عندما خرجنا من الزنزانة ، شاهدنا بوضوح الرماد الذي ترك في كل زاوية وركن من الزنزانة.
“أنا فقط لا أريد أن اضغط على الإمبراطورية التي يقودها سموك .”
تمت إضافة الثقة إلى تصريحات ستين بأن هناك أشخاصًا تم بيعهم هنا وماتوا ظلماً.
عندما شاهدوا شخصًا غامضًا يرتدي ثوبًا أسودًا و حجاب توقفوا عن البكاء و قمعوا خوفهم .
تم العثور على العديد من الرفات في الزنزانة التي لم تكن تعرفها حتى العائلة الإمبراطورية.
“أنتم يا رفاق حقًا ….”
لقد كانت صدمة بالنسبة لسايمون أن كل هذا يحدث في الإمبراطورية بدون علم العائلة الإمبراطورية .
“هناك الكثير من الناس الطيبين مثل عدد الأشرار في العالم ، سيبذل قصارى جهده ليكون هناك أُناس طيبون بجانبكم .”
حقق سايمون مع ستين بمجرد عودته إلى الإمبراطورية ، وبعد التحقيق تقرر حمايته كوسيط في العائلة الإمبراطورية .
لو لم يتمسك بنا سايمون حتى النهاية لما استمرّت هذه الصداقة .
“فتش في كل مكان ، لا تتركوا أي شيء مريب ! لا ترحموا من يهرب ، احموا الأطفال !”
“لماذا؟”
ووعدني بأنه سيكون مسؤولاً عن هذه القضية وأنه سيحقق فيها بشفافية أكثر من أي شخص آخر.
سأل الإمبراطور بنظرة مفاجأة .
وثقت في سايمون لكنني كنت قلقة على عدم قدرتنا على تركه .
بمجرد عودته إلى القصر الإمبراطوري لم يستطع حتى الراحة ، وقاد الفرسان إلى دار الأيتام ، لقد كان المساعدين قلقين بشأن سايمون .
وقفنا في مكان قريب و شاهدنا بهدوء الدار وهو يتم تنظيفه .
“اتركوني ! أنا لست مذنبًا ! أعني ، أنا حقًا بريء !”
لم يتم حل وجه سايمون المتصلب و شعرت بقليل من عدم الراحة .
“…الأميرة فرير ؟”
“لم يكن عليه أن يأتي بنفسه .”
“فتش في كل مكان ، لا تتركوا أي شيء مريب ! لا ترحموا من يهرب ، احموا الأطفال !”
بمجرد عودته إلى القصر الإمبراطوري لم يستطع حتى الراحة ، وقاد الفرسان إلى دار الأيتام ، لقد كان المساعدين قلقين بشأن سايمون .
“هذا لا يعني أن سايمون على خطأ .”
“ربحت الوظيفة التي خططت لها إلى حد ما .”
ماذا حدث لراجنار الذي لم يكن لديه رغبة في الأشياء المادية ولا رغبة في السلطة ولم ينتبه حتى لأي شيء سواي؟
نظرت إلى سايمون بقلق و شرح رارا الوضع بجانبي .
بعد إزالة الحجاب الأسود وانكشف وجهي اتسعت عيون الأطفال بدهشة .
“لقد ساعدني في بناء المؤسسة أيضًا .”
“والدي لم يكن على ما يرام في الآونة الأخيرة .”
“إذن ، هل ناقشتما الأمر حول دار الأيتام بدوني ؟”
عندما قال سايمون ذلك ، ألقى راجنا نظرة شائكة و أضاف بصوت متذمر .
عندما سألت راجنار بشكل مفاجئ أومأ راجنار بتعبير فارغ .
عند سؤال الطفل ، ظهر تعبير حزين على وجه الفارس المجاور له.
“لم نعتزم لا أنا ولا سايمون ترك مكان واحد ملطخ بذكرياتكِ السيئة .”
“هل سيأتي مثل هؤلاء المعلمين حقًا ؟”
“أنتم يا رفاق حقًا ….”
عندما قال سايمون ذلك ، ألقى راجنا نظرة شائكة و أضاف بصوت متذمر .
هم عادة اللذين يكونون كالأطفال حقًا أثاروا مشاعري بهذه الطريقة .
في ذلك الوقت ، ابتسم الإمبراطور كما لو كان في مزاج جيد.
“أنتم أكثر نضجًا مني .”
“سأختار الناس الطيبين .”
أشار راجنار لمكان ما برأسه حيث كان يبتسم بفرح خفيف ولا يظهر كامل مشاعره .
لقد كانت كلمة قصيرة لكن الأطفال بدأوا يتوقفون عن البكاء .
هناك ، رأيت مدير الميتم يُجرّ للخارج محاطًا بالفرسان .
“فتش في كل مكان ، لا تتركوا أي شيء مريب ! لا ترحموا من يهرب ، احموا الأطفال !”
“اتركوني ! أنا لست مذنبًا ! أعني ، أنا حقًا بريء !”
تم العثور على العديد من الرفات في الزنزانة التي لم تكن تعرفها حتى العائلة الإمبراطورية.
بصراحة ، كان مظهر مدير دار الأيتام ، الذي أصر على براءته واستخدام القوة ، غير مرضٍ.
سعل سايمون على صوت الإمبراطور المحبط و نظر لنا .
بدأ الفرسان بالبحث حول دار الأيتام.
كان مظهر سايمون الجيد يشبه الإمبراطور.
كما تم اعتقال جميع العاملين في الميتم ، قائلين إنهم وجدوا أدلة على إساءة معاملة الأطفال.
أشار راجنار لمكان ما برأسه حيث كان يبتسم بفرح خفيف ولا يظهر كامل مشاعره .
“آههه .”
“أعلم أن العاملين في دار الأيتام الإمبراطورية يتم اختيارهم من قبل العائلة الإمبراطورية ، لكن …”
انفجر أحد الأطفال بالبكاء في هذا الجو المفعم بالحيوية .
كيكي–
أُصيب الفارس الذي كان يقف بجانبه بالذهول و اندفع بسرعة لتهدئة الطفل .
–يتبع …
إلا أن الطفل لم بتوقف عن البكاء وهو يتذكر المشاهد للفرسان وهم يفتشون من حوله .
“سأختار الناس الطيبين .”
عندما رأيت الأطفال من حولهم و الدموع تنهمر من عيونهم ، ترحكت على مضض نحوهم .
“لذا سأمنحكما جائزة …”
عندما شاهدوا شخصًا غامضًا يرتدي ثوبًا أسودًا و حجاب توقفوا عن البكاء و قمعوا خوفهم .
بعد كلماتي ، تبع راجنار أيضًا سايمون وحفظ كلماته بشكل محرج.
بعد التأكد أن الفرسان كانوا الراشيدن الوحيدين من حولي خلعت الحجاب و نظرت إلى الأطفال .
عندما شاهدوا شخصًا غامضًا يرتدي ثوبًا أسودًا و حجاب توقفوا عن البكاء و قمعوا خوفهم .
بعد إزالة الحجاب الأسود وانكشف وجهي اتسعت عيون الأطفال بدهشة .
بدأ الفرسان بالبحث حول دار الأيتام.
“لا تبكوا .”
“لا تبكوا .”
لقد كانت كلمة قصيرة لكن الأطفال بدأوا يتوقفون عن البكاء .
سألت راجنار الذي كان يقف بجانبي بهدوء .
نظر أحد الأطفال إلى عيني و سأل .
“لماذا أخذ الفرسان جميع المعلمين ؟”
سعل سايمون على صوت الإمبراطور المحبط و نظر لنا .
“حسنًا . لقد فعلوا شيئًا خاطئًا وسوف يتم معاقبتهم على ذلك .”
***
“وماذا سنفعل بدوم المعلمين ؟”
رفع الإمبراطور رأسه بصوت لطيف و أذن لنا .
عند سؤال الطفل ، ظهر تعبير حزين على وجه الفارس المجاور له.
“لم أفكر في ذلك …”
“لقد كان الأمر مخيفًا و لكن المعلمين هم فقط من كانوا يهتمون بنا .”
“حسنًا . لقد فعلوا شيئًا خاطئًا وسوف يتم معاقبتهم على ذلك .”
كان الأطفال خائفين.
عندما طرق سايمون الباب ، أذن لنا بالدخول ثم فُتِح الباب .
حتى لو تعرضوا للإيذاء ، فإن البالغين المخيفين هم من قاموا في النهاية بحمايتهم ، لذلك يجب ألا يكون لديهم مكان آخر يمكنهم الاعتماد عليه.
لقد كانت كلمة قصيرة لكن الأطفال بدأوا يتوقفون عن البكاء .
طويت ركبتي وتواصلت بالعين مع الأطفال وتحدثت بهدوء.
“لم تسنح لي الفرصة لتقديمهما لأنهما كانا فب الخارج منذ الصغر .”
“سيكون هناك معلمين آخرين يمكنهم الاعتناء بكم .”
“لم نعتزم لا أنا ولا سايمون ترك مكان واحد ملطخ بذكرياتكِ السيئة .”
“هل سيهتمون بنا ؟”
لم يتم حل وجه سايمون المتصلب و شعرت بقليل من عدم الراحة .
وكأنه غير مصدق ، أومأت برأسي على السؤال المفاجئ .
في ذلك الوقت ، ابتسم الإمبراطور كما لو كان في مزاج جيد.
سألت راجنار الذي كان يقف بجانبي بهدوء .
تم تجديد دار الأيتام القديمة بالكامل ، ويتم تعيين موظفين جدد من خلال مراجعة السير الذاتية يدويًا وإجراء المقابلات.
“أليس كذلك ، راجنار ؟”
“لا تشعري بالخجل فقط قولي كل شيء على ما يرام .”
لقد أعلن بأنه سيكون الرئيس القادم للميتم ، لذا عليه أن يحتفظ بالوعد .
“نعم ، هذه الفرصة نادرة ، لذا من الجيد توخي الحذر.”
عندما سألت ، نظر راجنار إلى الأطفال بنظرة معقدة وأومأ برأسه.
“لا تشعري بالخجل فقط قولي كل شيء على ما يرام .”
“هناك الكثير من الناس الطيبين مثل عدد الأشرار في العالم ، سيبذل قصارى جهده ليكون هناك أُناس طيبون بجانبكم .”
بدأ الفرسان بالبحث حول دار الأيتام.
“هل سيأتي مثل هؤلاء المعلمين حقًا ؟”
“سمعت أنكم أصدقاء سايمون … ارفعوا رؤوسكم و فكروا بي كوالد صديقكما فقط وعاملوني بشكل مريح .”
هذه المرة حدقت في راجنار دون أن أجيب على سؤال الطفل.
‘ما الذي يريد راجنار أن يطلبه؟’
بسبب نظرتي ، فتح راجنار فمه على مضض محرجًا .
انفتح الباب المزخرف ببطء ورأيت شخصًا يتكئ على السرير الكبير .
“سأختار الناس الطيبين .”
على عكس أكسيليوس ، لقد كان إنطباع الإمبراطور ناعمًا و يشبه الزهرة .
لقد كان وعدًا فظًا ولكنه صادق للأطفال.
لقد كانت كلمة قصيرة لكن الأطفال بدأوا يتوقفون عن البكاء .
لحسن الحظ ، سرعان ما ضحك الأطفال كما لو كان هذا كافيًا .
“توقفا كلاكما . و سايمون توقف ولا تعمل و استرح باعتدال على الأقل تمشى و استنشق بعض الهواء .”
***
“حسنًا حسنًا أخبرني .”
“لماذا بدعونا جلالة الملك بشكل مفاجئ؟”
“لكنهم أصدقائي الأعزاء لذا من فضلك عاملهم بشكل جيد .”
أجاب سايمون على سؤالي .
“وماذا سنفعل بدوم المعلمين ؟”
“لقد ذهبتِ إلى الزنزانة ، لذا أليس من المفترص أن يقوم بشكركِ ؟”
وكأنه غير مصدق ، أومأت برأسي على السؤال المفاجئ .
بعد ذلك قال راجنار أنه قرأ هذا المشهد في مكان ما .
“…جي ، أعتقد أنني أصبحت عجوزًا .”
عادة ما يكون الأمر كذلك. إذا ألقيت نظرة على كتب التاريخ ، فالأمر كذلك.
“اتركوني ! أنا لست مذنبًا ! أعني ، أنا حقًا بريء !”
“يجب عليكَ تغيير عادتكَ بالتعرف على العالم من خلال الكتب .”
“سأكون مستيقظة حتى يأتي راجنار على أي حال … لذا هل نتمشى قليلاً قبل الذهاب للنوم ؟”
عندما قال سايمون ذلك ، ألقى راجنا نظرة شائكة و أضاف بصوت متذمر .
“لقد كان الأمر مخيفًا و لكن المعلمين هم فقط من كانوا يهتمون بنا .”
“ألا يمكنني قراءة الكتب عندما أكون عالقًا في مكان نادر ؟”
فتح راجنار فمه بنظرة جادة.
“لذا سأعطيكَ نصيحة من صديق ، أغتنم هذه الفرصة في المضي قدمًا .”
لقد كان وعدًا فظًا ولكنه صادق للأطفال.
“توقفا كلاكما . و سايمون توقف ولا تعمل و استرح باعتدال على الأقل تمشى و استنشق بعض الهواء .”
عندما سألت ، نظر راجنار إلى الأطفال بنظرة معقدة وأومأ برأسه.
بدا سايمون محرجًا عندما كنت قلقة بشأن بشرته السيئة.
طلب راجنار من العائلة الإمبراطورية منصب المدير بتبرعات هائلة ، كما ترددت شائعات على نطاق واسع أنه صعد سريعًا إلى المنصب بمساعدة سايمون.
و أضفت عندما شاهدت راجنار يبتسم بانتصار .
كان مظهر سايمون الجيد يشبه الإمبراطور.
“هذا لا يعني أن سايمون على خطأ .”
“لقد ساعدني في بناء المؤسسة أيضًا .”
بعد كلماتي ، تبع راجنار أيضًا سايمون وحفظ كلماته بشكل محرج.
وكأنه غير مصدق ، أومأت برأسي على السؤال المفاجئ .
عندما تحدثنا نحن الثلاثة ، تمكنا من الوصول إلى وجهتنا.
‘أكسيليوس أچاشي لديه إنطباع مخيف ، هو مختلف كثيرًا عن أخيه الأكبر ، الامبراطور .’
“لا أصدق أننا سنقابل الإمبراطور في غرفة نومه .”
بدا الصوت القصير لطيفًا لذا ضحكت و قررت اتباع كيكي .
إنه لشرف كبير أن أتمكن من دخول المكان الخاص للإمبراطور.
ارتحت بعدما رأيته هكذا .
“والدي لم يكن على ما يرام في الآونة الأخيرة .”
ارتحت بعدما رأيته هكذا .
لذلك علمت فقط لماذا كان سايمون يعمل نيابة عنه .
‘لقد قابلت إيبرهارت لذا لا داعي للقلق .’
انفتح الباب المزخرف ببطء ورأيت شخصًا يتكئ على السرير الكبير .
لا أعرف ما إذا كان ذلك لأنه تنين ، لكن راجنار لم يبدو متوترًا على الإطلاق.
وثقت في سايمون لكنني كنت قلقة على عدم قدرتنا على تركه .
ارتحت بعدما رأيته هكذا .
“لقد قلت لي أنهما أصدقائك منذ أن كنت صغيرًا لكنكَ تقدمهما لي الآن .”
عندما طرق سايمون الباب ، أذن لنا بالدخول ثم فُتِح الباب .
“جيي ، أتعني لا مزيد من العمل ؟”
انفتح الباب المزخرف ببطء ورأيت شخصًا يتكئ على السرير الكبير .
صرخ كيكي بصوت متحمس كما لو كان يحب ذلك .
“أحيي شمس إمبراطورية كليمنس.”
لا أعرف ما إذا كان ذلك لأنه تنين ، لكن راجنار لم يبدو متوترًا على الإطلاق.
مع تحياتي ، تبعني راجنار الذي كان بجانبي و حنى رأسه .
“سمعت أنكم أصدقاء سايمون … ارفعوا رؤوسكم و فكروا بي كوالد صديقكما فقط وعاملوني بشكل مريح .”
رفع الإمبراطور رأسه بصوت لطيف و أذن لنا .
“ألا يمكنني قراءة الكتب عندما أكون عالقًا في مكان نادر ؟”
“سمعت أنكم أصدقاء سايمون … ارفعوا رؤوسكم و فكروا بي كوالد صديقكما فقط وعاملوني بشكل مريح .”
“أحيي شمس إمبراطورية كليمنس.”
“شكرًا لك .”
“حسنًا حسنًا أخبرني .”
رفعت رأسي بعد هذه الكلمات ، وضع الإمبراطور تعبيرًا مذهولاً عندما شاهد وجهي عن قرب .
عند سؤال الطفل ، ظهر تعبير حزين على وجه الفارس المجاور له.
“…الأميرة فرير ؟”
ذكّرتني الكلمات بوجوه الأطفال الذين يبكون في الحضانة.
مرة أخرى ، فكرت في أن هذا السؤال سوف يتم طرحه . قدمت نفسي كما لو كان هذا الأمر عاديًا .
“هل سيأتي مثل هؤلاء المعلمين حقًا ؟”
“اسمي دافني بينديكتو .”
“ربحت الوظيفة التي خططت لها إلى حد ما .”
“…جي ، أعتقد أنني أصبحت عجوزًا .”
أومأ الإمبراطور برأسه كما لو كان يفهم.
ابتسم الإمبراطور و نظر إلى سايمون و كأنه يشعر بالأسف . عندما نظرت إلى وجه الإمبراطور بعناية حتى لا يلاحظ لاحظت الشبه بينه و بين سايمون .
“لم يكن عليه أن يأتي بنفسه .”
‘أكسيليوس أچاشي لديه إنطباع مخيف ، هو مختلف كثيرًا عن أخيه الأكبر ، الامبراطور .’
“لا أصدق أننا سنقابل الإمبراطور في غرفة نومه .”
كان مظهر سايمون الجيد يشبه الإمبراطور.
–يتبع …
على عكس أكسيليوس ، لقد كان إنطباع الإمبراطور ناعمًا و يشبه الزهرة .
“شكرًا لك .”
“لقد قلت لي أنهما أصدقائك منذ أن كنت صغيرًا لكنكَ تقدمهما لي الآن .”
راجنار أيضًا لا ينسى التسكع مع الأطفال لذا غالبًا ما يعود إلى المنزل في وقت متأخر أكثر مني .
سعل سايمون على صوت الإمبراطور المحبط و نظر لنا .
لقد كان أمرًا مؤثرًا إلى حد ما أن يطلب هذا رغبة في الوفاء بالوعود التي قُطعت للأطفال الذين قد رآهم لأول مرة.
“لم تسنح لي الفرصة لتقديمهما لأنهما كانا فب الخارج منذ الصغر .”
“حسنًا . لقد فعلوا شيئًا خاطئًا وسوف يتم معاقبتهم على ذلك .”
لو لم يتمسك بنا سايمون حتى النهاية لما استمرّت هذه الصداقة .
“نعم ، هذه الفرصة نادرة ، لذا من الجيد توخي الحذر.”
“لكنهم أصدقائي الأعزاء لذا من فضلك عاملهم بشكل جيد .”
“لكن؟”
“بالطبع .”
وقفنا في مكان قريب و شاهدنا بهدوء الدار وهو يتم تنظيفه .
كيف أشرح هذا الشعور بالامتنان لسايمون بالكلمات؟
ماذا حدث لراجنار الذي لم يكن لديه رغبة في الأشياء المادية ولا رغبة في السلطة ولم ينتبه حتى لأي شيء سواي؟
عندما ابتسمت ، قال لنا الامبراطور :
ابتسم الإمبراطور بوجه راضٍ .
“سمعت أنكما قدمتما مساهمة كبيرة في عملية الزنازنة هذه .”
سألت راجنار الذي كان يقف بجانبي بهدوء .
“كان سيكون الأمر صعبًا لولا مساعدة سموه .”
“لقد ساعدني في بناء المؤسسة أيضًا .”
“الشكر لكما أصبح موقف سايمون أقوى ، أنتما صديقان جيدان .”
لحسن الحظ ، سرعان ما ضحك الأطفال كما لو كان هذا كافيًا .
ابتسم الإمبراطور بوجه راضٍ .
أشار راجنار لمكان ما برأسه حيث كان يبتسم بفرح خفيف ولا يظهر كامل مشاعره .
“لذا سأمنحكما جائزة …”
بمساعدة سايمون ، حُرِم شيهاب فريدا من منصبه .
“لقد فعلت ما يجب أن أفعله ليس من المنطقي تقديم جائزة .”
“لماذا بدعونا جلالة الملك بشكل مفاجئ؟”
تحدثت إليه على عجل ، لكن الإمبراطور كان مصمماً.
تم تجديد دار الأيتام القديمة بالكامل ، ويتم تعيين موظفين جدد من خلال مراجعة السير الذاتية يدويًا وإجراء المقابلات.
“لا تشعري بالخجل فقط قولي كل شيء على ما يرام .”
“فتش في كل مكان ، لا تتركوا أي شيء مريب ! لا ترحموا من يهرب ، احموا الأطفال !”
“لم أفكر في ذلك …”
على عكس أكسيليوس ، لقد كان إنطباع الإمبراطور ناعمًا و يشبه الزهرة .
بعدما صمتت تدخل راجنار الذي كان بجواري قي المحادثة بحذر .
“لم تسنح لي الفرصة لتقديمهما لأنهما كانا فب الخارج منذ الصغر .”
“هناك شيء واحد أريد أن أطلبه .”
سأل الإمبراطور بنظرة مفاجأة .
“حسنًا حسنًا أخبرني .”
إلا أن الطفل لم بتوقف عن البكاء وهو يتذكر المشاهد للفرسان وهم يفتشون من حوله .
‘ما الذي يريد راجنار أن يطلبه؟’
كيكي–
ماذا حدث لراجنار الذي لم يكن لديه رغبة في الأشياء المادية ولا رغبة في السلطة ولم ينتبه حتى لأي شيء سواي؟
“شكرًا لك .”
حدق سايمون أيضًا في راجنار باهتمام ، ربما كان لديه نفس النظرة التي لديّ .
حدق سايمون أيضًا في راجنار باهتمام ، ربما كان لديه نفس النظرة التي لديّ .
فتح راجنار فمه بنظرة جادة.
“اتركوني ! أنا لست مذنبًا ! أعني ، أنا حقًا بريء !”
“منذ وقت ليس ببعيد أصبحت الرئيس الجديد للميتم .”
لذلك علمت فقط لماذا كان سايمون يعمل نيابة عنه .
بمساعدة سايمون ، حُرِم شيهاب فريدا من منصبه .
في ذلك الوقت ، ابتسم الإمبراطور كما لو كان في مزاج جيد.
طلب راجنار من العائلة الإمبراطورية منصب المدير بتبرعات هائلة ، كما ترددت شائعات على نطاق واسع أنه صعد سريعًا إلى المنصب بمساعدة سايمون.
سعل سايمون على صوت الإمبراطور المحبط و نظر لنا .
“نعم ، لقد علمت .”
بعد ذلك قال راجنار أنه قرأ هذا المشهد في مكان ما .
“أعلم أن العاملين في دار الأيتام الإمبراطورية يتم اختيارهم من قبل العائلة الإمبراطورية ، لكن …”
بعد ذلك قال راجنار أنه قرأ هذا المشهد في مكان ما .
“لكن؟”
ووعدني بأنه سيكون مسؤولاً عن هذه القضية وأنه سيحقق فيها بشفافية أكثر من أي شخص آخر.
“أريد أن أرى العاملين و أوظفهم بنفسي .”
“لذا سأمنحكما جائزة …”
سأل الإمبراطور بنظرة مفاجأة .
“أريد أن أفكر في الأمر أكثر.”
“لماذا؟”
لقد كان وعدًا فظًا ولكنه صادق للأطفال.
“لقد وعدت الأطفال بأنني سأختار معلمين جيدين .”
“لا تشعري بالخجل فقط قولي كل شيء على ما يرام .”
ذكّرتني الكلمات بوجوه الأطفال الذين يبكون في الحضانة.
“…الأميرة فرير ؟”
‘اعتقدت أنكَ كنت تقول لهم هذا فقط بسببي .’
“لماذا؟”
لقد كان أمرًا مؤثرًا إلى حد ما أن يطلب هذا رغبة في الوفاء بالوعود التي قُطعت للأطفال الذين قد رآهم لأول مرة.
أومأ الإمبراطور برأسه كما لو كان يفهم.
‘لكنكَ تحاول أن تكون مخلصًا في منصبكَ كرئيس للميتم .’
‘لقد قابلت إيبرهارت لذا لا داعي للقلق .’
نظر الإمبراطور إلى راجنار بإعجاب وأومأ برأسه بسرعة.
“والدي لم يكن على ما يرام في الآونة الأخيرة .”
“حسنًا ، سأحاول فعل ذلك . إنه لمن المريح أن يكون شخصًا جيدًا مثلك في منصب المدير .”
“نعم ، لقد علمت .”
“أنا فقط لا أريد أن اضغط على الإمبراطورية التي يقودها سموك .”
“لم يكن عليه أن يأتي بنفسه .”
في ذلك الوقت ، ابتسم الإمبراطور كما لو كان في مزاج جيد.
“سمعت أنكم أصدقاء سايمون … ارفعوا رؤوسكم و فكروا بي كوالد صديقكما فقط وعاملوني بشكل مريح .”
انتهى من راجنار ثم نظر الإمبراطور لي .
ارتحت بعدما رأيته هكذا .
فكرت لفترة وفتحت فمي.
بمجرد عودته إلى القصر الإمبراطوري لم يستطع حتى الراحة ، وقاد الفرسان إلى دار الأيتام ، لقد كان المساعدين قلقين بشأن سايمون .
“أريد أن أفكر في الأمر أكثر.”
‘أكسيليوس أچاشي لديه إنطباع مخيف ، هو مختلف كثيرًا عن أخيه الأكبر ، الامبراطور .’
“نعم ، هذه الفرصة نادرة ، لذا من الجيد توخي الحذر.”
“أنتم يا رفاق حقًا ….”
أومأ الإمبراطور برأسه كما لو كان يفهم.
لقد كانت صدمة بالنسبة لسايمون أن كل هذا يحدث في الإمبراطورية بدون علم العائلة الإمبراطورية .
***
“بالطبع .”
أصبح راجنار مشغولاً .
لذلك علمت فقط لماذا كان سايمون يعمل نيابة عنه .
أصبح مشغولاً مثلي .
تحدثت إليه على عجل ، لكن الإمبراطور كان مصمماً.
تم تجديد دار الأيتام القديمة بالكامل ، ويتم تعيين موظفين جدد من خلال مراجعة السير الذاتية يدويًا وإجراء المقابلات.
“حسنًا . لقد فعلوا شيئًا خاطئًا وسوف يتم معاقبتهم على ذلك .”
راجنار أيضًا لا ينسى التسكع مع الأطفال لذا غالبًا ما يعود إلى المنزل في وقت متأخر أكثر مني .
“ربحت الوظيفة التي خططت لها إلى حد ما .”
نظرت إلى الساعة ولقد كان الوقت بعد منتصف الليل وبينما كنت أنظر لها انفجرت من الضحك عندما رأيت كيكي يقف على الأوراق .
حدق سايمون أيضًا في راجنار باهتمام ، ربما كان لديه نفس النظرة التي لديّ .
“جيي ، أتعني لا مزيد من العمل ؟”
ذكّرتني الكلمات بوجوه الأطفال الذين يبكون في الحضانة.
كيكي–
نظرت إلى الساعة ولقد كان الوقت بعد منتصف الليل وبينما كنت أنظر لها انفجرت من الضحك عندما رأيت كيكي يقف على الأوراق .
بدا الصوت القصير لطيفًا لذا ضحكت و قررت اتباع كيكي .
“حسنًا ، سأحاول فعل ذلك . إنه لمن المريح أن يكون شخصًا جيدًا مثلك في منصب المدير .”
“سأكون مستيقظة حتى يأتي راجنار على أي حال … لذا هل نتمشى قليلاً قبل الذهاب للنوم ؟”
“سأكون مستيقظة حتى يأتي راجنار على أي حال … لذا هل نتمشى قليلاً قبل الذهاب للنوم ؟”
صرخ كيكي بصوت متحمس كما لو كان يحب ذلك .
وثقت في سايمون لكنني كنت قلقة على عدم قدرتنا على تركه .
غادرت المنزل للاستمتاع بالمشي تحت ضوء القمر مع كيكي بين ذراعي .
عندما طرق سايمون الباب ، أذن لنا بالدخول ثم فُتِح الباب .
–يتبع …
“…جي ، أعتقد أنني أصبحت عجوزًا .”
لقد كانت كلمة قصيرة لكن الأطفال بدأوا يتوقفون عن البكاء .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
