إندفاع
سرعان ما تشكلت سحابة سوداء حول نوح ، تغير مظهره الشيطاني مرة أخرى بعد أن تشابكت الجذور في بحر وعيه مع رون كيسير الثالث.
نظروا في خوف إلى الشيطان الذي قتل أحد رفاقهم بنظرة واحدة بسيطة لكنهم ما زالوا يطلقون موجة أخرى من التعاويذ.
نمت قرون و ذيل الشكل الشيطاني و أصبحت أصابعه مخالب مدببة حادة ، جعلته التعويذة الآن يبدو كشيطان حقيقي ليس كشخصية بشرية بدرع غازي.
شعاع ذهني أطلق من عيني نوح تجاه رأس أحد الجنود الحمر.
استنفد “التنفس” في دانتيانه بسرعة ، “التنفس” السائل لا يكفي للحفاظ على تعويذة بقوة المرتبة الثالثة ، لذا تضاءل احتياطي نوح بوتيرة سريعة ، مما دفعه إلى إنهاء المعركة بأسرع ما يمكن .
أوقف المزارعون العشرة ذوو اللون الأحمر مساراتهم عند رؤية الدخان الأسود ،تجاوز حجم الخطر الذي شعروا به القدر الصادر من سيوفه السوداء ، لم يكن لديهم ثقة في العبور بأمان.
بالطبع ، قبل هذه المعركة ، كان قد صقل كل “الأنفاس” داخل عقله ليكون مستعدًا لاستخدام فنون الحركة قدر المستطاع.
لهذا السبب ، بعد توقف قصير ، بدأوا جميعًا في إلقاء تعويذاتهم.
تقاربت تعاويذ المزارعين الحمر في موقعه السابق ، مما أحدث انفجارًا قويًا أرسل موجات صدمة مدمرة في كل اتجاه.
أنشأ جنود الإمبراطورية منطقة فارغة كبيرة حول نوح ، لم يرغبوا في الوقوع في معركته مع القوات الحمراء.
نظروا في خوف إلى الشيطان الذي قتل أحد رفاقهم بنظرة واحدة بسيطة لكنهم ما زالوا يطلقون موجة أخرى من التعاويذ.
لهذا السبب لم يتردد مزارعي المرحلة الصلبة في إطلاق التعاويذ ، المنطقة فارغة بعد كل شيء ، و لن يؤذوا حلفائهم بتلك الهجمات المدمرة.
مات مزارع في المرحلة الصلبة في هجوم واحد!
شظايا الجليد ، الكرات النارية ، والوحوش من عناصر مختلفة أطلقت باتجاه نوح بسرعة عالية ، شاهد كيف تقطع هذه التعويذات الهواء ، بهدف الاصطدام بشخصيته المكشوفة.
انتفخت عروقه و تحولت إلى اللون الأسود تحت درع الدخان ، و تم حقن سائل “التنفس” داخل الغشاء المحيط بقلبه في الدورة الدموية للمساعدة في تعافي جسده ، وتوقف الإحساس بالحرقان في عينيه على الفور تقريبًا.
“حتى لو كان شكلي الشيطاني في المرتبة الثالثة الآن ، فإن الدفاع ضد العديد من التعويذات سيستنزف المزيد من” أنفاسي”، لا يستحق ذلك.”
مات مزارع في المرحلة الصلبة في هجوم واحد!
بدا أن التعويذات تبطئ من وتيرتها بمجرد أن بدأ في التفكير ، أعطته سرعة تفكير بحر وعي من الرتبة الثالثة شعورًا بأن العالم من حوله كان يتباطأ بينما كان يفكر في خطوته التالية.
لهذا السبب ، بعد توقف قصير ، بدأوا جميعًا في إلقاء تعويذاتهم.
“حان الوقت لاستخدام الفنون القتالية.”
كانت تلك أقوى هجمات المزارعين في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية بعد كل شيء ، لا يمكن التقليل من قوتهم.
اختتم نوح في ذهنه و ضغط مرتين على الأرض بينما كان يحني جسده في وضعية نصف قرفصاء.
كانت تلك أقوى هجمات المزارعين في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية بعد كل شيء ، لا يمكن التقليل من قوتهم.
ترددت موجة اهتزاز في ساحة المعركة ، و تشققت الأرض تحت قدم نوح و حفرة علامة عميقة فيها.
هذا يعني أن نوح كان عليه أن يخزن بعض “الأنفاس” المشبعة بالفعل بإرادته في بحر وعيه لأداء الفنون القتالية في المعركة.
أما نوح ، فقد تجاوزت قفزته السرعة القصوى التي كان جسمه قادرًا على الوصول إليها ، مما جعله يتفادى كل التعويذات دفعة واحدة!
نظروا في خوف إلى الشيطان الذي قتل أحد رفاقهم بنظرة واحدة بسيطة لكنهم ما زالوا يطلقون موجة أخرى من التعاويذ.
بوووم!
أما بالنسبة للمزارع الأحمر غير المحظوظ ، فقد تحمل القوة الكاملة للهجوم الذهني.
تقاربت تعاويذ المزارعين الحمر في موقعه السابق ، مما أحدث انفجارًا قويًا أرسل موجات صدمة مدمرة في كل اتجاه.
تشكل صدع عميق ، ظهرة حفرة في عقل الجندي الذي لا يزال يحدق بدهشة في العيون الزرقاء الساطعة التي تم تثبيتها عليه.
كانت تلك أقوى هجمات المزارعين في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية بعد كل شيء ، لا يمكن التقليل من قوتهم.
ترددت هزة أخرى في عقل الجندي عمقت الشقوق التي أحدثها الشعاع.
ومع ذلك ، تهرب نوح منهم بسهولة تامة ، يمكن رؤية فعالية فنونه القتالية التي ركز على الحركة !
“لدي ثلاثين فقط مثل هذا الإندفاع ، أحتاج إلى استخدامها جيدًا.”
“لدي ثلاثين فقط مثل هذا الإندفاع ،
أحتاج إلى استخدامها جيدًا.”
مات مزارع في المرحلة الصلبة في هجوم واحد!
فكر نوح وهو يوجه نظره نحو أحد الجنود الحمر من حوله.
هذا يعني أن نوح كان عليه أن يخزن بعض “الأنفاس” المشبعة بالفعل بإرادته في بحر وعيه لأداء الفنون القتالية في المعركة.
استخدم فنه القتالي “التنفس” المكرر للعمل ، وقد استخدم نوح نفس الإجراء الخاص بأسلوب تشكيل العناصر لتجاوز الحدود التي كان يمتلكها مخطط تعويذة الرتبة صفر.
كانت النتيجة أنه قادر على أداء واحد و ثلاثين إندفاع تجاوز السرعة القصوى لجسده ، لم تكن كثيرة و لكنها أفضل ما يمكن أن يحققه نوح بمستواه الحالي.
هذا يعني أن نوح كان عليه أن يخزن بعض “الأنفاس” المشبعة بالفعل بإرادته في بحر وعيه لأداء الفنون القتالية في المعركة.
لهذا السبب لم يتردد مزارعي المرحلة الصلبة في إطلاق التعاويذ ، المنطقة فارغة بعد كل شيء ، و لن يؤذوا حلفائهم بتلك الهجمات المدمرة.
اتسع مجاله العقلي بعد الاختراق لكنه لا يزال غير قادر على الاقتراب من قدرات التخزين للدانتيان ، كانت كمية “التنفس” المكرر التي يمكن أن يحتفظ بها نوح معه طوال الوقت محدودة.
اختتم نوح في ذهنه و ضغط مرتين على الأرض بينما كان يحني جسده في وضعية نصف قرفصاء.
بالطبع ، قبل هذه المعركة ، كان قد صقل كل “الأنفاس” داخل عقله ليكون مستعدًا لاستخدام فنون الحركة قدر المستطاع.
كانت النتيجة أنه قادر على أداء واحد و ثلاثين إندفاع تجاوز السرعة القصوى لجسده ، لم تكن كثيرة و لكنها أفضل ما يمكن أن يحققه نوح بمستواه الحالي.
كانت النتيجة أنه قادر على أداء واحد و ثلاثين إندفاع تجاوز السرعة القصوى لجسده ، لم تكن كثيرة و لكنها أفضل ما يمكن أن يحققه نوح بمستواه الحالي.
بدا أن التعويذات تبطئ من وتيرتها بمجرد أن بدأ في التفكير ، أعطته سرعة تفكير بحر وعي من الرتبة الثالثة شعورًا بأن العالم من حوله كان يتباطأ بينما كان يفكر في خطوته التالية.
سيحتاج إلى أن يحصل دانتيانه على بعض الاختراقات قبل أن يتمكن من ترقية تقنية الحركة .
كانت تلك أقوى هجمات المزارعين في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية بعد كل شيء ، لا يمكن التقليل من قوتهم.
شعاع ذهني أطلق من عيني نوح تجاه رأس أحد الجنود الحمر.
هذا يعني أن نوح كان عليه أن يخزن بعض “الأنفاس” المشبعة بالفعل بإرادته في بحر وعيه لأداء الفنون القتالية في المعركة.
شعر نوح بإحساس حارق شديد في عينيه ، فقد زادت قوة تعويذة الصدمة الذهنية بسبب اختراقه ، مما يعني أن التأثيرات اللاحقة على جسده ستكون أكبر.
شظايا الجليد ، الكرات النارية ، والوحوش من عناصر مختلفة أطلقت باتجاه نوح بسرعة عالية ، شاهد كيف تقطع هذه التعويذات الهواء ، بهدف الاصطدام بشخصيته المكشوفة.
انتفخت عروقه و تحولت إلى اللون الأسود تحت درع الدخان ، و تم حقن سائل “التنفس” داخل الغشاء المحيط بقلبه في الدورة الدموية للمساعدة في تعافي جسده ، وتوقف الإحساس بالحرقان في عينيه على الفور تقريبًا.
أما بالنسبة للمزارع الأحمر غير المحظوظ ، فقد تحمل القوة الكاملة للهجوم الذهني.
حكم نوح بينما كان يوجه نظره نحو الجنود الآخرين.
حاول مجاله العقلي معارضة الموجة الصدمية التي شقت طريقها إلى ذهنه لكن دفاعاته تحطمت بمجرد أن لامس الهجوم الكرة.
كان بإمكان الجميع في الموقع أن يروا كيف قطعت هجمات الشخصية الشيطانية الأسلحة المنقوشة إلى نصفين قبل أن تقطع رأسي الجنديين.
تشكل صدع عميق ، ظهرة حفرة في عقل الجندي الذي لا يزال يحدق بدهشة في العيون الزرقاء الساطعة التي تم تثبيتها عليه.
مات مزارع في المرحلة الصلبة في هجوم واحد!
ثم غزى الشعاع عقله وتحطم على الجانب الآخر من الكرة ، مشتتة قوتها بمجرد أن لامست الحدود الداخلية للكرة.
ترددت هزة أخرى في عقل الجندي عمقت الشقوق التي أحدثها الشعاع.
اتسع مجاله العقلي بعد الاختراق لكنه لا يزال غير قادر على الاقتراب من قدرات التخزين للدانتيان ، كانت كمية “التنفس” المكرر التي يمكن أن يحتفظ بها نوح معه طوال الوقت محدودة.
في لحظات قليلة ، انهار مجاله العقلي تمامًا ، مما أدى إلى تشتيت أفكار الجندي في العالم المادي.
ومع ذلك ، تهرب نوح منهم بسهولة تامة ، يمكن رؤية فعالية فنونه القتالية التي ركز على الحركة !
مات مزارع في المرحلة الصلبة في هجوم واحد!
بالطبع ، قبل هذه المعركة ، كان قد صقل كل “الأنفاس” داخل عقله ليكون مستعدًا لاستخدام فنون الحركة قدر المستطاع.
“الصدمة العقلية تناسب مستواي الحالي أكثر ، فهي في الأساس تستخدم الطاقة العقلية فقط ، مما يسمح لي بتجنب المشكلة مع” النفس”الضعيف.”
أما بالنسبة للمزارع الأحمر غير المحظوظ ، فقد تحمل القوة الكاملة للهجوم الذهني.
حكم نوح بينما كان يوجه نظره نحو الجنود الآخرين.
نظروا في خوف إلى الشيطان الذي قتل أحد رفاقهم بنظرة واحدة بسيطة لكنهم ما زالوا يطلقون موجة أخرى من التعاويذ.
شعاع ذهني أطلق من عيني نوح تجاه رأس أحد الجنود الحمر.
قام نوح بأداء فنه القتالي مرة أخرى ، حيث إنطلق نحو جنديين أحمرين قريبين من بعضهما البعض.
بالطبع ، قبل هذه المعركة ، كان قد صقل كل “الأنفاس” داخل عقله ليكون مستعدًا لاستخدام فنون الحركة قدر المستطاع.
ترك نوح خلفه أثر من الدخان الأسود في الهواء مع اقترابه من المزارعين ، كانت السحابة المسببة للتآكل تملأ ببطء كل المساحة الفارغة في جيش الإمبراطورية و تهدد بالوصول إلى الجنود الزرق.
“لدي ثلاثين فقط مثل هذا الإندفاع ، أحتاج إلى استخدامها جيدًا.”
ظهر رمح و مطرقة في طريق نوح ، و تمثل أسلحة الجنديين الأحمرين كما انها عناصر منقوشة ، استطاع نوح أن يرى أن قوتهما و لم تكن منخفضة.
اتسع مجاله العقلي بعد الاختراق لكنه لا يزال غير قادر على الاقتراب من قدرات التخزين للدانتيان ، كانت كمية “التنفس” المكرر التي يمكن أن يحتفظ بها نوح معه طوال الوقت محدودة.
ومع ذلك ، لم يتوقف.
هذا يعني أن نوح كان عليه أن يخزن بعض “الأنفاس” المشبعة بالفعل بإرادته في بحر وعيه لأداء الفنون القتالية في المعركة.
تقاربت ستة أذرع لأداء مشهد عبر السيوف السوداء أثناء قطعهم نحو الجنود.
“الصدمة العقلية تناسب مستواي الحالي أكثر ، فهي في الأساس تستخدم الطاقة العقلية فقط ، مما يسمح لي بتجنب المشكلة مع” النفس”الضعيف.”
كان بإمكان الجميع في الموقع أن يروا كيف قطعت هجمات الشخصية الشيطانية الأسلحة المنقوشة إلى نصفين قبل أن تقطع رأسي الجنديين.
انتفخت عروقه و تحولت إلى اللون الأسود تحت درع الدخان ، و تم حقن سائل “التنفس” داخل الغشاء المحيط بقلبه في الدورة الدموية للمساعدة في تعافي جسده ، وتوقف الإحساس بالحرقان في عينيه على الفور تقريبًا.
فكر نوح وهو يوجه نظره نحو أحد الجنود الحمر من حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
