قصة جانبية 2
لقد تغيرت بشكل أكثر نشاطًا عندما اختفت نظرة الناس.
“يا إلهي ، هل اشتريتهم جميعًا؟ لستِ مضطرة لذلك.”
بمجرد أن دخلت للمنزل ، شدّت رقبة راجنار و تقُت لها باستمرار كما لو أنني لا أريد أن أسقط فمه.
عدلت ياقتي المرتخية و توجهت للخارج.
عند سماعي الصوت، استلقيت بشكل طبيعي على السرير ، وقابلت عينه ، وفي اللحظة التي حاولت فيها شد رقبته مرة أخرى .
إنها ليست كذبة حقًا ، لكن بالنظر إلى الحسد والأصوات المبالغ فيها ، يبدو أن هناك هدفًا مختلفًا.
كان هناك صوت شيء يسقط في الخارج.
في الوقت الحالي ، سأعمل عند الفجر.
تلاشى الجو الحار فجأة وكأن ماءً باردًا قد سكب عليه.
الشخص الذي دخل برج السحر لا يخرج حتى إلا إذا كانت مناسبة خاصة.
“من هذا؟”
“نعم رحلة! كنت في إجازة قصيرة ، لذلك أردت أن أرى وجه صديقتي بعد فترة طويلة.”
وقف راجنار بدون أن يُخفي زخمه الحاد ، وكأنه لن يترك من أفسد الجو.
أومأت قليلاً و استلقت.
ربما يكون قاتلاً أو لصًا ، أخرجت المسدس من درج المكتب تحسبًا فقط ، لكن بعدها سمعت صرخة من الخارج.
في لحظة توقف صوتها .
لكن الصوت كان مألوفا.
كان من الجيد مقابلة صديق بعد وقت طويل ، لكن لا يمكنني الاستمرار في المماطلة.
‘هذا الصوت…’
حتى لا أشعر بالندم قمت بالضغط بشفتيّ على خده محاولة تقويم تعبيره.
عدلت ياقتي المرتخية و توجهت للخارج.
لقد تغيرت بشكل أكثر نشاطًا عندما اختفت نظرة الناس.
ثم رأيت كارولينا جالسة في زاوية أريكة كبيرة في غرفة المعيشة.
“سمعت أن مأدبة العشاء مستمرة. حسنًا ، إنها خطة لم يتم إعدادها بعد ، لذا يجب أن تستغرق شهرين.”
كان راجنار يمسك الخنجر في يده ، لكن يبدو أنه هاجم دون أن يفحص الموقف ، وتوقف نصل السيف أمام وجه كارولينا مباشرة.
قفزت كارولينا متفاجئة .
“إلهي ، ألا يجب عليكَ التأكد من هوية المهاجم؟”
جعدت كارولينا حاجبيها لأن راجنار لم يخفِ نظرته الكارهة .
تحدثت كارولينا عما تريد أن تقوله بصوت يرتجف ، حتى وسط خوفها.
تظاهرت أنني لم أسمع كارولينا و قدتها إلى غرفة الضيوف.
“ألا يطرق العملاء عادة ويأتون؟”
أدار الشخص رأسه لكنه لم يكن لينوكس بل شخص يشبهه.
سحب راجنار نصله بصوت مملوء بالغضب.
–ترجمة إسراء .
قام بقشط شعره الفوضوي و نظر خلفه .
“راجنار يجب أن يفعل شيئًا خاصًا به.”
“لماذا أتيتِ؟”
إنها ليست كذبة حقًا ، لكن بالنظر إلى الحسد والأصوات المبالغ فيها ، يبدو أن هناك هدفًا مختلفًا.
“ماذا لو كان الأمر خطيرًا؟ لذا عليّ حمايتها.”
ثم أغلقت الباب.
“دافني.”
“سأكون صبور.”
جعدت كارولينا حاجبيها لأن راجنار لم يخفِ نظرته الكارهة .
“كيف يمكنني أن أشعر بالرضا بفستان واحد فقط يا أميرة جلين؟”
أنا أكرهها .
أدار الشخص رأسه لكنه لم يكن لينوكس بل شخص يشبهه.
لم يتكلم لكنني رأيت حركة فمه.
“ماذا تريدين أن تأكلي؟”
ومع ذلك ، تظاهرت أنني لم ألحظ ذلك ، لذا أمسكت يد كارولينا ، وقفت ممسكة بيدي بتعبير خجول.
أومأت كارولينا برأسها بقلق قلق لأنها بدت وكأنها لا تمانع في عدم العودة لبرج السحر .
“أولا وقبل كل شيء ، أنا آسفة للتعدي على ممتلكات الغير. لكن رئيس برج السحر قال لو كنت أريد الدخول بدون إذن دافني فيمكنني أن أقتحم المكان.”
بعد أن أصبحت رفيق راجنار ، أنا سعيدة بتحسن قدرتي على التحمل.
بعد النظر لها ، فكرت و أطلقت الصعداء.
“كيف يمكنني أن أشعر بالرضا بفستان واحد فقط يا أميرة جلين؟”
‘يبدو أن ريكاردو قد ساعدكِ.’
كان راجنار يمسك الخنجر في يده ، لكن يبدو أنه هاجم دون أن يفحص الموقف ، وتوقف نصل السيف أمام وجه كارولينا مباشرة.
“يبدو من الوقاحة الانتظار في المكتب. كنت أنتظر بهدوء في غرفة المعيشة ، لكن فجأة سمعت ضجيجًا من الأعلى. أنا فقط لا أستطيع الدفاع عن نفسي …”
لكنها كانت سعيدة بتلقي الهدية ، وصبغت خدودها باللون الأحمر الوردي.
كان هناك على الأرض شوكة و سكينة.
“لقد كان ريكاردو يلقي النكات . بعد ذلك اذهبي للدوقية ، سيكون من المريح أكثر البقاء هناك.”
يبدوا و أنها قد التقطت حتى أدوات المائدة على عجل و أسقطتها.
“هممم.”
حرك راجنار يده بخفة ، وتلاشى أي شيء سقط على الأرض في لحظة.
حسنًا ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتها بعدما أصبحت عضوة في برج السحر.
نظرت كارولينا إليه مرة وابتلعت تنهيدة.
كنت سأنتظر حديثها لكن يبدوا و كأنني أعرف الموضوع بالفعل.
“هذا هو السبب في أنني أكره السحرة. دائمًا ما يحاولون جعل الحياة سهلة.”
“لقد كان ريكاردو يلقي النكات . بعد ذلك اذهبي للدوقية ، سيكون من المريح أكثر البقاء هناك.”
حسنًا ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتها بعدما أصبحت عضوة في برج السحر.
“يا إلهي ، هل اشتريتهم جميعًا؟ لستِ مضطرة لذلك.”
تظاهرت أنني لم أسمع كارولينا و قدتها إلى غرفة الضيوف.
“اقتحمت مكانًا مخصصًا لكما.”
“لماذا أتيتِ إلى هنا بدلاً من الذهاب لمنزل الدوق الأكبر و الاتصال بي؟”
“كارولينا؟”
“آسف ، لأنني في إجازة و أتيت لأن سيد البرج قال لي أنكَ هنا.”
أدارت جسدها وجلست عل الأرض ولفت يدها حول رأسها .
“حسنًا ، عادةً لا يأتي العملاء بهذه الطريقة. بادئ ذي بدء ، بيتي هو منزل الدوق الأكبر ، أعطت والدتي هذا المكان لراجنار .”
رؤية الابتسامة الخجولة التي لا تخفي الفرح جعلني أشعر بقيمة الهدية.
ثم ظهرت نظرة ندم على وجه كارولينا.
نظرًا لتكرار الصوت اللطيف المختلف عن الصوت السابق مرارًا وتكرارًا ، تلاشى تعبير راجنار القاسي ببطء ، وأطلق خده بلطف.
“اقتحمت مكانًا مخصصًا لكما.”
إنها ليست كذبة حقًا ، لكن بالنظر إلى الحسد والأصوات المبالغ فيها ، يبدو أن هناك هدفًا مختلفًا.
“لقد كان ريكاردو يلقي النكات . بعد ذلك اذهبي للدوقية ، سيكون من المريح أكثر البقاء هناك.”
لكنها كانت سعيدة بتلقي الهدية ، وصبغت خدودها باللون الأحمر الوردي.
ظل تعبير كارولينا قاتمًا ، متسائلة عما إذا كان لا يزال بإمكانها إخفاء ندمها.
حرك راجنار يده بخفة ، وتلاشى أي شيء سقط على الأرض في لحظة.
“إذن لماذا أتيتِ إلى هنا؟ هل سافرتِ؟”
“أريد أن أتناول المأكولات البحرية. حساء البطلينوس سيكون لذيذًا.”
“نعم رحلة! كنت في إجازة قصيرة ، لذلك أردت أن أرى وجه صديقتي بعد فترة طويلة.”
على الرغم من أن الخريف هو أكثر أوقات السنة ازدحامًا ، إلا أنني أصبح أكثر انشغالًا مع حدوث المزيد من الأشياء.
إنها ليست كذبة حقًا ، لكن بالنظر إلى الحسد والأصوات المبالغ فيها ، يبدو أن هناك هدفًا مختلفًا.
قفزت كارولينا متفاجئة .
‘سأخبرها لاحقًا.’
“هل أنتِ متأكدة من أنكِ تريدين إخباري بما يحدث ؟ ماذا عن لينوكس؟”
بما أنني صديقتها ، عليّ الانتظار .
ضحكت عند سماع صوتها المتوتر .
“إذن ، إلى متى ستبقين هنا؟”
نظرت كارولينا إليه مرة وابتلعت تنهيدة.
“هل عيد ميلاد الإمبراطور قريب؟ أريد أن أبقى هناك حتى ذلك الحين.”
“إذن لماذا أتيتِ إلى هنا؟ هل سافرتِ؟”
“سمعت أن مأدبة العشاء مستمرة. حسنًا ، إنها خطة لم يتم إعدادها بعد ، لذا يجب أن تستغرق شهرين.”
لقد كانت صاحبة المكان تنظر لنا بسعادة و تبتسم.
أومأت كارولينا برأسها بقلق قلق لأنها بدت وكأنها لا تمانع في عدم العودة لبرج السحر .
“إلهي ، ألا يجب عليكَ التأكد من هوية المهاجم؟”
“الاجازة طويلة.”
ظل تعبير كارولينا قاتمًا ، متسائلة عما إذا كان لا يزال بإمكانها إخفاء ندمها.
وضعت أمتعة كارولينا على الأرض.
“إذن ، إلى متى ستبقين هنا؟”
وبينما كانت تحاول الجلوس على السرير ، استلقت قائلة “لا أعرف” ووجدتها منهكة جدًا. طلبت منها الراحة.
أدارت جسدها وجلست عل الأرض ولفت يدها حول رأسها .
“لقد تأخر الوقت لذا سأذهب في الغد إلى الدوقية الكبرى ، هل أنتِ جائعة؟”
كان هناك على الأرض شوكة و سكينة.
أومأت قليلاً و استلقت.
ثم رأيت كارولينا جالسة في زاوية أريكة كبيرة في غرفة المعيشة.
استلقت كارولينا وهي تتأوه و تشكرني .
“راجنار يجب أن يفعل شيئًا خاصًا به.”
“على فكرة.”
“آسف ، لأنني في إجازة و أتيت لأن سيد البرج قال لي أنكَ هنا.”
“ماذا؟”
وقف راجنار بدون أن يُخفي زخمه الحاد ، وكأنه لن يترك من أفسد الجو.
أوقفت خطواتي وأنا على وشكِ المغادرة ، وتحدثت بهدوء ، انعكس وجهها من خلال صدع في الباب نصف المفتوح.
عندما قابلت عينها فهي كانت تظهر تعبيرًا حزينًا.
“من الواضح أن الإجازة كانت قصيرة في البداية ، لكني لا أعرف لماذا أصبحت أطول فجأة.”
نظرت كارولينا إليه مرة وابتلعت تنهيدة.
في لحظة توقف صوتها .
ربما يكون قاتلاً أو لصًا ، أخرجت المسدس من درج المكتب تحسبًا فقط ، لكن بعدها سمعت صرخة من الخارج.
ضحكت عند سماع صوتها المتوتر .
“من الواضح أن الإجازة كانت قصيرة في البداية ، لكني لا أعرف لماذا أصبحت أطول فجأة.”
“أخبريني بما يحدث عندما تتخذين القرار.”
“من الواضح أن الإجازة كانت قصيرة في البداية ، لكني لا أعرف لماذا أصبحت أطول فجأة.”
ثم أغلقت الباب.
ضحكت كارولينا وهي تحاول ارتداء الملابس المختلفة في غرفة ملابسها.
***
أدارت جسدها وجلست عل الأرض ولفت يدها حول رأسها .
“ماذا؟”
لقد كان شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا ، لذلك اتصلت باسمه بأمل.
“لقد أخبرتها أن ترتاح. أعتقد بأنه سيتعين عليّ الذهاب إلى الدوقية الكبرى في الغد.”
عدلت ياقتي المرتخية و توجهت للخارج.
تمتم راجنار أن الوقت قد حان ، ثم اقترب.
“هل عيد ميلاد الإمبراطور قريب؟ أريد أن أبقى هناك حتى ذلك الحين.”
على الرغم من أن الجو قد برد ، لم يكن لدي خيار سوى سحب خده وتقبيله برفق لأن عينيه ما زالتا تتوهجان من الحرارة.
“نعم رحلة! كنت في إجازة قصيرة ، لذلك أردت أن أرى وجه صديقتي بعد فترة طويلة.”
“أعتقد أنه سيكون من الصعب الاستمرار.”
***
حتى لا أشعر بالندم قمت بالضغط بشفتيّ على خده محاولة تقويم تعبيره.
يبدوا الأمر غريبًا لمن يراه ، لكن يبدوا أنها تفاجئت لدرجة أنها لم تلاحظ هذا حتى.
قبلة ، قبلة ، قبلة .
“آهغ!”
نظرًا لتكرار الصوت اللطيف المختلف عن الصوت السابق مرارًا وتكرارًا ، تلاشى تعبير راجنار القاسي ببطء ، وأطلق خده بلطف.
“إلهي ، ألا يجب عليكَ التأكد من هوية المهاجم؟”
“في الوقت الحالي ، هذا القدر فقط.”
ثم أغلقت الباب.
“سأكون صبور.”
“شكرا لكِ دافني.”
إنه صوت يقطر من الأسف ، لكنه لا يزال فريدًا ، وهذه المرة سرقت شفتيه برفق.
“إن أخبرتني بما حدث ذلك اليوم لن يكون بإمكانكِ الشعور بالسوء حيال الأمر.”
وضع راجنار يده على خصري ، لكنه نزعها ونزل إلى الطابق السفلي.
الشخص الذي دخل برج السحر لا يخرج حتى إلا إذا كانت مناسبة خاصة.
لقد مضى وقت طويل منذ أن ذهبت لرؤية والدايّ ، لذلك علي أن أتحرك قليلاً.
عدلت ياقتي المرتخية و توجهت للخارج.
***
“آسف ، لأنني في إجازة و أتيت لأن سيد البرج قال لي أنكَ هنا.”
“ماذا عن هذا الفستان؟”
وضع راجنار يده على خصري ، لكنه نزعها ونزل إلى الطابق السفلي.
ضحكت كارولينا وهي تحاول ارتداء الملابس المختلفة في غرفة ملابسها.
أوقفت خطواتي وأنا على وشكِ المغادرة ، وتحدثت بهدوء ، انعكس وجهها من خلال صدع في الباب نصف المفتوح.
الشخص الذي دخل برج السحر لا يخرج حتى إلا إذا كانت مناسبة خاصة.
“بادئ ذي بدء ، تم إنجاز العمل العاجل عند الفجر ، لذا لن تكون هناك مشكلة اليوم.”
من الجميل رؤية الأميرة جلين مبتسمة ترتدي فستانًا أخضر فاتح.
على الرغم من أن الجو قد برد ، لم يكن لدي خيار سوى سحب خده وتقبيله برفق لأن عينيه ما زالتا تتوهجان من الحرارة.
نظرت إلى السيدة المجاورة لها ، في فستان يتناسب تمامًا مع شعرها الأحمر.
إنه صوت يقطر من الأسف ، لكنه لا يزال فريدًا ، وهذه المرة سرقت شفتيه برفق.
“أرسلي لي كل الفساتين التي جربتها للتو إلى منزل الدوق الأكبر.”
“يبدو من الوقاحة الانتظار في المكتب. كنت أنتظر بهدوء في غرفة المعيشة ، لكن فجأة سمعت ضجيجًا من الأعلى. أنا فقط لا أستطيع الدفاع عن نفسي …”
“حسنًا!”
ثم تسللت نحوي ولفت ذراعيها ونظرت إلي وسألتني بنظرة مقززة.
لقد كانت صاحبة المكان تنظر لنا بسعادة و تبتسم.
“ماذا تفعلين هنا؟”
“يا إلهي ، هل اشتريتهم جميعًا؟ لستِ مضطرة لذلك.”
“أخبريني بما يحدث عندما تتخذين القرار.”
“كيف يمكنني أن أشعر بالرضا بفستان واحد فقط يا أميرة جلين؟”
عند سماعي الصوت، استلقيت بشكل طبيعي على السرير ، وقابلت عينه ، وفي اللحظة التي حاولت فيها شد رقبته مرة أخرى .
“لقد مرت فترة منذ أن تركت هذا المنصب.”
“سأكون صبور.”
لكنها كانت سعيدة بتلقي الهدية ، وصبغت خدودها باللون الأحمر الوردي.
لكن الصوت كان مألوفا.
“شكرا لكِ دافني.”
قالت كارولينا ببلاغة وهي تحاول تجاهل نظراتي وتنفض ثيابها المجعدة.
رؤية الابتسامة الخجولة التي لا تخفي الفرح جعلني أشعر بقيمة الهدية.
“ماذا تريدين أن تأكلي؟”
“بادئ ذي بدء ، تم إنجاز العمل العاجل عند الفجر ، لذا لن تكون هناك مشكلة اليوم.”
“راجنار يجب أن يفعل شيئًا خاصًا به.”
على الرغم من أن الخريف هو أكثر أوقات السنة ازدحامًا ، إلا أنني أصبح أكثر انشغالًا مع حدوث المزيد من الأشياء.
“على فكرة.”
في الوقت الحالي ، سأعمل عند الفجر.
“أوه ، لينوكس.”
بعد أن أصبحت رفيق راجنار ، أنا سعيدة بتحسن قدرتي على التحمل.
كنت سأنتظر حديثها لكن يبدوا و كأنني أعرف الموضوع بالفعل.
‘ولكن علي أن أقول له أن يقضي بعض الوقت وحده غدا.’
بعد النظر لها ، فكرت و أطلقت الصعداء.
كان من الجيد مقابلة صديق بعد وقت طويل ، لكن لا يمكنني الاستمرار في المماطلة.
نظرت كارولينا إليه مرة وابتلعت تنهيدة.
“ماذا تريدين أن تأكلي؟”
“إذن ، إلى متى ستبقين هنا؟”
“أريد أن أتناول المأكولات البحرية. حساء البطلينوس سيكون لذيذًا.”
“ماذا عن هذا الفستان؟”
عضت كارولينا شفتيها لأنها كانت تتخيل تناوله.
“إن أخبرتني بما حدث ذلك اليوم لن يكون بإمكانكِ الشعور بالسوء حيال الأمر.”
ثم تسللت نحوي ولفت ذراعيها ونظرت إلي وسألتني بنظرة مقززة.
حسنًا ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتها بعدما أصبحت عضوة في برج السحر.
“ولكن ماذا أفعل عندما آخذ مكان راجنار؟”
عند التفكير في الأمر ، سمعت أنه تم افتتاح متجر حلويات شهير بالقرب من هنا حديثًا بعد إعادة التصميم.
“راجنار يجب أن يفعل شيئًا خاصًا به.”
يبدوا الأمر غريبًا لمن يراه ، لكن يبدوا أنها تفاجئت لدرجة أنها لم تلاحظ هذا حتى.
“هذا و ذاك شيء مختلف.”
عند سماعي الصوت، استلقيت بشكل طبيعي على السرير ، وقابلت عينه ، وفي اللحظة التي حاولت فيها شد رقبته مرة أخرى .
“إن أخبرتني بما حدث ذلك اليوم لن يكون بإمكانكِ الشعور بالسوء حيال الأمر.”
“ماذا تريدين أن تأكلي؟”
لكن كارولينا لم تقل شيء في النهاية ستقول .
عليّ شراء هدية لراجنار كذلك.
حنيت رأسي قليلاً و اعتذرت له لأنني ظننته شخصًا آخر وكنت على وشك المغادرة ، لكن كارولينا لم تكن موجودة في أي مكان.
عند التفكير في الأمر ، سمعت أنه تم افتتاح متجر حلويات شهير بالقرب من هنا حديثًا بعد إعادة التصميم.
قام بقشط شعره الفوضوي و نظر خلفه .
نظرت حولي ، وتذكرت المكان الذي كنت فيه ، ورأيت شعرًا أخضر مألوفًا ليس بعيدًا.
“لقد أخبرتها أن ترتاح. أعتقد بأنه سيتعين عليّ الذهاب إلى الدوقية الكبرى في الغد.”
لقد كان شخصًا لا ينبغي أن يكون هنا ، لذلك اتصلت باسمه بأمل.
جعدت كارولينا حاجبيها لأن راجنار لم يخفِ نظرته الكارهة .
“لينوكس؟”
“آهغ!”
أدار الشخص رأسه لكنه لم يكن لينوكس بل شخص يشبهه.
“آهغ!”
حنيت رأسي قليلاً و اعتذرت له لأنني ظننته شخصًا آخر وكنت على وشك المغادرة ، لكن كارولينا لم تكن موجودة في أي مكان.
ثم رأيت كارولينا جالسة في زاوية أريكة كبيرة في غرفة المعيشة.
“كارولينا؟”
كنت سأنتظر حديثها لكن يبدوا و كأنني أعرف الموضوع بالفعل.
نظرت حولي لأرى ما إن كانت قد ضلت طريقها في هذه الأثناء ، لكنني رأيت رأسها بارز و هي تختبئ خلف المبنى .
لقد مضى وقت طويل منذ أن ذهبت لرؤية والدايّ ، لذلك علي أن أتحرك قليلاً.
لأكون دقيقة ، لقد كانت تنظر حولها .
“في الوقت الحالي ، هذا القدر فقط.”
“ماذا تفعلين هنا؟”
قام بقشط شعره الفوضوي و نظر خلفه .
“أوه ، يا لها من مفاجأة!”
أدارت جسدها وجلست عل الأرض ولفت يدها حول رأسها .
قفزت كارولينا متفاجئة .
“سأكون صبور.”
عندما قابلت عينها فهي كانت تظهر تعبيرًا حزينًا.
‘هذا الصوت…’
“هممم.”
“هممم.”
كنت سأنتظر حديثها لكن يبدوا و كأنني أعرف الموضوع بالفعل.
“إذا كان من الصعب القول ، يمكنني أن أسأل لينوكس بنفسي.”
قالت كارولينا ببلاغة وهي تحاول تجاهل نظراتي وتنفض ثيابها المجعدة.
“أوه ، يا لها من مفاجأة!”
“لا شيء. لنذهب لتناول الغداء. أنا جائعة جدًا …”
بما أنني صديقتها ، عليّ الانتظار .
“أوه ، لينوكس.”
“أرسلي لي كل الفساتين التي جربتها للتو إلى منزل الدوق الأكبر.”
“آهغ!”
“اقتحمت مكانًا مخصصًا لكما.”
مرة أخرى ، بالغت كارولينا في رد فعلها.
قالت كارولينا ببلاغة وهي تحاول تجاهل نظراتي وتنفض ثيابها المجعدة.
أدارت جسدها وجلست عل الأرض ولفت يدها حول رأسها .
“هل أنتِ متأكدة من أنكِ تريدين إخباري بما يحدث ؟ ماذا عن لينوكس؟”
يبدوا الأمر غريبًا لمن يراه ، لكن يبدوا أنها تفاجئت لدرجة أنها لم تلاحظ هذا حتى.
ثم ظهرت نظرة ندم على وجه كارولينا.
“اوه ، يبدوا أنني قد أسأت الفهم مرة أخرى.”
“حسنًا!”
ثم سألتها مرة أخرى .
“ماذا لو كان الأمر خطيرًا؟ لذا عليّ حمايتها.”
“هل أنتِ متأكدة من أنكِ تريدين إخباري بما يحدث ؟ ماذا عن لينوكس؟”
“شكرا لكِ دافني.”
مر الصمت لفترة.
كان هناك صوت شيء يسقط في الخارج.
“إذا كان من الصعب القول ، يمكنني أن أسأل لينوكس بنفسي.”
بعد أن أصبحت رفيق راجنار ، أنا سعيدة بتحسن قدرتي على التحمل.
و في النهاية جعلت كلماتي كارولينا ترتجف في مكانها .
ثم سألتها مرة أخرى .
“لقد اعترفت لسيد برج الكيمياء.”
يا إلهي.
يا إلهي.
جعدت كارولينا حاجبيها لأن راجنار لم يخفِ نظرته الكارهة .
–ترجمة إسراء .
“راجنار يجب أن يفعل شيئًا خاصًا به.”
كابل كابل كابل ✧◝(⁰▿⁰)◜✧
كنت سأنتظر حديثها لكن يبدوا و كأنني أعرف الموضوع بالفعل.
الشخص الذي دخل برج السحر لا يخرج حتى إلا إذا كانت مناسبة خاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
