كمين
الجبل خلف سيليفال مباشرة لم يكن له اسم ولكن تم وسمه في خريطة نوح كمنطقة خطر.
الجبل خلف سيليفال مباشرة لم يكن له اسم ولكن تم وسمه في خريطة نوح كمنطقة خطر.
“هناك مجموعة من النسور الصاخبة ،قوتها هي الهجمات الصوتية لكنها عادة ما تفضل القتال لمسافات طويلة ، لن أجدها في قاعدة الجبل.”
كانت بطاقته الرابحة عبارة عن تعويذة الشكل الشيطاني وكان من المستحيل تقريبًا مقاومتها بجسم من المرتبة الثالثة فقط ، وكان يكفي أن يلمسهم نوح وسيختفون.
بمجرد أن عرف نوع الوحوش السحرية التي احتلت الجبل ، تمكن نوح على الفور من تحديد المكان الأكثر أمانًا لمحاربة المزارعين خلفه.
بمجرد أن عرف نوع الوحوش السحرية التي احتلت الجبل ، تمكن نوح على الفور من تحديد المكان الأكثر أمانًا لمحاربة المزارعين خلفه.
“إنهم يتحركون بسرعة ، ويبدو أنهم لا يريدون القتال بعيدًا جدًا عن المدينة”.
بعد ذلك ، بدأ دخان أسود يلف الوحشين ، وانتشر إلى المرأتين اللتين كانا يحتجزانهما.
ابتسم نوح تحت غطاء رأسه و أسرع.
لقد كانوا منغمسين جدًا من هذا المنظر لدرجة أنهم تأخروا خطوة واحدة في ملاحظة ظهور اللهب الأسود وراء اثنين منهم.
تفاجأ المزارعون العشرة الذين تبعوه بهذه البادرة.
وصل المزارعون العشرة إلى قاعدة الجبل.
كان نوح يسير بسرعة كبيرة بالفعل ولكن هذه السرعة كانت لا تزال في صفوف البشر.
وصل المزارعون العشرة إلى قاعدة الجبل.
ومع ذلك ، فإن وتيرة نوح الجديدة تجاوزت تمامًا هذا الحد!
“لقد كانوا مجرد وحوش سحرية”.
“لديه جسد من الرتبة 4!”
شعرت مجموعة من اثنين ببعض الحركة خلف الشجيرات و اقتربت منها بحذر.
همس أحد المزارعين.
اقتربوا ببطء من المنطقة ليجدوا أن هناك نمرًا أسود يبدو عاديًا ، يأرجح خفاشًا كبيرًا بفمه.
“وكان قادرًا على إدراكنا ، فلنسرع!”
تكلمت فتاتين من المجموعة التي تلاحق لنوح ، لقد أدركوا للتو أنهم قد قللوا من شأن نوح.
تكلمت فتاتين من المجموعة التي تلاحق لنوح ، لقد أدركوا للتو أنهم قد قللوا من شأن نوح.
في هذه الأثناء ، ظهر نوح على أحد أغصان الأشجار في قاعدة الجبل.
ومع ذلك ، فقد احتاجوا إلى استعادة الخريطة ، يكن بإمكانهم العودة و إعادة التنظيم.
“هل يحاول نصب كمين لنا؟”
“لقد كشفت عن قوة جسدي لكنهم ما زالوا ورائي ،
لديهم بعض الثقة.”
“نعم ، لكنه توقف عند قاعدته؟”
استمر نوح في الجري نحو الجبل ، لم يتمكن الذين خلفه من اللحاق بالركب ، لكنهم أيضًا لم يفقدوا الأرض ، وكانت سرعتهم هي نفسها.
تحدثوا قليلاً قبل أن يقرروا استئناف مطاردتهم.
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر نوح باستخدام “النفس” خلفه.
“إنهم يتحركون بسرعة ، ويبدو أنهم لا يريدون القتال بعيدًا جدًا عن المدينة”.
“بعضهم يستخدم التعاويذ للمواكبة ، يبدو أنه ليس بينهم من لديه جسد من المرتبة الرابعة.”
“اهدأ ، لا يكنه الذهاب بعيدًا ,لا يزال بإمكاننا تتبع موقعه بفضل رائحة الوردة الوردية.”
هذا الإدراك طمأن نوح.
“دعونا ننقسم إلى خمس مجموعات ونبحث ، سنلتقي في وسط هذه المنطقة.”
كانت بطاقته الرابحة عبارة عن تعويذة الشكل الشيطاني وكان من المستحيل تقريبًا مقاومتها بجسم من المرتبة الثالثة فقط ، وكان يكفي أن يلمسهم نوح وسيختفون.
“نعم ، لكنه توقف عند قاعدته؟”
“لا يجب أن أكون بهذه السذاجة ، فهم بالتأكيد سيستخدمون أرقامهم ضدي. يجب أن أتجنب محاصرتي .”
وصل المزارعون العشرة إلى قاعدة الجبل.
كان بعيدًا عن بيئته المعتادة ، ولم يكن يعرف التقنيات التي يستخدمونها ولا مدى تنظيمهم.
حفيف حفيف
“النماذج التي استخدمتها جيليان لم تكن أرثوذكسية ، من الآمن افتراض أن أتباعها سيستخدمون شيئًا غريبًا أيضًا.”
حاول الاثنان الرد لكنهما سرعان ما أدركا أن هناك خطأ ما.
كانت هناك طرق عديدة للقتال في ذلك العالم ولم يكن نوح يعرف سوى جزء صغير منها.
تحدثوا قليلاً قبل أن يقرروا استئناف مطاردتهم.
لقد علمته الأكاديمية جيدًا لكن العالم كان كبيرًا جدًا ، وكان من المستحيل تعلم كل تقنية ، خاصة الأساليب غير التقليدية.
كانت لديهم فكرة واضحة عن مكان نوح لكنهم لم يتمكنوا من تحديد موقعه بالضبط.
اقترب منالجبل الذي سرعان ما احتل كل مجال رؤية نوح.
“هل يحاول نصب كمين لنا؟”
“يجب أن أضيعهم أولاً.”
تكلمت فتاتين من المجموعة التي تلاحق لنوح ، لقد أدركوا للتو أنهم قد قللوا من شأن نوح.
كما كان يعتقد ذلك ، كانت شخصيته مغطاة باللهب الأسود ، واختفت تمامًا عن أنظار ملاحقيه.
شعرت مجموعة من اثنين ببعض الحركة خلف الشجيرات و اقتربت منها بحذر.
“ماذا!؟ تعويذة تنقل عن بعد؟”
حفيف حفيف
“اهدأ ، لا يكنه الذهاب بعيدًا ,لا يزال بإمكاننا تتبع موقعه بفضل رائحة الوردة الوردية.”
“بعضهم يستخدم التعاويذ للمواكبة ، يبدو أنه ليس بينهم من لديه جسد من المرتبة الرابعة.”
توقف المزارعون عن مطاردتهم و تجمعوا في دائرة.
كان الخفاش الغاضب والنمر الغاضب يعضّان بكل قوتهما رفيقاهما ، واستمر الدخان الأسود في تغليف شخصياتهما ، والتهم جلدهما ولحمهما.
وقفوا في صمت ، كانوا يستخدمون تقنية محددة لمتابعة تلك الرائحة الغريبة.
“همف ، مجرد وحوش رتبة ثالثة، اعرف مكانتك.”
“إنه على الجبل”.
ما رأوه كان مروعا.
“نعم ، لكنه توقف عند قاعدته؟”
كان نوح يسير بسرعة كبيرة بالفعل ولكن هذه السرعة كانت لا تزال في صفوف البشر.
“هل يحاول نصب كمين لنا؟”
“نعم ، لكنه توقف عند قاعدته؟”
“لا ، ربما يعتقد أن تعويذته الأخيرة جعلتنا نفقد مساره. هيا ، دعنا نذهب.”
شخرت إحدى النساء وهاجمتها بسوط ظهر فجأة في يديها.
تحدثوا قليلاً قبل أن يقرروا استئناف مطاردتهم.
وقفوا في صمت ، كانوا يستخدمون تقنية محددة لمتابعة تلك الرائحة الغريبة.
في هذه الأثناء ، ظهر نوح على أحد أغصان الأشجار في قاعدة الجبل.
بعد ذلك ، بدأ دخان أسود يلف الوحشين ، وانتشر إلى المرأتين اللتين كانا يحتجزانهما.
مركّزًا تمامًا على ملاحقيه بينما إيكو يستخدم قدرته الفطرية لمساعدة نوح على الإدراك.
كانت بطاقته الرابحة عبارة عن تعويذة الشكل الشيطاني وكان من المستحيل تقريبًا مقاومتها بجسم من المرتبة الثالثة فقط ، وكان يكفي أن يلمسهم نوح وسيختفون.
“إنهم قادمون إلي ، هذا ليس مجرد حظ. لابد انها فعلة جيليان.”
تبادلت المرأتان بضع كلمات واستدارتا لمواصلة البحث ولكن لدهشتهما توقف الوحشان عن القتال وقفزا عليهما.
غطى نوح شخصيته بالعديد من طبقات الطاقة العقلية وشرع في فحص جسده بعناية ، لقد كان حذرًا في الليلة السابقة لكن تصرفات المزارعين وراءه أثارت شكوكه.
كان الخفاش الغاضب والنمر الغاضب يعضّان بكل قوتهما رفيقاهما ، واستمر الدخان الأسود في تغليف شخصياتهما ، والتهم جلدهما ولحمهما.
ومع ذلك ، حتى بعد أن قام بتحليل جسده بوصة بوصة ، لم يستطع العثور على أي شيء خارج عن المألوف.
“لقد كشفت عن قوة جسدي لكنهم ما زالوا ورائي ، لديهم بعض الثقة.”
“أعتقد أنني يجب أن أسألهم.”
لقد كانوا منغمسين جدًا من هذا المنظر لدرجة أنهم تأخروا خطوة واحدة في ملاحظة ظهور اللهب الأسود وراء اثنين منهم.
حفر نوح حفرة في الشجرة واختبأ بداخلها ، كان يعد كمينه!
وصل المزارعون العشرة إلى قاعدة الجبل.
وصل المزارعون العشرة إلى قاعدة الجبل.
“ماذا!؟ تعويذة تنقل عن بعد؟”
كانت لديهم فكرة واضحة عن مكان نوح لكنهم لم يتمكنوا من تحديد موقعه بالضبط.
“الوحوش اللعينة!”
كانوا يتبعون رائحة بعد كل شيء ، هناك هامش خطأ.
“أعتقد أنني يجب أن أسألهم.”
وصلوا إلى المنطقة التي كان يختبئ فيها ، كان عليهم ببساطة البحث والعثور عليه.
انقسمت مجموعة العشرة اشخاص الى خمس مجموعات من شخصين و واصلوا بحثهم عن نوح.
“دعونا ننقسم إلى خمس مجموعات ونبحث ، سنلتقي في وسط هذه المنطقة.”
“اهدأ ، لا يكنه الذهاب بعيدًا ,لا يزال بإمكاننا تتبع موقعه بفضل رائحة الوردة الوردية.”
انقسمت مجموعة العشرة اشخاص الى خمس مجموعات من شخصين و واصلوا بحثهم عن نوح.
كانوا جميعًا قريبين نسبيًا ، إذا حدث شيء لمجموعة واحدة ، فيمكنهم مساعدتهم على الفور.
كانوا جميعًا قريبين نسبيًا ، إذا حدث شيء لمجموعة واحدة ، فيمكنهم مساعدتهم على الفور.
كما كان يعتقد ذلك ، كانت شخصيته مغطاة باللهب الأسود ، واختفت تمامًا عن أنظار ملاحقيه.
حفيف حفيف
كان بعيدًا عن بيئته المعتادة ، ولم يكن يعرف التقنيات التي يستخدمونها ولا مدى تنظيمهم.
شعرت مجموعة من اثنين ببعض الحركة خلف الشجيرات و اقتربت منها بحذر.
اقترب منالجبل الذي سرعان ما احتل كل مجال رؤية نوح.
اقتربوا ببطء من المنطقة ليجدوا أن هناك نمرًا أسود يبدو عاديًا ، يأرجح خفاشًا كبيرًا بفمه.
تكلمت فتاتين من المجموعة التي تلاحق لنوح ، لقد أدركوا للتو أنهم قد قللوا من شأن نوح.
“لقد كانوا مجرد وحوش سحرية”.
ومع ذلك ، استمرت الوحوش في التحرك بعد إصابتها بجروح قاتلة ووصلت إلى المزارعين ، وطعنت أنيابها فيهما.
“همم ، يا له من مشهد غريب ، لا ترى هذه الأنواع من الوحوش في هذا الجبل كل يوم.”
هذا الإدراك طمأن نوح.
تبادلت المرأتان بضع كلمات واستدارتا لمواصلة البحث ولكن لدهشتهما توقف الوحشان عن القتال وقفزا عليهما.
ومع ذلك ، فإن وتيرة نوح الجديدة تجاوزت تمامًا هذا الحد!
“همف ، مجرد وحوش رتبة ثالثة، اعرف مكانتك.”
“همم ، يا له من مشهد غريب ، لا ترى هذه الأنواع من الوحوش في هذا الجبل كل يوم.”
شخرت إحدى النساء وهاجمتها بسوط ظهر فجأة في يديها.
“همف ، مجرد وحوش رتبة ثالثة، اعرف مكانتك.”
مزق السوط صدر النمر وقطع رأس الخفاش ، مما جعل المرأة تسترخي عند هذا المنظر.
“يجب أن أضيعهم أولاً.”
ومع ذلك ، استمرت الوحوش في التحرك بعد إصابتها بجروح قاتلة ووصلت إلى المزارعين ، وطعنت أنيابها فيهما.
كان للوحوش خط دخان طويل يربطها بشيء في أعلى الشجرة.
“الوحوش اللعينة!”
همس أحد المزارعين.
حاول الاثنان الرد لكنهما سرعان ما أدركا أن هناك خطأ ما.
كان للوحوش خط دخان طويل يربطها بشيء في أعلى الشجرة.
الجبل خلف سيليفال مباشرة لم يكن له اسم ولكن تم وسمه في خريطة نوح كمنطقة خطر.
بعد ذلك ، بدأ دخان أسود يلف الوحشين ، وانتشر إلى المرأتين اللتين كانا يحتجزانهما.
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر نوح باستخدام “النفس” خلفه.
دوى صراخ في قاعدة الجبل ، وجّه انتباه المزارعين الثمانية الآخرين نحو اتجاههم.
بمجرد أن عرف نوع الوحوش السحرية التي احتلت الجبل ، تمكن نوح على الفور من تحديد المكان الأكثر أمانًا لمحاربة المزارعين خلفه.
ما رأوه كان مروعا.
في هذه الأثناء ، ظهر نوح على أحد أغصان الأشجار في قاعدة الجبل.
كان الخفاش الغاضب والنمر الغاضب يعضّان بكل قوتهما رفيقاهما ، واستمر الدخان الأسود في تغليف شخصياتهما ، والتهم جلدهما ولحمهما.
حفيف حفيف
لقد كانوا منغمسين جدًا من هذا المنظر لدرجة أنهم تأخروا خطوة واحدة في ملاحظة ظهور اللهب الأسود وراء اثنين منهم.
“اهدأ ، لا يكنه الذهاب بعيدًا ,لا يزال بإمكاننا تتبع موقعه بفضل رائحة الوردة الوردية.”
بمجرد أن عرف نوع الوحوش السحرية التي احتلت الجبل ، تمكن نوح على الفور من تحديد المكان الأكثر أمانًا لمحاربة المزارعين خلفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
