إنفجارات!
مرت أسابيع بعد المعركة بالقرب من فوندور.
اكتشف أن العناصر المنقوشة التي يمكن أن تصلح نفسها كانت نادرة وقيمة للغاية ، ولهذا السبب كان عليه أن يعتاد على المتانة المتزايدة.
وقد جاء في التقرير الرسمي أن الجنود من عائلة مولوس تعرضوا للإعتداء من قبل قطاع الطرق وفقد الوريث الشاب صامويل حياته في هذه العملية.
كانت الانفجارات تصدر كل يوم ، مما يهدد سلامة الغرفة المحصنة.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة معروفة بين العائلات كبيرة الحجم.
في النهاية ، حصل على نعمة التنفس ، ومائة وعشرة آلاف من المال ، و سيفين منقوشين جديدين ، ومواد جديدة من الدرجة الرابعة ، وعدد كبير من الجرعات من المهمة.
اعتقدت العائلات الموالية للقضية أنه باستخدام وريث نبيل كان أيضًا طالبًا سابقًا في الأكاديمية ، فلن يكون رد فعل أفراد العائلة المالكة قاسيًا للغاية.
أجاب نوح بصوت عالٍ قبل أن يستلقى على الأرض.
ومع ذلك ، لم تتحقق توقعاتهم وتعرضوا لخسارة كبيرة.
كان نوح يقطع كل جزء يقترب من نقطة الانفجار ، متحكمًا في التفاعل المتسلسل الذي من شأنه أن يؤدي إلى إهدار كامل لمادة الرتبة 4!
كان الجنود في قصورهم أكثر قيمة من المجرمين الخاصين بالعائلة المالكة.
“ربما تكمن المشكلة فى المواد”.
يمكن للعائلة المالكة تعويض الخسائر بسهولة بينما كان على النبلاء رعاية حراس جديرين ببطء ، كان من الواضح من كان الفائز في هذا الحدث.
بعد أكثر من شهرين من التنقيى ، تغير لونه وحتى تكوينه الداخلي قد تغير بشكل كبير.
لهذا السبب تأجلت خططهم وعاد سلام واضح حيث لم يكن هناك عواقب بعد تلك المعركة.
استأنف نوح تجاربه في طريقة تشكيل العناصر لكنه لم يتمكن من الحصول على نتائج جيدة.
خمن نوح الكثير بشكل غامض لكنه ببساطة لم يهتم.
قام على عجل بإلغاء تفعيل الشكل الشيطانى ، وترك بقايا العملية تتشتت في الغرفة.
كان مشغولاً ببيع كل ما لديه من معدات عديمة الفائدة وشراء أسلحة ومواد جديدة.
من خمسين سنتيمترا إلى عشرين.
كما أنه امتص دم هابيل المتبقى ، مما زاد قليلاً من قوة جسده.
كانت الانفجارات تصدر كل يوم ، مما يهدد سلامة الغرفة المحصنة.
في النهاية ، حصل على نعمة التنفس ، ومائة وعشرة آلاف من المال ، و سيفين منقوشين جديدين ، ومواد جديدة من الدرجة الرابعة ، وعدد كبير من الجرعات من المهمة.
سقط الدخان والشظايا ذات اللون الأحمر الداكن المكسور في كل مكان حيث تقلص حجم العنصر بين يدي نوح.
على الرغم من أنه كان لا يزال غاضبًا بشأن كيفية استغلاله من قبل أفراد العائلة المالكة ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن مكاسبه عندما عمل معهم كانت دائمًا مرضية للغاية.
لم يمر نصف عام حتى منذ أن أصبح في الثامنة عشرة من عمره ، حتى لو عزز دم هابيل قوته قليلاً ، فإن ذروة المرتبة الثالثة كانت لا تزال على مسافة منه.
انفجار!
بعد أكثر من شهرين من التنقيى ، تغير لونه وحتى تكوينه الداخلي قد تغير بشكل كبير.
دوى انفجار من الغرفة المحصنة في مسكنه مما جعل المبنى بأكمله يرتعش.
كانت تلك الأسلحة هي العناصر المنقوشة الجديدة التي اشتراها.
استأنف نوح تجاربه في طريقة تشكيل العناصر لكنه لم يتمكن من الحصول على نتائج جيدة.
اكتشف أن العناصر المنقوشة التي يمكن أن تصلح نفسها كانت نادرة وقيمة للغاية ، ولهذا السبب كان عليه أن يعتاد على المتانة المتزايدة.
نجحت عظام الحرباء الزومبى في تقليد خصائص دمه ، لكن الدخان السام دائمًا ما يؤدي إلى تآكل المادة ، حتى مع أنه أصبح أبطأ من ذي قبل.
أصبحت حوافه أكثر حدة وبدأ طرف مدبب يتشكل على أحد جوانبه.
ومع ذلك ، بهذه الوتيرة ، كان نوح قادرًا إلى حد ما على مزج المادتين.
تسرب الدخان الأسود ببطء إلى القطعة الحمراء للوحش السحري.
و مع ذلك ، عندما يبدأ التآكل ، فإن التوازن بين المادتين ينكسر ، مما يخلق تفاعلًا متسلسلًا يؤدى في النهاية إلى انفجار.
ومع ذلك ، كانت الحقيقة معروفة بين العائلات كبيرة الحجم.
“هل تنوى تدمير المنزل بأكمله؟”
‘نظرًا لأن جسدي لا يزال في المرتبة الثالثة ، لذا فإن دمى لا يمكن أن يؤثر تمامًا على عظام الحرباء ، فهو ببساطة لا يملك القوة للقيام بذلك. هل يجب على الانتظار حتى اخترق؟’
صاح إيفور من الغرفة الأخرى في السكن.
كان الجنود في قصورهم أكثر قيمة من المجرمين الخاصين بالعائلة المالكة.
“لماذا هذا صعب جدا! ولماذا تنفجر دائما!”
تقلص حجمه ، مما يزيد من كثافة ومتانة العنصر.
تردد صياح نوح من وسط الغرفة المحصنة.
كانت تلك الأسلحة هي العناصر المنقوشة الجديدة التي اشتراها.
بدأت النقوش على الحائط تفقد ضوءها ، ويبدو أنهم تلقوا الكثير من الضرر حتى وصلوا إلى تلك الحالة.
“إنها بالفعل المرة العاشرة و قوة الانفجارات تنموا تدريجياً! عادة ، هذا يعني أنك تقترب من تشكيل شيء مستقر لكنني قلق من أن المبنى لن يصمد حتى هذه النقطة.”
‘على الأقل هما في المرتبة الثانية حتى لو كانوا من الدرجة المنخفضة فقط. يجب أن يكونا قادرين على الصمود لبضع معارك’.
علق إيفور مضيفًا شيئًا آخر.
ومع ذلك ، لم تكن وتيرة التحسن التي طرأت على جسده والدانتيان بطيئة كما كانت من قبل بسبب القطعة الكبيرة من نعمة “التنفس” الموضوعة على الأرض.
“ربما تكمن المشكلة فى المواد”.
كما أنه امتص دم هابيل المتبقى ، مما زاد قليلاً من قوة جسده.
“بالطبع ، إنها المواد!”
يمكن للعائلة المالكة تعويض الخسائر بسهولة بينما كان على النبلاء رعاية حراس جديرين ببطء ، كان من الواضح من كان الفائز في هذا الحدث.
أجاب نوح بصوت عالٍ قبل أن يستلقى على الأرض.
‘على الأقل هما في المرتبة الثانية حتى لو كانوا من الدرجة المنخفضة فقط. يجب أن يكونا قادرين على الصمود لبضع معارك’.
‘نظرًا لأن جسدي لا يزال في المرتبة الثالثة ، لذا فإن دمى لا يمكن أن يؤثر تمامًا على عظام الحرباء ، فهو ببساطة لا يملك القوة للقيام بذلك. هل يجب على الانتظار حتى اخترق؟’
استأنف نوح تجاربه في طريقة تشكيل العناصر لكنه لم يتمكن من الحصول على نتائج جيدة.
لم يمر نصف عام حتى منذ أن أصبح في الثامنة عشرة من عمره ، حتى لو عزز دم هابيل قوته قليلاً ، فإن ذروة المرتبة الثالثة كانت لا تزال على مسافة منه.
كان نوح مستعدًا ، لقد رأى هذا يحدث بالفعل سبع عشرة مرة!
لا ، هذا سيستغرق الكثير من الوقت. آمل فقط أن يأتى تنقية العظام التسعة الأخرى بفائدة.
اعتقدت العائلات الموالية للقضية أنه باستخدام وريث نبيل كان أيضًا طالبًا سابقًا في الأكاديمية ، فلن يكون رد فعل أفراد العائلة المالكة قاسيًا للغاية.
كان لا يزال لديه تسعة دلاء مغلقة تحتوي على مادة عظام حرباء مغمورة في دمه.
أصبحت حوافه أكثر حدة وبدأ طرف مدبب يتشكل على أحد جوانبه.
على ما يبدو ، بسبب ضعف دمه الشديد ، كان شهر من التنقية بعيدًا عن أن يكون كافياً.
زاد النقش عليهما بشكل كبير من متانتهما ، مما سمح لنوح بالشعور بالراحة في حالة إضطراراه إلى استخدام الشكل الشيطاني مرة أخرى.
تنهد نوح ووقف، و ظهر صابران فى يده بجمرد أن فعل ذلك
ثم بدأ التآكل.
كانت تلك الأسلحة هي العناصر المنقوشة الجديدة التي اشتراها.
أصبحت حوافه أكثر حدة وبدأ طرف مدبب يتشكل على أحد جوانبه.
زاد النقش عليهما بشكل كبير من متانتهما ، مما سمح لنوح بالشعور بالراحة في حالة إضطراراه إلى استخدام الشكل الشيطاني مرة أخرى.
على ما يبدو ، بسبب ضعف دمه الشديد ، كان شهر من التنقية بعيدًا عن أن يكون كافياً.
اكتشف أن العناصر المنقوشة التي يمكن أن تصلح نفسها كانت نادرة وقيمة للغاية ، ولهذا السبب كان عليه أن يعتاد على المتانة المتزايدة.
كما أنه امتص دم هابيل المتبقى ، مما زاد قليلاً من قوة جسده.
‘على الأقل هما في المرتبة الثانية حتى لو كانوا من الدرجة المنخفضة فقط. يجب أن يكونا قادرين على الصمود لبضع معارك’.
على ما يبدو ، بسبب ضعف دمه الشديد ، كان شهر من التنقية بعيدًا عن أن يكون كافياً.
مع تضخم مجاله العقلي ، سيصبح شكله الشيطاني أقوى ، مما يسرع من تآكل أسلحته.
“إنها بالفعل المرة العاشرة و قوة الانفجارات تنموا تدريجياً! عادة ، هذا يعني أنك تقترب من تشكيل شيء مستقر لكنني قلق من أن المبنى لن يصمد حتى هذه النقطة.”
“أنا حقًا بحاجة إلى صنع سلاح بدخان تعويذتي وإلا سأضطر إلى تخزين الأسلحة المنقوشة إلى الأبد.”
كما أنه امتص دم هابيل المتبقى ، مما زاد قليلاً من قوة جسده.
لقد عاد إلى جدوله التدريبي المعتاد.
“بالطبع ، إنها المواد!”
يتدرب على جسم يين والدوامة المظلمة أثناء الليل، بينما يتدرب على الفنون القتالية وتشكيل العناصر ورون كايزر أثناء النهار.
من ثمانين سنتيمترا إلى خمسين سنتيمترا.
ومع ذلك ، لم تكن وتيرة التحسن التي طرأت على جسده والدانتيان بطيئة كما كانت من قبل بسبب القطعة الكبيرة من نعمة “التنفس” الموضوعة على الأرض.
سقط الدخان والشظايا ذات اللون الأحمر الداكن المكسور في كل مكان حيث تقلص حجم العنصر بين يدي نوح.
كان لا يزال لديه أكثر من شهر من الإيجار المدفوع لذلك ركز ببساطة على تدريبه.
و هكذا مرت الأيام.
و هكذا مرت الأيام.
كان نوح يقطع كل جزء يقترب من نقطة الانفجار ، متحكمًا في التفاعل المتسلسل الذي من شأنه أن يؤدي إلى إهدار كامل لمادة الرتبة 4!
كانت الانفجارات تصدر كل يوم ، مما يهدد سلامة الغرفة المحصنة.
“لماذا هذا صعب جدا! ولماذا تنفجر دائما!”
أصبح لدى إيفور عادة الخروج من المسكن بمجرد أن يشعر أن مصنوعات تلميذه على وشك الانفجار لتجنب زيادة صداعه.
خمن نوح الكثير بشكل غامض لكنه ببساطة لم يهتم.
ومع ذلك ، في يوم من الأيام ، لم يكن هناك انفجارات.
كما أنه امتص دم هابيل المتبقى ، مما زاد قليلاً من قوة جسده.
كان نوح يعمل على تشكيل عظمه الثامن عشر.
نجحت عظام الحرباء الزومبى في تقليد خصائص دمه ، لكن الدخان السام دائمًا ما يؤدي إلى تآكل المادة ، حتى مع أنه أصبح أبطأ من ذي قبل.
تسرب الدخان الأسود ببطء إلى القطعة الحمراء للوحش السحري.
“إنها بالفعل المرة العاشرة و قوة الانفجارات تنموا تدريجياً! عادة ، هذا يعني أنك تقترب من تشكيل شيء مستقر لكنني قلق من أن المبنى لن يصمد حتى هذه النقطة.”
بعد أكثر من شهرين من التنقيى ، تغير لونه وحتى تكوينه الداخلي قد تغير بشكل كبير.
يتدرب على جسم يين والدوامة المظلمة أثناء الليل، بينما يتدرب على الفنون القتالية وتشكيل العناصر ورون كايزر أثناء النهار.
اختلطت المادتان وتغير شكلهما حسب سيطرة نوح.
“بالطبع ، إنها المواد!”
تقلص حجمه ، مما يزيد من كثافة ومتانة العنصر.
و هكذا مرت الأيام.
أصبحت حوافه أكثر حدة وبدأ طرف مدبب يتشكل على أحد جوانبه.
في النهاية ، حصل على نعمة التنفس ، ومائة وعشرة آلاف من المال ، و سيفين منقوشين جديدين ، ومواد جديدة من الدرجة الرابعة ، وعدد كبير من الجرعات من المهمة.
ثم بدأ التآكل.
خمن نوح الكثير بشكل غامض لكنه ببساطة لم يهتم.
كان نوح مستعدًا ، لقد رأى هذا يحدث بالفعل سبع عشرة مرة!
تسرب الدخان الأسود ببطء إلى القطعة الحمراء للوحش السحري.
قام على عجل بإلغاء تفعيل الشكل الشيطانى ، وترك بقايا العملية تتشتت في الغرفة.
ومع ذلك ، في يوم من الأيام ، لم يكن هناك انفجارات.
سقط الدخان والشظايا ذات اللون الأحمر الداكن المكسور في كل مكان حيث تقلص حجم العنصر بين يدي نوح.
على ما يبدو ، بسبب ضعف دمه الشديد ، كان شهر من التنقية بعيدًا عن أن يكون كافياً.
من ثمانين سنتيمترا إلى خمسين سنتيمترا.
تسرب الدخان الأسود ببطء إلى القطعة الحمراء للوحش السحري.
من خمسين سنتيمترا إلى عشرين.
يتدرب على جسم يين والدوامة المظلمة أثناء الليل، بينما يتدرب على الفنون القتالية وتشكيل العناصر ورون كايزر أثناء النهار.
كان نوح يقطع كل جزء يقترب من نقطة الانفجار ، متحكمًا في التفاعل المتسلسل الذي من شأنه أن يؤدي إلى إهدار كامل لمادة الرتبة 4!
تنهد نوح ووقف، و ظهر صابران فى يده بجمرد أن فعل ذلك
كما أنه امتص دم هابيل المتبقى ، مما زاد قليلاً من قوة جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
