نموها.
“العالم ضخم، ومدينة تشينغ صغيرة جدًا. إنها مثل ضواحي… حتى مقاطعة تشينغ بأكملها كانت مجرد مكان منعزل صغير… “
ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان يمكن أن يكون هناك خطر أكبر من الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء، الكامنة في الأرض الروحية.
في المشهد، كان صاحب المتجر ممتلئ الجسم على الأرض، ووجهه منتفخ ولم يبق لديه الكثير من الأسنان. كانت إحدى رجليه مكسورة وكان يرثى له.
“أنا جاد!”
“لكن هذا يجعل الأمور ممتعة… أليس كذلك؟”
“أجل… السيد فانغ يتمتع بقدرات الشفاء السحرية التي أنقذت السيد تشو من حافة الموت، أنت حقًا إله الطب!”
لمس فانغ يوان ذقنه وأدرك التغيير في شخصيته منذ أن بدأ فنون القتال.
كان فانغ يوان واثقًا جدًا من نفسه.
كأن لديه شغف جديد ومتعطش للقوة؟
نظر إلى قائدهم وألقى نظرة مؤذية في عينيه. “هل تعرفني؟”
“يبدو أن فنون القتال يمكن أن تشكل شخصية الفرد وهي أكثر فائدة مما قد تبدو. بعد قتل سونغ تشونغ، تفكيري أصبح أكثر سلاسة ووضوحًا. يبدو أنه حتى شخصيتي أصبحت أكثر نشاطًا؟”
فكر فانغ يوان في الأمر وهو يتجول في عدد قليل من المتاجر للحصول على المزيد من مسحوق غاز الرهج، حيث تمكن من ملء سلة الخيزران بالكامل به. وصل أخيرًا إلى مدخل المدينة.
“هل يمكن أن تكون… حقًا… قوة داخلية !؟”
“آه! انقذوني! انقذوني!”
ابتسم تشانغ هان.
تشكل حشد عند المدخل، وسمع صراخ، مما أثار فضول فانغ يوان.
كأن لديه شغف جديد ومتعطش للقوة؟
“بعد أن املك قوة كافية، يجب أن استكشف العالم وأرى بنفسي العجائب حول العالم!”
حتى أنه تفاجأ عندما تقدم.
صاح صاحب المتجر، ونظر إلى الشيك وكان مرتبكًا لدرجة أنه لم يقل أي شيء في تلك اللحظة.
“أليس هو اول صاحب متجر اشتريت منه غاز الرهج؟ لماذا هو هنا؟ ومن هم من حوله… “
كان يعلم أنه من المحتمل أن يكون صاحب المتجر هو الذي أخبر عائلة تشانغ عنه، وكان تأثير عائلة تشانغ قويًا بالفعل؛ يمكنهم تحضير سبائك الفضة ومسحوق غاز الرهج في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة وحتى تحديد موقع فانغ يوان لتقديم هذه الهدايا له.
رأى فانغ يوان وميضًا عندما شهد المشهد أمامه.
فكر فانغ يوان لفترة وأصبح عاجزًا عن الكلام.
منذ العيش مع السيد وينكسين في الوادي، كان لكلاهما مزاج غريب.
في المشهد، كان صاحب المتجر ممتلئ الجسم على الأرض، ووجهه منتفخ ولم يبق لديه الكثير من الأسنان. كانت إحدى رجليه مكسورة وكان يرثى له.
بعد كل شيء، اخترق العجوز تشو من عائلة تشو البوابة الخامسة فقط وكان شماساً لطائفة عودة الروح، لكن هذا كان كل شيء.
كان هذان الخدامان يرتديان نفس ملابس تشانغ هان.
كان حوله خادمان يمسكان بالسوط ويحدقان فيه. وكان الضرب من حين لآخر يجعل صاحب المتجر يطلق صرخة من الألم.
“السيد هان… أنقذني… انقذني، لن أجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى…”
كان هذان الخدامان يرتديان نفس ملابس تشانغ هان.
كان هذا محزنًا في كونهم خدمًا، لأنه إذا أراد المالك أن يضربهم، فعليهم أن يطيعوا، وبدون سبب وجيه يمكن أن يُقتلوا إذا أراد المالك ذلك!
مشى تشانغ هان وربت برفق على خدود صاحب المتجر.
“من المؤسف…”
شاهد فانغ يوان المشهد لكنه لم يشعر بالشفقة عليه. وبدلاً من ذلك، هز رأسه واستدار واستعد للمغادرة.
لوح فانغ يوان بيديه وابتعد. أنا شخص غير مثقف يعيش في الجبل، ولست على استعداد للتورط في شؤون المدينة. يمكن لعائلتك أن تطمئن! “
كان يعلم أن رفضه السابق لعرض تشانغ هان دفع تشانغ هان للقبض على صاحب المتجر الذي خانه، فقط حتى يتمكن من جلده أمام حشد من الناس، فقط للتنفيس عن غضبه والسماح لـ فانغ يوان برؤيته بنفسه.
“بوابة الصدمة، الإضرار بالجوهر والتلاعب بالسحر… يجب أن يكون هذا اختبارًا لمستوى سحر فناني القتال! بمساعدة شاي استجواب القلب والشاي التأملي، لست خائفًا من هذه البوابة المحفوفة بالمخاطر… “
كان هذا محزنًا في كونهم خدمًا، لأنه إذا أراد المالك أن يضربهم، فعليهم أن يطيعوا، وبدون سبب وجيه يمكن أن يُقتلوا إذا أراد المالك ذلك!
لم يظهر فانغ يوان أي تعبير وسأل.
“الطبيب فانغ!”
“بالطبع، يجب أن أخطو خطوة بخطوة، والآن أهم شيء بالنسبة لي هو اختراق البوابات الثلاثة المحفوفة بالمخاطر!”
في ضواحي المدينة، كان تشانغ هان ينتظره. “هل أنت راض؟”
“صاحب المتجر، هل هو واحد منكم؟”
لم يظهر فانغ يوان أي تعبير وسأل.
أعطته مدينة تشينغ الصغيرة شعورًا بأنه لا يوجد أبطال حقيقيون، ولكن العديد من المتنافسين الصغار قاتلوا من أجل السلطة.
دون علمه، أصبح أقوى نفوذ داخل مدينة تشينغ.
“لا، كان يميل نحو عائلة تشو، لكنه الآن يريد أن يميل نحو عائلتي، إنه مثل العشب البري تمامًا!”
هز تشانغ هان رأسه وبدا غير سعيد. “منذ أن أساء إلى إله الطب، كان يستحق الضرب…”
إذا أغضب فانغ يوان، فسيكون هو الشخص الذي يتعرض للضرب ويؤخذ على أنه الحمل القرباني.
“انس الأمر، لقد كانت مجرد مسألة صغيرة!”
عرف فانغ يوان أنه إذا أظهر نواياه، فقد يترك تشانغ هان صاحب المتجر ممتلئ الجسم ” يختفي ”.
ابتسم تشانغ هان.
إذا نجح تشانغ هان، فسوف يستحق الاحتفال.
ما الفائدة التي استفاد منها من فعل كل ذلك؟
في نفس الوقت، نظر إلى تشانغ هان وشعر بالأسف تجاهه.
نظر إلى قائدهم وألقى نظرة مؤذية في عينيه. “هل تعرفني؟”
كان هذان الخدامان يرتديان نفس ملابس تشانغ هان.
بدا تشانغ هان سعيدًا، لكن سيتم التعامل معه بنفس الطريقة التي تم التعامل بها مع صاحب المتجر.
لم يهتم رئيس عائلة تشانغ بالأشياء بنفسه لكنه كلف تشانغ هان بالقيام بذلك. ألم تكن نواياه واضحة بما فيه الكفاية؟ إنه يفضل أن يكون آمنًا على آسفًا!
إذا نجح تشانغ هان، فسوف يستحق الاحتفال.
دون علمه، أصبح أقوى نفوذ داخل مدينة تشينغ.
إذا أغضب فانغ يوان، فسيكون هو الشخص الذي يتعرض للضرب ويؤخذ على أنه الحمل القرباني.
“لقد لاحظت النوايا الحسنة لعائلة تشانغ!”
“إذا اخترقت بوابة الموت ودخلت المجالات السماوية الأربعة، فيمكنني بالفعل أن أشق طريقي الخاص حول مقاطعة تشينغ. أما بالنسبة لطائفة عودة الروح، فحتى الشيوخ يجب أن يفسحوا لي الطريق! “
لوح فانغ يوان بيديه وابتعد. أنا شخص غير مثقف يعيش في الجبل، ولست على استعداد للتورط في شؤون المدينة. يمكن لعائلتك أن تطمئن! “
“بالطبع، يجب أن أخطو خطوة بخطوة، والآن أهم شيء بالنسبة لي هو اختراق البوابات الثلاثة المحفوفة بالمخاطر!”
انحنى تشانغ هان باحترام وبدا فانغ يوان يبتعد.
ولكن حتى سونغ تشونغ الجامح مات في يد فانغ يوان، فمن يجرؤ على الإساءة إليه؟ كل من أراد البقاء على قيد الحياة في مدينة تشينغ عليه أن يرضخ له.
عندما تحدث فانغ يوان لأول مرة، كان قريبًا، ولكن في كلمته الأخيرة، لم يعد من الممكن رؤية صورة ظلية له. كانت مهارة الخفة والقوة الداخلية على مستوى مختلف تمامًا.
“تحت رعايتي، يجب أن يكون نمس زهرة ثعلب النمس على قدم المساواة مع فناني القتال (البوابة السابعة / الثامنة)]، على غرار الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء. بالنسبة لملك الطيور، يجب أن تكون قدرته مماثلة لقدرة فنان القتالي في المجالات السماوية الأربعة… “
عندما تحدث فانغ يوان لأول مرة، كان قريبًا، ولكن في كلمته الأخيرة، لم يعد من الممكن رؤية صورة ظلية له. كانت مهارة الخفة والقوة الداخلية على مستوى مختلف تمامًا.
“هل يمكن أن تكون… حقًا… قوة داخلية !؟”
بدا تشانغ هان سعيدًا، لكن سيتم التعامل معه بنفس الطريقة التي تم التعامل بها مع صاحب المتجر.
صُدم، وقف كل شعره. لقد عرف أخيرًا لماذا أرادت العائلة أن تسحبه الى جانبنا قدر الإمكان.
رأى فانغ يوان وميضًا عندما شهد المشهد أمامه.
في المشهد، كان صاحب المتجر ممتلئ الجسم على الأرض، ووجهه منتفخ ولم يبق لديه الكثير من الأسنان. كانت إحدى رجليه مكسورة وكان يرثى له.
في السابق، كان بإمكان سونغ تشونغ أن يذبح سكان مدينة تشينغ بأكملها، تخيل ماذا يمكن أن يفعل هذا السيد؟
بناءً على تفسير السيد وينكسين، كان من الصعب رد الجميل إذا قبلوا الهدايا.
كان الاختلاف الوحيد بين فانغ يوان وسونغ تشونغ هو العمر. في المستقبل، يمكنه أن يتحسن باستمرار ويخترق البوابات.
بناءً على تفسير السيد وينكسين، كان من الصعب رد الجميل إذا قبلوا الهدايا.
“السيد هان… أنقذني… انقذني، لن أجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى…”
عرف تشانغ هان أنه لا يستطيع ذلك، لكنه أصبح يشعر بالغيرة من فانغ يوان.
“السيد غير راض؟ فقط أخبرنا بما تريد، سنحقق ذلك! “
“حسنًا، ليرحل الجميع!”
بناءً على تفسير السيد وينكسين، كان من الصعب رد الجميل إذا قبلوا الهدايا.
جاء تشانغ هان إلى الحشد، وقام بتفريق المراقبين، وأمر الخادمين بالتوقف. امسك صاحب المتجر الضعيف.
كان هذان الخدامان يرتديان نفس ملابس تشانغ هان.
“السيد هان… أنقذني… انقذني، لن أجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى…”
“السيد هان… أنقذني… انقذني، لن أجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى…”
بالتفكير في الأمر، كان العجوز تيان والعم لين وعدد قليل من المحظوظين الآخرين يتمتعون بعلاقات أفضل مع الوادي وفانغ يوان.
واصل صاحب المتجر النحيب، ومن سمع وشهد المشهد شعر بالحزن عليه.
عرف فانغ يوان أنه إذا أظهر نواياه، فقد يترك تشانغ هان صاحب المتجر ممتلئ الجسم ” يختفي ”.
“مم… لم تكن مخطئًا في أن تكون مخلصًا لعائلتي، والخطأ الوحيد الذي ارتكبته هو الإساءة إلى هذا السيد…”
ومع ذلك، لم يكن يعرف ما إذا كان يمكن أن يكون هناك خطر أكبر من الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء، الكامنة في الأرض الروحية.
مشى تشانغ هان وربت برفق على خدود صاحب المتجر.
بدون التخلص من كل الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء، كيف يمكنه الاستيلاء على الأرض الروحية باللقمة الخضراء؟
“لم أفعل أي شيء لأستحق هذا!”
“بالطبع، تعرف عائلة تشانغ كيف تميز العقوبة عن المكافأة! الآن، كانت عقوبة، والآن هذه هي المكافأة! “
الأخبار التي صدمتهم في الواقع كانت كيف هزم فانغ يوان سونغ تشونغ في المقاطعة.
قام بسحب شيك ولوح به أمام صاحب المتجر.
كانت البوابة السابعة هي بوابة الصدمة. بعد اختراقه، سيصل إلى حيث كان مستوى سونغ تشونغ.
“أنا لا أجرؤ! لن أجرؤ! “
“خذ وارحل، يمكنك فعل أي شيء تريده من الآن فصاعدًا، حتى لو كنت تسعى للانتقام مني، افعلها، هل تفهم؟”
لوح فانغ يوان بيديه وابتعد. أنا شخص غير مثقف يعيش في الجبل، ولست على استعداد للتورط في شؤون المدينة. يمكن لعائلتك أن تطمئن! “
“أنا لا أجرؤ! لن أجرؤ! “
“أجل… السيد فانغ يتمتع بقدرات الشفاء السحرية التي أنقذت السيد تشو من حافة الموت، أنت حقًا إله الطب!”
صاح صاحب المتجر، ونظر إلى الشيك وكان مرتبكًا لدرجة أنه لم يقل أي شيء في تلك اللحظة.
“أنا جاد!”
كان فانغ يوان واثقًا جدًا من نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
