نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 145

“أمي؟”

“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”

فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .

“أين تتألمين ؟”

“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”

كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.

كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .

لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟

“أنا …”

“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”

لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .

“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”

قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .

بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .

“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”

عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .

قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .

لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟

“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”

حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .

“آه.”

عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .

هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….

‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’

‘كم عمري ؟’

“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”

انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .

قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .

“صغيرة .”

“…هل كان حلمًا ؟”

“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”

عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .

نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.

‘من هو خطيبي؟’

“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”

“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”

“فستان ؟”

ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .

“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”

“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”

عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .

عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .

“أين تتألمين ؟”

[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]

ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .

سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .

“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”

الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .

‘إنها تهتم بي .’

“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”

الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .

كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.

خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .

كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.

***

كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.

نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .

لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟

رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

شعرها أرچواني .

بدلاً من ذلك ، كان هذا …

“لقد كان شعري أبيض .”

“………”

بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .

بانج–

“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”

يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.

قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .

“لا ، لست كذلك .”

“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”

في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .

“…هل كان حلمًا ؟”

بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .

هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟

“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”

لا ، ما الذي مررت به ؟

ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .

لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.

الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟

“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”

‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’

بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .

“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”

عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .

‘كم عمري ؟’

“ل-لماذا تبكين ؟”

عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .

“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”

كابوس .

ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .

قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .

كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.

رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .

حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.

‘من هو خطيبي؟’

كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.

بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .

على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟

[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]

ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.

حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.

‘علم اللاهوت ؟’

‘علم اللاهوت ؟’

يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.

“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”

عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .

عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .

‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’

[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]

كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.

وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.

فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .

“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”

“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”

فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .

“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”

“كاذب!”

بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.

عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .

“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”

لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!

“خطيبي ؟”

“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”

هل لديّ خطيب؟

“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”

عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .

تشدد وجه كونلاند على سؤالي.

“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”

‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’

“لا ، لست كذلك .”

“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”

بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .

لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .

بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .

كابوس .

“أريد فك شعري .”

سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.

“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”

“نعم .”

تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .

كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.

ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .

“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”

‘من هو خطيبي؟’

أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.

وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .

لماذا أنا مترددة ؟

“سايمون!”

“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”

“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”

“أنا …”

كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.

أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.

‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’

“أمي؟”

الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.

رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .

“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”

حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.

سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .

“أنا …”

“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”

“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”

حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.

انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .

“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .

“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”

حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .

‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’

لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .

كان هناك شيء غريب.

“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”

“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .

“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”

‘إنها تهتم بي .’

“نعم .”

لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.

أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .

كابوس .

“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”

كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.

لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟

“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”

***

“كاذب!”

بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .

بانج–

كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .

“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”

شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.

“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”

لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .

“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”

‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’

بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .

فتحت الكتاب .

“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”

[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]

‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’

[لا تتجنب الموت القادم .]

قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .

[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]

‘من هو خطيبي؟’

[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]

“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”

‘لن اقرأ .’

‘علم اللاهوت ؟’

كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .

أنا لديّ أب ؟

حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.

شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.

‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’

“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”

التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.

[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]

وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.

التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.

[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]

“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”

حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.

بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .

شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.

قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .

‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’

عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .

أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.

كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .

ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.

“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”

“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”

انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .

“أبي؟”

سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .

أنا لديّ أب ؟

حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.

لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .

ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.

فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.

هو لا يحبني .

لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .

“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”

قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .

هو لا يحبني .

“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”

كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.

بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .

لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .

“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”

[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]

“………”

ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .

“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”

هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….

في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .

هو لا يحبني .

بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.

بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .

كان هناك شيء غريب.

“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”

الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟

خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .

قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .

“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”

“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”

“آه.”

ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.

[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]

تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.

“………”

بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .

بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.

الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.

بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.

هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.

سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.

و أمي ….

“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”

نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.

لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.

“أين يونيس ؟”

شعرها أرچواني .

“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”

“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”

تشدد وجه كونلاند على سؤالي.

كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.

سألت مرة أخرى بهدوء .

بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .

“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”

بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .

“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”

“ل-لماذا تبكين ؟”

“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”

ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.

بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.

شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.

“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”

ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .

“كاذب!”

لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .

“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”

“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”

“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”

كابوس .

“هل أردت ذلك؟”

“آه.”

“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”

عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .

كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.

بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.

هو لا يحبني .

قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .

لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .

رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .

كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.

“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”

بدلاً من ذلك ، كان هذا …

“صغيرة .”

كابوس .

قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .

كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.

“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”

لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.

كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .

أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.

قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .

لماذا أنا مترددة ؟

“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”

سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.

“ل-لماذا تبكين ؟”

“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”

“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”

بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.

أنا لديّ أب ؟

لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!

[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]

بانج–

“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”

سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .

“أنا …”

–يتبع …

حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.

الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط