وهم
.’يعيد لطفها؟ هل هي متوهمة !؟
قام نوح بتحليل المواد التي بحوزته بدقة ، وكان يعلم أن منتجًا نهائيًا و مستقرًا تم إنشاؤه بهذه الطريقة يمكن أن يتطابق مع قوة مزارع الدرجة الثانية.
فهم نوح أن وضعهم كان معقدًا.
أوضح لوغان.
تم عزلهم في بلدهم ، ولم يتمكنوا من الوصول إلى العالم الخارجي للحصول على المساعدة.
.’يعيد لطفها؟ هل هي متوهمة !؟
كانت الإمبراطورية تحيط بهم في كل مكان ، و منعت أي مساعدة خارجية.
“استخدام هذه المواد قبل أن أصبح ساحرًا من المرتبة الثالثة أمر مؤسف ولكن ليس لدي أي خيار ، لا يمكنني الذهاب إلى الحرب غير مستعد.”
أيضًا ، لم يكن لديهم الوسائل ليصبحوا أقوى ، و لم يتمكنوا من مشاهدة موتهم ببطء امام الهجوم اللانهائي للإمبراطورية.
هز نوح رأسه داخليا و ألقى نظرة على اللفافة في يديه.
كان أملهم الوحيد في المزارعين الوحيدين الذين عبروا حدودهم بالصدفة.
لم يضيع نوح الوقت ، جلس على الأرض المتسخة وأخرج أحد الدلاء المختومة من حلقته الفضائية ، مع مواد أخرى.
“ما الذي يمكن أن يفعله مزارع واحد؟ للإمبراطورية حاكم ملعون كقائد لها! “
فهم نوح أن وضعهم كان معقدًا.
لقد فهمهم نوح لكنه ما زال يعتقد أن نهجهم كان غبيًا بشكل لا يصدق.
من الذي سيضحي بآفاقه لإنقاذ بلد لا تربطه به صلات؟
“تأمل ليزا أن يشفق عليها المزارع الوحيد و يساعدهم من خارج البلاد … هذا ببساطة أمر طائش.”
“لن أكون قادرًا على محاربة المزارعين في المرتبة الثالثة ، لكن مع هذا السلاح و تعاويذي ، لن أواجه أي مشكلة ضد من هم في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية.”
من يريد عداء حاكم؟
هز نوح رأسه داخليا و ألقى نظرة على اللفافة في يديه.
من الذي سيضحي بآفاقه لإنقاذ بلد لا تربطه به صلات؟
كانت الإجابة بسيطة: لا أحد!
كانت الإجابة بسيطة: لا أحد!
.’يعيد لطفها؟ هل هي متوهمة !؟
“يجب أن تكون يائسة حقًا للأمل في أن يصبح المجرمون أبطالًا”.
هز نوح رأسه داخليا و ألقى نظرة على اللفافة في يديه.
نوح لم يستطع إلا أن يقول هذه الكلمات بصوت عالٍ.
لم يكن يمانع في القتال من أجل الموارد ، كانت خطته هي أن يصبح مرتزقًا طوال الوقت.
“الإمبراطورية تراقب باهتمام أي شخص يخرج من حدودنا ، ولا يمكننا أن نطلب المساعدة الخارجية و لا ان نجمع تقنيات الزراعة. إما أن نختفي ببطء تحت هجومها أو نحول شخصًا إلى قضيتنا.”
وصلوا إلى حدود المدينة ، كانت كمية “التنفس” في الهواء قليلة جدًا لدرجة أن نوح تساءل كيف يمكن لشخص ما أن يصل إلى المرتبة الثالثة من دانتيان هناك.
أوضح لوغان.
كان أملهم الوحيد في المزارعين الوحيدين الذين عبروا حدودهم بالصدفة.
“ماذا في ذلك؟ أنت تعطي تعاويذ وموارد لأي شخص يبدو واعدًا؟”
“لا يزال أفضل من عدم القيام بأي شيء.”
أومأ لوغان برأسه على سؤال نوح.
“محاط بأعداء يقودهم حاكم ، بدون أي مورد أو تقنية ليصبحوا أقوى ، أشاهد شعبي يموتون باستمرار في حرب لا نهاية لها.”
“لا يزال أفضل من عدم القيام بأي شيء.”
دخل الى الشقة شائبة ، كانت قذرة ولم يكن هناك أي أثر للنقوش ، كانت مجرد غرفة بسيطة.
انتهى حديثهم بهذا السطر ، اقتصر نوح على اتباع لوجان بعد ذلك.
ما كان قلقًا بشأنه هو العواقب التي ستنتجها معاركه في ذلك البلد بمجرد مغادرته.
وصلوا إلى حدود المدينة ، كانت كمية “التنفس” في الهواء قليلة جدًا لدرجة أن نوح تساءل كيف يمكن لشخص ما أن يصل إلى المرتبة الثالثة من دانتيان هناك.
فهم نوح أن وضعهم كان معقدًا.
“هذا هو سكنك ، ستبقى هنا في الوقت الحالي. هناك معركة كل شهر ، وسوف نستدعيك في غضون أسبوعين لشرح كيفية خوض معاركنا.”
لقد فهمهم نوح لكنه ما زال يعتقد أن نهجهم كان غبيًا بشكل لا يصدق.
تحدث لوغان مشيراً بيده نحو شقة صغيرة كريهة الرائحة.
وصلوا إلى حدود المدينة ، كانت كمية “التنفس” في الهواء قليلة جدًا لدرجة أن نوح تساءل كيف يمكن لشخص ما أن يصل إلى المرتبة الثالثة من دانتيان هناك.
“لا ، سأشارك في المعركة التي بعدها ، أحتاج إلى وقت للاستعداد وتعلم تلك التعويذة الجديدة.”
“ما الذي يمكن أن يفعله مزارع واحد؟ للإمبراطورية حاكم ملعون كقائد لها! “
رفض نوح على الفور أمر لوغان ، فقد كان الأسبوعان ببساطة أقصر مما كان يدور في ذهنه.
“الإمبراطورية تراقب باهتمام أي شخص يخرج من حدودنا ، ولا يمكننا أن نطلب المساعدة الخارجية و لا ان نجمع تقنيات الزراعة. إما أن نختفي ببطء تحت هجومها أو نحول شخصًا إلى قضيتنا.”
“كما يحلو لك. يحتوي هذا الرمز المميز على بعض المعلومات الأساسية حول المدينة يمكنك استخدامه للاتصال بي. سنراجع شروط إطلاق سراحك بعد شهر ونصف.”
“تأمل ليزا أن يشفق عليها المزارع الوحيد و يساعدهم من خارج البلاد … هذا ببساطة أمر طائش.”
تنهد لوغان وسلم رمزًا إلى نوح قبل المغادرة.
رفض نوح على الفور أمر لوغان ، فقد كان الأسبوعان ببساطة أقصر مما كان يدور في ذهنه.
كان نوح وحيدًا أخيرًا مرة أخرى.
“استخدام هذه المواد قبل أن أصبح ساحرًا من المرتبة الثالثة أمر مؤسف ولكن ليس لدي أي خيار ، لا يمكنني الذهاب إلى الحرب غير مستعد.”
“ماذا أفعل لو كنت في و ضعهم؟”
“هذا هو سكنك ، ستبقى هنا في الوقت الحالي. هناك معركة كل شهر ، وسوف نستدعيك في غضون أسبوعين لشرح كيفية خوض معاركنا.”
دخل الى الشقة شائبة ، كانت قذرة ولم يكن هناك أي أثر للنقوش ، كانت مجرد غرفة بسيطة.
“إنهم لا يحبونني حقًا.”
“محاط بأعداء يقودهم حاكم ، بدون أي مورد أو تقنية ليصبحوا أقوى ، أشاهد شعبي يموتون باستمرار في حرب لا نهاية لها.”
كان بإمكانه أن يفهم مدى يأس ليزا ، ويمكنه أن يتخيل لماذا اختارت في النهاية أن تأمل في الغرباء.
كان بإمكانه أن يفهم مدى يأس ليزا ، ويمكنه أن يتخيل لماذا اختارت في النهاية أن تأمل في الغرباء.
“عظام الحرباء اونديد لمنع دخان تعويذتي من تدمير المواد الأخرى ؛ قشور البنغول الأعمى من أجل المتانة ؛ المسامير من القنفذ المسعور لمزيد من الحدة و سد البقع الفارغة. ثلاث مواد من الرتبة 4 قادمة من الوحوش السحرية لعنصر الظلام لدي ما يكفي لنحو ثلاثين محاولة. لقد قررت التصميم الأساسي للسيف منذ فترة طويلة ، والآن علي فقط أن أعتاد على التفاعلات بين هذه المواد.”
‘ببساطة لم يكن لديها خيار. حسنًا ، ربما أحاول الهروب لكن ليس لدي أي ارتباط بهذا البلد أو بأي من هؤلاء الأشخاص. كما أنني لا أثق في الهروب من استجوابي بعد خروجي من هنا. يا له من وضع فوضوي.’
وصلوا إلى حدود المدينة ، كانت كمية “التنفس” في الهواء قليلة جدًا لدرجة أن نوح تساءل كيف يمكن لشخص ما أن يصل إلى المرتبة الثالثة من دانتيان هناك.
لم يكن يمانع في القتال من أجل الموارد ، كانت خطته هي أن يصبح مرتزقًا طوال الوقت.
نوح لم يستطع إلا أن يقول هذه الكلمات بصوت عالٍ.
ما كان قلقًا بشأنه هو العواقب التي ستنتجها معاركه في ذلك البلد بمجرد مغادرته.
“من الأفضل أن تستحق ثقة اللورد”.
“حسنًا ، لا يزال من السابق لأوانه التفكير في ذلك ، يجب أن أركز على زيادة براعة المعركة في الوقت الحالي.”
“كما يحلو لك. يحتوي هذا الرمز المميز على بعض المعلومات الأساسية حول المدينة يمكنك استخدامه للاتصال بي. سنراجع شروط إطلاق سراحك بعد شهر ونصف.”
لقد غيرت احتمالية الحرب أولويات نوح.
“لا يزال أفضل من عدم القيام بأي شيء.”
أراد أن ينتظر بحر وعيه ليصل إلى المرتبة الثالثة قبل أن يحاول القيام ببعض تجاربه لكنه احتاج إلى زيادة قدراته القتالية قدر استطاعته قبل بدء المعركة.
كانت الإجابة بسيطة: لا أحد!
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه هو صنع السيف الشيطاني.
أراد أن ينتظر بحر وعيه ليصل إلى المرتبة الثالثة قبل أن يحاول القيام ببعض تجاربه لكنه احتاج إلى زيادة قدراته القتالية قدر استطاعته قبل بدء المعركة.
“انتهت تجاربي السابقة بشظية بقوة في الطبقة الوسطى من المرتبة الثانية. لدي الآن “نفس” سائل في دانتيان وقد تحسن عقلي أيضًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنني سأضيف المزيد من المواد من المرتبة 4 إلى الصياغة ، يجب أن أكون قادرًا على إنشاء شيء ما في ذروة المرتبة الثانية.”
لقد غيرت احتمالية الحرب أولويات نوح.
قام نوح بتحليل المواد التي بحوزته بدقة ، وكان يعلم أن منتجًا نهائيًا و مستقرًا تم إنشاؤه بهذه الطريقة يمكن أن يتطابق مع قوة مزارع الدرجة الثانية.
تحدث لوغان مشيراً بيده نحو شقة صغيرة كريهة الرائحة.
“لن أكون قادرًا على محاربة المزارعين في المرتبة الثالثة ، لكن مع هذا السلاح و تعاويذي ، لن أواجه أي مشكلة ضد من هم في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية.”
“محاط بأعداء يقودهم حاكم ، بدون أي مورد أو تقنية ليصبحوا أقوى ، أشاهد شعبي يموتون باستمرار في حرب لا نهاية لها.”
لم يضيع نوح الوقت ، جلس على الأرض المتسخة وأخرج أحد الدلاء المختومة من حلقته الفضائية ، مع مواد أخرى.
صدر طرق قويمن باب غرفته.
“عظام الحرباء اونديد لمنع دخان تعويذتي من تدمير المواد الأخرى ؛ قشور البنغول الأعمى من أجل المتانة ؛ المسامير من القنفذ المسعور لمزيد من الحدة و سد البقع الفارغة. ثلاث مواد من الرتبة 4 قادمة من الوحوش السحرية لعنصر الظلام لدي ما يكفي لنحو ثلاثين محاولة. لقد قررت التصميم الأساسي للسيف منذ فترة طويلة ، والآن علي فقط أن أعتاد على التفاعلات بين هذه المواد.”
رفض نوح على الفور أمر لوغان ، فقد كان الأسبوعان ببساطة أقصر مما كان يدور في ذهنه.
أمضى نوح وقتًا طويلاً في التدرب على طريقة التشكيل الأولي و راكم عددًا كبيرًا من المواد خلال عامه مع مجموعة الصيد الخاصة بكورت.
“ماذا في ذلك؟ أنت تعطي تعاويذ وموارد لأي شخص يبدو واعدًا؟”
“استخدام هذه المواد قبل أن أصبح ساحرًا من المرتبة الثالثة أمر مؤسف ولكن ليس لدي أي خيار ، لا يمكنني الذهاب إلى الحرب غير مستعد.”
لقد فهمهم نوح لكنه ما زال يعتقد أن نهجهم كان غبيًا بشكل لا يصدق.
تنهد نوح على مرأى من مواده الثمينة لكنه قرر بنفسه استخدامها ، يمكنه فقط شراء المزيد منها في وقت ما في المستقبل ، كانت حياته أكثر أهمية بكثير.
أراد أن ينتظر بحر وعيه ليصل إلى المرتبة الثالثة قبل أن يحاول القيام ببعض تجاربه لكنه احتاج إلى زيادة قدراته القتالية قدر استطاعته قبل بدء المعركة.
صدر طرق قويمن باب غرفته.
كان بإمكانه أن يفهم مدى يأس ليزا ، ويمكنه أن يتخيل لماذا اختارت في النهاية أن تأمل في الغرباء.
فتحه نوح ووجد جنديًا بيده لفافة قديمة.
“إنهم لا يحبونني حقًا.”
“من الأفضل أن تستحق ثقة اللورد”.
“لا ، سأشارك في المعركة التي بعدها ، أحتاج إلى وقت للاستعداد وتعلم تلك التعويذة الجديدة.”
سلم الجندي اللفافة لنوح وغادر المنطقة.
“الإمبراطورية تراقب باهتمام أي شخص يخرج من حدودنا ، ولا يمكننا أن نطلب المساعدة الخارجية و لا ان نجمع تقنيات الزراعة. إما أن نختفي ببطء تحت هجومها أو نحول شخصًا إلى قضيتنا.”
“إنهم لا يحبونني حقًا.”
تنهد نوح على مرأى من مواده الثمينة لكنه قرر بنفسه استخدامها ، يمكنه فقط شراء المزيد منها في وقت ما في المستقبل ، كانت حياته أكثر أهمية بكثير.
هز نوح رأسه داخليا و ألقى نظرة على اللفافة في يديه.
تنهد نوح على مرأى من مواده الثمينة لكنه قرر بنفسه استخدامها ، يمكنه فقط شراء المزيد منها في وقت ما في المستقبل ، كانت حياته أكثر أهمية بكثير.
عبارة “الرعشة الذهنية” مكتوبة في أعلاها.
.’يعيد لطفها؟ هل هي متوهمة !؟
ما كان قلقًا بشأنه هو العواقب التي ستنتجها معاركه في ذلك البلد بمجرد مغادرته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
