جيليان
‘غرفة تحت الأرض بها أشياء مسروقة؟ أستطيع بالفعل شم رائحة المشكلة من هنا.’
“لدي ثلاثة عناصر تفي بمتطلباتك ، أسعارها تشير إلى عدد التفاصيل الموجودة عليها. الأرخص منها عشرون ألف رصيد ، وأغلاها خمسون ألف رصيد.”
غرق نوح في التفكير بعد أن عرف تلك المعلومات.
“أريد أن ألتقي الآنسة جيليان ، لدي بعض الأعمال معها.”
‘لابد ان هذه العناصر من المزارعين الأثرياء ، فلا يوجد ما يمنعهم من سرقتها مني مرة أخرى بعد ان اشتريها.’
غلف الصمت الغرفة لكن جيليان أومأ برأسه في إجابته.
كان نوح مدركًا أن أفضل طريقة لتحقيق أقصى قدر من الأرباح هي سرقة عملائك ، أولئك الذين يبدون ضعفاء على الأقل.
“شخص ما.”
‘أنا وحيد و ضائع ، سأكون هدفهم المثالي. اللعنة!’
تحدثت جيليان ، ووضعت أنبوبها على المنضدة وربطت ساقيها و عندما جلس.
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
“أنا لا أتعامل مع رجال لا أثق بهم.”
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
‘لابد ان هذه العناصر من المزارعين الأثرياء ، فلا يوجد ما يمنعهم من سرقتها مني مرة أخرى بعد ان اشتريها.’
.
شاهد نوح المشهد يتكشف وتنهد داخليًا قبل أن يفتح فمه للتحدث.
.
‘كما هو متوقع ، فهي مبالغ فيها. لحسن الحظ ، لا يمثل المال مشكلة في الوقت الحالي.’
.
“شاب جدًا ومع ذلك وحيد جدًا ، أتساءل عن مسار الأحداث الذي قادك إلى هنا في هذه المدينة المنسية.”
بعد بضع دقائق ، وجد نوح نفسه أمام حانة بسيطة المظهر.
رفض نوح عرضها بلطف بينما كان لا يزال يمدحها ، مما فاجأ جيليان أكثر.
كانت تحتوي على علامة خشبية تصور فنجانًا مكسورًا ، علم نوح أنه وصل إلى المكان الصحيح.
“أيها الوسيم ، لماذا لا تشتري لنا مشروبًا؟”
كانت الحانة صغيرة ، ولم يكن بها سوى طابقين مملوءين بطاولات خشبية يشرب عليها الرجال والنساء بسعادة.
‘غرفة تحت الأرض بها أشياء مسروقة؟ أستطيع بالفعل شم رائحة المشكلة من هنا.’
القاعة الرئيسية فوضوية و يملأها صوت الهتافات والصراخ من كل مجموعة من الناس.
بعد بضع دقائق ، وجد نوح نفسه أمام حانة بسيطة المظهر.
“الكثير من المزارعين ، لا يبدون أقوياء بشكل خاص.”
واصلت جيليان تقييم نوح ، لقد فوجئت تمامًا برؤية شخص يتمتع بعقل قوي في هذه السن المبكرة.
عبر نوح القاعة الرئيسية ووصل إلى مكتب الاستقبال ، ولكن سرعان ما قاطعه عدد قليل من النساء بملابس كاشفة.
كانت تلك الإيماءة بطيئة ولكنها حازمة ، ولم يسع نوح إلا أن يعتقد أنها تحمل معنى أكثر عمقًا.
“أيها الوسيم ، لماذا لا تشتري لنا مشروبًا؟”
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
‘أنا وحيد و ضائع ، سأكون هدفهم المثالي. اللعنة!’
ومع ذلك ، سرعان ما توقفوا في مكانهم ، مرعوبين من النظرة الباردة التي أظهرها لهم نوح.
القاعة الرئيسية فوضوية و يملأها صوت الهتافات والصراخ من كل مجموعة من الناس.
ثم واصل السير نحو المكتب وكأن شيئًا لم يحدث ، غير مكترث بالسخرية التي أعقبت أفعاله.
“الآنسة جيليان هناك ، لا يمكنني مرافقتك بعد الآن.”
“همف ، أنا أكره الرجال الذين لا يعرفون كيف يحصلون على بعض المرح!”
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
“إنه لا يستحقنا! لا بد أنه لديه خلل على أي حال.”
“أبحث عن خريطة للقارة ، خريطة مفصلة. يجب أن تظهر على الأقل الحدود السياسية ومناطق الخطر المعروفة”.
“هذا صحيح ، الخصيان فقط هم القادرون على رفضنا!”
“الآنسة جيليان هناك ، لا يمكنني مرافقتك بعد الآن.”
ومع ذلك ، نظرًا لأن كلماتهم لم يكن لها تأثير عليه ، سرعان ما توقفوا ، بحثًا عن رجل آخر لاستغلاله.
“هل هذا ضروري حقًا؟”
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
“إنه لا يستحقنا! لا بد أنه لديه خلل على أي حال.”
تحدثت نادلة إلى نوح بمجرد وصوله إلى المكتب.
“إذا كنت تريد الخريطة ، فأنت بحاجة إلى كسب ثقتي.”
لم يرد نوح ، أخذ كيسًا صغيرًا من خاتمه الفضائي وسلمها لها.
ومع ذلك ، نظرًا لأن كلماتهم لم يكن لها تأثير عليه ، سرعان ما توقفوا ، بحثًا عن رجل آخر لاستغلاله.
كانت النادلة في حيرة من أمرها ، فتشت الحقيبة لتجد أن الكيس يحتوي على خمسة آلاف رصيد.
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
في تلك اللحظة تحدث نوح.
ومع ذلك ، نظرًا لأن كلماتهم لم يكن لها تأثير عليه ، سرعان ما توقفوا ، بحثًا عن رجل آخر لاستغلاله.
“أريد أن ألتقي الآنسة جيليان ، لدي بعض الأعمال معها.”
فُتح الباب ، ويظهر سلمًا مظلمًا يقود إلى منطقة تحت الأرض.
وقفت النادلة في مكانها لبعض الوقت قبل أن تخفي الكيس داخل رداءها.
غطت جيليان في التفكير قبل أن تنقر عدة مرات على الطاولة خلفها.
“انتظر هنا ، سيأتي شخص ما من أجلك.”
“إنه لا يستحقنا! لا بد أنه لديه خلل على أي حال.”
ثم ملأت إبريقًا بالنبيذ وسلمته له قبل أن تسرع إلى مكان ما.
“هل هذا ضروري حقًا؟”
قام نوح بفحص النبيذ وتذوقه ببطء ، وكانت جودته أسوأ بكثير من تلك التي كان يمتلكها عادة في العاصمة لكنه ما زال يشربها ، وأراد أن يُظهر حسن نيته لأي شخص كان يراقبه.
ومع ذلك ، سرعان ما توقفوا في مكانهم ، مرعوبين من النظرة الباردة التي أظهرها لهم نوح.
فقط عندما أفرغ إبريقه ، وصلت نادلة أخرى إليه وتحدثت مع رأسها منخفضًا.
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
“الآنسة جيليان في انتظارك ، اتبعني”.
ثم واصل السير نحو المكتب وكأن شيئًا لم يحدث ، غير مكترث بالسخرية التي أعقبت أفعاله.
تبع نوح النادلة في جزء أعمق من القاعة حيث دخلوا ممرًا صغيرًا به العديد من الأبواب على جوانبه.
‘أنا وحيد و ضائع ، سأكون هدفهم المثالي. اللعنة!’
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
‘غرفة تحت الأرض بها أشياء مسروقة؟ أستطيع بالفعل شم رائحة المشكلة من هنا.’
فُتح الباب ، ويظهر سلمًا مظلمًا يقود إلى منطقة تحت الأرض.
اقترب نوح من الطاولة لكن اللفائف اختفت على الفور وأطلقت جيليان ضحكة ناعمة.
“الآنسة جيليان هناك ، لا يمكنني مرافقتك بعد الآن.”
‘كما هو متوقع ، فهي مبالغ فيها. لحسن الحظ ، لا يمثل المال مشكلة في الوقت الحالي.’
أومأ نوح برأسه ونزل بحذر ، ولف شخصيته بطبقة من الطاقة العقلية و ركّز حواسه.
كان نوح مدركًا أن أفضل طريقة لتحقيق أقصى قدر من الأرباح هي سرقة عملائك ، أولئك الذين يبدون ضعفاء على الأقل.
في أسفل الدرج ، رأى نوح طاولة عريضة تشع ضوءًا ناعمًا.
“إذا كنت تريد الخريطة ، فأنت بحاجة إلى كسب ثقتي.”
كانت امرأة في منتصف العمر تعول نفسها على تلك الطاولة ، وكان لديها شعر بني طويل وكانت تدخن من غليون طويل ، وتملأ الغرفة برائحة غريبة.
عبر نوح القاعة الرئيسية ووصل إلى مكتب الاستقبال ، ولكن سرعان ما قاطعه عدد قليل من النساء بملابس كاشفة.
يجب أن يكون لهذا الدخان خصائص مريحة ، فهو ليس قويًا بما يكفي للتأثير علي.
تحدثت نادلة إلى نوح بمجرد وصوله إلى المكتب.
“شاب جدًا ومع ذلك وحيد جدًا ، أتساءل عن مسار الأحداث الذي قادك إلى هنا في هذه المدينة المنسية.”
“أبحث عن خريطة للقارة ، خريطة مفصلة. يجب أن تظهر على الأقل الحدود السياسية ومناطق الخطر المعروفة”.
تحدثت جيليان ، ووضعت أنبوبها على المنضدة وربطت ساقيها و عندما جلس.
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
كانت تلك الإيماءة بطيئة ولكنها حازمة ، ولم يسع نوح إلا أن يعتقد أنها تحمل معنى أكثر عمقًا.
غلف الصمت الغرفة لكن جيليان أومأ برأسه في إجابته.
“عقلك قوي أيضًا ، لا يوجد الكثير من الرجال الذين يمكنهم النظر إليّ ولا يزالون صارمين جدًا ، يبدو أن رائحة الوردة الزهرية لا تؤثر عليك.”
.
واصلت جيليان تقييم نوح ، لقد فوجئت تمامًا برؤية شخص يتمتع بعقل قوي في هذه السن المبكرة.
“شاب ، وسيم ، و صالح ، هل أنت متأكد من أنك لا تريد تسليتي لبعض الوقت قبل أن نبدأ في ممارسة الأعمال التجارية؟”
انحنى نوح ولم يضيع الوقت في تحيات أخرى.
يجب أن يكون لهذا الدخان خصائص مريحة ، فهو ليس قويًا بما يكفي للتأثير علي.
“لقد قيل لي أنه قد يكون لديك شيء أحتاجه.”
“أشعر بالإغراء لكنني في عجلة من أمري ، أنا متأكد من أن أي شخص سيكون على استعداد لإرضائك بعد رحيلي.”
“من قال لك ذلك؟”
ومع ذلك ، نظرًا لأن كلماتهم لم يكن لها تأثير عليه ، سرعان ما توقفوا ، بحثًا عن رجل آخر لاستغلاله.
“شخص ما.”
.
غلف الصمت الغرفة لكن جيليان أومأ برأسه في إجابته.
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
“شاب ، وسيم ، و صالح ، هل أنت متأكد من أنك لا تريد تسليتي لبعض الوقت قبل أن نبدأ في ممارسة الأعمال التجارية؟”
عبر نوح القاعة الرئيسية ووصل إلى مكتب الاستقبال ، ولكن سرعان ما قاطعه عدد قليل من النساء بملابس كاشفة.
انحنى نوح مرة أخرى لكنه هز رأسه.
شاهد نوح المشهد يتكشف وتنهد داخليًا قبل أن يفتح فمه للتحدث.
“أشعر بالإغراء لكنني في عجلة من أمري ، أنا متأكد من أن أي شخص سيكون على استعداد لإرضائك بعد رحيلي.”
تبع نوح النادلة في جزء أعمق من القاعة حيث دخلوا ممرًا صغيرًا به العديد من الأبواب على جوانبه.
رفض نوح عرضها بلطف بينما كان لا يزال يمدحها ، مما فاجأ جيليان أكثر.
“عقلك قوي أيضًا ، لا يوجد الكثير من الرجال الذين يمكنهم النظر إليّ ولا يزالون صارمين جدًا ، يبدو أن رائحة الوردة الزهرية لا تؤثر عليك.”
“حتى أنك تعرف طريقك بالكلمات. أخبرني ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
“أبحث عن خريطة للقارة ، خريطة مفصلة. يجب أن تظهر على الأقل الحدود السياسية ومناطق الخطر المعروفة”.
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
غطت جيليان في التفكير قبل أن تنقر عدة مرات على الطاولة خلفها.
“الآنسة جيليان هناك ، لا يمكنني مرافقتك بعد الآن.”
ومض ضوء الطاولة عدة مرات قبل ظهور ثلاثة عناصر عليها.
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
كانت ثلاث لفائف بسيطة المظهر لكن نوح لاحظ على الفور أنها كانت عناصر مكتوبة.
كانت تحتوي على علامة خشبية تصور فنجانًا مكسورًا ، علم نوح أنه وصل إلى المكان الصحيح.
“لدي ثلاثة عناصر تفي بمتطلباتك ، أسعارها تشير إلى عدد التفاصيل الموجودة عليها. الأرخص منها عشرون ألف رصيد ، وأغلاها خمسون ألف رصيد.”
في تلك اللحظة تحدث نوح.
‘كما هو متوقع ، فهي مبالغ فيها. لحسن الحظ ، لا يمثل المال مشكلة في الوقت الحالي.’
“أشعر بالإغراء لكنني في عجلة من أمري ، أنا متأكد من أن أي شخص سيكون على استعداد لإرضائك بعد رحيلي.”
اقترب نوح من الطاولة لكن اللفائف اختفت على الفور وأطلقت جيليان ضحكة ناعمة.
ومع ذلك ، نظرًا لأن كلماتهم لم يكن لها تأثير عليه ، سرعان ما توقفوا ، بحثًا عن رجل آخر لاستغلاله.
“أنا لا أتعامل مع رجال لا أثق بهم.”
.
غادرت الطاولة واقتربت من نوح بنفس الحركات البطيئة كما كان من قبل.
“الآنسة جيليان في انتظارك ، اتبعني”.
“وأنا لا أثق في الرجال ليس لديهم وقت لإرضاء إمرأة.”
فُتح الباب ، ويظهر سلمًا مظلمًا يقود إلى منطقة تحت الأرض.
ثم وضعت يدها على خصره واستخدمت يدها الأخرى لتداعب وجهه ببطء.
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
شاهد نوح المشهد يتكشف وتنهد داخليًا قبل أن يفتح فمه للتحدث.
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
“هل هذا ضروري حقًا؟”
فقط عندما أفرغ إبريقه ، وصلت نادلة أخرى إليه وتحدثت مع رأسها منخفضًا.
ضحكت جيليان مرة أخرى وأومأت برأسها.
لم يرد نوح ، أخذ كيسًا صغيرًا من خاتمه الفضائي وسلمها لها.
“إذا كنت تريد الخريطة ، فأنت بحاجة إلى كسب ثقتي.”
“لقد قيل لي أنه قد يكون لديك شيء أحتاجه.”
بعد بضع دقائق ، وجد نوح نفسه أمام حانة بسيطة المظهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
