ذبح
أمطرت أربعون قنبلة شائكة أو نحو ذلك على جيش الإمبراطورية.
لقد اقتصر على قتل أي شخص في متناول يده لكن انتباهه كان على المزارعين الحمر ، فقد كانوا شرط إطلاق سراحه بعد كل شيء.
لم ير الجنود هذه الأشياء من قبل ، قام نوح بزرعها في الأرض سرا المرة الأخيرة ، لم يعرفوا ما يمكن توقعه من تلك الأشياء الكروية.
تكبدوا خسائر فادحة بمجرد هبوط الجيش عليهم ، المزارعون في دولة أودريا لم يكونوا مقيدين في ذبحهم.
ومع ذلك ، كانت تلك حربا.
كانت هذه النتيجة أكثر إثارة للدهشة من المعركة السابقة ، حيث كان لا يزال يتعين على الجيشين الاشتباك لكن المنتصر قد تم تحديده بالفعل.
اضطرت الإمبراطورية إلى إعادة ملء صفوف الجنود الزرق بالكامل بعد المعركة الأخيرة ، و حذرت القوات الجديدة من التكتيكات القتالية غير العادية للمزارع المقنع.
لهذا السبب قرر استخدام عدم القنابل كفخ!
لذا ، أبطأوا من إندفاعهم و رفعوا أسلحتهم نحو القنابل القادمة ، أعدوا أنفسهم لهذا الهجوم.
لم يتوقف الضرر عند الجبهة الأولى بل وصل إلى أعماق الجيش المعارض.
انفجرت القنابل في الجو ، فوق جيوش الإمبراطورية.
“كومة الجثث التي صنعتها تمكنت من جعلي في الرتبة الثانية ، أتساءل عن المدى الذي احتاجه لأصبح حاكم.”
لقد كانوا بعيدين جدًا عن إلحاق ضرر فعلي بالانفجار لكن تم إطلاق الأشواك بنجاح على الجيش.
تجولت أفكاره و هو يقطع رأس مزارع أحمر منعزل ، هذه المعركة تقدمة بشكل أسرع من الأخرين ، أجبرت الخسارة المفاجئة للجنود الزرق ،الأقوى على الانضمام إلى المعركة.
لم يتحمل الجنود هذا الهجوم بشكل سلبي.
نوح ، بدلاً من ذلك ، لم يكن لديه أي عداوة مع الإمبراطورية.
بمجرد أن بدأت الانفجارات في ساحة المعركة ، قاموا بنشر إجراءاتهم الدفاعية من أجل مواجهة الأشياء القادمة.
مات المئات ، دُمر أكثر من نصف جيش الإمبراطورية في ثوانٍ قليلة.
نفذت التعاويذ و الفنون القتالية لصد قوة القنابل ، أوقف الجيش هجومه تماما للدفاع ضد الأسلحة المنقوشة.
مات المئات ، دُمر أكثر من نصف جيش الإمبراطورية في ثوانٍ قليلة.
مات بعضهم لكن الغالبية تمكنت من صد الآثار المدمرة للقنابل.
هبط سيل القدرات السحرية على الجبهة القتالية للإمبراطورية، فقد استخدموا للتو تدابيرهم الوقائية ضد عدم القنابل ، وأصبحوا أعزل بعد ذلك.
في تلك اللحظة ، أطلق جيش دولة أودريا موجة ثانية من التعاويذ.
لم يتحمل الجنود هذا الهجوم بشكل سلبي.
لم يكن لوغان غبيًا ، فقد كان يعلم أن الإمبراطورية ستحذر جنودها من إبداعات نوح ، لم يكن يأمل في أن يفاجئهم مرة أخرى.
“من كان يظن أن لوجان هو مثل هذا القائد الماكر …”
لهذا السبب قرر استخدام عدم القنابل كفخ!
كانت مذبحة.
بشكل عام ، لا يمكن منع التعاويذ إلا من خلال تعاويذ أخرى ، فهي أقوى أسلحة المزارع بعد كل شيء.
لقد اقتصر على قتل أي شخص في متناول يده لكن انتباهه كان على المزارعين الحمر ، فقد كانوا شرط إطلاق سراحه بعد كل شيء.
فقط مع بعض الاستثناءات.
تجولت أفكاره و هو يقطع رأس مزارع أحمر منعزل ، هذه المعركة تقدمة بشكل أسرع من الأخرين ، أجبرت الخسارة المفاجئة للجنود الزرق ،الأقوى على الانضمام إلى المعركة.
يمكن لفنون الدفاع عن النفس من الرتبة 4 أن تمنع تعويذة الرتبة الأولى بسهولة إذا كانت مراكز قوة المزارع الذي يؤديها على مستوى لائق.
وافق نوح تمامًا على تكتيك المعركة هذا ، فقد استغل الضعف الناجم عن القنابل تمامًا.
الشيء نفسه ينطبق على العناصر المنقوشة: سيوف نوح الشيطانية مثالًا على تلك الحالة.
لقد كانوا بعيدين جدًا عن إلحاق ضرر فعلي بالانفجار لكن تم إطلاق الأشواك بنجاح على الجيش.
مع ذلك ، لم يكن لدى جنود الإمبراطورية أسلحة قوية منقوشة و لا مراكز قوية بما يكفي لمنع الموجة القادمة من التعاويذ.
هبط سيل القدرات السحرية على الجبهة القتالية للإمبراطورية، فقد استخدموا للتو تدابيرهم الوقائية ضد عدم القنابل ، وأصبحوا أعزل بعد ذلك.
كانت مذبحة.
نفذت التعاويذ و الفنون القتالية لصد قوة القنابل ، أوقف الجيش هجومه تماما للدفاع ضد الأسلحة المنقوشة.
هبط سيل القدرات السحرية على الجبهة القتالية للإمبراطورية، فقد استخدموا للتو تدابيرهم الوقائية ضد عدم القنابل ، وأصبحوا أعزل بعد ذلك.
سيفعل الشيء نفسه إذا كانت الإمبراطورية تحتجزه ، و على استعداد للقتال طالما حصل على شيء ذو فائدة.
لم يتوقف الضرر عند الجبهة الأولى بل وصل إلى أعماق الجيش المعارض.
بالور ، الحارس السمين الذي حاصره مع عنكبوت الفك الحديدي من الرتبة 3 عندما كان لا يزال في الدائرة الخارجية لقصر بالفان.
خلقت المئات من التعاويذ فوضى ، يمكنهم أخيرًا إظهار قوتهم بدلاً من حظرهم من قبل قوة مماثلة.
هبط سيل القدرات السحرية على الجبهة القتالية للإمبراطورية، فقد استخدموا للتو تدابيرهم الوقائية ضد عدم القنابل ، وأصبحوا أعزل بعد ذلك.
“من كان يظن أن لوجان هو مثل هذا القائد الماكر …”
لكن على استعداد لقتل أكبر عدد ممكن من جنودها للحصول على ما يريد.
وافق نوح تمامًا على تكتيك المعركة هذا ، فقد استغل الضعف الناجم عن القنابل تمامًا.
عمل المزارعون الزرق المتبقون في الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الحمر للدفاع ضد هجوم لا هوادة فيه من بلد أودريا.
جثث محترقة ، أطراف متجمدة ، رؤوس مقطوعة ، المشهد بعد التعاويذ ملئ ببقايا هؤلاء المزارعين الزرق.
لم يكن لوغان غبيًا ، فقد كان يعلم أن الإمبراطورية ستحذر جنودها من إبداعات نوح ، لم يكن يأمل في أن يفاجئهم مرة أخرى.
مات المئات ، دُمر أكثر من نصف جيش الإمبراطورية في ثوانٍ قليلة.
ثم تكشفت الأحداث بنفس طريقة معركة الشهر السابق.
كانت هذه النتيجة أكثر إثارة للدهشة من المعركة السابقة ، حيث كان لا يزال يتعين على الجيشين الاشتباك لكن المنتصر قد تم تحديده بالفعل.
“كومة الجثث التي صنعتها تمكنت من جعلي في الرتبة الثانية ، أتساءل عن المدى الذي احتاجه لأصبح حاكم.”
ثم استأنف جيش أمة أودريا حملته.
لقد كانوا بعيدين جدًا عن إلحاق ضرر فعلي بالانفجار لكن تم إطلاق الأشواك بنجاح على الجيش.
رأى المزارعون الزرق الباقون على الجانب الآخر المد الذي لا نهاية له من الأعداء و أصيبوا بالإحباط ، هناك عدد كبير جدًا منهم ، لن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة مع هذا الاختلاف في العدد.
تكبدوا خسائر فادحة بمجرد هبوط الجيش عليهم ، المزارعون في دولة أودريا لم يكونوا مقيدين في ذبحهم.
تم تدمير تشكيلتهم القتالية أيضًا، و قلة خبرتهم لم تسمح لهم بالتكيف مع هذا التغيير المفاجئ في ساحة المعركة.
لم ير الجنود هذه الأشياء من قبل ، قام نوح بزرعها في الأرض سرا المرة الأخيرة ، لم يعرفوا ما يمكن توقعه من تلك الأشياء الكروية.
تكبدوا خسائر فادحة بمجرد هبوط الجيش عليهم ، المزارعون في دولة أودريا لم يكونوا مقيدين في ذبحهم.
عمل المزارعون الزرق المتبقون في الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الحمر للدفاع ضد هجوم لا هوادة فيه من بلد أودريا.
كانوا يعلمون أن الإمبراطورية لم تكن تعاني كثيرًا في الواقع لكن لا يزال يتعين عليهم التنفيس عن سنوات من الانتهاكات ، و الجنود أمامهم هم الوحيدون الذين يمكنهم إعادة توجيه مثل هذه المشاعر.
أمطرت أربعون قنبلة شائكة أو نحو ذلك على جيش الإمبراطورية.
نوح ، بدلاً من ذلك ، لم يكن لديه أي عداوة مع الإمبراطورية.
تكبدوا خسائر فادحة بمجرد هبوط الجيش عليهم ، المزارعون في دولة أودريا لم يكونوا مقيدين في ذبحهم.
لقد اقتصر على قتل أي شخص في متناول يده لكن انتباهه كان على المزارعين الحمر ، فقد كانوا شرط إطلاق سراحه بعد كل شيء.
في تلك اللحظة ، أطلق جيش دولة أودريا موجة ثانية من التعاويذ.
أما بالنسبة لأي جانب كان على صواب أو خطأ ، فهو لا يهتم كثيرًا.
تم تدمير تشكيلتهم القتالية أيضًا، و قلة خبرتهم لم تسمح لهم بالتكيف مع هذا التغيير المفاجئ في ساحة المعركة.
سيفعل الشيء نفسه إذا كانت الإمبراطورية تحتجزه ، و على استعداد للقتال طالما حصل على شيء ذو فائدة.
لم ير الجنود هذه الأشياء من قبل ، قام نوح بزرعها في الأرض سرا المرة الأخيرة ، لم يعرفوا ما يمكن توقعه من تلك الأشياء الكروية.
لقد فقد عدد الرجال الذين ماتوا بسببه منذ فترة طويلة.
“اليوم كان مثمرً للغاية ، بلغ عدد قتلي للمزارعين في المرحلة الصلبة خمسة عشر. إنه يسير بشكل أفضل مما كنت أتوقع.”
ومع ذلك ، تذكر أول واحد له.
بمجرد أن بدأت الانفجارات في ساحة المعركة ، قاموا بنشر إجراءاتهم الدفاعية من أجل مواجهة الأشياء القادمة.
بالور ، الحارس السمين الذي حاصره مع عنكبوت الفك الحديدي من الرتبة 3 عندما كان لا يزال في الدائرة الخارجية لقصر بالفان.
يمكن لفنون الدفاع عن النفس من الرتبة 4 أن تمنع تعويذة الرتبة الأولى بسهولة إذا كانت مراكز قوة المزارع الذي يؤديها على مستوى لائق.
ل ايزال طفل في ذلك الوقت لكن أحد الحراس القدامى كان لا يزال على استعداد لقتله لسبب تافه.
ومع ذلك ، كانت تلك حربا.
عندها أدرك أن العالم كان بلا رحمة وأنه من أجل البقاء ، يجب أن يكون أكثر قسوة.
كانت هذه النتيجة أكثر إثارة للدهشة من المعركة السابقة ، حيث كان لا يزال يتعين على الجيشين الاشتباك لكن المنتصر قد تم تحديده بالفعل.
رافقه هذا القرار في ساحات معارك لا حصر لها ، وانتهى به المطاف في ذلك الوادي محاط بالجثث المشوهة.
نفذت التعاويذ و الفنون القتالية لصد قوة القنابل ، أوقف الجيش هجومه تماما للدفاع ضد الأسلحة المنقوشة.
لم يكره الإمبراطورية و لم يكن لديه أي ضغائن معها.
نوح ، بدلاً من ذلك ، لم يكن لديه أي عداوة مع الإمبراطورية.
لكن على استعداد لقتل أكبر عدد ممكن من جنودها للحصول على ما يريد.
لم ير الجنود هذه الأشياء من قبل ، قام نوح بزرعها في الأرض سرا المرة الأخيرة ، لم يعرفوا ما يمكن توقعه من تلك الأشياء الكروية.
“كومة الجثث التي صنعتها تمكنت من جعلي في الرتبة الثانية ، أتساءل عن المدى الذي احتاجه لأصبح حاكم.”
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، جاء الليل ، و أعلن نهاية معركة نوح الرابعة.
تجولت أفكاره و هو يقطع رأس مزارع أحمر منعزل ، هذه المعركة تقدمة بشكل أسرع من الأخرين ، أجبرت الخسارة المفاجئة للجنود الزرق ،الأقوى على الانضمام إلى المعركة.
ثم تكشفت الأحداث بنفس طريقة معركة الشهر السابق.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، جاء الليل ، و أعلن نهاية معركة نوح الرابعة.
عمل المزارعون الزرق المتبقون في الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الحمر للدفاع ضد هجوم لا هوادة فيه من بلد أودريا.
كانت هذه النتيجة أكثر إثارة للدهشة من المعركة السابقة ، حيث كان لا يزال يتعين على الجيشين الاشتباك لكن المنتصر قد تم تحديده بالفعل.
قفز نوح من معركة إلى أخرى لقتل المزارعين المعزولين ، و قتل عدد قليل من الحمر في هذه العملية.
لذا ، أبطأوا من إندفاعهم و رفعوا أسلحتهم نحو القنابل القادمة ، أعدوا أنفسهم لهذا الهجوم.
مرت الساعات وجاء المساء.
تجولت أفكاره و هو يقطع رأس مزارع أحمر منعزل ، هذه المعركة تقدمة بشكل أسرع من الأخرين ، أجبرت الخسارة المفاجئة للجنود الزرق ،الأقوى على الانضمام إلى المعركة.
قام الجنود السود باستعراض القوة المعتاد ،اعتاد نوح على مشاهدتهم من جانب الوادي.
ومع ذلك ، كانت تلك حربا.
“اليوم كان مثمرً للغاية ، بلغ عدد قتلي للمزارعين في المرحلة الصلبة خمسة عشر. إنه يسير بشكل أفضل مما كنت أتوقع.”
رافقه هذا القرار في ساحات معارك لا حصر لها ، وانتهى به المطاف في ذلك الوادي محاط بالجثث المشوهة.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، جاء الليل ، و أعلن نهاية معركة نوح الرابعة.
لقد فقد عدد الرجال الذين ماتوا بسببه منذ فترة طويلة.
قام الجنود السود باستعراض القوة المعتاد ،اعتاد نوح على مشاهدتهم من جانب الوادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
