نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 108

الفصل 107

الفصل 107


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

في نفس الوقت الذي سقطت فيه ، كنت أرى الصخور تتساقط من السقف .

بدا لي الظلام عندما اغمضت عيني أن هذا المستقبل غير موجود ، لكن عندما أفتح عيني سيكون واقعًا .

عندما سقطت سمعت صرخة ماريا و أصوات الفرسان .

“لم أكن خائفًا من الذهاب لسجن التنين ، لم أكن أخشى الموت أيضًا .”


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

مددت يدي بأمل لكن لم يصلني شيء .

تصلب تعبير راجنار قليلاً عندما سمع صوتي الباكي .

تحطمت فقط الصخور و سقطت معي.

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); في نفس الوقت الذي سقطت فيه ، كنت أرى الصخور تتساقط من السقف .

‘لن ينتهي الأمر بسقوط بسيط .’

ربما هي رؤية أراها بعد أن مت ؟

من الموت إلى الموت مسحوقة ؟

كان من المخيف و المثير للاشمئزاز أن موتي كان نقطة انطلاق بداية أحداث الرواية .

هل سيمكنهم العثور على جسدي ؟

كان بالتأكيد مختلفًا عما كان عليه عندما كان نارس .


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

في لحظة السقوط القصيرة لقد سمعت كل أنواع الأفكار .

‘هل يمكنني تجاوز ذلك ؟’


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

أخيرًا أغمضت عيني خوفًا من الألم القادم .

بدا لي الظلام عندما اغمضت عيني أن هذا المستقبل غير موجود ، لكن عندما أفتح عيني سيكون واقعًا .

كان أول ما لفت نظري هو الشعر الأزرق الفاتح الذي لم يكن منسجمًا مع الزنزانة الداكنة .

‘لم أقصد الموت بهذه الطريقة .’

على الرغم من الحاجة المُلحة للهروب ، احتجزني راجنار بين ذراعيه .

لايزال هناك الكثير من الأشياء التي لم يتم حلها ، فلماذا أموت بهذه الطريقة ؟

لم أصدق درجة حرارة جسد راجنار البارد الذي كان موجودًا في يدي ، فرك راجنار خده في يدي .

هل سمح لي الحاكم أن يكون عمري لهذا الحد فقط ؟

“وأنا أيضًا . اشتقت لكِ كثيرًا ، دافني .”

اعتقدت أن الحاكم كان قاسيًا جدًا معي .

من الموت إلى الموت مسحوقة ؟

‘هذا كثير جدًا .’

“كيف نجوت ؟ ألم تمت ؟ هل كنت على قيد الحياة منذ البداية ؟”

عندما ظهرت بطلة الرواية الأصلية ، بدا و كأنها تؤكد مصيري مرة أخرى .

“الوضع خطير للغاية بحيث لا يمكن الحديث بجدية عنه ، لكن إن لم اتحدث سوف يزداد سوء الفهم .”

تطاير صوت الضحك مع دموعي في الهواء .

“لقد اشتقت لكِ .”

كان من المخيف و المثير للاشمئزاز أن موتي كان نقطة انطلاق بداية أحداث الرواية .

على الرغم من صوتي الحائر ، استمر راجنار في التحدث بجدية.

“راجنار ، كيف حالكَ ؟ هل لمتني بنفس الطريقة التي ألوم بها الحاكم ؟”

كانت هذه هي ابتسامة راجنار التي أعرفها .

غطيت وجهي بكلتا يديّ و أنفجرت من الضحك بأقصى ما أستطيع .

في اللحظة التي واجهت فيها اللون الجميل الذي كنت أحلم به انفجر إخلاصي مرة أخرى .

كان فمي يبتسم و لكن دموعي لم تتوقف .

‘لم أقصد الموت بهذه الطريقة .’

سأبدوا كشخص مجنون إن رآني أحد ، لكن هذا لا يهم .

كان بالتأكيد مختلفًا عما كان عليه عندما كان نارس .

بعد كل شيء استمر الزلزال و كنت قادرة على سماع زئير عال ، لذا فإن ضحكتي لن تصل للأشخاص في الأعلى .

صرخت بشدة أنني أعرف أحداث المستقبل و أنني لا أريد الموت .

كانت الدموع تنهمر من زوايا عيني و أنا أصرخ بشكل محبط .

ومع ذلك ، فأنت من آمنت بي حتى النهاية وأتيت لرؤيتي ، وأنت الآن أمامي.

“أنا لم استاء منكِ .”

كان الأمر غريبًا و شعرت أن وجهي كان يحترق .

في ذلك الوقت ، جاء صوت لا ينبغي علىّ سماعه أمامي بشكل مباشر .

شفتاه الناعمتان كانتا تتدفق على ساقي وسرعان ما مرت على كاحلي وضغطت برفق على مشط قدمي المكشوف بسبب السقطة . [الله يحرقك استحيت وانا مالي دخل]

اقترب الدفء و عندها شعرت بشيء ملفوف حول خصري .

اصبع ناعم يداعب زوايا عيني .

“أنا لم أقم بلومكِ ، دافني .”

تحركت يد راجنار الكبيرة ببطء و فركت زوايا عيني .

لم تكن هلوسة .

“دافني . القصة التي تعرفينها قد انتهت .”

في مرحلة ما ، بدأت الضوضاء من حولي تختفي .

صوته الممتزج بالارتباك لم يصلني تقريبًا .

عندما انهارت الأرض و سقطت ، كان قلبي ينبض بشدة و هذا يشير أننا مازلت على قيد الحياة.

 

“دافني .”

كما لو أن الصندوق السري الذي أغلقت عليه في قلبي تم فتحه ، كانت الكلمات التي قلتها بلا هوادة و كأن هناك سد قد انهار .


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

فتحت عيني ببطء على الصوت الجميل الذي كان يرن بوضوح في أذني .

صرخت بسرعة ، لكن الصوت المرتجف لم يكن كافيًا لمنحني الثقة.

كان أول ما لفت نظري هو الشعر الأزرق الفاتح الذي لم يكن منسجمًا مع الزنزانة الداكنة .

كان الشعر الذي تحول إلى اللون الأسود بشكل تدريجس يلمع و كأنه قد عاد إلى لونه الأصلي .

قبل أن أتمكن من مناداة اسمه كان شعره الأزرق يتحول إلى اللون الأسود .

لم أصدق درجة حرارة جسد راجنار البارد الذي كان موجودًا في يدي ، فرك راجنار خده في يدي .

كان الشعر الذي تحول إلى اللون الأسود بشكل تدريجس يلمع و كأنه قد عاد إلى لونه الأصلي .

لن أجرؤ حتى على المقارنة .

رمش عيناه الزرقاوتان و عندما رأيتهما لقد كانتا مصيوغتين باللون الذي كنت أتوق إليه وبالكاد نطقت بكلمة واحدة .

التقت عيناي مع العيون الأرجوانية المشرقة و الجميلة .

“ماذا ؟”

“لأنكِ أثمن من أى شخص آخر .”

“آه كيف حالك ..؟ كيف . هذه كذبة .ماهذا …؟”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); “……….”

نارس ، لا ، راجنار ، ابتسم بسكل مشرق و أنا لم استعد وعيي بعد بسبب هذا الموقف السخيف .

“إذا لم أخبركِ عندما تتاح لي الفرصة ، فلن تتاح لي هذه الفرصة الثمينة مرة أخرى .”

“لقد اشتقت لكِ .”

لأنه في هذه اللحظة ، لم نتمكن من الابتعاد عن بعضنا البعض .

“آه !”

تصلب تعبير راجنار قليلاً عندما سمع صوتي الباكي .

بعد تلكَ الكلمة القصيرة ، ظننت أن كل هذا مجرد حلم .

بعد كل شيء استمر الزلزال و كنت قادرة على سماع زئير عال ، لذا فإن ضحكتي لن تصل للأشخاص في الأعلى .

ربما هي رؤية أراها بعد أن مت ؟

“لن أترككِ أبدًا .”

أم أن الأمل الأخير قبل الموت كان يتبادر لذهني بشكل مؤلم ؟

تطاير صوت الضحك مع دموعي في الهواء .

لم أستطع السيطرة على العواطف المتسارعة .

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); “اشتقت لكَ ، راجنار .”

“أنا آسفة ، أنا آسفة ، راجنار .”

رمش عيناه الزرقاوتان و عندما رأيتهما لقد كانتا مصيوغتين باللون الذي كنت أتوق إليه وبالكاد نطقت بكلمة واحدة .

“دافني .”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); “……….”

صوته الممتزج بالارتباك لم يصلني تقريبًا .

في النهاية ، ربطت القصة الأصلية الإثنين ببعضهما البعض مثل القدر ، وهل كنت أحاول محو شخص من مستقبل الشخصية الرئيسية ؟

انفجرت المشاعر التي كانت تتراجع لفترة طويلة .

عندما انهارت الأرض و سقطت ، كان قلبي ينبض بشدة و هذا يشير أننا مازلت على قيد الحياة.

كان الأمر مختلفًا عما كنت عليه عندما مسحت دموعي سرًا أثناء التفكير فيه .

على الرغم من الحاجة المُلحة للهروب ، احتجزني راجنار بين ذراعيه .

سواء كان هذا حلمًا أو رؤية أو لعنة رهيبة كان علىّ أن أخبره .

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); مددت يدي بأمل لكن لم يصلني شيء .

“أنا آسفة لأنني قدتكَ لهناك . أنا آسفة لأنني تركت صديقي لأنني كنت خائفة من الموت . أنا آسفة لتشتيت ذكرياتنا و أخذ سعادتكَ بعيدًا .”

 

كانت الدموع التي تتدفق بلا توقف تنهمر على خدي .

ابتسم بإشراق وكأنه يريد أن تدوم هذه اللحظة السعيدة إلى الأبد.

كما لو أن الصندوق السري الذي أغلقت عليه في قلبي تم فتحه ، كانت الكلمات التي قلتها بلا هوادة و كأن هناك سد قد انهار .

بغض النظر عن كمية المجوهرات التي أحضرها أو أجمل زهرة في العالم ، لن يكون هناك أجمل من تلكَ العيون الأرجوانية البراقة .

“تظاهرت أنني بخير لأن الجميع قد يكون قلق ! لأنها كانت فرصة خلقها موتكَ ، أعتقدت أنه يجب أن أعيش حياة أفضل . لهذا السبب ثابرت !”

لا نعرف أين سقطنا ، لكن الظلام كان من حولنا و تكدست الصخور حولنا .

“………….”

على الرغم من الحاجة المُلحة للهروب ، احتجزني راجنار بين ذراعيه .

التقت عيناي مع العيون الأرجوانية المشرقة و الجميلة .

كانت الدموع التي تتدفق بلا توقف تنهمر على خدي .

قد تبدوا ضبابية بسبب الدموع في عيني ، ولكن لماذا تتألق بشكل جميل جدًا ؟

“دافني .”

بغض النظر عن كمية المجوهرات التي أحضرها أو أجمل زهرة في العالم ، لن يكون هناك أجمل من تلكَ العيون الأرجوانية البراقة .

كان الأمر غريبًا و شعرت أن وجهي كان يحترق .

لن أجرؤ حتى على المقارنة .

تحطمت فقط الصخور و سقطت معي.

في اللحظة التي واجهت فيها اللون الجميل الذي كنت أحلم به انفجر إخلاصي مرة أخرى .

“لقد اشتقت لكِ .”


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

“اشتقت لكَ ، راجنار .”

“ماذا ؟”

“وأنا أيضًا . اشتقت لكِ كثيرًا ، دافني .”

‘هل يمكنني تجاوز ذلك ؟’

لقد اخرجت الكلمات التي كنت أريد قولها .

كان بالتأكيد مختلفًا عما كان عليه عندما كان نارس .

ومع ذلك ، فإن وهم راجنار لم يختفِ .

التقت عيناي مع العيون الأرجوانية المشرقة و الجميلة .

غير قادرة على كبح الدموع المتدفقة ، اكتسحت خد راجنار بيدي .

“دافني ، إن ظهرت مرة أخرى سوف تقلقين عن متى ستموتين مرة أخرى . كنت أتسائل عما إن كان بإمكاني الظهور .”

“استطيع لمسكَ .”

‘هل يمكنني تجاوز ذلك ؟’

“بالطبع .”

عندما انهارت الأرض و سقطت ، كان قلبي ينبض بشدة و هذا يشير أننا مازلت على قيد الحياة.

“كيف هذا ؟”

في مرحلة ما ، بدأت الضوضاء من حولي تختفي .

لم أصدق درجة حرارة جسد راجنار البارد الذي كان موجودًا في يدي ، فرك راجنار خده في يدي .

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); فتحت عيني ببطء على الصوت الجميل الذي كان يرن بوضوح في أذني .

“هذا ليس حلمًا .”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); في نفس الوقت الذي سقطت فيه ، كنت أرى الصخور تتساقط من السقف .

“آه ، يا إلهي !”

كان الأمر غريبًا و شعرت أن وجهي كان يحترق .

حتى فترة قصيرة لم أستطع إلا أن أستاء من الحاكم الذي أوقعني في مثل هذه الأحداث .

“أنا تنين .”

قلوب الناس متقلبة و فجأة أصبحت أشكر الحاكم .

بسبب اللقلب الذي ظهر بعد فترة طويلة ضحك راجنار بنشوة أكثر من أى وقت مضى .

“كيف نجوت ؟ ألم تمت ؟ هل كنت على قيد الحياة منذ البداية ؟”

في النهاية ، ربطت القصة الأصلية الإثنين ببعضهما البعض مثل القدر ، وهل كنت أحاول محو شخص من مستقبل الشخصية الرئيسية ؟

تصلب تعبير راجنار قليلاً عندما سمع صوتي الباكي .

بسبب اللقلب الذي ظهر بعد فترة طويلة ضحك راجنار بنشوة أكثر من أى وقت مضى .

هل كان لدىّ الكثير من الأسئلة لدرجة أنه لم يستطع الإجابة ؟

في النهاية ، ربطت القصة الأصلية الإثنين ببعضهما البعض مثل القدر ، وهل كنت أحاول محو شخص من مستقبل الشخصية الرئيسية ؟

“إنها قصة طويلة ، على أقل تقدير .”

“…………”

تحركت يد راجنار الكبيرة ببطء و فركت زوايا عيني .

حتى بعد صوتي المحرج ، لم يتركني راجنار .

اصبع ناعم يداعب زوايا عيني .

كان الشعر الذي تحول إلى اللون الأسود بشكل تدريجس يلمع و كأنه قد عاد إلى لونه الأصلي .

أصبحت عيوني الساخنة باردة

“من الآن فصاعدًا ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتكِ حتى تتمكني من الهروب من الموت.”

“إذا لم أخبركِ عندما تتاح لي الفرصة ، فلن تتاح لي هذه الفرصة الثمينة مرة أخرى .”

أجلسني راغنار على الصخرة الكبير خلفي.

قام راجنار بإرجاع شعري الفوضوي خلف أذني و جذبني بين ذراعيه .

كما قال راجنار ، لقد كان الوضع المحيط بنا رهيبًا .

“الوضع خطير للغاية بحيث لا يمكن الحديث بجدية عنه ، لكن إن لم اتحدث سوف يزداد سوء الفهم .”

نزلت شفتىّ راجنار للأسفل .

كما قال راجنار ، لقد كان الوضع المحيط بنا رهيبًا .

بدا لي الظلام عندما اغمضت عيني أن هذا المستقبل غير موجود ، لكن عندما أفتح عيني سيكون واقعًا .

لا نعرف أين سقطنا ، لكن الظلام كان من حولنا و تكدست الصخور حولنا .

بعد تلكَ الكلمة القصيرة ، ظننت أن كل هذا مجرد حلم .

على الرغم من الحاجة المُلحة للهروب ، احتجزني راجنار بين ذراعيه .

‘هذا ليس حلمًا .’

وفجأة دُفِنت في صدره .

أجلسني راغنار على الصخرة الكبير خلفي.

“أنا تنين .”

‘هذا كثير جدًا .’

كان صوتًا هادئًا للغاية ، وكأنه يسأل عما إن كنت قد أكلت .(قصدها صوته هادي اوي مش مناسب للموضوع.)

“لأنكِ أثمن من أى شخص آخر .”

“أغمي عليّ في سجن التنين ، وعندما استيقظت التقيت بالمالك. أخرجني من السجن وأخبرني ما هو عِرقي.”

لقد حصلت الآن على أحد أفراد أسرتي بين ذراعىّ ، لكن كان علىّ العيش في قلق لأنني لا أعرف متى سأموت مرة أخرى .


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

كنت أصرخ داخل رأسي بارتباك ، غير قادرة على استيعاب المعلومات المفاجئة .

لقد اخرجت الكلمات التي كنت أريد قولها .

“لم أكن خائفًا من الذهاب لسجن التنين ، لم أكن أخشى الموت أيضًا .”

“لأنه لا يوجد ما يخيفني أكثر من ألمكِ وحزنكِ .”

“راجنار ….”

ابتسم بإشراق وكأنه يريد أن تدوم هذه اللحظة السعيدة إلى الأبد.

“لأنه لا يوجد ما يخيفني أكثر من ألمكِ وحزنكِ .”

على الرغم من أنني كنت أرتدى بنطالاً إلا أنني اتوهم أن هذا المكان كان حارًا بطريقة ما .

هل يعقل أنني حصلت على حياة جديدة لأنه لم يكن خائفًا من الموت ؟

بسبب اللقلب الذي ظهر بعد فترة طويلة ضحك راجنار بنشوة أكثر من أى وقت مضى .

ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه راجنار .

كانت الدموع تنهمر من زوايا عيني و أنا أصرخ بشكل محبط .

كان بالتأكيد مختلفًا عما كان عليه عندما كان نارس .

كان من المخيف و المثير للاشمئزاز أن موتي كان نقطة انطلاق بداية أحداث الرواية .

كانت هذه هي ابتسامة راجنار التي أعرفها .

بسبب اللقلب الذي ظهر بعد فترة طويلة ضحك راجنار بنشوة أكثر من أى وقت مضى .

‘ثم في النهاية … لم يكن أمام راجنار و ماريا خيار سوى الالتقاء في النهاية .’

قبل أن أتمكن من مناداة اسمه كان شعره الأزرق يتحول إلى اللون الأسود .

في النهاية ، ربطت القصة الأصلية الإثنين ببعضهما البعض مثل القدر ، وهل كنت أحاول محو شخص من مستقبل الشخصية الرئيسية ؟

كما قال راجنار ، لقد كان الوضع المحيط بنا رهيبًا .

كنت متحمسة للغاية بسبب عودة راجنار ، لكن قلبي كان ينبض بقلق شديد دون أن يكون لدىّ وقت للشعور بالبهجة .

بسبب اللقلب الذي ظهر بعد فترة طويلة ضحك راجنار بنشوة أكثر من أى وقت مضى .

‘إنه لأمر محزن أنني لا أستطيع أن أكون سعيدا بكل قلبي .’

“دافني ، إن ظهرت مرة أخرى سوف تقلقين عن متى ستموتين مرة أخرى . كنت أتسائل عما إن كان بإمكاني الظهور .”

لقد حصلت الآن على أحد أفراد أسرتي بين ذراعىّ ، لكن كان علىّ العيش في قلق لأنني لا أعرف متى سأموت مرة أخرى .

ابتسم بإشراق وكأنه يريد أن تدوم هذه اللحظة السعيدة إلى الأبد.

‘هل يمكنني تجاوز ذلك ؟’

غير قادرة على كبح الدموع المتدفقة ، اكتسحت خد راجنار بيدي .

لقد فشلت مرة بالفعل و دفعت راجنار لحافة الهاوية ، لكن …

على الرغم من صوتي الحائر ، استمر راجنار في التحدث بجدية.

ارتجفت عيناي بشدة مع تصاعد القلق والخوف.

هل سمح لي الحاكم أن يكون عمري لهذا الحد فقط ؟

بعد فترة ، كنت عاجزة عن الكلام ، وعانقني راجنار.

“إنها قصة طويلة ، على أقل تقدير .”

“راجنار ؟”

قلوب الناس متقلبة و فجأة أصبحت أشكر الحاكم .

حتى بعد صوتي المحرج ، لم يتركني راجنار .

اصبع ناعم يداعب زوايا عيني .

“بعد الاستماع إلى قصتكِ ، فكرت فيما يمكنني فعله من أجلكِ.”

كانت الدموع تنهمر من زوايا عيني و أنا أصرخ بشكل محبط .

أجلسني راغنار على الصخرة الكبير خلفي.

بدا لي الظلام عندما اغمضت عيني أن هذا المستقبل غير موجود ، لكن عندما أفتح عيني سيكون واقعًا .

جلس راغنار على ركبتيه أمامي ونظر إليّ.

لا يمكننا تجنب النظر إلى عيون بعضنا البعض .

“را ، راجنار.”

“أنا لم استاء منكِ .”

على الرغم من صوتي الحائر ، استمر راجنار في التحدث بجدية.

ها قد عدنا من جديد ، وراجنار اتحول لشخص مشافش ريحة الرباية

“دافني ، إن ظهرت مرة أخرى سوف تقلقين عن متى ستموتين مرة أخرى . كنت أتسائل عما إن كان بإمكاني الظهور .”

“آه كيف حالك ..؟ كيف . هذه كذبة .ماهذا …؟”

“ليس كذلك !”

في النهاية ، ربطت القصة الأصلية الإثنين ببعضهما البعض مثل القدر ، وهل كنت أحاول محو شخص من مستقبل الشخصية الرئيسية ؟

صرخت بسرعة ، لكن الصوت المرتجف لم يكن كافيًا لمنحني الثقة.

تحطمت فقط الصخور و سقطت معي.

ومع ذلك ، ضحك راجنار.

رفع راجنار ساقي اليمنى قليلاً وقبلها برفق .

ابتسم بإشراق وكأنه يريد أن تدوم هذه اللحظة السعيدة إلى الأبد.

“راجنار ؟”

“بعد الكثير من التفكير ، توصلت لنتيجة واحدة . أريد أن أكون بجانبكِ .”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); فتحت عيني ببطء على الصوت الجميل الذي كان يرن بوضوح في أذني .


(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

“……….”

“استطيع لمسكَ .”

“حتى لو كنتِ لا تريدين رؤيتي ،حتى لو كنتِ تعتقدين أن هذا أمر فظيع ، حتى لو كنتي تكرهينني . حتى لو كنتِ تبكين و تتوسلين لي أن أرحل .”

“الوضع خطير للغاية بحيث لا يمكن الحديث بجدية عنه ، لكن إن لم اتحدث سوف يزداد سوء الفهم .”

“رارا ….”
[عدنا]

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); أخيرًا أغمضت عيني خوفًا من الألم القادم .

بسبب اللقلب الذي ظهر بعد فترة طويلة ضحك راجنار بنشوة أكثر من أى وقت مضى .

أصبحت عيوني الساخنة باردة

“لن أترككِ أبدًا .”

اقترب الدفء و عندها شعرت بشيء ملفوف حول خصري .

كانت عيناه حلوة بما يكفي لتجعلني أنسى أن هذا المكان كان زنزانة .

لا يمكننا تجنب النظر إلى عيون بعضنا البعض .

“لأنكِ أثمن من أى شخص آخر .”

كان الأمر مختلفًا عما كنت عليه عندما مسحت دموعي سرًا أثناء التفكير فيه .

“…………”

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); مددت يدي بأمل لكن لم يصلني شيء .

ذّكرتني كلمات راجنار بما قاله عند سجن التنين .

ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه راجنار .

صرخت بشدة أنني أعرف أحداث المستقبل و أنني لا أريد الموت .

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}); مددت يدي بأمل لكن لم يصلني شيء .

لقد سجنت نفسكَ من أجلى على الرغم من أن كل هذا كان هراء .

‘هل يمكنني تجاوز ذلك ؟’

ومع ذلك ، فأنت من آمنت بي حتى النهاية وأتيت لرؤيتي ، وأنت الآن أمامي.

“ماذا ؟”

‘هذا ليس حلمًا .’

على الرغم من صوتي الحائر ، استمر راجنار في التحدث بجدية.

رفع راجنار ساقي اليمنى قليلاً وقبلها برفق .

ومع ذلك ، فإن وهم راجنار لم يختفِ .

على الرغم من أنني كنت أرتدى بنطالاً إلا أنني اتوهم أن هذا المكان كان حارًا بطريقة ما .

“لأنكِ أثمن من أى شخص آخر .”

نزلت شفتىّ راجنار للأسفل .

هل سيمكنهم العثور على جسدي ؟

شفتاه الناعمتان كانتا تتدفق على ساقي وسرعان ما مرت على كاحلي وضغطت برفق على مشط قدمي المكشوف بسبب السقطة .
[الله يحرقك استحيت وانا مالي دخل]

“وأنا أيضًا . اشتقت لكِ كثيرًا ، دافني .”

كان الأمر غريبًا و شعرت أن وجهي كان يحترق .

–يتبع …

نظر لي راجنار و هو يقبل مؤخرة قدمي وشفتاه ترتجفان وهو يقبل بشرتي المكشوفة .
[أنا عاوزة راجنار البيبي البريء لو سمتحتم .]

–يتبع …

“دافني . القصة التي تعرفينها قد انتهت .”

كما لو أن الصندوق السري الذي أغلقت عليه في قلبي تم فتحه ، كانت الكلمات التي قلتها بلا هوادة و كأن هناك سد قد انهار .

بسبب الكلمات المفاجئة ، تقابلت عيني مع عيون راجنار و نسيت الخجل .

لم أصدق درجة حرارة جسد راجنار البارد الذي كان موجودًا في يدي ، فرك راجنار خده في يدي .

لا يمكننا تجنب النظر إلى عيون بعضنا البعض .

“دافني . القصة التي تعرفينها قد انتهت .”

لأنه في هذه اللحظة ، لم نتمكن من الابتعاد عن بعضنا البعض .

تطاير صوت الضحك مع دموعي في الهواء .

“من الآن فصاعدًا ، سأفعل كل ما بوسعي لحمايتكِ حتى تتمكني من الهروب من الموت.”

عندما انهارت الأرض و سقطت ، كان قلبي ينبض بشدة و هذا يشير أننا مازلت على قيد الحياة.

“راجنار ….”

“رارا ….” [عدنا]

بسماع صوتي المرتجف ، ابتسم راجنار بشكل مشرق أكثر كما لو كان مرتاحًا .

“آه كيف حالك ..؟ كيف . هذه كذبة .ماهذا …؟”

“فهل يمكنكِ أن تكوني رفيقتي ؟”

هل سيمكنهم العثور على جسدي ؟

–يتبع …

“هذا ليس حلمًا .”

ها قد عدنا من جديد ، وراجنار اتحول لشخص مشافش ريحة الرباية ?

“كيف نجوت ؟ ألم تمت ؟ هل كنت على قيد الحياة منذ البداية ؟”

 

غطيت وجهي بكلتا يديّ و أنفجرت من الضحك بأقصى ما أستطيع .

“راجنار ….”

“آه !”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط