المعركة الثانية
حدق المزارعين فوق الجبل بالمسامير التي طعنت طبقة الماء في صدمة.
“لا يزال هناك وقت. الإمبراطورية ليست غبية ، لا يمكنهم السماح بموت الكثير من الجلابيب الحمر على يد واحد أزرق.”
“كنت أرغب في استبدال المسامير بمواد من الرتبة الثالثة أيضًا ، لكنني لا أعتقد أن شيئًا على هذا المستوى سينجو من الانفجار. كما أنه سيقلل من الضرر الفعلي الذي يمكن أن يحدث ، لذا أحتاج إلى التمسك به.”
أعاد نوح انتباهه إلى المزارعين الأزرق ، إذا لم ترغب الإمبراطورية في منحه فرصة ، فسيخلقها!
أوضح نوح ،و وقف من وضع القرفصاء ثم تفقد بعناية الأضرار على تعويذة ليو.
منع التكوين في جميع أنحاء البلاد معظم القوى الخارجية و البيئة بداخله مفيدة جدًا لزراعة نوح.
لم تنجح المسامير في اختراقها لكنها ما زالت تسبب بعض الضرر ، خلص نوح إلى أنها كانت أقوى جانب من جوانب عدم الاستقرار.
“قلت أنه يمكنك إنشاء شيء مشابه باستخدام مادة واحدة فقط من الرتبة 4؟”
شاهد ليو تعويذته بتعبير معقد.
أوضح نوح ،و وقف من وضع القرفصاء ثم تفقد بعناية الأضرار على تعويذة ليو.
سلاح نوح عديم الفائدة تقريبًا ضد المزارعين من المرتبة الثالثة ، لكن بدا أنه فعال جدًا ضد أولئك الذين في المرتبة الثانية.
كانت ليزا على حق.
كانت الخسائر في المعارك الشهرية دائمًا من المزارعين الحمر أو الزرق ، مما يعني ان زيادة براعتهم القتالية من شأنه أن يقلل هذا العدد بشكل حاد.
“إذا ، تمت تسوية الأمر. سأبدأ جولات جديدة من النقوش بعد المعركة ، سأكون قادرًا على تقديم بعض النماذج الأولية للمعركة الشهر المقبل.”
“قلت أنه يمكنك إنشاء شيء مشابه باستخدام مادة واحدة فقط من الرتبة 4؟”
“إذا كانت مادة واحدة من الرتبة 4 يمكن أن تنقذ حياة جنودنا ، فلا أفهم لماذا يجب أن أحظر استخدامها.”
سأل ليو.
“نعم ، يجب أن يكون ذلك ممكنًا. تنبع قوة الانفجار من ” التنفس “بعد كل شيء ، فأنا فقط بحاجة إلى العثور على كمية يمكن أن تحتويها مادة من الرتبة الثالثة و سأكون مستعدًا لإتقانها.”
“نعم ، يجب أن يكون ذلك ممكنًا. تنبع قوة الانفجار من
” التنفس “بعد كل شيء ، فأنا فقط بحاجة إلى العثور على كمية يمكن أن تحتويها مادة من الرتبة الثالثة و سأكون مستعدًا لإتقانها.”
“لا يزال هناك وقت. الإمبراطورية ليست غبية ، لا يمكنهم السماح بموت الكثير من الجلابيب الحمر على يد واحد أزرق.”
كانت إجابة نوح صادقة ، لن يكذب بشأن ذلك.
وجد نوح مكانًا آمنًا لمشاهدة معركتهم ، على الرغم من أنه لم يستطع فهم قوتهم الفعلية ، إلا أنه كان لا يزال ملهما من عرض قوتهم.
أمة أودريا تزوده بدفق لا نهاية له من المواد لتجاربه ، وقد استفادت قدرته في التشكيل العنصري بشكل كبير من ذلك ، لم يرغب في التوقف.
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
“ما رأيك؟”
حدق المزارعين فوق الجبل بالمسامير التي طعنت طبقة الماء في صدمة.
سألت ليزا ليو.
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
كان المزارع الذي تم تعيينه للتحكم في إنفاق نوح للمواد الثمينة ، كانت له الكلمة الأخيرة في تجاربه.
“اللعنة ، سأضطر إلى الانتظار حتى اخترق إذا استمرت الأمور على هذا النحو.”
“إذا كانت مادة واحدة من الرتبة 4 يمكن أن تنقذ حياة جنودنا ، فلا أفهم لماذا يجب أن أحظر استخدامها.”
تنهد نوح من هذا المنظر و تجول ببساطة في ساحة المعركة ، مما أودى بحياة الجنود الأضعف أو المعزولين.
أدرك ليو القوة الكامنة وراء سلاح نوح و وافق في النهاية على إنشائه.
في اليوم التالي ، ذهب نوح إلى الوادي حيث خاض الحرب و انضم إلى القوات الزرقاء كما فعل في المرة الأخرى.
“إذا ، تمت تسوية الأمر. سأبدأ جولات جديدة من النقوش بعد المعركة ، سأكون قادرًا على تقديم بعض النماذج الأولية للمعركة الشهر المقبل.”
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
اختتم نوح و إستدار بإتجاه غرفته.
غادر بعد أن قال ذلك ، بدا غير مهتم تمامًا بمعركة الغد.
“لست مضطرًا للقتال إذا كنت متعبًا. يمكننا التعامل مع المعركة بأنفسنا.”
“إذا ، تمت تسوية الأمر. سأبدأ جولات جديدة من النقوش بعد المعركة ، سأكون قادرًا على تقديم بعض النماذج الأولية للمعركة الشهر المقبل.”
تحدثت ليزا ببعض التردد ، فقد زادت قيمة حياة نوح كثيرًا بعد أداء إختراعه.
تحدث لوقا بصوت ناعم و هو يشاهد شخصية نوح تختفي من بعيد.
مع ذلك ، هز نوح كتفيه ببساطة.
بدلاً من ذلك ، كانوا يتجمعون حول زوج من الجنود الحمر بطريقة دفاعية ، شعر نوح أنه من المستحيل الاقتراب منهم دون أن يلاحظه أحد.
“لا يزال لدي ثمانية وتسعون رداءًا أحمر لأقتله ، كيف سأصل إلى الرقم المطلوب إذا لم أقاتل؟”
تحدث لوقا بصوت ناعم و هو يشاهد شخصية نوح تختفي من بعيد.
غادر بعد أن قال ذلك ، بدا غير مهتم تمامًا بمعركة الغد.
كانت ليزا على حق.
“سيدتي ، الشخصيات القوية عادة ما تكون الأكثر استقلالية ، لا أعتقد أننا سنكون قادرين على جعله ينضم إلى قضيتنا.”
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
تحدث لوقا بصوت ناعم و هو يشاهد شخصية نوح تختفي من بعيد.
“قلت أنه يمكنك إنشاء شيء مشابه باستخدام مادة واحدة فقط من الرتبة 4؟”
أجابت ليزا بهدوء ، كانت هناك حكمة في عينيها و هي تجيب على حاميها.
أدرك ليو القوة الكامنة وراء سلاح نوح و وافق في النهاية على إنشائه.
“لا يزال هناك وقت. الإمبراطورية ليست غبية ، لا يمكنهم السماح بموت الكثير من الجلابيب الحمر على يد واحد أزرق.”
اختتم نوح و إستدار بإتجاه غرفته.
.
شاهد ليو تعويذته بتعبير معقد.
.
غادر بعد أن قال ذلك ، بدا غير مهتم تمامًا بمعركة الغد.
.
سأل ليو.
كانت ليزا على حق.
“كنت أرغب في استبدال المسامير بمواد من الرتبة الثالثة أيضًا ، لكنني لا أعتقد أن شيئًا على هذا المستوى سينجو من الانفجار. كما أنه سيقلل من الضرر الفعلي الذي يمكن أن يحدث ، لذا أحتاج إلى التمسك به.”
في اليوم التالي ، ذهب نوح إلى الوادي حيث خاض الحرب و انضم إلى القوات الزرقاء كما فعل في المرة الأخرى.
شاهد ليو تعويذته بتعبير معقد.
ومع ذلك ، لم يذهل داخل خطوط العدو في هذه المرة ، يمكن استخدام مثل هذا التأثير المفاجئ مرة واحدة فقط.
حتى لو تمكن نوح من قتل بعض الجنود الأزرق المعزولين ، فلن يتخلوا عن التشكيل.
لقد اقتصر على قتل أكبر عدد ممكن من المزارعين الأزرق ، و انتظار بهدوء هؤلاء الحمر للانضمام إلى المعركة.
“أوه لا! الشيطان المقنع قتل سمير! أعد تنظيم صفوف حول القائد!”
لكن سرعان ما اكتشف أنه لا يستطيع العثور على مزارع واحد في المرحلة الصلبة بمفرده.
نجح نوح في قلب الموازين لصالحهم في المرة الأخيرة ، لكنه لم يستطع التأثير في هذه المعركة ، فقد شعر أن الإمبراطورية كانت حذرة للغاية من أفعاله.
كانوا دائمًا في أزواج ، يبدو أن الإمبراطورية أعطتهم أوامر صارمة.
“ما رأيك؟”
“اللعنة ، سأضطر إلى الانتظار حتى اخترق إذا استمرت الأمور على هذا النحو.”
كانت إجابة نوح صادقة ، لن يكذب بشأن ذلك.
أعاد نوح انتباهه إلى المزارعين الأزرق ، إذا لم ترغب الإمبراطورية في منحه فرصة ، فسيخلقها!
كان المزارع الذي تم تعيينه للتحكم في إنفاق نوح للمواد الثمينة ، كانت له الكلمة الأخيرة في تجاربه.
لكنه اكتشف أن حتى الجنود الأزرق قد أصبحوا حذرين من وجوده.
“لا يزال لدي ثمانية وتسعون رداءًا أحمر لأقتله ، كيف سأصل إلى الرقم المطلوب إذا لم أقاتل؟”
في كل مرة يقترب من معركة ، كان جنود الإمبراطورية يصرخون محذرين للفت انتباههم.
كانت إجابة نوح صادقة ، لن يكذب بشأن ذلك.
“الشيطان المقنع قادم إلى هنا!”
أجابت ليزا بهدوء ، كانت هناك حكمة في عينيها و هي تجيب على حاميها.
“انتبهوا إلى ظهوركم ، إنه يختبئ في مكان ما!”
“يبدو أنه لا يسعني إلا أن أعلق آمالي على الحدادة ، سأبقى هنا لبعض الوقت”.
“أوه لا! الشيطان المقنع قتل سمير! أعد تنظيم صفوف حول القائد!”
تنهد نوح من هذا المنظر و تجول ببساطة في ساحة المعركة ، مما أودى بحياة الجنود الأضعف أو المعزولين.
يبدو أن لديهم تشكيلات قتالية دقيقة لمواجهة تكتيكه القتالي.
أجابت ليزا بهدوء ، كانت هناك حكمة في عينيها و هي تجيب على حاميها.
حتى لو تمكن نوح من قتل بعض الجنود الأزرق المعزولين ، فلن يتخلوا عن التشكيل.
كان المزارع الذي تم تعيينه للتحكم في إنفاق نوح للمواد الثمينة ، كانت له الكلمة الأخيرة في تجاربه.
بدلاً من ذلك ، كانوا يتجمعون حول زوج من الجنود الحمر بطريقة دفاعية ، شعر نوح أنه من المستحيل الاقتراب منهم دون أن يلاحظه أحد.
سلاح نوح عديم الفائدة تقريبًا ضد المزارعين من المرتبة الثالثة ، لكن بدا أنه فعال جدًا ضد أولئك الذين في المرتبة الثانية.
“أعتقد أنني كسبت لقب معركة.”
بهذه الأفكار ذهب إلى الضريح ، انه الليل ، حان الوقت لتدريب دانتيان.
تنهد نوح من هذا المنظر و تجول ببساطة في ساحة المعركة ، مما أودى بحياة الجنود الأضعف أو المعزولين.
“يبدو أنه لا يسعني إلا أن أعلق آمالي على الحدادة ، سأبقى هنا لبعض الوقت”.
ثم ، مع اقتراب الليل ، دخل المزارعون السود ساحة المعركة و بدأوا القتال في وسطها.
“نعم ، يجب أن يكون ذلك ممكنًا. تنبع قوة الانفجار من ” التنفس “بعد كل شيء ، فأنا فقط بحاجة إلى العثور على كمية يمكن أن تحتويها مادة من الرتبة الثالثة و سأكون مستعدًا لإتقانها.”
وجد نوح مكانًا آمنًا لمشاهدة معركتهم ، على الرغم من أنه لم يستطع فهم قوتهم الفعلية ، إلا أنه كان لا يزال ملهما من عرض قوتهم.
.
ثم انتهت المعركة ، من الواضح أن شعب أودريا قد انتصر مرة أخرى لكن خسائرهم كانت أكبر من الشهر السابق.
كان المزارع الذي تم تعيينه للتحكم في إنفاق نوح للمواد الثمينة ، كانت له الكلمة الأخيرة في تجاربه.
نجح نوح في قلب الموازين لصالحهم في المرة الأخيرة ، لكنه لم يستطع التأثير في هذه المعركة ، فقد شعر أن الإمبراطورية كانت حذرة للغاية من أفعاله.
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
“يبدو أنه لا يسعني إلا أن أعلق آمالي على الحدادة ، سأبقى هنا لبعض الوقت”.
ومع ذلك ، لم يذهل داخل خطوط العدو في هذه المرة ، يمكن استخدام مثل هذا التأثير المفاجئ مرة واحدة فقط.
هذا الإدراك لم يثبط عزيمة نوح.
أدرك ليو القوة الكامنة وراء سلاح نوح و وافق في النهاية على إنشائه.
منع التكوين في جميع أنحاء البلاد معظم القوى الخارجية و البيئة بداخله مفيدة جدًا لزراعة نوح.
لقد اقتصر على قتل أكبر عدد ممكن من المزارعين الأزرق ، و انتظار بهدوء هؤلاء الحمر للانضمام إلى المعركة.
‘يجب أن أستغل وقتي هنا لترسيخ اساساتي في طريقة تشكيل العناصر. سيكون المجال العقلي الخاص بي هو أول من يحصل على اختراق ، سأنتظر ذلك قبل صنع مشهد.’
حتى لو تمكن نوح من قتل بعض الجنود الأزرق المعزولين ، فلن يتخلوا عن التشكيل.
بهذه الأفكار ذهب إلى الضريح ، انه الليل ، حان الوقت لتدريب دانتيان.
سلاح نوح عديم الفائدة تقريبًا ضد المزارعين من المرتبة الثالثة ، لكن بدا أنه فعال جدًا ضد أولئك الذين في المرتبة الثانية.
‘لقد وصلت للتو إلى المرحلة السائلة ، سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى مع هذه الكثافة. حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك.’
سلاح نوح عديم الفائدة تقريبًا ضد المزارعين من المرتبة الثالثة ، لكن بدا أنه فعال جدًا ضد أولئك الذين في المرتبة الثانية.
هدأ عقله و جلس فوق نعمة “التنفس” الموضوعة بعناية في نهاية الطبقة الثانية من الضريح.
في اليوم التالي ، ذهب نوح إلى الوادي حيث خاض الحرب و انضم إلى القوات الزرقاء كما فعل في المرة الأخرى.
“كنت أرغب في استبدال المسامير بمواد من الرتبة الثالثة أيضًا ، لكنني لا أعتقد أن شيئًا على هذا المستوى سينجو من الانفجار. كما أنه سيقلل من الضرر الفعلي الذي يمكن أن يحدث ، لذا أحتاج إلى التمسك به.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
