نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 78

الفصل 77

الفصل 77

اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .

“ماذا ؟”

أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .

“بالطبع سوف أبيعكِ . هل سوف تباع هذه الفتاة الجميلة بسعر مرتفع ؟ سأبيعها بسعر مرتفع في المزاد الذي سوف يقام في غضون أسبوع .”

“سمعت أن أحد أصدقاء فلور يزورها ، لقد كان هذا صحيحاً .”

“أود أن أسمع ما الذي تتحدث عنه ؟”

لا أعرف من أين وماهي المعلومات التي حصل عليها بشكل خاطئ لكنه بدأ في تأنيبي و هو يرشدني .

“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”

“هذا مكان خطير بالنسبة لطفلة مثلكِ ، لا يُمكنكِ شراء فلور ببعض البنسات .”

“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”

متجاهلة كلام الرجل المزعج ابتسمت لأنه يقوم بإرشادي .

“بالطبع سوف أبيعكِ . هل سوف تباع هذه الفتاة الجميلة بسعر مرتفع ؟ سأبيعها بسعر مرتفع في المزاد الذي سوف يقام في غضون أسبوع .”

وكلما اقتربنا أكثر كلما سمعت صوت بكاء أحدهم .

‘إنهم أكثر تراخياً مما كنت أعتقد .’

سرعان ما أكتشفت أن هذا الشخص كان فلور .

بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .

“صديقتكِ تبكي لذا أرجوكِ طمأنيها . سأترككم بمفردكم لبعض الوقت .”

“لا بأس بأخذ فلور فقط ، سأكون على ما يرام . كح كح .”

غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .

“من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”

“لماذا تبكين ؟”

وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .

نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .

“…سجن ؟”

كانت الدموع تنهمر من عينها أخذت منديلاً و مسحت من على وجهها الدموع .

“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”

“هيك ، هيك .”

“لا ، هناك مكان من المفترض أن أقابل فيه إخوتي .”

حاولت مسح الدموع لكنها بدأت في البكاء مرة أخرى و شعرت بالإرتباك .

“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”

“لماذاا تبكين ؟”

‘هناكَ شخص يُحاول خطفي .’

رد رجل ذو شعر بني التقيت به لأول مرة على الإطلاق على سؤالي .

“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”

“قُلتِ أنكِ تريدين أخذ فلور صحيح ؟ إن كان الأمر كذلك , خذيها الآن !”

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

صرخ الرجل بشدة .

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

نظرت إلى الرجل و سألته .

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

“من أنتَ ؟”

عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .

“إسمي كاسياس أنا أعرف فلور .”

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

“كاسياس ؟”

“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”

نظرت إليه برفق .

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

نظرت إلى الرجل و سألته .

بمجرد أن فكرت في الأمر أطلق سعالاً قوياً .

“هل أتيتِ إلى هنا وأنتِ تعلمين بما سيحدث ؟”

“أوه ، يا إلهي .”

عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .

بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .

تبعني كيكي برفق .

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

“أوه ، أنتِ مستيقظة .”

حدق كاسياس في وجهي بدون أن ينطق بأى كلمة ، ثم جثا على ركبتيه و ضرب رأسه في الأرض بقوة .

عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .

“من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”

“همم ؟”

تأوهت فلور بالبكاء و لم تقل شيئاً و توسل إلىّ كاسياس لآخذها بعيداً .

بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .

“أود أن أسمع ما الذي تتحدث عنه ؟”

أرادت فلور البقاء من أجل كاسياس .

وبعد ذلك ، ألا يجب أن أعرف ما هو هذا الوضع ؟

عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .

في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .

“لماذا ؟”

“ماذا يجري ؟”

“سمعت أن أحد أصدقاء فلور يزورها ، لقد كان هذا صحيحاً .”

نظرت إلى الوراء و في تلكَ اللحظة ضربني شيء بقوة على رأسي و فقدت الوعي .

إذا كان يستهدفني ، أعتقد أنني أفضل إستخدام الطريق المعاكس .

***

“هناكَ شيء أحتاج التأكد منه قبل الخروج .”

كان رأسي يتألم بشكل رهيب .

مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .

عبست من الألم و الخفقان و فتحت عيني .

كان لدى فلور أكثر الأصوات بهجة الآن .

‘لقد ضربني شخص غبي على رأسي .’

“لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”

عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .

هل تهاجم فجأة بعد أخذ المال ؟

“…سجن ؟”

“لماذاا تبكين ؟”

“أوه ، أنتِ مستيقظة .”

نظرت إليه برفق .

عندما فتحت عيني ، تحدث إلىّ الرجل الذي قام بإرشادي بوجه ملتوي .

في الرواية الأصلية ، ذُكر أن تجارة الرقيق الغير مشروعة كانت تتم لفترة طويلة .

“أنتِ طفلة شجاعة . لقد قلت أنه مكان خطير بالنسبة لطفلة صغيرة لتأتي له ، صحيح ؟ قدم لكِ العم نصيحة وكان عليكِ الهرب على الفور .”

بوجه فخور ألقى إيميل كيس النقود للموظف الذي يقف خلفه و قال أنه قام بعمل جيد .

“ماذا سوف تفعل ؟”

اليوم هو اليوم الأخير ، لذا قمت بزيارتها في وقت متأخر عن قصد .

هل تهاجم فجأة بعد أخذ المال ؟

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

عبس تعبيري و تراجعت متظاهرة بالخوف .

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .

“من فضلكِ ! خذي فلور قبل نهاية اليوم !”

“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”

لا أعرف من أين وماهي المعلومات التي حصل عليها بشكل خاطئ لكنه بدأ في تأنيبي و هو يرشدني .

جاء الجواب من خلف الرجل .

“هناكَ شيء أحتاج التأكد منه قبل الخروج .”

اقترب مني رجل كبير ذو شعر أسود و مد يده بداخل القفص و أمسكَ بذقني .

“كاسياس ؟”

“لا يهم . فتاة صغيرة جميلة تخرج وتدخل بمفردها إلى هذا المكان الخطير ، كيف يُمكنني أن أفوت مثل هذا المنتج الرائع ؟”

لقد كان خارج السجن لذا لن أتمكن من الوصول له .

‘هل أنا سلعة الآن ؟’

“لماذا بحق الجحيم تفعلين مثل هذا الشيء المتهور ! ألا تعرفين مدى خطورتهم و قسوتهم !”

“لقد سمعت أن هناكَ أطفال يأتون للعب و شراء الأزهار لكنني لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الصغر . أوه ، أنا إيميل … صاحب هذا المكان .”

ابتسم ايميل على نطاق واسع و أزال يده مع على ذقني .

“إنتظرو دقيقة .”

“بمجرد النظر في الأمر يبدو أن صديقتها ليس لديها 100 ألف قطعة ذهبية ،لا أعرف من هما والداكِ لكن أعتقد أنكِ لن تريهم بعد الآن .”

“هل لديكِ جرعات كهذه ؟”

“ماذا ستفعل بي ؟”

“في الواقع ، اعتقدت أن الأمر سيكون على هذا النحو . لم أتوقع ضربة على الرأس .”

“بالطبع سوف أبيعكِ . هل سوف تباع هذه الفتاة الجميلة بسعر مرتفع ؟ سأبيعها بسعر مرتفع في المزاد الذي سوف يقام في غضون أسبوع .”

“لأنني أخبرته أن يختبئ لبعض الوقت .”

بوجه فخور ألقى إيميل كيس النقود للموظف الذي يقف خلفه و قال أنه قام بعمل جيد .

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

غادر إيميل و موظفه بإبتسامة مطلقاً ضحكة مدمرة .

“اكتشف الرئيس الأمر ، أنكِ تستمرين في الدخول و الخروج من هنا .”

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

“أنتِ طفلة شجاعة . لقد قلت أنه مكان خطير بالنسبة لطفلة صغيرة لتأتي له ، صحيح ؟ قدم لكِ العم نصيحة وكان عليكِ الهرب على الفور .”

عندما أدرت رأسي إلى الصوت المألوف الذي سمعته من الخلف اقتربت مني فلور التي كانت عيونها حمراء بلا هوادة .

بينما كان يتم إنتاج مثل هذا الجو الدافئ ، رفع كاسياس يده بهدوء لأنه كان محرجاً من التدخل .

و خلفها بدا كاسياس في حالة سيئة حيث أُصيب بعدة طلقات .

كلاهما فتح عيناه على مصراعيهما في نفس الوقت و نظرا لي .

“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”

ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .

“هيك ، أنا آسفة . بسببي . فقط لو أعطيتكِ الإذن من قبل .”

‘هل أنا سلعة الآن ؟’

يبدو أنهم يعتقدون أنني غاضبة لأنني أحدق فيهم بدون أن أنبس ببنت شفة .

في الرواية الأصلية ، ذُكر أن تجارة الرقيق الغير مشروعة كانت تتم لفترة طويلة .

واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .

غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .

نظرت إلى الإثنين و غطيت فم فلور بيدي .

فقط أخرجت رقبتي ، لم يكن هناكَ سوى السجون ، لم يكن هناكَ أحد يراقب .

“همم ؟”

“لدىّ الكثير من المال .”

فجأة نظرت إلىّ فلور الذي كان فمها مغطى و أصبح كاسياس هادئاً أيضاً .

لكن مع هذه الجرعة التي صنعها لينوكس ، الأمر مختلف .

“لا أعرف لماذا تعتذران عندما يكون هناكَ شخص مخطئ بالفعل .”

نظرت إلى الرجل و سألته .

“لو وافقت منذ البداية لما حدثَ ذلك .”

عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .

ضربت فلور الأرض بصوت مليء بالذنب .

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

“أنا متأكدة أن إيميل يمكن أن يختطف الناس العاديين و يبيعهم مثل العبيد !”

“سأحضر طبيباً لكاسياس . لا أعرف ما نوع المرض الذي لديكَ لكنني سأدخر بقدر ما أستطيع و أسمح لكَ بالعلاج .”

سمعت صوت فلور مليئاً بالغضب ، نظرت حولي .

غادر إيميل و موظفه بإبتسامة مطلقاً ضحكة مدمرة .

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

“أنا متأكدة أن إيميل يمكن أن يختطف الناس العاديين و يبيعهم مثل العبيد !”

“إنتظرو دقيقة .”

“لكن ….”

تركت فلور مع كاسياس و ذهبت لتفقد بوابات السجن .

عندما فتحت عيني استطعت أن أرى أن المكان قد تغير .

فقط أخرجت رقبتي ، لم يكن هناكَ سوى السجون ، لم يكن هناكَ أحد يراقب .

“ماذا يجري ؟”

‘إنهم أكثر تراخياً مما كنت أعتقد .’

“إنتظرو دقيقة .”

“ولكن ما الوقت الآن ؟”

سيكون من الأفضل لو تم تدميره تماماً .

“لابد أنها العاشرة ليلاً أو بعدها بقليل .”

“ماذا سوف تفعل ؟”

“هل أنتِ متأكدة ؟”

لقد استمعت إلى نصيحة نارس في ذلكَ اليوم و فكرت في الأمر أكثر بقليل .

“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”

نظرت فلور إلىّ وهي في وضع غير مريح و ركبتيها مثنيتين .

مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .

إذا كان يستهدفني ، أعتقد أنني أفضل إستخدام الطريق المعاكس .

“ماذا ؟ لايزال الوقت مبكراً في ذلكَ الوقت .”

“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .

“ماذا ؟”

“أوه ، كيف فعلتِ ذلك ؟”

كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .

مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .

رمش الإثنان عينيهما بهدوء ، ولم يفهما ماذا كنت أقول .

“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”

“كيكي . هل يُمكنكَ الخروج ؟”

لكن مع هذه الجرعة التي صنعها لينوكس ، الأمر مختلف .

بدأت حقيبتي التي سقطت على الأرض تتحرك .

“أنتِ طفلة شجاعة . لقد قلت أنه مكان خطير بالنسبة لطفلة صغيرة لتأتي له ، صحيح ؟ قدم لكِ العم نصيحة وكان عليكِ الهرب على الفور .”

“ثـ-ثعلب ؟”

“لأنني أخبرته أن يختبئ لبعض الوقت .”

كان كاسياس الذي رأى كيكي للمرة الأولى متردداً و تحدث بصوت مذهول .

“لماذا الثعلب في الحقيبة ؟”

“…سجن ؟”

“لأنني أخبرته أن يختبئ لبعض الوقت .”

ابتسم ايميل على نطاق واسع و أزال يده مع على ذقني .

أمسكَ كيكي بالحزام وركض نحوي ووضع الحقيبة على الأرض و جلس برفق في حضني .

“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

“أوه ، أنتِ مستيقظة .”

سرعان ما ملأ السجن صوت طقطقة ، ورأى الإثنان المشهد الهادئ و توقفت الدموع .

إن كان الأمر كذلك ألن يتم حل الأمر إن أخذتهما معاً ؟

“في الواقع ، اعتقدت أن الأمر سيكون على هذا النحو . لم أتوقع ضربة على الرأس .”

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

“واه ، ما الذي تتحدثين عنه ؟”

نظرت إليه برفق .

رداً على سؤال فلور قمت بالتربيت على شعر كيكي .

لقد استمعت إلى نصيحة نارس في ذلكَ اليوم و فكرت في الأمر أكثر بقليل .

“كاسياس ؟”

لماذا يلاحقني المشبوهين ؟

“همم ؟”

وأنا قادرة على إيجاد الإجابة بسرعة .

“حسناً ، حقاً ؟”

‘هناكَ شخص يُحاول خطفي .’

“هيك ، هيك .”

في الرواية الأصلية ، ذُكر أن تجارة الرقيق الغير مشروعة كانت تتم لفترة طويلة .

كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .

‘لم أكن أعرف أن الكولوسيوم يفعل ذلكَ أيضاً .’

أخرجت دبوساً رفيعاً من حقيبتي ووضعه في ثقب المفتاح من الخارج .

إذا كان يستهدفني ، أعتقد أنني أفضل إستخدام الطريق المعاكس .

أمسكَ كيكي بالحزام وركض نحوي ووضع الحقيبة على الأرض و جلس برفق في حضني .

أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .

“هذا صحيح . لأنه تم استبدال الحارس للتو .. الساعة العاشرة هو وقت الإستبدال .”

“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .

“أريد أن آخذ كلاكما .”

لم تعجب أمي خططي لكنها في النهاية سمحت لي بالخروج في وقت متأخر .

أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .

“ظل شخص ما يلاحقني . فقط في حالة حدوث شيء كهذا اليوم فعلت هذا .”

هل تهاجم فجأة بعد أخذ المال ؟

“هل أتيتِ إلى هنا وأنتِ تعلمين بما سيحدث ؟”

‘هل أنا سلعة الآن ؟’

سألت فلور بصوت مرتجف قائلة أنها لا تصدق .

“أنا آسف ، لقد أردت أن أوقفهم لكن كان هذا مستحيلاً .”

“لماذا بحق الجحيم تفعلين مثل هذا الشيء المتهور ! ألا تعرفين مدى خطورتهم و قسوتهم !”

نظرت إلى الوراء و في تلكَ اللحظة ضربني شيء بقوة على رأسي و فقدت الوعي .

ابتسمت على نطاق واسع لفلور التي كانت غاضبة جداً .

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

“لكن فلور لم تخبرني بالسبب ….”

“إن كانوا سيرسلونني حقاً إلى تجارة الرقيق ، فلن يُلحقوا أى أذى بجسدي . لا تقلقي كثيراً سأكون حريصة على عدم التعرض للأذى .

“لكن ….”

واصل كاسياس و فلور الإعتذار قائلان أنهما آسفان لي .

“ماذا أفعل عندما لا أعرف كيف أصل لكِ بإستثناء الإطاحة بالكولوسيوم ؟”

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

انفجر كاسياس من الضحك .

بمجرد أن رأيته عرفت الأمر .

“رائعة .”

“من أنتَ ؟”

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

“ماذا ستفعل بي ؟”

“بصراحة ، أنا لا أخاف من هذا الوضع . بدلاً من ذلكَ ، أنا متحمسة قليلاً . سمعت أن تجارة الرقيق غير المشروعة هي جناية خطيرة و العقاب مخيف .”

“بمجرد النظر في الأمر يبدو أن صديقتها ليس لديها 100 ألف قطعة ذهبية ،لا أعرف من هما والداكِ لكن أعتقد أنكِ لن تريهم بعد الآن .”

سيكون من الأفضل لو تم تدميره تماماً .

“أنتِ – أنتِ بخير ؟”

“إنه صعب فقط بشيء واحد .”

انفجر كاسياس من الضحك .

ابتلعت الندم و نظرت لكليهما .

بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .

“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

***

“في الواقع ، اعتقدت أن الأمر سيكون على هذا النحو . لم أتوقع ضربة على الرأس .”

بعد سماع تلكَ القصص تنهدت .

ابتسم في إعجاب بسبب هذا الوضع الذي تم التخطيط له .

‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’

وأنا قادرة على إيجاد الإجابة بسرعة .

بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .

لم تعجب أمي خططي لكنها في النهاية سمحت لي بالخروج في وقت متأخر .

“هناكَ شيء أحتاج التأكد منه قبل الخروج .”

إذا كان يستهدفني ، أعتقد أنني أفضل إستخدام الطريق المعاكس .

كلاهما فتح عيناه على مصراعيهما في نفس الوقت و نظرا لي .

لكن مع هذه الجرعة التي صنعها لينوكس ، الأمر مختلف .

لقد نقلت رأيي بالتأكيد لشخصين لهما نفس التعبيرات .

“…سجن ؟”

“أريد أن آخذ كلاكما .”

“وما علاقة هذا بوجودي هنا ؟”

“هاه هاه ؟”

بينما كان يتم إنتاج مثل هذا الجو الدافئ ، رفع كاسياس يده بهدوء لأنه كان محرجاً من التدخل .

فتحت فلور و كاسيس فمه أيضاً وبدو مثل الحمقى دون متابعة موضوع المحادثة .

“هاه هاه ؟”

أغلقت أفواههم و كل مجدداً .

“هاه هاه ؟”

“لن أقولها مرتين . لقد قلت سآخذ فلور و كاسياس .”

رمش الإثنان عينيهما بهدوء ، ولم يفهما ماذا كنت أقول .

“لماذا ؟”

عندما أدرت رأسي إلى الصوت المألوف الذي سمعته من الخلف اقتربت مني فلور التي كانت عيونها حمراء بلا هوادة .

“لا بأس بأخذ فلور فقط ، سأكون على ما يرام . كح كح .”

أخذت تفاحة من حقيبتي و أعطيتها لكيكي .

هززت رأسي عندما رأيت كاسياس يسعل .

جاء الجواب من خلف الرجل .

“لأنني أريد أن آخذكما ، هذا كل شيء .”

كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .

أرادت فلور البقاء من أجل كاسياس .

“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”

إن كان الأمر كذلك ألن يتم حل الأمر إن أخذتهما معاً ؟

ابتلعت الندم و نظرت لكليهما .

بدى الإثنان غير قادرين على مواكبة إقتراحي المفاجئ .

مع ذلكَ ، نظرت إلى الباب و نهضت من مقعدي .

“سأحضر طبيباً لكاسياس . لا أعرف ما نوع المرض الذي لديكَ لكنني سأدخر بقدر ما أستطيع و أسمح لكَ بالعلاج .”

كان رأسي يتألم بشكل رهيب .

“حسناً ، حقاً ؟”

***

كان لدى فلور أكثر الأصوات بهجة الآن .

بالنظر إلى فلور التي كانت تحدق بي ، فيبدو أنها لن تجيب إن سالت أكثر من ذلك .

“حسناً ، لا يُمكنني فعل شيء . أنا آسف سيكلف هذا الكثير .

“لماذا تبكين ؟”

“لدىّ الكثير من المال .”

تم وضع سريرين داخل السجن البارد و باب الخروج مغلق حيثُ لا يُمكن فتحه إلا من الخارج .

فاجئت كلماتي الحازمة كاسياس لكن عيون فلور كانت متلألئة بالفعل .

سرعان ما أكتشفت أن هذا الشخص كان فلور .

“طالما يُمكننا الخروج معاً سأتبعكِ بسرور ! لن أنسى لكِ هذا الفضل .”

“كاسياس ؟”

“أخيراً ، لقد سمحتِ لي . إسمي دافني ، تذكري هذا .”

نظرت إلى الرجل و سألته .

بينما كان يتم إنتاج مثل هذا الجو الدافئ ، رفع كاسياس يده بهدوء لأنه كان محرجاً من التدخل .

في اللحظة التي كان سيفتح فيها كاسياس فمه ليجيب على سؤال أشار للخلف .

“ولكن هل علينا فقط الإنتظار هنا ، دافني ؟”

“ولكن هل علينا فقط الإنتظار هنا ، دافني ؟”

“لا ، هناك مكان من المفترض أن أقابل فيه إخوتي .”

لقد استمعت إلى نصيحة نارس في ذلكَ اليوم و فكرت في الأمر أكثر بقليل .

نهضت من مقعدي لأنه كان يبدو أن الموعد قد اقترب .

“هل أتيتِ إلى هنا وأنتِ تعلمين بما سيحدث ؟”

تبعني كيكي برفق .

كان من المفترض أن أقابل إخوتي الساعة الحادية عشرة ليلاً .

“هاي ، هل يُمكنكِ فتحه ؟ لقد سمعت أنه مغلق بواسطة السحر .”

غادر إيميل و موظفه بإبتسامة مطلقاً ضحكة مدمرة .

أخرجت دبوساً رفيعاً من حقيبتي ووضعه في ثقب المفتاح من الخارج .

حدق كاسياس في وجهي بدون أن ينطق بأى كلمة ، ثم جثا على ركبتيه و ضرب رأسه في الأرض بقوة .

“ماذا تفعلين ؟ لا يُمكنكِ فتح الباب لأنه تحت تأثير السحر .”

“لدىّ بعض الوقت لإصطحابكما . هل يُمكنكِ إخباري بالقصة ؟”

إذا كان دبوساً عادياً فلن يكون من السهل فتحه بهذه الطريقة فقط .

أمي ، بصفتها تاجرة ،كانت تكره تجارة الرقيق غير المشروعة و كانت لدىّ نفس أفكار أمي .

لكن مع هذه الجرعة التي صنعها لينوكس ، الأمر مختلف .

“ثـ-ثعلب ؟”

أخرجت زجاجة صغيرة من حقيبتي و سكبتها على القفل .

أول موظف رأيته نظر و ابتسم لي .

بعد ذلك ، أثناء تحريك الدبوس ، سمعت قعقعة وبعض الأصوات الصغيرة ، تليها طقطقة وفتح الباب.

كان من الواضح أن الإهتمام به هو سبب رغبة فلور في البقاء .

وقع القفل المفتوح على الأرض بصوت عال .

فقط أخرجت رقبتي ، لم يكن هناكَ سوى السجون ، لم يكن هناكَ أحد يراقب .

ومع ذلكَ ، لم يأتي أحد للتحقق مما يجري .

تبعني كيكي برفق .

“أوه ، كيف فعلتِ ذلك ؟”

غادر الرجل كما لو أنه يقوم بمعروف .

“سكبت جرعة تبطل مفعول السحر لفترة .”

إن كان الأمر كذلك ألن يتم حل الأمر إن أخذتهما معاً ؟

“هل لديكِ جرعات كهذه ؟”

“بمجرد النظر في الأمر يبدو أن صديقتها ليس لديها 100 ألف قطعة ذهبية ،لا أعرف من هما والداكِ لكن أعتقد أنكِ لن تريهم بعد الآن .”

“أوبا هو الذي يصنعها حتى لو لم يستخدمها .”

‘لم يكن من السهل أن تتخطى مرتبة الـ ACE .’

لحسن الحظ ، فتحت الباب بصمت و أمسكت كيكي و ابتسم ابتسامة عريضة .

لقد كان رجلاً شاحباً ، وكأنه يعاني نوعاً من أنواع الأمراض .

“إذاً ، هل نخرج معاً الآن ؟”

“أود أن أسمع ما الذي تتحدث عنه ؟”

يتبع ….

“…سجن ؟”

“كيكي . هل يُمكنكَ الخروج ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط