عفاريت الضباب
أصبحت عيون نوح باردة عندما استعاد السيطرة على قواه العقلية.
تحطمت شخصيات ليلي عدة مرات، مما زاد من حاجة نوح للتنفيس عن غضبه.
“هل تعرف ما كانت كلماتها الأخيرة لي؟”
أصبح تعبير ليلي مرتبكًا وحاولت التراجع لكن قبضة نوح على ذراعها كانت قوية وثابتة.
“قالت: لا تهتم لأمري. تمكنت تلك المرأة من تحمل أي نوع من الألم من أجل منحي الوقت الكافي للتطور”
ظهرت ابتسامة دافئة على وجهه وهو يفكر فيها.
“نوح، أنا أمك!”
تحطم المشهد لأجزاء كثيرة، غير قادر على تحمل قوة تعويذة نوح.
أصيبت ليلي بالذعر وتحدثت.
ومع ذلك، اكتمل الاختبار وعاد إلى مجموعته لانتظار المكافآت.
“هل تعرف ما كانت كلماتها الأخيرة لي؟”
‘يجب أن أجد الآخرين أولاً ثم أذهب إلى البرية’
“كيف تمكنت من التحرر من الوهم؟ لقد ضاع عقلك في الشعور بالذنب!”
أرسل نوح ايكو لقتل الوحش وجعله يتراجع على عجل لتجنب تبديد المزيد من الدخان في موقعه.
خرج دخان أسود من يده الممسكة بذراعها.
هز نوح رأسه.
عاد إيكو الى جسده وحمل كل واحد منهم في المكان الذي كان فيه ممر الطبقة الثالثة.
كان موقعًا صخريًا، مع وجود بلورات أرجوانية متناثرة في التضاريس.
“لم أفعل، إنها تبتسم دائمًا في كل مرة تنظر إلي”
ردت بصوت مرتبك.
“إذن، كيف استعدت السيطرة على نفسك؟”
لم يستطع نوح أن يترك وهما يفعل نفس الشيء الذي حاولت جاهدة تجنبه.
استدار قبل أن تتمكن من الرد عليه واختفى في الضباب.
“لأنك حاولت أن تفسد صورتي لها وهذا أغضبني”
خرج دخان أسود من يده الممسكة بذراعها.
“غاضب للغاية لأن كل الذنب اختفى ويمكنني التفكير بوضوح مرة أخرى”
غلف الدخان الذراع وتحطم المشهد، كاشفا عن طرف أخضر نحيف كان يحمل سكينًا مصنوعًا من العظام.
“كما تعلم، قد أكون نفسيًا غير قادر على الاختيار بين حياة والدتي وتدريبي. نادني شيطانًا أو أيا كان، لا أهتم”
استهلك الدخان الطرف على الفور تقريبًا ونجت ليلي من قبضة نوح.
كان عليه أن يشرب الكثير من الجرعات لمواكبة استهلاك الطاقة العقلية.
أصبحت عيون نوح باردة عندما استعاد السيطرة على قواه العقلية.
“لكن إذا كنت تعتقد أن استخدام ذكرياتي عنها كان تكتيكًا ذكيًا، فأنت حقًا لا تفهم شيئًا عنها”
سلام
“لا تقلق يا طفلي، يمكنني أن أتحمل أكثر قليلاً”
لقد قمت بنشر فصل (الفصل 0) اشرح فيه طريقة التدريب في هاته الرواية.
لقد قتلت نفسها لحماية نوح، ولمنع عائلة بالفان من استخدامها لإيذائه.
لقد قمت بنشر فصل (الفصل 0) اشرح فيه طريقة التدريب في هاته الرواية.
لم يستطع نوح أن يترك وهما يفعل نفس الشيء الذي حاولت جاهدة تجنبه.
خرج دخان أسود من كل جزء من جسده، تحول إلى درع واقٍ وغطاه بالكامل.
غلف الدخان الذراع وتحطم المشهد، كاشفا عن طرف أخضر نحيف كان يحمل سكينًا مصنوعًا من العظام.
لقد وجد أخيرًا إيرول.
تحطم المشهد لأجزاء كثيرة، غير قادر على تحمل قوة تعويذة نوح.
استدار قبل أن تتمكن من الرد عليه واختفى في الضباب.
تحولت شخصية ليلي إلى وحش أخضر يشبه البشر بأذنين مدببتين وأنف كبير.
‘الآن، يجب أولاً التخلص من هذا الضباب’
تحدثت وهي تتراجع.
‘يجب أن يكونوا عفاريت الضباب وهذه البلورات تعزز قدرتهم الفطرية على خلق الأوهام. خلاف ذلك، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتأثر بالوحوش السحرية البسيطة من المرتبة الثالثة’
عندما لم يبق شيء من الوحش، نظر حوله لتفقد الموقف.
“انتظر! البشر الذين أتيت معهم بالقرب منك، قد تؤذيهم إذا واصلت التقدم”
أصبحت عيون نوح باردة عندما استعاد السيطرة على قواه العقلية.
صرخ نوح بصوت خشن للرد.
“لكن إذا كنت تعتقد أن استخدام ذكرياتي عنها كان تكتيكًا ذكيًا، فأنت حقًا لا تفهم شيئًا عنها”
‘الآن، يجب أولاً التخلص من هذا الضباب’
“أنا لا أهتم! الشكل الشيطاني!”
حاول الوحش الركض لكن نوح وصل أمامه في لحظة.
كان صحيحًا أنه كان غاضبًا بشكل لا يصدق، ولكن بفضل الضغط الداخلي في مجاله العقلي تمكن من استعادة الوضوح.
تم تفعيل التعويذة بالكامل وتحول إلى شخصية شيطانية تطلق باستمرار الدخان الأسود السام.
“قالت: لا تهتم لأمري. تمكنت تلك المرأة من تحمل أي نوع من الألم من أجل منحي الوقت الكافي للتطور”
كان أمامها عفريت ممسكًا بسكين.
حاول الوحش الركض لكن نوح وصل أمامه في لحظة.
سلام
أمسك بحلقه وشاهد ببطء تعويذته تلتهم ذلك الجسد.
صرخ نوح بصوت خشن للرد.
عندما لم يبق شيء من الوحش، نظر حوله لتفقد الموقف.
هز نوح رأسه.
“لا تقلق يا طفلي، يمكنني أن أتحمل أكثر قليلاً”
‘كان ذلك قريبًا، لو لم يعارض ايكو و “النفس” في بحر وعيي الوهم، لكنت ميتا أعتقد’
“لم أفعل، إنها تبتسم دائمًا في كل مرة تنظر إلي”
لقد كذب على الوحش من أجل إرباكه.
كان صحيحًا أنه كان غاضبًا بشكل لا يصدق، ولكن بفضل الضغط الداخلي في مجاله العقلي تمكن من استعادة الوضوح.
ركز واطلق طاقته العقلية بسرعة عالية.
“نوح، أنا أمك!”
ثم وجد جون التي كانت تجلس على ركبتيها ووجهها منخفض.
‘الآن، يجب أولاً التخلص من هذا الضباب’
ركز واطلق طاقته العقلية بسرعة عالية.
التهم الضباب من حوله وبدء في ابعاد ذاك البعيد.
تحطم المشهد لأجزاء كثيرة، غير قادر على تحمل قوة تعويذة نوح.
مع اختفاء الضباب، تحطمت البيئة لتكشف عن الشكل الحقيقي للطبقة الرابعة.
“قالت: لا تهتم لأمري. تمكنت تلك المرأة من تحمل أي نوع من الألم من أجل منحي الوقت الكافي للتطور”
تحولت شخصية ليلي إلى وحش أخضر يشبه البشر بأذنين مدببتين وأنف كبير.
كان موقعًا صخريًا، مع وجود بلورات أرجوانية متناثرة في التضاريس.
“لكن إذا كنت تعتقد أن استخدام ذكرياتي عنها كان تكتيكًا ذكيًا، فأنت حقًا لا تفهم شيئًا عنها”
‘يجب أن يكونوا عفاريت الضباب وهذه البلورات تعزز قدرتهم الفطرية على خلق الأوهام. خلاف ذلك، كان من المستحيل بالنسبة لي أن أتأثر بالوحوش السحرية البسيطة من المرتبة الثالثة’
لقد قتلت نفسها لحماية نوح، ولمنع عائلة بالفان من استخدامها لإيذائه.
بعد أن رأى جانبهم والبيئة التي كانوا فيها، خمّن نوح أي نوع من الوحوش السحرية يواجهون.
كانت عفاريت الضباب وحوشًا سحرية تشبه البشر.
ركز واطلق طاقته العقلية بسرعة عالية.
كان ذكائهم عالياً، تقريبًا على قدم المساواة مع ذكاء الإنسان، وكانوا في الغالب يستهدفون الكائنات الذكية كفريسة لهم.
كانت تعض شفتها السفلى بقوة لدرجة أن الدم يتدفق على الأرض.
تم تفعيل التعويذة بالكامل وتحول إلى شخصية شيطانية تطلق باستمرار الدخان الأسود السام.
لقد غطوا محيطهم بالضباب الذي أخفوه بشكل طبيعي والذي كان يستخدم لإرباك ضحاياهم.
ومع ذلك، فإن براعتهم الفعلية في المعركة كانت منخفضة، وبمجرد كسر وهمهم، يصبحون أضعف من وحوش الرتبة الثانية.
‘يجب أن أجد الآخرين أولاً ثم أذهب إلى البرية’
“هل تعرف ما كانت كلماتها الأخيرة لي؟”
أطلق المزيد من الدخان الأسود وشاهد المشهد يتحول بوضوح.
استغرق نوح يومًا كاملاً لقتل كل الوحوش السحرية على الأرض.
كان أول من ظهر نايجل، وكان في حالة ارتباك مع عفريت يعانقه وهو يبكي.
“كيف تمكنت من التحرر من الوهم؟ لقد ضاع عقلك في الشعور بالذنب!”
أرسل نوح ايكو لقتل الوحش وجعله يتراجع على عجل لتجنب تبديد المزيد من الدخان في موقعه.
استدار قبل أن تتمكن من الرد عليه واختفى في الضباب.
لقد قتلت نفسها لحماية نوح، ولمنع عائلة بالفان من استخدامها لإيذائه.
“قالت: لا تهتم لأمري. تمكنت تلك المرأة من تحمل أي نوع من الألم من أجل منحي الوقت الكافي للتطور”
كان يحاول إنقاذهم بعد كل شيء، إذا كان مهملاً، يمكنه قتلهم بتعويذته.
‘قد تكون والدتي ميتة لكنك على قيد الحياة بما يكفي لتحمل غضبي!’
ثم وجد جون التي كانت تجلس على ركبتيها ووجهها منخفض.
كان أول من ظهر نايجل، وكان في حالة ارتباك مع عفريت يعانقه وهو يبكي.
كانت تعض شفتها السفلى بقوة لدرجة أن الدم يتدفق على الأرض.
استهلك الدخان الطرف على الفور تقريبًا ونجت ليلي من قبضة نوح.
أصبح تعبير ليلي مرتبكًا وحاولت التراجع لكن قبضة نوح على ذراعها كانت قوية وثابتة.
كان أمامها عفريت ممسكًا بسكين.
“كما تعلم، قد أكون نفسيًا غير قادر على الاختيار بين حياة والدتي وتدريبي. نادني شيطانًا أو أيا كان، لا أهتم”
وصل إيكو إلى موقعها في لحظة، وقتل العفريت، ثم عاد إلى نوح.
“انتظر! البشر الذين أتيت معهم بالقرب منك، قد تؤذيهم إذا واصلت التقدم”
لقد وجد أخيرًا إيرول.
أرسل نوح ايكو لقتل الوحش وجعله يتراجع على عجل لتجنب تبديد المزيد من الدخان في موقعه.
حاول الوحش الركض لكن نوح وصل أمامه في لحظة.
كانت لديه بعض الجروح في جسده وكان يتراجع في حالة من الذعر.
كان صحيحًا أنه كان غاضبًا بشكل لا يصدق، ولكن بفضل الضغط الداخلي في مجاله العقلي تمكن من استعادة الوضوح.
هزم نوح العفريت وأوقف تعويذته.
“كيف تمكنت من التحرر من الوهم؟ لقد ضاع عقلك في الشعور بالذنب!”
عاد إيكو الى جسده وحمل كل واحد منهم في المكان الذي كان فيه ممر الطبقة الثالثة.
لم يكن هناك ضباب في هذه المنطقة بعد أن أطلق نوح شكله الشيطاني حتى استعادوا صفاء ذهنهم ببطء.
“فانس، ماذا حدث؟”
‘كان ذلك قريبًا، لو لم يعارض ايكو و “النفس” في بحر وعيي الوهم، لكنت ميتا أعتقد’
سألت جون بمجرد عودتها لوعيها.
أصبح تعبير ليلي مرتبكًا وحاولت التراجع لكن قبضة نوح على ذراعها كانت قوية وثابتة.
أصيبت ليلي بالذعر وتحدثت.
“عفاريت الضباب بقدراتها التي تعززها تلك البلورات الأرجوانية. ابقي هنا، سأقوم بكل سرور بإزالة هذه الطبقة بمفردي”
“لكن إذا كنت تعتقد أن استخدام ذكرياتي عنها كان تكتيكًا ذكيًا، فأنت حقًا لا تفهم شيئًا عنها”
“لا تقلق يا طفلي، يمكنني أن أتحمل أكثر قليلاً”
استدار قبل أن تتمكن من الرد عليه واختفى في الضباب.
كان أمامها عفريت ممسكًا بسكين.
“نوح، بني”
ردت بصوت مرتبك.
“نوح، أنا أمك!”
“هل تعرف ما كانت كلماتها الأخيرة لي؟”
كانت عفاريت الضباب وحوشًا سحرية تشبه البشر.
‘كان ذلك قريبًا، لو لم يعارض ايكو و “النفس” في بحر وعيي الوهم، لكنت ميتا أعتقد’
“لا تقلق يا طفلي، يمكنني أن أتحمل أكثر قليلاً”
“نوح، بني”
لم يكن هناك ضباب في هذه المنطقة بعد أن أطلق نوح شكله الشيطاني حتى استعادوا صفاء ذهنهم ببطء.
ظهرت العديد من شخصيات ليلي من حوله بينما يتحرك.
كان يحاول إنقاذهم بعد كل شيء، إذا كان مهملاً، يمكنه قتلهم بتعويذته.
ومع ذلك، كان رد الفعل الوحيد الذي تسببوا فيه هو زيادة برودة هالته.
أرسل نوح ايكو لقتل الوحش وجعله يتراجع على عجل لتجنب تبديد المزيد من الدخان في موقعه.
أطلق بحرية رياحًا غاضبة في كل اتجاه، وكسر الوهم عندما التهم الشكل الشيطاني الجزئي الضباب.
كان أمامها عفريت ممسكًا بسكين.
ردت بصوت مرتبك.
تحطمت شخصيات ليلي عدة مرات، مما زاد من حاجة نوح للتنفيس عن غضبه.
“قالت: لا تهتم لأمري. تمكنت تلك المرأة من تحمل أي نوع من الألم من أجل منحي الوقت الكافي للتطور”
‘قد تكون والدتي ميتة لكنك على قيد الحياة بما يكفي لتحمل غضبي!’
“لكن إذا كنت تعتقد أن استخدام ذكرياتي عنها كان تكتيكًا ذكيًا، فأنت حقًا لا تفهم شيئًا عنها”
استغرق نوح يومًا كاملاً لقتل كل الوحوش السحرية على الأرض.
“نوح، أنا أمك!”
التهم الضباب من حوله وبدء في ابعاد ذاك البعيد.
عفاريت الضباب، عندما رأوا أن نوح لم يتأثر بقدراتهم الفطرية، بدأوا في الاختباء.
خرج دخان أسود من يده الممسكة بذراعها.
نظرًا لإعاقة مجال نظره، قرر التغلب كليا على الضباب نفسه بتعويذته.
كان عليه أن يشرب الكثير من الجرعات لمواكبة استهلاك الطاقة العقلية.
كان يحاول إنقاذهم بعد كل شيء، إذا كان مهملاً، يمكنه قتلهم بتعويذته.
عندما لم يبق شيء من الوحش، نظر حوله لتفقد الموقف.
ومع ذلك، اكتمل الاختبار وعاد إلى مجموعته لانتظار المكافآت.
أصبح تعبير ليلي مرتبكًا وحاولت التراجع لكن قبضة نوح على ذراعها كانت قوية وثابتة.
“كيف تمكنت من التحرر من الوهم؟ لقد ضاع عقلك في الشعور بالذنب!”
تحطم المشهد لأجزاء كثيرة، غير قادر على تحمل قوة تعويذة نوح.
ومع ذلك، فإن براعتهم الفعلية في المعركة كانت منخفضة، وبمجرد كسر وهمهم، يصبحون أضعف من وحوش الرتبة الثانية.
كان صحيحًا أنه كان غاضبًا بشكل لا يصدق، ولكن بفضل الضغط الداخلي في مجاله العقلي تمكن من استعادة الوضوح.
سلام
اتمنى انكم تستمتعون بالرواية لحدود الساعة
لقد قمت بنشر فصل (الفصل 0) اشرح فيه طريقة التدريب في هاته الرواية.
ومع ذلك، اكتمل الاختبار وعاد إلى مجموعته لانتظار المكافآت.
كان يحاول إنقاذهم بعد كل شيء، إذا كان مهملاً، يمكنه قتلهم بتعويذته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
