خاتمة 3
“الأميرة وكونفوشيوس …”
بتنهيدة صغيرة ، قابلت أنا و سايمون عينانا و انفجرنا من الضحك .
حتى أن سايمون حاول التوضيح ، لكنني كنت أعرف ذلك أكثر من أي شخص آخر.
“مستحيل.”
“سمعت ذلك شخصيًا. لقد غادرت ماريا بالفعل كليمنس ، وكاستور …”
بدا وكأنه شعور مليء بالرهبة و لم نكن قادرين على لمسه .
لقد جعدت جبهتي قليلاً كما كنت أفكر في كاستور.
“بالتفكير في الأمر ، تلكَ الليلة كنت مشتتة للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى الرؤية بشكل صحيح.”
عندما شكك سايمون في ردة فعلي ، تحدث راجنار بجانبه.
تبادلنا النظرات ، وتطرقنا معًا بعناية لجسد راجنار .
“قالت فلور بأنها تريد مساعدة كاستور في التدريب . تقريبًا أصبح كاسياس مدربه ؟ هذا لأنها لا تريد منه التورط مع فلور .”
“هذا صعب .”
“العيون التي ينظر بها لفلور مزعجة .”
ثم ، بمجرد أن تصلب تعبيره ، قال بشكل هادف.
سمعت سايمون يضحك على الصوت الذي تمتم بأنني لن اسمح له بالذهاب إن أخذ مرافقتي .
أنا أيضا كنت مندهشة .
تعتقد أنها مزحة؟
تعتقد أنها مزحة؟
راجنار ، الذي استمر في احترام قراري من الجانب ، كان يعلم أن هذه الكلمات كانت صادقة بنسبة 100٪ ، لذلك تجنب بهدوء نظرتي .
أومأنا سريعًا ، وكأن الأسئلة المختلطة بالقلق لا يمكن إيقافها.
“وأخيرًا ، أنا. كما أنني بذلت قصارى جهدي لتهدئة الشعور بالقلق .”
يمكن أن يغضب منا لكوننا لئيمان .
فتح سايمون صدره على مصراعيه وقال بصوت واثق.
المكان الذي انتظرت فيه لفترة بينما كانت تتحدث لفترة مع والدي ، هو المكان الذي أجلس فيه الآن .
“بينما كنتم يا رفاق تأخذون استراحة ، كل شيء سار على ما يرام ، أليس كافيًا للمدح ؟”
“أحسنت.”
“أحسنت.”
كانت الحراشف السوداء الملتفة حول الجسم الضخم أكثر إشراقًا من أي جوهرة أخرى تحت ضوء الشمس .
“نعم ، أحسنت.”
تفاجأ سايمون بكلمات راجنار.
عندما فتحت فمي على عجل ، تبعني راجنار وأجاب بشكل صحيح.
“هل كلاكما بخير الآن؟ هل شُفيت كل إصاباتكما؟”
يمكن أن يغضب منا لكوننا لئيمان .
“سمعت أن دافني رأت جسدكَ الأصلي . أنت لا تريد أن تظهره لي ، أنا صديقكَ ، صحيح؟”
“هل كلاكما بخير الآن؟ هل شُفيت كل إصاباتكما؟”
–ترجمة إسراء
أومأنا سريعًا ، وكأن الأسئلة المختلطة بالقلق لا يمكن إيقافها.
في أسطورة التأسيس التي رأيتها ذات مرة ، تذكرت أن الإمبراطور الأول طلب من صديقه ، وهو التنين ، حماية الإمبراطورية .
“إذن أنا سعيد.”
“نعم ، أحسنت.”
ثم اتكأ سايمون بشكل مريح على ظهر الكرسي.
“هذا صعب .”
“هذا صعب .”
“كم من الوقت ستظهل هكذا؟”
لقد عملنا معًا لإجراء تصحيحات حتى يتمكن من يستحق العقاب من الحصول على ثمن خطاياهم.
كان علينا أن نحافظ على وجها مستقيما حيث طغت مخاوف سايمون .
بعد حل جميع القضايا التي كانت متشابكة لأكثر من 10 سنوات ، تمكنا من رؤية بعضنا البعض والابتسام هكذا.
“إنها تثلج.”
“لكننا فعلناها في النهاية.”
“وأخيرًا ، أنا. كما أنني بذلت قصارى جهدي لتهدئة الشعور بالقلق .”
لقد عملنا معًا لتصحيح كل ما هو خاطئ و محاسبة من أخطاؤوا .
ابتسم سايمون ، متشبثًا براجنار ولا يعرف ماذا يفعل بصوته المليء بالانزعاج .
لم نتمكن من النظر إلى بعضنا البعض والضحك هكذا حتى تم حل جميع القضايا المتشابكة لأكثر من 10 سنوات.
ابتسم سايمون على نطاق واسع مثل الصياد الذي اصطاد سمكة.
“أوه ، حقًا. لقد فوجئت جدًا لسماع أنه لا يمكنك العودة إلى حواسك.”
“دليل ؟”
تذمر سايمون بنظرة مرتاحة على وجهه .
ثم ، بمجرد أن تصلب تعبيره ، قال بشكل هادف.
كان علينا أن نحافظ على وجها مستقيما حيث طغت مخاوف سايمون .
“ماذا ؟”
“أنا في أفضل حالاتي. أخيرًا ، تمكنت من إقامة ختم الرفقة مع دافني .”
المكان الذي انتظرت فيه لفترة بينما كانت تتحدث لفترة مع والدي ، هو المكان الذي أجلس فيه الآن .
تفاجأ سايمون بكلمات راجنار.
‘بالمناسبة ، قابلت سايمون هنا لأول مرة .’
“هل صنعت ختم الرفقة ؟ لكن … مات عرابكَ ….”
يمكن أن يغضب منا لكوننا لئيمان .
عندما سئل عما حدث عندما لم يكن هناك من يطلب النصيحة منه ، هز راجنار كتفيه .
ثم أمسك برأس سيمون ودفعه بعيدًا بالقوة.
“حسنًا ، أليس ذلك لأن دافني وأنا نحب بعضنا البعض بما يكفي للتغلب على الموت؟”
نظرنا لراجنار بعيون مليئة بالترقب ، بدأ يتعرق بتعبير محير على وجهه.
قام سايمون بتجعيد حاجبيه عند الكلمات التي طرحها راجنار بدون خجل .
عند الفحص الدقيق ، كانت عيناه ترتجفان قليلاً.
“ربما تكون حياتنا معًا للأبد .”
لقد كان المعبد غير مألوف نوعًا ما ، لذلك قررت أن أجلس بلا حراك وانتظر القديسة .
حسب كلمات راجنار ، محا سايمون تعبيره و صمت .
“هل ستفعل ذلك ؟”
ما لم يحدث تغيير كبير ، سأعيش أنا وراجنار طويلا بما يكفي لنقترب من الخلود.
سأل راجنار بصوت سخيف .
راجنار تنين ، وسوف أشاركه معه في حياته كرفيقة .
“رائع.”
و سايمون سيموت في وقت أبكر منا لأنه بشري عادي .
المكان الذي انتظرت فيه لفترة بينما كانت تتحدث لفترة مع والدي ، هو المكان الذي أجلس فيه الآن .
لقد كان شيئًا لم يختبره من قبل ، ولكن مجرد تخيله سيجعله يشعر بالاكتئاب.
“من الجميل أن أراك مرة أخرى.”
أمسكت بيد سايمون بهدوء .
عند الفحص الدقيق ، كانت عيناه ترتجفان قليلاً.
“لم نعد أشخاصًا عاديين ،هل ستظل صديقًا لنا؟”
“آنسة تشارنارد ، من فضلكِ انتظري قليلاً سوف تأتي القديسة .”
“هل ستفعل ذلك ؟”
“أحسنت.”
و أمسك راجنار بيد سايمون الاخرى و سأل .
عندما انفجرت ضاحكة ، تغير شكله مرة أخرى .
رد سايمون بتعبير سخيف على ردة فعلنا .
“إذن أنا سعيد.”
“ألن تتركاني ؟”
نظرنا إلى بعضنا البعض كما لو أننا قد قطعنا وعدًا.
“مستحيل.”
كان الرد سريعًا ، لكن سايمون لم يكن راضيًا .
“إذن أنا سعيد.”
أمسك ذقنه كما لو كان يقود راجنار .
“نعم ، أحسنت.”
“أنا لا أصدق ذلك ، لذا أرني الدليل .”
نظر راجنار إلى سايمون بعيون مشكوك فيها ، وضرب على صدره بتعبير واثق على وجهه قائلاً إنه لم يكن يكذب.
“دليل ؟”
“لماذا تفعل هذا بشكل مقرف؟”
“سمعت أن دافني رأت جسدكَ الأصلي . أنت لا تريد أن تظهره لي ، أنا صديقكَ ، صحيح؟”
“لا.”
“ماذا ؟”
لم يستطع سايمون إخفاء حزنه و تذمر على راجنار .
سأل راجنار بصوت سخيف .
“أنتَ تنين ، عليكَ أن تُظهر شكلكَ الأصلي لأعاملكَ وفقًا لذلك . أم أنكَ قبيح لدرجة أنكَ لا تريد أن تُظهر شكلكَ لي ؟”
“أنا لا أصدق ذلك ، لذا أرني الدليل .”
“هذا ليس المقصود.”
لقد جعدت جبهتي قليلاً كما كنت أفكر في كاستور.
على الرغم من أن تعبير راجنار كان سخيفًا على وجهه ، إلا أنه أجاب بثبات.
“هذا صعب .”
“بالتفكير في الأمر ، تلكَ الليلة كنت مشتتة للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى الرؤية بشكل صحيح.”
قلد راجنار نبرة سايمون القاسية عندما يكون غاضبًا.
فجأة ، نظرت أنا وسايمون إلى راجنار بعيون تلمع .
“العيون التي ينظر بها لفلور مزعجة .”
نظرنا لراجنار بعيون مليئة بالترقب ، بدأ يتعرق بتعبير محير على وجهه.
لابدَ أنني كنت مستاءة من الحاكم الذي منحني هذا المصير ، ولكن بعد حل جميع المشاكل ، أصبح قلب الإنسان متقلبًا حقًا ، حتى أن القلب الذي استاء من الحاكم أصبح غائمًا .
***
لم يكن حزينًا عندما تحدث عن موته .
لم يستطع التحول في المعبد ، لذا انتقلنا لمنزل الغابة في لمح البصر .
“ربما تكون حياتنا معًا للأبد .”
لم يستطع سايمون إخفاء حزنه و تذمر على راجنار .
“لماذا تتحدث هكذا؟”
“بعد كل شيء ، أنا لست صديقًا حقًا. هل سأضطر إلى خوض مبارزة لم أستطع إنهاءها اليوم …”
تذمر سايمون بنظرة مرتاحة على وجهه .
عندما ظهرت كلمة مبارزة ، ارتجف راجنار وهز كتفيه.
اسرع سايمون رأسه واصدار كلماته.
“كم من الوقت ستظهل هكذا؟”
خلعت معطفي وجلست بشكل مريح على الكرسي المجاور لي.
سرعان ما ترك انطباعًا أنه بدا صارمًا ، لكنه لم يصبنا حتى على الإطلاق.
“أنا لا أصدق ذلك ، لذا أرني الدليل .”
تظاهرنا بأننا لا نعرف قلب راجنار المضطرب ولم نستطع إخفاء حماسنا لفكرة رؤية جسد التنين.
“هل صنعت ختم الرفقة ؟ لكن … مات عرابكَ ….”
“آهغ.”
لمعت عيون سايمون و كأن كامل التعب قد اختفى .
بتنهيدة صغيرة ، قابلت أنا و سايمون عينانا و انفجرنا من الضحك .
“الأميرة وكونفوشيوس …”
في النهاية ، خسر راجنار.
في عيون سايمون ، بالنظر إلى المستقبل البعيد ، اختفى الشاب البريء منذ فترة وشوهد الإمبراطور القلق بشأن مستقبل الإمبراطورية.
“أنظروا بسرعة .”
عند الفحص الدقيق ، كانت عيناه ترتجفان قليلاً.
التف جسد راجنار بالضوء بعد الكلمات التي بدت وكأنها إعلان قصير .
كان الرد سريعًا ، لكن سايمون لم يكن راضيًا .
مع الترقب ، لم أغمض أنا وسيمون حتى كأننا لن نفوت مشهدًا واحدًا.
“من الجميل أن أراك مرة أخرى.”
كانت الحراشف السوداء الملتفة حول الجسم الضخم أكثر إشراقًا من أي جوهرة أخرى تحت ضوء الشمس .
على الرغم من أن تعبير راجنار كان سخيفًا على وجهه ، إلا أنه أجاب بثبات.
بدا وكأنه شعور مليء بالرهبة و لم نكن قادرين على لمسه .
“أنا في أفضل حالاتي. أخيرًا ، تمكنت من إقامة ختم الرفقة مع دافني .”
عندما نسى سايمون التحكم في تعبيرات وجهه و حدق في راجنار بصراحة ، شم راجنار و زجر .
ابتسم سايمون على نطاق واسع مثل الصياد الذي اصطاد سمكة.
“رائع.”
جعلنا شعور غير معروف بالارتفاع في قلوبنا نبتسم.
تنهد سايمون بإعجاب صريح ولوح بيده وهو يفكر في أمر ما.
“لا.”
لقد كان لديه وجه وكأنه يريد أن يلمسه .
“أوه ، حقًا. لقد فوجئت جدًا لسماع أنه لا يمكنك العودة إلى حواسك.”
وفهمت ذلك لأنه كان لديّ نفس الأفكار .
“هل صنعت ختم الرفقة ؟ لكن … مات عرابكَ ….”
تبادلنا النظرات ، وتطرقنا معًا بعناية لجسد راجنار .
عندما ظهرت كلمة مبارزة ، ارتجف راجنار وهز كتفيه.
“بارد.”
يمكن أن يغضب منا لكوننا لئيمان .
لمعت عيون سايمون و كأن كامل التعب قد اختفى .
ردًا على إجابة سايمون القصيرة الصادقة ، رفع راجنار حاجبًا واحدًا وقدم تعبيرًا غير راضٍ.
“من الجميل أن أراك مرة أخرى.”
‘من الجيد رؤية هذا المكان بعد فترة طويلة .’
أنا أيضا كنت مندهشة .
و سايمون سيموت في وقت أبكر منا لأنه بشري عادي .
جلسنا بجوار راجنار و ربتنا على جسده ، ورفعت رأسي و قابلت عينيه .
“لم نعد أشخاصًا عاديين ،هل ستظل صديقًا لنا؟”
كانت عيناه الأرجوانية مألوفتين ، لكن حراشفه كانت مختلفة تمامًا عن جسد البشر.
حسب كلمات راجنار ، محا سايمون تعبيره و صمت .
عند الفحص الدقيق ، كانت عيناه ترتجفان قليلاً.
ردًا على إجابة سايمون القصيرة الصادقة ، رفع راجنار حاجبًا واحدًا وقدم تعبيرًا غير راضٍ.
عندما انفجرت ضاحكة ، تغير شكله مرة أخرى .
لا أعرف متى بدأ المطر ، لكن الثلج الأبيض كان يتراكم برفق حوله.
بمجرد أن عاد لطبيعته تنهدنا أنا و سايمون بأسف .
لقد كان المعبد غير مألوف نوعًا ما ، لذلك قررت أن أجلس بلا حراك وانتظر القديسة .
“سأريكم المزيد إن أمكن .”
لقد كان لديه وجه وكأنه يريد أن يلمسه .
جعد راجنار جبينه كما لو أن عيون سايمون كانت مرهقة .
“اعتقدت أنني سأفعل ذلك حتى لو لم تقل ذلك.”
ثم أمسك برأس سيمون ودفعه بعيدًا بالقوة.
“ربما تكون حياتنا معًا للأبد .”
“لماذا تفعل هذا بشكل مقرف؟”
ابتسم سايمون ، متشبثًا براجنار ولا يعرف ماذا يفعل بصوته المليء بالانزعاج .
“شكرًا لكم.”
“راجنار ، لدي معروف أطلبه منك.”
“إنه طلب لكما.”
“لا.”
“هذا ليس المقصود.”
“لم تسمع حتى ما هي؟ إذا استمعت ، فسوف أهدأ كل غضبي عليك ، ولن أتحدث حتى عن المبارزة بعد اليوم.”
“آهغ.”
نظر راجنار إلى سايمون بعيون مشكوك فيها ، وضرب على صدره بتعبير واثق على وجهه قائلاً إنه لم يكن يكذب.
وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت مكانًا غير مألوف .
“ماذا ؟”
“ولا تقل بأنكَ ستمون بالفعل يا سيء الحظ .”
لن يكون سايمون قادرًا على طلب طلب عادي ، لكن راجنار الساذج قام بأخذ الطُعم عندما قال صديقه بأنه سوف يخفف عن غضبه بهذا .
عندما شكك سايمون في ردة فعلي ، تحدث راجنار بجانبه.
ابتسم سايمون على نطاق واسع مثل الصياد الذي اصطاد سمكة.
في أسطورة التأسيس التي رأيتها ذات مرة ، تذكرت أن الإمبراطور الأول طلب من صديقه ، وهو التنين ، حماية الإمبراطورية .
ثم ، بمجرد أن تصلب تعبيره ، قال بشكل هادف.
لم يستطع التحول في المعبد ، لذا انتقلنا لمنزل الغابة في لمح البصر .
“إنه طلب لكما.”
راجنار ، الذي استمر في احترام قراري من الجانب ، كان يعلم أن هذه الكلمات كانت صادقة بنسبة 100٪ ، لذلك تجنب بهدوء نظرتي .
رفع سايمون طلبه لراجنار بصوت عال و كان جادًا كما لو كان لم يضحك منذ بضع دقائق .
تنهد سايمون بإعجاب صريح ولوح بيده وهو يفكر في أمر ما.
“عندما أموت ، أريد منكما الاهتمام بأطفالي و أحفادي حتى يكونوا قادرين على قيادة الإمبراطورية بشكل صحيح .”
تذمر سايمون بنظرة مرتاحة على وجهه .
بناء على كلمات سايمون ، تصلب تعبير راجنار.
تفاجأ سايمون بكلمات راجنار.
لم يكن حزينًا عندما تحدث عن موته .
مع الترقب ، لم أغمض أنا وسيمون حتى كأننا لن نفوت مشهدًا واحدًا.
‘لأن شيئ كهذا يجب أن . لسوء الحز سوف يموت أولاً لذا لن يكون قادرًا على الانتباه لهم .’
جعد راجنار جبينه كما لو أن عيون سايمون كانت مرهقة .
الملك المؤسس و التنين .
“ألن تتركاني ؟”
في أسطورة التأسيس التي رأيتها ذات مرة ، تذكرت أن الإمبراطور الأول طلب من صديقه ، وهو التنين ، حماية الإمبراطورية .
نرجو أن تكون هذه السعادة أبدية ، نعود إلى الطفولة. ابتسمت بشكل مشرق مثل اليوم الذي ركضت فيه ولعبت .
في عيون سايمون ، بالنظر إلى المستقبل البعيد ، اختفى الشاب البريء منذ فترة وشوهد الإمبراطور القلق بشأن مستقبل الإمبراطورية.
تعتقد أنها مزحة؟
“لماذا تتحدث هكذا؟”
ثم اتكأ سايمون بشكل مريح على ظهر الكرسي.
انفجر راجنار ضاحكًا كما لو كان سخيفًا.
أعطتني رؤية العالم كله يتحول إلى اللون الأبيض الثقة في البدء من جديد.
“اعتقدت أنني سأفعل ذلك حتى لو لم تقل ذلك.”
“آنسة تشارنارد ، من فضلكِ انتظري قليلاً سوف تأتي القديسة .”
“نعم ، سأساعد أيضًا .”
“أحسنت.”
بعد الإجابة الحازمة ، رفع سايمون زاوية فكه و ابتسم بهدوء .
تنهد سايمون بإعجاب صريح ولوح بيده وهو يفكر في أمر ما.
“شكرًا لكم.”
“الأميرة وكونفوشيوس …”
ردًا على إجابة سايمون القصيرة الصادقة ، رفع راجنار حاجبًا واحدًا وقدم تعبيرًا غير راضٍ.
مع ذلك ، بدا سعيدًا حقًا.
“ولا تقل بأنكَ ستمون بالفعل يا سيء الحظ .”
جعلنا شعور غير معروف بالارتفاع في قلوبنا نبتسم.
قلد راجنار نبرة سايمون القاسية عندما يكون غاضبًا.
لم يستطع سايمون إخفاء حزنه و تذمر على راجنار .
اتسعت عينا سايمون و كأنه أُصيب بالذهول من الكلمات القاسية .
–ترجمة إسراء
ثم أدار عينيه وكأنه يبكي.
تعتقد أنها مزحة؟
مع ذلك ، بدا سعيدًا حقًا.
وفهمت ذلك لأنه كان لديّ نفس الأفكار .
وسيكون سعيدا في المستقبل.
تبادلنا النظرات ، وتطرقنا معًا بعناية لجسد راجنار .
“إنها تثلج.”
انفجر راجنار ضاحكًا كما لو كان سخيفًا.
اسرع سايمون رأسه واصدار كلماته.
“إنه طلب لكما.”
نظر إلى السماء ورأى رقاقات الثلج تتساقط فوق سحر الحماية.
لقد كان من الجيد مقابلتها في غرفة الجلوس ، لكن تجرأت على مقابلتها في غرفة الصلاة الكبيرة هذه.
لا أعرف متى بدأ المطر ، لكن الثلج الأبيض كان يتراكم برفق حوله.
ابتسم سايمون ، متشبثًا براجنار ولا يعرف ماذا يفعل بصوته المليء بالانزعاج .
أعطتني رؤية العالم كله يتحول إلى اللون الأبيض الثقة في البدء من جديد.
“كم من الوقت ستظهل هكذا؟”
نظرنا إلى بعضنا البعض كما لو أننا قد قطعنا وعدًا.
تعتقد أنها مزحة؟
جعلنا شعور غير معروف بالارتفاع في قلوبنا نبتسم.
لقد عملنا معًا لإجراء تصحيحات حتى يتمكن من يستحق العقاب من الحصول على ثمن خطاياهم.
نرجو أن تكون هذه السعادة أبدية ، نعود إلى الطفولة. ابتسمت بشكل مشرق مثل اليوم الذي ركضت فيه ولعبت .
قلد راجنار نبرة سايمون القاسية عندما يكون غاضبًا.
***
“لكننا فعلناها في النهاية.”
لقد شعرت بالذهول قليلاً من دعوة القديسة المفاجئة ، لكنني قبلت الدعوة بسرور لأنني أردت أن أشكرها على العمل الذي قامت به .
اسرع سايمون رأسه واصدار كلماته.
“آنسة تشارنارد ، من فضلكِ انتظري قليلاً سوف تأتي القديسة .”
لم يستطع سايمون إخفاء حزنه و تذمر على راجنار .
أومأت برأسي إلى كلمات الكاهن الذي أرشدني طوال الطريق هنا.
***
‘لا أعرف لماذا طلبت مني مقابلتها في غرفة الصلاة .’
“إذن أنا سعيد.”
لقد كان من الجيد مقابلتها في غرفة الجلوس ، لكن تجرأت على مقابلتها في غرفة الصلاة الكبيرة هذه.
لم يستطع التحول في المعبد ، لذا انتقلنا لمنزل الغابة في لمح البصر .
خلعت معطفي وجلست بشكل مريح على الكرسي المجاور لي.
لقد جعدت جبهتي قليلاً كما كنت أفكر في كاستور.
‘من الجيد رؤية هذا المكان بعد فترة طويلة .’
“قالت فلور بأنها تريد مساعدة كاستور في التدريب . تقريبًا أصبح كاسياس مدربه ؟ هذا لأنها لا تريد منه التورط مع فلور .”
المكان الذي انتظرت فيه لفترة بينما كانت تتحدث لفترة مع والدي ، هو المكان الذي أجلس فيه الآن .
“راجنار ، لدي معروف أطلبه منك.”
‘بالمناسبة ، قابلت سايمون هنا لأول مرة .’
“نعم ، سأساعد أيضًا .”
لم يكن الاجتماع الأول ممتعًا ، ولكن بالنظر إلى الوراء ، فقد كان أيضًا بمثابة ذكرى.
رد سايمون بتعبير سخيف على ردة فعلنا .
لابدَ أنني كنت مستاءة من الحاكم الذي منحني هذا المصير ، ولكن بعد حل جميع المشاكل ، أصبح قلب الإنسان متقلبًا حقًا ، حتى أن القلب الذي استاء من الحاكم أصبح غائمًا .
فتح سايمون صدره على مصراعيه وقال بصوت واثق.
ابتسمت وانحنيت إلى الوراء بشكل مريح على الكرسي .
رد سايمون بتعبير سخيف على ردة فعلنا .
لقد كان المعبد غير مألوف نوعًا ما ، لذلك قررت أن أجلس بلا حراك وانتظر القديسة .
جلسنا بجوار راجنار و ربتنا على جسده ، ورفعت رأسي و قابلت عينيه .
ثم بدون أن أدرك ذلك ، سقطت في نوم عميق.
قلد راجنار نبرة سايمون القاسية عندما يكون غاضبًا.
وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت مكانًا غير مألوف .
“لماذا تتحدث هكذا؟”
–ترجمة إسراء
أمسكت بيد سايمون بهدوء .
راجنار تنين ، وسوف أشاركه معه في حياته كرفيقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
