البذرة الذهنية
في صباح اليوم التالي ، في الجزيرة ستة وثمانين.
“إن طائفة النهر المتدفق في الأرخبيل هي مجرد فرع من الطائفة في القارة ، إنها فرصة مثالية للوصول إلى الأمة البابوية.”
في جناح كبير في مكان بعيد ، خارج مدينة الجزيرة ، بالقرب من الشاطئ.
في صباح اليوم التالي ، في الجزيرة ستة وثمانين.
أعطى الضوء الأرجواني المنبعث من الهيكل الخارجي للشعاب المرجانية مظهرًا ساحرًا للمشهد يمكن رؤية صفوف الشباب في انتظار فرصتهم لدخول المبنى.
في منتصف هذا التشابك ، ازدهرت وردة سوداء ، كان شكلها الدقيق مخفيًا بظلام لونها ، لم يكن الضوء داخل الجناح قادرًا على انارتها تمامًا.
‘هناك في الغالب أطفال كونوا دانتيانهم للتو و هناك بعض المزارعين ذوي الخبرة. أتساءل عما إذا كانت الطائفة ستترك بضعة أماكن لأشخاص مثلي.’
“سنعطيك بذرة ذهنية ، إنها نوع غريب من النباتات التي تتغذى على الموجات الذهنية. كل ما عليك فعله هو وضعها بين حاجبيك و تركها تتغذى على أفكارك. سوف تزدهر النبتة بشكل يعكس موقفك ، سنحكم عليه بعد ذلك و نقرر ما إذا كان بإمكانك الذهاب إلى الاختبار الثاني “.
كان نوح في الطابور ، ينتظر دوره لدخول الجناح.
واصل المزارع المسن شرحه و لوح بجعبته بمجرد انتهاءه.
كان هذا المبنى هو المكان الذي سيحدث فيه الاختبار الأول لطائفة النهر المتدفق ، تحدثت شائعات الحشد من حوله عن نوع من الفحص الذي من شأنه تحديد موقف المتقدمين.
لم يكن من الممكن مساعدته ، فقد كان نوح واثقًا من قدرته ، من المستحيل العثور على مزارع آخر يضاهي إنجازاته في مثل هذه السن المبكرة.
‘لا ينبغي أن يكون موقفي مشكلة ، لا أعتقد أن هناك شخصًا أكثر اجتهادًا مني. المشكلة الوحيدة هي ماضي ، لا أعرف ما إذا كانوا سيقبلونني بمجرد إجراء بعض التحقيقات.’
“إنهم جميعًا مزارعون من المرتبة الثالثة و لكن الأكبر يبدو أقوى”.
استطاع نوح أن يسمع بوضوح أصوات الشباب العديدة في الطابور وكان يفكر بالفعل في الأحداث التي ستتبع اختبار الدخول.
“خذ مكان و ابدأ!”
لم يكن من الممكن مساعدته ، فقد كان نوح واثقًا من قدرته ، من المستحيل العثور على مزارع آخر يضاهي إنجازاته في مثل هذه السن المبكرة.
كان نوح في الطابور ، ينتظر دوره لدخول الجناح.
لم يكن نوح في الرابعة والعشرين من عمره ، لكنه كان بالفعل ساحرًا من المرتبة الثالثة ومزارعًا من المرتبة الثانية في المرحلة الصلبة!
كان لديه لحية بيضاء طويلة و شعر أبيض على شكل كعكة بسيطة.
دخل جسده أيضًا في الرتب البطولية منذ زمن طويل ، ولم يكن من الممكن تصوّر مثل هذه المآثر عند التفكير في عمره.
لم يمنحه اختبار موقفه في الأكاديمية الملكية سوى نتائج متوسطة في الكيمياء ، مما جعله يتجاهل الدورة التدريبية حول النباتات السحرية في العالم.
“إن طائفة النهر المتدفق في الأرخبيل هي مجرد فرع من الطائفة في القارة ، إنها فرصة مثالية للوصول إلى الأمة البابوية.”
لم يكن من الممكن مساعدته ، فقد كان نوح واثقًا من قدرته ، من المستحيل العثور على مزارع آخر يضاهي إنجازاته في مثل هذه السن المبكرة.
اشترى نوح معلومات عن الطائفة بمجرد أن علم باختبار الدخول ، لا داعي للقول إنها كلفته مبلغًا كبيرًا.
كان هذا المبنى هو المكان الذي سيحدث فيه الاختبار الأول لطائفة النهر المتدفق ، تحدثت شائعات الحشد من حوله عن نوع من الفحص الذي من شأنه تحديد موقف المتقدمين.
كانت المعرفة ثمينة ، و المعلومات المحددة حول منظمات معينة ستكون أغلى من الخرائط.
أعطى الضوء الأرجواني المنبعث من الهيكل الخارجي للشعاب المرجانية مظهرًا ساحرًا للمشهد يمكن رؤية صفوف الشباب في انتظار فرصتهم لدخول المبنى.
ومع ذلك ، فقد أكد استخدام هذه الخدمة آمال نوح ، مما دفعه للمشاركة في اختبار الدخول.
فحص نوح البذرة و هو جالس في وضع القرفصاء.
تحرك الخط بسرعة ، كان عشرون شخصًا يدخلون الجناح في كل مرة ويخرجون منه في غضون عشر دقائق.
كان نوح في الطابور ، ينتظر دوره لدخول الجناح.
بالنظر إلى أنه لم يكن هناك سوى بضع مئات من المتقدمين ، جاء دور نوح قريبًا.
عندها فقط فتح نوح عينيه ليحدق في نتيجة العملية.
فتحت الستائر الخضراء للجناح ، مما سمح لنوح و تسعة عشر شابًا بالدخول.
بدأت البذرة تبعث من قوة شفط حاولت التأثير على مجاله العقلي.
كان نوح هو الأقدم في المجموعة ، الآخرون جميعهم مزارعين من المرتبة الأولى في المرحلة الغازية ، هم في الأساس مبتدئون في رحلة الزراعة.
تشكلت الفروع الحمراء ببطء ، تبعها ما بدا و كأنه برعم أسود.
“هذه فقط أول عملية قشط في اختبار الدخول ، سنختبر شخصيتك و نحكم على ما إذا كنت مزارعًا مناسبًا لطائفتنا”.
“إن طائفة النهر المتدفق في الأرخبيل هي مجرد فرع من الطائفة في القارة ، إنها فرصة مثالية للوصول إلى الأمة البابوية.”
تحدث رجل مسن بنبرة هادئة من الجانب الآخر للجناح.
بالطبع ، كانت مجرد بذرة ، حتى الشخص الذي لا يزال يتعين عليه أن يصبح ساحرًا من المرتبة الأولى يمكنه معارضة قوة الشفط هذه ، ومع ذلك ، لا يزال نوح مندهشًا من هذا السلوك.
كان لديه لحية بيضاء طويلة و شعر أبيض على شكل كعكة بسيطة.
طارت عشرون بذرة بيضاء في الهواء وسقطت في عشرين بقعة مختلفة فوق حصيرة كبيرة.
كان رداءه أزرق فاتح و بسيط ، لم يكن عليه أي نوع من التطريز.
دخل جسده أيضًا في الرتب البطولية منذ زمن طويل ، ولم يكن من الممكن تصوّر مثل هذه المآثر عند التفكير في عمره.
وقف اثنان من المزارعين في منتصف العمر إلى جانبه ، رجل و امرأة يرتديان رداءً مشابهًا ، يحدقان بجدية في مجموعة المتقدمين الذين عبروا الستائر.
واصل المزارع المسن شرحه و لوح بجعبته بمجرد انتهاءه.
“إنهم جميعًا مزارعون من المرتبة الثالثة و لكن الأكبر
يبدو أقوى”.
ومع ذلك ، فقد أكد استخدام هذه الخدمة آمال نوح ، مما دفعه للمشاركة في اختبار الدخول.
حكم نوح سريعًا قبل أن يخفض رأسه ، لم يرغب في جذب انتباههم قريبًا.
في جناح كبير في مكان بعيد ، خارج مدينة الجزيرة ، بالقرب من الشاطئ.
“سنعطيك بذرة ذهنية ، إنها نوع غريب من النباتات التي تتغذى على الموجات الذهنية. كل ما عليك فعله هو وضعها بين حاجبيك و تركها تتغذى على أفكارك. سوف تزدهر النبتة بشكل يعكس موقفك ، سنحكم عليه بعد ذلك و نقرر ما إذا كان بإمكانك الذهاب إلى الاختبار الثاني “.
أعطت المرأة بجانبه الأمر ، لم يضيع المتقدمون الوقت و اختاروا بذرة عشوائية أثناء جلوسهم على السجادة.
واصل المزارع المسن شرحه و لوح بجعبته بمجرد انتهاءه.
“سنعطيك بذرة ذهنية ، إنها نوع غريب من النباتات التي تتغذى على الموجات الذهنية. كل ما عليك فعله هو وضعها بين حاجبيك و تركها تتغذى على أفكارك. سوف تزدهر النبتة بشكل يعكس موقفك ، سنحكم عليه بعد ذلك و نقرر ما إذا كان بإمكانك الذهاب إلى الاختبار الثاني “.
طارت عشرون بذرة بيضاء في الهواء وسقطت في عشرين بقعة مختلفة فوق حصيرة كبيرة.
بالطبع ، كانت مجرد بذرة ، حتى الشخص الذي لا يزال يتعين عليه أن يصبح ساحرًا من المرتبة الأولى يمكنه معارضة قوة الشفط هذه ، ومع ذلك ، لا يزال نوح مندهشًا من هذا السلوك.
“خذ مكان و ابدأ!”
بدأت البذرة تبعث من قوة شفط حاولت التأثير على مجاله العقلي.
أعطت المرأة بجانبه الأمر ، لم يضيع المتقدمون الوقت و اختاروا بذرة عشوائية أثناء جلوسهم على السجادة.
“يا له من نبات مثير للاهتمام ، العالم متنوع حقًا.”
“يا له من نبات مثير للاهتمام ، العالم متنوع حقًا.”
في جناح كبير في مكان بعيد ، خارج مدينة الجزيرة ، بالقرب من الشاطئ.
فحص نوح البذرة و هو جالس في وضع القرفصاء.
في غضون بضع دقائق ، نبتت البذرة ، شعر نوح أن نوعًا من الاتصال قد نشأ بينه و بين النبات ، ارتبط بجلده أثناء استمرار نموه.
لم يستطع العثور على أي شيء غريب في البذرة ، لقد بدا في الواقع بلا حياة عند فحصه.
لم يكن من الممكن مساعدته ، فقد كان نوح واثقًا من قدرته ، من المستحيل العثور على مزارع آخر يضاهي إنجازاته في مثل هذه السن المبكرة.
ثم اقترب من وجهه و حدث تغيير طفيف.
في منتصف هذا التشابك ، ازدهرت وردة سوداء ، كان شكلها الدقيق مخفيًا بظلام لونها ، لم يكن الضوء داخل الجناح قادرًا على انارتها تمامًا.
بدأت البذرة تبعث من قوة شفط حاولت التأثير على مجاله العقلي.
‘لا ينبغي أن يكون موقفي مشكلة ، لا أعتقد أن هناك شخصًا أكثر اجتهادًا مني. المشكلة الوحيدة هي ماضي ، لا أعرف ما إذا كانوا سيقبلونني بمجرد إجراء بعض التحقيقات.’
بالطبع ، كانت مجرد بذرة ، حتى الشخص الذي لا يزال يتعين عليه أن يصبح ساحرًا من المرتبة الأولى يمكنه معارضة قوة الشفط هذه ، ومع ذلك ، لا يزال نوح مندهشًا من هذا السلوك.
في جناح كبير في مكان بعيد ، خارج مدينة الجزيرة ، بالقرب من الشاطئ.
‘لقد استشعرت ذهني! مرة اخرى ربما كان عليّ أن أدرس النباتات في الأكاديمية.’
فتحت الستائر الخضراء للجناح ، مما سمح لنوح و تسعة عشر شابًا بالدخول.
لم يمنحه اختبار موقفه في الأكاديمية الملكية سوى نتائج متوسطة في الكيمياء ، مما جعله يتجاهل الدورة التدريبية حول النباتات السحرية في العالم.
تشكلت الفروع الحمراء ببطء ، تبعها ما بدا و كأنه برعم أسود.
ثم توقف نوح عن إضاعة الوقت و وضع البذرة بين حاجبيه.
استمر النمو حتى بلغ النبات حدوده و انفصلت البذرة عن وجه نوح و سقطت على الحصيرة.
لم يقاوم قوة الشفط ، كانت البذرة كبيرة جدًا ، تلك الخيوط القليلة من الطاقة العقلية التي بدأت تمتصها يمكن إعادة تعبئتها في بضع ثوانٍ فقط من خلال مجاله العقلي.
اشترى نوح معلومات عن الطائفة بمجرد أن علم باختبار الدخول ، لا داعي للقول إنها كلفته مبلغًا كبيرًا.
في غضون بضع دقائق ، نبتت البذرة ، شعر نوح أن نوعًا من الاتصال قد نشأ بينه و بين النبات ، ارتبط بجلده أثناء استمرار نموه.
بدأت البذرة تبعث من قوة شفط حاولت التأثير على مجاله العقلي.
تشكلت الفروع الحمراء ببطء ، تبعها ما بدا و كأنه برعم أسود.
“خذ مكان و ابدأ!”
استمر النمو حتى بلغ النبات حدوده و انفصلت البذرة عن وجه نوح و سقطت على الحصيرة.
وقف اثنان من المزارعين في منتصف العمر إلى جانبه ، رجل و امرأة يرتديان رداءً مشابهًا ، يحدقان بجدية في مجموعة المتقدمين الذين عبروا الستائر.
عندها فقط فتح نوح عينيه ليحدق في نتيجة العملية.
فحصها نوح ،اعتقد أنها كانت جميلة للغاية لكن بدت هالة من الحزن تحيط بشكلها بالكامل.
لقد رأى مجموعة متشابكة من الأغصان الحمراء مغطاة بالأشواك ، وبدا أنها مغطاة بدم جديد لمدى تشابه ألوانها.
كان هذا المبنى هو المكان الذي سيحدث فيه الاختبار الأول لطائفة النهر المتدفق ، تحدثت شائعات الحشد من حوله عن نوع من الفحص الذي من شأنه تحديد موقف المتقدمين.
في منتصف هذا التشابك ، ازدهرت وردة سوداء ، كان شكلها الدقيق مخفيًا بظلام لونها ، لم يكن الضوء داخل الجناح قادرًا على انارتها تمامًا.
دخل جسده أيضًا في الرتب البطولية منذ زمن طويل ، ولم يكن من الممكن تصوّر مثل هذه المآثر عند التفكير في عمره.
فحصها نوح ،اعتقد أنها كانت جميلة للغاية لكن بدت هالة من الحزن تحيط بشكلها بالكامل.
دخل جسده أيضًا في الرتب البطولية منذ زمن طويل ، ولم يكن من الممكن تصوّر مثل هذه المآثر عند التفكير في عمره.
استطاع نوح أن يسمع بوضوح أصوات الشباب العديدة في الطابور وكان يفكر بالفعل في الأحداث التي ستتبع اختبار الدخول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
