علمت أن الخبر قد وصل إلى أوزوالد ، لكنني لم أكن أعرف أن المقالة كانت منتشرة على نطاق واسع.
رتبت شعره الأشعث ، بطريقة ما بدى متعبًا جدًا ولم أتحدث .
“أنتِ ! م-ملكية … أنتِ !”
عند هذه الكلمة ، كان بإمكاني أن أشعر بالناس من حولي وهم يوجهون أنظارهم إلي مرة أخرى.
كنت اتجول في الحديقة الملكية عندما التقيت بدوق جلين ، الذي كان يتجول في مكان قريب.
شيء ما بحجم مسمار الإبهام كان صلبًا مثل الحجر ، ولكن الغريب أنه كان هناك ضوء أسود .
لم يكن من الكافي مقابلته ، لذا ضحكت بشدة على المشهد المروع له و هو يشير لي .
عبس قليلاً ، لكنتي تسائلت ما إن كان مستائًا لكن لاحظت بأن أذنيه تلونتا باللون الأحمر .
“لا أعرف ماذا أقول عن رد الفعل المتأخر هذا .”
لكن هل من الممكن أن يطير ؟
“لا ، أنتِ لم تخبريني ، كيف سأعرف ؟”
كان الشعور الناعم جيدًا ، لذلك ظللت أتطرق إليه ، لذلك عرفت ما هو.
“………..”
ثم وضع سبابته على فمه وأسكت صوته.
“هاه….”
التحية التي بدأت بكلمات قصيرة بدأت تزداد تدريجيًا ، وعندما شرب القليل من الشمبانيا وصل إلى النهاية .
ضحك ليكسيوس كما لو كان قد سمع شيء مضحك .
“لكنني أشعر بالفضول الشديد بشأن شكلك الأصلي.”
ألقى ليكسيوس ، الذي لم أره منذ فترة طويلة ، مظهره غير الناضج وأصبح الآن دوقًا.
الكلمات التي خرجت بنظرة باردة بدا وكأنها ستأكلهم في أي لحظة .
تحولت نظري إلى الساق المصابة ، وشعر ليكسيوس بنظرتي و ابتسم .
“أليس هذا ما يكفي من الحديث ؟ بدلاً من ذلك ، متى تخططين لمقابلة كارولينا ؟”
“شكرًا لكِ ، أنا بخير .”
‘دعونا نرى أي نوع من الأشخاص هو.’
“هل تتألم؟”
في النهاية ، غلب الخجل على راجنار وأحنى رأسه.
“في بعض الأحيان تؤلمني مفاصلي قليلاً ، لكن ليس هناك مشكلة .”
“أليس سايمون قادم ؟”
كما قال ليكسيوس ، من الواضح أنه لم يكن هناك مشكلة في طريقة المشي لذا شعرت بالراحة .
“كان الأمر كذلك مع الدوق ، الذي كان زوج أختي. بل هو يرى أنه قد لعب دورًا حاسمًا في إلقاء التهم الكاذبة عليها .”
“أليس هذا ما يكفي من الحديث ؟ بدلاً من ذلك ، متى تخططين لمقابلة كارولينا ؟”
“صه!”
“كارولينا؟”
“هاه….”
“منذ أن أتيتِ إلى أوزوالد قيل أن لا أحد يقابلكِ سوى جلالة الملك . لقد كانت حزينة جدًا ….”
هل يمكنه أن يخبرني أكثر عن راجنار الذي لا أعرفه ؟
حك ليكسيوس رأسه وتجنب نظرتي لأنه كان محرجًا جدًا من التحدث عن أخته الصغرى أمام الآخرين .
في البداية كنت سأرسل راجنار فقط ، لكنني غيرت رأيي.
“لم أكن أريد أن أقابل أي شخص لأنني فقط أردت الراحة . لو أتت كارولينا ، لكانت موضع ترحيب دائمًا .”
هل يمكنه أن يخبرني أكثر عن راجنار الذي لا أعرفه ؟
فجأة أمسكني ليكسيوس عند حديثي عن نفسي وسحبني إلى شجرة كبيرة في الجوار.
“إذا كانت هناك فرصة.”
“صه!”
ومع ذلك ، بمجرد خروجي ، قابلت شخصًا غير متوقع لا ينبغي أن يكون هنا.
ثم وضع سبابته على فمه وأسكت صوته.
ربما هذا بسبب رابطة الدم ؟
بعد الاختباء خلف شجرة مع ليكسيوس ، نظرت لمكان نظرته و رأيت شخصًا غير مرحب به .
عبس ليكسيوس من رد الفعل الفظ .
“الدوق هيرونيس .”
‘إذا مت ، هل سيعيش راجنار بمفرده لفترة طويلة ؟’
عبس ليكسيوس من رد الفعل الفظ .
من كان يظن أن تنينًا سوف يكون بين ذراعيّ إنسان عادي و يُظهر هذا اللطف ؟
“سمعت بأنه جاء شخصيًا إلى العائلة الإمبراطورية للاعتذار وإجراء محادثة مع الأميرة .”
سواء كان ذلك بسبب تحذير سايمون أو لأنه قد أصبح مدركًا لما يحيط به ، فقد هدأ .
“نعم .”
هل يمكنه أن يخبرني أكثر عن راجنار الذي لا أعرفه ؟
“لذلك سمعت أنه لا أنتِ ولا الدوق الأكبر تريدون لقاءه ، هل لا بأس التهرب ؟”
“لم أكن أريد أن أقابل أي شخص لأنني فقط أردت الراحة . لو أتت كارولينا ، لكانت موضع ترحيب دائمًا .”
يضحك بهدوء كما لو كانت هذه هي الإجابة الصحيحة ، نقر ليكسيوس على لسانه في الاتجاه الذي اختفى فيه الدوق هيرونيس ، كما لو كان مثيرًا للشفقة.
كانت سايمون يمسك دوق هيرونيس بابتسامة لطيفة كالمعتاد.
“لقد لاحظت كارولينا ذلك ، تريد زيارتكِ .”
‘أنا فضولية.’
“اخبرها بأنها يمكنها أن تأتي في أي وقت ، هل يمكنك فعل ذلك من فضلك ؟”
عبس قليلاً ، لكنتي تسائلت ما إن كان مستائًا لكن لاحظت بأن أذنيه تلونتا باللون الأحمر .
بعد محادثة قصيرة ، لم يعد هناك سبب للاختباء ، فخرجنا من الشجرة.
‘بالتفكير في الأمر ، بدا التعبير على وجهه خجولًا جدًا عند تقديم هذا كهدية.’
“دافني ….”
حك ليكسيوس رأسه وتجنب نظرتي لأنه كان محرجًا جدًا من التحدث عن أخته الصغرى أمام الآخرين .
ومع ذلك ، بمجرد خروجي ، قابلت شخصًا غير متوقع لا ينبغي أن يكون هنا.
كنت آمل أن أفكر بنفسي في هذا الموضوع ، وتحدثت باستخفاف.
‘انها مفاجئة.’
ومع ذلك ، فإن ما قاله بعد ذلك كان صوتًا باردًا لدرجة أنه لا يتناسب مع ابتسامته.
راغنار كان ينادي اسمي بوجه غير مألوف متعب.
“إذا لم أحضر ، فسيكون شخص آخر شريككِ . لا ، لا أريد أن أرى أي شخص يطلب منكِ أن تكوني شريكته .”
***
“نعم .”
“هل طرت لهنا لتصل قبل الموعد بيوم؟”
“على الأقل لأنه والدكَ الروحي ، أعتقد أن علينا أن نتقابل .”
“إذا لم أحضر ، فسيكون شخص آخر شريككِ . لا ، لا أريد أن أرى أي شخص يطلب منكِ أن تكوني شريكته .”
“حتى لو كانت الحرب حتمية .”
تمتم راجنار بصوت منخفض ‘لا أريد رؤية ذلك حتى لو مت’ .
“في بعض الأحيان تؤلمني مفاصلي قليلاً ، لكن ليس هناك مشكلة .”
“يجب أن تكون متعبًا من الأفضل أن تستريح لفترة أطول قليلاً.”
عند الشرح الواضح ، رمشت مرة أو مرتين على التوالي ثم أدركت ذلك.
راجنار دفن رأسه في حضني وأومأ بهدوء.
الكلمات التي خرجت بنظرة باردة بدا وكأنها ستأكلهم في أي لحظة .
رتبت شعره الأشعث ، بطريقة ما بدى متعبًا جدًا ولم أتحدث .
‘دعونا نرى أي نوع من الأشخاص هو.’
لكن هل من الممكن أن يطير ؟
“نعم .”
بالتفكير في الأمر ، لم يكن الأمر صعبًا بما أنه تنين .
ومع ذلك ، فإن ما قاله بعد ذلك كان صوتًا باردًا لدرجة أنه لا يتناسب مع ابتسامته.
‘أنا فضولية.’
‘بالتفكير في الأمر ، بدا التعبير على وجهه خجولًا جدًا عند تقديم هذا كهدية.’
كنت أمسح شعر راجنار ببطء عندما سقط شيء ما.
‘بالتفكير في الأمر ، بدا التعبير على وجهه خجولًا جدًا عند تقديم هذا كهدية.’
“ما هذا؟”
‘دعونا نرى أي نوع من الأشخاص هو.’
شيء ما بحجم مسمار الإبهام كان صلبًا مثل الحجر ، ولكن الغريب أنه كان هناك ضوء أسود .
“حراشف ؟”
كان الشعور الناعم جيدًا ، لذلك ظللت أتطرق إليه ، لذلك عرفت ما هو.
‘انسان عادي ….’
“حراشف ؟”
نظر لامونت إلى الناس المجتمعين على سطح السفينة من مكان مرتفع ، وكان له تعبير أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.
“آه.”
“حتى لو كانت الحرب حتمية .”
فتح راجنار عينيه و فحص ما في يدي و ابتسم بخجل .
“كان الأمر كذلك مع الدوق ، الذي كان زوج أختي. بل هو يرى أنه قد لعب دورًا حاسمًا في إلقاء التهم الكاذبة عليها .”
“هذا صحيح . لابدَ أنه طار من الجسد الرئيسي ، لماذا سقط؟”
كان الشعور الناعم جيدًا ، لذلك ظللت أتطرق إليه ، لذلك عرفت ما هو.
ابتسم راجنار بهدوء قائلاً إنه غير متأكد ، وحدقت في الحراشف بتعبير غريب .
“لا ؟”
لقد شعرت بأنه مألوف ، لكنني الآن أعرف السبب .
الشخصيات المألوفة التي أراها في بعض الأحيان هم على الأرجح من أوزوالد ، و الغرباء من بلدان أخرى .
“القفازات .”
راجنار دفن رأسه في حضني وأومأ بهدوء.
“ماذا؟”
حبس الناس أنفاسهم عند سماع صوته الغاضب و الجاد .
“أشعر و كأنها من نفس خامة القفازات التي أعطيتني إياها .”
أضاف راجنار بخجل بملاحظة مرحة .
تراجع راجنار متفاجئًا عند كلماتي ورفع نفسه ببطء.
“وشيء أخير أريد إخباره للجميع هنا .”
“لديكِ أعين جيدة . لا أعتقد بأنكِ رئيسة القمة من أجل لا شيء .”
عبس قليلاً ، لكنتي تسائلت ما إن كان مستائًا لكن لاحظت بأن أذنيه تلونتا باللون الأحمر .
أضاف راجنار بخجل بملاحظة مرحة .
ابتسمت قليلاً ، وشكرت راجنار على كلماته ، ونظرت حولي دون أن يعلم أحد.
“في الواقع ، القفازات لديها أسرار خفية .”
“حراشف ؟”
“سر؟”
راجنار دفن رأسه في حضني وأومأ بهدوء.
للقول بأن هناك شيء مخفي وراء الأمر ، لقد قام بهذا بدون أن أدرك أي شيء .
تراجع راجنار متفاجئًا عند كلماتي ورفع نفسه ببطء.
“لا يمكن أن أعطي الأشياء المصنوعة من جسدي الخاص لأي أحد .”
“إذن ، الآن بعد أن عرفت المعنى ، اجعله صحيحًا.”
“لا ؟”
“أشعر و كأنها من نفس خامة القفازات التي أعطيتني إياها .”
“ببساطة ، إنها مغازلة .”
بالتفكير في الأمر ، لم يكن الأمر صعبًا بما أنه تنين .
عند الشرح الواضح ، رمشت مرة أو مرتين على التوالي ثم أدركت ذلك.
هل يمكنه أن يخبرني أكثر عن راجنار الذي لا أعرفه ؟
‘بالتفكير في الأمر ، بدا التعبير على وجهه خجولًا جدًا عند تقديم هذا كهدية.’
“هذا صحيح . لابدَ أنه طار من الجسد الرئيسي ، لماذا سقط؟”
كان راجنار يعبر عن مشاعره باستمرار دون علمي.
بعد محادثة قصيرة ، لم يعد هناك سبب للاختباء ، فخرجنا من الشجرة.
‘ثم ماذا فعلت أنا ؟ لقد أخذتها في لمح البصر بدون تفكير .’
في ذلك الوقت ، طلب لامونت فجأة أن يرقص ، وكان الاهتمام مركّزًا ، لكن هذه المرة ، كانت هناك شائعات منتشرة ، لذلك بدا هذا النوع من الاهتمام مركّزًا منذ البداية.
كان هذا الجهد خياليًا ، لكن لم يكن من المربح جدًا تسميته مغازلة.
***
“إذن ، الآن بعد أن عرفت المعنى ، اجعله صحيحًا.”
“شكرًا لكم جميعًا على حضوركم للمأدبة .”
“هاه؟”
“بالمناسبة ، قلت بأنكَ ستقابل والدكَ الروحي بعد الانتهاء .”
“سأقرر ما إن كنت سأقبل الأمر أم لا مع العلم بأنها مغازلة هذه المرة .”
“سأقرر ما إن كنت سأقبل الأمر أم لا مع العلم بأنها مغازلة هذه المرة .”
في كلامي ، أعطى راجنار تعبيرًا غبيًا بشكل غير عادي وحدق في الحرشف في يدي .
سواء كان ذلك بسبب تحذير سايمون أو لأنه قد أصبح مدركًا لما يحيط به ، فقد هدأ .
كنت آمل أن أفكر بنفسي في هذا الموضوع ، وتحدثت باستخفاف.
للقول بأن هناك شيء مخفي وراء الأمر ، لقد قام بهذا بدون أن أدرك أي شيء .
“لكنني أشعر بالفضول الشديد بشأن شكلك الأصلي.”
بالتفكير في الأمر ، لم يكن الأمر صعبًا بما أنه تنين .
“……..”
‘دعونا نرى أي نوع من الأشخاص هو.’
“لأنكَ تنين ، يجب أن تكون صخمًا صحيح؟ أريد رؤيتك .”
في كلامي ، أعطى راجنار تعبيرًا غبيًا بشكل غير عادي وحدق في الحرشف في يدي .
لم يرد راجنار .
أضاف راجنار بخجل بملاحظة مرحة .
عبس قليلاً ، لكنتي تسائلت ما إن كان مستائًا لكن لاحظت بأن أذنيه تلونتا باللون الأحمر .
تحولت نظري إلى الساق المصابة ، وشعر ليكسيوس بنظرتي و ابتسم .
“هل ستريني لاحقًا؟”
“أليس هذا ما يكفي من الحديث ؟ بدلاً من ذلك ، متى تخططين لمقابلة كارولينا ؟”
“إذا كانت هناك فرصة.”
“أليس سايمون قادم ؟”
في النهاية ، غلب الخجل على راجنار وأحنى رأسه.
كما قال ليكسيوس ، من الواضح أنه لم يكن هناك مشكلة في طريقة المشي لذا شعرت بالراحة .
في الوقت نفسه عانق خصري وانحنى وفرك رأسه .
سمعت أن لامونت أعادت فتح ميناء سولتين بالقرب من العاصمة لإحياء التجارة ، وسوف يقام هنا احتفال بالدولة المؤسسة كذكرى.
ربتت على شعره بعد هذه الحركة اللطيفة .
عندما تجمد الدوق و ألقى نظرته لهذا الجانب ، رأيت زخمًا بسيطًا .
من كان يظن أن تنينًا سوف يكون بين ذراعيّ إنسان عادي و يُظهر هذا اللطف ؟
“واو ، هذا رائع.”
‘انسان عادي ….’
“أنا أعرف.”
بالتفكير في الأمر ، لقد كنت إنسانة و راجنار تنين ، لذلك يمكنني القول إنه حب يتجاوز الأجناس.
كان الشعور الناعم جيدًا ، لذلك ظللت أتطرق إليه ، لذلك عرفت ما هو.
‘إذا مت ، هل سيعيش راجنار بمفرده لفترة طويلة ؟’
***
مع تعبير متجهم قليلاً على وجهي ، مسحت برفق جبين راجنار ، بعمق في التفكير.
“حراشف ؟”
“بالمناسبة ، قلت بأنكَ ستقابل والدكَ الروحي بعد الانتهاء .”
“هل طرت لهنا لتصل قبل الموعد بيوم؟”
في البداية كنت سأرسل راجنار فقط ، لكنني غيرت رأيي.
كنت آمل أن أفكر بنفسي في هذا الموضوع ، وتحدثت باستخفاف.
“راجنار ، هل يمكنني أن آتي معك عندما تذهب لزيارة الأب الروحي هذه المرة؟”
يقال أن عاصمة أوزوالد كان بها ميناء في الأصل ، ولكن تم إغلاقه بسبب خمود التجارة في عهد إيبرهارت .
“لكن طريق الذهاب سيكون وعرًا بالتأكيد .”
“منذ أن أتيتِ إلى أوزوالد قيل أن لا أحد يقابلكِ سوى جلالة الملك . لقد كانت حزينة جدًا ….”
“على الأقل لأنه والدكَ الروحي ، أعتقد أن علينا أن نتقابل .”
عندما تجمد الدوق و ألقى نظرته لهذا الجانب ، رأيت زخمًا بسيطًا .
ربما يعرف الأب الروحي التنين أفضل عن الرفيقة .
عبس ليكسيوس من رد الفعل الفظ .
‘إنه شيء يجب التفكير فيه بجدية.’
راغنار كان ينادي اسمي بوجه غير مألوف متعب.
حتى الآن ، كنت أعتقد أن كلمة “رفيقة” لا علاقة لها بنا ، لذا قمت بمسحها من ذهني ، لكنها الآن ليست كذلك.
لكن هل من الممكن أن يطير ؟
‘دعونا نرى أي نوع من الأشخاص هو.’
في كلامي ، أعطى راجنار تعبيرًا غبيًا بشكل غير عادي وحدق في الحرشف في يدي .
هل يمكنه أن يخبرني أكثر عن راجنار الذي لا أعرفه ؟
في كلامي ، أعطى راجنار تعبيرًا غبيًا بشكل غير عادي وحدق في الحرشف في يدي .
لقد كنت اتطلع للأمر قليلاً .
في التحذير القصير ، شوهدت حركات الدوق تتصاعد .
***
“دافني ….”
“واو ، هذا رائع.”
“سوف أوقف كل الأشياء المزعجة.”
“أنا أعرف.”
بالتفكير في الأمر ، لم يكن الأمر صعبًا بما أنه تنين .
كما أنني اتفقت مع إعجاب راجنار النادر وأومأت برأسي .
ربما تكون قصة عني وهم يحاولون إثبات هويتي .
يقال أن عاصمة أوزوالد كان بها ميناء في الأصل ، ولكن تم إغلاقه بسبب خمود التجارة في عهد إيبرهارت .
“إذن ، الآن بعد أن عرفت المعنى ، اجعله صحيحًا.”
سمعت أن لامونت أعادت فتح ميناء سولتين بالقرب من العاصمة لإحياء التجارة ، وسوف يقام هنا احتفال بالدولة المؤسسة كذكرى.
‘دعونا نرى أي نوع من الأشخاص هو.’
لإظهار أن الاتفاقية مع البرج وبرج الكيمياء تعمل ، ولإظهار أن إمبراطورية أوزوالد لا تزال قوية.
“نعم .”
كانت هناك سفينة ضخمة لم يسبق لها مثيل من قبل في الميناء الذي تم افتتاحه حديثًا ، وسمعت أن هناك احتفالًا أقيم على سطح السفينة الواسع.
“الأهم من ذلك كله ، لقد شعرت بخيبة أمل لأنه حتى عائلة كليمنس الإمبراطورية ، التي أصدرت العقوبة ، لم تقم بأي اتصال.”
عندما كان يرافقني راجنار ، دخلت إلى الداخل ورفعت زوايا فمي مرة أخرى ، وشعرت بالرهبة .
علمت أن الخبر قد وصل إلى أوزوالد ، لكنني لم أكن أعرف أن المقالة كانت منتشرة على نطاق واسع.
‘هذا يذكرني بالوقت الذي أصبح فيه لامونت إمبراطورًا .’
“هل ستريني لاحقًا؟”
في ذلك الوقت ، طلب لامونت فجأة أن يرقص ، وكان الاهتمام مركّزًا ، لكن هذه المرة ، كانت هناك شائعات منتشرة ، لذلك بدا هذا النوع من الاهتمام مركّزًا منذ البداية.
حبس الناس أنفاسهم عند سماع صوته الغاضب و الجاد .
الشخصيات المألوفة التي أراها في بعض الأحيان هم على الأرجح من أوزوالد ، و الغرباء من بلدان أخرى .
“………..”
“سوف أوقف كل الأشياء المزعجة.”
عبس ليكسيوس من رد الفعل الفظ .
ابتسمت قليلاً ، وشكرت راجنار على كلماته ، ونظرت حولي دون أن يعلم أحد.
ربتت على شعره بعد هذه الحركة اللطيفة .
“أليس سايمون قادم ؟”
‘إنه شيء يجب التفكير فيه بجدية.’
عندما تحدثت بصوت حزين ، بدأ راجنار أيضًا في النظر حوله .
“لأنكَ تنين ، يجب أن تكون صخمًا صحيح؟ أريد رؤيتك .”
“آه.”
“واو ، هذا رائع.”
ثم ، في محاولة لعرقلة طريقي بشكل غاضب ، نظرت إليه ورأيت الدوق هيرونيس يقترب منا دون الالتفات إلى النظرات اللاذعة من حوله.
“بسبب الدوق ، لا يمكننا حتى إلقاء التحية على سايمون .”
‘هل يريد أن يتحدث هنا؟’
“صه!”
بينما كنت أفكر في ما يجب فعله ، رأيت شخصًا يوقف الدوق .
“هل ستريني لاحقًا؟”
‘سايمون؟’
“لا تثر الضجة .”
كانت سايمون يمسك دوق هيرونيس بابتسامة لطيفة كالمعتاد.
“ما هذا؟”
عندما تجمد الدوق و ألقى نظرته لهذا الجانب ، رأيت زخمًا بسيطًا .
“إذا كانت هناك فرصة.”
“لا تثر الضجة .”
مع تعبير متجهم قليلاً على وجهي ، مسحت برفق جبين راجنار ، بعمق في التفكير.
في التحذير القصير ، شوهدت حركات الدوق تتصاعد .
“آه.”
عندما تقابلت عينانا ابتسم ، يبدوا بأنه هنا ليمنع الدوق من القيام بشيء عديم الفائدة .
“صه!”
“بسبب الدوق ، لا يمكننا حتى إلقاء التحية على سايمون .”
“آه.”
“أنا لا أحبه على مقياس واحد من عشرة.”
“أنا أعرف.”
حتى أن راجنار نقر بلسانه باتجاه دوق هيرونيس.
ألقى ليكسيوس ، الذي لم أره منذ فترة طويلة ، مظهره غير الناضج وأصبح الآن دوقًا.
سواء كان ذلك بسبب تحذير سايمون أو لأنه قد أصبح مدركًا لما يحيط به ، فقد هدأ .
ربما هذا بسبب رابطة الدم ؟
قررت إلقاء التحية بعد ذلك ، و عندما كنت أحاول التخفيف من ندمي دخلت الشخصية الرئيسية في المأدبة أخيرًا .
“إذا كانت هناك فرصة.”
نظر لامونت إلى الناس المجتمعين على سطح السفينة من مكان مرتفع ، وكان له تعبير أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.
–يتبع ….
“شكرًا لكم جميعًا على حضوركم للمأدبة .”
كان الشعور الناعم جيدًا ، لذلك ظللت أتطرق إليه ، لذلك عرفت ما هو.
التحية التي بدأت بكلمات قصيرة بدأت تزداد تدريجيًا ، وعندما شرب القليل من الشمبانيا وصل إلى النهاية .
كان الشعور الناعم جيدًا ، لذلك ظللت أتطرق إليه ، لذلك عرفت ما هو.
“وشيء أخير أريد إخباره للجميع هنا .”
كان راجنار يعبر عن مشاعره باستمرار دون علمي.
عند هذه الكلمة ، كان بإمكاني أن أشعر بالناس من حولي وهم يوجهون أنظارهم إلي مرة أخرى.
‘دعونا نرى أي نوع من الأشخاص هو.’
ربما تكون قصة عني وهم يحاولون إثبات هويتي .
“إذن ، الآن بعد أن عرفت المعنى ، اجعله صحيحًا.”
كنت أتوقع هذا كثيرًا ، لذلك نظرت إلى لامونت ، دون أن أنتبه إلى النظرة المتدفقة.
“سمعت بأنه جاء شخصيًا إلى العائلة الإمبراطورية للاعتذار وإجراء محادثة مع الأميرة .”
كان من المدهش أن يجدني في وسط الكثير من الناس .
ابتسم راجنار بهدوء قائلاً إنه غير متأكد ، وحدقت في الحراشف بتعبير غريب .
ربما هذا بسبب رابطة الدم ؟
“صه!”
ابتسمت بخجل وأنا أفكر بذلك ، ولكن كما لو أن لامونت كان لديه فكرة مماثلة ، فقد محى تعابيره الجليلة وابتسم بخفة.
“أنا أعرف.”
ومع ذلك ، فإن ما قاله بعد ذلك كان صوتًا باردًا لدرجة أنه لا يتناسب مع ابتسامته.
راجنار دفن رأسه في حضني وأومأ بهدوء.
“أشعر بحزن عميق عندما علمت أن عائلة أوزوالد لم تتلق أي اتصال بشأن الموت الظالم لأختي العزيزة فرير .”
عندما تحدثت بصوت حزين ، بدأ راجنار أيضًا في النظر حوله .
اعتقدت أنها مجرد مقدمة ، ولكن بكلمات أكثر مباشرة ، أصبح الجو الدافئ باردًا.
ثم وضع سبابته على فمه وأسكت صوته.
“الأهم من ذلك كله ، لقد شعرت بخيبة أمل لأنه حتى عائلة كليمنس الإمبراطورية ، التي أصدرت العقوبة ، لم تقم بأي اتصال.”
“القفازات .”
تم تجميد المناطق المحيطة.
سمعت أن لامونت أعادت فتح ميناء سولتين بالقرب من العاصمة لإحياء التجارة ، وسوف يقام هنا احتفال بالدولة المؤسسة كذكرى.
“كان الأمر كذلك مع الدوق ، الذي كان زوج أختي. بل هو يرى أنه قد لعب دورًا حاسمًا في إلقاء التهم الكاذبة عليها .”
“كارولينا؟”
حبس الناس أنفاسهم عند سماع صوته الغاضب و الجاد .
عندما تحدثت بصوت حزين ، بدأ راجنار أيضًا في النظر حوله .
“سوف تتأكد إمبراطورية أوزوالد من محاسبة كل من له علاقة بـفرير .”
“في الواقع ، القفازات لديها أسرار خفية .”
تحولت نظرة لامونت إلى سايمون ودوق هيرونيس.
أضاف راجنار بخجل بملاحظة مرحة .
الكلمات التي خرجت بنظرة باردة بدا وكأنها ستأكلهم في أي لحظة .
عندما تقابلت عينانا ابتسم ، يبدوا بأنه هنا ليمنع الدوق من القيام بشيء عديم الفائدة .
“حتى لو كانت الحرب حتمية .”
كانت سايمون يمسك دوق هيرونيس بابتسامة لطيفة كالمعتاد.
–يتبع ….
“هل طرت لهنا لتصل قبل الموعد بيوم؟”
ألقى ليكسيوس ، الذي لم أره منذ فترة طويلة ، مظهره غير الناضج وأصبح الآن دوقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
