القائد
يبدو أن شكل نوح الشيطاني قد عارض الهلوسة التي تسبب فيها غاز أليسون.
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
أصبح نوح قادرًا على رؤية شكلها الحقيقي بوضوح و سبب قوتها الغريبة.
‘لا ، شخص بهذا الجسد لا ينبغي أن يقترب من أي شخص ، يجب على الطائفة أن تجعل لها يميناً خاصًا.’
بدت البثور النابضة في جميع أنحاء جلدها جاهزة للانفجار و لكن هناك مسام صغيرة عليها حيث يخرج الغاز الغريب.
نظر نوح إلى البثور النابضة و كان لديه تلك الأفكار ، لقد شعر بالسوء حيال ذلك ال جوش.
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
“هل تريد أن تسمع قصة والدتك مرة أخرى؟”
مع ذلك ، عندما قام بتنشيط الشكل الشيطاني الجزئي ، تبددت التأثيرات السابقة ، مما سمح لنوح برؤية ما كان يحدث بالفعل.
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
اندفعت عينا نوح بين العديد من البثور و الغازات غير المرئية التي تسببت في الشعور الخطير في ذهنه ، لم يستطع إلا التراجع عند هذا المنظر.
رد نوح على شكاوى أليسون و هو يتراجع.
لاحظت أليسون التغييرات في نظرة نوح ، فحدقت فيه في حيرة قبل أن تفهم ما يجري.
واصلت أليسون الصراخ لكن نوح لم يكن ينوي الاقتراب منها مرة أخرى.
“أنت ، يمكنك رؤيتي!”
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
صرخت بصوت عال و بدأت آثار الغضب تظهر على تعابير وجهها.
صرخت بصوت عال و بدأت آثار الغضب تظهر على تعابير وجهها.
كان سيث بعيدًا بالفعل لكنه تنهد عندما سماع كلماتها ، ظهر دفتر صغير في يديه و استخدم طاقته العقلية لإرسال رسالة إلى إحدى البصمات العقلية الموجودة عليه.
ومع ذلك ، ظهرت يد على كتفه و هو يحاول الهرب ، شعر نوح بالعجز التام في هذا الموقف.
لم يفهم نوح هذا التحول في الحدث ، فقد استمر ببساطة في التراجع عن رؤية المرأة العجوز شديدة النفور التي تقترب منه.
مع ذلك ، سرعان ما فوجئوا برؤية شخصية أخرى ظهرت بينهم.
“لا أحد يستطيع أن يرى شكلي الحقيقي! تعال هنا! دعني أؤثر عليك!”
“نعم ، و كانت والدتي امرأة طيبة!”
واصلت أليسون الصراخ لكن نوح لم يكن ينوي الاقتراب منها مرة أخرى.
‘حصانة؟’
‘ماذا يحدث بحق الجحيم !؟ لماذا لا يتفاعل وشمي مع هذا التهديد؟ وما هو نوع تقنية الزراعة هذا؟ يبدو أنه يعمل جنبًا إلى جنب مع جسدها لكنه يستخدم أيضًا الطاقة العقلية لإنتاج الغاز المهلوس.’
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
تفقدت نوح حالة أليسون الغريبة و فوجئ برؤية أن أسلوبها يبدو أنه يستخدم جميع مراكز قوتها الثلاثة.
“لا أحد يستطيع أن يرى شكلي الحقيقي! تعال هنا! دعني أؤثر عليك!”
‘هذا ممتع للغاية.’
ومع ذلك ، كان عليه أن يضع هذه الأفكار في مؤخرة ذهنه منذ أن قفزت عليه أليسون باستخدام القوة الكاملة التي كان جسدها قادرًا عليها.
عندما أدرك أن أسلوبها في الزراعة بدا وكأنه يشكل صلة بين مراكز قوتها ، أصبح نوح مهتمًا للغاية.
لم تستسلم أليسون رغم ذلك ، و اصلت ملاحقة نوح بكل قوتها لكنه تمكن دائمًا من المراوغة في توقيت لا تشوبه شائبة.
ومع ذلك ، كان عليه أن يضع هذه الأفكار في مؤخرة ذهنه منذ أن قفزت عليه أليسون باستخدام القوة الكاملة التي كان جسدها قادرًا عليها.
ربما ، لم ينجح الوشم من قبل لأن قدرة أليسون ليست ضارة. إنه يؤثر فقط على عقل المزارع لكن أليسون نفسها ليس لديها نوايا سيئة.
قام نوح بإندفاع الظل ، ترددت موجة صدمة بعد أن داس بقدمه مرتين ، مما أدى إلى تسارع مفاجئ جعله يتفادى هجوم أليسون.
لم يفهم نوح هذا التحول في الحدث ، فقد استمر ببساطة في التراجع عن رؤية المرأة العجوز شديدة النفور التي تقترب منه.
“لا تركض! أنا فقط أريد أن أصلح بصرك!”
لم تستسلم أليسون رغم ذلك ، و اصلت ملاحقة نوح بكل قوتها لكنه تمكن دائمًا من المراوغة في توقيت لا تشوبه شائبة.
“اي إصلاح ! أبقي هذا الغاز اللعين بعيدًا عني!”
لم يفهم نوح هذا التحول في الحدث ، فقد استمر ببساطة في التراجع عن رؤية المرأة العجوز شديدة النفور التي تقترب منه.
رد نوح على شكاوى أليسون و هو يتراجع.
لم تستسلم أليسون رغم ذلك ، و اصلت ملاحقة نوح بكل قوتها لكنه تمكن دائمًا من المراوغة في توقيت لا تشوبه شائبة.
لم تستسلم أليسون رغم ذلك ، و اصلت ملاحقة نوح بكل قوتها لكنه تمكن دائمًا من المراوغة في توقيت لا تشوبه شائبة.
“اي إصلاح ! أبقي هذا الغاز اللعين بعيدًا عني!”
من وقت لآخر ، تتأثر رؤية نوح مرة أخرى بالخواص المهلوسة لغازها ، لكنه سيخلق على الفور الغاز الأسود لمحاربتها.
واصلت أليسون الصراخ لكن نوح لم يكن ينوي الاقتراب منها مرة أخرى.
من هذا القبيل ، عادوا إلى المنطقة الوسطى من منطقة التدريب حيث كان الأعضاء الآخرون في فصيل بروس يقامرون و يشربون دون اكتراث.
“انتظر ، إنها القائدة أليسون!”
هبط نوح وسط مجموعة التلاميذ ، محطمًا نردًا متدحرجًا و أولئك في المجموعة يحدقون به بتعبيرات مفعمة بالأمل.
“أوه ، هل حارب غاز أليسون بهذه السرعة؟ هل هو العضو الجديد في فصيلي؟”
“لا ، لقد دمرت النرد!”
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
“كان عدد زوجي بالتأكيد!”
صرخت بصوت عال و بدأت آثار الغضب تظهر على تعابير وجهها.
“ماذا تقول؟ أقسم بوالدتي أن ذلك كان عددًا فرديا!”
‘هذا ممتع للغاية.’
“هل تريد أن تسمع قصة والدتك مرة أخرى؟”
أدار رأسه بصعوبة فقط ليرى ذلك الرجل العملاق وراءه.
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
نظر نوح إلى البثور النابضة و كان لديه تلك الأفكار ، لقد شعر بالسوء حيال ذلك ال جوش.
“مرحبًا ، مبتدئ! تعال إلى هنا!”
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
“ثمن تعطيل جولة ما هو سداد كل المشاركين فيها!”
“نعم ، و كانت والدتي امرأة طيبة!”
“نعم ، و كانت والدتي امرأة طيبة!”
تحدث الرجل و أدت كلماته إلى ارتعاش المجال العقلي لنوح ، و بصعوبة بالغة استعاد السيطرة على جسده للابتعاد عنه.
مع ذلك ، سرعان ما فوجئوا برؤية شخصية أخرى ظهرت بينهم.
مع ذلك ، عندما قام بتنشيط الشكل الشيطاني الجزئي ، تبددت التأثيرات السابقة ، مما سمح لنوح برؤية ما كان يحدث بالفعل.
جذب انتباههم على الفور شخصيتها ، جعل الغاز أليسون تظهر كأجمل شخص حسب أذواقهم.
“لا تركض! أنا فقط أريد أن أصلح بصرك!”
‘إنه يؤثر حتى على النساء! يا لها من قدرة قوية.’
تفقدت نوح حالة أليسون الغريبة و فوجئ برؤية أن أسلوبها يبدو أنه يستخدم جميع مراكز قوتها الثلاثة.
حلل نوح الوضع وراءه و هو يواصل التراجع.
كان سيث بعيدًا بالفعل لكنه تنهد عندما سماع كلماتها ، ظهر دفتر صغير في يديه و استخدم طاقته العقلية لإرسال رسالة إلى إحدى البصمات العقلية الموجودة عليه.
لقد رأى أنه حتى النساء متأثرات ، دخل الغاز غير المرئي إلى رئتيهن و تسبب في تغيير رؤيتهن.
استمع نوح إلى كلمات التلاميذ و بدأ يفكر في الأحداث الأخيرة.
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
بدت البثور النابضة في جميع أنحاء جلدها جاهزة للانفجار و لكن هناك مسام صغيرة عليها حيث يخرج الغاز الغريب.
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
“ماذا تقول؟ أقسم بوالدتي أن ذلك كان عددًا فرديا!”
“انتظر ، إنها القائدة أليسون!”
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
“اركض! اركض بينما لا تزال قادرًا على التفكير!”
“ثمن تعطيل جولة ما هو سداد كل المشاركين فيها!”
“جوش إمنعها لفترة من الوقت! لقد أصبحت بالفعل محصنًا ضد تحكمها في العقل”
اندفعت عينا نوح بين العديد من البثور و الغازات غير المرئية التي تسببت في الشعور الخطير في ذهنه ، لم يستطع إلا التراجع عند هذا المنظر.
“مستحيل! لا أريد الاقتراب منها مرة أخرى!”
“كان عدد زوجي بالتأكيد!”
‘حصانة؟’
لم تستسلم أليسون رغم ذلك ، و اصلت ملاحقة نوح بكل قوتها لكنه تمكن دائمًا من المراوغة في توقيت لا تشوبه شائبة.
استمع نوح إلى كلمات التلاميذ و بدأ يفكر في الأحداث الأخيرة.
“جوش إمنعها لفترة من الوقت! لقد أصبحت بالفعل محصنًا ضد تحكمها في العقل”
ربما ، لم ينجح الوشم من قبل لأن قدرة أليسون ليست ضارة. إنه يؤثر فقط على عقل المزارع لكن أليسون نفسها ليس لديها نوايا سيئة.
“أوه ، هل حارب غاز أليسون بهذه السرعة؟ هل هو العضو الجديد في فصيلي؟”
استدار نوح ليشاهد كيف بدأت أليسون تتشاجر مع التلاميذ من حولها ، يبدو أنها تكره حقًا أي شخص يعرف شكلها الحقيقي.
عندما أدرك أن أسلوبها في الزراعة بدا وكأنه يشكل صلة بين مراكز قوتها ، أصبح نوح مهتمًا للغاية.
‘لا ، شخص بهذا الجسد لا ينبغي أن يقترب من أي شخص ، يجب على الطائفة أن تجعل لها يميناً خاصًا.’
“جوش إمنعها لفترة من الوقت! لقد أصبحت بالفعل محصنًا ضد تحكمها في العقل”
نظر نوح إلى البثور النابضة و كان لديه تلك الأفكار ، لقد شعر بالسوء حيال ذلك ال جوش.
حلل نوح الوضع وراءه و هو يواصل التراجع.
بعد ذلك ، ظهر ضغط هائل من خلفه ، شعر كما لو أن كل مراكز سلطته تتعرض للقمع بسبب ذلك الجو الخانق.
“أنت ، يمكنك رؤيتي!”
أدار رأسه بصعوبة فقط ليرى ذلك الرجل العملاق وراءه.
“لا تركض! أنا فقط أريد أن أصلح بصرك!”
“هل أنت سبب هذه الفوضى؟”
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
تحدث الرجل و أدت كلماته إلى ارتعاش المجال العقلي لنوح ، و بصعوبة بالغة استعاد السيطرة على جسده للابتعاد عنه.
واصلت أليسون الصراخ لكن نوح لم يكن ينوي الاقتراب منها مرة أخرى.
ومع ذلك ، ظهرت يد على كتفه و هو يحاول الهرب ، شعر نوح بالعجز التام في هذا الموقف.
“هل تريد أن تسمع قصة والدتك مرة أخرى؟”
“القائد ، هذا ليس خطأه. كانت أليسون في حالة مزاجية سيئة بالفعل و تمكن من تبديد هلوستها ، لم أستطع السيطرة على الأحداث التالية.”
ومع ذلك ، ظهرت يد على كتفه و هو يحاول الهرب ، شعر نوح بالعجز التام في هذا الموقف.
ظهر سيث بجانب الرجل العملاق ، مكانته شاحبة عندما كان بجانب القائد الذي يزيد ارتفاعه عن مترين.
مع ذلك ، سرعان ما فوجئوا برؤية شخصية أخرى ظهرت بينهم.
“أوه ، هل حارب غاز أليسون بهذه السرعة؟ هل هو العضو الجديد في فصيلي؟”
عندما أدرك أن أسلوبها في الزراعة بدا وكأنه يشكل صلة بين مراكز قوتها ، أصبح نوح مهتمًا للغاية.
‘لا ، شخص بهذا الجسد لا ينبغي أن يقترب من أي شخص ، يجب على الطائفة أن تجعل لها يميناً خاصًا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
