غولم
استراح نوح نصف يوم.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
‘كيف يكون هذا ممكنا؟’
كانت الخريطة بسيطة جدًا ولكنها وصفت مساحة كبيرة من قارة أوترا، وكانت أفضل ما تمكن نوح من العثور عليه في الدائرة الخارجية.
كان على الغولم أن يصد الضربات ولم يتمكن من التركيز على هجوم نوح من جانبه.
قفز مباشرة نحو الغولم مطلقًا ثلاث ضربات رياح وتحرك إلى جانبه.
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
‘أنا ذاهب في الاتجاه المعاكس لقصر بالفان ولكن ربما سيكون هناك طريق إلى السطح هناك’
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
لقد ذهب حيث كان تركيز “التنفس” أقل أثناء القتال الذي كان على عكس طريق قصره.
ومع ذلك، كانت هناك بقايا مبنى من صنع الإنسان على الأرض.
‘يجب أن أستكشف هذه المنطقة أولاً. لا أريد حقًا مواجهة مجموعات الوحوش هذه ما لم أجبر على ذلك’
وقف وخرج من الكهف.
بعثت الرونية الزرقاء ضوء ناعمًا عبر كل جسمه مما خلق هالة زرقاء حول شكله.
أخيرًا كان لديه الوقت للنظر بعناية في بيئة الوادي.
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
كانت الأرض مليئة بالعشب الأخضر وكان الضوء يتلألأ من الضباب فوقها.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
فحص نوح الدرع قليلا قبل أن يهز رأسه ويضعه في خاتم الفضاء.
‘غريب، لقد مر نصف يوم لكن الليل لم يحن. ربما الضباب له علاقة بهذا’
كان الضباب يطلق ضوء النهار باستمرار مما يجعل كل تفاصيل الوادي حية وواضحة.
‘يجب أن أستكشف هذه المنطقة أولاً. لا أريد حقًا مواجهة مجموعات الوحوش هذه ما لم أجبر على ذلك’
واصل نوح استكشافه للمنطقة حيث كان “التنفس” أقل كثافة.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
انطلق في الهواء واندفعت رياح في اتجاه الغولم.
كان العديد من الوحوش السحرية من نوع الثعبان يختبئون عند تحديقه بهم، ويعودون إلى كهوفهم أو يزحفون بعيدًا.
كانت هناك علامات القتال على الدرع لأنه كان مليئا بالخدوش والثقوب.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
كان في نهاية الوادي ولم يكن هناك أي وحوش سحرية تقريبًا، وكانت الجدران أيضًا شديدة الانحدار.
ومع ذلك، كانت هناك بقايا مبنى من صنع الإنسان على الأرض.
واصل نوح استكشافه للمنطقة حيث كان “التنفس” أقل كثافة.
‘كيف يكون هذا ممكنا؟’
اقترب نوح من الهيكل المحطم ليفحصه ولكن بعد ذلك انطلق شخص ضخم في اتجاهه.
قام نوح بفك صابريه على عجل لصد الهجوم وقذف به بعيدًا لبضعة أمتار.
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
فحص نوح الدرع قليلا قبل أن يهز رأسه ويضعه في خاتم الفضاء.
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
وقف وخرج من الكهف.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
كانت الخريطة بسيطة جدًا ولكنها وصفت مساحة كبيرة من قارة أوترا، وكانت أفضل ما تمكن نوح من العثور عليه في الدائرة الخارجية.
كان طوله ثلاثة أمتار مرتديا لمجموعة من الدروع مع عدم وجود وجه يظهر على ثقب الخوذة.
بعثت الرونية الزرقاء ضوء ناعمًا عبر كل جسمه مما خلق هالة زرقاء حول شكله.
بدأ نوح يسرع في استكشافه لأنه لم يستطع الانتظار أكثر للتعمق في المبنى.
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
كانت هناك علامات القتال على الدرع لأنه كان مليئا بالخدوش والثقوب.
عندما رأى نوح أن الدرع كان ثابتًا، استرخى وفكر قليلاً.
قاتل نوح والغولم لبضع دقائق حيث كان يستخدم تكتيك الضرب والهرب دائمًا خارج محيط دفاعه للحد من مخاطر المعركة.
بعد أن استيقظ، تناول وجبة خفيفة ومدد خريطة أمامه.
‘هل هو يدافع عن تلك المنطقة؟ كيف أقوم بتدميره؟’
‘إذا كانوا على نفس مستوى عائلتي، كيف يمكن أن يكونوا قد دُمروا في هذه المنطقة الآمنة نسبيًا؟’
انطلق في الهواء واندفعت رياح في اتجاه الغولم.
رفع الغولم ذراعيه لصد الضربة ولم تظهر عليها سوى علامة طفيفة بعد اصطدامها بهجوم نوح.
‘حسنًا ، يجب أن أكون قادرًا على كسره إذا بذلت قصارى جهدي ولكن هذا سيجعلني عاجزًا. لا أعرف ما إذا كان هو الوحيد هناك’
تحول انتباهه إلى الأحرف الرونية الزرقاء.
قام نوح بفك صابريه على عجل لصد الهجوم وقذف به بعيدًا لبضعة أمتار.
في غضون ذلك، شك في ذهنه.
نما في داخله شعور بالضيق، حيث صمم على الخروج من الوادي في أسرع وقت ممكن.
‘من المفترض أن تلك النقوش هي التي تزودها بالقوة، ربما ستتوقف عن العمل إذا كسرتها’
بعد أن وضع الخطة، لم يعد يتردد.
رفع الغولم ذراعيه لصد الضربة ولم تظهر عليها سوى علامة طفيفة بعد اصطدامها بهجوم نوح.
قفز مباشرة نحو الغولم مطلقًا ثلاث ضربات رياح وتحرك إلى جانبه.
كان على الغولم أن يصد الضربات ولم يتمكن من التركيز على هجوم نوح من جانبه.
بدأ نوح يسرع في استكشافه لأنه لم يستطع الانتظار أكثر للتعمق في المبنى.
استرخى نوح وبدأ في التخمين.
قطع الصابر من خلال رون على درع الصدر مطفئا ضوءه الأزرق.
‘من المفترض أن تلك النقوش هي التي تزودها بالقوة، ربما ستتوقف عن العمل إذا كسرتها’
“تحطمت واحدة، تبقى تسعة”
وقف وخرج من الكهف.
قاتل نوح والغولم لبضع دقائق حيث كان يستخدم تكتيك الضرب والهرب دائمًا خارج محيط دفاعه للحد من مخاطر المعركة.
كانت هناك علامات القتال على الدرع لأنه كان مليئا بالخدوش والثقوب.
“تحطم عشرة”
لقد ذهب حيث كان تركيز “التنفس” أقل أثناء القتال الذي كان على عكس طريق قصره.
عندما تم اختراق الرونية الأخيرة، سقط الغولم بلا حياة على الأرض.
فحص نوح الدرع قليلا قبل أن يهز رأسه ويضعه في خاتم الفضاء.
‘أنا حقا لا أفهم النقوش. يجب أن أحتفظ به، ربما يستحق شيئًا’
‘هل هو يدافع عن تلك المنطقة؟ كيف أقوم بتدميره؟’
واصل نوح استكشافه للمنطقة حيث كان “التنفس” أقل كثافة.
ثم أدار رأسه إلى المبنى المكسور وركز.
دلت علامات النضال على حدوث معركة لكن نوح لم يفهم من أو ما الذي لديه القوة لهزيمتهم.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
ومع ذلك، كان كل شيء صامتًا ولم تكن هناك مخاطر.
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
‘حسنًا ، يجب أن أكون قادرًا على كسره إذا بذلت قصارى جهدي ولكن هذا سيجعلني عاجزًا. لا أعرف ما إذا كان هو الوحيد هناك’
استرخى نوح وبدأ في التخمين.
كان هذا المبنى بحجم قصر بالفان تقريبًا، وكان يجب أن يكون ملكًا لإحدى العائلات النبيلة متوسطة الحجم التي جاءت لاستكشاف الوادي.
أضاءت عيناه عندما أدرك أنه إذا انتقلت العائلة تمامًا إلى هنا، فلا بد أنهم نقلوا خزينتهم أيضًا!
في غضون ذلك، شك في ذهنه.
كان العديد من الوحوش السحرية من نوع الثعبان يختبئون عند تحديقه بهم، ويعودون إلى كهوفهم أو يزحفون بعيدًا.
بدأ نوح يسرع في استكشافه لأنه لم يستطع الانتظار أكثر للتعمق في المبنى.
قام نوح بفك صابريه على عجل لصد الهجوم وقذف به بعيدًا لبضعة أمتار.
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
أحيانًا كان يجد جماجم أو عظامًا قديمة، وأحيانًا بقايا عديمة الفائدة فقط.
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
في غضون ذلك، شك في ذهنه.
قاتل نوح والغولم لبضع دقائق حيث كان يستخدم تكتيك الضرب والهرب دائمًا خارج محيط دفاعه للحد من مخاطر المعركة.
ثم أدار رأسه إلى المبنى المكسور وركز.
‘إذا كانوا على نفس مستوى عائلتي، كيف يمكن أن يكونوا قد دُمروا في هذه المنطقة الآمنة نسبيًا؟’
ألقى نظرة على شخصية ثابتة تقف أمام المبنى.
دلت علامات النضال على حدوث معركة لكن نوح لم يفهم من أو ما الذي لديه القوة لهزيمتهم.
كانت هناك علامات القتال على الدرع لأنه كان مليئا بالخدوش والثقوب.
كان الضباب يطلق ضوء النهار باستمرار مما يجعل كل تفاصيل الوادي حية وواضحة.
‘حتى مجموعة ثعابين الأرض لم تستطع فعل ذلك، فكيف ماتوا؟’
كانت الجدران المحيطة به شديدة الانحدار ولم تكن مناسبة للتسلق، وكاد نوح يفكر في التخلي عن استكشاف هذا الجانب من الوادي عندما ظهر شيء غير عادي في بصره.
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
ألقى نوح نظرة على الجانب الآخر ورأى غرفة صغيرة فارغة تقريبًا باستثناء هيكل عظمي جالس على العرش وأطرافه متقاطعة.
قسم باب مكسور كبير المنطقة وتقطعت غولم الثلاثة أو الأربعة أمتار على الأرض.
فحص نوح الخدوش على درعهم وخلص إلى أنها من عمل وحش سحري.
‘من المفترض أن تلك النقوش هي التي تزودها بالقوة، ربما ستتوقف عن العمل إذا كسرتها’
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
“تحطمت واحدة، تبقى تسعة”
‘هذا المكان به مخاطر أكثر من مجرد وحوش سحرية من الرتبة الثالثة’
نما في داخله شعور بالضيق، حيث صمم على الخروج من الوادي في أسرع وقت ممكن.
اجتاز الباب الكبير ودخل الجزء الداخلي من القصر.
أصبح متحمسًا ودفع الباب مفتوحًا بينما ظل ممسكًا بسيفه.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
كانت الدواخل أكثر سلاسة من الخارج ومن بعض البقايا، يمكنك تخيل مدى الرفاهية التي يجب أن تكون عليها من قبل.
تحرك نوح بسرعة ولم يتوقف إلا بعد أن وجد بابًا معدنيًا صغيرًا لا يزال مغلقًا في إحدى الغرف.
أصبح متحمسًا ودفع الباب مفتوحًا بينما ظل ممسكًا بسيفه.
رفع حذره وانتظر مجيء هجوم آخر لكن لم يحدث شيء.
لقد تحرك نحوها حذرًا من محيطه، ولم يكن يعرف ما إذا كان سيظهر غولم آخر.
كان الباب ثقيلًا وكانت أصوات الكشط تنبعث من الأرض عند فتحه.
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
وصل إلى الجزء الداخلي من القصر وهو يفكر في ذلك.
ألقى نوح نظرة على الجانب الآخر ورأى غرفة صغيرة فارغة تقريبًا باستثناء هيكل عظمي جالس على العرش وأطرافه متقاطعة.
بعد أن وضع الخطة، لم يعد يتردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
