الفصل 113
كانت كارولينا جلين ، التي قيل أنها لن تنزف حتى لو تم طعنها ، تبكي بحزن شديد .
لم يكن هذا غير مألوف بالنسبة للنبلاء .
كنت أحدق في مظهر كارولينا بهدوء و عبست قم مسحت عينها بقوة .
“يمكنني أن أجلب لكي تصريح لدخول برج الكيمياء .”
“جلدكِ سوف يؤلمكِ .”
“اعتقدت أنني سأعيش بهدوء إن كان شقيقي على قيد الحياة .”
عندما أخرجت المنديل من جيبي ، صفعت كارولينا يدي بقسوة .
ارتفع صوتي بشكل طبيعي بسبب تلكَ الكلمات المفاجئة .
“لا تتعاطفي معي !”
عندما رأيت كارولينا تمسك بيدي كما لو كنت آخر شعاع أمل ، ابتسمت أكثر إشراقًا.
“هذا ليس تعاطفًا ، أنا قلقة .”
“ما الذي تعنينه بمحظية فجأة ؟”
رميت المنديل الذي كان قد سقط على الأرض و أخرجت منديلاً آخر و مسحت زوايا عينها برفق .
ارتجف صوت كارولينا بترقب .
“ماذا ، ماذا تفعلين ؟”
“لأنني لا أريد أن ترمي حتى المنديل الثاني على الأرض .”
نظرًا لأنها كارولينا ، لم تكن قريبة من أى شخص ، لم أكن أريد التسرع و الاقتراب منها ولكن في هذا الموقف الآن ، أعتقد أنها فرصة .
“أستطيع أن أفعل ذلك !”
لم تخفي كارولينا وجهها الفاسد .
جعدت كارولينا جبينها و أخذت المنديل و أخذت الدموع من عينها بعناية .
‘لو كان هناك أى شيء ، سأكون حزينة لبيعي لإمبراطور في نفس عمر والدي .’
حدقت فيها .
“لكن … لماذا ؟ لقد كنت أكرهكِ كثيرًا .”
‘من الصعب أن تكون أميرة .’
“لكن….”
اليوم لم يكن لدى كارولينا القفازات التي ترتديها في العادة .
“إذا سألتكِ ما الذي جعلكِ تبكين ألن تجيبي ؟”
رأيت يديها العاريتين للمرة الأولى .
“قالوا أنهم قد وضعوني على رأس شروط التفاوض. قالوا أن علينا تقوية روابطنا مع بعضنا البعض من خلال الزواج .”
‘بالمقارنة بيد ماريا .’
سخرت كارولينا من نفسها بلا هوادة .
تم تقليم اظافرها لكن يدها لم تكن ناعمة .
‘حسنًا ، الأمر ليس كذلك .’
ربما يمكنني مساعدة كارولينا .
ابتلعت ابتسامة و أنا اتذكر أسرار كارولينا التي لا يعرفها إلا القلة .
وقررت ألا أشاهد فقط .
“إذا سألتكِ ما الذي جعلكِ تبكين ألن تجيبي ؟”
وكانت كارولينا جلين هي من صنعت تلكَ القطعة الفنية الرائعة .
“………”
قالت بعدما شدّت قبضتها و نظر إلىّ .
نظرت إلى كارولينا ، وعبث في المنديل .
بعد فترة رأيت جناحًا رخاميًا صغيرًا أمام البركة .
قالت بعدما شدّت قبضتها و نظر إلىّ .
مددت يدي و أمسكت يد كارولينا .
“ستكون القمة التي سيتم تسليمها للإمبراطورية هي من دوقية جلين .”
“لكن….”
“لايزال لدينا فرصة للتفاوض ، ولكنكِ الآن تتحدثين و كأن كل شيء قد انتهى الآن ؟”
“ستكون القمة التي سيتم تسليمها للإمبراطورية هي من دوقية جلين .”
“تم تأكيد ذلك الليلة الماضية .”
“أخي الأول هو سيد برج الكيمياء .”
عضت كارولينا شفتها و هي غير قادرة على اخفاء نظرتها القلقة .
انفجرت كارولينا في الضحك من الكلمات التي تشير إلى ليكسيس.
“عندما اتخرج ، سأصبح محظية الإمبراطور و أدخل القصر .”
“أيتها الأميرة ، أنا جشعة للغاية .”
“ماذا ؟”
“هذا ليس تعاطفًا ، أنا قلقة .”
ارتفع صوتي بشكل طبيعي بسبب تلكَ الكلمات المفاجئة .
سترغب في أن تشعر كيف سيكون الأمر إذا فعلت ما تريد ، ومدى سعادتها لو فعلت ذلك.
غطيت فمي و نظرت حولي على عجل .
“هاهاها. ألا تستطيعين حتى سماعي ، صحيح ؟”
كان من حسن الحظ أن الحديقة لم يكن بها الكثير من الناس .
بدأت كارولينا تتذكر الأيام والدموع في عينيها.
لذا ساعدت كارولينا للذهاب إلى مكان أكثر عزلة .
كان لديها تعبير لم يفهم ما كنت أقوله ، ثم ابتسمت بدون أت تخفي مشاعرها .
“إلى أين نحن ذاهبون ؟”
“أستطيع أن أفعل ذلك !”
“إلى مكان لنتحدث بهدوء .”
“….كنتِ تعرفين ذلك أيضًا .”
لقد كان مكانًا آتِ إليه كلما كان لدىّ شيء للتفكير به لوحدي ، لكنني لم أكن أتخيل أن آتِ لهنا لتبادل المحادثات السرية .
“حتى لو لم تكوني بديلة عن كونفوشيوس ، موهبتكِ تم استخدامها في النهاية .”
‘لم أتخيل قط أنني سوف أحضر كارولينا .’
“أستطيع أن أفعل ذلك !”
نظرًا لأنها كارولينا ، لم تكن قريبة من أى شخص ، لم أكن أريد التسرع و الاقتراب منها ولكن في هذا الموقف الآن ، أعتقد أنها فرصة .
عضت كارولينا شفتها و هي غير قادرة على اخفاء نظرتها القلقة .
بعد فترة رأيت جناحًا رخاميًا صغيرًا أمام البركة .
“إن أصبحتِ ملكة ، فلن تستطيعي الهرب من أنظار الناس من حولكِ . ربما لبقية حياتكِ .”
نظرت كارولينا حولها بعيون متفاجئة و لم تستطع أن تخفي إعجابها .
أثناء تجاهلها بهذه الطريقة ، قام ليكسيوس بعمل جيد في الرواية الأصلية و منح البندقية لماريا .
“لم أكن أعرف أن هناك مكانًا كهذا في الأكاديمية .”
وقررت ألا أشاهد فقط .
“إنه مكان قد صادفته أثناء النظر إلى الخريطة .”
إذا كانت نبيلة عادية لكانت كذلك .
“هل نظرتِ حتى إلى مخططات الأكاديمية ؟”
اليوم لم يكن لدى كارولينا القفازات التي ترتديها في العادة .
كانت كارولينا تمزح بشكل غير معهود .
“لقد بدأت كهواية بسيطة ، لكنها أصبحت الشيء الوحيد الذي يسعدني ، لم أعتقد أبدًا أنه سيكون من الممتع جدًا أن يولد شيء من يدي.”
من أجل إخفاء مشاعرها بدت و كأنها تجبر نفسها على التفوه بالهراء .
لكن المتطلبات المسبقة كانت غريبة .
جلست مقابل كارولينا و سألتها .
“هيك ، هيك .”
“ما الذي تعنينه بمحظية فجأة ؟”
“ربما ….”
“هاهاها. ألا تستطيعين حتى سماعي ، صحيح ؟”
“ألهذا السبب تفعلين هذا ؟ لا تريدين البقاء ساكنة ليتم سلب المكان منكِ .”
عضت كارولينا شفتيها الحمراء ولم تستطع أن تخفي صوتها المتجهم .
في نهاية المطاف ، سحق جشع عائلتها حلم الفتاة
“قالوا أنهم قد وضعوني على رأس شروط التفاوض. قالوا أن علينا تقوية روابطنا مع بعضنا البعض من خلال الزواج .”
اليوم لم يكن لدى كارولينا القفازات التي ترتديها في العادة .
لم يكن هذا غير مألوف بالنسبة للنبلاء .
“لو كان الأمر رائعًا ، لكان الكثير من الناس قد أدركوه . لكن حتى عائلتي لم تعترف بالأمر .”
لا يوجد تحالف آخر أكيد مثل الزواج .
“إلى أين نحن ذاهبون ؟”
‘فارق السن عشرين عام تقريبًا ، لكن الإمبراطور يمكنه فعل ذلك .’
بالفعل ، استسلمت كارولينا لمصيرها.
لكن المتطلبات المسبقة كانت غريبة .
لكن هذا لم يكن سبب ذرف كارولينا للدموع .
“لا أقصد ذلك ، لا أفهم سبب خلو مقعد الإمبراطورة حتى الآن . سوف آخذ فقط مقعد الملكة .”
لقد كانت بندقية .
“الإمبراطور لا يريد أن تتمتع الإمبراطورة بالسلطة ، لذا يجب أن يكون ذلك .”
نظرت كارولينا إلى يديها مع تعبير فارغ على وجهها .
كنت أعلم فقط أن الإمبراطور كان لديه جشع السلطة .
“لا أقصد ذلك ، لا أفهم سبب خلو مقعد الإمبراطورة حتى الآن . سوف آخذ فقط مقعد الملكة .”
ومع ذلك ، إن انتهت الحرب الأهلية يمكنه أن يُحضر إمبراطورة لتعزيز قوته الإمبريالية من خلال ظهرها ، إذن لماذا ؟
“الإمبراطور لا يريد أن تتمتع الإمبراطورة بالسلطة ، لذا يجب أن يكون ذلك .”
“هو لا يريد أن يمنح القوة الكبيرة لدوقية جلين .”
وقع ليكسيوس في حب ماريا لذا أراد أن يظهر بشكل جيد أمامها ، لذا حث كارولينا على أخذ تحفتها و قدمها لماريا .
“…سوف يعطينا فقط الأرباح من المنطقة التجارية .”
ربما يمكنني مساعدة كارولينا .
“ربما ….”
غطيت فمي و نظرت حولي على عجل .
اختلطت التنهيدة القاسية بالصوت الواثق .
“إذن كيف يمكنني سداد المساعدة التي تلقيتها منك؟”
انفجرت كارولينا بالبكاء مرة أخرى ، غير قادرة على السيطرة على المشاعر المتصاعدة .
عندما رأت أنني أعلم جيدًا حتى لو لم تخبرني بذلك ، أنزلت حاجبيها لأسفل و صنعت وجهًا حزينًا .
‘لو كان هناك أى شيء ، سأكون حزينة لبيعي لإمبراطور في نفس عمر والدي .’
غطيت فمي و نظرت حولي على عجل .
إذا كانت نبيلة عادية لكانت كذلك .
يبدوا أن اختراعاتها قد تعرضت للتجاهل بشكل كبير .
لكن هذا لم يكن سبب ذرف كارولينا للدموع .
انفجرت كارولينا بالبكاء مرة أخرى ، غير قادرة على السيطرة على المشاعر المتصاعدة .
“اعتقدت أنني سأعيش بهدوء إن كان شقيقي على قيد الحياة .”
“هيك ، هيك .”
كان هناك رثاء حزين في الكلمات المتواضعة .
وكانت كارولينا جلين هي من صنعت تلكَ القطعة الفنية الرائعة .
“كنت أعتقد أنني سأعيش بحرية كـشخص بالغ إن حافظت على المنزل ، لقد وعدتني والدتي بذلك أيضًا!”
لم يسع كارولينا إلا الانفجار من البكاء .
اغرورقت الدموع في عيني كارولينا ونزلت على خديها مرة أخرى.
كان هناك تعبير حازم على وجه كارولينا.
كان لديها دموع يرثى لها لا تتناسب مع مظهرها الرائع .
ومع ذلك ، تم الكشف عن قصة حلم كارولينا ، التي كانت تخفيها لبقية حياتها ، في القصة من قِبل شقيقها ليكسيوس .
“على أى حال ، أنا لست سوى مجرد بديل لأخي ، اعتقدت أنني سوف أكون بخير إن واصلت السير على هذا المنوال !”
“أستطيع أن أفعل ذلك !”
لم يسع كارولينا إلا الانفجار من البكاء .
“ألهذا السبب تفعلين هذا ؟ لا تريدين البقاء ساكنة ليتم سلب المكان منكِ .”
احتوت الدموع التي سالت بلا انقطاع عليها المظالم التي دفنتها على مدى السنوات الماضية.
“تم تأكيد ذلك الليلة الماضية .”
لن يفهم أى شخص آخر عقل كارولينا تمامًا .
“لكن … لماذا ؟ لقد كنت أكرهكِ كثيرًا .”
كان من شأن محظية الإمبراطور أن تشعر بالراحة لأنها سوف يتم منحها قوة كبيرة .
لا يوجد تحالف آخر أكيد مثل الزواج .
لكني كنت مختلفة .
احتوت الدموع التي سالت بلا انقطاع عليها المظالم التي دفنتها على مدى السنوات الماضية.
“إن أصبحتِ ملكة ، فلن تستطيعي الهرب من أنظار الناس من حولكِ . ربما لبقية حياتكِ .”
“ولكن لقد تم تحديد الأمر بالفعل . بغض النظر عن جودة بينديكتو ، من يمكنه تغيير قلب الإمبراطور ؟”
“هيك ، هيك .”
“أردت فقط أن أتقدم خطوة واحدة إلى الأمام فيما أردته .”
بينما كانت كارولينا تبتلع النحيب ، كانت تحدق في وجهي بحدة .
“أيتها الأميرة ، أنا جشعة للغاية .”
عندما رأت أنني أعلم جيدًا حتى لو لم تخبرني بذلك ، أنزلت حاجبيها لأسفل و صنعت وجهًا حزينًا .
“………”
بالنسبة لكارولينا ، لقد كان مصيرًا لا يمكن الهروب منه .
بالنسبة لكارولينا ، لقد كان مصيرًا لا يمكن الهروب منه .
في نهاية المطاف ، سحق جشع عائلتها حلم الفتاة
لقد كان هناك هزيمة عميقة في صوت كارولينا .
ربما يمكنني مساعدة كارولينا .
“أيتها الأميرة ، أنا جشعة للغاية .”
“هل هناك شيء آخر تريدين القيام به ؟”
“ماذا ؟”
“….كنتِ تعرفين ذلك أيضًا .”
لهذا كانت تنطق بكلمات مليئة بالندم .
“رأيت ذلك بالصدفة .”
“عن ماذا تتحدثين ؟”
“يالها من صدفة .”
“لكن لا يمكنني أن أفتخر بذلك ، لأنه لم يناسب الأميرة جلين.”
لم تخفي كارولينا وجهها الفاسد .
وقررت ألا أشاهد فقط .
“كنت أشعر بالفضول بشأن صنع الأدوات السحرية .”
“أخي الأول هو سيد برج الكيمياء .”
كان العالم الأصلي للرواية فريدًا حقًا من نوعه .
“إلى أين نحن ذاهبون ؟”
ربما بسبب تطور السحر و الكيمياء ، كان تطور الأسلحة أكثر .
“تم تأكيد ذلك الليلة الماضية .”
كان معظمها سيوفًا مشبعة بالسحر أو أقواس تمت تقويتها بالكيمياء .
جلست مقابل كارولينا و سألتها .
في هذه الأثناء ، في منتصف الجزء الثاني من الرواية ، يظهر سلاح جديد و يسقط بين يدىّ ماريا .
“ولكن لقد تم تحديد الأمر بالفعل . بغض النظر عن جودة بينديكتو ، من يمكنه تغيير قلب الإمبراطور ؟”
لقد كانت بندقية .
“الإمبراطور لا يريد أن تتمتع الإمبراطورة بالسلطة ، لذا يجب أن يكون ذلك .”
تم تقوية المسدس الصغير الذي يناسب يدىّ ماريا جيدًا بواسطة السحر و الكيمياء و أطلق قوة كبيرة ، و أصبح السلاح الثاني لحمايتها .
كان لدىّ ابتسامة صغيرة حول فمي عندما ظهرت علامات الاستسلام .
وكانت كارولينا جلين هي من صنعت تلكَ القطعة الفنية الرائعة .
“رائع؟”
كانت كارولينا جلين مخترعة رائعة ، لكنها بقت طوال حياتها مخبأة .
تم تقوية المسدس الصغير الذي يناسب يدىّ ماريا جيدًا بواسطة السحر و الكيمياء و أطلق قوة كبيرة ، و أصبح السلاح الثاني لحمايتها .
ومع ذلك ، تم الكشف عن قصة حلم كارولينا ، التي كانت تخفيها لبقية حياتها ، في القصة من قِبل شقيقها ليكسيوس .
نظرت كارولينا حولها بعيون متفاجئة و لم تستطع أن تخفي إعجابها .
وقع ليكسيوس في حب ماريا لذا أراد أن يظهر بشكل جيد أمامها ، لذا حث كارولينا على أخذ تحفتها و قدمها لماريا .
“هل نظرتِ حتى إلى مخططات الأكاديمية ؟”
“لأنني استخدم الأقواس ، اتعرف غريزيًا على الأسلحة الجيدة . لقد كان رائعًا .”
عضت كارولينا شفتيها الحمراء ولم تستطع أن تخفي صوتها المتجهم .
“رائع؟”
نظرت كارولينا إلى يديها مع تعبير فارغ على وجهها .
سخرت كارولينا من نفسها بلا هوادة .
عند رد الفعل الذي لم تستطع أن تخفيه ، ابتسمت ابتسامة مشرقة .
“لو كان الأمر رائعًا ، لكان الكثير من الناس قد أدركوه . لكن حتى عائلتي لم تعترف بالأمر .”
“فهمت .”
انخفض صوت كارولينا كما لو كانت تحفر في الأرض .
“ماذا ، ماذا تفعلين ؟”
يبدوا أن اختراعاتها قد تعرضت للتجاهل بشكل كبير .
ارتفع صوتي بشكل طبيعي بسبب تلكَ الكلمات المفاجئة .
أثناء تجاهلها بهذه الطريقة ، قام ليكسيوس بعمل جيد في الرواية الأصلية و منح البندقية لماريا .
كان لديها دموع يرثى لها لا تتناسب مع مظهرها الرائع .
“في البداية ، كان من الممتع أن يكون لدي هواية يمكنني ممارستها بمفردي مع تجنب أعين الناس.”
كان العالم الأصلي للرواية فريدًا حقًا من نوعه .
بدأت كارولينا تتذكر الأيام والدموع في عينيها.
“على أي حال ، أنا بديلة عن أخي ، لذلك اعتقدت أنه إذا عشت بهدوء ، فقد تكون لدي فرصة لتحقيق حلمي يومًا ما.”
“لقد بدأت كهواية بسيطة ، لكنها أصبحت الشيء الوحيد الذي يسعدني ، لم أعتقد أبدًا أنه سيكون من الممتع جدًا أن يولد شيء من يدي.”
بينما كانت كارولينا تبتلع النحيب ، كانت تحدق في وجهي بحدة .
ظهرت ابتسامة صغيرة على شفاه كارولينا.
اختلطت التنهيدة القاسية بالصوت الواثق .
“لكن لا يمكنني أن أفتخر بذلك ، لأنه لم يناسب الأميرة جلين.”
“أيتها الأميرة ، أنا جشعة للغاية .”
“فهمت .”
سخرت كارولينا من نفسها بلا هوادة .
لقد كان هناك هزيمة عميقة في صوت كارولينا .
كان العالم الأصلي للرواية فريدًا حقًا من نوعه .
“اعتقدت أنه كان حلمًا يجب أن أنساه . لكنني لم استسلم أبدًا بسهولة .”
سخرت كارولينا من نفسها بلا هوادة .
نظرت كارولينا إلى يديها مع تعبير فارغ على وجهها .
تم تقليم اظافرها لكن يدها لم تكن ناعمة .
“على أي حال ، أنا بديلة عن أخي ، لذلك اعتقدت أنه إذا عشت بهدوء ، فقد تكون لدي فرصة لتحقيق حلمي يومًا ما.”
عضت كارولينا شفتيها الحمراء ولم تستطع أن تخفي صوتها المتجهم .
“حتى لو لم تكوني بديلة عن كونفوشيوس ، موهبتكِ تم استخدامها في النهاية .”
لهذا كانت تنطق بكلمات مليئة بالندم .
“نعم ، هذا صحيح .”
حتى في كلماتي الغير المؤكدة ، كان هناك أمل في عيون كارولينا.
حتى عند كلماتي الوقحة ، ابتسمت كارولينا بمرارة ، لكنها لم تكن وقحة كالمعتاد.
لذا ساعدت كارولينا للذهاب إلى مكان أكثر عزلة .
كان لدىّ ابتسامة صغيرة حول فمي عندما ظهرت علامات الاستسلام .
“رأيت ذلك بالصدفة .”
“أيتها الأميرة ، أنا جشعة للغاية .”
انفجرت كارولينا في الضحك من الكلمات التي تشير إلى ليكسيس.
نظرت كالرولينا للأعلى و نظرت لي بهدوء .
‘حسنًا ، الأمر ليس كذلك .’
كان لديها تعبير لم يفهم ما كنت أقوله ، ثم ابتسمت بدون أت تخفي مشاعرها .
“إن أصبحتِ ملكة ، فلن تستطيعي الهرب من أنظار الناس من حولكِ . ربما لبقية حياتكِ .”
“ألهذا السبب تفعلين هذا ؟ لا تريدين البقاء ساكنة ليتم سلب المكان منكِ .”
‘فارق السن عشرين عام تقريبًا ، لكن الإمبراطور يمكنه فعل ذلك .’
“ولكن لقد تم تحديد الأمر بالفعل . بغض النظر عن جودة بينديكتو ، من يمكنه تغيير قلب الإمبراطور ؟”
انفجرت كارولينا بالبكاء مرة أخرى ، غير قادرة على السيطرة على المشاعر المتصاعدة .
بالفعل ، استسلمت كارولينا لمصيرها.
كان لديها دموع يرثى لها لا تتناسب مع مظهرها الرائع .
هي تستسلم و تحاول قبول الأمر رغم كونه مصير غير مرغوب فيه .
“هيك ، هيك .”
“أردت فقط أن أتقدم خطوة واحدة إلى الأمام فيما أردته .”
في هذه الأثناء ، في منتصف الجزء الثاني من الرواية ، يظهر سلاح جديد و يسقط بين يدىّ ماريا .
لهذا كانت تنطق بكلمات مليئة بالندم .
ارتجف صوت كارولينا بترقب .
وقررت ألا أشاهد فقط .
سترغب في المحاولة مرة أخيرة قبل أن تتخلى عن حلمها .
“أخي الأول هو سيد برج الكيمياء .”
تم تقليم اظافرها لكن يدها لم تكن ناعمة .
جفلت أكتاف كارولينا بشكل ملحوظة عندما ذكرت برج الكيمياء .
“رأيت ذلك بالصدفة .”
عند رد الفعل الذي لم تستطع أن تخفيه ، ابتسمت ابتسامة مشرقة .
كنت أحدق في مظهر كارولينا بهدوء و عبست قم مسحت عينها بقوة .
“يمكنني أن أجلب لكي تصريح لدخول برج الكيمياء .”
كان هناك رثاء حزين في الكلمات المتواضعة .
“عن ماذا تتحدثين ؟”
نظرًا لأنها كارولينا ، لم تكن قريبة من أى شخص ، لم أكن أريد التسرع و الاقتراب منها ولكن في هذا الموقف الآن ، أعتقد أنها فرصة .
“لم تكوني هناك من قبل ، ألن يعارض عائلتكِ هذا ؟ اليس التخلي عن مثل هذا الحلم هو مضيعة ؟”
نظرت كارولينا حولها بعيون متفاجئة و لم تستطع أن تخفي إعجابها .
“لكن….”
“هل هناك شيء آخر تريدين القيام به ؟”
مع العلم أنه لا توجد طريقة أخرى اهتزت أكتاف كارولينا .
بالنسبة لكارولينا ، لقد كان مصيرًا لا يمكن الهروب منه .
سترغب في المحاولة مرة أخيرة قبل أن تتخلى عن حلمها .
“هو لا يريد أن يمنح القوة الكبيرة لدوقية جلين .”
سترغب في أن تشعر كيف سيكون الأمر إذا فعلت ما تريد ، ومدى سعادتها لو فعلت ذلك.
كنت أحدق في مظهر كارولينا بهدوء و عبست قم مسحت عينها بقوة .
وبمجرد أن تتذوقه ، من الواضح أنك لن تكون قادرًا على الاستسلام بعد الآن.
إذا كانت نبيلة عادية لكانت كذلك .
لأن هذا هو الجشع .
‘بالمقارنة بيد ماريا .’
“لكن أخي لن يقف مكتوف الأيدي .”
“………”
“سوف أساعد الأميرة. سأتأكد من أنها تستطيع تجنب عيون كونفوشيوس وزيارة برج الكيمياء .”
‘لو كان هناك أى شيء ، سأكون حزينة لبيعي لإمبراطور في نفس عمر والدي .’
“….كيف ؟”
“على أي حال ، أنا بديلة عن أخي ، لذلك اعتقدت أنه إذا عشت بهدوء ، فقد تكون لدي فرصة لتحقيق حلمي يومًا ما.”
ارتجف صوت كارولينا بترقب .
ارتجف صوت كارولينا بترقب .
“بطريقة ما .”
“على أي حال ، أنا بديلة عن أخي ، لذلك اعتقدت أنه إذا عشت بهدوء ، فقد تكون لدي فرصة لتحقيق حلمي يومًا ما.”
حتى في كلماتي الغير المؤكدة ، كان هناك أمل في عيون كارولينا.
بالنسبة لكارولينا ، لقد كان مصيرًا لا يمكن الهروب منه .
“لكن … لماذا ؟ لقد كنت أكرهكِ كثيرًا .”
في نهاية المطاف ، سحق جشع عائلتها حلم الفتاة
مددت يدي و أمسكت يد كارولينا .
“فهمت .”
“أخبرتكِ ، أنا جشعة .”
“لأنني لا أريد أن ترمي حتى المنديل الثاني على الأرض .”
عندما رأيت كارولينا تمسك بيدي كما لو كنت آخر شعاع أمل ، ابتسمت أكثر إشراقًا.
‘لم أتخيل قط أنني سوف أحضر كارولينا .’
“على الأقل ، لا أريد أن أكون شخصًا جشعًا لا يحاول حتى .”
“….كيف ؟”
انفجرت كارولينا في الضحك من الكلمات التي تشير إلى ليكسيس.
نظرت كارولينا حولها بعيون متفاجئة و لم تستطع أن تخفي إعجابها .
لم يكن هناك شيء كالجدال حتى لا أهين عائلتها .
كان العالم الأصلي للرواية فريدًا حقًا من نوعه .
كان هناك تعبير حازم على وجه كارولينا.
“…سوف يعطينا فقط الأرباح من المنطقة التجارية .”
“إذن كيف يمكنني سداد المساعدة التي تلقيتها منك؟”
بالنسبة لكارولينا ، لقد كان مصيرًا لا يمكن الهروب منه .
–يتبع ….
“أردت فقط أن أتقدم خطوة واحدة إلى الأمام فيما أردته .”
“على الأقل ، لا أريد أن أكون شخصًا جشعًا لا يحاول حتى .”
“كنت أعتقد أنني سأعيش بحرية كـشخص بالغ إن حافظت على المنزل ، لقد وعدتني والدتي بذلك أيضًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
