متقدم
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
استغرق الأمر كامل جهد جميع المزارعين التسعة عشر للوصول بأمان إلى الجانب الآخر ، وجدوا أنفسهم مرهقين و بدون أي طاقة ، لكنهم نجحوا في اجتياز التجربة الخامسة!
تم بالفعل شفاء معظم الإصابات في المجالات العقلية للمزارعين الأضعف بعد ثلاثة أيام ، لكن ديفيد أراد التأكد من أن الجميع كانوا في الذروة قبل استئناف الاستكشاف.
الحقيقة هي أنه أبلغ ديفيد بالمخاطر التي ينطوي عليها استخدام التعاويذ ، لم يكن بإمكان الهزة العقلية التأثير كثيرًا على الوحوش السحرية.
كانوا يتجولون في الظلام في وقت ما ، لا يستطيع ديفيد أن يفقد أيًا من رفاقه إذا كان يأمل في اجتياز المحاكمة التاسعة.
لاحظ المزارعون الآخرون منذ فترة طويلة أن نوح لم يكن يستخدم التعويذات ، فقد اعتمد ببساطة على فنه القتالي و على سيوفه المنقوشة للقتال.
مع ذلك ، فقد اختار زيادة السرعة التي يتحركون بها.
كافحت مجموعة ديفيد قليلاً ، كان لهجمات البرق خصائص خارقة فطرية فهم قادرون على تدمير كل شيء في طريقهم.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
تم رسم تخطيط المتاهة بالكامل تقريبًا ، لم تكن هناك مشكلة في تقليل الوقت اللازم للوصول إلى كل تجربة.
استغرق الأمر اقل من ساعة لكن في النهاية ، نجح فريق ديفيد في هزيمة جميع التنانين و اجتياز الاختبار السادس.
كانت التجربة الرابعة في منطقة مظلمة من المتاهة ، لم يكن هناك حاجة إلى رمز لتفعيلها ، كان على المزارعين ببساطة أن يخطووا على مربع مظلم كبير.
وضع هذا الاختبار المزارعين في معركة قاسية بين نوعي التنانين اللذين التقيا بهما في الاختبارين السابقين.
لا يمكن أن يؤثر الظلام على رؤية المزارع ، خاصةً عندما يكون لديهم جسم من رتبة الرابعة.
ومع ذلك ، فإن التنانين ستلقي نظرة خاطفة بشكل عشوائي من التجاويف الموجودة في الجدران على جوانب المنطقة و تطلق صواعق صاعقة تستهدف المزارعين الذين يطيرون في وسطها.
مع ذلك ، يبدو أن جدران الساحة تؤثر على رؤية المزارعين ، إلى جانب عدم قدرتهم على استخدام الطاقة العقلية لمسح محيطهم ، كأنهم محرومون من هذا المعنى.
مما جعل المعركة قاسية حيث أصيب العديد من المزارعين و استتُهلك الكثير من الطاقة.
بالطبع ، كان فريق ديفيد مستعدًا لذلك.
مما جعل المعركة قاسية حيث أصيب العديد من المزارعين و استتُهلك الكثير من الطاقة.
قام ديفيد بإخراج الأجرام السماوية التي ينبعث منها ضوء ساطع من حلقته الفضائية ، أضاءت ملامح المربع المظلم على الفور بواسطة الأجرام السماوية الخمسة التي ارتفعت في الهواء بعد أن وضع بعض “النفس” فيها.
لاحظ المزارعون الآخرون منذ فترة طويلة أن نوح لم يكن يستخدم التعويذات ، فقد اعتمد ببساطة على فنه القتالي و على سيوفه المنقوشة للقتال.
سمح هذا الضوء لفريقه برؤية التنانين السوداء المحيطة به و تجنب رماح اللهب الواردة التي تم إطلاقها.
لاحظ ديفيد هذا السلوك الغريب عندما رأى أن نوح كان يحدق في الأرض حيث اختفى تنين اللهب.
كانت صعوبة التجربة الرابعة هي انعدام الرؤية و لكن تم التصدي لذلك من خلال الأجرام السماوية لديفيد ، تاركًا عشرين تنينًا أو نحو ذلك في الطبقة الدنيا من المرتبة الرابعة على مرأى من الجميع.
أومأ نوح برأسه ببساطة إلى هذا السؤال و استدار لينضم إلى رفاقه الذين يستريحون ، كانت نظرته الباردة مخفية خلف قناعه.
سرعان ما اعتنى فريق ديفيد بالتنين ، كان الاختبار سهلاً إلى حد ما بعد أن استعاد المزارعون القدرة على الرؤية.
كافحت مجموعة ديفيد قليلاً ، كان لهجمات البرق خصائص خارقة فطرية فهم قادرون على تدمير كل شيء في طريقهم.
البعض منهم ما زالوا يتعرضون لهجمات قوية من المخلوقات ، كانت تلك الرماح سريعة و لديها خصائص إختراق بعد كل شيء.
قام ديفيد بإخراج الأجرام السماوية التي ينبعث منها ضوء ساطع من حلقته الفضائية ، أضاءت ملامح المربع المظلم على الفور بواسطة الأجرام السماوية الخمسة التي ارتفعت في الهواء بعد أن وضع بعض “النفس” فيها.
الإصابات سطحية للغاية ، لكن الجميع بخير نسبيًا.
‘للأعتقد بأنني سأرى تنين لهب مرة أخرى و أقاتله ، لقد مر الوقت بالتأكيد.’
‘للأعتقد بأنني سأرى تنين لهب مرة أخرى و أقاتله ، لقد مر الوقت بالتأكيد.’
كافحت مجموعة ديفيد قليلاً ، كان لهجمات البرق خصائص خارقة فطرية فهم قادرون على تدمير كل شيء في طريقهم.
صدمت هذه الأفكار عقل نوح عندما رأى آخر تنين لهب يتلاشى أمام عينيه.
لا يهتم إذا إعتقد الآخرين أنه كان ثقلًا ، كان يعلم أن لحظته ستأتي في النهاية ، كان يبذل قصارى جهده لتجنب إصابة رفاقه بعد كل شيء.
كانت تنانين اللهب هي أكثر أنواع التنانين شيوعًا ، لديها حراشف سوداء و يمكنها تغيير شكل النيران التي خلقتها بسبب قدرتها الفطرية.
تم رسم تخطيط المتاهة بالكامل تقريبًا ، لم تكن هناك مشكلة في تقليل الوقت اللازم للوصول إلى كل تجربة.
مع ذلك ، ما جعل نوح عاطفيًا للغاية هو أن التنانين التي قاتلها للتو تنتمي إلى نفس النوع الذي هاجم قصر بالفان في طفولته!
أومأ نوح برأسه ببساطة إلى هذا السؤال و استدار لينضم إلى رفاقه الذين يستريحون ، كانت نظرته الباردة مخفية خلف قناعه.
من الواضح أن نوح يتذكر أنه كان مجرد طفل حديث الولادة في حضن والدته عندما هاجم أحد تلك الوحوش الرائعة.
مع ذلك ، بدأ بعض الخلاف يظهر في تعبير المزارعين الأضعف عندما رأوا أن نوح لم يكن متعبًا مثل الآخرين.
كان الفراغ الذي بداخله مليئًا بطموح لا نهاية له في ذلك اليوم ، صورة ظهر توماس و هو يحارب التنين في الهواء لا تزال محفورة في ذهنه.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
مر سبعة و عشرون عامًا و أصبح الآن قادرًا على محاربتهم ، حتى شخصية منعزلة مثل نوح لم تستطع إلا أن تشعر بشيء ما.
صدمت هذه الأفكار عقل نوح عندما رأى آخر تنين لهب يتلاشى أمام عينيه.
“هل أنت بخير؟”
ثم حان وقت الإختبار السادس.
لاحظ ديفيد هذا السلوك الغريب عندما رأى أن نوح كان يحدق في الأرض حيث اختفى تنين اللهب.
كانوا يتجولون في الظلام في وقت ما ، لا يستطيع ديفيد أن يفقد أيًا من رفاقه إذا كان يأمل في اجتياز المحاكمة التاسعة.
أومأ نوح برأسه ببساطة إلى هذا السؤال و استدار لينضم إلى رفاقه الذين يستريحون ، كانت نظرته الباردة مخفية خلف قناعه.
الحقيقة هي أنه أبلغ ديفيد بالمخاطر التي ينطوي عليها استخدام التعاويذ ، لم يكن بإمكان الهزة العقلية التأثير كثيرًا على الوحوش السحرية.
‘ هذه مجرد وحوش من الطبقة السفلية ، توماس مزارع بطولي ، ما زلت طفلاً في عينيه.’
تضمنت التجربة الخامسة منطقة بلا أرضية ، الهدف من الاختبار هو عبور الفراغ الموجود أسفلها و الوصول إلى الممر على الجانب الآخر.
بهذه الفكرة الأخيرة ، قمع نوح عواطفه مرة أخرى ، لم يستطع السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه في ذلك المكان.
استغرق الأمر اقل من ساعة لكن في النهاية ، نجح فريق ديفيد في هزيمة جميع التنانين و اجتياز الاختبار السادس.
تضمنت التجربة الخامسة منطقة بلا أرضية ، الهدف من الاختبار هو عبور الفراغ الموجود أسفلها و الوصول إلى الممر على الجانب الآخر.
لم يكن الطيران مشكلة ، فقد اختار ديفيد شخصيًا مزارعًا من الرتبة الثالثة لعنصر الريح مع تعويذة يمكن أن تحمل جميعًا عشرين منهم.
لم يكن الطيران مشكلة ، فقد اختار ديفيد شخصيًا مزارعًا من الرتبة الثالثة لعنصر الريح مع تعويذة يمكن أن تحمل جميعًا عشرين منهم.
سمح هذا الضوء لفريقه برؤية التنانين السوداء المحيطة به و تجنب رماح اللهب الواردة التي تم إطلاقها.
ومع ذلك ، فإن التنانين ستلقي نظرة خاطفة بشكل عشوائي من التجاويف الموجودة في الجدران على جوانب المنطقة و تطلق صواعق صاعقة تستهدف المزارعين الذين يطيرون في وسطها.
كانت صعوبة التجربة الرابعة هي انعدام الرؤية و لكن تم التصدي لذلك من خلال الأجرام السماوية لديفيد ، تاركًا عشرين تنينًا أو نحو ذلك في الطبقة الدنيا من المرتبة الرابعة على مرأى من الجميع.
تم إطلاق عدد كبير من الصواعق ، بذل تسعة عشر مزارعًا قصارى جهدهم لصد الهجمات القادمة من أجل حماية ساحر الرياح.
الإصابات سطحية للغاية ، لكن الجميع بخير نسبيًا.
كافحت مجموعة ديفيد قليلاً ، كان لهجمات البرق خصائص خارقة فطرية فهم قادرون على تدمير كل شيء في طريقهم.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
استغرق الأمر كامل جهد جميع المزارعين التسعة عشر للوصول بأمان إلى الجانب الآخر ، وجدوا أنفسهم مرهقين و بدون أي طاقة ، لكنهم نجحوا في اجتياز التجربة الخامسة!
من الواضح أن نوح يتذكر أنه كان مجرد طفل حديث الولادة في حضن والدته عندما هاجم أحد تلك الوحوش الرائعة.
مع ذلك ، بدأ بعض الخلاف يظهر في تعبير المزارعين الأضعف عندما رأوا أن نوح لم يكن متعبًا مثل الآخرين.
مع ذلك ، ما جعل نوح عاطفيًا للغاية هو أن التنانين التي قاتلها للتو تنتمي إلى نفس النوع الذي هاجم قصر بالفان في طفولته!
لاحظ المزارعون الآخرون منذ فترة طويلة أن نوح لم يكن يستخدم التعويذات ، فقد اعتمد ببساطة على فنه القتالي و على سيوفه المنقوشة للقتال.
كانت تنانين اللهب هي أكثر أنواع التنانين شيوعًا ، لديها حراشف سوداء و يمكنها تغيير شكل النيران التي خلقتها بسبب قدرتها الفطرية.
لم تكن هذه مشكلة عندما كان هذا السلوك كافياً لاجتياز التجارب بأمان ، لكن التجربة الخامسة كانت قد استنفدتهم بالكامل تقريبًا ، كانوا منزعجين من رؤية أنه لا يبذل قصارى جهده لمساعدتهم.
كان الفراغ الذي بداخله مليئًا بطموح لا نهاية له في ذلك اليوم ، صورة ظهر توماس و هو يحارب التنين في الهواء لا تزال محفورة في ذهنه.
‘الجهل نعمة …’
مر سبعة و عشرون عامًا و أصبح الآن قادرًا على محاربتهم ، حتى شخصية منعزلة مثل نوح لم تستطع إلا أن تشعر بشيء ما.
فكر نوح و هو يتجنب تلك النظرات الغاضبة ثم ركز على إعادة ملء دانتيان.
ومع ذلك ، فإن التنانين ستلقي نظرة خاطفة بشكل عشوائي من التجاويف الموجودة في الجدران على جوانب المنطقة و تطلق صواعق صاعقة تستهدف المزارعين الذين يطيرون في وسطها.
الحقيقة هي أنه أبلغ ديفيد بالمخاطر التي ينطوي عليها استخدام التعاويذ ، لم يكن بإمكان الهزة العقلية التأثير كثيرًا على الوحوش السحرية.
لا يمكن أن يؤثر الظلام على رؤية المزارع ، خاصةً عندما يكون لديهم جسم من رتبة الرابعة.
‘طالما أن ديفيد على ما يرام مع ذلك ، فلن يجرؤ الآخرون على الشكوى’
استغرق الأمر اقل من ساعة لكن في النهاية ، نجح فريق ديفيد في هزيمة جميع التنانين و اجتياز الاختبار السادس.
لا يهتم إذا إعتقد الآخرين أنه كان ثقلًا ، كان يعلم أن لحظته ستأتي في النهاية ، كان يبذل قصارى جهده لتجنب إصابة رفاقه بعد كل شيء.
وضع هذا الاختبار المزارعين في معركة قاسية بين نوعي التنانين اللذين التقيا بهما في الاختبارين السابقين.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
قام ديفيد بإخراج الأجرام السماوية التي ينبعث منها ضوء ساطع من حلقته الفضائية ، أضاءت ملامح المربع المظلم على الفور بواسطة الأجرام السماوية الخمسة التي ارتفعت في الهواء بعد أن وضع بعض “النفس” فيها.
وضع هذا الاختبار المزارعين في معركة قاسية بين نوعي التنانين اللذين التقيا بهما في الاختبارين السابقين.
تم بالفعل شفاء معظم الإصابات في المجالات العقلية للمزارعين الأضعف بعد ثلاثة أيام ، لكن ديفيد أراد التأكد من أن الجميع كانوا في الذروة قبل استئناف الاستكشاف.
هاجم أربعون أو نحو ذلك من تنانين اللهب و البرق فريق ديفيد في منطقة واسعة مع وجود بعض الحفر على الأرض.
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
أظهرت الحفر فقط الفراغ الموجود أسفل المتاهة ، من المحتمل أن يؤدي السقوط بداخلها إلى الموت.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
أيضًا ، كانت بعض العينات من الرتبة الرابعة في الطبقة الوسطى تقود هجوم التنانين ، لم تكن متهورة كما في التجربة الأولى.
لا يهتم إذا إعتقد الآخرين أنه كان ثقلًا ، كان يعلم أن لحظته ستأتي في النهاية ، كان يبذل قصارى جهده لتجنب إصابة رفاقه بعد كل شيء.
مما جعل المعركة قاسية حيث أصيب العديد من المزارعين و استتُهلك الكثير من الطاقة.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
مع ذلك ، اعتنى ديفيد و المزارعون الثلاثة الآخرون في المرحلة الصلبة بالطليعة ، شقوا طريقهم داخل خطوط العدو ، و قطعوا رؤوس التنانين المسؤولة عن تشكيل المعركة.
لم يكن الطيران مشكلة ، فقد اختار ديفيد شخصيًا مزارعًا من الرتبة الثالثة لعنصر الريح مع تعويذة يمكن أن تحمل جميعًا عشرين منهم.
استغرق الأمر اقل من ساعة لكن في النهاية ، نجح فريق ديفيد في هزيمة جميع التنانين و اجتياز الاختبار السادس.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
‘ هذه مجرد وحوش من الطبقة السفلية ، توماس مزارع بطولي ، ما زلت طفلاً في عينيه.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
