قاع البحر
هبط نوح ببطء.
قمع نوح سؤاله عندما وصل إلى تلك النقطة ، لم يستطع فهم كل إنسان ، ربما كان صانع البعد مجرد سادي يراقب التجارب مع كوب من النبيذ في يديه.
رفرف زوجان من الأجنحة خلف ظهره و ظهرت دوائر سوداء صغيرة تحت قدميه و هو يوازن نفسه ليطير.
حتى أن الشكوك تغلبت على عقله لكنه و اجهها بسعادة متجددة.
أحاط به الظلام اللانهائي ، لم يكن نوح قادرًا على رؤية أي شيء ، كان يعلم فقط أنه ينزل.
‘ماذا يعني هذا؟’
‘لا أثر لتنانين ورائي ، يبدو أنها كانت مقتصرة على المنطقة أعلاه.’
استخدم كل هجماته القوية معًا ، أنفق الشكل الشيطاني و تعويذة الاعوجاج الكثير من الطاقة العقلية و دفع الشكل الثالث بجسده إلى أقصى حدوده ، حتى أنه كان لا بد من إعادة ملء “التنفس” السائل في الغشاء المحيط بقلبه.
فكر نوح و هو يتفقد محيطه ، كانت طاقته العقلية مكبوتة و لا تستطيع عيناه مساعدته ، بإمكانه فقط الاعتماد على غرائزه.
هبط نوح ببطء.
‘هذا المكان يجب أن يكون منطقة أسفل المتاهة … انتظر ، لا تخبرني أنه كان بإمكاننا القفز من فوق الجسر و تخطي التجارب!’
حتى أن الشكوك تغلبت على عقله لكنه و اجهها بسعادة متجددة.
صدم هذا الإدراك عقل نوح بينما استمر في النزول.
بعد ذلك ، سار إلى قاع الكهف ، كان التنين مقيدًا و لم يكن لدى نوح أي نية للتدخل في النقوش التي لم يفهمها ، كان من الأفضل ببساطة أن يستريح و يستعد للاستكشاف القادم.
كان الظلام تحت المتاهة مشهدًا مألوفًا في التجارب ، كثير منها أظهر حفرًا متصلة بتلك المنطقة.
كان ذلك لأن اللفافة تصور مخطط تعويذة مرتبة الخامسة!
‘هذا غريب جدا. لماذا أجبرتنا المحاكمة التاسعة على الهروب؟ لماذا أكدت الاختبارات الأخرى على العمل الجماعي؟ ما هو الهدف اللعين لمنشئ هذا البعد المنفصل؟’
أصاب الارتباك ذهنه.
أصاب الارتباك ذهنه.
يبدو أن البعد يختبر العمل الجماعي لمجموعة في العديد من المواقف المختلفة ، ليس من المنطقي وضع تجربة مستحيلة في النهاية.
بدلاً من ذلك ، بدا أن التنين قد تخلى تمامًا عن الهروب ، حتى أنه تم تدمير غريزة الوحش السحري.
لدى البشر أسباب وراء تصرفاتهم ، لن يصنع المرء بعدًا منفصلاً لمجرد اللعب مع بعض المزارعين البشريين.
لهذا السبب أدرك على الفور أن اللفافة لم تكن شيئًا يخصه.
‘آمل ذلك.’
قمع نوح سؤاله عندما وصل إلى تلك النقطة ، لم يستطع فهم كل إنسان ، ربما كان صانع البعد مجرد سادي يراقب التجارب مع كوب من النبيذ في يديه.
قمع نوح سؤاله عندما وصل إلى تلك النقطة ، لم يستطع فهم كل إنسان ، ربما كان صانع البعد مجرد سادي يراقب التجارب مع كوب من النبيذ في يديه.
حتى أن الشكوك تغلبت على عقله لكنه و اجهها بسعادة متجددة.
استمر نوح في النزول ، خمن أنه قد سقط بالفعل لبضعة كيلومترات و لكن لا يزال هناك تغيير في البيئة.
أخرج نوح الجثة بسرعة و وضع برميلًا كبيرًا تحت رقبتها ، ثم شرع في جمع الدم المتطاير على الأرض داخل حلقته الفضائية.
ظهرت أرض رملية في بصره بعد بضعة كيلومترات أخرى.
صدم هذا الإدراك عقل نوح بينما استمر في النزول.
كان الرمل يتألق بضوء أزرق سماوي لينير البيئة في قاع الفراغ.
هبط نوح ببطء.
‘هذا يشبه قاع البحر ، يال الغرابة.’
‘هذا يشبه قاع البحر ، يال الغرابة.’
لم يفهم نوح وضعه و لا المكان الذي هو فيه.
كان نوح أكثر حيرة ، فقد ظهرت هذه التعويذة من العدم مباشرة داخل حلقة الفضاء الخاصة به وبدون أن يلاحظه حتى!
لم ينجح رمز هروبه ، إنفصل عن زملائه في الفريق و لم يكن يعرف حتى ما إذا كان قد اجتاز المحاكمة التاسعة ، لم يكن هناك رنين على الإطلاق.
كان نوح أكثر حيرة ، فقد ظهرت هذه التعويذة من العدم مباشرة داخل حلقة الفضاء الخاصة به وبدون أن يلاحظه حتى!
مع ذلك ، كان سعيدًا لأنه وجد أخيرًا موطئ قدم ، هناك أشياء يحتاج إلى القيام بها قبل أن يستأنف استكشافه.
‘مدهش! أعتقد أن البعد قد أعطى شيئًا ذا قيمة متساوية لجميع المزارعين الذين اجتازوا التجربة التاسعة. يجب أن يكون الصانع ثريًا قذرًا!’
هبط نوح على الرمال و تفقد محيطه ، بدا أنه لا يوجد شيء سوى عدد قليل من المباني الصخرية في المسافة.
‘متى؟ ماذا!؟’
‘مجرد رمل عادي’.
ازداد إصرار نوح على الوصول إلى نهاية البعد ، بدا ببساطة أن هناك الكثير من الثروة بداخله!
اختتم نوح بعد أن قام بتفقد التضاريس ، قرر أن يجد مكانًا للراحة قبل الاقتراب من الإنشاءات الصخرية.
‘آمل ذلك.’
ظهر تل صغير من وجهة نظره ، بدا أن هناك كهفًا من نوع ما على سطحه لم يتردد نوح في استكشافه.
كان نوح أكثر حيرة ، فقد ظهرت هذه التعويذة من العدم مباشرة داخل حلقة الفضاء الخاصة به وبدون أن يلاحظه حتى!
استخدم كل هجماته القوية معًا ، أنفق الشكل الشيطاني و تعويذة الاعوجاج الكثير من الطاقة العقلية و دفع الشكل الثالث بجسده إلى أقصى حدوده ، حتى أنه كان لا بد من إعادة ملء “التنفس” السائل في الغشاء المحيط بقلبه.
‘يبدو أنهم يقومون بمسحها ضوئيًا و لكن لماذا؟’
مع ذلك ، عندما دخل الكهف ، تفاجأ عندما وجد تنينًا مقيدًا محاطًا بالنقوش.
‘لا تخبرني ان هذه مكافأة الإختبار التاسع! لماذا لم يكن هناك أي رنين إذن؟’
بدا أن التنين كان نائمًا و لكن كانت هناك تفاصيل فاجأت نوح أكثر: لقد كان تنينًا بحريًا مطابقًا لتلك الموجودة على الجسر!
كانت هناك عربات تحملها الوحوش السحرية لكن تم قمعها بواسطة سلاسل منقوشة أو ما شابه ذلك.
‘ماذا يعني هذا؟’
اختتم نوح بعد أن قام بتفقد التضاريس ، قرر أن يجد مكانًا للراحة قبل الاقتراب من الإنشاءات الصخرية.
اقترب نوح من المخلوق بحذر ، النقوش تركز على تقييده و هناك تأثيرات أخرى لم يستطع نوح فهمها.
استيقظ التنين عندما شعر بالوجود الجديد في سجنه ، حدقت عيناه الجائعة في نوح لكن لا يبدو أنه مستعد للقتال.
‘يبدو أنهم يقومون بمسحها ضوئيًا و لكن لماذا؟’
هبط نوح ببطء.
استيقظ التنين عندما شعر بالوجود الجديد في سجنه ، حدقت عيناه الجائعة في نوح لكن لا يبدو أنه مستعد للقتال.
‘هذا المكان يجب أن يكون منطقة أسفل المتاهة … انتظر ، لا تخبرني أنه كان بإمكاننا القفز من فوق الجسر و تخطي التجارب!’
“إنها المرة الأولى التي أرى فيها وحشًا سهل الانقياد”.
‘مدهش! أعتقد أن البعد قد أعطى شيئًا ذا قيمة متساوية لجميع المزارعين الذين اجتازوا التجربة التاسعة. يجب أن يكون الصانع ثريًا قذرًا!’
كانت هناك عربات تحملها الوحوش السحرية لكن تم قمعها بواسطة سلاسل منقوشة أو ما شابه ذلك.
رفرف زوجان من الأجنحة خلف ظهره و ظهرت دوائر سوداء صغيرة تحت قدميه و هو يوازن نفسه ليطير.
بدلاً من ذلك ، بدا أن التنين قد تخلى تمامًا عن الهروب ، حتى أنه تم تدمير غريزة الوحش السحري.
بدلاً من ذلك ، بدا أن التنين قد تخلى تمامًا عن الهروب ، حتى أنه تم تدمير غريزة الوحش السحري.
‘منذ متى وانت هنا؟’
ظهر تل صغير من وجهة نظره ، بدا أن هناك كهفًا من نوع ما على سطحه لم يتردد نوح في استكشافه.
لم يستطع نوح تخيل مقدار الوقت الذي قضاه مقيدًا بالسلاسل هكذا ، لم يكن يعاني من سوء التغذية بعد كل شيء ، لقد استسلم ببساطة.
مع ذلك ، كان سعيدًا لأنه وجد أخيرًا موطئ قدم ، هناك أشياء يحتاج إلى القيام بها قبل أن يستأنف استكشافه.
بعد ذلك ، سار إلى قاع الكهف ، كان التنين مقيدًا و لم يكن لدى نوح أي نية للتدخل في النقوش التي لم يفهمها ، كان من الأفضل ببساطة أن يستريح و يستعد للاستكشاف القادم.
في ذلك الوقت ، لاحظ وجود لفافة صغيرة قديمة في إحدى الزوايا.
أضاءت عيناه عندما تفقد محتويات خاتمه الفضائي ، وكان تنين مقطوع الرأس يرقد في منطقة فارغة ، و دمه يتدفق على الأرض ، مما أدى إلى تلطيخ بعض العناصر البعيدة.
ازداد إصرار نوح على الوصول إلى نهاية البعد ، بدا ببساطة أن هناك الكثير من الثروة بداخله!
أخرج نوح الجثة بسرعة و وضع برميلًا كبيرًا تحت رقبتها ، ثم شرع في جمع الدم المتطاير على الأرض داخل حلقته الفضائية.
‘مجرد رمل عادي’.
في ذلك الوقت ، لاحظ وجود لفافة صغيرة قديمة في إحدى الزوايا.
لدى البشر أسباب وراء تصرفاتهم ، لن يصنع المرء بعدًا منفصلاً لمجرد اللعب مع بعض المزارعين البشريين.
‘هذا لا يخصني.’
استمر نوح في النزول ، خمن أنه قد سقط بالفعل لبضعة كيلومترات و لكن لا يزال هناك تغيير في البيئة.
حافظ نوح دائمًا على المساحة داخل حلقاته منظمة تمامًا ، أراد أن يكون دائمًا جاهزًا للمعركة بعد كل شيء.
كانت عيناه تتجهان إلى جثة التنين التي كانت تملأ الدلو ببطء بدمه ، كما شاء ، انهارت شخصيات الخفاش و النمر نصف الشفافة داخل مجاله العقلي ، و لم تترك أي أثر لوجودها.
لهذا السبب أدرك على الفور أن اللفافة لم تكن شيئًا يخصه.
ازداد إصرار نوح على الوصول إلى نهاية البعد ، بدا ببساطة أن هناك الكثير من الثروة بداخله!
الصدمة التي شعر بها عندما أخذها لا يمكن التعبير عنها بكلمات بسيطة.
يبدو أن البعد يختبر العمل الجماعي لمجموعة في العديد من المواقف المختلفة ، ليس من المنطقي وضع تجربة مستحيلة في النهاية.
كان ذلك لأن اللفافة تصور مخطط تعويذة مرتبة الخامسة!
بدلاً من ذلك ، بدا أن التنين قد تخلى تمامًا عن الهروب ، حتى أنه تم تدمير غريزة الوحش السحري.
‘متى؟ ماذا!؟’
‘لا تخبرني ان هذه مكافأة الإختبار التاسع! لماذا لم يكن هناك أي رنين إذن؟’
كان نوح أكثر حيرة ، فقد ظهرت هذه التعويذة من العدم مباشرة داخل حلقة الفضاء الخاصة به وبدون أن يلاحظه حتى!
كانت هناك عربات تحملها الوحوش السحرية لكن تم قمعها بواسطة سلاسل منقوشة أو ما شابه ذلك.
‘لا تخبرني ان هذه مكافأة الإختبار التاسع! لماذا لم يكن هناك أي رنين إذن؟’
هبط نوح ببطء.
حتى أن الشكوك تغلبت على عقله لكنه و اجهها بسعادة متجددة.
‘يبدو أنهم يقومون بمسحها ضوئيًا و لكن لماذا؟’
كانت التعويذة من عنصر الرياح و لكن قيمتها المطلقة ستسمح له باستبدالها بأي شيء في الرتب البشرية ، يمكنه أيضًا أن يأمل في الحصول على شيء في الرتب البطولية من الطائفة.
لهذا السبب أدرك على الفور أن اللفافة لم تكن شيئًا يخصه.
‘مدهش! أعتقد أن البعد قد أعطى شيئًا ذا قيمة متساوية لجميع المزارعين الذين اجتازوا التجربة التاسعة. يجب أن يكون الصانع ثريًا قذرًا!’
ازداد إصرار نوح على الوصول إلى نهاية البعد ، بدا ببساطة أن هناك الكثير من الثروة بداخله!
ظهرت أرض رملية في بصره بعد بضعة كيلومترات أخرى.
كانت عيناه تتجهان إلى جثة التنين التي كانت تملأ الدلو ببطء بدمه ، كما شاء ، انهارت شخصيات الخفاش و النمر نصف الشفافة داخل مجاله العقلي ، و لم تترك أي أثر لوجودها.
‘لا أثر لتنانين ورائي ، يبدو أنها كانت مقتصرة على المنطقة أعلاه.’
ظهر تل صغير من وجهة نظره ، بدا أن هناك كهفًا من نوع ما على سطحه لم يتردد نوح في استكشافه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
