نينا
لم يكن نوح بالشخص الاجتماعي.
سألت و لكن نوح هز رأسه ببساطة.
اهتمامه الحقيقي الوحيد هو قوته الشخصية التي شغلت عمومًا كل أفكاره.
“هاي.”
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه كان منفصلاً تمامًا عن المشاعر الإنسانية المعتادة ، ما زال يشعر بها لكن لديه أشياء أكثر أهمية بكثير للقيام بها.
“هل تمانع إذا جئت معك؟”
الحقيقة أنه أشفق على المرأة قليلاً.
بعد ذلك ، قطع نوح تدريبه وقفز من نعمة “التنفس” ، وأعادها بحذر إلى خاتمه.
“ولدت في سجن ، وأجبرت على القتال من أجل بلدها ، الحياة هنا ليست سهلة”.
سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.
لقد تفهم و ضعها لأنه عاش أيضًا في حالة مماثلة.
تحدث نوح بهدوء ، كان يعرف بالضبط كيف تدير العائلات النبيلة تلك الأمة.
“كما أنها تذكرني بجون ، إلا أن مظهرهم مختلف تمامًا”.
الحقيقة أنه أشفق على المرأة قليلاً.
عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.
قالت نينا بنبرة مرحة.
ظهرت صورتها في ذهنه دون وعي ، شعرها الفضي الطويل الذي تناسق بشكل عرضي على بشرتها البيضاء كان بمثابة ذكرى منحته بعض الأحاسيس الهادئة.
“الأقوياء يستغلون الضعفاء ليصبحوا أكثر قوة. أمة أوترا يحكمها النبلاء الذين يحتكرون أساليب الزراعة في البلاد ، ويعامل عامة الناس مثل الوحوش أو يتحولون إلى جنود مخلصين ، و لا يمكن لأحد الهروب من هذا المصير.”
هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص في حياته الثانية يمكن أن يثق بهم وكانت جون أحدهم ، حسنًا ، كان متأكدًا من عدم وجود نوايا سيئة تجاهه على الأقل.
كان البقاء بمفرده دائمًا من عادته ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الاستمتاع بمحادثة عادية.
مع ذلك ، فإن تذكُّرها ذكّره أيضًا بالسبب وراء وجوده في هذا الموقف ولم يسعه سوى الإدلاء بهذا البيان.
بعد ذلك ، قطع نوح تدريبه وقفز من نعمة “التنفس” ، وأعادها بحذر إلى خاتمه.
“قاسٍ؟”
أيضًا ، لدى المزارعين سيطرة كبيرة على أجسادهم ، ولم يكن هناك أي فرصة لها للحمل.
سألت ، أرادت شرحًا أكثر تفصيلاً.
“يمكن أن يصل الموت إلى كل واحد منا كل شهر ، لقد تخلينا عن تلك القيود منذ وقت طويل. كما أن عدد سكاننا يتناقص باستمرار ، يتم تشجيع بعض الأنشطة بشدة”.
لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.
سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.
كان البقاء بمفرده دائمًا من عادته ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الاستمتاع بمحادثة عادية.
أمضى نوح ما تبقى من الليل في غرفتها معها ،نامت و رأسها على صدره.
“الأقوياء يستغلون الضعفاء ليصبحوا أكثر قوة. أمة أوترا يحكمها النبلاء الذين يحتكرون أساليب الزراعة في البلاد ، ويعامل عامة الناس مثل الوحوش أو يتحولون إلى جنود مخلصين ، و لا يمكن لأحد الهروب من هذا المصير.”
رفضها نوح ، لم يكن يريد حقًا أن يصبح أباً.
تحدث نوح بهدوء ، كان يعرف بالضبط كيف تدير العائلات النبيلة تلك الأمة.
وضعت المعارك الشهرية عبئًا ثقيلًا على كل من جنود دولة أودريا ، فقد احتاجوا إلى طرق للتنفيس عن هذا الضغط.
“لكنك فعلت ذلك ، أليس كذلك؟”
ثم قربت وجهها تجاهه و قبلته على شفتيه بخجل قبل أن تهمس في أذنه.
سألت و لكن نوح هز رأسه ببساطة.
“تذكري أنني أفعل هذا من أجل أمتك.”
“لقد استبدلت للتو سجنًا بسجن أكبر ، ويبدو أن الحرية دائمًا ما تفلت من قبضتي”.
في النهاية ، أرادها نوح ببساطة.
قصر بالفان ، العائلة المالكة ، أمة أودريا ، أينما ذهب ، سينتهي به الأمر دائمًا في نفس الموقف.
عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.
“حسنًا ، افرح! كلنا سجناء هنا!”
عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.
ضحكت مرة أخرى ،في محاولت لرفع معنويات نوح قليلاً قبل أن تستأنف التحديق في الممر.
“تستطيع أن تضحك! هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أمام الجنود الآخرين؟ لن يصدقني أحد بخلاف ذلك …”
“اسمي نينا في حال كنت تتساءل”.
تحدث نوح بهدوء ، كان يعرف بالضبط كيف تدير العائلات النبيلة تلك الأمة.
“آدم”.
مع ذلك ، فإن تذكُّرها ذكّره أيضًا بالسبب وراء وجوده في هذا الموقف ولم يسعه سوى الإدلاء بهذا البيان.
أجاب نوح بوضوح.
الأمة بأكملها تتركز في مدينة واحدة بعد كل شيء ، فهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض ، زادت المعارك الشهرية من عمق علاقاتهم.
“كنت متأكدًا من أنه كان نوح … قد لا تتذكر لكنني كنت هناك في اليوم الذي تم فيه القبض عليك.”
“آدم”.
قالت نينا بنبرة مرحة.
الأمة بأكملها تتركز في مدينة واحدة بعد كل شيء ، فهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض ، زادت المعارك الشهرية من عمق علاقاتهم.
“ناديني كما تريدين ، فليس الأمر كما لو أنه يمكنك نشر هذه المعلومات لأعدائي.”
هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص في حياته الثانية يمكن أن يثق بهم وكانت جون أحدهم ، حسنًا ، كان متأكدًا من عدم وجود نوايا سيئة تجاهه على الأقل.
“يا إلهي ، لديك حتى أعداء ، ربما يجب أن تكون سجينًا حقًا.”
أمضى نوح ما تبقى من الليل في غرفتها معها ،نامت و رأسها على صدره.
هذا السطر الأخير جعل نوح يضحك ، لم يستطع إلا أن يتفق معها.
“لم تتوقف عن الزراعة أبدًا. قل لي الحقيقة ، كنت ستطردني إذا كنت سأعيق تدريبك ، أليس كذلك؟”
“تستطيع أن تضحك! هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أمام الجنود الآخرين؟ لن يصدقني أحد بخلاف ذلك …”
“لكنك فعلت ذلك ، أليس كذلك؟”
سخرت نينا من نوح بشكل هزلي ، مما جعله يستمتع برفقتها أكثر.
في النهاية ، أرادها نوح ببساطة.
لقد تحدثوا لفترة طويلة ، أخبرته نينا أساسًا عن حياتها ، بدت سعيدة حقًا بالعثور على شخص لا يعرفها.
“آدم”.
الأمة بأكملها تتركز في مدينة واحدة بعد كل شيء ، فهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض ، زادت المعارك الشهرية من عمق علاقاتهم.
“هل تمانع إذا جئت معك؟”
بعد ذلك ، قطع نوح تدريبه وقفز من نعمة “التنفس” ، وأعادها بحذر إلى خاتمه.
سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.
“حان الوقت للذهاب ، أحتاج إلى الراحة. فقط اعلمي أنني أقدر رفقتك.”
الأمة بأكملها تتركز في مدينة واحدة بعد كل شيء ، فهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض ، زادت المعارك الشهرية من عمق علاقاتهم.
ابتسم نوح قليلاً و هو يتكلم هذه الكلمات لكن نينا تشخر.
أيضًا ، لدى المزارعين سيطرة كبيرة على أجسادهم ، ولم يكن هناك أي فرصة لها للحمل.
“لم تتوقف عن الزراعة أبدًا. قل لي الحقيقة ، كنت ستطردني إذا كنت سأعيق تدريبك ، أليس كذلك؟”
الأمة بأكملها تتركز في مدينة واحدة بعد كل شيء ، فهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض ، زادت المعارك الشهرية من عمق علاقاتهم.
سعل نوح قليلاً واستدار نحو ممر الطبقة الأولى ، لم يكن يريد حقًا الإجابة على سؤالها.
“الأقوياء يستغلون الضعفاء ليصبحوا أكثر قوة. أمة أوترا يحكمها النبلاء الذين يحتكرون أساليب الزراعة في البلاد ، ويعامل عامة الناس مثل الوحوش أو يتحولون إلى جنود مخلصين ، و لا يمكن لأحد الهروب من هذا المصير.”
“هاي.”
تنهدت و ارتدت ملابسها قبل أن تقرفص بجانب نوح و تقبله على خده.
وصلت نينا إليه و أمسكت بذراعه قبل أن تواصل الكلام.
“هاي.”
“هل تمانع إذا جئت معك؟”
“تذكري أنني أفعل هذا من أجل أمتك.”
احمرت خجلاً عندما قالت تلك الكلمات ، كان من الواضح تمامًا ما قصدته.
قصر بالفان ، العائلة المالكة ، أمة أودريا ، أينما ذهب ، سينتهي به الأمر دائمًا في نفس الموقف.
لم يخف نوح دهشته التي شعرت بها نينا على الفور.
“كما أنها تذكرني بجون ، إلا أن مظهرهم مختلف تمامًا”.
“يمكن أن يصل الموت إلى كل واحد منا كل شهر ، لقد تخلينا عن تلك القيود منذ وقت طويل. كما أن عدد سكاننا يتناقص باستمرار ، يتم تشجيع بعض الأنشطة بشدة”.
“أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”
تحدثت دون أن تطلق قبضتها على ذراعه ، و ارتجفت يدها قليلاً أثناء تفسيرها.
أيضًا ، لدى المزارعين سيطرة كبيرة على أجسادهم ، ولم يكن هناك أي فرصة لها للحمل.
“ليس لدي أي نية في إنجاب طفل و سأغادر هذه الأمة في النهاية. أعتقد أن أحد زملائك الجنود يمكن أن يكون رفيق أفضل.”
“حان الوقت للذهاب ، أحتاج إلى الراحة. فقط اعلمي أنني أقدر رفقتك.”
رفضها نوح ، لم يكن يريد حقًا أن يصبح أباً.
أيضًا ، لدى المزارعين سيطرة كبيرة على أجسادهم ، ولم يكن هناك أي فرصة لها للحمل.
“لكن انا معجبة بك.”
“هاي.”
كانت إجابة نينا صريحة لدرجة أن نوح تفاجأ.
لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.
ثم قربت وجهها تجاهه و قبلته على شفتيه بخجل قبل أن تهمس في أذنه.
احمرت خجلاً عندما قالت تلك الكلمات ، كان من الواضح تمامًا ما قصدته.
“من فضلك ، لا أريد أن أكون وحدي الليلة.”
“تستطيع أن تضحك! هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أمام الجنود الآخرين؟ لن يصدقني أحد بخلاف ذلك …”
في تلك اللحظة ، استسلم نوح.
عندما استيقظ في الصباح ، أبعدها بحذر لاستئناف المطروقات.
لم يكن لديه سبب للرفض.
قصر بالفان ، العائلة المالكة ، أمة أودريا ، أينما ذهب ، سينتهي به الأمر دائمًا في نفس الموقف.
كانت أيامه مخططة بعناية ، و لديه وقت للأنشطة التي لم تكن تدريب أو نقش.
في النهاية ، أرادها نوح ببساطة.
أيضًا ، لدى المزارعين سيطرة كبيرة على أجسادهم ، ولم يكن هناك أي فرصة لها للحمل.
“لكنك فعلت ذلك ، أليس كذلك؟”
في النهاية ، أرادها نوح ببساطة.
“ولدت في سجن ، وأجبرت على القتال من أجل بلدها ، الحياة هنا ليست سهلة”.
فهي جميلة و مضحكة ، لقد رفض نوح في البداية لأنه كان حذرًا من أي معنى خفي وراء أفعالها لكنها كانت تفعل ذلك ببساطة لنفسها.
“لقد استبدلت للتو سجنًا بسجن أكبر ، ويبدو أن الحرية دائمًا ما تفلت من قبضتي”.
وضعت المعارك الشهرية عبئًا ثقيلًا على كل من جنود دولة أودريا ، فقد احتاجوا إلى طرق للتنفيس عن هذا الضغط.
“لقد استبدلت للتو سجنًا بسجن أكبر ، ويبدو أن الحرية دائمًا ما تفلت من قبضتي”.
أرادت نينا نوح و ذهبت ببساطة من أجله ، و لجأت إلى طلب صريح عندما رأت أنه لم يتحرك.
الحقيقة أنه أشفق على المرأة قليلاً.
أمضى نوح ما تبقى من الليل في غرفتها معها ،نامت و رأسها على صدره.
“لكنك فعلت ذلك ، أليس كذلك؟”
عندما استيقظ في الصباح ، أبعدها بحذر لاستئناف المطروقات.
“كنت متأكدًا من أنه كان نوح … قد لا تتذكر لكنني كنت هناك في اليوم الذي تم فيه القبض عليك.”
حتى لو انغمس في تلك اللحظات السعيدة ، فإنه لم ينس واجباته.
كانت إجابة نينا صريحة لدرجة أن نوح تفاجأ.
استيقظت نينا بعد أن لاحظت الجسم المفقودة تحتها.
قالت نينا بنبرة مرحة.
“أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”
“أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”
“تذكري أنني أفعل هذا من أجل أمتك.”
سخرت نينا من نوح بشكل هزلي ، مما جعله يستمتع برفقتها أكثر.
اشتكت نينا لكن إجابة نوح كانت جاهزة ، لم تستطع الرد بأي شكل من الأشكال.
قالت نينا بنبرة مرحة.
تنهدت و ارتدت ملابسها قبل أن تقرفص بجانب نوح و تقبله على خده.
“هاي.”
“هل يمكنني المجيء إلى هنا غدًا أيضًا؟”
“يا إلهي ، لديك حتى أعداء ، ربما يجب أن تكون سجينًا حقًا.”
سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.
“يا إلهي ، لديك حتى أعداء ، ربما يجب أن تكون سجينًا حقًا.”
وضع نوح مواد تشكيل القنبلة على الأرض و فتح فمه ليقول كلمة واحدة.
“حسنًا ، افرح! كلنا سجناء هنا!”
“أجل.”
لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.
تحدثت دون أن تطلق قبضتها على ذراعه ، و ارتجفت يدها قليلاً أثناء تفسيرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
