تنوع
“هذا … لدينا أطنان منها في مخزننا. عادة ما يستخدمها حدادنا لتشكيل الأسلحة ، لكن بما أن عدد جنودنا يستمر في الانخفاض ، فلدينا أكثر مما نحتاج إليه.”
لم يبدوا منزعجين من التأخير في وصوله ، فقد ذكرت التقارير بوضوح أن نوح قضى الليل كله في الزراعة.
“هل لديك وحوش سحرية من الرتبة الرابعة بينهم؟”
ازداد الضغط مع تحركه نحو نهاية الغرفة تحت الأرض ، خمن نوح أن الجد قد خطط لذلك عندما أنشأ أرض التدريب.
فاجأ طلب نوح ليزا لكنها ما زالت تومئ برأسها.
بهذه الكلمات خرج من المكان ودخل الطبقة الثانية.
كان من الصعب معالجة جثث الرتبة الرابعة و كم الإسراف استخدامها لصنع أسلحة بسيطة ، فهي لم تلمس منذ وفاة السلف.
“لدينا تشكيل حول المخزن لتقليل معدل تدهور المواد ، من فضلك اتبعني.”
“جيد ، أنا بحاجة إلى فحصها. تقنيتي تتطلب مواد ثمينة ، أحتاج إلى مجموعة معينة من أجزاء الجسم لخلق شيء فعال.”
“أنا أزرع في الليل.”
كانت مواد المرتبة 3 ضعيفة للغاية ، وبالكاد تمكنت من التعامل مع “نفس” نوح و طاقته العقلية.
“اللورد قد إستدعتك”.
أيضًا ، فإن استخدام الوحوش من المرتبة 4 سيضمن تقريبًا قوة العنصر المدرج ، سيكون في المرتبة الثانية بمجرد استخدام واحدة فقط من هذه المواد.
المساحة داخل الهيكل أكبر بكثير خارجه ، و لم يسع نوح إلا التفكير فيها كبُعد منفصل.
“سنأخذك إلى المخزن غدًا. يجب أن ترتاح الآن ، أعتقد أنك ما زلت متعبًا من الحرب”.
.
تحدثت ليزا بنبرة قلق.
.
كانت المعركة قد انتهت قبل ساعات قليلة فقط ، ولا يزال نوح يشعر بثقلها في جميع أنحاء جسده.
“قل لها أن تنتظر ساعة و نصف ، أنا بحاجة إلى الراحة.”
ومع ذلك ، هز رأسه عند هذه الكلمات.
توقف بمجرد أن بدأت كمية “التنفس” التي تمتصها الدوامة السوداء في التناقص ، مما يشير إلى وصول النهار.
“أنا أزرع في الليل.”
كانت المعركة قد انتهت قبل ساعات قليلة فقط ، ولا يزال نوح يشعر بثقلها في جميع أنحاء جسده.
بهذه الكلمات خرج من المكان ودخل الطبقة الثانية.
لم يبدوا منزعجين من التأخير في وصوله ، فقد ذكرت التقارير بوضوح أن نوح قضى الليل كله في الزراعة.
سار بهدوء في الغرفة المضيئة ، لم يكن الضغط المنبعث من التشكيل كافياً لوقف تقدمه.
عندما استيقظ ، استحم على عجل قبل أن يتبع الجندي.
ازداد الضغط مع تحركه نحو نهاية الغرفة تحت الأرض ، خمن نوح أن الجد قد خطط لذلك عندما أنشأ أرض التدريب.
كان بالضبط عندما قام بتخزين الرون وتجهيز نفسه للراحة ، فتح باب الغرفة وظهر جندي من خلفه.
يجب أن تكون نهاية الطبقة الثانية لأولئك الذين يقتربون من المرتبة الثالثة من دانتيان ، ومع ذلك ، يجب أن يكون المجال العقلي الخاص بي قادرًا على تحمل الضغط.
.
زادت كثافة “التنفس” قليلاً مع تقدمه للأمام ، وجد نوح تركيزه مقبولاً عندما وصل إلى نهاية الغرفة.
سألت ليزا بصدق ، لم تكن تعرف عدد المواد المطلوبة للنقوش.
“الضغط على عقلي قوي أيضًا ، يجب أن أزرع هنا في الوقت الحالي.”
خرجت نعمة “التنفس” من حلقته الفضائية و جلس عليها نوح بهدوء.
خرجت نعمة “التنفس” من حلقته الفضائية و جلس عليها نوح بهدوء.
حتى أن بعض الجنود في الغرفة فتحوا أعينهم لينظروا إلى الشاب الذي كان يزرع بهدوء فوق البلورة الزرقاء المربعة ، زادت كثافة “التنفس” بسبب ذلك ، كان من المستحيل التغاضي عن مثل هذا التغيير.
كان ظهره على الحائط و واجه جسده ممر الطبقة الأولى حيث كان لوقا و ليزا يحدقان فيه بتعبيرات لا تصدق.
تنهد نوح وأجرى حسابات سريعة في ذهنه.
حتى أن بعض الجنود في الغرفة فتحوا أعينهم لينظروا إلى الشاب الذي كان يزرع بهدوء فوق البلورة الزرقاء المربعة ، زادت كثافة “التنفس” بسبب ذلك ، كان من المستحيل التغاضي عن مثل هذا التغيير.
أأدائه في الحرب و قدرته على أداء النقوش إلى زادة أهميته في نظر الجنود الآخرين.
“كيف يمكن أن يكون بحر وعيه مستقرًا إلى هذا الحد؟ وأين وجد مثل هذا المعدن الثمين؟”
“جيد ، أنا بحاجة إلى فحصها. تقنيتي تتطلب مواد ثمينة ، أحتاج إلى مجموعة معينة من أجزاء الجسم لخلق شيء فعال.”
شاهدت ليزا نوحًا وهو يغلق عينيه ويزرع ، وبدا غير متأثر بإشعاع التكوين.
خرجت نعمة “التنفس” من حلقته الفضائية و جلس عليها نوح بهدوء.
“إنه بالفعل مليء بالمفاجآت”.
“الضغط على عقلي قوي أيضًا ، يجب أن أزرع هنا في الوقت الحالي.”
قال لوقا قبل أن يأخذ ليزا بعيدًا عن الضريح.
لهذا السبب خرج نوح من الضريح تحت نظرات الجنود غير المرغوبة ، انخفضت كثافة “التنفس” على الفور بمجرد أن خزن معدنه.
.
سألت ليزا بصدق ، لم تكن تعرف عدد المواد المطلوبة للنقوش.
.
سرعان ما اختفى التعب ،بفضل جسده في الرتبة الرابعة ،و خصائصه المتجددة و قدرته على التحمل كانت غير إنسانية.
.
“هذا … لدينا أطنان منها في مخزننا. عادة ما يستخدمها حدادنا لتشكيل الأسلحة ، لكن بما أن عدد جنودنا يستمر في الانخفاض ، فلدينا أكثر مما نحتاج إليه.”
تدرب نوح طوال الليل.
ومع ذلك ، هز رأسه عند هذه الكلمات.
توقف بمجرد أن بدأت كمية “التنفس” التي تمتصها الدوامة السوداء في التناقص ، مما يشير إلى وصول النهار.
“إنه بالفعل مليء بالمفاجآت”.
حتى في تلك الغرفة و بنعمة “التنفس” ، لم تكن كثافة “التنفس” كافية لتجنب محدودية أسلوبه في الزراعة.
“نعم ، هذا سيفي بالغرض بالتأكيد.”
“أتمنى لو امتلكت تلك الصخرة الكبيرة في الطبقة السادسة من الميراث الملكي ، كنت سأصل إلى المرحلة الصلبة في أي وقت من الأوقات مع ذلك! “
أجاب نوح ، و لمعت عيناه على مرأى من مجموعة متنوعة من الوحوش السحرية.
ثم تذكر طبيعته و ابتسم بمرارة و هو يستعيد المعدن الموجود أسفله ويسير خارج الضريح.
“أتمنى لو امتلكت تلك الصخرة الكبيرة في الطبقة السادسة من الميراث الملكي ، كنت سأصل إلى المرحلة الصلبة في أي وقت من الأوقات مع ذلك! “
“أعتقد أنه من الأفضل عدم امتلاكه ، لا يمكنني التحكم في نفسي حقًا عندما يتعلق الأمر بالتدريب.”
“كم عدد الجثث التي يمكن لهذا الهيكل تخزينها؟”
عاد إلى غرفته وأخرج رون كيزر ، لن يهمل مجاله العقلي فقط بسبب التعب.
أغلق الجندي الباب و انتظر بالخارج ، نام نوح بمجرد وضع رأسه على الحصيرة.
“يقوم ضغط الضريح إلى زيادة متانة عقلي ، سيكون مفيدًا على المدى الطويل ، لكنه سيؤدي فقط إلى إبطاء سرعة تدريبي إذا كنت سأستعمل الرون هناك.”
“سنأخذك إلى المخزن غدًا. يجب أن ترتاح الآن ، أعتقد أنك ما زلت متعبًا من الحرب”.
قام رون كيزر بتوسيع مجاله العقلي ، كان التدريب في بيئة تضغط عليه ضارًا.
“إنه بالفعل مليء بالمفاجآت”.
لهذا السبب خرج نوح من الضريح تحت نظرات الجنود غير المرغوبة ، انخفضت كثافة “التنفس” على الفور بمجرد أن خزن معدنه.
تحدثت ليزا بنبرة قلق.
قضى الصباح كله هكذا ، لم يتوقف نوح عن التدريب بشكل أساسي بعد معركة اليوم السابق.
توقف بمجرد أن بدأت كمية “التنفس” التي تمتصها الدوامة السوداء في التناقص ، مما يشير إلى وصول النهار.
كان بالضبط عندما قام بتخزين الرون وتجهيز نفسه للراحة ، فتح باب الغرفة وظهر جندي من خلفه.
تحدثت ليزا ، قبل أن تقوده إلى مبنى بسيط المظهر خارج نطاق المباني المأهولة.
“اللورد قد إستدعتك”.
“جيد ، أنا بحاجة إلى فحصها. تقنيتي تتطلب مواد ثمينة ، أحتاج إلى مجموعة معينة من أجزاء الجسم لخلق شيء فعال.”
تنهد نوح وأجرى حسابات سريعة في ذهنه.
“أنا أزرع في الليل.”
“قل لها أن تنتظر ساعة و نصف ، أنا بحاجة إلى الراحة.”
حتى في تلك الغرفة و بنعمة “التنفس” ، لم تكن كثافة “التنفس” كافية لتجنب محدودية أسلوبه في الزراعة.
طلب نوح ثلاث ساعات من النوم.
تحدثت ليزا بنبرة قلق.
تفاجأ الجندي بسلوكه لكنه إستمع لكلماته ، كانت ليزا دقيقة للغاية في أوامرها.
سرعان ما اختفى التعب ،بفضل جسده في الرتبة الرابعة ،و خصائصه المتجددة و قدرته على التحمل كانت غير إنسانية.
أأدائه في الحرب و قدرته على أداء النقوش إلى زادة أهميته في نظر الجنود الآخرين.
لهذا السبب خرج نوح من الضريح تحت نظرات الجنود غير المرغوبة ، انخفضت كثافة “التنفس” على الفور بمجرد أن خزن معدنه.
إلى جانب حقيقة أنه كان قادرًا على الزراعة في نهاية الطبقة الثانية ، أصبحت مكانته أذهانهم أعلى بكثير.
إلى جانب حقيقة أنه كان قادرًا على الزراعة في نهاية الطبقة الثانية ، أصبحت مكانته أذهانهم أعلى بكثير.
أغلق الجندي الباب و انتظر بالخارج ، نام نوح بمجرد وضع رأسه على الحصيرة.
لهذا السبب خرج نوح من الضريح تحت نظرات الجنود غير المرغوبة ، انخفضت كثافة “التنفس” على الفور بمجرد أن خزن معدنه.
ثلاث ساعات من النوم كافية لإعادة ملء مجاله العقلي بالكامل ، لقد إقترب من المرتبة الثالثة بعد كل شيء.
“اللورد قد إستدعتك”.
سرعان ما اختفى التعب ،بفضل جسده في الرتبة الرابعة ،و خصائصه المتجددة و قدرته على التحمل كانت غير إنسانية.
طلب نوح ثلاث ساعات من النوم.
عندما استيقظ ، استحم على عجل قبل أن يتبع الجندي.
“جيد ، أنا بحاجة إلى فحصها. تقنيتي تتطلب مواد ثمينة ، أحتاج إلى مجموعة معينة من أجزاء الجسم لخلق شيء فعال.”
ذهبوا نحو ضواحي المدينة حيث كانت ليزا و اثنين من حماتها ينتظرون نوح.
تنهد نوح وأجرى حسابات سريعة في ذهنه.
لم يبدوا منزعجين من التأخير في وصوله ، فقد ذكرت التقارير بوضوح أن نوح قضى الليل كله في الزراعة.
كانت مواد المرتبة 3 ضعيفة للغاية ، وبالكاد تمكنت من التعامل مع “نفس” نوح و طاقته العقلية.
“لدينا تشكيل حول المخزن لتقليل معدل تدهور المواد ، من فضلك اتبعني.”
كان بالضبط عندما قام بتخزين الرون وتجهيز نفسه للراحة ، فتح باب الغرفة وظهر جندي من خلفه.
تحدثت ليزا ، قبل أن تقوده إلى مبنى بسيط المظهر خارج نطاق المباني المأهولة.
تحدثت ليزا بنبرة قلق.
“كم عدد الجثث التي يمكن لهذا الهيكل تخزينها؟”
كانت المعركة قد انتهت قبل ساعات قليلة فقط ، ولا يزال نوح يشعر بثقلها في جميع أنحاء جسده.
كانت لدى نوح شكوكه و لكن سرعان ما تم حلها بمجرد دخوله المبنى.
ذهبوا نحو ضواحي المدينة حيث كانت ليزا و اثنين من حماتها ينتظرون نوح.
في الداخل ، تم وضع آلاف من جثث الوحوش السحرية على الأرض.
أغلق الجندي الباب و انتظر بالخارج ، نام نوح بمجرد وضع رأسه على الحصيرة.
المساحة داخل الهيكل أكبر بكثير خارجه ، و لم يسع نوح إلا التفكير فيها كبُعد منفصل.
زادت كثافة “التنفس” قليلاً مع تقدمه للأمام ، وجد نوح تركيزه مقبولاً عندما وصل إلى نهاية الغرفة.
“هل هذه الكمية ستفي بالغرض؟”
إلى جانب حقيقة أنه كان قادرًا على الزراعة في نهاية الطبقة الثانية ، أصبحت مكانته أذهانهم أعلى بكثير.
سألت ليزا بصدق ، لم تكن تعرف عدد المواد المطلوبة للنقوش.
أغلق الجندي الباب و انتظر بالخارج ، نام نوح بمجرد وضع رأسه على الحصيرة.
“نعم ، هذا سيفي بالغرض بالتأكيد.”
.
أجاب نوح ، و لمعت عيناه على مرأى من مجموعة متنوعة من الوحوش السحرية.
“أتمنى لو امتلكت تلك الصخرة الكبيرة في الطبقة السادسة من الميراث الملكي ، كنت سأصل إلى المرحلة الصلبة في أي وقت من الأوقات مع ذلك! “
سرعان ما اختفى التعب ،بفضل جسده في الرتبة الرابعة ،و خصائصه المتجددة و قدرته على التحمل كانت غير إنسانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
