كان العم لين شخصًا جديرًا بالثقة. بعد فترة وجيزة، تم تسليم حقيبة صغيرة إليه.
أومأ فانغ يوان برأسه.
ربما لأنه شعر بالذنب، أو ربما شعر أن فنون القتال الأساسية لم تكن مشكلة كبيرة، لذلك قدم ثلاثة ادلة دفعة واحدة، الأمر الذي فاجأ فانغ يوان.
وضع الدليل وقلب الدليلين الآخرين.
جلس على صخرة، وبجانبه زهرة ثعلب النمس، قلب صفحات أحد الادلة بعناية.
لهذا، كان على فانغ يوان أن يذكّره بشدة ويصنع كميات كبيرة من الشاي ليشربه قبل أن يتمكن من تهدئته.
“كف الرمل الأسود؟”
“كيكي؟”
قلب فانغ يوان الدليل وفحص الدليل بسرعة. لاحظ أنه على الرغم من أن الدليل بدا قديمًا، إلا أن الصياغات كتبت بقوة كبيرة، وكان بعضها غير واضح. تمزقت زوايا بعض الصفحات، مما يوضح عدد الأجيال التي تم تناقل الدليل منها. كان هذا الدليل مجرد قطعة أثرية.
رأى زهرة ثعلب النمس مدى تركيز فانغ يوان في دراسة الأدلة، وأصبح فضوليًا. لم يستطع فهم كلمة واحدة مكتوبة في الأدلة، لذلك تخلى عن محاولة قراءتها. ركض زهرة ثعلب النمس إلى الغابة، وبعد فترة وجيزة، جر أرنبًا بريًا كبيرًا إلى الخلف ووضعه أمام فانغ يوان.
“لا أصدق أنه أرسل النسخة الأصلية إلي، يبدو أن العم لين لم يكن لديه أي نية لخداعي…”
لم يكن يعتقد أن مستوى ليو يو في فنون قتال بهذا المستوى العالي.
أومأ فانغ يوان برأسه.
”تقنية مخلب النسر؟ يبدو أن ممثل طائفة عودة الروح، النسر ذو الوجه البارد، عرف هذه التقنية. ربما كان يعرف النسخة اليدوية السرية لهذه التقنية، ومن المرجح أن تتغلب على النسخ الأخرى المتداولة على نطاق واسع… ”
يجب أن يكون هذا النوع من ادلة فنون القتال دقيقًا قدر الإمكان لأنه حتى أدنى انحراف عن النسخ إلى نسخة أخرى قد يؤدي إلى نتيجة مختلفة تمامًا، لذلك كانت النسخة الأصلية لا تزال الأفضل.
…
بمجرد أن فحص الدليل، تمكن فانغ يوان من معرفة مقدار الجهد الذي بذله الفنان القتالي في تجميع الدليل.
“اللص الصغير في الداخل!”
“حسنًا… حتى أبسط فنون قتال التي يتم تداولها على نطاق واسع تظهر أن لها نقاطها الفريدة!”
كان فانغ يوان يداعب رأس زهرة ثعلب النمس، ويواسيه: “وأيضًا، بالنسبة للشاي الروحي، إنه الحصاد الثاني بالفعل…”
كانت النسختان الأخريان في حالة مشابهة لهذا الدليل، وهذا جعل فانغ يوان يشعر بالخجل قليلاً. لقد طلب فقط أكثرها انتشارًا لأنه كان من الأسهل التحقق منها.
“أنت لص صغير!”
على أي حال، لن يسمح له بممارسة فنون قتال إذا كان الدليل من شخص آخر. ومع ذلك، كان تعلم فنون قتال احدى أسهل الطرق لفقدان السيطرة على العقل الواعي.
“همسة !؟”
“يبدو… أنه يجب علي الحذر من الآخرين…”
تخيل فانغ يوان نفسه وهو يمارس الحركات، لكنه هز رأسه بإصرار: “مستحيل! هذا ليس آمنا! يا لي من جبان! الخطة الوحيدة هي الذهاب إلى المدينة، وإنفاق بعض المال والحصول على دليل آخر من هذه الأدلة، أو تمريره إلى شخص آخر لممارسته… ”
تنهد فانغ يوان: “ما زلتُ أمتلك مهاراتي الطبية. حتى لو قمت بالبحث فقط ولم أتدرب، يجب أن أكون قادرًا على اكتشاف أي مشاكل. بالمقارنة مع التقنيات الداخلية، فإن التقنيات الخارجية أفضل لأنه من الصعب جدًا أن اخطئ فيها… ”
تكرر مصطلح “12 بوابة ذهبية” باستمرار في جميع الأدلة الثلاثة. فكر فانغ يوان في الأمر بجد، وعرف أخيرًا ما يعنيه.
على الرغم من أن هذا كان معروفًا من موضوع آخر، إلا أنه يمكن استخدامه أيضًا لإثبات نفس النظرية.
”تقنية مخلب النسر؟ يبدو أن ممثل طائفة عودة الروح، النسر ذو الوجه البارد، عرف هذه التقنية. ربما كان يعرف النسخة اليدوية السرية لهذه التقنية، ومن المرجح أن تتغلب على النسخ الأخرى المتداولة على نطاق واسع… ”
وضع الدليل وقلب الدليلين الآخرين.
“كيكي!”
”تقنية مخلب النسر؟ يبدو أن ممثل طائفة عودة الروح، النسر ذو الوجه البارد، عرف هذه التقنية. ربما كان يعرف النسخة اليدوية السرية لهذه التقنية، ومن المرجح أن تتغلب على النسخ الأخرى المتداولة على نطاق واسع… ”
“كف الرمل الأسود؟”
من بين الأدلة الثلاثة، اثنان منها تقنيات فنون القتال الخارجية، والأخيرة تقنية بدون اسم. ركزت على كيفية تدريب الجسم وزيادة تحمل اللكمات وبعض تقنيات التنفس أيضًا. وفقًا للمؤلف، بمجرد اتقانها، سيكون قادرًا على تلقي ضربة من سلاح عادي.
“حسنًا… حتى أبسط فنون قتال التي يتم تداولها على نطاق واسع تظهر أن لها نقاطها الفريدة!”
في الحقيبة، كانت هناك أيضًا قطعة صغيرة من الورق، كتبت عليها أصول هذه الأدلة الثلاثة.
عامله السيد وينكسين بإنصاف، وكان كل شيء لمصلحته. الأسف الوحيد هو أنه توفي في وقت مبكر.
“كف الرمل الأسود، النسخة الأكثر انتشارًا لفنون القتال في مقاطعة تشينغ.”
لم يكن يعتقد أن مستوى ليو يو في فنون قتال بهذا المستوى العالي.
“من القروي مينغ يوان، تقنية مخلب النسر ابسط فنون القتال الأساسية، ولكن تتطلب طاقة داخلية لتتمكن من تدريبها إلى أعلى مستوى “.
“حاصروه، لا تدعوه يهرب!”
“الدليل الأخير هو أبسط مجموعة من تقنيات التنفس، لا، إنه مجرد بعض تقنيات التنفس لتلقي ضربات من الخصوم، وليس له حتى اسم، لذلك اطلقنا عليه” تقنية التنفس القاسية… ”
يجب أن يكون بسبب السماد الروحي الذي جلبه زهرة ثعلب النمس، وكذلك [علم النبات]، مما أدى إلى نمو النبات السريع.
…
“ما هذا؟”
أدرك فانغ يوان أن هذه الأدلة الثلاثة كانت بالفعل الأكثر انتشارًا على نطاق واسع، ولم يكن أي منها كنزًا.
“لا أصدق أنه أرسل النسخة الأصلية إلي، يبدو أن العم لين لم يكن لديه أي نية لخداعي…”
مهما كانت مجموعة فنون قتال أساسية، فقد تم نقلها أيضًا من جيل إلى جيل. أي شخص عادي كان قادرًا على ممارسة أي نوع من فنون القتال سيكون قادرًا على الدفاع عن نفسه، لذلك كان لا يزال يستحق الاعتزاز بدليل فنون القتال.
كان استخدام الجينسنغ الأحمر عمره 60 عام مقابل هذه الأدلة تجارة عادلة.
كان استخدام الجينسنغ الأحمر عمره 60 عام مقابل هذه الأدلة تجارة عادلة.
”تقنية مخلب النسر؟ يبدو أن ممثل طائفة عودة الروح، النسر ذو الوجه البارد، عرف هذه التقنية. ربما كان يعرف النسخة اليدوية السرية لهذه التقنية، ومن المرجح أن تتغلب على النسخ الأخرى المتداولة على نطاق واسع… ”
“بالنظر إلى مدى جودة هذه الأدلة… يبدو أن العم لين لا يزال صادقًا.”
إذا كان لا يزال على قيد الحياة ورأى العم لين، فكيف ستكون رد فعله؟
تنهد فانغ يوان وبدأ في دراسة كل دليل بالتفصيل.
بعد فهم صعوبة ممارسة فنون القتال، كان لدى فانغ يوان بعض الشكوك.
دون أن يدري، مر نصف يوم وبدأت الشمس تغرب، وتناثرت أشعتها عبر الأفق.
“حسنًا… حتى أبسط فنون قتال التي يتم تداولها على نطاق واسع تظهر أن لها نقاطها الفريدة!”
“كيكي !؟”
“بناءً على نظرية فنون القتال، يمتلك جسم الإنسان إمكانات غير محدودة. ومع ذلك، هناك العديد من الحواجز العقلية التي تحد من استخدام القوة القصوى. لذلك، فإن الغرض من تعلم فنون القتال هو تعلم كيفية تدمير هذه الحواجز لإطلاق العنان لإمكانات المرء! ”
“كيكي؟”
بمجرد أن فحص الدليل، تمكن فانغ يوان من معرفة مقدار الجهد الذي بذله الفنان القتالي في تجميع الدليل.
رأى زهرة ثعلب النمس مدى تركيز فانغ يوان في دراسة الأدلة، وأصبح فضوليًا. لم يستطع فهم كلمة واحدة مكتوبة في الأدلة، لذلك تخلى عن محاولة قراءتها. ركض زهرة ثعلب النمس إلى الغابة، وبعد فترة وجيزة، جر أرنبًا بريًا كبيرًا إلى الخلف ووضعه أمام فانغ يوان.
“بالنظر إلى مدى جودة هذه الأدلة… يبدو أن العم لين لا يزال صادقًا.”
“هاها… أنت لا تعرف سوى الأكل!”
“أنت لص صغير!”
أغلق فانغ يوان الدليل الأخير تقنية التنفس القاسية، ونظر إلى زهرة ثعلب النمس وضحك.
نمت كراهية تشو وينشين لفانغ يوان كلما رأته. فصار صوتها أكثر حدة: “لقد اهنتني، والآن استخدمت عشب مزيف على والدي! لن أتركك اليوم! ”
بدأت السماء تظلم.
ابتسم وشعر بالسعادة من حصاده الوفير.
بجانب المدفأة، قام فانغ يوان بسلخ الأرنب ونقعه وشويه. انتزع فخذ الأرنب المحمص وألقى بالباقي على زهرة ثعلب النمس الصغير. امتلأ ذهنه بالمحتويات التي قرأ عنها في الأدلة.
بعد بعض تفكير، أصبح الأرنب المشوي في فمه بلا طعم.
يبدو أن عالم فنون القتال أعلى من العالم العادي… تقنية كف الرمل الأسود وتقنية مخلب النسر هي القوة الخارجية البحتة التي يمكن تحفيزها بالطب. من ناحية أخرى، فإن تدريب القوة الداخلية يتطلب تقنيات تنفس مناسبة، أو حتى تركيز العقل… بغض النظر عن اختلاف نوع تقنيات فنون القتال، هناك دائمًا نفس مستويات التدريب، وهذه هي البوابات الذهبية الـ 12!
ابتسم وشعر بالسعادة من حصاده الوفير.
تكرر مصطلح “12 بوابة ذهبية” باستمرار في جميع الأدلة الثلاثة. فكر فانغ يوان في الأمر بجد، وعرف أخيرًا ما يعنيه.
قفز زهرة ثعلب النمس كما لو كان متحمسًا جدًا.
“بناءً على نظرية فنون القتال، يمتلك جسم الإنسان إمكانات غير محدودة. ومع ذلك، هناك العديد من الحواجز العقلية التي تحد من استخدام القوة القصوى. لذلك، فإن الغرض من تعلم فنون القتال هو تعلم كيفية تدمير هذه الحواجز لإطلاق العنان لإمكانات المرء! ”
استيقظ فانغ يوان مبكرًا، وكالعادة، شرب شاي في الصباح وذهب إلى المزرعة.
كان هناك 12 من هذه الحواجز، كما هو موضح في الأدلة. وهذا هو سبب تسميتها بـ 12 بوابة ذهبية.
إذا كان لا يزال على قيد الحياة ورأى العم لين، فكيف ستكون رد فعله؟
في كل مرة يخترق الفنان القتالي إحدى هذه البوابات، تزداد قوته.
في كل مرة يخترق الفنان القتالي إحدى هذه البوابات، تزداد قوته.
بعد اختراق جميع البوابات الـ 12، سيصل المرء إلى مستوى “وو تسونغ”!
تنهد فانغ يوان وبدأ في دراسة كل دليل بالتفصيل.
لم يكن هناك سوى شخص واحد على قيد الحياة بمستوى وو تسونغ، حتى داخل طائفة عودة الروح.
كان العم لين شخصًا جديرًا بالثقة. بعد فترة وجيزة، تم تسليم حقيبة صغيرة إليه.
“الحواجز الـ 12 داخل جسم الإنسان… تبدو مشابهة لـ 12 خط التشي، 8 عروق في الطب. هل هذا يعني أن تدريب فنون قتال هو في الواقع لتقوية خط التشي لجسم الإنسان؟ ”
قفز زهرة ثعلب النمس كما لو كان متحمسًا جدًا.
“الحواجز الـ 12 تمثل 12 مستوى، ومن أجل الوصول إلى وو تسونغ، يجب اختراق كل حاجز! لا أستطيع أن أتخيل مدى ذكاء ليو يو! ”
بحركة من يدها، اندفع عدد قليل من الرجال نحو فانغ يوان،
بعد فهم صعوبة ممارسة فنون القتال، كان لدى فانغ يوان بعض الشكوك.
“كيكي !؟”
لم يكن يعتقد أن مستوى ليو يو في فنون قتال بهذا المستوى العالي.
“لا تقلق، زهرة ثعلب النمس! بمجرد أن نحصده، سأدعك تشبع! بعد كل شيء، يعود الفضل لك لإيجاد السماد الروحي! ”
“في ذلك الوقت لم أستطع فهم فنون القتال، لكن كان يجب على المعلم أن يلاحظ، أن الزواج كان سريعًا إلى حد ما…”
بعد بعض تفكير، أصبح الأرنب المشوي في فمه بلا طعم.
عندما فكر في السيد وينكسين، تنهد فانغ يوان.
جلس على صخرة، وبجانبه زهرة ثعلب النمس، قلب صفحات أحد الادلة بعناية.
عامله السيد وينكسين بإنصاف، وكان كل شيء لمصلحته. الأسف الوحيد هو أنه توفي في وقت مبكر.
تكرر مصطلح “12 بوابة ذهبية” باستمرار في جميع الأدلة الثلاثة. فكر فانغ يوان في الأمر بجد، وعرف أخيرًا ما يعنيه.
إذا كان لا يزال على قيد الحياة ورأى العم لين، فكيف ستكون رد فعله؟
“همسة !؟”
بعد بعض تفكير، أصبح الأرنب المشوي في فمه بلا طعم.
يجب أن يكون بسبب السماد الروحي الذي جلبه زهرة ثعلب النمس، وكذلك [علم النبات]، مما أدى إلى نمو النبات السريع.
قام فانغ يوان بترتيب المكان وأعد بعض الشاي تحت ضوء القمر.
وضع الدليل وقلب الدليلين الآخرين.
أثناء صنع الشاي التأملي، تذكر فانغ يوان السيد وينكسين، وكانت هذه طريقته الفريدة في الحفاظ على سيده في ذاكرته.
“كيكي!”
“همسة !؟”
…
يبدو أن زهرة ثعلب النمس فهم فانغ يوان، وفي الوقت نفسه بدا وكأنه يشعر بحزن فانغ يوان، ولم يكن سعيد كالمرات القليلة الماضية.
“حاصروه، لا تدعوه يهرب!”
في الوادي العميق، لم يكن هناك شمس ولا قمر. مر الوقت بسرعة وكان الفجر.
على الرغم من أن هذا كان معروفًا من موضوع آخر، إلا أنه يمكن استخدامه أيضًا لإثبات نفس النظرية.
استيقظ فانغ يوان مبكرًا، وكالعادة، شرب شاي في الصباح وذهب إلى المزرعة.
“لا أصدق أنه أرسل النسخة الأصلية إلي، يبدو أن العم لين لم يكن لديه أي نية لخداعي…”
في مزرعة أرز اليشم القرمزي، نمت البراعم إلى مستوى الورك، وبدأت الثمار في التكون أعلى البراعم، مما تسبب في ثني البراعم.
“كف الرمل الأسود، النسخة الأكثر انتشارًا لفنون القتال في مقاطعة تشينغ.”
قام فانغ يوان بوضع الأسمدة الروحية في مياه الينابيع وسقي النباتات بالماء. عطر خفيف ملأ الهواء.
نمت كراهية تشو وينشين لفانغ يوان كلما رأته. فصار صوتها أكثر حدة: “لقد اهنتني، والآن استخدمت عشب مزيف على والدي! لن أتركك اليوم! ”
“كيكي!”
يبدو أن زهرة ثعلب النمس فهم فانغ يوان، وفي الوقت نفسه بدا وكأنه يشعر بحزن فانغ يوان، ولم يكن سعيد كالمرات القليلة الماضية.
“كيكي!”
تخيل فانغ يوان نفسه وهو يمارس الحركات، لكنه هز رأسه بإصرار: “مستحيل! هذا ليس آمنا! يا لي من جبان! الخطة الوحيدة هي الذهاب إلى المدينة، وإنفاق بعض المال والحصول على دليل آخر من هذه الأدلة، أو تمريره إلى شخص آخر لممارسته… ”
قفز زهرة ثعلب النمس كما لو كان متحمسًا جدًا.
“في ذلك الوقت لم أستطع فهم فنون القتال، لكن كان يجب على المعلم أن يلاحظ، أن الزواج كان سريعًا إلى حد ما…”
على الرغم من أن البراعم الصغيرة لأرز اليشم القرمزي لم تلفت انتباهه، إلا أن أرز اليشم القرمزي الناضج جعله يشعر بالإثارة.
“الحواجز الـ 12 تمثل 12 مستوى، ومن أجل الوصول إلى وو تسونغ، يجب اختراق كل حاجز! لا أستطيع أن أتخيل مدى ذكاء ليو يو! ”
“تذكر، لا تسرقها!”
“من القروي مينغ يوان، تقنية مخلب النسر ابسط فنون القتال الأساسية، ولكن تتطلب طاقة داخلية لتتمكن من تدريبها إلى أعلى مستوى “.
لهذا، كان على فانغ يوان أن يذكّره بشدة ويصنع كميات كبيرة من الشاي ليشربه قبل أن يتمكن من تهدئته.
“لا أصدق أنه أرسل النسخة الأصلية إلي، يبدو أن العم لين لم يكن لديه أي نية لخداعي…”
“في السابق لم نكن نزرع كثيرًا، لذا سيكون من الجيد أن نحصد أكثر من 10 أرطال. ولكن الآن، يمكننا زراعة المزيد، ينبغي علي التفكير في توسيع المزرعة… ”
على الرغم من أن البراعم الصغيرة لأرز اليشم القرمزي لم تلفت انتباهه، إلا أن أرز اليشم القرمزي الناضج جعله يشعر بالإثارة.
كان فانغ يوان متحمسًا.
كان استخدام الجينسنغ الأحمر عمره 60 عام مقابل هذه الأدلة تجارة عادلة.
كانت السرعة التي نبت به أرز اليشم القرمزي ونما بشكل أسرع مما كان متوقعًا.
“تذكر، لا تسرقها!”
يجب أن يكون بسبب السماد الروحي الذي جلبه زهرة ثعلب النمس، وكذلك [علم النبات]، مما أدى إلى نمو النبات السريع.
بعد بعض تفكير، أصبح الأرنب المشوي في فمه بلا طعم.
“لا تقلق، زهرة ثعلب النمس! بمجرد أن نحصده، سأدعك تشبع! بعد كل شيء، يعود الفضل لك لإيجاد السماد الروحي! ”
في الوادي العميق، لم يكن هناك شمس ولا قمر. مر الوقت بسرعة وكان الفجر.
كان فانغ يوان يداعب رأس زهرة ثعلب النمس، ويواسيه: “وأيضًا، بالنسبة للشاي الروحي، إنه الحصاد الثاني بالفعل…”
كان فانغ يوان متحمسًا.
ابتسم وشعر بالسعادة من حصاده الوفير.
“بالنظر إلى مدى جودة هذه الأدلة… يبدو أن العم لين لا يزال صادقًا.”
كل يوم أثناء قيامه بدوريات في المزرعة، كان فانغ يوان يتوقف عند كوخ ويقلب دليل فنون القتال على الطاولة.
“كيكي !؟”
“لقد حفظت بالفعل هذه الأدلة الثلاثة، وقمت بالفعل بمقارنتها مع [الطب] الخاص بي، ولا يبدو أن هناك خطأ… هل يجب أن أبدأ في الممارسة؟”
“لا أصدق أنه أرسل النسخة الأصلية إلي، يبدو أن العم لين لم يكن لديه أي نية لخداعي…”
تخيل فانغ يوان نفسه وهو يمارس الحركات، لكنه هز رأسه بإصرار: “مستحيل! هذا ليس آمنا! يا لي من جبان! الخطة الوحيدة هي الذهاب إلى المدينة، وإنفاق بعض المال والحصول على دليل آخر من هذه الأدلة، أو تمريره إلى شخص آخر لممارسته… ”
في كل مرة يخترق الفنان القتالي إحدى هذه البوابات، تزداد قوته.
لم تكن فنون القتال شيئًا عاديا، وبالتالي لم يكن لدى فانغ يوان الثقة في ممارستها.
في الحقيبة، كانت هناك أيضًا قطعة صغيرة من الورق، كتبت عليها أصول هذه الأدلة الثلاثة.
“اللص الصغير في الداخل!”
“ما هذا؟”
“حاصروه، لا تدعوه يهرب!”
كان استخدام الجينسنغ الأحمر عمره 60 عام مقابل هذه الأدلة تجارة عادلة.
“بسرعة!”
ابتسم وشعر بالسعادة من حصاده الوفير.
…
قلب فانغ يوان الدليل وفحص الدليل بسرعة. لاحظ أنه على الرغم من أن الدليل بدا قديمًا، إلا أن الصياغات كتبت بقوة كبيرة، وكان بعضها غير واضح. تمزقت زوايا بعض الصفحات، مما يوضح عدد الأجيال التي تم تناقل الدليل منها. كان هذا الدليل مجرد قطعة أثرية.
فجأة، جاء الكثير من الضجيج من الخارج، مما أربك فانغ يوان.
على الرغم من أن هذا كان معروفًا من موضوع آخر، إلا أنه يمكن استخدامه أيضًا لإثبات نفس النظرية.
“ما هذا؟”
دون أن يدري، مر نصف يوم وبدأت الشمس تغرب، وتناثرت أشعتها عبر الأفق.
فتح الباب ورأى مجموعة كبيرة من الرجال يدخلون منزله بشراسة. وقفت تشو وينشين أمام المجموعة، بدت فخورة.
بحركة من يدها، اندفع عدد قليل من الرجال نحو فانغ يوان،
“أنت لص صغير!”
بجانب المدفأة، قام فانغ يوان بسلخ الأرنب ونقعه وشويه. انتزع فخذ الأرنب المحمص وألقى بالباقي على زهرة ثعلب النمس الصغير. امتلأ ذهنه بالمحتويات التي قرأ عنها في الأدلة.
نمت كراهية تشو وينشين لفانغ يوان كلما رأته. فصار صوتها أكثر حدة: “لقد اهنتني، والآن استخدمت عشب مزيف على والدي! لن أتركك اليوم! ”
“كيكي؟”
بحركة من يدها، اندفع عدد قليل من الرجال نحو فانغ يوان،
أدرك فانغ يوان أن هذه الأدلة الثلاثة كانت بالفعل الأكثر انتشارًا على نطاق واسع، ولم يكن أي منها كنزًا.
كان العم لين شخصًا جديرًا بالثقة. بعد فترة وجيزة، تم تسليم حقيبة صغيرة إليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
