بركة
birth of the demonic sword chapter 182 : puddle
ومع ذلك، لم يأت أي رد من نوح وهو يواصل الطيران، ملهيا نفسه عنها.
بركة
لم تكن السحالي المستنقع سريعة للغاية في تحركاتها ولكنها يمكن أن تسبح بمهارة إذا كان الوضع في حاجة إلي ذلك.
“ليس من المفترض أن نفسد عمل الصيادين الآخرين! لقد عطلت للتو وتيرة صيدي!”
“ليس بعد”
صرخت دوريس بغضب في وجه نوح.
شعر نوح أنهم كانوا يهددونه بعدم المجيء مرة أخرى في مخبأهم.
استمر الماء في التدفق من السماء، وشاهد نوح ببرود المرأة في منتصف العمر تصرخ.
‘ما زلت لا أستطيع مواجهتكم.’
أجاب نوح : “وما شأني أنا؟”
صرخة أخرى مدوية من جانبهم ، سحلية الرتبة 4 الاخرى التي مر بها نوح سابقا انجذبت اليهم بسبب الصرخة في وقت سابق وركضت على عجل لمكانهم.
انه لن يهتم حقا إذا عرضت أفعاله الآخرين للخطر.
شعر نوح بثلاثة أزواج من العيون تمارس الضغط على مجاله العقلي ولكنها غير قادرة على القيام بأي ضرر له.
كان هذا أحد الأسباب التي جعلتها غاضبة جداً من سلوك نوح، فقد خططت للأمور بدقة فقط لتخرب بسبب ظهوره.
من وجهة نظره، إذا لم تكن قوية بما يكفي لمواجهة مواقف مع وحوش الرتبة 4 , ما كان يجب أن تذهب بقربها في المقام الأول.
ابتسمت و قالت : “عليك أن تعوضني عن خسارتي! ارى ان كمية شهر واحد تكفي لتهدئة الوضع”.
ابتسمت و قالت : “عليك أن تعوضني عن خسارتي! ارى ان كمية شهر واحد تكفي لتهدئة الوضع”.
توقفت عن استخدام أغصان الأشجار للتحرك وركضت مباشرة عبر المياه، غير مكترثة الأرض الموحلة.
‘هل تريد مني أن أدفع لها؟ اعتقدت أن النبلاء فقط يمكن أن يكونوا ساذجين جدا’.
‘اللعنة!
كان يظهر وكأنه مجرد شاب يافع ولكنه يخرج هالة مزارع قوي، عندما طلبت التعويض بهذه الطريقة كان من الواضح أنها تقلل من شأنه.
‘هل هذا ما شعر به توماس عندما تبادل النظرات مع ذلك التنين؟’.
“استمتع بوقتك المتبقي هنا، أنا ذاهب في هذا الاتجاه.”
دوريس، من ناحية أخرى، بدأت تصاب بالهلع.
نوح لم يكترث لها وكشفت عن جناحيه مرة أخرى لمواصلة صيده.
“انتظر، القواعد تصف هذا الوضع تماما! إذا كان الصياد يفسد منطقة الصيد على المزارعين الآخرين من النقابة، يجب عليه تعويضهم من ماله الخاص!”
هز رأسه ووضع تلك الفكرة في الجزء الخلفي من عقله كما انه استدار للخروج من المستنقع.
توقف نوح، أنه لم يقرأ حقا قواعد النقابة، لم يعتقد أنها كانت صارمة جدا حتى انه لم يكلف نفسه عناء تفتيشها.
واحدة من تلك البرك اتصلت بماء المستنقع وخطت دوريس فيها لمطاردة نوح الذي غادر مرة أخرى.
السحليتان الأخرتان طاردتهما، وغمرت نصف أجسادهم في المستنقع للإسراع، كان من الواضح أنهما أسرع من الصيادين.
بعد بضع ثوان من التفكير،رفع رأسه لمواجهة المرأة و قال : “لا يهمني”.
استمر الماء في التدفق من السماء، وشاهد نوح ببرود المرأة في منتصف العمر تصرخ.
هطل المطر دون توقف وخلق برك كبيرة على الأرض حيث كانوا يقفون.
أجاب نوح : “وما شأني أنا؟”
واحدة من تلك البرك اتصلت بماء المستنقع وخطت دوريس فيها لمطاردة نوح الذي غادر مرة أخرى.
بعد بضع ثوان من التفكير،رفع رأسه لمواجهة المرأة و قال : “لا يهمني”.
“أنت أيها المبتدئ! يجب اتباع القواعد خلاف ذلك-”
شعر نوح بثلاثة أزواج من العيون تمارس الضغط على مجاله العقلي ولكنها غير قادرة على القيام بأي ضرر له.
كرييييييي!
صرخت دوريس بغضب في وجه نوح.
قاطعت صرخة عالية كلماتها ونظر كلاهما الى من أين أتى الصوت.
من هيئة دوريس، لم يبق سوى بقعة حمراء تم حملها بسرعة من مياه المستنقع.
كانت سحالي المستنقعات من الرتبة 4 تحدق بهم بشراسة و ألسنتهم كانت لا تزال مغمورة في المستنقع.
‘هل تريد مني أن أدفع لها؟ اعتقدت أن النبلاء فقط يمكن أن يكونوا ساذجين جدا’.
“ماذا بحق اللعنة؟”
‘اللعنة!
كان نوح يعلم أنه تم اكتشافهم وإنطلق في الهواء من أجل مغادرة المنطقة.
“مهلا، انتظرني!”
“مهلا، انتظرني!”
كان هذا أحد الأسباب التي جعلتها غاضبة جداً من سلوك نوح، فقد خططت للأمور بدقة فقط لتخرب بسبب ظهوره.
دوريس اختارت التراجع أيضا وتبعت نوح اثناء هربه.
“ماذا بحق اللعنة؟”
توقفت عن استخدام أغصان الأشجار للتحرك وركضت مباشرة عبر المياه، غير مكترثة الأرض الموحلة.
الطين لا يمكن أن يعيق جسد من الرتبة 3.
كرييييييييييييييييييييييييي!
صرخة أخرى مدوية من جانبهم ، سحلية الرتبة 4 الاخرى التي مر بها نوح سابقا انجذبت اليهم بسبب الصرخة في وقت سابق وركضت على عجل لمكانهم.
لم تكن السحالي المستنقع سريعة للغاية في تحركاتها ولكنها يمكن أن تسبح بمهارة إذا كان الوضع في حاجة إلي ذلك.
كرييييييييييييييييييييييييي!
السحليتان الأخرتان طاردتهما، وغمرت نصف أجسادهم في المستنقع للإسراع، كان من الواضح أنهما أسرع من الصيادين.
شعر نوح أنهم كانوا يهددونه بعدم المجيء مرة أخرى في مخبأهم.
ومع ذلك، كان نوح مرتاحا.
أمسك نوح على عجل الذراعين اللتين كانتا على وشك السقوط ووقف في الهواء، مراقبا المشهد يتقدم ببرود.
كرييييييييييييييييييييييييي!
كان في السماء يطير بحرية، تلك الوحوش السحرية لم يكن لديها هجمات لمسافات طويلة إذن يمكنه الهرب وقتما يشاء.
دوريس اختارت التراجع أيضا وتبعت نوح اثناء هربه.
دوريس، من ناحية أخرى، بدأت تصاب بالهلع.
انه لن يهتم حقا إذا عرضت أفعاله الآخرين للخطر.
اقتربت من قطيع الوحوش بعناية، حذرة للغاية كي لا يكتشفوها.
انه لن يهتم حقا إذا عرضت أفعاله الآخرين للخطر.
بما أنّه من غير الممكن الهرب من المخلوقات الأقوى, إضطرّت أن تأخذ أشياء الأمور بروية و إلا ستهلك.
كرييييييي!
أمسك نوح على عجل الذراعين اللتين كانتا على وشك السقوط ووقف في الهواء، مراقبا المشهد يتقدم ببرود.
كان هذا أحد الأسباب التي جعلتها غاضبة جداً من سلوك نوح، فقد خططت للأمور بدقة فقط لتخرب بسبب ظهوره.
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
“انتظر، ساعدني!”
استمر الماء في التدفق من السماء، وشاهد نوح ببرود المرأة في منتصف العمر تصرخ.
صرخت في الشاب أمامها.
ومع ذلك، لم يأت أي رد من نوح وهو يواصل الطيران، ملهيا نفسه عنها.
تم تنفيد الشكل الأول من اشورا، مرفقا بشكله الشيطاني الجزئي الذي غطى الدخان السام جميع هجماته المادية والأثيرية.
دوريس عرفت أنّها ستُهجر.
الطين لا يمكن أن يعيق جسد من الرتبة 3.
أصبحت عيناها حازمة وجمعت قوتها في جزئ جسدها السفلي.
أصبح تعبير نوح مظلمًا وظهر صابرين في يديه.
أجاب نوح : “وما شأني أنا؟”
ثم قفزت تاركة أثراً طويلاً من الطين والمياه المظلمة في الهواء وهي ترتفع إلى ارتفاع عشرة أمتار بسبب قفزتها.
‘هل هذا ما شعر به توماس عندما تبادل النظرات مع ذلك التنين؟’.
امتدت إحدى ذراعيها ووصلت إلى القدم اليمنى للصياد الذي أفسد استعداداتها.
“ماذا بحق اللعنة؟”
ومع ذلك، لم يأت أي رد من نوح وهو يواصل الطيران، ملهيا نفسه عنها.
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
انه لن يهتم حقا إذا عرضت أفعاله الآخرين للخطر.
لم يستطع الطيران حاملاً معه شخصاً آخر وتناقص ارتفاعه بسرعة حيث بدأ كلاهما في السقوط في المستنقع.
أصبح تعبير نوح مظلمًا وظهر صابرين في يديه.
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
“انتظر، يمكننا الهروب مع-”
بما أنّه من غير الممكن الهرب من المخلوقات الأقوى, إضطرّت أن تأخذ أشياء الأمور بروية و إلا ستهلك.
دوريس اختارت التراجع أيضا وتبعت نوح اثناء هربه.
شعرت دوريس بالخطر الوارد وحاولت تهدئة الوضع.
صرخة أخرى مدوية من جانبهم ، سحلية الرتبة 4 الاخرى التي مر بها نوح سابقا انجذبت اليهم بسبب الصرخة في وقت سابق وركضت على عجل لمكانهم.
ومع ذلك، كان نوح قد قرر بالفعل.
كانت سحالي المستنقعات من الرتبة 4 تحدق بهم بشراسة و ألسنتهم كانت لا تزال مغمورة في المستنقع.
تم تنفيد الشكل الأول من اشورا، مرفقا بشكله الشيطاني الجزئي الذي غطى الدخان السام جميع هجماته المادية والأثيرية.
“أنت أيها المبتدئ! يجب اتباع القواعد خلاف ذلك-”
اشتبكت 12 صابر متخبطة عليها، تاركة علامات عميقة على جسدها.
ومع ذلك، لم يأت أي رد من نوح وهو يواصل الطيران، ملهيا نفسه عنها.
قطع ذراعيها، وثقب خصرها، وقطع حنجرتها، حدقت بعيون واسعة حيث ازدادت المسافة بينها و بين نوح بسبب سقوطها في المستنقع.
توقفت عن استخدام أغصان الأشجار للتحرك وركضت مباشرة عبر المياه، غير مكترثة الأرض الموحلة.
ومع ذلك، كان نوح قد قرر بالفعل.
أمسك نوح على عجل الذراعين اللتين كانتا على وشك السقوط ووقف في الهواء، مراقبا المشهد يتقدم ببرود.
لقد ماتت.
“انتظر، ساعدني!”
سقطت دوريس على الماء وسحالي الرتبة 4 وصلت على الفور لجسدها، تعض وتأكل كل قطعة من اللحم تمكنوا من تمزيقها
“ليس بعد”
من هيئة دوريس، لم يبق سوى بقعة حمراء تم حملها بسرعة من مياه المستنقع.
لقد ماتت.
استمر الماء في التدفق من السماء، وشاهد نوح ببرود المرأة في منتصف العمر تصرخ.
رفع السحالي رؤوسهم للنظر إلى الإنسان في الهواء.
شعر نوح بثلاثة أزواج من العيون تمارس الضغط على مجاله العقلي ولكنها غير قادرة على القيام بأي ضرر له.
birth of the demonic sword chapter 182 : puddle
“ليس بعد”
صرخت في الشاب أمامها.
شعرت دوريس بالخطر الوارد وحاولت تهدئة الوضع.
فكر نوح، ردا على التحديق الوحوش بالتحديق فيهم أيضا.
‘ما زلت لا أستطيع مواجهتكم.’
“ليس بعد”
كانت مخلوقات الرتبة 4 عموما أعلى ذكاءا مقارنة مع الرتب الأضعف.
اقتربت من قطيع الوحوش بعناية، حذرة للغاية كي لا يكتشفوها.
فكر نوح، ردا على التحديق الوحوش بالتحديق فيهم أيضا.
بمجرد أن رأوا أن نوح يمكن أن يطير، قرروا عدم إضاعة الوقت في اتباعه ونظروا إليه ببساطة.
بمجرد أن رأوا أن نوح يمكن أن يطير، قرروا عدم إضاعة الوقت في اتباعه ونظروا إليه ببساطة.
شعر نوح أنهم كانوا يهددونه بعدم المجيء مرة أخرى في مخبأهم.
استمر في التحديق في المخلوقات لبعض الوقت ، مستمتعا بإحساس النظر بإزدراء إلى كائنات أقوى.
ثم قفزت تاركة أثراً طويلاً من الطين والمياه المظلمة في الهواء وهي ترتفع إلى ارتفاع عشرة أمتار بسبب قفزتها.
‘هل هذا ما شعر به توماس عندما تبادل النظرات مع ذلك التنين؟’.
صرخت دوريس بغضب في وجه نوح.
هز رأسه ووضع تلك الفكرة في الجزء الخلفي من عقله كما انه استدار للخروج من المستنقع.
لم تكن السحالي المستنقع سريعة للغاية في تحركاتها ولكنها يمكن أن تسبح بمهارة إذا كان الوضع في حاجة إلي ذلك.
تم تنفيد الشكل الأول من اشورا، مرفقا بشكله الشيطاني الجزئي الذي غطى الدخان السام جميع هجماته المادية والأثيرية.
كانت الذراعان في يديه، تقطران الدم بلا توقف في المياه تحتها.
التفت نوح لرؤية دوريس تتدلى من ساقه مع ابتسامة متعجرفة على وجهها.
أصبحت عيناها حازمة وجمعت قوتها في جزئ جسدها السفلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
