حيوانات الخلد المسعورة
وصل عقل نوح إلى مستويات لا يمكن تصورها من الصلابة لرجل يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
أول من يقتل القطيع وقائدهم سيدخل المرحلة الثانية قبل الآخر!
استخدموا مخالبهم الممتدة لإنشاء مخابئ تحت الأرض وأخذ أعدائهم على حين غرة.
تناسخه، معاناة والدته، التنمر، علاج الجحيم السبعة، ضغط وحش نائم من المرتبة الخامسة، كل هذه التجارب المتراكمة أعطته مجالًا ذهنيًا قويًا وصلبا.
لم يكن مفاجئًا أنه تفوق على الجميع في هذا المجال.
لم يكن مفاجئًا أنه تفوق على الجميع في هذا المجال.
قال التقرير بوضوح أن هذا البعد مليء بالوحوش السحرية، لذلك كان من الغريب أنهم لم يقابلوا أي قطيع طوال هذا الوقت.
استمر تبادل التحديق لبضع ثوان قبل أن يتعافى باقي أفراد مجموعتهم ويفتحون أعينهم.
حرك نوح بصره بعيدًا وتوجه نحو حافة القوات مخرجا صابريه من غمدهما.
صاح تريفور آمرا بقسوة.
كان لا يزال يشعر بزوجين مختلفين من العيون من خلفه بينما كان يتصرف كما لو كان يتفقد المنطقة المحيطة.
ثم تخلى تريفور عن تحليله وتحدث بصوت عالٍ.
لم تكن وتيرتهم سريعة ولكنها لم تكن بطيئة مثل تلك التي استخدموها أثناء السير، كان تريفور يوجه سرعتهم حتى لا يضيعوا الكثير من الطاقة في الاستكشاف.
في هذه الأثناء، اخترق مسمار حاد الأرض وتحرك في اتجاهه.
“من الأفضل أن نبدأ في البحث عن قطيع وحش. اللوردات والسيدة، أنصحكم بالبقاء في منتصف تشكيلتنا”
دفعت الضربة نوح طائرا أكثر في الهواء فقام بقفزة خلفية للهبوط داخل مجموعته.
أخذت لينا نظرة أخيرة على نوح ثم تمركزت خلف تريفور، بينما ذهب فابيان ونيل بطاعة في مركز التكوين.
تم تعيين التشكيل لذلك اختار تريفور اتجاهًا عشوائيًا وأشار للآخرين ليتبعوه.
حرك نوح بصره بعيدًا وتوجه نحو حافة القوات مخرجا صابريه من غمدهما.
لم تكن وتيرتهم سريعة ولكنها لم تكن بطيئة مثل تلك التي استخدموها أثناء السير، كان تريفور يوجه سرعتهم حتى لا يضيعوا الكثير من الطاقة في الاستكشاف.
ومع ذلك، حتى بعد بضع ساعات من البحث، فإن الشيء الوحيد الذي رأوه هو الحقول التي لا نهاية لها.
أشار تريفور إلى التوقف وجمع الأحفاد للتحدث.
وصل عقل نوح إلى مستويات لا يمكن تصورها من الصلابة لرجل يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
استطاع نوح أن يخمن بشكل غامض الموضوع الذي كانوا يناقشونه.
تناسخه، معاناة والدته، التنمر، علاج الجحيم السبعة، ضغط وحش نائم من المرتبة الخامسة، كل هذه التجارب المتراكمة أعطته مجالًا ذهنيًا قويًا وصلبا.
‘يسأل عما إذا كانت هناك بعض المعلومات المخفية عن هذا المكان’
قال التقرير بوضوح أن هذا البعد مليء بالوحوش السحرية، لذلك كان من الغريب أنهم لم يقابلوا أي قطيع طوال هذا الوقت.
هاجم نوح دون توقف، بعد أن حل مشكلة توفر كمية صغيرة من “التنفس”، كان يقاتل بكامل قوته بدون احتياطي.
“قاوموا، لا تدعوهم يهاجمونكم فجأة! ابحثوا عن القائد! يجب علينا تأمين الإحداثيات!”
كان الخيار الوحيد هو وجود بعض المعلومات الاستخبارية السرية التي لم تكشفها العائلة للحراس.
أصاب الجرح جسد الوحش وشقه بعمق، ولم يخرج دم من الجرح.
ومع ذلك، بدا حتى أحفادهم جاهلين بهذا الوضع.
بينما كانوا ينتظرون، ظهرت أشكال سوداء صغيرة من بعيد.
ومع ذلك، بدا حتى أحفادهم جاهلين بهذا الوضع.
ومع ذلك، حتى بعد بضع ساعات من البحث، فإن الشيء الوحيد الذي رأوه هو الحقول التي لا نهاية لها.
أصبحت المجموعة من عائلة بالفان متحمسة قليلاً لرؤيتهم ولكنهم أصيبوا بخيبة أمل عندما اكتشفوا أن الشخصيات السوداء كانت مجرد جنود من عائلة نورج يركضون في اتجاههم.
استمر تبادل التحديق لبضع ثوان قبل أن يتعافى باقي أفراد مجموعتهم ويفتحون أعينهم.
زادت قوته في المعركة منذ آخر مرة قاتل فيها.
انفصل الرجل الذي يقودهم عن مجموعته وصرخ في اتجاه تريفور.
كانت هناك لحظة صمت تحت الأرض عندما وصل الصوت أسفله مباشرة ليبدأ مرة أخرى يقترب بسرعة أعلى بكثير من ذي قبل.
“قاوموا، لا تدعوهم يهاجمونكم فجأة! ابحثوا عن القائد! يجب علينا تأمين الإحداثيات!”
“لا شيء في جانبك؟”
دفعت الضربة نوح طائرا أكثر في الهواء فقام بقفزة خلفية للهبوط داخل مجموعته.
هز تريفور رأسه رداً على ذلك، مما جعل القائد المعين من عائلة نورج يلعن قليلاً.
واصل نوح النظر إلى محيطه عندما شعر بهزة طفيفة في التضاريس.
أخذت لينا نظرة أخيرة على نوح ثم تمركزت خلف تريفور، بينما ذهب فابيان ونيل بطاعة في مركز التكوين.
حاول أن يتفقد المنطقة الواقعة تحته لكن البعد مصنوع من “التنفس” لذلك كان هناك تدخل قوي عندما استخدم طاقته العقلية للتحقيق.
قرر نوح الركوع على الأرض ليضع أذنه عليها.
لاحظ القائدان المعينان سلوكه وأضاءت أعينهما عندما بدأوا في التحديق بعناية في التضاريس.
كان الخيار الوحيد هو وجود بعض المعلومات الاستخبارية السرية التي لم تكشفها العائلة للحراس.
“حيوانات الخلد المسعورة! عودوا للتشكيل، احموا النبلاء!”
سمع نوح بعض أصوات الزحف القادمة من الأرض.
لاحظ القائدان المعينان سلوكه وأضاءت أعينهما عندما بدأوا في التحديق بعناية في التضاريس.
استخدموا مخالبهم الممتدة لإنشاء مخابئ تحت الأرض وأخذ أعدائهم على حين غرة.
كان الضجيج يتحرك وكان يقترب من موقعهم.
ومع ذلك، بدا حتى أحفادهم جاهلين بهذا الوضع.
كانت هناك لحظة صمت تحت الأرض عندما وصل الصوت أسفله مباشرة ليبدأ مرة أخرى يقترب بسرعة أعلى بكثير من ذي قبل.
في عدد قليل من الصدمات، لم تعد أسلحة الوحش السحري من الرتبة الثالثة قادرة على تحمل صابري الشاب السوداء.
كاد نوح أن يصاب على حين غرة إلا أنه ضغط بأطرافه الأربعة على الأرض ليقفز على ارتفاع أكثر من مترين.
بمجرد أن صرخ تريفور، انبثقت مخالب أكثر من الأرض، مما أدى إلى إصابة الجنود في مجموعة بالفان.
في هذه الأثناء، اخترق مسمار حاد الأرض وتحرك في اتجاهه.
كان الجنود المختارون لهذه المهمة صغارًا، لكنهم ظلوا الأقوى بين من تقل أعمارهم عن عشرين عامًا.
وضع نوح صابريه أمامه واشتبك في الهواء مع المخلب الرمادي.
تناسخه، معاناة والدته، التنمر، علاج الجحيم السبعة، ضغط وحش نائم من المرتبة الخامسة، كل هذه التجارب المتراكمة أعطته مجالًا ذهنيًا قويًا وصلبا.
حافظ نوح على وجهه البارد لكنه كان منتشيًا داخليًا.
كلانج!
‘المرتبة 3’
دفعت الضربة نوح طائرا أكثر في الهواء فقام بقفزة خلفية للهبوط داخل مجموعته.
صرخ الخلد المسعور من الألم وكان على وشك الانقضاض من جديد عندما ظهر نوح بجانبه وقطع رأسه الأعزل.
كانت عيناه لا تزالان مثبتتين على النصل الذي جاء من الأرض بينما كان في ذهنه يحكم بهدوء على قوة الهجوم.
‘المرتبة 3’
سمع نوح بعض أصوات الزحف القادمة من الأرض.
كان الحراس الصغار على وشك الذعر عندما أجبرهم هدير تريفور على العودة في التشكيل.
بينما كانوا ينتظرون، ظهرت أشكال سوداء صغيرة من بعيد.
قال التقرير بوضوح أن هذا البعد مليء بالوحوش السحرية، لذلك كان من الغريب أنهم لم يقابلوا أي قطيع طوال هذا الوقت.
“حيوانات الخلد المسعورة! عودوا للتشكيل، احموا النبلاء!”
أول من يقتل القطيع وقائدهم سيدخل المرحلة الثانية قبل الآخر!
كانت حيوانات الخلد المسعورة نوعًا من الوحوش السحرية التي تعيش تحت الأرض.
ومع ذلك، بدا حتى أحفادهم جاهلين بهذا الوضع.
قال التقرير بوضوح أن هذا البعد مليء بالوحوش السحرية، لذلك كان من الغريب أنهم لم يقابلوا أي قطيع طوال هذا الوقت.
استخدموا مخالبهم الممتدة لإنشاء مخابئ تحت الأرض وأخذ أعدائهم على حين غرة.
بمجرد أن صرخ تريفور، انبثقت مخالب أكثر من الأرض، مما أدى إلى إصابة الجنود في مجموعة بالفان.
حدق جنود عائلة نورج بعيون جشعة في الوحوش السحرية التي كانت تزحف خارج التضاريس وتحركت للانضمام إلى المجموعة الأخرى.
ومع ذلك، حتى بعد بضع ساعات من البحث، فإن الشيء الوحيد الذي رأوه هو الحقول التي لا نهاية لها.
أول من يقتل القطيع وقائدهم سيدخل المرحلة الثانية قبل الآخر!
أخذت لينا نظرة أخيرة على نوح ثم تمركزت خلف تريفور، بينما ذهب فابيان ونيل بطاعة في مركز التكوين.
صاح تريفور آمرا بقسوة.
‘أخيرًا معركة! لقد سئمت من ذلك السجن!’
حاول الوحش السحري منع الهجوم بمخالبه ولكن الضربة كسرتهم.
لم يكن مفاجئًا أنه تفوق على الجميع في هذا المجال.
“قاوموا، لا تدعوهم يهاجمونكم فجأة! ابحثوا عن القائد! يجب علينا تأمين الإحداثيات!”
كان الجنود المختارون لهذه المهمة صغارًا، لكنهم ظلوا الأقوى بين من تقل أعمارهم عن عشرين عامًا.
هز تريفور رأسه رداً على ذلك، مما جعل القائد المعين من عائلة نورج يلعن قليلاً.
بعد اللحظة الأولى من المفاجأة، بدأوا في مهاجمة الوحوش ذات الفراء البني التي خرجت من الأرض.
أول من يقتل القطيع وقائدهم سيدخل المرحلة الثانية قبل الآخر!
كان نوح قد قفز بالفعل نحو وحش الرتبة الثالثة الذي هاجمه ووقعت اشتباكات عديدة بينه وبين الوحش.
حافظ نوح على وجهه البارد لكنه كان منتشيًا داخليًا.
كان الحراس الصغار على وشك الذعر عندما أجبرهم هدير تريفور على العودة في التشكيل.
‘أخيرًا معركة! لقد سئمت من ذلك السجن!’
زادت قوته في المعركة منذ آخر مرة قاتل فيها.
“حيوانات الخلد المسعورة! عودوا للتشكيل، احموا النبلاء!”
ظهرت آثار المرحلة السائلة بوضوح في قوة ضرباته.
في هذه الأثناء، اخترق مسمار حاد الأرض وتحرك في اتجاهه.
هاجم نوح دون توقف، بعد أن حل مشكلة توفر كمية صغيرة من “التنفس”، كان يقاتل بكامل قوته بدون احتياطي.
زادت قوته في المعركة منذ آخر مرة قاتل فيها.
بعد أكثر من عشرين اشتباكًا، أرسل نوح ريحًا سوداء نحو الخلد.
أصبحت المجموعة من عائلة بالفان متحمسة قليلاً لرؤيتهم ولكنهم أصيبوا بخيبة أمل عندما اكتشفوا أن الشخصيات السوداء كانت مجرد جنود من عائلة نورج يركضون في اتجاههم.
حاول الوحش السحري منع الهجوم بمخالبه ولكن الضربة كسرتهم.
في عدد قليل من الصدمات، لم تعد أسلحة الوحش السحري من الرتبة الثالثة قادرة على تحمل صابري الشاب السوداء.
أصاب الجرح جسد الوحش وشقه بعمق، ولم يخرج دم من الجرح.
صرخ الخلد المسعور من الألم وكان على وشك الانقضاض من جديد عندما ظهر نوح بجانبه وقطع رأسه الأعزل.
تناسخه، معاناة والدته، التنمر، علاج الجحيم السبعة، ضغط وحش نائم من المرتبة الخامسة، كل هذه التجارب المتراكمة أعطته مجالًا ذهنيًا قويًا وصلبا.
حرك نوح بصره بعيدًا وتوجه نحو حافة القوات مخرجا صابريه من غمدهما.
كان الخيار الوحيد هو وجود بعض المعلومات الاستخبارية السرية التي لم تكشفها العائلة للحراس.
سقط جسد الوحش على الأرض ثم تحول إلى دخان تبدد في البعد المنفصل.
لم يكن مفاجئًا أنه تفوق على الجميع في هذا المجال.
‘هكذا إذن، هم مجرد خلق من هذا العالم. كلما عرفت المزيد عن هذا المكان كلما فاجأني’
وصل عقل نوح إلى مستويات لا يمكن تصورها من الصلابة لرجل يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
