الأدلة
‘عثرت عليك’ بينما لا يزال الدانتيان الخاص بنوح في المرحلة الغازية ، ولم يكن بإمكانه إلحاق أضرار جسيمة بالمخلوقات في المرتبة الرابعة ،كما ان “الأنفاس” بداخله ليست كافية لإرهاق الوحش تمامًا.
“لم يعد هناك أي أنفاق تؤدي إلى أسفل ، يبدو أنني وصلت إلى أعمق منطقة”. ومع ذلك ، كان لدى نوح تعويذة الشكل الشيطاني التي تلحق الضرر بمرور الوقت و تزيد من قدراته البدنية.
لهذا السبب قرر أنه يجب أن يكون أول من يقابل دودة الرتبة 4. هذا ، بالإضافة إلى قدرة جسد اليين الخاص به ، منحه نوعًا من الثقة في براعته في المعركة. كما أن حقيقة أن الديدان الحفارة كانت تعتبر بشكل عام وحوشًا ضعيفة زادت من آماله.
‘أحتاج إلى تحديد قوة القائد بدقة ووضع بعض الأدلة بالقرب منه. لحسن الحظ ، لدي كل ما أحتاجه لذلك’. الا ان وصول مجموعة دانيال غير الوضع.
الا ان وصول مجموعة دانيال غير الوضع. لم يستطع نوح استخدام مخزونه الكبير من الجرعات أو نعمة “الأنفاس” الخاصة به للدخول في معركة طويلة الأمد مع القائد ، فقد يجذب انتباه المزارعين الآخرين في المخبأ.
وصل ضجيج منخفض إلى أذني نوح مما جعله يستدير فجأة نحو جانب واحد من الغرفة. لهذا السبب قرر أنه يجب أن يكون أول من يقابل دودة الرتبة 4.
‘أحتاج إلى تحديد قوة القائد بدقة ووضع بعض الأدلة بالقرب منه. لحسن الحظ ، لدي كل ما أحتاجه لذلك’.
ثم ركض بأقصى سرعة باتجاه قاع العرين ، ولم يكن لدى القطيع الوقت لملاحظته. إذا لم تكن قوته كافية لقتل الدودة ، فقد يحتاج إلى التعاون مع المزارعين الثلاثة الآخرين ، لن يتخلى نوح عن ميراث سلالة الدم لأن الوضع لم يكن في صالحه.
‘إذا كانوا يريدون مني الامتناع عن أخذهم حقا ، فأنا متأكد من أن ثاديوس كان سيخبرني بذلك’. بدأ نوح في الركض.
كان نوح في نفق ضيق عندما لاحظ بلورة لامعة تشع بنفس الضوء القادم من الأجزاء العميقة من المخبأ. خرج رأس ‘إيكو’ من مؤخرة رقبته لفحص المنطقة خلفه بشكل أفضل واستخدم قدرته على المسح باستمرار ، وإرسال صور غامضة للمنطقة إلى نوح.
خرج رأس ‘إيكو’ من مؤخرة رقبته لفحص المنطقة خلفه بشكل أفضل واستخدم قدرته على المسح باستمرار ، وإرسال صور غامضة للمنطقة إلى نوح. كما رفع نوح تركيزه إلى الذروة ، ولم يستطع السماح بأن يكون غير مستعد في هذا الموقف.
“لم يعد هناك أي أنفاق تؤدي إلى أسفل ، يبدو أنني وصلت إلى أعمق منطقة”. لقد كان سريعًا ، عبر الأنفاق في بضع ثوانٍ وطار مباشرة أسفل الأنفاق العمودية التي وجدها.
لم تكن دائرية مثل العملة التي يستخدمها الفلاحون ، وشكلها كان متفاوتًا وحادًا ، لكنها كانت لا تزال رصيدًا! كان تقدمه أسرع بكثير من المزارعين الآخرين في الأجزاء الأخرى من المخبأ.
كرانش كرانش “الهالة أصبحت أكثر وضوحا”.
ابتسم نوح لهذا المنظر. كان هدفه بالطبع الضوء الخافت القادم من قاع تلك الكهوف.
لقد كان سريعًا ، عبر الأنفاق في بضع ثوانٍ وطار مباشرة أسفل الأنفاق العمودية التي وجدها. أصبح الضوء أقوى و اقوى حتى تمكن من معرفة مصدره.
عندما استوعب نوح ذلك لم يتردد في إخراج البلورة من الحائط. كان نوح في نفق ضيق عندما لاحظ بلورة لامعة تشع بنفس الضوء القادم من الأجزاء العميقة من المخبأ.
لم يكن لديه طريقة فعالة لجمع كل تلك الثروة ، لذا فقد أخذ حفنة من البلورات كلما سنحت له الفرصة. ‘هذه إئتمانات سبج! بالطبع ! لا بد ان الهالة تصدر من تراكم الاعتمادات مكتملة التشكل!’
وقف قائد القطيع ساكناً ، يراقب المزارع أمامه بهدوء. عندما استوعب نوح ذلك لم يتردد في إخراج البلورة من الحائط.
بينما لا يزال الدانتيان الخاص بنوح في المرحلة الغازية ، ولم يكن بإمكانه إلحاق أضرار جسيمة بالمخلوقات في المرتبة الرابعة ،كما ان “الأنفاس” بداخله ليست كافية لإرهاق الوحش تمامًا. لم تكن دائرية مثل العملة التي يستخدمها الفلاحون ، وشكلها كان متفاوتًا وحادًا ، لكنها كانت لا تزال رصيدًا!
لقد أخفى نوح وجوده لأكثر من يوم ، مما أجبر الوحوش الأضعف على التركيز على المزارعين الثلاثة الآخرين. “يجب أن يكون هذا كافيًا لإنشاء مائتي رصيد ،رغم ان قيمتها ستكون أقل قليلاً حيث أنه يجب صقلها بشكل صحيح.”
هذا ، بالإضافة إلى قدرة جسد اليين الخاص به ، منحه نوعًا من الثقة في براعته في المعركة. كما أن حقيقة أن الديدان الحفارة كانت تعتبر بشكل عام وحوشًا ضعيفة زادت من آماله. واصل نوح مسيرته و إستخرج كل بلورة وجدها.
كان هدفه بالطبع الضوء الخافت القادم من قاع تلك الكهوف. كان يعلم أن هذه المعادن تنتمي إلى العائلة المالكة ، لكنه ببساطة لا يهتم كثيرًا.
لهذا السبب قرر أنه يجب أن يكون أول من يقابل دودة الرتبة 4. ‘إذا كانوا يريدون مني الامتناع عن أخذهم حقا ، فأنا متأكد من أن ثاديوس كان سيخبرني بذلك’.
الا ان وصول مجموعة دانيال غير الوضع. لطالما كانت علاقته بالعائلة المالكة معقدة وكانت تقوم على الفوائد.
‘هل هي تقيمني؟ أراهن أنها متفاجئة أنني تمكنت من الوصول إلى هنا دون أن يلحظني القطيع’ اعتقد نوح أنه بما أنه لم يمنعه أحد من أخذ الاعتمادات ، يمكنه جمعها بحرية.
كان هدفه بالطبع الضوء الخافت القادم من قاع تلك الكهوف. عندما تعمق ، بدأت الأنفاق تفقد تكوينها الصخري وتحولت إلى ممرات مصنوعة من بلورات لامعة.
هذا ، بالإضافة إلى قدرة جسد اليين الخاص به ، منحه نوعًا من الثقة في براعته في المعركة. كما أن حقيقة أن الديدان الحفارة كانت تعتبر بشكل عام وحوشًا ضعيفة زادت من آماله. “هذا مشهد رائع”.
هناك ، رأى دودة حفارة عملاقة تأكل بلورات الغرفة بهدوء. فكر نوح بينما طعن يديه في الجدران ، واستخرج كتلة كاملة من الاعتمادات.
‘أحتاج إلى تحديد قوة القائد بدقة ووضع بعض الأدلة بالقرب منه. لحسن الحظ ، لدي كل ما أحتاجه لذلك’. لم يكن لديه طريقة فعالة لجمع كل تلك الثروة ، لذا فقد أخذ حفنة من البلورات كلما سنحت له الفرصة.
من هذه الخدوش ، لم يكن واضحًا ما إذا كان المزارعان قد قاتلوا ضد إنسان أو وحش سحري. كما أنه لا يريد إبطاء تقدمه ، ولهذا السبب اقتصر على تلك القطع العشوائية.
‘عثرت عليك’ قفز نوح داخل نفق يؤدي الى الاسفل ، وهبط بسلاسة في منطقة واسعة مشعة بمساعدة جناحيه.
‘هل هي تقيمني؟ أراهن أنها متفاجئة أنني تمكنت من الوصول إلى هنا دون أن يلحظني القطيع’ “هل هذا هو مركز المخبأ؟”
أصبح الضوء أقوى و اقوى حتى تمكن من معرفة مصدره. كانت الغرفة شفافة تقريبًا لأنها كانت مصنوعة بالكامل من الائتمانات ، مما سمح لنوح برؤية تصميم المخبأ حتى من خلف الجدران.
واصل نوح مسيرته و إستخرج كل بلورة وجدها. “لم يعد هناك أي أنفاق تؤدي إلى أسفل ، يبدو أنني وصلت إلى أعمق منطقة”.
تدحرجت الأسلحة بشكل عرضي على الأرض ، لتظهر أشكالها المنبعجة تحت ضوء التضاريس. كرانش كرانش
‘أحتاج إلى تحديد قوة القائد بدقة ووضع بعض الأدلة بالقرب منه. لحسن الحظ ، لدي كل ما أحتاجه لذلك’. وصل ضجيج منخفض إلى أذني نوح مما جعله يستدير فجأة نحو جانب واحد من الغرفة.
فكر نوح بينما طعن يديه في الجدران ، واستخرج كتلة كاملة من الاعتمادات. هناك ، رأى دودة حفارة عملاقة تأكل بلورات الغرفة بهدوء.
لطالما كانت علاقته بالعائلة المالكة معقدة وكانت تقوم على الفوائد. كانت أئتمانات السبج معدنًا صلبًا ولكن لا يبدو انها حتى وجبة خفيفة بالنسبة للدودة.
من هذه الخدوش ، لم يكن واضحًا ما إذا كان المزارعان قد قاتلوا ضد إنسان أو وحش سحري. ‘عثرت عليك’
ومع ذلك ، كان لدى نوح تعويذة الشكل الشيطاني التي تلحق الضرر بمرور الوقت و تزيد من قدراته البدنية. ابتسم نوح لهذا المنظر.
أيضًا ، أخرج نوح رمح فيبي وسيف مانويل وألقاهما في جانبين متقابلين من الغرفة. لاحظت الدودة أخيرًا شيئًا ما وقطعت وجبتها لتتجه نحو الوجود غير المتوقع.
تدحرجت الأسلحة بشكل عرضي على الأرض ، لتظهر أشكالها المنبعجة تحت ضوء التضاريس. عندما أدركت أنه إنسان ، أطلقة صريرًا منخفضًا وقامت بتقويم جسدها ، مستخدمة الجزء السفلي من جسمها للوقوف عموديًا في الغرفة.
لوح نوح بيده ببطء وأخرج مئات العناصر من حلقاته الفضائية. عندها فقط تمكن نوح من تحديد معالمها بدقة.
‘طولها ستة أمتار وسمكها متر ونصف. جلدها أحمر تمامًا ، ربما بسبب العدد الكبير من الائتمانات التي تم تناولها على مر السنين ، وهي صامتة بشكل غريب ، والذي يجب أن يكون بفضل ذكائها. هذه بالتأكيد عينة من المرتبة الرابعة’.
“هل هذا هو مركز المخبأ؟” وقف قائد القطيع ساكناً ، يراقب المزارع أمامه بهدوء.
لقد أخفى نوح وجوده لأكثر من يوم ، مما أجبر الوحوش الأضعف على التركيز على المزارعين الثلاثة الآخرين. ‘هل هي تقيمني؟ أراهن أنها متفاجئة أنني تمكنت من الوصول إلى هنا دون أن يلحظني القطيع’
لقد أخفى نوح وجوده لأكثر من يوم ، مما أجبر الوحوش الأضعف على التركيز على المزارعين الثلاثة الآخرين.
هناك ، رأى دودة حفارة عملاقة تأكل بلورات الغرفة بهدوء. ثم ركض بأقصى سرعة باتجاه قاع العرين ، ولم يكن لدى القطيع الوقت لملاحظته.
بدأ نوح في الركض. “يجب أن أتحرك الآن”.
ثم ركض بأقصى سرعة باتجاه قاع العرين ، ولم يكن لدى القطيع الوقت لملاحظته. لوح نوح بيده ببطء وأخرج مئات العناصر من حلقاته الفضائية.
“هل هذا هو مركز المخبأ؟” تم وضع جثث الديدان التي تراكمت منذ دخوله إلى الزنزانة المعزولة بشكل عرضي على الأرض الشفافة ، ملطخا تألقها بالدماء المتبقية في الجثث.
وقف قائد القطيع ساكناً ، يراقب المزارع أمامه بهدوء. أيضًا ، أخرج نوح رمح فيبي وسيف مانويل وألقاهما في جانبين متقابلين من الغرفة.
‘هل هي تقيمني؟ أراهن أنها متفاجئة أنني تمكنت من الوصول إلى هنا دون أن يلحظني القطيع’ تدحرجت الأسلحة بشكل عرضي على الأرض ، لتظهر أشكالها المنبعجة تحت ضوء التضاريس.
غضب القائد وأطلق صرخة مدوية دوي في جميع أنحاء الغرفة وصدى صداها في الممرات المختلفة. بالطبع ، أنشأ نوح بعض العلامات المزيفة على تلك الأسلحة من أجل خداع التحقيقات المستقبلية.
بالطبع ، أنشأ نوح بعض العلامات المزيفة على تلك الأسلحة من أجل خداع التحقيقات المستقبلية. من هذه الخدوش ، لم يكن واضحًا ما إذا كان المزارعان قد قاتلوا ضد إنسان أو وحش سحري.
‘عثرت عليك’ غضب القائد وأطلق صرخة مدوية دوي في جميع أنحاء الغرفة وصدى صداها في الممرات المختلفة.
‘عثرت عليك’ بدأت المعركة.
بدأت المعركة.
‘هل هي تقيمني؟ أراهن أنها متفاجئة أنني تمكنت من الوصول إلى هنا دون أن يلحظني القطيع’
عندما أدركت أنه إنسان ، أطلقة صريرًا منخفضًا وقامت بتقويم جسدها ، مستخدمة الجزء السفلي من جسمها للوقوف عموديًا في الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
