متنافسين
‘يجب أن أقوم بتقليل الوقت الذي أقضيه في التشكيل أيضًا، فأنا أهمل تدريبي’
استغرق نوح يومًا كاملاً للوصول إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتعامل معه مجاله العقلي.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
في النهاية، تشكلت صخرة سوداء كبيرة من “النفس” فوق البحر.
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
شعر نوح أن رأسه على وشك الانقسام، والضغط من ذلك “النفس” إلى جانب قرينا الدم كانا يشددان على عقله بلا نهاية.
“بالتأكيد، أعطني أسبوعين فقط، فأنا في منتصف شيء ما وأنا أفضل أن أبقى وحدي في هذا الوقت”
ومع ذلك، فقد أدى أخذ “النفس” مباشرة من دانتيان إلى زيادة السرعة التي تراكم بها عليه.
“حسنًا، الانفجار؟ أيضًا، أردت أن أسأل عما إذا كنت على استعداد لاستئناف القتال، أشعر أن أسلوبي أصبح صدئًا”
‘الآن، الصقل’
ذهب نوح إلى الطابق الأول ووجد جون تعمل في إحدى الغرف بهدوء.
ركز نوح، وتحمل الألم مجبرا حالته العقلية على تذكر صورة الصابر بينما يطير بلا منازع في السماء.
في النهاية، تشكلت صخرة سوداء كبيرة من “النفس” فوق البحر.
عندما شعر أنه جاهز، غمر “الأنفاس” في البحر.
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحسينه.
بهذه الطريقة، يمكنه تقليل الضغط ببطء على مجاله العقلي دون مقاطعة نمو مراكز قوته الأخرى.
بقي “النفس” في البحر لمدة أربعة أيام كاملة قبل أن يخرج بشكل مختلف.
كان شعره أشعثًا وعيناه محتقنة بالدماء وملامحه عابسة بشكل عميق.
كان يشبه مرة أخرى نصل الصابر ولكن لونه كان يحتوي على درجات من اللون الأزرق أكثر من المرة السابقة.
‘لقد أعاق الصداع حالتي العقلية، لا ينبغي أن أجبر نفسي كثيرًا في المرة القادمة’
لقد أبطأ من تدريبه للتركيز على طريقة النقش ولكن هذا لا يعني أنه قد تراخى.
قيّم نوح واستعد لبدء تشكيله.
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
لقد أكل أولاً واستراح، وكان عليه أن يظل ثابتًا تمامًا خلال تلك الأيام من أجل تحقيق أفضل تشكيل ممكن.
كان شعره أشعثًا وعيناه محتقنة بالدماء وملامحه عابسة بشكل عميق.
وبينما كان يستعيد طاقاته، ظهرت ساق الفهد الليلي بين يديه.
مزق نوح اللحم بعناية من ساقه حتى بقي عظم الوحش في يديه.
مزق نوح اللحم بعناية من ساقه حتى بقي عظم الوحش في يديه.
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
‘حسنًا، لست في عجلة من أمري للمغادرة على أي حال’
قام نوح على الفور بإنشاء غشاء لاحتواء العملية.
“أخبريني، أي نوع من العلاقات لدينا؟ هل نحن أصدقاء؟”
بدا أن العظم يقبل “النفس”، لم يكن هناك رفض مثل عظام نمور الشمس.
‘حتى بدون الرفض الأولي، ما زلت غير قادر على إنشاء شيء مستقر. وما هي المشكلة مع دانتيان الخاص بي؟ من المفترض أنني قد وصلت إلى الحد الأقصى من المرتبة الأولى الآن ولكن يبدو أن هناك دائمًا مساحة أكبر’
بدأت المادتان في الاندماج وتلاعب نوح بهما ليغير شكلهما.
بدأت المادتان في الاندماج وتلاعب نوح بهما ليغير شكلهما.
أصبح العظم أغمق وأكثر كثافة، وتحول طرفه ببطء إلى رأس مدبب حاد.
وبينما كان يستعيد طاقاته، ظهرت ساق الفهد الليلي بين يديه.
ثم ظهر تصدع في جسم العنصر تسبب في تفاعل متسلسل عبر العظم كله.
لقد أبطأ من تدريبه للتركيز على طريقة النقش ولكن هذا لا يعني أنه قد تراخى.
‘فشل’
استغرق نوح يومًا كاملاً للوصول إلى الحد الأقصى لما يمكن أن يتعامل معه مجاله العقلي.
ألقى نوح العنصر من يديه باتجاه احدى أركان القبو حيث انفجر.
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
كانت قوة الانفجار أقوى بكثير مما كانت عليه عندما استخدم “النفس” السائل في عملية التشكيل وومضت النقوش بلا نهاية لاحتواء هزات الغرفة.
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
“ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
ظهرت جون على قمة الدرج المؤدي إلى الغرفة الموجودة تحت الأرض وتفاجأت بظهور نوح.
لقد أكل أولاً واستراح، وكان عليه أن يظل ثابتًا تمامًا خلال تلك الأيام من أجل تحقيق أفضل تشكيل ممكن.
كان شعره أشعثًا وعيناه محتقنة بالدماء وملامحه عابسة بشكل عميق.
وقفت جون بتعبير مخيب للآمال على الطرف الآخر من السلاح، لقد هاجمته بمجرد أن استدار.
“هل أنت بخير؟”
وقفت جون بتعبير مخيب للآمال على الطرف الآخر من السلاح، لقد هاجمته بمجرد أن استدار.
سأل جون بصوت قلق.
وبينما كان يستعيد طاقاته، ظهرت ساق الفهد الليلي بين يديه.
“نعم، لقد بالغت قليلاً. لماذا أتيت إلى هنا؟”
عندما فكر في ذلك، توقف عن تجاربه واستراح.
أجاب نوح، لقد كان شديد التركيز على التشكيل لدرجة أنه كاد أن ينسى أن جون كانت تعيش معه.
“كيف لا تفكرين في شيء سوى القتال معي؟ من الواضح أنك منهكة ومع ذلك حاولت التسلل خلفي”
“حسنًا، الانفجار؟ أيضًا، أردت أن أسأل عما إذا كنت على استعداد لاستئناف القتال، أشعر أن أسلوبي أصبح صدئًا”
“ماذا؟”
‘هذه ليست فكرة سيئة، التدريب الانفرادي له حدوده بعد كل شيء’
سأل جون بصوت قلق.
“بالتأكيد، أعطني أسبوعين فقط، فأنا في منتصف شيء ما وأنا أفضل أن أبقى وحدي في هذا الوقت”
مزق نوح اللحم بعناية من ساقه حتى بقي عظم الوحش في يديه.
أومأت جون وعادت إلى الطابق العلوي.
بدا أن العظم يقبل “النفس”، لم يكن هناك رفض مثل عظام نمور الشمس.
‘يجب أن أقوم بتقليل الوقت الذي أقضيه في التشكيل أيضًا، فأنا أهمل تدريبي’
وقفت جون بتعبير مخيب للآمال على الطرف الآخر من السلاح، لقد هاجمته بمجرد أن استدار.
قام نوح بفحص الرون على ذراعه، خلال هذه الأيام كان قد تجاوز كوعه وكان يتحرك نحو كتفه.
شعر نوح أن رأسه على وشك الانقسام، والضغط من ذلك “النفس” إلى جانب قرينا الدم كانا يشددان على عقله بلا نهاية.
‘إنها تزداد سرعة، يجب أن أقضي المزيد من الوقت معها لأتأكد من أنها لن تكون عدوًا في المستقبل’
سأل جون بصوت قلق.
عندما فكر في ذلك، توقف عن تجاربه واستراح.
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحسينه.
استأنف وتيرة التدريب العادية، محاولًا إنشاء عنصر واحد فقط كل يوم.
عندما شعر أنه جاهز، غمر “الأنفاس” في البحر.
بهذه الطريقة، يمكنه تقليل الضغط ببطء على مجاله العقلي دون مقاطعة نمو مراكز قوته الأخرى.
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
لم تكن هناك تحسينات واضحة في تشكيلاته، على الرغم من أنه شعر أنه يتحسن بعد كل محاولة، ظهرت دائمًا مشكلة جديدة جعلت إبداعاته تنفجر.
‘إنها تزداد سرعة، يجب أن أقضي المزيد من الوقت معها لأتأكد من أنها لن تكون عدوًا في المستقبل’
‘حتى بدون الرفض الأولي، ما زلت غير قادر على إنشاء شيء مستقر. وما هي المشكلة مع دانتيان الخاص بي؟ من المفترض أنني قد وصلت إلى الحد الأقصى من المرتبة الأولى الآن ولكن يبدو أن هناك دائمًا مساحة أكبر’
‘يجب أن أقوم بتقليل الوقت الذي أقضيه في التشكيل أيضًا، فأنا أهمل تدريبي’
لقد أبطأ من تدريبه للتركيز على طريقة النقش ولكن هذا لا يعني أنه قد تراخى.
أصبح العظم أغمق وأكثر كثافة، وتحول طرفه ببطء إلى رأس مدبب حاد.
لقد شعر أنه على وشك الوصول إلى ذروة المرتبة الأولى ولكن بدا أن ذلك الوقت لن يحين أبدًا.
عندما فكر في ذلك، توقف عن تجاربه واستراح.
‘حسنًا، لست في عجلة من أمري للمغادرة على أي حال’
كان يشبه مرة أخرى نصل الصابر ولكن لونه كان يحتوي على درجات من اللون الأزرق أكثر من المرة السابقة.
قرر أن الوقت قد حان لمعركته مع جون.
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
ذهب نوح إلى الطابق الأول ووجد جون تعمل في إحدى الغرف بهدوء.
شخرت جون وردت بصوت عال.
كان شعرها الفضي يغطي وجهها في كل مكان وبدت متعرقة كثيرًا حيث كانت ملابسها مبللة وملتصقة على جلدها.
وبينما كان يستعيد طاقاته، ظهرت ساق الفهد الليلي بين يديه.
كُشف عن شكلها المتناغم بشكل واضح من خلال حالة ملابسها.
قيّم نوح واستعد لبدء تشكيله.
‘لابد أنها أنهت تدريبها للتو، سأخلد إلى النوم’
‘الآن، الصقل’
استدار نوح ليغادر ولكن بعد ذلك شعر بشيء من طاقته العقلية.
لقد شعر أنه على وشك الوصول إلى ذروة المرتبة الأولى ولكن بدا أن ذلك الوقت لن يحين أبدًا.
انطلقت يده وأمسكت بحربة مصوبة نحو رأسه بقوة.
قرر أن الوقت قد حان لمعركته مع جون.
“كيف لا تتفاجأ أبدًا؟”
“بالتأكيد، أعطني أسبوعين فقط، فأنا في منتصف شيء ما وأنا أفضل أن أبقى وحدي في هذا الوقت”
وقفت جون بتعبير مخيب للآمال على الطرف الآخر من السلاح، لقد هاجمته بمجرد أن استدار.
سأل جون بصوت قلق.
“كيف لا تفكرين في شيء سوى القتال معي؟ من الواضح أنك منهكة ومع ذلك حاولت التسلل خلفي”
قام نوح على الفور بإنشاء غشاء لاحتواء العملية.
هز نوح رأسه لكن قبضته كانت ثابتة على الرمح موقفا إياه مكانه.
حدق بها نوح لفترة تائهًا في أفكاره.
“الصياد يهاجم عندما تكون فريسته في أضعف حالاتها”
‘فشل’
“هل أنا وحش في عينيك؟”
عندما شعر أنه جاهز، غمر “الأنفاس” في البحر.
أطلقت جون بعد ذلك ضحكة صغيرة وسحبت سلاحها، لكن نوح لم يخفض حذره.
انفصلت شظية من “النفس” المشكل على شكل صابر في بحر وعيه ودخلت العظم ببطء.
“أنت على حق، أنا متعب للغاية، أعتقد أنني انتهيت من هذا اليوم”
قام نوح بفحص الرون على ذراعه، خلال هذه الأيام كان قد تجاوز كوعه وكان يتحرك نحو كتفه.
جلست على الأرض ودعمت ظهرها على جدار الغرفة.
أومأت جون وعادت إلى الطابق العلوي.
حدق بها نوح لفترة تائهًا في أفكاره.
بهذه الطريقة، يمكنه تقليل الضغط ببطء على مجاله العقلي دون مقاطعة نمو مراكز قوته الأخرى.
“ماذا؟”
لم تحب جون نظرته المستمرة وأصبحت غاضبة.
لم تحب جون نظرته المستمرة وأصبحت غاضبة.
لم تحب جون نظرته المستمرة وأصبحت غاضبة.
“أخبريني، أي نوع من العلاقات لدينا؟ هل نحن أصدقاء؟”
كسر نوح صمته وطرح هذا السؤال.
عندما شعر أنه جاهز، غمر “الأنفاس” في البحر.
شخرت جون وردت بصوت عال.
“حسنًا، الانفجار؟ أيضًا، أردت أن أسأل عما إذا كنت على استعداد لاستئناف القتال، أشعر أن أسلوبي أصبح صدئًا”
“أي أصدقاء! نحن متنافسين!”
أومأت جون وعادت إلى الطابق العلوي.
أومأت جون وعادت إلى الطابق العلوي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
