تلميذ فخري
لم يرد نوح على سؤال الرجل المقنع.
شد جلده عندما فتح فمه ، استطاع نوح أن يرى ارتعاش حلقه عندما يبدأ في الكلام.
تم تثبيت نظرته على شخصيته ، و يحاول فهم مستوى زراعته و لكن لم يكن بإمكانه سوى التقاط بعض القرائن.
أما بالنسبة لموضوع شرعية التنظيم المذكور ، فلا يكترث له.
أعلم أنه ليس في الصفوف البطولية لكن لا يمكنني تحديد قوته الفعلية. عقله أقوى من عقلي.
استطاع نوح أن يرى كيف ، حتى عندما تكون في العراء ، حواف الوردة ضبابية ، لا يبدو أن الضوء قادر إظهرها.
كان هذا الاستنتاج كافياً لجعله يدرك أنه كان يتعامل مع نوع من الشخصيات المهمة.
“كما تعلم ، هم في الواقع أكثر تقبلا في القارة. حسنًا ، من قبل الصغار و غير الناضجين على الأقل.”
مزارع من المرتبة الثالثة ، إما في المرحلة السائلة أو الصلبة. إنه أقوى مني بكثير.
استطاع نوح أن يرى كيف ، حتى عندما تكون في العراء ، حواف الوردة ضبابية ، لا يبدو أن الضوء قادر إظهرها.
الاستنتاج السابق أدى إلى هذا.
تم تثبيت نظرته على شخصيته ، و يحاول فهم مستوى زراعته و لكن لم يكن بإمكانه سوى التقاط بعض القرائن.
عرف نوح أنه كان حالة خاصة ، فاحتمال أن يكون لدى المزارع بحر من الوعي أقوى من دانتيان كان حدثًا نادرًا للغاية.
أعلم أنه ليس في الصفوف البطولية لكن لا يمكنني تحديد قوته الفعلية. عقله أقوى من عقلي.
هذا هو السبب في أنه يمكن أن يفترض بأمان أنه ، نظرًا لأن الرجل الذي أمامه كان لديه عقل أقوى من عقله ، فلا بد أن دانتيانه كان في مستوى أعلى بكثير.
أعلم أنه ليس في الصفوف البطولية لكن لا يمكنني تحديد قوته الفعلية. عقله أقوى من عقلي.
يمكن اعتبار ساحر من الرتبة 3 مع دانتيان من الرتبة 3 على هذا المستوى في ذروة الرتب البشرية ، و بالتالي شخص مهم.
اختفت الوردة أمام عيني نوح ، ولم يعد بإمكانه رؤيتها ، وبدا كما لو أنها اندمجت بالفعل مع الظلام.
“الانضمام إلى طائفة أرثوذكسية مع شخصيتك هذه لن يكون سهلاً ، هؤلاء الضبابيون القدامى يستخدمون البذور العقلية كأول اختبار من قبل ولادتي.”
تحدث الرجل مرة أخرى وأعاد إدخال الوردة مرة أخرى في التشابك ، مستخدمًا أكمامه لمنع أي ضوء من الدخول إلى داخله.
تكلم الرجل مرة أخرى.
هبطت خيوط من الشعر الرمادي الطويل على كتفيه حيث تم الكشف عن ملامح وجهه.
“كما تعلم ، هم في الواقع أكثر تقبلا في القارة. حسنًا ، من قبل الصغار و غير الناضجين على الأقل.”
“نعم و لا. لدينا العديد من الفروع الموضوعة حول الأرخبيل ولا نفتقر إلى البيادق التي لا علاقة لها بشبكتها السياسية. شخصيتك تتناسب مع متطلبات دخول منظمتنا ولكنها تخبرني أيضًا أنه يمكنك القيام بعمل جيد في دور اخر.”
استمر نوح في الاستماع ، بدا أن الرجل يتحدث بلا احتياطيات و كان يلمس أو يختبر في كثير من الأحيان بعض أجزاء نبتة نوح.
ابتسم روي في نهاية العبارة ، كان تعبيره المبتسم مخيفًا للغاية بسبب ملامحه لكن نوح شعر بالنوايا الحسنة وراء اقتراحه.
“انظر إلى هذا ، هناك العديد من الفروع! هذا يعني أن طبيعتك محددة بشكل أساسي وليس هناك أمل في تقليمها. أخشى أنه حتى الطوائف في القارة سترفضك.”
تساءل نوح.
هز الرجل رأسه بعد هذه الكلمات ، ربما كان يحاول التأكيد على تعبيره لكن الغطاء الذي غطى وجهه جعل هذه الإيماءة غير مجدية.
لم يتأثر عقله بخطابه ، فقد كان يركز فقط على فهم المعنى الكامن وراء كلماته.
‘هل يحاول أن يقول إنه من الأمة البابوية؟’
شد جلده عندما فتح فمه ، استطاع نوح أن يرى ارتعاش حلقه عندما يبدأ في الكلام.
تساءل نوح.
تكلم الرجل مرة أخرى.
لم يتأثر عقله بخطابه ، فقد كان يركز فقط على فهم المعنى الكامن وراء كلماته.
“ما هو هذا الدور ؟”
“لكنك محظوظ ، ربما أعرفليس فقط طائفة لا تهتم بهذا الأمر بل ربما تعاملها على أنها صفة إيجابية”.
كان بإمكانه أن يفهم أن كل منظمة تحتاج إلى أتباع وأن شخصيته تبدو مناسبة لهذا الدور ، ومع ذلك ، لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان هذا المطلب الوحيد كافياً لكسب اجتماع خاص.
“أي طائفة؟”
“كما تعلم ، هم في الواقع أكثر تقبلا في القارة. حسنًا ، من قبل الصغار و غير الناضجين على الأقل.”
قاطع نوح الرجل أخيرًا ليسأل هذا السؤال.
مزارع من المرتبة الثالثة ، إما في المرحلة السائلة أو الصلبة. إنه أقوى مني بكثير.
“إذن أنت تتحدث! رائع ، كنت أخشى أنك ربما تكون ابكم. أما بالنسبة للطائفة التي أتحدث عنها ، فستكون طائفتي.”
“نعم و لا. لدينا العديد من الفروع الموضوعة حول الأرخبيل ولا نفتقر إلى البيادق التي لا علاقة لها بشبكتها السياسية. شخصيتك تتناسب مع متطلبات دخول منظمتنا ولكنها تخبرني أيضًا أنه يمكنك القيام بعمل جيد في دور اخر.”
تحول صوت الرجل إلى حد خطير في نهاية الجملة ، وبدا أنه توقف عن المزاح.
هذا الاحتمال ضرب عقل نوح.
“جئت تبحث عني فقط بسبب شخصيتي؟”
أما بالنسبة لموضوع شرعية التنظيم المذكور ، فلا يكترث له.
سأل نوح.
عرف نوح أنه كان حالة خاصة ، فاحتمال أن يكون لدى المزارع بحر من الوعي أقوى من دانتيان كان حدثًا نادرًا للغاية.
كان بإمكانه أن يفهم أن كل منظمة تحتاج إلى أتباع وأن شخصيته تبدو مناسبة لهذا الدور ، ومع ذلك ، لا يسعه إلا أن يتساءل عما إذا كان هذا المطلب الوحيد كافياً لكسب اجتماع خاص.
لم يتأثر عقله بخطابه ، فقد كان يركز فقط على فهم المعنى الكامن وراء كلماته.
‘ربما قاموا بجمع كل الأعضاء بهذه الطريقة و لست حالة خاصة.’
هبطت خيوط من الشعر الرمادي الطويل على كتفيه حيث تم الكشف عن ملامح وجهه.
هذا الاحتمال ضرب عقل نوح.
استطاع نوح أن يرى كيف ، حتى عندما تكون في العراء ، حواف الوردة ضبابية ، لا يبدو أن الضوء قادر إظهرها.
إذا كان افتراضه صحيحًا ، فقد كان أمام منظمة من العالم السري ، فإن الاجتماعات الخاصة ستكون أفضل طريقة لضمان سرية تجنيدها.
أطلق الرجل المقنع ضحكة صغيرة قبل أن يرفع غطاء رأسه.
“نعم و لا. لدينا العديد من الفروع الموضوعة حول الأرخبيل ولا نفتقر إلى البيادق التي لا علاقة لها بشبكتها السياسية. شخصيتك تتناسب مع متطلبات دخول منظمتنا ولكنها تخبرني أيضًا أنه يمكنك القيام بعمل جيد في دور اخر.”
‘هل يحاول أن يقول إنه من الأمة البابوية؟’
استمر الرجل في الشرح بهدوء ، ويبدو أنه لا يهتم بأنه كان يعطي الكثير من المعلومات لنوح.
“إذن أنت تتحدث! رائع ، كنت أخشى أنك ربما تكون ابكم. أما بالنسبة للطائفة التي أتحدث عنها ، فستكون طائفتي.”
“ما هو هذا الدور ؟”
أطلق الرجل المقنع ضحكة صغيرة قبل أن يرفع غطاء رأسه.
سأل نوح باهتمام ، فإن الانضمام إلى منظمة كان جزءًا من خطته منذ وصوله إلى الأرخبيل ، مما سيوفر له الكثير من المال والوقت الذي يدخله بهذه الطريقة.
“هذا هو قلبك ، يمكنك أن ترى كيف لا يمكن أن يندمج مع العالم الذي تضيئه الشمس. لاستخدام كامل إمكاناته ، يجب أن تغمره في أعنف ظلام.”
أما بالنسبة لموضوع شرعية التنظيم المذكور ، فلا يكترث له.
‘ربما قاموا بجمع كل الأعضاء بهذه الطريقة و لست حالة خاصة.’
لم يرد الرجل على الفور ، لقد أمسك أولاً بعض الأغصان بكلتا يديه وفصلها عن التشابك ، ولم تستطع أشواك النبات أن تؤذيه ، فقد نمت تتغذى على الطاقة العقلية بعد كل شيء ، ويمكن اعتبارها قوية فقط فيما يتعلق بالنباتات المماثلة.
“نعم و لا. لدينا العديد من الفروع الموضوعة حول الأرخبيل ولا نفتقر إلى البيادق التي لا علاقة لها بشبكتها السياسية. شخصيتك تتناسب مع متطلبات دخول منظمتنا ولكنها تخبرني أيضًا أنه يمكنك القيام بعمل جيد في دور اخر.”
ثم أدخل يده في اللب المظلم و التقط الوردة السوداء في وسطه.
“إذن أنت تتحدث! رائع ، كنت أخشى أنك ربما تكون ابكم. أما بالنسبة للطائفة التي أتحدث عنها ، فستكون طائفتي.”
استطاع نوح أن يرى كيف ، حتى عندما تكون في العراء ، حواف الوردة ضبابية ، لا يبدو أن الضوء قادر إظهرها.
“هذا هو قلبك ، يمكنك أن ترى كيف لا يمكن أن يندمج مع العالم الذي تضيئه الشمس. لاستخدام كامل إمكاناته ، يجب أن تغمره في أعنف ظلام.”
“هذا هو قلبك ، يمكنك أن ترى كيف لا يمكن أن يندمج مع العالم الذي تضيئه الشمس. لاستخدام كامل إمكاناته ، يجب أن تغمره في أعنف ظلام.”
شد جلده عندما فتح فمه ، استطاع نوح أن يرى ارتعاش حلقه عندما يبدأ في الكلام.
تحدث الرجل مرة أخرى وأعاد إدخال الوردة مرة أخرى في التشابك ، مستخدمًا أكمامه لمنع أي ضوء من الدخول إلى داخله.
لن يسمح لنفسه بالتشتت أمام مثل هذا الرجل الغامض.
اختفت الوردة أمام عيني نوح ، ولم يعد بإمكانه رؤيتها ، وبدا كما لو أنها اندمجت بالفعل مع الظلام.
تم تثبيت نظرته على شخصيته ، و يحاول فهم مستوى زراعته و لكن لم يكن بإمكانه سوى التقاط بعض القرائن.
“الدور.”
تساءل نوح.
ذكره نوح بسؤاله.
لم يرد الرجل على الفور ، لقد أمسك أولاً بعض الأغصان بكلتا يديه وفصلها عن التشابك ، ولم تستطع أشواك النبات أن تؤذيه ، فقد نمت تتغذى على الطاقة العقلية بعد كل شيء ، ويمكن اعتبارها قوية فقط فيما يتعلق بالنباتات المماثلة.
سيكون كذبة أن نقول إنه لم يكن لديه نوع من التنوير من خطاب الرجل لكنه كان لا يزال قادرًا على تأجيله حتى انتهاء الاجتماع.
تحول صوت الرجل إلى حد خطير في نهاية الجملة ، وبدا أنه توقف عن المزاح.
لن يسمح لنفسه بالتشتت أمام مثل هذا الرجل الغامض.
سأل نوح.
أطلق الرجل المقنع ضحكة صغيرة قبل أن يرفع غطاء رأسه.
سيكون كذبة أن نقول إنه لم يكن لديه نوع من التنوير من خطاب الرجل لكنه كان لا يزال قادرًا على تأجيله حتى انتهاء الاجتماع.
هبطت خيوط من الشعر الرمادي الطويل على كتفيه حيث تم الكشف عن ملامح وجهه.
“لكنك محظوظ ، ربما أعرفليس فقط طائفة لا تهتم بهذا الأمر بل ربما تعاملها على أنها صفة إيجابية”.
كان رجلاً في منتصف العمر ، نحيفًا للغاية و كانت حوافه حادة بسبب نقص الدهون تحت جلده.
إذا كان افتراضه صحيحًا ، فقد كان أمام منظمة من العالم السري ، فإن الاجتماعات الخاصة ستكون أفضل طريقة لضمان سرية تجنيدها.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما جذب اهتمام نوح هو عيونه الحمراء اللامعة.
“ما هو هذا الدور ؟”
شد جلده عندما فتح فمه ، استطاع نوح أن يرى ارتعاش حلقه عندما يبدأ في الكلام.
“ما هو هذا الدور ؟”
“أنا روي ، أنا أتعامل مع تجنيد طائفتي، الشيطان المطارد و أظهر لي أحد مصادري حالتك. يمكنني أن أجد لك وظيفة كتابع غقط لكنني أعتقد أن موهبتك ستضيع بهذه الطريقة. لهذا جئت لأعرض عليك منصب التلميذ الفخري ، هل تود أن تسمع المزيد عنه؟ “
ثم أدخل يده في اللب المظلم و التقط الوردة السوداء في وسطه.
ابتسم روي في نهاية العبارة ، كان تعبيره المبتسم مخيفًا للغاية بسبب ملامحه لكن نوح شعر بالنوايا الحسنة وراء اقتراحه.
تحول صوت الرجل إلى حد خطير في نهاية الجملة ، وبدا أنه توقف عن المزاح.
هذا هو السبب في أنه يمكن أن يفترض بأمان أنه ، نظرًا لأن الرجل الذي أمامه كان لديه عقل أقوى من عقله ، فلا بد أن دانتيانه كان في مستوى أعلى بكثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
