جنون
‘امتصاص وصقل “النفس” في بحر الوعي، هذا جنون’
م.م: قمت بتغيير مصطلح ‘صنع العناصر’ الى ‘تشكيل العناصر’
خلقت هذه التقنية طريقة للمجال العقلي لامتصاص “النفس” من البيئة ومن ثم تنقيته ليصبح طاقة شخصية للممارس.
شرب إفور جرعة من النبيذ في انتظار رد نوح.
“تخيل النقش كسطر من النص. أنت تفهم معناه لأنه مكتوب بلغة يمكنك قراءتها. ومع ذلك، لا يمكن للكلمات البسيطة أن تعبر عن لغة “النفس”، ولهذا السبب يستخدم الممارسون النقوش بدلاً من الكلمات. وينطبق الشيء نفسه على الحبر المستخدم في الكتابة: لا يمكن للحبر العادي أن يحتوي على المعنى الحقيقي وراء كلمات “النفس”. إذن، ما الذي يصنع منه حبر النقوش؟”
شخر إفور وأخرج سكينًا صغيرًا مغمدًا من حقيبته.
‘هنا يجب أن يكون هناك أضرار أقل في حالة فشل الإجراء’
شرب إفور جرعة من النبيذ في انتظار رد نوح.
“يمكن استخدام “النفس” فقط لكتابة لغتها”
أومأ إفور مرة أخرى وواصل تفسيره.
تحمل نوح الألم وقام على عجل بإيماءة استهلكت المزيد من طاقته العقلية لخلق قوة شفط على العالم الخارجي.
أومأ إفور برأسه.
“هذا صحيح. ومع ذلك، في تشكيل العناصر، فإن إرادة الممارس هي التي تملي تأثير النقش. ليست هناك حاجة للترجمة أو الفهم، فالممارس يحدد المعنى وراء كتابته”
داخلها، تم توضيح وصف لتقنية امتصاص “التنفس” وتنقيته.
جلس نوح على الأرض أمام إفور وسقط في تفكير عميق.
‘لنبدأ بحجم نصف ظفر’
‘في طريقة التناغم، يتعلم الممارس سماع “النفس” ونسخ معناه، وكتابته بـ “النفس” نفسه. في تشكيل العناصر، يكتب الممارس معناه الخاص، ليس من الغريب أن هناك حاجة إلى إرادة قوية لخلق تأثير مرضٍ’
نشأ شك في عقله ورفع بصره لينظر إلى الأستاذ.
استدار وتقلصت حدقتا عينيه بالنظر إلى المشهد.
“ما هو الحبر في تشكيل العناصر؟”
أومأ إفور مرة أخرى وواصل تفسيره.
لقد كان قطعًا نظيفًا ولا تزال بعض آثار “النفس” متبقية هناك.
“هذه واحدة من أولى مشاكل الطريقة. حتى لو كان لدى الممارس إرادة تساوي السماء والأرض، فستكون عديم الفائدة إذا كان يفتقر إلى الحبر الذي يمكن أن يحافظ على معنى كلماته. ومع ذلك ، فقط “النفس” يمكن أن يلد مثل هذه الآثار الرائعة”
ببطء، بدأت الأيدي تتجاوز على حدود الجدران، وتغمر نفسها في جوهر الكرة.
أخرج إفور كتابًا قذرًا من حقيبته وسلمه إلى نوح.
“يمكنك أن تتخيل أن “نفس” السماء والأرض لن يتبع أبدًا تعليمات الممارس، فهو بالكاد يسمح لبعضهم بسماع لغته بعد كل شيء. لهذا السبب، إذا كنت تريد استخدام طريقة تشكيل العناصر، فأنت بحاجة إلى سرقة “النفس” من السماء والأرض”
أشار إفور إلى الكتاب وفتحه نوح بعناية.
‘ما هذا بحق اللعنة؟ متى حدث ذلك؟’
لقد كان منغمسًا جدًا في الخطاب لدرجة أنه تجاهل تمامًا الحالة السيئة لصفحاته.
نشأ شك في عقله ورفع بصره لينظر إلى الأستاذ.
داخلها، تم توضيح وصف لتقنية امتصاص “التنفس” وتنقيته.
قرأ نوح بعيون واسعة قبل التحدث غير مصدقا.
“هل هذا ممكن حقا؟”
“كيف أعرف أن كل هذا ممكن؟ بالنسبة لما قرأته هنا، فإن العديد من هذه العمليات تتعارض مع نظريات الزراعة”
أومأ إفور برأسه، وأطلق ضحكة صغيرة.
شرب إفور جرعة من النبيذ في انتظار رد نوح.
وقف إفور واستعد للخروج من الباب عندما أوقفه نوح.
“هذا هو الجزء الأول فقط من الطريقة، سيسمح لك بتخزين الحبر اللازم للنقش. بعد ذلك، سيكون وقت التشكيل ولكني لا أريد زيادة المشاكل لشرح ذلك قبل نجاحك في هذا الجزء”
وقف إفور واستعد للخروج من الباب عندما أوقفه نوح.
“كيف أعرف أن كل هذا ممكن؟ بالنسبة لما قرأته هنا، فإن العديد من هذه العمليات تتعارض مع نظريات الزراعة”
شخر إفور وأخرج سكينًا صغيرًا مغمدًا من حقيبته.
‘ما هذا بحق اللعنة؟ متى حدث ذلك؟’
“هل رأيت سلاحًا منقوشًا من قبل؟”
أومأ نوح وركز على السكين.
كان السرير مقطوعًا إلى قسمين وكانت هناك علامة عمودية طويلة على الحائط خلفه.
“هذه هي تحفة الفنية والمنتج الوحيد المستقر الذي تمكنت من تشكيله. لقد جعلته يضفي على معنى الحدة”
“هذه هي تحفة الفنية والمنتج الوحيد المستقر الذي تمكنت من تشكيله. لقد جعلته يضفي على معنى الحدة”
“هذا صحيح. ومع ذلك، في تشكيل العناصر، فإن إرادة الممارس هي التي تملي تأثير النقش. ليست هناك حاجة للترجمة أو الفهم، فالممارس يحدد المعنى وراء كتابته”
فَكّ السكين بأقل من سنتيمتر وأعاده على عجل داخل الغطاء.
“إذا قررت الاستسلام، أريد استعادة هذا الكتاب”
شعر نوح أن يديه تتفكك بسبب ضغط العالم الخارجي لكن الماء داخل البحر دخل جسده الأثيري، وأعاد بنائهما.
خرج إفور من السكن، تاركًا نوح المرتبك لا يزال جالسًا على الأرض.
‘هل هو مجنون؟ لم أشعر بشيء من هذا القبي-‘
قرأ نوح بعيون واسعة قبل التحدث غير مصدقا.
‘لقد تحملت تشكيل الجحيم السبع لأن عائلتي أرادت إبطاء تحسيناتي. لا أجد شيئًا خاطئًا في القيام بشيء خطير لأن السماء والأرض تريدان فعل الشيء نفسه’
ثود!
أومأ إفور برأسه.
“ما هو الحبر في تشكيل العناصر؟”
كان السرير مقطوعًا إلى قسمين وكانت هناك علامة عمودية طويلة على الحائط خلفه.
أوقف أفكاره عندما سمع دوي خلفه.
“هذه واحدة من أولى مشاكل الطريقة. حتى لو كان لدى الممارس إرادة تساوي السماء والأرض، فستكون عديم الفائدة إذا كان يفتقر إلى الحبر الذي يمكن أن يحافظ على معنى كلماته. ومع ذلك ، فقط “النفس” يمكن أن يلد مثل هذه الآثار الرائعة”
استدار وتقلصت حدقتا عينيه بالنظر إلى المشهد.
كان السرير مقطوعًا إلى قسمين وكانت هناك علامة عمودية طويلة على الحائط خلفه.
“هل هذا ممكن حقا؟”
‘ما هذا بحق اللعنة؟ متى حدث ذلك؟’
داخلها، تم توضيح وصف لتقنية امتصاص “التنفس” وتنقيته.
خرج إفور من السكن، تاركًا نوح المرتبك لا يزال جالسًا على الأرض.
وقف نوح وتفقد السرير.
جلست شخصيته في وضع القرفصاء ولمست الكرة بيديها.
لقد كان قطعًا نظيفًا ولا تزال بعض آثار “النفس” متبقية هناك.
شرب إفور جرعة من النبيذ في انتظار رد نوح.
لقد كان قطعًا نظيفًا ولا تزال بعض آثار “النفس” متبقية هناك.
لقد كان قطعًا نظيفًا ولا تزال بعض آثار “النفس” متبقية هناك.
نظر نوح مرة أخرى إلى الكتاب بين يديه، وأصبح تعبيره جادًا.
خلقت هذه التقنية طريقة للمجال العقلي لامتصاص “النفس” من البيئة ومن ثم تنقيته ليصبح طاقة شخصية للممارس.
‘لقد تحملت تشكيل الجحيم السبع لأن عائلتي أرادت إبطاء تحسيناتي. لا أجد شيئًا خاطئًا في القيام بشيء خطير لأن السماء والأرض تريدان فعل الشيء نفسه’
كان المجال العقلي هو الجزء الأكثر استقلالية في الممارس.
لقد كان قطعًا نظيفًا ولا تزال بعض آثار “النفس” متبقية هناك.
جلس على السرير المكسور وبدأ في قراءة الصفحات.
ركز نوح وفتح عينيه نصف الشفافة في بحر وعيه.
شرب إفور جرعة من النبيذ في انتظار رد نوح.
في بضع ثوان، وصل خيط صغير من “النفس” الأسود إلى يديه واستخدم الجسم نصف الشفاف كوصلة ليدخله إلى بحر وعيه.
‘امتصاص وصقل “النفس” في بحر الوعي، هذا جنون’
قاطع نوح التقنية وفتح عينيه الحقيقيتين ممسكًا رأسه بسبب الألم الهائل الذي كان يشعر به.
خلقت هذه التقنية طريقة للمجال العقلي لامتصاص “النفس” من البيئة ومن ثم تنقيته ليصبح طاقة شخصية للممارس.
‘لكن بحر الوعي يكاد يكون غير مادي، فكيف يمكنه تخزين شيء بهذه القوة؟’
‘في طريقة التناغم، يتعلم الممارس سماع “النفس” ونسخ معناه، وكتابته بـ “النفس” نفسه. في تشكيل العناصر، يكتب الممارس معناه الخاص، ليس من الغريب أن هناك حاجة إلى إرادة قوية لخلق تأثير مرضٍ’
كان المجال العقلي هو الجزء الأكثر استقلالية في الممارس.
حتى في دانتيان، يعاض “النفس” فعل الضغط، ويحافظ على طبيعته، فماذا سيفعل بالمجال العقلي إذا تم صقله هناك؟
داخلها، تم توضيح وصف لتقنية امتصاص “التنفس” وتنقيته.
أومأ إفور مرة أخرى وواصل تفسيره.
‘ربما هذا هو السبب في تصدع المجال الكروي لافور’
ببطء، بدأت الأيدي تتجاوز على حدود الجدران، وتغمر نفسها في جوهر الكرة.
“هل رأيت سلاحًا منقوشًا من قبل؟”
حفظ نوح هذه التقنية وقرر أن يجربها.
‘لنبدأ بحجم نصف ظفر’
“ما هو الحبر في تشكيل العناصر؟”
شرب إفور جرعة من النبيذ في انتظار رد نوح.
ركز نوح وفتح عينيه نصف الشفافة في بحر وعيه.
كان المجال العقلي هو الجزء الأكثر استقلالية في الممارس.
تحرك نوح نحو قاع البحر، في أعمق أجزائه.
“كيف أعرف أن كل هذا ممكن؟ بالنسبة لما قرأته هنا، فإن العديد من هذه العمليات تتعارض مع نظريات الزراعة”
‘هنا يجب أن يكون هناك أضرار أقل في حالة فشل الإجراء’
خلقت هذه التقنية طريقة للمجال العقلي لامتصاص “النفس” من البيئة ومن ثم تنقيته ليصبح طاقة شخصية للممارس.
“هذا صحيح. ومع ذلك، في تشكيل العناصر، فإن إرادة الممارس هي التي تملي تأثير النقش. ليست هناك حاجة للترجمة أو الفهم، فالممارس يحدد المعنى وراء كتابته”
جلست شخصيته في وضع القرفصاء ولمست الكرة بيديها.
كان السرير مقطوعًا إلى قسمين وكانت هناك علامة عمودية طويلة على الحائط خلفه.
م.م: قمت بتغيير مصطلح ‘صنع العناصر’ الى ‘تشكيل العناصر’
ببطء، بدأت الأيدي تتجاوز على حدود الجدران، وتغمر نفسها في جوهر الكرة.
كان المجال العقلي هو الجزء الأكثر استقلالية في الممارس.
بعد بضع دقائق، خرجت الأيدي من حافة بحر الوعي، مباشرة إلى العالم المادي.
شعر نوح أن يديه تتفكك بسبب ضغط العالم الخارجي لكن الماء داخل البحر دخل جسده الأثيري، وأعاد بنائهما.
أوقف أفكاره عندما سمع دوي خلفه.
تحمل نوح الألم وقام على عجل بإيماءة استهلكت المزيد من طاقته العقلية لخلق قوة شفط على العالم الخارجي.
“هل رأيت سلاحًا منقوشًا من قبل؟”
في بضع ثوان، وصل خيط صغير من “النفس” الأسود إلى يديه واستخدم الجسم نصف الشفاف كوصلة ليدخله إلى بحر وعيه.
كان “النفس” محاطًا بالبحر بمجرد دخوله إلى حدود المجال العقلي وكافح بجنون للهروب من القيود.
“هذه واحدة من أولى مشاكل الطريقة. حتى لو كان لدى الممارس إرادة تساوي السماء والأرض، فستكون عديم الفائدة إذا كان يفتقر إلى الحبر الذي يمكن أن يحافظ على معنى كلماته. ومع ذلك ، فقط “النفس” يمكن أن يلد مثل هذه الآثار الرائعة”
في مرحلة ما، انفجر ذاتيًا، مما أحدث موجة صدمة جعلت المجال العقلي لنوح يهتز.
أومأ إفور برأسه، وأطلق ضحكة صغيرة.
فَكّ السكين بأقل من سنتيمتر وأعاده على عجل داخل الغطاء.
قاطع نوح التقنية وفتح عينيه الحقيقيتين ممسكًا رأسه بسبب الألم الهائل الذي كان يشعر به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
