عند كلمات يونيس ، نظر لها بيرتولد باهتمام كما لو كان لم ينظر لها بعيون غير مبالية من قبل .
كونلاند وماريا وكاستور.
قابل بيرتولد عيون يونيس و ابتسم .
لذلك ، لا ينبغي أن يتأخر أكثر من ذلك.
نشأ وهو يرى الكثير من الأشخاص الذين يشبهونها .
بدت ابتسامته ضبابية ، لكن يونيس كانت مطمئنة لأنه كان سعيدًا بطريقته الخاصة.
البشر فقط يهتمون برفاهيتهم ، بغض النظر عما يفعلونه للآخرين .
“إنه حادث كان يجب إيقافه عاجلاً على أي حال .”
أولئك الذين لا يستطيعون التوقف عن الضحك وهم يصلون إلى أهدافهم مستخدمين صراخ وآلام الآخرين موطئ قدم.
في النهاية ، ثبت أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحميها هو نفسها .
بالتأكيد اعتاد هؤلاء الناس أن يبدوا هكذا.
لقد توقع بعض الضغط من أوزوالد ، ولكن حتى أكثر من ذلك لأنه لم يعتقد أبدًا أنه سيذهب إلى الحرب.
نظر بيرتولد إلى يونيس بهدوء ، كما لو كان غارقًا في التفكير للحظة ، وكان عليه أن يحاول إخفاء ابتسامته اللامعة .
للوهلة الأولى ، بدا صوت بيرتولد ساخرًا ، لذلك تأثرت يونيس.
‘ربما هذا ليس سيئًا .’
‘مستحيل…’
إن التعامل مع البشر الذين يقومون بأشياء دون تردد نحو أهدافهم أسهل بكثير من التعامل مع الأشخاص الاغبياء و السُذج .
“القدر ؟ لا يجب أن نطلق عليه القدر ، لم أمت ، وابنتك … كانت القصة مختلفة تمامًا عما كُتب هناك.”
“حسنًا .”
كل شيء سيعود إلى طبيعته قريبا.
لكنه لم يقصد أن يعطيها إجابة سهلة .
لم تتغير أفكار لامونت حتى نهاية يوم تأسيس أوزوالد.
جعد بيرتولد جبينه كما لو كان مترددًا .
إن التعامل مع البشر الذين يقومون بأشياء دون تردد نحو أهدافهم أسهل بكثير من التعامل مع الأشخاص الاغبياء و السُذج .
“مات أحد شركائي بسببكِ .”
وحتى الآن ، كان هناك شخص يجلس حيث كان سايمون يتعامل مع الشؤون السياسية.
“إن كان شريك ، هل تقصد الكونت أوبين ….؟”
لم يتمكن سايمون في النهاية من تحديد المساحة المخفية في مكتب الإمبراطور .
“أجل ، بفضل ذلك فأنا ينقصني الكثير . لكنني أعتقد أنه من الأفضل أن أكون ناقصًا بدلاً من تحمل أعباء عديمة الفائدة مثلك .”
لذلك ، أجاب بيرتولد على الفور .
كانت هذه الكلمات قوضت بلا رحمة فخر يونيس بصفتها دوقة.
‘ربما هذا ليس سيئًا .’
إذا كان هذا المكان مكانًا اجتماعيًا ، لكان الآخرون قد أتوا لحمايتها حتى لو لم تتدخل يونيس .
“وماذا لو كان راجنار؟”
في النهاية ستضحك و تتظاهر بالرحمة مع توبيخ خفيف وأن عليه التوقف عن فعل ذلك في المرة القادمة .
لقد جربت بالفعل كل مشاعر الوقوع في أسوأ المواقف.
ولكن الآن لم يكن هناك من يتنازل من أجل يونيس .
لذلك ، كان من الواضح أن بيرتولد سيهتز بهذه الكلمات .
كونلاند وماريا وكاستور.
لأن الاضطهاد والتهديد كان لا مفر منه في حياة بيرتولد ليقول إنه عاش حياة هادئة دون أن يتعرض للتهديد بحياته.
في النهاية ، ثبت أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحميها هو نفسها .
لم يتبق الكثير.
تجعدت عيون يونيس المليئة بالدموع ، لكن العيون البراقة اللامعة كانت مليئة بالسم.
“حسنًا .”
كان تعبيرها غير مألوف لدرجة أنه سيكون من المستحيل أن نقول أنها كانت دوقة هيرونيس الودية و اللطيفة .
مختلطة مع القليل من الأكاذيب.
“ألم تأتِ إلى هنا وأنتَ تعلم أنني أكثر قدرة من ذلك ؟”
“القدر ؟ لا يجب أن نطلق عليه القدر ، لم أمت ، وابنتك … كانت القصة مختلفة تمامًا عما كُتب هناك.”
رفعت يونيس شفتيها وابتسمت.
بعد تأكيد إجابة بيرتولد ، امتلأت عيون يونيس بالبهجة.
لقد جربت بالفعل كل مشاعر الوقوع في أسوأ المواقف.
لذلك ، أجاب بيرتولد على الفور .
الطريقة الوحيدة لعدم تفاقم الأمر هي التخلص من كل شخص في الطريق.
قام بيرتولد بترتيب كل أفكاره وابتسم لأول مرة عند دخوله هذا المكان.
خلاف ذلك ، لن يعود كل شيء إلى طبيعته.
تتشبث يونيس بأملها الأخير وهي مصممة على تحقيق هدفها.
لقد مر وقت طويل منذ أن عرفت يونيس التدفق ، لكنها لم ترغب في الاعتراف بالواقع ، لذلك اعتقدت أن هذه كانت فرصتها الأخيرة.
بالتأكيد اعتاد هؤلاء الناس أن يبدوا هكذا.
آخر فرصة مُنحت للمؤلفة نفسها .
“اقتل التنين العجوز ، اجبر راجنار على الاستيقاظ بطاقته ، واقتله بسهولة عندما يكون في أضعف حالاته .”
تختلف الطريقة التي يتصرف بها الجميع عندما لا يكون لديهم هدف عن عدو ليس له هدف.
***
تتشبث يونيس بأملها الأخير وهي مصممة على تحقيق هدفها.
لم يتمكن سايمون في النهاية من تحديد المساحة المخفية في مكتب الإمبراطور .
من أجل القيام بذلك ، قررت أن تُعلن عن هويتها المخفية ، والتي كانت تعتبرها من المحرمات.
وهكذا ، تم إبرام العقد بين الاثنين.
مختلطة مع القليل من الأكاذيب.
ولكن الآن بعد أن علم أنه يسير في طريق الموت ، فلا داعي للقلق بشأن ذلك.
“الكتاب الذي ذكرته من قبل. هل تتذكر محتويات ذلك الكتاب؟”
هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.
“أتذكر عندما كنتِ تتحدثين عن هذه الرواية المملة .”
ولكن الآن لم يكن هناك من يتنازل من أجل يونيس .
“هذا الكتاب منحني إياه الحاكم الذي أحبني حتى لا أصاب بالذعر عندما سقطت فجأة في هذا المكان من عالم آخر.”
حقيقة أن بيرتولد ، الذي لم يكبر بين يدي التنين ، لم يكن لديه خيار سوى أن يعرف.
كانت يونيس تُلقي الكذب بدون أن يرف لها جفن .
“أعرف ذلك كثيرًا ، لكن …. لم يستيقظ راجنار منذ فترة ، لذلك ربما لن تظهر عليه أي علامات للاستيقاظ لفترة من الوقت .”
“لقد كان كالكتاب المقدس لأنه قد سجل القدر الذي حدده الحاكم . لقد سار العالم حقًا كما هو مكتوب في الكتاب .”
الطريقة الوحيدة لعدم تفاقم الأمر هي التخلص من كل شخص في الطريق.
“القدر ؟ لا يجب أن نطلق عليه القدر ، لم أمت ، وابنتك … كانت القصة مختلفة تمامًا عما كُتب هناك.”
كان بيرتولد ، سعيدًا جدًا بمجرد تخيله ، ولم يستطع إزالة الابتسامة عن شفتيه .
نظر بيرتولد لها بريبة ، لكن يونيس ابتسمت فجأة وبدأت تضيف الثقة إلى كلماتها.
“أجل ، بفضل ذلك فأنا ينقصني الكثير . لكنني أعتقد أنه من الأفضل أن أكون ناقصًا بدلاً من تحمل أعباء عديمة الفائدة مثلك .”
“الدور المحدد قد تغير. لأن هناك شخصًا آخر قد تولى هذا الدور ، فقد تغير المصير . مثلك تمامًا الذي كان يجب أن يموت ما زال على قيد الحياة .”
لم يكن الأمر صعبًا كما اعتقد ، وكانت حالة جيدة بالنسبة له ، حيث كان عليه أن يجعل يديه متسخة على أي حال.
لم يُخف بيرتولد استياءه عندما ذكرت موته .
لمس سايمون رأسه المتألم طوال طريق العودة ، كاشفاً عن مشاعره غير المريحة دون إضافة أو طرح.
واصلت يونيس كلماتها بصوت ممزوج بالضحك ، ولا تزال تبتسم بلا أي شك .
“سيمون ، بفضل جهودك ، تمكنت من الحصول على رعاية طبية والتعافي.”
“هل سبق لك أن تعرضت للتهديد بحياتك؟ لابد أن الموت طاردك حتى النهاية.”
عندما طرق باب المكتب تحسبًا ، خرج من المكتب صوت مألوف ، و أُذن له بالدخول .
حسب كلمات يونيس ، كان جبين بيرتولد شديد الإنبعاج .
“أعرف ذلك كثيرًا ، لكن …. لم يستيقظ راجنار منذ فترة ، لذلك ربما لن تظهر عليه أي علامات للاستيقاظ لفترة من الوقت .”
لقد كان يُفكر في أن كلماتها كانت غريبة ، لكنها ليست مخطئة .
بعد تأكيد إجابة بيرتولد ، امتلأت عيون يونيس بالبهجة.
لأن الاضطهاد والتهديد كان لا مفر منه في حياة بيرتولد ليقول إنه عاش حياة هادئة دون أن يتعرض للتهديد بحياته.
“عندي سؤال. لماذا تقتل الناس؟”
وهذا يحدث كثيرًا منذ أن ترك راجنار .
وحتى الآن ، كان هناك شخص يجلس حيث كان سايمون يتعامل مع الشؤون السياسية.
نظرًا لأن تعبير بيرتولد كان مقلقًا ، بدأت يونيس في إقناعه بصوت أكثر هدوءًا.
كانت يونيس تُلقي الكذب بدون أن يرف لها جفن .
“قال الحاكم أن الموت المعين سيتبعك إلى النهاية. ولكن ماذا لو أخذ شخص ما موتك من أجلك؟”
كما توقعت يونيس ، لقد كان مرتبكًا تمامًا .
بدلاً من الجلوس والبكاء بغباء كالعادة ، قررت يونيس استخدام كل ما تعرفه لتغيير الوضع.
لقد لوحظ أن الإمبراطور ، الذي كان يهتم بالشعب الإمبراطوري لدرجة أنه أطلق عليه اسم الجيش المقدس ، كان يجلس في مقعده ويراقب الأمور السياسية .
أصبحت حياة البطل الذكر ، راجنار ، التي رُوِيت بحب ذات مرة ، مجرد وسيلة لبقائها على قيد الحياة.
في المقام الأول ، كان من الغريب أن تعرف يونيس علاقته براجنار .
“وماذا لو كان راجنار؟”
“وفي مكان ما في الجبال هنا ، هناك تنين قديم يعيش منذ تأسيس كليمنس.”
كان بيرتولد ، الذي كان يتفاعل بهدوء مع تعبير مجعد على وجهه ، مضطربًا بشكل ملحوظ.
كما توقعت يونيس ، لقد كان مرتبكًا تمامًا .
شخص يجمعه شعور بالدونية تجاه أخيه الأصغر.
لذلك ، كان من الواضح أن بيرتولد سيهتز بهذه الكلمات .
إنه أكثر الكائنات تعاسة ورثاءً في العالم ، لذا فهو لا يشعر بالذنب لما فعله.
كان لديه أيضًا لعنة وضعها عليه ، لذلك ستكون مرحلة أكثر كمالًا إذا كانت هناك امرأة تدعى دافني في وقت الاستيقاظ.
وكانت يونيس تعلم جيدًا أنه يريد قتل شقيقه الأصغر أكثر من أي شخص آخر.
“لكي أصبح تنينًا كاملاً .”
لذلك ، كان من الواضح أن بيرتولد سيهتز بهذه الكلمات .
في الواقع ، قد تكون فكرة محفزة للحظة. حقيقة أن الختم التي تم العثور عليه في دار للأيتام كانت مرتبطة بالأحياء الفقيرة يمكن أن تكون بالتأكيد مصدر قلق مبالغ فيه.
“أعرف القدر الذي أخبرني به الحاكم ، وأعرف نقاط ضعف راجنار. فلماذا لا نعمل معًا لتحقيق ما تريد؟”
“هل سبق لك أن تعرضت للتهديد بحياتك؟ لابد أن الموت طاردك حتى النهاية.”
كما توقعت يونيس ، لقد كان مرتبكًا تمامًا .
لأن الاضطهاد والتهديد كان لا مفر منه في حياة بيرتولد ليقول إنه عاش حياة هادئة دون أن يتعرض للتهديد بحياته.
لقد كان قلقًا بشكل خاص بشأن رد الفعل الذي أظهرته عندما تقابلا للمرة الأولى ، لذلك سخر منها حتى لو كان لديها مساعدة .
“فهمت. هكذا كان الأمر .”
ومع ذلك ، ابتسم كما لو كانت عيناه سامتان ، وشعرت أنه ممسوس بالكلمات التي أقنعته بها .
إنه أكثر الكائنات تعاسة ورثاءً في العالم ، لذا فهو لا يشعر بالذنب لما فعله.
لكن هذا فقط.
لم يتمكن سايمون في النهاية من تحديد المساحة المخفية في مكتب الإمبراطور .
لقد كانت محاولة إقناع هذه الإنسانة كما لو كانت تعرف كل شيء عن نفسه ، هو صاحب دم التنين أمرًا لهزيمة كبيرة.
وهذا يحدث كثيرًا منذ أن ترك راجنار .
أشعر بالفضول لمعرفة الهوية الحقيقية لهذه المرأة.
على عكس المعتاد ، كان الفرسان يقفون بتوتر شديد.
في المقام الأول ، كان من الغريب أن تعرف يونيس علاقته براجنار .
“أتذكر عندما كنتِ تتحدثين عن هذه الرواية المملة .”
كان متشككًا في معرفتها له فقط ببضعة حروف في الكتاب ، ولم يُحب محاولة استخدامها له بهذه الطريقة .
لم يتمكن سايمون في النهاية من تحديد المساحة المخفية في مكتب الإمبراطور .
‘لكن هذا ليس سيئًا .’
خرج من فم يونيس صوت مليء بالحدق .
بعد كل شيء ، حاول بيرتولد قتل جميع شركائه بعد قتل راجنار.
“أعرف ذلك كثيرًا ، لكن …. لم يستيقظ راجنار منذ فترة ، لذلك ربما لن تظهر عليه أي علامات للاستيقاظ لفترة من الوقت .”
ثم ما كان عليه فعله هو التسكع لبعض الوقت و الحصول على ما يريد ، ثم يدع الموت يكون نتيجة هذه الغطرسة .
لكن هذا فقط.
قام بيرتولد بترتيب كل أفكاره وابتسم لأول مرة عند دخوله هذا المكان.
“الكتاب الذي ذكرته من قبل. هل تتذكر محتويات ذلك الكتاب؟”
بدت ابتسامته ضبابية ، لكن يونيس كانت مطمئنة لأنه كان سعيدًا بطريقته الخاصة.
كان بيرتولد ، الذي كان يتفاعل بهدوء مع تعبير مجعد على وجهه ، مضطربًا بشكل ملحوظ.
“إذا كان كل ما أريده هو موت أخي العزيز راجنار ، فماذا تريدين ؟”
بينما كان يمشي بقوة في الردهة المؤدية إلى المكتب ، توقف سايمون فجأة وأخذ نفسا عميقا.
“اقتل ابنة الشريرة التي ما كان يجب عليها أن تكون موجودة في هذا العالم .”
على عكس المعتاد ، كان الفرسان يقفون بتوتر شديد.
خرج من فم يونيس صوت مليء بالحدق .
كانت يونيس تُلقي الكذب بدون أن يرف لها جفن .
كان من المدهش أنها حافظت على رباطة جأشها حتى الآن بغضب صارخ.
عند كلمات يونيس ، نظر لها بيرتولد باهتمام كما لو كان لم ينظر لها بعيون غير مبالية من قبل .
‘هل تشير إلى المرأة المجاورة لراجنار؟’
للوهلة الأولى ، بدا صوت بيرتولد ساخرًا ، لذلك تأثرت يونيس.
اعتقد بيرتولد أن هذا لم يكن سيئًا للغاية أيضًا.
بعد تأكيد إجابة بيرتولد ، امتلأت عيون يونيس بالبهجة.
إذا كان راجنار يعتز بها ، فلابدَ أنه قد وضعها بجانبه . قد يكون الأمر يستحق المشاهدة لرؤية راجنار يتألم وهو يرى هذه المراة مُحطمة .
من الواضح ، بعد قتل راجنار ، كان من الممكن أن يحاول بيرتولد قتل يونيس نفسها .
لم يكن الأمر صعبًا كما اعتقد ، وكانت حالة جيدة بالنسبة له ، حيث كان عليه أن يجعل يديه متسخة على أي حال.
نشأ وهو يرى الكثير من الأشخاص الذين يشبهونها .
لذلك ، أجاب بيرتولد على الفور .
لم يتمكن سايمون في النهاية من تحديد المساحة المخفية في مكتب الإمبراطور .
“حسنًا ، سأقتلها.بدلاً من ذلك ، أريد أن أقتلهم جميعًا مرة واحدة ، لذا يجب أن تخبريني بنقطة ضعف راجنار أيضًا. يقال إنه كائن يحبه الحاكم ، هل تعرفين هذا في القدر أيضًا ؟”
قابل بيرتولد عيون يونيس و ابتسم .
بعد تأكيد إجابة بيرتولد ، امتلأت عيون يونيس بالبهجة.
سألت يونيس سؤالاً لبيرتولد الثابت .
“التنانين يعرفون أن أجسادهم هي الأكثر عرضة للخطر أثناء الصحوة ، أليس كذلك؟”
لم يكن الأمر صعبًا كما اعتقد ، وكانت حالة جيدة بالنسبة له ، حيث كان عليه أن يجعل يديه متسخة على أي حال.
“أعرف ذلك كثيرًا ، لكن …. لم يستيقظ راجنار منذ فترة ، لذلك ربما لن تظهر عليه أي علامات للاستيقاظ لفترة من الوقت .”
إن التعامل مع البشر الذين يقومون بأشياء دون تردد نحو أهدافهم أسهل بكثير من التعامل مع الأشخاص الاغبياء و السُذج .
“يمكنني أن أحفز الاستيقاظ بالقوة بطاقة تنين أعلى.”
“قال الحاكم أن الموت المعين سيتبعك إلى النهاية. ولكن ماذا لو أخذ شخص ما موتك من أجلك؟”
واصلت يونيس الشرح كما لو لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
لذلك ، كان من الواضح أن بيرتولد سيهتز بهذه الكلمات .
“وفي مكان ما في الجبال هنا ، هناك تنين قديم يعيش منذ تأسيس كليمنس.”
شخص يجمعه شعور بالدونية تجاه أخيه الأصغر.
كان هذا صحيحًا فقط لأن يونيس كانت الكاتبة .
لكنه لم يقصد أن يعطيها إجابة سهلة .
حقيقة أن بيرتولد ، الذي لم يكبر بين يدي التنين ، لم يكن لديه خيار سوى أن يعرف.
الطريقة الوحيدة لعدم تفاقم الأمر هي التخلص من كل شخص في الطريق.
“اقتل التنين العجوز ، اجبر راجنار على الاستيقاظ بطاقته ، واقتله بسهولة عندما يكون في أضعف حالاته .”
“أتذكر عندما كنتِ تتحدثين عن هذه الرواية المملة .”
عند الكلمات القاسية التي نطقت بها يونيس بوجه هادئ ، ابتسم بيرتولد كما لو كان راضيًا.
الطريقة الوحيدة لعدم تفاقم الأمر هي التخلص من كل شخص في الطريق.
كان لديه أيضًا لعنة وضعها عليه ، لذلك ستكون مرحلة أكثر كمالًا إذا كانت هناك امرأة تدعى دافني في وقت الاستيقاظ.
لم يُخف بيرتولد استياءه عندما ذكرت موته .
كان بيرتولد ، سعيدًا جدًا بمجرد تخيله ، ولم يستطع إزالة الابتسامة عن شفتيه .
لقد كان يقول دائمًا أن عليه الراحة.
“رائع .”
لقد كان يقول دائمًا أن عليه الراحة.
وهكذا ، تم إبرام العقد بين الاثنين.
-ترجمة إسراء
سألت يونيس سؤالاً لبيرتولد الثابت .
استجاب لكلامها بشكل صحيح .
“عندي سؤال. لماذا تقتل الناس؟”
بينما كان يمشي بقوة في الردهة المؤدية إلى المكتب ، توقف سايمون فجأة وأخذ نفسا عميقا.
“تتحدثين كما لو كنتِ تعرفين كل القدر ، ولكن لا يبدو أنكِ تعرفين الكثير عني .”
وهذا يحدث كثيرًا منذ أن ترك راجنار .
“إنه حادث كان يجب إيقافه عاجلاً على أي حال .”
“الدور المحدد قد تغير. لأن هناك شخصًا آخر قد تولى هذا الدور ، فقد تغير المصير . مثلك تمامًا الذي كان يجب أن يموت ما زال على قيد الحياة .”
في المقام الأول ، إذا لم يكن بيرتولد قد تسبب في حادثة الأحياء الفقيرة مرة أخرى ، فلن تفكر يونيس في أنها قد تتعرض للإذلال .
مختلطة مع القليل من الأكاذيب.
للوهلة الأولى ، بدا صوت بيرتولد ساخرًا ، لذلك تأثرت يونيس.
كان لديه أيضًا لعنة وضعها عليه ، لذلك ستكون مرحلة أكثر كمالًا إذا كانت هناك امرأة تدعى دافني في وقت الاستيقاظ.
استجاب لكلامها بشكل صحيح .
نظر بيرتولد إلى يونيس بهدوء ، كما لو كان غارقًا في التفكير للحظة ، وكان عليه أن يحاول إخفاء ابتسامته اللامعة .
“لكي أصبح تنينًا كاملاً .”
لأن هذه كانت شخصيته .
لم يتبق الكثير.
كان سايمون يعلم جيدًا مدى عمق مرض والده.
“فهمت. هكذا كان الأمر .”
أصبحت حياة البطل الذكر ، راجنار ، التي رُوِيت بحب ذات مرة ، مجرد وسيلة لبقائها على قيد الحياة.
بعد أن أخرجت صوت و كأنها تفهم الآن بعض الشيء ، قفز بيرتولد من النافذة واختفى دون أي ندم هذه المرة.
عند كلمات يونيس ، نظر لها بيرتولد باهتمام كما لو كان لم ينظر لها بعيون غير مبالية من قبل .
ولم يمض وقت طويل على اختفائه حتى أطلقت يونيس سخرية تتشكل حول شفتيها.
لقد جربت بالفعل كل مشاعر الوقوع في أسوأ المواقف.
“هذا الغبي .”
لقد كان يُفكر في أن كلماتها كانت غريبة ، لكنها ليست مخطئة .
كيف يمكن أن يصبح نصف الدم تنين كامل ؟
في المقام الأول ، كان من الغريب أن تعرف يونيس علاقته براجنار .
من الواضح ، بعد قتل راجنار ، كان من الممكن أن يحاول بيرتولد قتل يونيس نفسها .
“والدي.”
لأن هذه كانت شخصيته .
“حسنًا .”
ولكن الآن بعد أن علم أنه يسير في طريق الموت ، فلا داعي للقلق بشأن ذلك.
إذا كان هذا المكان مكانًا اجتماعيًا ، لكان الآخرون قد أتوا لحمايتها حتى لو لم تتدخل يونيس .
كل شيء سيعود إلى طبيعته قريبا.
مختلطة مع القليل من الأكاذيب.
***
واصلت يونيس كلماتها بصوت ممزوج بالضحك ، ولا تزال تبتسم بلا أي شك .
لم تتغير أفكار لامونت حتى نهاية يوم تأسيس أوزوالد.
أصبحت حياة البطل الذكر ، راجنار ، التي رُوِيت بحب ذات مرة ، مجرد وسيلة لبقائها على قيد الحياة.
لم يقابل الدوق ، وأحيانًا أظهر وجهه لفترة وجيزة بناءً على طلب سايمون ، لكنه لم يحصل على أي دخل معقول.
من أجل القيام بذلك ، قررت أن تُعلن عن هويتها المخفية ، والتي كانت تعتبرها من المحرمات.
“بالطبع ، كنت أخطط للقبض على كل الجناة الحقيقيين.”
لأن هذه كانت شخصيته .
لمس سايمون رأسه المتألم طوال طريق العودة ، كاشفاً عن مشاعره غير المريحة دون إضافة أو طرح.
ولكن الآن لم يكن هناك من يتنازل من أجل يونيس .
لقد توقع بعض الضغط من أوزوالد ، ولكن حتى أكثر من ذلك لأنه لم يعتقد أبدًا أنه سيذهب إلى الحرب.
“رائع .”
بينما كان يمشي بقوة في الردهة المؤدية إلى المكتب ، توقف سايمون فجأة وأخذ نفسا عميقا.
واصلت يونيس الشرح كما لو لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
كان في جيبه ختمًا صغيرًا أعطته له دافني .
“الدور المحدد قد تغير. لأن هناك شخصًا آخر قد تولى هذا الدور ، فقد تغير المصير . مثلك تمامًا الذي كان يجب أن يموت ما زال على قيد الحياة .”
في الواقع ، قد تكون فكرة محفزة للحظة. حقيقة أن الختم التي تم العثور عليه في دار للأيتام كانت مرتبطة بالأحياء الفقيرة يمكن أن تكون بالتأكيد مصدر قلق مبالغ فيه.
‘مستحيل…’
السبب الوحيد الذي جعله لا يشك في الإمبراطور والده كان لأنه كان مقتنعًا بأنه لا يمكن أن يعرف.
لقد توقع بعض الضغط من أوزوالد ، ولكن حتى أكثر من ذلك لأنه لم يعتقد أبدًا أنه سيذهب إلى الحرب.
في المقام الأول ، كان يشك في إنشاء مساحة سرية تحت المكتب يخفي فيها الأمور المتعلقة بالميتم .
وحتى الآن ، كان هناك شخص يجلس حيث كان سايمون يتعامل مع الشؤون السياسية.
كان من الواضح أن هناك شيئًا مهمًا جدًا يجب إخفاؤه.
كونلاند وماريا وكاستور.
لذلك ، لا ينبغي أن يتأخر أكثر من ذلك.
على عكس المعتاد ، كان الفرسان يقفون بتوتر شديد.
إذا تم فحص كل شيء وتصحيحه ، فلن يعود الجاني قادرًا على العيش بفخر .
شخص يجمعه شعور بالدونية تجاه أخيه الأصغر.
لم يكن سايمون يريد أن يشارك والده في كل هذا ، لكن كان هذا فقط ما يفكر فيه .
بعد تأكيد إجابة بيرتولد ، امتلأت عيون يونيس بالبهجة.
سارع سايمون حتى يتزعزع قراره الحازم.
‘هل تشير إلى المرأة المجاورة لراجنار؟’
وصل سايمون أمام الباب و شعر بشيء غريب .
أشعر بالفضول لمعرفة الهوية الحقيقية لهذه المرأة.
على عكس المعتاد ، كان الفرسان يقفون بتوتر شديد.
قام بيرتولد بترتيب كل أفكاره وابتسم لأول مرة عند دخوله هذا المكان.
‘مستحيل…’
لقد كانت محاولة إقناع هذه الإنسانة كما لو كانت تعرف كل شيء عن نفسه ، هو صاحب دم التنين أمرًا لهزيمة كبيرة.
عندما طرق باب المكتب تحسبًا ، خرج من المكتب صوت مألوف ، و أُذن له بالدخول .
خلاف ذلك ، لن يعود كل شيء إلى طبيعته.
فُتح الباب ، وكان مكتب الإمبراطور مرئيًا.
وصل سايمون أمام الباب و شعر بشيء غريب .
وحتى الآن ، كان هناك شخص يجلس حيث كان سايمون يتعامل مع الشؤون السياسية.
ولم يمض وقت طويل على اختفائه حتى أطلقت يونيس سخرية تتشكل حول شفتيها.
لقد لوحظ أن الإمبراطور ، الذي كان يهتم بالشعب الإمبراطوري لدرجة أنه أطلق عليه اسم الجيش المقدس ، كان يجلس في مقعده ويراقب الأمور السياسية .
“القدر ؟ لا يجب أن نطلق عليه القدر ، لم أمت ، وابنتك … كانت القصة مختلفة تمامًا عما كُتب هناك.”
“والدي.”
بعد تأكيد إجابة بيرتولد ، امتلأت عيون يونيس بالبهجة.
“سيمون ، بفضل جهودك ، تمكنت من الحصول على رعاية طبية والتعافي.”
“وماذا لو كان راجنار؟”
هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.
البشر فقط يهتمون برفاهيتهم ، بغض النظر عما يفعلونه للآخرين .
كان سايمون يعلم جيدًا مدى عمق مرض والده.
وهذا يحدث كثيرًا منذ أن ترك راجنار .
حتى الطبيب قال إنني لا أستطيع الجلوس لفترة طويلة وهو يعمل .
كان سايمون يعلم جيدًا مدى عمق مرض والده.
لقد كان يقول دائمًا أن عليه الراحة.
“وماذا لو كان راجنار؟”
“لقد عملت بجد .”
رفعت يونيس شفتيها وابتسمت.
لم يتمكن سايمون في النهاية من تحديد المساحة المخفية في مكتب الإمبراطور .
“سيمون ، بفضل جهودك ، تمكنت من الحصول على رعاية طبية والتعافي.”
-ترجمة إسراء
كان سايمون يعلم جيدًا مدى عمق مرض والده.
في النهاية ستضحك و تتظاهر بالرحمة مع توبيخ خفيف وأن عليه التوقف عن فعل ذلك في المرة القادمة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
