ولادة السيف الشيطاني 244

محادثة

أضاءت يد دانيال بنور خافت ، وخلقت عجائب ملونة داخل تلك المنطقة البلورية.

استنفد “التنفس” السائل داخل جسده ، دانتيانه فارغ ، ولم يبق سوى جزء صغير من الطاقة العقلية داخل بحر وعيه.

ثم تقارب الضوء في سبابته ، وجمع قوتها في نقطة واحدة.

بدا الزعيم عازما على أكله ، ولم يهتم بالضرر الذي كان يعاني منه بسبب الدخان الأسود.

بعد ذلك ، أطلق النار.

“هذه التعويذة أقوى بكثير من شكلي الشيطاني ، فلا عجب أن الأمر استغرق دقيقة كاملة لإلقاءها.”

انطلق شعاع الضوء الأبيض بسرعة لدرجة أن زعيم الوحوش لم يدرك حتى أن دانيال كان يهاجمها.

مات زعيم الديدان أخيرًا!

اخترق الشعاع جسد مخلوق الرتبة الرابعة وخرج من الجهة الاخرى ، مما أدى إلى حرق الجدار في نهاية الغرفة تحت الأرض.

ثم قام بفحص الرأس بطاقته العقلية وطعن يده في الجانب النازف لتحليل دواخله بشكل أفضل.

صرخ القائد ، وحاول أن يلتف للدفاع من تلك التعويذة القوية ولكن دون جدوى ، قطعت تعويذة دانيال كل شيء في طريقها.

“أحتاج إلى التعافي قبل الخروج من هنا.”

بعد ذلك ، حرك دانيال يده ، وتلاعب ببطء بالشعاع ليشكل خطًا على جسد الوحش.

“هذه التعويذة أقوى بكثير من شكلي الشيطاني ، فلا عجب أن الأمر استغرق دقيقة كاملة لإلقاءها.”

اندهش نوح وهو يشاهد زعيم الديدان ينقسم إلى قسمين ببطء .

دخلت الشظية جسم الوحش وانفجرت ، ولم تستخدم في تنفيذ فنون قتالية ، لذا لم يكن لديها القدرة على قطع لحم الوحش.

“هذه التعويذة أقوى بكثير من شكلي الشيطاني ، فلا عجب أن الأمر استغرق دقيقة كاملة لإلقاءها.”

لقد قاتل لفترة طويلة أيضًا لكنه لم يتعرض أبدًا لأي إصابة ولم يستخدم سوى فنون الدفاع عن النفس ، وكانت مراكز قوته ممتلئة نسبيًا.

كانت الدودة الحفارة من الرتبة 4 عاجزة ، ولم تستطع تجنب التعويذة أو حماية نفسها ، فقد صرخت بلا نهاية لبينما يقطع جسدها افقيا.

كانت تلك الشظية أقوى هجوم له ، العنصر المنقوش الذي صنعه بعد محاولات عديدة وعشرات من المواد الضائعة ،  أول نجاح في إنشاء السيف الشيطاني.

‘مدهش.’

استدار نوح نحو النبلاء.

كان نوح أقرب شخص إلى الوحش ، وقد امتدح في ذهنه عندما انكشف تأثير التعويذة.

ثم تقارب الضوء في سبابته ، وجمع قوتها في نقطة واحدة.

تم قطع شكل القائد الطويل إلى نصفين ، مما جعله يسقط بلا قوة على الأرض.

ثم قام بفحص الرأس بطاقته العقلية وطعن يده في الجانب النازف لتحليل دواخله بشكل أفضل.

كافح القائد للوقوف لكن نصف جسده ذهب ، وجهوده جعلته يفقد المزيد من الدماء.

 مراكز قوته شبه فارغة.

صرخة الوحوش الأضعف ، وأوقفوا اعتداءهم على النبلاء وعادوا إلى الأنفاق ، ولم يجرؤوا على محاربة البشر الذين استطاعوا قتل قائدهم.

صرخ القائد ، وحاول أن يلتف للدفاع من تلك التعويذة القوية ولكن دون جدوى ، قطعت تعويذة دانيال كل شيء في طريقها.

‘هل انتهى؟’

“أنت مليء بالمفاجآت.”

اقترب نوح من الجزء العلوي من جسم الدودة ، وأراد أن يفحص رأسها للبحث عن ميراث السلالة.

بدا الزعيم عازما على أكله ، ولم يهتم بالضرر الذي كان يعاني منه بسبب الدخان الأسود.

‘هذا اللقيط اللعين! فلتمت فقط !’

صرخ القائد ، وحاول أن يلتف للدفاع من تلك التعويذة القوية ولكن دون جدوى ، قطعت تعويذة دانيال كل شيء في طريقها.

نوح لا يزال في شكله الشيطاني لكن تم إعاقة تحركاته ، ولم يتمكن من أداء فنونه القتالية.

أضاءت يد دانيال بنور خافت ، وخلقت عجائب ملونة داخل تلك المنطقة البلورية.

بدا الزعيم عازما على أكله ، ولم يهتم بالضرر الذي كان يعاني منه بسبب الدخان الأسود.

اقترب نوح من الجزء العلوي من جسم الدودة ، وأراد أن يفحص رأسها للبحث عن ميراث السلالة.

شعر نوح أن دمه يمتص من لدغة الوحش ، فقد فهم أن القائد كان يستخدم قوته المتبقية في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة.

صرخ القائد ، وحاول أن يلتف للدفاع من تلك التعويذة القوية ولكن دون جدوى ، قطعت تعويذة دانيال كل شيء في طريقها.

“اللعنة!”

دخلت الشظية جسم الوحش وانفجرت ، ولم تستخدم في تنفيذ فنون قتالية ، لذا لم يكن لديها القدرة على قطع لحم الوحش.

لم يتردد نوح ، ظهرت قطعة سوداء في يده الحرة وحقن فيها “نفسًا”.

ومع ذلك ، فإن القوة التي تحملها كانت لا تصدق.

ثم قام برمي الشظية في فم الدودة.

نوح لا يزال في شكله الشيطاني لكن تم إعاقة تحركاته ، ولم يتمكن من أداء فنونه القتالية.

كانت تلك الشظية أقوى هجوم له ، العنصر المنقوش الذي صنعه بعد محاولات عديدة وعشرات من المواد الضائعة ،  أول نجاح في إنشاء السيف الشيطاني.

“أنت مليء بالمفاجآت.”

دخلت الشظية جسم الوحش وانفجرت ، ولم تستخدم في تنفيذ فنون قتالية ، لذا لم يكن لديها القدرة على قطع لحم الوحش.

كان هذا الدخان مختلفًا عن ذلك الذي تم إنشاؤه مع تعويذة نوح ، لم يكن جامحًا وجامدًا ، لقد ركز كل تدميره في مكان واحد ، مما تسبب في المزيد من الضرر.

ومع ذلك ، فإن القوة التي تحملها كانت لا تصدق.

بعد ذلك ، أطلق النار.

دمر الانفجار الأعضاء الداخلية للزعيم وخلق سحابة من الدخان الأسود بداخله.

نوح لا يزال في شكله الشيطاني لكن تم إعاقة تحركاته ، ولم يتمكن من أداء فنونه القتالية.

كان هذا الدخان مختلفًا عن ذلك الذي تم إنشاؤه مع تعويذة نوح ، لم يكن جامحًا وجامدًا ، لقد ركز كل تدميره في مكان واحد ، مما تسبب في المزيد من الضرر.

لقد تخلت الحياة عن جسده مع عدم الرغبة ، مما جعله يرخي قبضته على كتف نوح و يسقط على الأرض.

حاول القائد تحمل الألم الداخلي لكنه تعرض لإصابات كثيرة.

دخلت الشظية جسم الوحش وانفجرت ، ولم تستخدم في تنفيذ فنون قتالية ، لذا لم يكن لديها القدرة على قطع لحم الوحش.

بدا دانيال منهكًا ، وبشرته شاحبة وظهرت هالات كبيرة تحت عينيه ، وبدا منهكًا تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات