صورة ظلية
كان تاثير التعويذة التي استعملها دانيال مدهش
لم يتمكن فقط من ايقاف القائد لكن الحق به اضرار جسيمة
قام ميلو بحركات سريعة ، واختفت أسلحته تقريبًا وهو يقطع جسد القائد.
‘ليست مدمرة مثل تعويذه الشكل الشيطاني لكنها تفرق بين الاعداء والاصدقاء, كما انها لا تستهلك نفس القدر من الطاقه العقلية,فعلا تعويذه جديرة بعنصر الضوء ,كما ان دانيال أصبح ساحرًا من المرتبة الثانية ، ومن المؤكد أنه قائد جيله’.
كان القائد مغطى بالإصابات لكنها كانت في الغالب سطحية وغير عميقة ، لم يتمكن حتى جرح من الذين تم إنشاؤهم بفنونهم القتالية المرور عبر طبقة العضلات الموجودة تحت جلده.
صرح نوح من موقعه داخل الجدار.
خلق ثعلبين من النار سارا على سقف الغرفة ، و نشرا تدميرهما على مخرج كل نفق.
“ومع ذلك ، حتى عشرة منها لا تستطيع إسقاط القائد.”
أطلق القائد صريرًا عاليًا لكنه لم يستطع إيقاف زخمه ، واشتبك مع الصورة الظلية البيضاء التي ححركها دانيال على أمامه الفور .
تعافت الدودة من المرتبة 4 على الفور من الصدام وانقضت مرة أخرى على النبلاء.
كان القائد مغطى بالإصابات لكنها كانت في الغالب سطحية وغير عميقة ، لم يتمكن حتى جرح من الذين تم إنشاؤهم بفنونهم القتالية المرور عبر طبقة العضلات الموجودة تحت جلده.
هذه المرة تستهدف دانيال.
أغمض عينيه عندما لف نور شاحب شخصيته.
لم يتردد دانيال وأطلق كرة بيضاء أخرى أوقفت مرة أخرى هجوم القائد بمجرد انفجارها.
ماتت عشرات من الديدان في لحظة واحدة ،كانت تعاويذ ساحر من الرتبة الأولى أكثر من كافية للتعامل مع تلك الوحوش الضعيفة.
“سأعيد ملء طاقتي العقلية بالحبوب ، فلنهاجمها بينما هي مشغولة بالتعافي من الانفجارات!”
ادرك القائد ان شيئا ما قد تغير فاستغل ذلك الوقت التركيز على الشفاء.
أمر دانيال اثناء إنشاء العديد من الخطوط البيضاء التي تحطمت على الدودة من المرتبة 4.
طعنت السكاكين جلد الدودة وثقبت عضلاتها ولم تتوقف إلا عند ملامستها لعظامها.
فعل ميلو الشيء نفسه ، حيث أطلق المزيد من ضربات الرياح على الوحش.
ثم ضرب دانيال بسيفه.
تعرض زعيم ديدان الحفارة لمزيد من الإصابات وحاول مرة أخرى الانقضاض على المزارعين لكن كرة ضوئية أخرى أعادته الى الخلف ، غير قادرا على الرد على سلسلة الهجمات الأخرى التي تحطمت على جسده.
لم يتردد دانيال وأطلق كرة بيضاء أخرى أوقفت مرة أخرى هجوم القائد بمجرد انفجارها.
ارتفعت معنويات النبلاء مع استمرارهم في استخدام هذا التكتيك ،لكن بعد استخدام أكثر من ست تعاويذ ، ظهر ضعف هذه الإستراتيجية.
لم يتردد دانيال وأطلق كرة بيضاء أخرى أوقفت مرة أخرى هجوم القائد بمجرد انفجارها.
كان القائد مغطى بالإصابات لكنها كانت في الغالب سطحية وغير عميقة ، لم يتمكن حتى جرح من الذين تم إنشاؤهم بفنونهم القتالية المرور عبر طبقة العضلات الموجودة تحت جلده.
فقط تعويذة دانيال كانت قادرة إلى حد ما على ترك بعض الجروح الدائمة ولكن حتى تلك كانت مجرد جروح صغيرة مقارنة بجسم الوحش.
تعافت الدودة من المرتبة 4 على الفور من الصدام وانقضت مرة أخرى على النبلاء.
من الواضح أن عليهم تغيير الاستراتيجية.
ضغط المخلوق من المرتبة الرابعة نفسه وانقض على دانيال ، غير مكترث بالإنسان الآخر الذي كان يقترب منه.
آثار عرق على جبهة دانيال لم تجعله يتردد في استخدام تعويذة مختلفة بعد انفجار الكرة الثامنة من الضوء.
المشكلة الوحيدة هي أن بحر وعي تروي كان لا يزال في المرتبة الأولى: ليس فقط أنه لا يمكنه التعامل مع الاستخدام المطول لتلك التعويذة ولكن حتى تأثيرات التعويذة نفسها كانت مقتصرة على الرتب البشرية.
أغمض عينيه عندما لف نور شاحب شخصيته.
قفز ميلو على القائد ، و أضاءت سكاكينه بنور أبيض.
أصبح الضوء أكثر كثافة ، حتى أخفى كل ملامحه وكاد يعمي كل من في الغرفة.
الإصابات السطحية التي لحقت بها سابقًا قد شُفيت بالفعل في تلك الاستراحة القصيرة ، فقط الجروح الصغيرة التي سببتها تعويذات دانيال كانت لا تزال مرئية على جسده.
ثم انفصل الضوء عن جسده ، مما خلق صورة ظلية ساطعة تقف أمامه.
أغمض عينيه عندما لف نور شاحب شخصيته.
“لا يمكنني استخدام هذا إلا بعد تراكم أشعة الشمس ليوم كامل. أخشى أننا يجب ان نضع الهروب في الاعتبار إذا لم تنجح هذه التعويذة.”
خلق ثعلبين من النار سارا على سقف الغرفة ، و نشرا تدميرهما على مخرج كل نفق.
“ماذا علي أن أفعل؟”
تناثر الضوء على السكاكين داخل جسدها وأحرق كل ما في طريقها قبل أن تلتهمها.
سأل ميلو بعد شن سلسلة أخرى من الهجمات على القائد.
ادرك القائد ان شيئا ما قد تغير فاستغل ذلك الوقت التركيز على الشفاء.
“اطعن سكاكينك في كتله الضوء سوف تجعلهم اقوى, لكنك ستضطر الى الانخراط في قتال قريب المدى انت والزعيم, ساهتم انا بالباقي”.
أومأ ميلو برأسه وغمس سكاكينه في الصورة الظلية للضوء قبل الهجوم باتجاه الدودة التي تعافت.
ومع ذلك ، استمرت الديدان في القدوم ، واستهلكت ثعالب النار ببطء للتعامل معها.
ادرك القائد ان شيئا ما قد تغير فاستغل ذلك الوقت التركيز على الشفاء.
‘هذه التعويذة قوية! يمكن تحريك الثعالب حسب الرغبة وسيواصلون حرق كل شيء في طريقهم حتى ينفدوا النار. أعتقد أن هذه واحدة من أقوى تعاويذ عنصر النار! “
لم تكن بحاجة للتعامل شخصيًا مع المزارعين ، كان عليها فقط استخدام تفوق جسدها لإرهاقهما ببطء.
تعافت الدودة من المرتبة 4 على الفور من الصدام وانقضت مرة أخرى على النبلاء.
كما ان قطيعه قد وصل بحلول ذلك الوقت.
فعل ميلو الشيء نفسه ، حيث أطلق المزيد من ضربات الرياح على الوحش.
خرجت المئات من الديدان الحفارة في الرتب البشريه من مختلف الانفاق.
لم يكن حكم نوح بعيدًا عن الحقيقة.
لقد انقضوا مباشرة على كل إنسان رأوه ، كانت أوامرهم واضحة.
صرح نوح من موقعه داخل الجدار.
بدأت تمطر ديدان في الغرفة تحت الأرض ، مما أوقف هجوم ميلو ودانيال مؤقتًا.
لقد انقضوا مباشرة على كل إنسان رأوه ، كانت أوامرهم واضحة.
عرف تروي أن الوقت قد حان للتصرف.
أطلق القائد صريرًا عاليًا لكنه لم يستطع إيقاف زخمه ، واشتبك مع الصورة الظلية البيضاء التي ححركها دانيال على أمامه الفور .
خلق ثعلبين من النار سارا على سقف الغرفة ، و نشرا تدميرهما على مخرج كل نفق.
فقط تعويذة دانيال كانت قادرة إلى حد ما على ترك بعض الجروح الدائمة ولكن حتى تلك كانت مجرد جروح صغيرة مقارنة بجسم الوحش.
ماتت عشرات من الديدان في لحظة واحدة ،كانت تعاويذ ساحر من الرتبة الأولى أكثر من كافية للتعامل مع تلك الوحوش الضعيفة.
ومع ذلك ، استمرت الديدان في القدوم ، واستهلكت ثعالب النار ببطء للتعامل معها.
“سأعيد ملء طاقتي العقلية بالحبوب ، فلنهاجمها بينما هي مشغولة بالتعافي من الانفجارات!”
تروي تناول بالفعل جرعة في يديه قبل أن يصنع ثعالبين آخرين.
قفز ميلو على القائد ، و أضاءت سكاكينه بنور أبيض.
‘هذه التعويذة قوية! يمكن تحريك الثعالب حسب الرغبة وسيواصلون حرق كل شيء في طريقهم حتى ينفدوا النار. أعتقد أن هذه واحدة من أقوى تعاويذ عنصر النار! “
لم يتردد دانيال وأطلق كرة بيضاء أخرى أوقفت مرة أخرى هجوم القائد بمجرد انفجارها.
لم يكن حكم نوح بعيدًا عن الحقيقة.
تعويذة تروي بالفعل قوية ، فقد أنفقت عائلته مبلغًا كبيرًا من المال لشرائها من الأكاديمية.
‘ليست مدمرة مثل تعويذه الشكل الشيطاني لكنها تفرق بين الاعداء والاصدقاء, كما انها لا تستهلك نفس القدر من الطاقه العقلية,فعلا تعويذه جديرة بعنصر الضوء ,كما ان دانيال أصبح ساحرًا من المرتبة الثانية ، ومن المؤكد أنه قائد جيله’.
المشكلة الوحيدة هي أن بحر وعي تروي كان لا يزال في المرتبة الأولى: ليس فقط أنه لا يمكنه التعامل مع الاستخدام المطول لتلك التعويذة ولكن حتى تأثيرات التعويذة نفسها كانت مقتصرة على الرتب البشرية.
بدأت تمطر ديدان في الغرفة تحت الأرض ، مما أوقف هجوم ميلو ودانيال مؤقتًا.
ومع ذلك ، تم أطمأن دانيال وميلو لرؤية رفيقهما يعتني بالقطيع واستأنفا هجومهما على القائد.
فعل ميلو الشيء نفسه ، حيث أطلق المزيد من ضربات الرياح على الوحش.
الإصابات السطحية التي لحقت بها سابقًا قد شُفيت بالفعل في تلك الاستراحة القصيرة ، فقط الجروح الصغيرة التي سببتها تعويذات دانيال كانت لا تزال مرئية على جسده.
تناثر الضوء على السكاكين داخل جسدها وأحرق كل ما في طريقها قبل أن تلتهمها.
قفز ميلو على القائد ، و أضاءت سكاكينه بنور أبيض.
تناثر الضوء على السكاكين داخل جسدها وأحرق كل ما في طريقها قبل أن تلتهمها.
ضغط المخلوق من المرتبة الرابعة نفسه وانقض على دانيال ، غير مكترث بالإنسان الآخر الذي كان يقترب منه.
ومع ذلك ، كشف هجوم ميلو عن أنه أكثر خطورة مما كان متوقعًا.
“ماذا علي أن أفعل؟”
قام ميلو بحركات سريعة ، واختفت أسلحته تقريبًا وهو يقطع جسد القائد.
أمر دانيال اثناء إنشاء العديد من الخطوط البيضاء التي تحطمت على الدودة من المرتبة 4.
أكد فنه القتالي على السرعة والدقة بعد كل شيء ، كانت هجماته سريعة للغاية!
ومع ذلك ، استمرت الديدان في القدوم ، واستهلكت ثعالب النار ببطء للتعامل معها.
طعنت السكاكين جلد الدودة وثقبت عضلاتها ولم تتوقف إلا عند ملامستها لعظامها.
خرجت المئات من الديدان الحفارة في الرتب البشريه من مختلف الانفاق.
تناثر الضوء على السكاكين داخل جسدها وأحرق كل ما في طريقها قبل أن تلتهمها.
تناثر الضوء على السكاكين داخل جسدها وأحرق كل ما في طريقها قبل أن تلتهمها.
أطلق القائد صريرًا عاليًا لكنه لم يستطع إيقاف زخمه ، واشتبك مع الصورة الظلية البيضاء التي ححركها دانيال على أمامه الفور .
صرح نوح من موقعه داخل الجدار.
اصطدمت بتعويذة دانيال ، واوقفة هجوم الدودة واحرقت اللحم الذي لمسها ، مما جعل الدودة تطلق صرخة عالية أخرى.
لم تكن بحاجة للتعامل شخصيًا مع المزارعين ، كان عليها فقط استخدام تفوق جسدها لإرهاقهما ببطء.
ثم ضرب دانيال بسيفه.
‘ليست مدمرة مثل تعويذه الشكل الشيطاني لكنها تفرق بين الاعداء والاصدقاء, كما انها لا تستهلك نفس القدر من الطاقه العقلية,فعلا تعويذه جديرة بعنصر الضوء ,كما ان دانيال أصبح ساحرًا من المرتبة الثانية ، ومن المؤكد أنه قائد جيله’.
مر سلاحه عبر الصورة الظلية وغطى نفسه بالضوء قبل أن يتسبب في جرح عميق في القائد.
طعنت السكاكين جلد الدودة وثقبت عضلاتها ولم تتوقف إلا عند ملامستها لعظامها.
تم إجبار المخلوق من المرتبة الرابعة على التراجع ، تجاوزت قوة تعويذة دانيال الجديدة كل توقعاته وكان بحاجة إلى التخطيط لنهج آخر.
تروي تناول بالفعل جرعة في يديه قبل أن يصنع ثعالبين آخرين.
في تلك اللحظة لاحظت أن الضوء داخل الصورة الظلية قد خفت بشدة.
“سأعيد ملء طاقتي العقلية بالحبوب ، فلنهاجمها بينما هي مشغولة بالتعافي من الانفجارات!”
قام ميلو بحركات سريعة ، واختفت أسلحته تقريبًا وهو يقطع جسد القائد.
ومع ذلك ، استمرت الديدان في القدوم ، واستهلكت ثعالب النار ببطء للتعامل معها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
