موجات لانهائية
‘معركة منفردة؟’
استمرت الجروح في التراكم على حيوانات الخلد الستة وبدأت حركتها تتباطأ.
فحص نوح محيطه بعناية من خلال طاقته العقلية.
عاد الدخان إلى الهالة وظهر اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثالثة.
في كل مرة يصطدم فيها بجدران الغرفة، كان إدراكه يرتجف، منزعجًا من “التنفس” الذي صنعوا منه.
بدا وكأنه في منطقة مغلقة تحت الأرض بمساحة خمسين مترًا مربعًا ولم يشعر بأي أشكال حية من حوله.
‘يبدو أنني وحيد هنا حقًا’
عاد الدخان إلى الهالة وظهر اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثالثة.
استدار نوح وثقب رأسه على عجل، ثم تحول جسده إلى دخان.
لم يكن نوح حتى ينظر إلى خصومه وفتح عينيه فقط عندما تعرض لهجوم.
راقب ببرود أمامه بعض الأحرف الرونية في التضاريس التي بدأت في التألق والارتفاع في الهواء.
لم يكن نوح حتى ينظر إلى خصومه وفتح عينيه فقط عندما تعرض لهجوم.
ظهر خلد من الرتبة الثانية بين هالة الضوء وتحدث الصوت مرة أخرى.
ثم لبس الخاتم في إصبعه وخطى خطوة في اتجاه الوحش.
“إذا كنت تريد الاستسلام، يرجى كسر الرون الذي تشكل في بحر وعيك”
اتسعت عينا نوح وقام بفحص مجاله العقلي على عجل.
لم يكن أمامه سوى عدو واحد لكنه كان في ذروة الرتبة.
فتحت شخصيته داخل وعيه عينيها وتفاجأ برون برتقالي بين يديه.
قتل وحش من المرتبة الثالثة بهجومين فقط!
عاد نوح إلى الواقع ولم يستطع إلا أن يشعر ببعض التبجيل تجاه الممارس الذي أنشأ البعد المنفصل.
استمرت الجروح في التراكم على حيوانات الخلد الستة وبدأت حركتها تتباطأ.
‘يمكن لهذا العالم أن يتدخل بشكل مباشر في دواخل المجال العقلي! هذا أمر لا يصدق!’
وقف الوحش كما لو كان ينتظر نوح لاتخاذ الخطوة الأولى.
“إذا كنت تريد الاستسلام، يرجى كسر الرون الذي تشكل في بحر وعيك”
في مرحلة ما، ظهر أحدهم في منطقة نوح العمياء وكان على وشك رفع مخالبه ليضربه، لكن سرعان ما غلفها فم أسييا.
‘تم إنشاء أرض الميراث هذه للممارسين الذين تقل أعمارهم عن عشرين عامًا، لذا يجب معايرة هذه المرحلة على صعوبة منطقية. قد أحصل على شيء ذي قيمة هنا حقًا’
لم يكن في منطقه عيوب، لذلك قرر نوح القيام بمحاولة جادة للحصول على مكافأة جيدة.
ظهرت ابتسامة خفيفة على وجهه وهو يركض نحو الوحشين ليقتلهما في لحظة.
ركزت عيناه بينما نزع درعه العلوي ووضعه في خاتم الفضاء.
لم يكن نوح حتى ينظر إلى خصومه وفتح عينيه فقط عندما تعرض لهجوم.
ثم لبس الخاتم في إصبعه وخطى خطوة في اتجاه الوحش.
لم يكن نوح حتى ينظر إلى خصومه وفتح عينيه فقط عندما تعرض لهجوم.
شيئًا فشيئًا، فقد الخلد من المرتبة الثالثة قوته أثناء تعرضه للهجوم من جانبين.
كان قد أخرج صابريه من غمدهما منذ أن قفز إلى المرحلة الثانية.
لم يكن أمامه سوى عدو واحد لكنه كان في ذروة الرتبة.
انقض الخلد من المرتبة الثانية بمجرد تحركه لكنه قُتل على الفور بضربة عرضية من نوح.
تحول الوحش إلى دخان تراكم مرة أخرى في مكان تواجد الرونية وخرج اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثانية من الهالة.
سيتم إنشاء الوحوش الجديدة على الفور لكنها ستبقى ثابتة حتى مرور العشر دقائق.
اتسعت عينا نوح وقام بفحص مجاله العقلي على عجل.
‘أوه، هكذا ستعمل. حسنًا، أردت دائمًا معرفة الحد الحقيقي أيضًا’
كانت المعركة شرسة.
ظهرت ابتسامة خفيفة على وجهه وهو يركض نحو الوحشين ليقتلهما في لحظة.
عاد نوح إلى الواقع ولم يستطع إلا أن يشعر ببعض التبجيل تجاه الممارس الذي أنشأ البعد المنفصل.
عاد الدخان إلى الهالة وظهر اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثالثة.
تكررت نفس العملية وظهرت أربع وحوش خلد.
انقض نوح عليهم بدون تردد.
لم يكن نوح حتى ينظر إلى خصومه وفتح عينيه فقط عندما تعرض لهجوم.
اتسعت عينا نوح وقام بفحص مجاله العقلي على عجل.
كانت كفوفه مسدودة في فم الثعبان لذا لم يكن لديه أي وسيلة لحماية نفسه من ضربة نوح.
‘إذن فقد حان الوقت للتقدم في الرتبة، لحسن الحظ أنا وحدي الآن’
مر الوقت واستمر عدد الوحوش التي ظهرت معًا في الازدياد.
اتسعت عينا نوح وقام بفحص مجاله العقلي على عجل.
قتل نوح للتو آخر وحش من أحدث موجة من الأعداء.
شيئًا فشيئًا، فقد الخلد من المرتبة الثالثة قوته أثناء تعرضه للهجوم من جانبين.
مر الوقت واستمر عدد الوحوش التي ظهرت معًا في الازدياد.
‘أربعون هذه المرة. أتساءل كم سيكون هناك الآن’
كانت المعركة شرسة.
فعل ذلك سمح له بزيادة الوقت الذي يقضيه في التعافي.
ثم لبس الخاتم في إصبعه وخطى خطوة في اتجاه الوحش.
لم يستخدم “التنفس” السائل في الدانتيان على الإطلاق وكان يعتمد فقط على ذاك الموجود في جسده للقتال.
بدا وكأنه في منطقة مغلقة تحت الأرض بمساحة خمسين مترًا مربعًا ولم يشعر بأي أشكال حية من حوله.
منذ أن أصبح يتعافى أثناء قتاله، كان استخدامه لهاته الطريقة هو أفضل حل للحفاظ على نفسه في ذروة قوته.
استدار نوح وثقب رأسه على عجل، ثم تحول جسده إلى دخان.
بعد أن عاد أربعون خيطًا من الدخان إلى الهالة، تألقت الأحرف الرونية بشدة كما لو كانت تشحن نفسها.
في مرحلة ما، ظهر أحدهم في منطقة نوح العمياء وكان على وشك رفع مخالبه ليضربه، لكن سرعان ما غلفها فم أسييا.
بعد حوالي ساعة، في منطقة المرحلة الثانية.
‘ذروة الرتبة 3!’
ثم خرج منها خلد من الرتبة 3 ووقف ينظر إلى نوح.
كان قد أخرج صابريه من غمدهما منذ أن قفز إلى المرحلة الثانية.
فعل ذلك سمح له بزيادة الوقت الذي يقضيه في التعافي.
‘إذن فقد حان الوقت للتقدم في الرتبة، لحسن الحظ أنا وحدي الآن’
اتجه نحو الوحش ووجه صابريه لتوجيه ضربة.
اتجه نحو الوحش ووجه صابريه لتوجيه ضربة.
استعد الخلد لصد النصل رافعا مخالبه، لكن قوبل بالأسنان السوداء لرأس زاحف.
ثم خرج منها خلد من الرتبة 3 ووقف ينظر إلى نوح.
كانت كفوفه مسدودة في فم الثعبان لذا لم يكن لديه أي وسيلة لحماية نفسه من ضربة نوح.
قطع رأسه وتحول إلى دخان.
قطع رأسه وتحول إلى دخان.
فحص نوح محيطه بعناية من خلال طاقته العقلية.
قتل وحش من المرتبة الثالثة بهجومين فقط!
لم يكن نوح حتى ينظر إلى خصومه وفتح عينيه فقط عندما تعرض لهجوم.
ظهر خلد من الرتبة الثانية بين هالة الضوء وتحدث الصوت مرة أخرى.
‘إنه أسهل بكثير عندما أستخدم أسييا. التعاويذ السحرية رائعة!’
راقب ببرود أمامه بعض الأحرف الرونية في التضاريس التي بدأت في التألق والارتفاع في الهواء.
عاد الدخان إلى الهالة وظهر اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثالثة.
‘التحدي الحقيقي يبدأ الآن’
‘معركة منفردة؟’
بدا وكأنه في منطقة مغلقة تحت الأرض بمساحة خمسين مترًا مربعًا ولم يشعر بأي أشكال حية من حوله.
بعد حوالي ساعة، في منطقة المرحلة الثانية.
كان نوح محاطًا بستة حيوانات خلد مسعورة من الرتبة الثالثة مع قوتها في الطبقة الوسطى من الرتبة.
كان قد بدأ في استخدام “أنفاسه” السائلة منذ فترة طويلة وكان يلوح بصابريه بجنون في كل اتجاه.
شيئًا فشيئًا، فقد الخلد من المرتبة الثالثة قوته أثناء تعرضه للهجوم من جانبين.
ظهر أسييا بشكل عشوائي في كل مرة يحتاج فيها لصد هجوم أو تقديم لدغة خفية إلى وحش.
‘ذروة الرتبة 3!’
استغرق نوح خمس عشرة دقيقة أخرى لقهر الوحوش وعندما انتهى القتال جلس على الأرض للتأمل.
استمرت الجروح في التراكم على حيوانات الخلد الستة وبدأت حركتها تتباطأ.
في مرحلة ما، ظهر أحدهم في منطقة نوح العمياء وكان على وشك رفع مخالبه ليضربه، لكن سرعان ما غلفها فم أسييا.
‘يمكن لهذا العالم أن يتدخل بشكل مباشر في دواخل المجال العقلي! هذا أمر لا يصدق!’
استدار نوح وثقب رأسه على عجل، ثم تحول جسده إلى دخان.
كان قد أخرج صابريه من غمدهما منذ أن قفز إلى المرحلة الثانية.
الآن بعد أن تم تخفيض عددهم، أصبح القتال أسهل.
اتسعت عينا نوح وقام بفحص مجاله العقلي على عجل.
استغرق نوح خمس عشرة دقيقة أخرى لقهر الوحوش وعندما انتهى القتال جلس على الأرض للتأمل.
ظهر أسييا بشكل عشوائي في كل مرة يحتاج فيها لصد هجوم أو تقديم لدغة خفية إلى وحش.
اكتشف أن الاختبار أعطاه استراحة لمدة عشر دقائق بعد كل معركة.
في البداية، لم يكن بحاجة إلى الراحة، ولكن مع زيادة أعداد وحوش الخلد من المرتبة 3، وجد نفسه يستهلك المزيد والمزيد من “النفس” السائل.
استمرت الجروح في التراكم على حيوانات الخلد الستة وبدأت حركتها تتباطأ.
سيتم إنشاء الوحوش الجديدة على الفور لكنها ستبقى ثابتة حتى مرور العشر دقائق.
اتجه نحو الوحش ووجه صابريه لتوجيه ضربة.
لم يكن نوح حتى ينظر إلى خصومه وفتح عينيه فقط عندما تعرض لهجوم.
فعل ذلك سمح له بزيادة الوقت الذي يقضيه في التعافي.
“إذا كنت تريد الاستسلام، يرجى كسر الرون الذي تشكل في بحر وعيك”
مرت عشر دقائق وشعر نوح بالتهديد أمامه.
في البداية، لم يكن بحاجة إلى الراحة، ولكن مع زيادة أعداد وحوش الخلد من المرتبة 3، وجد نفسه يستهلك المزيد والمزيد من “النفس” السائل.
فتح عينيه فجأة وتجنب الهجوم القادم.
فتحت شخصيته داخل وعيه عينيها وتفاجأ برون برتقالي بين يديه.
‘ذروة الرتبة 3!’
عاد نوح إلى الواقع ولم يستطع إلا أن يشعر ببعض التبجيل تجاه الممارس الذي أنشأ البعد المنفصل.
‘يبدو أنني وحيد هنا حقًا’
لم يكن أمامه سوى عدو واحد لكنه كان في ذروة الرتبة.
عاد الدخان إلى الهالة وظهر اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثالثة.
‘زادت الصعوبة مرة أخرى بمقدار مستوى واحد’
بدا وكأنه في منطقة مغلقة تحت الأرض بمساحة خمسين مترًا مربعًا ولم يشعر بأي أشكال حية من حوله.
ضد عدو واحد، كان الأمر سهلاً للغاية لأنه كان بإمكانه استغلال الميزة العددية التي قدمها قرين الدم خاصته.
فحص نوح محيطه بعناية من خلال طاقته العقلية.
كانت المعركة شرسة.
قتل وحش من المرتبة الثالثة بهجومين فقط!
‘أربعون هذه المرة. أتساءل كم سيكون هناك الآن’
لقد قاتل نوح الوحوش السحرية في نفس رتبته مرتين بالفعل لكنهم أصيبوا في المرتين.
ومع ذلك، كان لديه الآن جسد من الرتبة 3 ولم يعقه أي أعداء آخرين.
فعل ذلك سمح له بزيادة الوقت الذي يقضيه في التعافي.
شيئًا فشيئًا، فقد الخلد من المرتبة الثالثة قوته أثناء تعرضه للهجوم من جانبين.
مر الوقت واستمر عدد الوحوش التي ظهرت معًا في الازدياد.
ثم أجبره نوح على صد ضربة أمامية قوية وقام أسييا بقضم قطعة كبيرة من ظهره الأعزل.
قتل وحش من المرتبة الثالثة بهجومين فقط!
وقف الوحش كما لو كان ينتظر نوح لاتخاذ الخطوة الأولى.
تحول الوحش إلى دخان وجلس نوح للتأمل.
عندما أعاد فتح عينيه، كان اثنتان من وحوش الخلد من الدرجة الثالثة تهاجمه.
‘أوه، هكذا ستعمل. حسنًا، أردت دائمًا معرفة الحد الحقيقي أيضًا’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
