بحر
الدم المتناثر في البحر بعد المعركة مع السلاحف البحرية سيجذب الوحوش السحرية الأخرى ،كان نوح متأكدًا من ذلك.
هز نوح رأسه في ذلك المنظر و عاد إلى الصدفة.
“إنه لأمر مؤسف أن تعويذة نزيف الدم تصل إلى المرتبة الثانية فقط ، اصبح قتل الوحوش من المرتبة الرابعة أمرًا سهلاً للغاية الآن.”
ومع ذلك ، لم تكن ذات فائدة لنوح.
ساعدت تعويذة نزيف الدم نوح على تقصير مقدار الوقت اللازم لجسده للوصول إلى المرتبة الثالثة ،
تقدير كبير بالآلية الكامنة وراء هذه التعويذة.
لقد هرب الدلفين من المرتبة الرابعة لأنه أدرك الفرق في القوة بينه و بين نوح ، لم يكن جوعه بهذه الشدة لذلك قرر الهروب بذكاء.
“تحويل دم العدو إلى غذاء لجسدي ، مثل الوحش السحري. إنه لأمر مؤسف ، لا يمكنني استخدامها لأن مستواي مرتفع للغاية و ليس لدي حتى طريقة لتغذية الجسم لامتصاص الطاقة المجمعة بهذه الطريقة.”
“أتساءل عما إذا كان هناك شيء ما على مستوى ثعبان ألبينو أسفل مني مباشرة … لا يزال يتعين علي الكشف عن الأسرار الكامنة وراء الكثافة العالية لـ” التنفس “في جرف توليباو أيضًا.”
كان جسد يين وسيلة مغذية للجسد من الدرجة الرابعة ، وصل نوح إلى قمة الطبقة الدنيا من المرتبة الرابعة و لكن لم يعد من الممكن استخدامها الآن.
“أخيرًا ، شيء قوي”.
تم تشكيل جسد يين ، احتاج نوح إلى طريقة تغذية أقوى إذا أراد استئناف تدريب جسده.
“إنها ليست مشكلة حقًا في الوقت الحالي ، فكوني في المرتبة الرابعة يمنح مساحة كافية لنمو مراكز قوتي الأخرى ، ولا يطبق أي قيود حتى الآن.”
هذا الإدراك جعل نوح يتنهد عندما عاد فوق القوقعة للزراعة.
فكر نوح في طرقه الغذائية السابقة ، أنه يعلم أن الحصول على شيء في المرتبة الخامسة لن يكون سهلاً ، يبدو إنشاء تقنية من لا شيء أكثر قابلية للتنفيذ.
كانت أقوى عيناتهم في المرتبة الثالثة مرة أخرى ، لذا دمر نوح المجموعة بأكملها دون ترك أي أثر ، لم يكن يريد أن تصبح المنطقة مزدحمة للغاية بعد كل شيء.
بعد كل شيء ، من يحتكر الرتبة الخامسة من الأساليب و التقنيات؟
أيضًا ، سيبدأ المزارعون في الرتب البطولية في فصل أنفسهم عن الجنس البشري ، و يصبحون كيانات مع شخصياتهم.
يمكن فقط للقوى الكبرى في كل دولة أن تأمل في رؤية مثل هذه المخطوطات النادرة.
كان للبحر المزيد من الوحوش السحرية ولكنه أيضًا ضخم بشكل لا يصدق ، أقوى المخلوقات موجودة في أعماقه ، تمتص “التنفس” بصمت في سباتها الانفرادي.
أيضًا ، سيبدأ المزارعون في الرتب البطولية في فصل أنفسهم عن الجنس البشري ، و يصبحون كيانات مع شخصياتهم.
“بهذه الوتيرة ، قد أعيد ملء الدا الخاص بي دون جمع أي مواد ، ربما هذه المنطقة ليست مسكونة.”
“لا أعرف حتى ما إذا كان الأمر يستحق التدريب بأسلوب من الرتبة 5 ، فإن ابتكار أسلوب يناسبني سيكون مثاليًا ، لكن …”
كانت أقوى عيناتهم في المرتبة الثالثة مرة أخرى ، لذا دمر نوح المجموعة بأكملها دون ترك أي أثر ، لم يكن يريد أن تصبح المنطقة مزدحمة للغاية بعد كل شيء.
لكن نوح لم يكن لديه خبرة كبيرة في تدريب الجسد.
بعد بضع دقائق ، وصلت مجموعة من الديدان البحرية العملاقة.
لم تكن تقنية الجحيم السابع بحاجة إلى نوح للزراعة و جسد يين قد أعاد بالفعل بناء جسده ، و لم يملك نوح أفكار حول كيفية التحسن.
كان نوح على وشك الغوص نحوه عندما غاص الوحش في عمق الماء ، هاربًا من بين يديه.
“سأفكر في الأمر عندما تعود القيود ، لا يزال دانتيان في المرتبة الثانية و ليس لدي تقنية زراعة من الرتبة الثالثة أيضًا. يجب أن يكون إنشاء واحدة من أجله أسهل ، لدي بالفعل بعض الأفكار.”
“تحويل دم العدو إلى غذاء لجسدي ، مثل الوحش السحري. إنه لأمر مؤسف ، لا يمكنني استخدامها لأن مستواي مرتفع للغاية و ليس لدي حتى طريقة لتغذية الجسم لامتصاص الطاقة المجمعة بهذه الطريقة.”
لقد عمل نوح بجد حتى تلك اللحظة ، وأتمت هذا الإجراء قدر استطاعته ، من الطبيعي أن يشعر بأنه أكثر خبرة في تقنيات الزراعة.
استنتج نوح في عقله.
‘هاهم قد جاءوا.’
لقد عمل نوح بجد حتى تلك اللحظة ، وأتمت هذا الإجراء قدر استطاعته ، من الطبيعي أن يشعر بأنه أكثر خبرة في تقنيات الزراعة.
اكتشفت طاقته العقلية شيئًا يقترب من بعيد ، مما قاطع أفكاره.
تم تشكيل جسد يين ، احتاج نوح إلى طريقة تغذية أقوى إذا أراد استئناف تدريب جسده.
“سرب من الأسماك المنتفخة السامة ، في الأساس لا قيمة لها بالنسبة لي.”
لم يضيع نوح الوقت ، لقد طار مباشرة في الهواء و أطلق سلسلة أخرى من دخان الرياح المتقطعة.
نهض نوح من نعمة “التنفس” ونشر جناحيه ليطير باتجاه الوحوش السحرية القادمة.
الدم المتناثر في البحر بعد المعركة مع السلاحف البحرية سيجذب الوحوش السحرية الأخرى ،كان نوح متأكدًا من ذلك.
كانت السمكة المنتفخة في المرتبة الثانية أو الثالثة فقط ، و هي أول من لاحظ جثة السلاحف البحرية وبدأت على الفور في السباحة نحوها.
التهم الدخان الأسود منطقة البحر حيث كانت الوحوش تسبح ، و هزم السرب في لحظات قليلة.
كان جسم مخلوق من المرتبة 4 يحتوي على كمية لا يمكن تصورها من “التنفس” ، انه وجبة لا تقاوم لتلك الوحوش الضعيفة.
تم تشكيل جسد يين ، احتاج نوح إلى طريقة تغذية أقوى إذا أراد استئناف تدريب جسده.
ومع ذلك ، لم تكن ذات فائدة لنوح.
لم تكن تقنية الجحيم السابع بحاجة إلى نوح للزراعة و جسد يين قد أعاد بالفعل بناء جسده ، و لم يملك نوح أفكار حول كيفية التحسن.
لقد اقتصر على الطيران نحو السرب و أطلق بضع ضربات رياح غاضبة.
استنتج نوح في عقله.
التهم الدخان الأسود منطقة البحر حيث كانت الوحوش تسبح ، و هزم السرب في لحظات قليلة.
“لا أعرف حتى ما إذا كان الأمر يستحق التدريب بأسلوب من الرتبة 5 ، فإن ابتكار أسلوب يناسبني سيكون مثاليًا ، لكن …”
“الوحوش من المرتبة الثالثة هي مجرد نمل عندما أستخدم التعاويذ.”
لم تكن تقنية الجحيم السابع بحاجة إلى نوح للزراعة و جسد يين قد أعاد بالفعل بناء جسده ، و لم يملك نوح أفكار حول كيفية التحسن.
هذا الإدراك جعل نوح يتنهد عندما عاد فوق القوقعة للزراعة.
كانت السمكة المنتفخة في المرتبة الثانية أو الثالثة فقط ، و هي أول من لاحظ جثة السلاحف البحرية وبدأت على الفور في السباحة نحوها.
اصبح ساحرًا من المرتبة الثالثة الآن ، كانت قوة تعاويذته قاتلة حتى بالنسبة للمخلوقات من المرتبة الرابعة ، أولئك في الرتب البشرية ببساطة لا يمكنهم أن يأملوا في البقاء على قيد الحياة.
بعد كل شيء ، من يحتكر الرتبة الخامسة من الأساليب و التقنيات؟
لم تبق حتى قطرة دم في المنطقة التي هاجم فيها ، حتى أن الدخان الأسود استهلك الماء حيث كانت الأسماك المنتفخة تسبح.
“أخيرًا ، شيء قوي”.
بعد بضع دقائق ، وصلت مجموعة من الديدان البحرية العملاقة.
لقد عمل نوح بجد حتى تلك اللحظة ، وأتمت هذا الإجراء قدر استطاعته ، من الطبيعي أن يشعر بأنه أكثر خبرة في تقنيات الزراعة.
كانت أقوى عيناتهم في المرتبة الثالثة مرة أخرى ، لذا دمر نوح المجموعة بأكملها دون ترك أي أثر ، لم يكن يريد أن تصبح المنطقة مزدحمة للغاية بعد كل شيء.
“البحر كما وصف في الأكاديمية ، ضخم و مليء بالتهديدات”.
“أخيرًا ، شيء قوي”.
كانت تلك الوحوش بيضاء و لها زعنفة رأسية حادة نمت من أعلى رؤوسها ، و هي مادة صلبة تستخدم في تشكيل أسلحة من عنصر الماء.
بعد حوالي ساعة ، اقتربت مجموعة من الدلافين ذات الشفرة من جثة سلحفاة البحر.
“سأفكر في الأمر عندما تعود القيود ، لا يزال دانتيان في المرتبة الثانية و ليس لدي تقنية زراعة من الرتبة الثالثة أيضًا. يجب أن يكون إنشاء واحدة من أجله أسهل ، لدي بالفعل بعض الأفكار.”
كانت تلك الوحوش بيضاء و لها زعنفة رأسية حادة نمت من أعلى رؤوسها ، و هي مادة صلبة تستخدم في تشكيل أسلحة من عنصر الماء.
“أخيرًا ، شيء قوي”.
أيضًا كان قائد السرب دولفين في الرتبة الرابعة.
كانت تلك الوحوش بيضاء و لها زعنفة رأسية حادة نمت من أعلى رؤوسها ، و هي مادة صلبة تستخدم في تشكيل أسلحة من عنصر الماء.
لم يضيع نوح الوقت ، لقد طار مباشرة في الهواء و أطلق سلسلة أخرى من دخان الرياح المتقطعة.
كان نوح على وشك الغوص نحوه عندما غاص الوحش في عمق الماء ، هاربًا من بين يديه.
تم تدمير العبوة على الفور تقريبًا ، و لم ينج سوى القائد.
ومع ذلك ، لم تكن ذات فائدة لنوح.
كان نوح على وشك الغوص نحوه عندما غاص الوحش في عمق الماء ، هاربًا من بين يديه.
تم تشكيل جسد يين ، احتاج نوح إلى طريقة تغذية أقوى إذا أراد استئناف تدريب جسده.
“أظن أنه لم يكن بذلك الجوع.”
كانت أقوى عيناتهم في المرتبة الثالثة مرة أخرى ، لذا دمر نوح المجموعة بأكملها دون ترك أي أثر ، لم يكن يريد أن تصبح المنطقة مزدحمة للغاية بعد كل شيء.
هز نوح رأسه في ذلك المنظر و عاد إلى الصدفة.
“سأقوم بالشخير على جثتك ، الأفعى اللعينة.”
أضر الدخان المنبعث من رياحه المخلوق من المرتبة الرابعة ، مما أدى إلى تشتيت بعض دمه في البحر ، مما خلق طعمًا أكبر لوحوش البحر.
هذا الإدراك جعل نوح يتنهد عندما عاد فوق القوقعة للزراعة.
“بهذه الوتيرة ، قد أعيد ملء الدا الخاص بي دون جمع أي مواد ، ربما هذه المنطقة ليست مسكونة.”
“سرب من الأسماك المنتفخة السامة ، في الأساس لا قيمة لها بالنسبة لي.”
لقد هرب الدلفين من المرتبة الرابعة لأنه أدرك الفرق في القوة بينه و بين نوح ، لم يكن جوعه بهذه الشدة لذلك قرر الهروب بذكاء.
فكر نوح في طرقه الغذائية السابقة ، أنه يعلم أن الحصول على شيء في المرتبة الخامسة لن يكون سهلاً ، يبدو إنشاء تقنية من لا شيء أكثر قابلية للتنفيذ.
“البحر كما وصف في الأكاديمية ، ضخم و مليء بالتهديدات”.
“إنها ليست مشكلة حقًا في الوقت الحالي ، فكوني في المرتبة الرابعة يمنح مساحة كافية لنمو مراكز قوتي الأخرى ، ولا يطبق أي قيود حتى الآن.”
استنتج نوح في عقله.
كانت السمكة المنتفخة في المرتبة الثانية أو الثالثة فقط ، و هي أول من لاحظ جثة السلاحف البحرية وبدأت على الفور في السباحة نحوها.
علمته دورة الوحوش السحرية في الأكاديمية الاختلافات بين اليابسة و البحر.
بعد بضع دقائق ، وصلت مجموعة من الديدان البحرية العملاقة.
كان للبحر المزيد من الوحوش السحرية ولكنه أيضًا ضخم بشكل لا يصدق ، أقوى المخلوقات موجودة في أعماقه ، تمتص “التنفس” بصمت في سباتها الانفرادي.
“سأفكر في الأمر عندما تعود القيود ، لا يزال دانتيان في المرتبة الثانية و ليس لدي تقنية زراعة من الرتبة الثالثة أيضًا. يجب أن يكون إنشاء واحدة من أجله أسهل ، لدي بالفعل بعض الأفكار.”
“أتساءل عما إذا كان هناك شيء ما على مستوى ثعبان ألبينو أسفل مني مباشرة … لا يزال يتعين علي الكشف عن الأسرار الكامنة وراء الكثافة العالية لـ” التنفس “في جرف توليباو أيضًا.”
“أتساءل عما إذا كان هناك شيء ما على مستوى ثعبان ألبينو أسفل مني مباشرة … لا يزال يتعين علي الكشف عن الأسرار الكامنة وراء الكثافة العالية لـ” التنفس “في جرف توليباو أيضًا.”
كان نوح يحلم بالوقت الذي يمكانه أن يقفز فيه إلى ذلك الجرف و يقتل الأفعى العملاقة التي كادت أن تقتله عندما لم يكن لديه دانتيان.
تم تدمير العبوة على الفور تقريبًا ، و لم ينج سوى القائد.
“سأقوم بالشخير على جثتك ، الأفعى اللعينة.”
“أتساءل عما إذا كان هناك شيء ما على مستوى ثعبان ألبينو أسفل مني مباشرة … لا يزال يتعين علي الكشف عن الأسرار الكامنة وراء الكثافة العالية لـ” التنفس “في جرف توليباو أيضًا.”
لقد أُجبر على مقاطعة خياله لأن طاقته العقلية شعرت بثلاثة مخلوقات من المرتبة الرابعة تسبح نحوه بسرعة عالية .
نهض نوح من نعمة “التنفس” ونشر جناحيه ليطير باتجاه الوحوش السحرية القادمة.
تم تشكيل جسد يين ، احتاج نوح إلى طريقة تغذية أقوى إذا أراد استئناف تدريب جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
