اختراق!
بمجرد أن تحطمت عظامه ، لم يعد قادرًا على الحفاظ على وضعية الجلوس.
كان نوح مستلقيًا على الأرض بالفعل ، متشنجًا كالمجانين.
موجات الطاقة عصفت بالجسد ومزقت العضلات ، كل ما كان يقف في طريقها تحطم!
ذروة المرتبة الثالثة من الجسم في سن التاسعة عشرة والنصف!
‘انه الوقت.’
كان هذا إنجازًا رائعًا!
استأنف نوح زراعته ، وكان عليه أن يتأكد من أن جسده مليء بـ “الأنفاس” قبل أن يحاول إعادة البناء.
على الرغم من أن معظمها كان بسبب تشكيل الجحيم السبعة التي تدرب فيها نوح منذ طفولته.
لم تكن عملية عارضة رغم ذلك.
كان للتقنيات غير التقليدية وتيرة أسرع في التدريب ولكنها كانت مطلوب من المزارع الخضوع لإجراءات محفوفة بالمخاطر.
كانت عملية إعادة الإعمار طويلة ومؤلمة ، وكانت تشبه سبات الوحوش السحرية عندما زادت رتبتها ، وكان الاختلاف الوحيد هو أن البشر لم يحتاجوا إلى إنشاء غشاء حضانة أثناء ذلك.
لقد عرّضت تزوير الجحيم السبعة حياة نوح للخطر عدة مرات ، فلا عجب أنه يمكن أن يصل إلى ذروة المرتبة الثالثة في مثل هذه السن المبكرة.
انطلق “التنفس” الموجود في عظامه من خلال جسده ، محطمًا كل ما كان يقابله.
الآن ، أنا بحاجة لتخزين “التنفس” في جسدي كله.
كانت هناك حاجة إلى الكثير من الطاقة لإعادة بناء الجسم ، وبالطبع كان أفضل مصدر للطاقة في ذلك العالم هو “التنفس” الرائع.
الآن ، أنا بحاجة لتخزين “التنفس” في جسدي كله.
استأنف نوح زراعته ، وكان عليه أن يتأكد من أن جسده مليء بـ “الأنفاس” قبل أن يحاول إعادة البناء.
أعيد تكوين جسده وعضلاته ، وكانا أكثر ثباتًا وكثافة ، ولا يبدو أنهما مصنوعان من لحم بسيط.
قام نوح بقمع صرخة مدوية بينما كان الألم يغزوه.
مر أسبوع بدون أحداث ، حيث ركز نوح كل ليلة على جسد يين واستغل بقية اليوم للنوم.
كانت الراحة ضرورية خلال هذه العملية ، وكان الجسم بحاجة إلى وقت للاختلاط مع “التنفس” وكان على الأخير أن يغذي كل مكون من مكوناته بشكل موحد.
فقط عندما انتهت الليلة السابعة لم يستطع نوح تخزين أي “نفس”.
تم تشكيل الهيكل العظمي ، وكان رمادي اللون مع ظلال داكنة في كل مكان.
‘انه الوقت.’
خلع نوح ثيابه وجلس عارياً على الأرضية الخشبية.
كان اللحم مادة مميتة ، وكان “التنفس” المصدر الحقيقي للطاقة.
كانت عملية إعادة الإعمار طويلة ومؤلمة ، وكانت تشبه سبات الوحوش السحرية عندما زادت رتبتها ، وكان الاختلاف الوحيد هو أن البشر لم يحتاجوا إلى إنشاء غشاء حضانة أثناء ذلك.
انطلق “التنفس” الموجود في عظامه من خلال جسده ، محطمًا كل ما كان يقابله.
“الخطوة الأولى نحو الرتب البطولية ، الخطوة الأولى نحو الحرية الكاملة!”
ومع ذلك ، كما أراد نوح ، كسروا وأطلقوا موجات من الطاقة عبر جسده كله.
شعر نوح بكمية هائلة من الطاقة تملأه ولكن مجاله العقلي كان متعبًا جدًا من كل الألم الذي كان عليه أن يتحمله مع الحفاظ على السيطرة على أسلوبه في تغذية الجسم.
نهضت إرادة نوح ولم يضيع المزيد من الوقت ، مفعلًا الخطوة التالية من طريقة التغذية.
تم تنشيط جسد يين وغطت دوامة سوداء ضخمة شكله المؤسف.
تراكمت في عظام جسده الكثير من “الأنفاس” لدرجة أنها تشع بشكل مستقل بهالة باردة ، وكانت الجزء الذي يركز عليه جسد يين بعد كل شيء.
ومع ذلك ، كما أراد نوح ، كسروا وأطلقوا موجات من الطاقة عبر جسده كله.
كسر!
يبدو أن الأعضاء تتألق تحت ضوء النهار وكان شكل الأوعية الدموية أكثر سمكًا بينما تكون نصف شفافة.
“ااااخ!”
الآن ، أنا بحاجة لتخزين “التنفس” في جسدي كله.
قام نوح بقمع صرخة مدوية بينما كان الألم يغزوه.
ومع ذلك ، بعد جولات قليلة من التفتيش ، لم تتمكن من العثور على أي منها وبدأت في التماسك.
كان جلد الكائنات الحية هو الجزء الأكثر احتكاكًا بالعالم الخارجي ، مما يعني أنه كان ممتلئًا بالكامل تقريبًا بالشوائب.
بدأت العملية ، وكان من شأن إيقافها في تلك اللحظة أن يعرض حياة المزارع للخطر أو يتسبب في إصابات لا يمكن علاجها.
ذروة المرتبة الثالثة من الجسم في سن التاسعة عشرة والنصف!
ومع ذلك ، فإن فكرة وقف العملية لم تخطر ببال نوح.
“الخطوة الأولى نحو الرتب البطولية ، الخطوة الأولى نحو الحرية الكاملة!”
انطلق “التنفس” الموجود في عظامه من خلال جسده ، محطمًا كل ما كان يقابله.
كان “التنفس” الذي تراكم لديه لا يزال بداخله ، يبحث عن أجزاء أخرى غير مفيدة من الجسم لإخراجها.
أول من تأثر كانت أعضائه التي تم ثقبها وقطعها في العديد من الأماكن حيث عبرتها موجات الطاقة.
ثم حان الوقت لتتأثر الدورة الدموية.
ظهر وشمان أسودان على صدره ، خفاش به زوجان من الأجنحة ونمر ، وكانوا يتجولون بحرية على الجسم المشكل حديثًا.
انفجرت أوعيته الدموية مما شكل كدمات كبيرة تحت ساقه البيضاء.
استدارت الدوامة لبضع دقائق أخرى ، مثبتة “التنفس” الممتص على كل جزء من جسد نوح وتأمين قوته.
‘انه الوقت.’
كان نوح مستلقيًا على الأرض بالفعل ، متشنجًا كالمجانين.
ظهر وشمان أسودان على صدره ، خفاش به زوجان من الأجنحة ونمر ، وكانوا يتجولون بحرية على الجسم المشكل حديثًا.
بمجرد أن تحطمت عظامه ، لم يعد قادرًا على الحفاظ على وضعية الجلوس.
استأنف نوح زراعته ، وكان عليه أن يتأكد من أن جسده مليء بـ “الأنفاس” قبل أن يحاول إعادة البناء.
بعد ذلك ، حان وقت لحمه.
بالطبع ، كانت تلك العملية مؤلمة للغاية.
موجات الطاقة عصفت بالجسد ومزقت العضلات ، كل ما كان يقف في طريقها تحطم!
كان لا بد من القول على الرغم من أن شوائب دانتيان لا تزال “نفسًا” بينما أجزاء الجسم هي أجزاء من الجسم ، خالية من أي قيمة.
كان نوح مستلقيًا على الأرض بالفعل ، متشنجًا كالمجانين.
لم تكن عملية عارضة رغم ذلك.
لن يدمر “النفس” سوى أجزاء الجسم غير الملائمة للشكل الجديد الذي كان نوح يفترضه.
كان وعي نوح لا يزال مركزًا ، والألم الذي شعر به حتى تلك اللحظة لم يجعله يغمى عليه أو يفقد التركيز.
مثل الدانتيان غلى معظم “أنفاسه” النجسة ليصل إلى درجة نقاء أعلى عندما تزداد رتبته ، كذلك فعل الجسم.
كان “التنفس” الذي تراكم لديه لا يزال بداخله ، يبحث عن أجزاء أخرى غير مفيدة من الجسم لإخراجها.
كان اللحم مادة مميتة ، وكان “التنفس” المصدر الحقيقي للطاقة.
أعيد تكوين جسده وعضلاته ، وكانا أكثر ثباتًا وكثافة ، ولا يبدو أنهما مصنوعان من لحم بسيط.
كان لا بد من طرد كل تلك الأجزاء غير النقية من الجسم لتشكيل جسم أنقى قادرًا على تخزين “نفس” بجودة أعلى بنجاح.
احتاج الدانتيان إلى تلك الشوائب لتحسين تركيبته لكن الجسم لم يفعل ذلك.
“ااااخ!”
كان لا بد من القول على الرغم من أن شوائب دانتيان لا تزال “نفسًا” بينما أجزاء الجسم هي أجزاء من الجسم ، خالية من أي قيمة.
بالطبع ، كانت تلك العملية مؤلمة للغاية.
شعر نوح أن جسده كان يُثقب ويُقطع في كل مكان.
كان جلد الكائنات الحية هو الجزء الأكثر احتكاكًا بالعالم الخارجي ، مما يعني أنه كان ممتلئًا بالكامل تقريبًا بالشوائب.
كان تكوينه الداخلي يهتز بقوة لا يمكن كبح جماحها ، وشعر أن كل عضو تحت لحمه كان مختلطًا معًا لتشكيل حساء بشري مثير للاشمئزاز!
كان “التنفس” الذي تراكم لديه لا يزال بداخله ، يبحث عن أجزاء أخرى غير مفيدة من الجسم لإخراجها.
ثم حان الوقت لطرد الأجزاء عديمة الفائدة.
بالطبع ، كانت تلك العملية مؤلمة للغاية.
لن يدمر “النفس” سوى أجزاء الجسم غير الملائمة للشكل الجديد الذي كان نوح يفترضه.
كان جلد الكائنات الحية هو الجزء الأكثر احتكاكًا بالعالم الخارجي ، مما يعني أنه كان ممتلئًا بالكامل تقريبًا بالشوائب.
ومع ذلك ، فإن فكرة وقف العملية لم تخطر ببال نوح.
انفجرت شخصية نوح الموضوعة على الأرض مباشرة!
ومع ذلك ، كما أراد نوح ، كسروا وأطلقوا موجات من الطاقة عبر جسده كله.
اقتلع جلده بالكامل ، ولم يتبق سوى شخصية بشرية ملطخة بالدماء في الغرفة.
مر أسبوع بدون أحداث ، حيث ركز نوح كل ليلة على جسد يين واستغل بقية اليوم للنوم.
بدأت العملية ، وكان من شأن إيقافها في تلك اللحظة أن يعرض حياة المزارع للخطر أو يتسبب في إصابات لا يمكن علاجها.
بدأ الجزء المميت!
بالطبع ، كانت تلك العملية مؤلمة للغاية.
كان وعي نوح لا يزال مركزًا ، والألم الذي شعر به حتى تلك اللحظة لم يجعله يغمى عليه أو يفقد التركيز.
تم تنشيط جسد يين وغطت دوامة سوداء ضخمة شكله المؤسف.
ومع ذلك ، كما أراد نوح ، كسروا وأطلقوا موجات من الطاقة عبر جسده كله.
كان “التنفس” الذي تراكم لديه لا يزال بداخله ، يبحث عن أجزاء أخرى غير مفيدة من الجسم لإخراجها.
كان للتقنيات غير التقليدية وتيرة أسرع في التدريب ولكنها كانت مطلوب من المزارع الخضوع لإجراءات محفوفة بالمخاطر.
كان وعي نوح لا يزال مركزًا ، والألم الذي شعر به حتى تلك اللحظة لم يجعله يغمى عليه أو يفقد التركيز.
ومع ذلك ، بعد جولات قليلة من التفتيش ، لم تتمكن من العثور على أي منها وبدأت في التماسك.
مع استمرار الدوامة في امتصاص “النفس” ، بدأ سائل أسود يملأ ذلك الغشاء ، ليغمر قلب نوح في تلك المادة الباردة.
انفجرت أوعيته الدموية مما شكل كدمات كبيرة تحت ساقه البيضاء.
كان نوح في مركز الدوامة السوداء ، وكان مليئًا “بالنفس” وتم جمع المزيد منه بواسطة قوة الشفط لطريقة التغذية خاصته.
مر أسبوع بدون أحداث ، حيث ركز نوح كل ليلة على جسد يين واستغل بقية اليوم للنوم.
كانت هناك حاجة إلى الكثير من الطاقة لإعادة بناء الجسم ، وبالطبع كان أفضل مصدر للطاقة في ذلك العالم هو “التنفس” الرائع.
بدأ “النفس” في التماسك واختلط بأجزاء الجسم المتبقية وأعاد بناء الأجزاء المفقودة.
تراكمت في عظام جسده الكثير من “الأنفاس” لدرجة أنها تشع بشكل مستقل بهالة باردة ، وكانت الجزء الذي يركز عليه جسد يين بعد كل شيء.
تم تشكيل الهيكل العظمي ، وكان رمادي اللون مع ظلال داكنة في كل مكان.
بدأ “النفس” في التماسك واختلط بأجزاء الجسم المتبقية وأعاد بناء الأجزاء المفقودة.
ثم حان الوقت للأعضاء والدورة الدموية.
كان “التنفس” الذي تراكم لديه لا يزال بداخله ، يبحث عن أجزاء أخرى غير مفيدة من الجسم لإخراجها.
يبدو أن الأعضاء تتألق تحت ضوء النهار وكان شكل الأوعية الدموية أكثر سمكًا بينما تكون نصف شفافة.
تم تنشيط جسد يين وغطت دوامة سوداء ضخمة شكله المؤسف.
أعيد تكوين جسده وعضلاته ، وكانا أكثر ثباتًا وكثافة ، ولا يبدو أنهما مصنوعان من لحم بسيط.
شعر نوح بكمية هائلة من الطاقة تملأه ولكن مجاله العقلي كان متعبًا جدًا من كل الألم الذي كان عليه أن يتحمله مع الحفاظ على السيطرة على أسلوبه في تغذية الجسم.
تجمد شكله المنزوع الجلد وبدأ مرحلة الشفاء.
أعيد تكوين جسده وعضلاته ، وكانا أكثر ثباتًا وكثافة ، ولا يبدو أنهما مصنوعان من لحم بسيط.
ثم حان الوقت للأعضاء والدورة الدموية.
نمت بشرة نوح ، وكانت بيضاء وناعمة ، وخالية من أي بصيلات ، ولم يكن حتى عيبًا بسيطًا موجودًا عليها.
ظهر وشمان أسودان على صدره ، خفاش به زوجان من الأجنحة ونمر ، وكانوا يتجولون بحرية على الجسم المشكل حديثًا.
لم تكن عملية عارضة رغم ذلك.
أخيرًا ، تم إنشاء غشاء أسود حول قلب نوح.
“الخطوة الأولى نحو الرتب البطولية ، الخطوة الأولى نحو الحرية الكاملة!”
مع استمرار الدوامة في امتصاص “النفس” ، بدأ سائل أسود يملأ ذلك الغشاء ، ليغمر قلب نوح في تلك المادة الباردة.
لقد عرّضت تزوير الجحيم السبعة حياة نوح للخطر عدة مرات ، فلا عجب أنه يمكن أن يصل إلى ذروة المرتبة الثالثة في مثل هذه السن المبكرة.
استدارت الدوامة لبضع دقائق أخرى ، مثبتة “التنفس” الممتص على كل جزء من جسد نوح وتأمين قوته.
كان لا بد من طرد كل تلك الأجزاء غير النقية من الجسم لتشكيل جسم أنقى قادرًا على تخزين “نفس” بجودة أعلى بنجاح.
لم يكن لديه سوى فكرة واحدة أخيرة قبل أن ينام على الفور.
ثم تفرقت الدوامة ، تاركة نوحًا عارياً على الأرض ، محاطًا بالقذارة التي تم طردها في تلك العملية.
شعر نوح بكمية هائلة من الطاقة تملأه ولكن مجاله العقلي كان متعبًا جدًا من كل الألم الذي كان عليه أن يتحمله مع الحفاظ على السيطرة على أسلوبه في تغذية الجسم.
استأنف نوح زراعته ، وكان عليه أن يتأكد من أن جسده مليء بـ “الأنفاس” قبل أن يحاول إعادة البناء.
لم يكن لديه سوى فكرة واحدة أخيرة قبل أن ينام على الفور.
مر أسبوع بدون أحداث ، حيث ركز نوح كل ليلة على جسد يين واستغل بقية اليوم للنوم.
“جسم من المرتبة الرابعة!”
لم تكن عملية عارضة رغم ذلك.
أخيرًا ، تم إنشاء غشاء أسود حول قلب نوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
