جبل الروح النقي.
“دخلت ليو يي إلى طائفة عودة الروح، والتي تعد واحدة من الطوائف العليا ضمن دائرة نصف قطرها 100 ميل، ولديها أيضًا وو تسونغ. اختبر رئيس الطائفة كفاءة ليو وأعجب بما رآه، لذلك أخذها كتلميذة مباشرة. الآن سوف تتعلم فقط الفنون القتالية لرئيس الطائفة، ويجب أن تكون نقية من الين، ومن ثم … زواجك من ليو يي… ”
بلغ امتداد هذا الجبل مئات الكيلومترات مع عمق غير معروف، كانت أراضيه الخصبة شريان الحياة لسكان الجبل.
“جيد! جيد!”
في هذه اللحظة، كان هناك شخصان يسيران الى اعمق جزء في الجبل. بغض النظر عما إذا كانت صخور خشنة أو أوراق شجر كثيفة، فقد ساروا بسهولة كما لو كانوا يمرون عبر سهل فارغ.
من وراء النبات، أخرج شاب رأسه.
ولم يمضِ وقت طويل حتى ظهر وادٍ أمامهما.
ولكن الآن بعد أن سقط مؤيد فانغ يوان، وصعدت الفتاة إلى منصب أعلى بكثير، كانت القدرة على مناقشة فسخ الزواج بشكل ودي أفضل.
“أين هذا الرجل؟”
“العم لين، ما هو الغرض من زيارتك؟”
فسأل الرجل ذو اللحية الصغيرة، الحاجبين الحادين كالسيف، واليدين الشبيهتين بمخالب الدجاج.
“حسنًا، إنها صك الأرض للوادي المنعزل بأكمله. إنه في الواقع كريم جدا “.
كان يرتدي رداءً أخضرًا طويلًا، مع نظرة ثاقبة في عينيه وشكل هالة قوية من حوله. لم يستطع الرجل الآخر في منتصف العمر أن يبتسم إلا وهو يمسح العرق البارد على وجهه.
أما بالنسبة لهذا، رفع فانغ يوان حاجبيه وقال عرضا، قبل النظر نحو العم لين.
“في الواقع … هناك كوخ في هذا الوادي تم بناؤه بواسطة صديق جيد لي. هناك شاب فاضل يعيش هناك “.
“همف، إذا أصبحت ابنتك وو تسونغ في المستقبل، فستكون قادرة على اختيار أي شاب تريده، فلماذا تستمر في التفكير في مجرد صبي جبل؟”
“هل ما زلت تصفه بالفاضل؟”
شم يو تشيو لينغ. إذا لم يمنعه لين، فقد أراد حقًا تعليم هذا الشقي درسًا.
سأل الرجل ذو اللحية الصغيرة ببرود.
كان هذا نباتًا روحيًا قيمًا كان فانغ يوان يبحث عنه منذ فترة طويلة. لقد طلبها من العم لين من قبل، وحصل عليها أخيرًا.
“تنهد … كان بيني وبين سيده عقود من الصداقة بعد كل شيء. علاوة على ذلك، سأدين له بواحدة هذه المرة … تنهد … ”
“جيد! جيد!”
تجعدت حواجب الرجل وهو يتنهد.
قام العم لين بالتأتأة قليلا، وبعد فترة قصيرة فقط تحدث بشكل صحيح، وجهه أحمر كالشمندر.
بينما هم يتحدثون، كان كلاهما قد دخلا بالفعل إلى وادي الجبل.
“حسنًا، إنها صك الأرض للوادي المنعزل بأكمله. إنه في الواقع كريم جدا “.
لم يكن هذا الوادي كبيرًا بشكل خاص، ولكن لا يزال به نوع من الشعور الودود بالنسبة له. هناك نهر يتدفق بلطف، ومحيطه هادئًا. في المركز ،هناك كوخ حوله سياجات شاهقة. نمت فيه بعض أرز اليشم القرمزي. بدت كل حبة أرز مليئة بالحيوية وكانت أيضًا مريحة للعيون.
خرجت مياه الينبوع من مصدر تحت الماء، لذلك كانت باردة ولكنها ليست باردة جدا. كانت مثالية.
“أوه … هذا الفناء، هذه الأرض، كلها ليست سيئة … يجب أن يكون صديقك القديم عظيم جدًا. من المؤسف أنه مات … ”
ضحك فانغ يوان وهو يتمتم.
هز الرجل ذو اللحية الصغيرة رأسه.
خارج الوادي.
“السيد وينكسين عزل نفسه عن العالم، ولم يزعج نفسه بالشؤون الدنيوية، لكنه كان على دراية جيدة بالطب وعلم النبات. لقد تعرفت عليه بالصدفة فقط. هذا الشاب الفاضل الذي تحدثت عنه كان يتيمًا تبناه … ”
بينما هم يتحدثون، كان كلاهما قد دخلا بالفعل إلى وادي الجبل.
وأوضح الرجل الاخر باستهزاء.
“بدلاً من الموافقة، هل كان يجب أن أصرخ مرة أخرى ويتم قتلي في النهاية لأجل إزالة أي تهديدات مستقبلية؟”
واصل كلاهما التقدم، قبل أن يقفزان أخيرًا فوق سياج ويطرق احدهم على الباب.
بمجرد اكتمال كل شيء، عاد فانغ يوان إلى جانب الينبوع، وغسل يديه وقدميه من الأوساخ.
* بانغ بانغ *
“لا لا!”
تردد صدى الصوت في جميع أنحاء الوادي ولكن لم يكن هناك استجابة.
عند الفحص الدقيق بعد فتح زجاجة اليشم، صرخ بدهشة.
“هممم؟ لا أحد في المنزل؟ ”
قرقرة الينبوع في الحديقة. امتزج صوت الماء المتدفق بالنباتات الجميلة زاهية الألوان المحيطة بالنبع لتشكل منظرا رائعا.
فوجئ الرجل الاخر وكان أكثر من ذلك عندما اقتحم الرجل ذو اللحية الصغيرة المكان.
في الداخل، وجدوا تصميمًا ريفيًا وبسيطًا. بخلاف بعض الضروريات اليومية، كانت هناك غرفة صغيرة أيضًا. في الجزء الخلفي من الكوخ، كان هناك باب صغير يؤدي إلى حديقة نبات كبيرة.
“همف! تستخدم الحيل ضدنا؟! ”
في الداخل، وجدوا تصميمًا ريفيًا وبسيطًا. بخلاف بعض الضروريات اليومية، كانت هناك غرفة صغيرة أيضًا. في الجزء الخلفي من الكوخ، كان هناك باب صغير يؤدي إلى حديقة نبات كبيرة.
في الداخل، وجدوا تصميمًا ريفيًا وبسيطًا. بخلاف بعض الضروريات اليومية، كانت هناك غرفة صغيرة أيضًا. في الجزء الخلفي من الكوخ، كان هناك باب صغير يؤدي إلى حديقة نبات كبيرة.
“العم لين، من هذا؟”
قرقرة الينبوع في الحديقة. امتزج صوت الماء المتدفق بالنباتات الجميلة زاهية الألوان المحيطة بالنبع لتشكل منظرا رائعا.
أولًاكان على المرء أن يجعل التربة طرية، ويسقيها على الفور ويضيف الأسمدة. كان يجب أن يتم الري بالماء من نبع جبلي تُرك ليظل ساكناً لمدة يومين. أثناء تنفيذ هذه الخطوات، لم يتحرك فانغ يوان بسرعة، وبدلاً من ذلك استخدم 100٪ من تركيزه، مما جعل الناس يشعرون وكأنهم يشاهدون عرضًا فنيًا.
من وراء النبات، أخرج شاب رأسه.
كان العم لين خائفًا بعض الشيء ونظر إلى يو تشيو لينغ إلى جانبه. ألقى يو تشيو لينغ نظرة سريعة، وأوضح نواياه.
“العم لين؟ يرجى الانتظار لحظة! اسمح لي أن أنهي زراعة نبات الشاي هذا! ”
لم يكن هذا الوادي كبيرًا بشكل خاص، ولكن لا يزال به نوع من الشعور الودود بالنسبة له. هناك نهر يتدفق بلطف، ومحيطه هادئًا. في المركز ،هناك كوخ حوله سياجات شاهقة. نمت فيه بعض أرز اليشم القرمزي. بدت كل حبة أرز مليئة بالحيوية وكانت أيضًا مريحة للعيون.
بدا وكأنه كان يبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا، وعيناه مليئة بالطاقة. كان مظهره عاديًا، وكان يرتدي ملابس مصنوعة من قماش خشن. في هذه اللحظة، كانت أكمامه مطوية، وحافة بنطاله ملطخة بالأوساخ، تمامًا مثل مزارع محترف.
جبل الروح النقي.
“أوه، فانغ يوان، فقط اهتم بالأعمال المنزلية أولاً، لستُ في عجلة من أمري!”
“أين هذا الرجل؟”
ربما شعر الرجل المسمى لين ببعض الذنب، ولهذا ضحك بخجل أثناء حديثه.
كان على يقين من أنه إذا واجه مثل هذا الأمر عندما كان أصغر سناً، فلن يتمكن بالتأكيد من الحفاظ على هدوئه.
كانت زراعة نباتات الشاي فنًا، خاصة بالنسبة لزهرة الشاي هذه التي تنمو في بيئة باردة ولم تنمو جيدًا في المناطق الحارة. وهكذا وجد فانغ يوان ركنًا باردًا بالقرب من الينبوع، ووضعها بعناية في التربة.
“بالطبع، إذا كنت لا تزال تجد أنه أمر مؤسف، يمكنك أن تجعل بنت أخرى من بناتك تتزوج منه! طالما أنها ليست الآنسة ليو، فلن يهتم رئيس طائفتنا “.
أولًاكان على المرء أن يجعل التربة طرية، ويسقيها على الفور ويضيف الأسمدة. كان يجب أن يتم الري بالماء من نبع جبلي تُرك ليظل ساكناً لمدة يومين. أثناء تنفيذ هذه الخطوات، لم يتحرك فانغ يوان بسرعة، وبدلاً من ذلك استخدم 100٪ من تركيزه، مما جعل الناس يشعرون وكأنهم يشاهدون عرضًا فنيًا.
“العم لين، ما هو الغرض من زيارتك؟”
بمجرد اكتمال كل شيء، عاد فانغ يوان إلى جانب الينبوع، وغسل يديه وقدميه من الأوساخ.
“تنهد… .. بما أن هذا قد حدث بالفعل، فكيف سأظل أمتلك الوجه للتحدث معه…”
خرجت مياه الينبوع من مصدر تحت الماء، لذلك كانت باردة ولكنها ليست باردة جدا. كانت مثالية.
عند الفحص الدقيق بعد فتح زجاجة اليشم، صرخ بدهشة.
بعد التنظيف، دخل فانغ يوان إلى الكوخ، ليواجه رجلًا عجوزًا بمظهر غير سعيد.
كان يرتدي رداءً أخضرًا طويلًا، مع نظرة ثاقبة في عينيه وشكل هالة قوية من حوله. لم يستطع الرجل الآخر في منتصف العمر أن يبتسم إلا وهو يمسح العرق البارد على وجهه.
“العم لين، من هذا؟”
ثم وقف ودخل المنزل.
سأل بنظرة حائرة على وجهه.
“بالطبع، إذا كنت لا تزال تجد أنه أمر مؤسف، يمكنك أن تجعل بنت أخرى من بناتك تتزوج منه! طالما أنها ليست الآنسة ليو، فلن يهتم رئيس طائفتنا “.
“آه … دعني أقدمك إليه!”
“بدلاً من الموافقة، هل كان يجب أن أصرخ مرة أخرى ويتم قتلي في النهاية لأجل إزالة أي تهديدات مستقبلية؟”
ضحك العم لين، “هذا شماس طائفة عودة الروح، النسر الحديدي البارد يو تشيو لينغ … لقد انضم يو للتو إلى هذه الطائفة …”
فوجئ الرجل الاخر وكان أكثر من ذلك عندما اقتحم الرجل ذو اللحية الصغيرة المكان.
“تحياتي السيد يو!”
“هممم؟ لا أحد في المنزل؟ ”
ابتسم فانغ يوان بابتسامة كبيرة عندما رحب بضيفه.
انفتح باب الكوخ، ومشى فانغ يوان وهو يحمل صندوقًا خشبيًا في يده.
“همف! أنتم رجال الجبل المتوحشين لا تعرفون الاخلاق حقًا. لقد انتظرت لمدة نصف يوم، لكن لم تقدم لنا حتى كوب شاي! ”
أما الذل والسمعة وما إلى ذلك …
شم يو تشيو لينغ. إذا لم يمنعه لين، فقد أراد حقًا تعليم هذا الشقي درسًا.
في هذه اللحظة، تحدث يو تشيو لينغ، “الآنسة ليو يي هي تلميذة مهمة لرئيس طائفتي، مع موهبة استثنائية. من المحتمل أنها ستكون قادرة على التقدم إلى مستوى وو تسونغ في المستقبل … ”
“أنا آسف، مسكني المتواضع متهالك، ومن ثم منعني من خدمتك في الوقت المحدد …”
“هممم؟ لا أحد في المنزل؟ ”
أما بالنسبة لهذا، رفع فانغ يوان حاجبيه وقال عرضا، قبل النظر نحو العم لين.
كان على يقين من أنه إذا واجه مثل هذا الأمر عندما كان أصغر سناً، فلن يتمكن بالتأكيد من الحفاظ على هدوئه.
“العم لين، ما هو الغرض من زيارتك؟”
“تنهد … كان بيني وبين سيده عقود من الصداقة بعد كل شيء. علاوة على ذلك، سأدين له بواحدة هذه المرة … تنهد … ”
“حسنا … هذا …”
“حسنًا، إنها صك الأرض للوادي المنعزل بأكمله. إنه في الواقع كريم جدا “.
قام العم لين بالتأتأة قليلا، وبعد فترة قصيرة فقط تحدث بشكل صحيح، وجهه أحمر كالشمندر.
“هذه شهادة زواج أنا والآنسة ليو. منذ أن انخرطنا، فكرت في هذا عدة مرات، وأدركت أنه لا يمكنني المقارنة مع الآنسة ليو. نظرًا لأن العم لين قد أتى اليوم، فأنت في الواقع ساعدتني في حل مشكلة كانت في ذهني لبعض الوقت “.
“دخلت ليو يي إلى طائفة عودة الروح، والتي تعد واحدة من الطوائف العليا ضمن دائرة نصف قطرها 100 ميل، ولديها أيضًا وو تسونغ. اختبر رئيس الطائفة كفاءة ليو وأعجب بما رآه، لذلك أخذها كتلميذة مباشرة. الآن سوف تتعلم فقط الفنون القتالية لرئيس الطائفة، ويجب أن تكون نقية من الين، ومن ثم … زواجك من ليو يي… ”
أطلق العم لين تنهيدة طويلة. على الرغم من أنه قد قرر هذا الأمر منذ وقت طويل، عندما رأى موقف فانغ يوان الذي لا يتزعزع اليوم، لم يستطع إلا أن يشعر بشيء من الأسف.
“همف!”
أما الذل والسمعة وما إلى ذلك …
في هذه اللحظة، تحدث يو تشيو لينغ، “الآنسة ليو يي هي تلميذة مهمة لرئيس طائفتي، مع موهبة استثنائية. من المحتمل أنها ستكون قادرة على التقدم إلى مستوى وو تسونغ في المستقبل … ”
“العم لين، ما هو الغرض من زيارتك؟”
“يا! هذا كل شيء! ”
“هل ما زلت تصفه بالفاضل؟”
أخذ فانغ يوان نفسا عميقا، وأجاب ببطء، “كلاكما، يرجى الانتظار لحظة.”
تجعدت حواجب الرجل وهو يتنهد.
ثم وقف ودخل المنزل.
بدا وكأنه كان يبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا، وعيناه مليئة بالطاقة. كان مظهره عاديًا، وكان يرتدي ملابس مصنوعة من قماش خشن. في هذه اللحظة، كانت أكمامه مطوية، وحافة بنطاله ملطخة بالأوساخ، تمامًا مثل مزارع محترف.
“هممم؟”
في الواقع، لم يكن لديه الكثير من الخيارات.
رد الفعل هذا فاجأ العم لين تمامًا.
“العم لين؟ يرجى الانتظار لحظة! اسمح لي أن أنهي زراعة نبات الشاي هذا! ”
كان على يقين من أنه إذا واجه مثل هذا الأمر عندما كان أصغر سناً، فلن يتمكن بالتأكيد من الحفاظ على هدوئه.
بمجرد اكتمال كل شيء، عاد فانغ يوان إلى جانب الينبوع، وغسل يديه وقدميه من الأوساخ.
“هل يمكن أنه يستعد لشن حرب شاملة علينا؟”
امسك العم لين الصندوق وهو في حالة صدمة، وبعد أن فتحه رأى وثيقة الزواج. كانت حقيقية.
كان العم لين خائفًا بعض الشيء ونظر إلى يو تشيو لينغ إلى جانبه. ألقى يو تشيو لينغ نظرة سريعة، وأوضح نواياه.
“جيد! جيد!”
حتى لو أراد هذا الشاب سحب “كلب مذعور يقفز فوق الحائط”، فلن يكون ند لهذا النسر الحديدي.
قام العم لين بالتأتأة قليلا، وبعد فترة قصيرة فقط تحدث بشكل صحيح، وجهه أحمر كالشمندر.
“العم لين!”
“حسنا … هذا …”
انفتح باب الكوخ، ومشى فانغ يوان وهو يحمل صندوقًا خشبيًا في يده.
ملوحًا بكلتا يديه، احتج العم لين، “أشعر فقط أن فانغ يوان هو حقًا شاب عظيم، إنه لأمر مؤسف أن ليو…”
“هذه شهادة زواج أنا والآنسة ليو. منذ أن انخرطنا، فكرت في هذا عدة مرات، وأدركت أنه لا يمكنني المقارنة مع الآنسة ليو. نظرًا لأن العم لين قد أتى اليوم، فأنت في الواقع ساعدتني في حل مشكلة كانت في ذهني لبعض الوقت “.
“لا لا!”
“هاه؟”
في هذه اللحظة، تحدث يو تشيو لينغ، “الآنسة ليو يي هي تلميذة مهمة لرئيس طائفتي، مع موهبة استثنائية. من المحتمل أنها ستكون قادرة على التقدم إلى مستوى وو تسونغ في المستقبل … ”
امسك العم لين الصندوق وهو في حالة صدمة، وبعد أن فتحه رأى وثيقة الزواج. كانت حقيقية.
……
لم يتوقع أبدًا أن تسير الأمور بسلاسة، وتجمد هناك للحظة، مرتبكًا.
“العم لين؟ يرجى الانتظار لحظة! اسمح لي أن أنهي زراعة نبات الشاي هذا! ”
ومع ذلك، وقف يو تشيو لينغ وخرج بنظرة “على الأقل أنت تعرف مكانك” في عينيه.
“حسنا … هذا …”
“تنهد … فانغ يوان، لن أقول الكثير عن أي شيء آخر. أنت و ليو ليس مقدرًا حقًا أن تكونا معًا … هذه هدية صغيرة، من فضلك خذها! ”
“السيد وينكسين عزل نفسه عن العالم، ولم يزعج نفسه بالشؤون الدنيوية، لكنه كان على دراية جيدة بالطب وعلم النبات. لقد تعرفت عليه بالصدفة فقط. هذا الشاب الفاضل الذي تحدثت عنه كان يتيمًا تبناه … ”
أخرج العم لين رزمة صغيرة وهو محمر الوجه.
“في الواقع … هناك كوخ في هذا الوادي تم بناؤه بواسطة صديق جيد لي. هناك شاب فاضل يعيش هناك “.
“بما أنها هدية من عمي، فسأقبلها بلطف.”
هز الرجل ذو اللحية الصغيرة رأسه.
لم يستطع فانغ يوان رؤية ما بداخله أيضًا، وقبل الهدية فقط.
قال لي تشيو لينغ ساخرًا.
“جيد! جيد!”
بينما هم يتحدثون، كان كلاهما قد دخلا بالفعل إلى وادي الجبل.
كان فانغ يوان أكثر هدوءً، وشعر العم لين بعدم الارتياح. سحب يو تشيو لينغ بعيدًا وغادر بسرعة.
لحسن الحظ، كان شخصًا متفائلًا ولم يلتق بـ ليو إلا مرات قليلة، لذلك لم يكن هناك أي حب بينهما.
…
“همف، إذا أصبحت ابنتك وو تسونغ في المستقبل، فستكون قادرة على اختيار أي شاب تريده، فلماذا تستمر في التفكير في مجرد صبي جبل؟”
“حسنًا، إنها صك الأرض للوادي المنعزل بأكمله. إنه في الواقع كريم جدا “.
ولكن الآن بعد أن سقط مؤيد فانغ يوان، وصعدت الفتاة إلى منصب أعلى بكثير، كانت القدرة على مناقشة فسخ الزواج بشكل ودي أفضل.
بعد أن غادر كلاهما، فتح فانغ يوان الصندوق لرؤية سند ملكية، وبضع قطع من الذهب والفضة، وزجاجة من اليشم.
وأوضح الرجل الاخر باستهزاء.
كان يعرف بطبيعة الحال أن هذا العم لين أقام الزواج المدبر بينه وبينه لأن السيد وينكسين أنقذ حياة العم لين من قبل.
“حسنًا، إنها صك الأرض للوادي المنعزل بأكمله. إنه في الواقع كريم جدا “.
ولكن الآن بعد أن سقط مؤيد فانغ يوان، وصعدت الفتاة إلى منصب أعلى بكثير، كانت القدرة على مناقشة فسخ الزواج بشكل ودي أفضل.
بدا وكأنه كان يبلغ من العمر 17 أو 18 عامًا، وعيناه مليئة بالطاقة. كان مظهره عاديًا، وكان يرتدي ملابس مصنوعة من قماش خشن. في هذه اللحظة، كانت أكمامه مطوية، وحافة بنطاله ملطخة بالأوساخ، تمامًا مثل مزارع محترف.
في الواقع، لم يكن لديه الكثير من الخيارات.
هز الرجل ذو اللحية الصغيرة رأسه.
لهذا حصل على تعويضهم بلباقة. خلاف ذلك، لن يكون هناك سوى الكراهية والغضب، مما قد يؤدي به بسهولة إلى مزيد من المشاكل.
“في الواقع … هناك كوخ في هذا الوادي تم بناؤه بواسطة صديق جيد لي. هناك شاب فاضل يعيش هناك “.
“بدلاً من الموافقة، هل كان يجب أن أصرخ مرة أخرى ويتم قتلي في النهاية لأجل إزالة أي تهديدات مستقبلية؟”
حتى لو أراد هذا الشاب سحب “كلب مذعور يقفز فوق الحائط”، فلن يكون ند لهذا النسر الحديدي.
ضحك فانغ يوان وهو يتمتم.
بينما هم يتحدثون، كان كلاهما قد دخلا بالفعل إلى وادي الجبل.
لحسن الحظ، كان شخصًا متفائلًا ولم يلتق بـ ليو إلا مرات قليلة، لذلك لم يكن هناك أي حب بينهما.
ولم يمضِ وقت طويل حتى ظهر وادٍ أمامهما.
أما الذل والسمعة وما إلى ذلك …
“تنهد … فانغ يوان، لن أقول الكثير عن أي شيء آخر. أنت و ليو ليس مقدرًا حقًا أن تكونا معًا … هذه هدية صغيرة، من فضلك خذها! ”
بالنسبة لشخص عاش منعزلًا في الوادي، هل يمكن أن تضحك عليه دجاجات الجبل والأرانب؟
“بما أنها هدية من عمي، فسأقبلها بلطف.”
طالما أنه لا يهتم بالأمر، كانت سمعته في العالم الخارجي مجرد حبلا في مهب الريح. لا شيء يدعو للقلق.
جبل الروح النقي.
نظرًا لأنه لم يكن خائفًا من فقدان ماء الوجه، فإن عدم الحصول على تعويض من فسخ الزواج سيكون مجرد مضيعة.
“تنهد…”
“إيه؟ بذور اليشم القرمزي”
شم يو تشيو لينغ. إذا لم يمنعه لين، فقد أراد حقًا تعليم هذا الشقي درسًا.
عند الفحص الدقيق بعد فتح زجاجة اليشم، صرخ بدهشة.
“همف!”
داخل زجاجة اليشم، كانت هناك حبات صغيرة لامعة مثل اليشم، مستديرة وممتلئة، بلون القرمزي. كان لديهم هالة نارية، مما يحتمل أن يجعل الناس يسيل لعابهم وهم يحدقون بها.
من وراء النبات، أخرج شاب رأسه.
كان هذا نباتًا روحيًا قيمًا كان فانغ يوان يبحث عنه منذ فترة طويلة. لقد طلبها من العم لين من قبل، وحصل عليها أخيرًا.
ضحك العم لين، “هذا شماس طائفة عودة الروح، النسر الحديدي البارد يو تشيو لينغ … لقد انضم يو للتو إلى هذه الطائفة …”
“حسنًا، أرز اليشم القرمزي هذا من عنصر اليانغ، ولكن يجب زراعته خلال فترة الين. سأزرعها في تلك البقعة من الأرض الليلة … ”
بعد أن غادر كلاهما، فتح فانغ يوان الصندوق لرؤية سند ملكية، وبضع قطع من الذهب والفضة، وزجاجة من اليشم.
حدق فانغ يوان في زجاجة اليشم مرة أخرى، بابتسامة سخيفة على وجهه.
“بما أنها هدية من عمي، فسأقبلها بلطف.”
……
* بانغ بانغ *
خارج الوادي.
“جيد! جيد!”
“تنهد…”
لحسن الحظ، كان شخصًا متفائلًا ولم يلتق بـ ليو إلا مرات قليلة، لذلك لم يكن هناك أي حب بينهما.
أطلق العم لين تنهيدة طويلة. على الرغم من أنه قد قرر هذا الأمر منذ وقت طويل، عندما رأى موقف فانغ يوان الذي لا يتزعزع اليوم، لم يستطع إلا أن يشعر بشيء من الأسف.
كان فانغ يوان أكثر هدوءً، وشعر العم لين بعدم الارتياح. سحب يو تشيو لينغ بعيدًا وغادر بسرعة.
“ما هذا؟ السيد لين منزعج؟ ”
لهذا حصل على تعويضهم بلباقة. خلاف ذلك، لن يكون هناك سوى الكراهية والغضب، مما قد يؤدي به بسهولة إلى مزيد من المشاكل.
ضحك يو تشيو لينغ بجانبه.
“حسنا … هذا …”
“فسخ الزواج وقبل التعويض. حتى إذا قرر التسبب في مشاكل في المستقبل، فسوف تكون الأخلاق العالية في جانبنا … بالطبع، إذا كنت لا تزال قلقًا، يمكنني العودة والتخلص منه”.
“تحياتي السيد يو!”
“لا لا!”
كان على يقين من أنه إذا واجه مثل هذا الأمر عندما كان أصغر سناً، فلن يتمكن بالتأكيد من الحفاظ على هدوئه.
ملوحًا بكلتا يديه، احتج العم لين، “أشعر فقط أن فانغ يوان هو حقًا شاب عظيم، إنه لأمر مؤسف أن ليو…”
فوجئ الرجل الاخر وكان أكثر من ذلك عندما اقتحم الرجل ذو اللحية الصغيرة المكان.
“همف، إذا أصبحت ابنتك وو تسونغ في المستقبل، فستكون قادرة على اختيار أي شاب تريده، فلماذا تستمر في التفكير في مجرد صبي جبل؟”
عند الفحص الدقيق بعد فتح زجاجة اليشم، صرخ بدهشة.
قال لي تشيو لينغ ساخرًا.
في هذه اللحظة، تحدث يو تشيو لينغ، “الآنسة ليو يي هي تلميذة مهمة لرئيس طائفتي، مع موهبة استثنائية. من المحتمل أنها ستكون قادرة على التقدم إلى مستوى وو تسونغ في المستقبل … ”
“بالطبع، إذا كنت لا تزال تجد أنه أمر مؤسف، يمكنك أن تجعل بنت أخرى من بناتك تتزوج منه! طالما أنها ليست الآنسة ليو، فلن يهتم رئيس طائفتنا “.
ضحك العم لين، “هذا شماس طائفة عودة الروح، النسر الحديدي البارد يو تشيو لينغ … لقد انضم يو للتو إلى هذه الطائفة …”
“تنهد… .. بما أن هذا قد حدث بالفعل، فكيف سأظل أمتلك الوجه للتحدث معه…”
“همف!”
تنهد العم لين مرة أخرى وزاد من سرعته.
كان على يقين من أنه إذا واجه مثل هذا الأمر عندما كان أصغر سناً، فلن يتمكن بالتأكيد من الحفاظ على هدوئه.
سار الاثنان إلى مسافة أبعد حتى اختفيا وراء الجبل.
“أين هذا الرجل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
