Born as the Daughter of the Wicked Woman 184

***

لذا فقد أحضرت بسخاء الكلمات التي أردت إبرازها.

“لم تُرفع اللعنة بعد ، لذا ألا بأس ؟”

وضعت المسدس .

على كلام جوزيف ، ضحك راجنار بمرارة.

ضحك راجنار بشكل هزلي مثل طفل صغير.

“لا يمكن أن يكون الوقت قد فات.”

“حسنا.”

حسب كلمات راجنار ، نظر إليه جوزيف بتعبير غير راضٍ.

كان الأمر مخيفًا للغاية لدرجة أنني فكرت في أنني أريد ترك مكاني و الهرب بعيدًا في أي لحظة ، لكن كلما ظهرت هذه الفكرة ، أعطيت القوة لليد التي كانت تمسك راجنار.

“أعلم . عمر الإنسان ، على عكس حياتنا ، قصير بشكل سخيف “.

ثم ، شيء ما حدث منذ فترة ومض في ذهني.

“يجب ان تعرف.”

لا أريد أن أندم على ذلك.

“لذلك لا أريد أن أتأخر أكثر من ذلك.”

هرب أنين مؤلم من فم راجنار.

ضحك راجنار بشكل هزلي مثل طفل صغير.

“…….”

“لا بأس إذا لم يكن لديّ رفيقة . الوقت الذي نقضيه معًا حتى نهاية حياة دافني كافٍ .”

بدلاً من كسر لعنته ، اختار راجنار إعادة الهجوم إلى نفسه.

“………”

***

“لذا ، أريد أن أذهب وأكون معها . أريد أن أعتذر ، وأريد توضيح سوء التفاهم المتراكم.”

“كيف يمكنني تركك هكذا؟”

“هل أنت جاد؟”

“أخيرًا ، هل سأصبح أخيرًا تنينًا كاملاً؟”

“لا ، في الواقع ، أريد أن أكون رفيقها . قد تظهر هذه الكلمات بمجرد أن نلتقي.”

“سأطبق سحر إنعكاس الهجوم .”

حسب كلمات راجنار ، شهق جوزيف كما لو كان لطيفًا.

“أنت غبي.”

“أنت غبي.”

“آه ، هل تعرف اللعنة التي وضعتها عليكَ؟”

“كل الواقعين في الحب أغبياء .”

لذلك لم أستطع تركه بعد الآن .

“لم أقصد الاحتفاظ بالكتب الرومانسية في مكتبتي.”

عندما بدأ راجنار في التفاعل كالطفل ، قال جوزيف بقسوة.

“أعتقد أنني قرأته من كتاب متعلق بالفلسفة ، وليس من كتاب رومانسي.”

“حسنا.”

رداً على كلمات راجنار ، صفع جوزيف رأسه بقبضته بخفة.

في اللحظة التي انقطع فيها عقله تمامًا.

“ماذا لو كانت هناك طريقة واحدة فقط؟”

“وما الخطأ في ذلك؟ أريد التخلص من الشعور بالنقص.”

“هل هناك طريقة؟”

“أخيرًا ، هل سأصبح أخيرًا تنينًا كاملاً؟”

“سوف تصاب بجروح خطيرة.”

“لقد أخبرتك يا راجنار.”

نظر إلى چوزيف و عيناه ساطعتان ، كما لو أنه لا يستطيع حتى سماع الصوت الذي كان مترددًا في إخراجه.

بدأ ضوء أبيض نقي يشع من القلب ، وضوء آخر من راجنار يلفنا.

بعيون جادة ، تردد جوزيف وتنهد.

“مستحيل … ذاك المسحوق …”

“يمكنني أن أنسب لك الضرر الذي يقع في الهجوم .”

بدلاً من كسر لعنته ، اختار راجنار إعادة الهجوم إلى نفسه.

“إن حاولتة مهاجمة دافني ، سأهاجم نفسي ؟”

-ترجمة إسراء

“سأطبق سحر إنعكاس الهجوم .”

على كلام جوزيف ، ضحك راجنار بمرارة.

“افعلها !”

اعترفت بحب لن يُسمع أبدًا ، أغمضت عيني.

عندما بدأ راجنار في التفاعل كالطفل ، قال جوزيف بقسوة.

“سوف يستيقظ قريبا.”

“فكر جيداً. يمكنني تنشيطك في وقت الاستيقاظ ومع ذلك ، يجب ألا تنسى أن جسمك سيصبح ضعيفًا عندما يحين ذلك الوقت ، هذا يعني إن حدث شيء خاطئ سوف تموت .”

ثم ، شيء ما حدث منذ فترة ومض في ذهني.

“حسنا.”

في اللحظة التي انقطع فيها عقله تمامًا.

“… أنت غبي.”

ضحك بيرتولد و بدأ في سرد القصة الخاصة به .

“لا أريد إخافة دافني بعد الآن. سأتحمل المسؤولية عن كل شيء .”

“أحبك يا راجنار.”

عندما قال إنه سيحمل حتى خوف دافني ، هز جوزيف رأسه.

صرخ قائلاً إنه لم يكن يعلم ،و وتخلص من الشكل المريح الذي رأيته حتى الآن .

ومع ذلك ، لم يستطع منع رغبة راجنار في المغادرة.

“… كيف يمكنني أن أؤذيك؟”

بدلاً من كسر لعنته ، اختار راجنار إعادة الهجوم إلى نفسه.

كانت جروح راجنار تكبر أكثر فأكثر.

لم يكن راجنار خائفا من الموت.

“فكر جيداً. يمكنني تنشيطك في وقت الاستيقاظ ومع ذلك ، يجب ألا تنسى أن جسمك سيصبح ضعيفًا عندما يحين ذلك الوقت ، هذا يعني إن حدث شيء خاطئ سوف تموت .”

خيار اتخذه على أمل ألا تخاف من يحب بعد الآن .

لكن عينيه كانتا مريرتين كما لو كانت ستمزقني في أي لحظة.

كانت هذه التضحية التي اختارها راجنار ، وكانت الحب.

فجأة ، حملت المسدس في يدي ووجهته نحو قلب بيرتولد ، لكنني لم أستطع قتله .

***

“………”

هرب أنين مؤلم من فم راجنار.

كيف يمكنني حماية راجنار من الاصابة؟

غطيت فمي بيد مرتجفة ولم أعرف ماذا أفعل.

كنت خائفة من السقوط من مكان مرتفع والموت الذي قد يصيبني قريبًا.

“لقد فعلت شيئًا غبيًا.”

كنت أحاول عدم الانتباه حتى الآن. الآن بدأت أتساءل لماذا بحق خالق الجحيم يفعل هذا .

سمعت صوت غمغمغة من الخلف و يقول أن الامر لم يكن ممتعًا .

“فكر جيداً. يمكنني تنشيطك في وقت الاستيقاظ ومع ذلك ، يجب ألا تنسى أن جسمك سيصبح ضعيفًا عندما يحين ذلك الوقت ، هذا يعني إن حدث شيء خاطئ سوف تموت .”

“لم أكن أعلم أن لديكَ سحر انعكاسي ، من فعل هذا؟”

“هل هناك طريقة؟”

ولكن سرعان ما أضاف بصوت لطيف.

كانت هذه التضحية التي اختارها راجنار ، وكانت الحب.

“لا ، قتل نفسك سيكون ممتعًا . أعتقد بأنكَ جاد حقًا بشأنها . هذا ممتع. لماذا تحب البشر؟ “

وسرعان ما انتشرت رائحة الدم المشبوه على نطاق واسع مع صوت شيء ثاقب.

كانت جروح راجنار تكبر أكثر فأكثر.

سمعت صوت غمغمغة من الخلف و يقول أن الامر لم يكن ممتعًا .

كنت مشغولة لدرجة أنني كنت أبكي ولم أعرف ماذا أفعل.

في اللحظة التي انقطع فيها عقله تمامًا.

هل كان من الصواب أن أهرب في هذه الحالة؟

“من فضلك ، دافني ….”

كيف يمكنني حماية راجنار من الاصابة؟

“لقد فعلت شيئًا غبيًا.”

كان علي أن أفكر ، وأمسح دموعي بقسوة باستخدام ملابسي الرؤية الضبابية.

عندما سقطت ، ملأ صوت الريح القوية أذني ، لكن مع ذلك ، كان أعلى صوت سمعته هو صوت دقات قلبي بصوت عالٍ.

لكن لم يخطر ببال شيء في هذه الحالة.

صرخ قائلاً إنه لم يكن يعلم ،و وتخلص من الشكل المريح الذي رأيته حتى الآن .

“أيها الأحمق ، أيها الأحمق ، أيها الأحمق.”

أعطيت القوة لليد التي كانت تمسك راجنار ، حتى لا اتركه .

تأوهت وأمسكت بكتفه.

لقد خمنت بعض الاشياء .

“….لماذا تفعل هذا! لماذا ألقيت مثل هذه التعويذة! “

لكن تلك السعادة كانت للحظة فقط.

تمسك راجنار بالسبب الباقي الخافت وابتسم.

حتى عندما فقد أعصابه ، كانت الكلمات التي قالها راجنار هي أصوات القلق بالنسبة لي.

“… كيف يمكنني أن أؤذيك؟”

كانت جروح راجنار تكبر أكثر فأكثر.

ابعدني راجنار فجأة بعنف .

بدأت هالة غريبة تدور حول جسد بيرتولد .

نهض من مكانه بجسد متأرجح ويمشي للخلف.

“أحبك يا راجنار.”

كان الأمر كما لو كان على وشك أن يلقي بنفسه في المكان الذي كان يصطدم به شلال قوي.

كان علي أن أفكر ، وأمسح دموعي بقسوة باستخدام ملابسي الرؤية الضبابية.

ثم ، شيء ما حدث منذ فترة ومض في ذهني.

حتى لو انتهى كل شيء ، ماذا يعني ذلك إذا لم يكن راجنار بجانبي؟

“لا!”

كانت جروح راجنار تكبر أكثر فأكثر.

نهضت على عجل من مكاني ، وابتعد راجنار عني تدريجيًا.

“….هذا مريح .”

نظر راجنار إلي وابتسم بصوت خافت.

لكي لا يؤذيني ، فإنه يخاطر بموته ويلقي بنفسه من الخوف.

وكأن هذا هو الأفضل.

أكثر ما أخشاه في هذه اللحظة هو أنني سأفقد شخصًا عزيزًا لي مرة أخرى أمام عيني.

‘لا لا !’

“الطريقة خاطئة !”

ماذا لو نزف بشدة وسقط في الماء بهذه الحالة؟

“…….”

لا أريد أن أتخيل ما سيحدث ، لكن رأسي مليء بالفعل بأسوأ نهاية.

-ترجمة إسراء

سمعت ضحكة عالية من الخلف.

في حيرة من أمره ، نظر بيرتولد لجسده لكن جسده لم يتصاعد .

حولت نظرتي بعيدًا عن راجنار ونظرت إلى الوراء.

“لذا ، أريد أن أذهب وأكون معها . أريد أن أعتذر ، وأريد توضيح سوء التفاهم المتراكم.”

أردت التأكد من أن بيرتولد المذنب في كل شيء ، لم يضطر أبدًا إلى مغادرة هذا المكان بسعادة.

‘لا لا !’

“هذه المرة ….”

هل قال هذا حتى لا أكون قلقة ؟

بالتفكير في أن راجنار مصاب ، حركت يدي بسرعة دون وعي .

“لا ، في الواقع ، أريد أن أكون رفيقها . قد تظهر هذه الكلمات بمجرد أن نلتقي.”

فجأة ، حملت المسدس في يدي ووجهته نحو قلب بيرتولد ، لكنني لم أستطع قتله .

نظر إلى چوزيف و عيناه ساطعتان ، كما لو أنه لا يستطيع حتى سماع الصوت الذي كان مترددًا في إخراجه.

“ماذا؟”

كانت جروح راجنار تكبر أكثر فأكثر.

بدأت هالة غريبة تدور حول جسد بيرتولد .

“الطريقة خاطئة !”

“أخيرًا ، هل سأصبح أخيرًا تنينًا كاملاً؟”

بعد كلماتي ابتسم بيرتولد .

شعر بالقوة تتدفق عبر جسده بصوت ممزوج بالأمل وابتسم أكثر سعادة من أي وقت مضى.

وكأن هذا هو الأفضل.

لكن تلك السعادة كانت للحظة فقط.

الشيء الوحيد الذي سمعته في أذني هو التنفس القاسي لراجنار.

“أوه!”

ماذا لو نزف بشدة وسقط في الماء بهذه الحالة؟

بدأ جسد بيرتولد يذوب ببطء.

“الطريقة خاطئة !”

كما لو كان على النار أو ذاب في الطب ، كما لو صعق بالكهرباء ، ينهار الجسم القبيح على نحو متزايد ببطء.

ماذا لو نزف بشدة وسقط في الماء بهذه الحالة؟

في حيرة من أمره ، نظر بيرتولد لجسده لكن جسده لم يتصاعد .

قفزت خلف راجنار ، بالكاد أحمله بين ذراعي.

“في الماضي ، كانت هناك سجلات تفيد بأن الأعراق المختلطة أودت بحياة عدد لا يحصى من الناس لتصبح التنين المثالي.”

حتى عندما فقد أعصابه ، كانت الكلمات التي قالها راجنار هي أصوات القلق بالنسبة لي.

“ماذا ؟”

“لذلك لا أريد أن أتأخر أكثر من ذلك.”

“لكن هذا ليس كل شيء. كيف يمكن لشخص يكرهه الكثير من أن يصبح تنينًا ؟ تصبح تنينًا شريرًا و تكرهكَ الحُكام و تُلعن لتموت.”

“سوف تصاب بجروح خطيرة.”

هذه هي نهايتك

كانت النهاية التي تم تحديدها على أي حال ، ولا داعي للقلق بشأن أولئك الذين سيختفون قريبًا.

صرخ قائلاً إنه لم يكن يعلم ،و وتخلص من الشكل المريح الذي رأيته حتى الآن .

تلاشت الكلمات التي تم نطقها بهذه الصعوبة دون أن يكون قادرًا على إكمال كلامه .

لكن هذا لا يعني أن الأمور تسير بالطريقة التي يريدها.

“فكر جيداً. يمكنني تنشيطك في وقت الاستيقاظ ومع ذلك ، يجب ألا تنسى أن جسمك سيصبح ضعيفًا عندما يحين ذلك الوقت ، هذا يعني إن حدث شيء خاطئ سوف تموت .”

وضعت المسدس .

ضحك بيرتولد و بدأ في سرد القصة الخاصة به .

كانت النهاية التي تم تحديدها على أي حال ، ولا داعي للقلق بشأن أولئك الذين سيختفون قريبًا.

سأكون قادرة على النجاة .

التفت إلى راجنار ورأيته يتنفس الصعداء.

“لذلك لا أريد أن أتأخر أكثر من ذلك.”

“….هذا مريح .”

لم يستطع بيرتولد إخفاء حماسته كما لو كان يغني أغنية.

تلاشت الكلمات التي تم نطقها بهذه الصعوبة دون أن يكون قادرًا على إكمال كلامه .

“لن أترك يدك مرة أخرى.”

في اللحظة التي انقطع فيها عقله تمامًا.

الشعور وكأنني حيوان عاشب أمام حيوان مفترس .

ألقى راغنار بنفسه في الشلال.

بعيون جادة ، تردد جوزيف وتنهد.

لكي لا يؤذيني ، فإنه يخاطر بموته ويلقي بنفسه من الخوف.

“لم أقصد الاحتفاظ بالكتب الرومانسية في مكتبتي.”

حتى لو انتهى كل شيء ، ماذا يعني ذلك إذا لم يكن راجنار بجانبي؟

“……..”

كان الأمر مخيفًا .

“لقد أخبرتني الدوقة أن صحوة التنين الصغير تبرز بصحوة تنين أكبر منه .”

كنت خائفة من السقوط من مكان مرتفع والموت الذي قد يصيبني قريبًا.

سأكون قادرة على النجاة .

نما الخوف في الحجم كما لو كان سيأكلني.

لقد كان يأمل أن راجنار الذي عاد لرشده أن يعاني ويصاب بالإحباط ويفقد الأمل في كل شيء.

في النهاية ، بدا أن كل هذه المخاوف تغمرني ، لكنني عرفت شيئًا أكثر ترويعًا من ذلك.

لكن عينيه كانتا مريرتين كما لو كانت ستمزقني في أي لحظة.

“حقيقة أن راجنار ليس بجانبي.”

“ماذا؟”

أكثر ما أخشاه في هذه اللحظة هو أنني سأفقد شخصًا عزيزًا لي مرة أخرى أمام عيني.

“لا ، قتل نفسك سيكون ممتعًا . أعتقد بأنكَ جاد حقًا بشأنها . هذا ممتع. لماذا تحب البشر؟ “

لا أريد أن أندم على ذلك.

حتى لو انتهى كل شيء ، ماذا يعني ذلك إذا لم يكن راجنار بجانبي؟

لا أريد أن أفقد الشخص الذي أحبه مرة أخرى.

“انها البداية.”

سأكون قادرة على النجاة .

“إذا كنت تريد قتلي ، اقتلني. لا أريد أن أموت بهذه السهولة .”

قفزت خلف راجنار ، بالكاد أحمله بين ذراعي.

“………”

عندما سقطت ، ملأ صوت الريح القوية أذني ، لكن مع ذلك ، كان أعلى صوت سمعته هو صوت دقات قلبي بصوت عالٍ.

لا أريد أن أتخيل ما سيحدث ، لكن رأسي مليء بالفعل بأسوأ نهاية.

“أحبك يا راجنار.”

في اللحظة التي كنت فيها على استعداد للموت .

اعترفت بحب لن يُسمع أبدًا ، أغمضت عيني.

نهض من مكانه بجسد متأرجح ويمشي للخلف.

لن أترك يدك حتى النهاية.

كان الأمر كما لو كان على وشك أن يلقي بنفسه في المكان الذي كان يصطدم به شلال قوي.

في اللحظة التي كنت فيها على استعداد للموت .

وعندما فتحت عيني رأيت راجنار يطعن بطنه .

بدأ ضوء أبيض نقي يشع من القلب ، وضوء آخر من راجنار يلفنا.

لم يكن راجنار خائفا من الموت.

-ترجمة إسراء

“لا ، في الواقع ، أريد أن أكون رفيقها . قد تظهر هذه الكلمات بمجرد أن نلتقي.”