نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 46

لا يُمكن أن يتم التخلي عن المرشحين لمنصب القديس ، الذين تمت تربيتهم و الاعتزاز بهم منذ الطفولة ، حتى لو ماتوا .
لأنه يُمكن أن يشوبهم الشر .
لكن يبدوا أن الشخص الذي وُلِدَ في أدنى مكان لا يهم ما إن كان سيقع في الشر أم لا .
لقد كان تمييزًا صارخًا .

‘ماذا كان يقصد ؟’

‘بالإضافة لذلك ، فإن رغبتهم في جعله يتطوع بمفرده ، يجب أن يتحملوا المسؤولية .’

عندما يكون هناك ظلمة يوجد نور أيضًا . لقد قال هذا بوضوح .

كما هو متوقع ، البشر هم بشر .
حتى لو كان كاهنًا يعرف الدين يقف في الكنيسة و يتحدث مع الحاكم .
عرفت آريا تقريبًا كيف نشأ المرشحين تحت هذه القيادة الحالية .
سوف يقدمون مساهمة كبيرة في إنهاء الحرب المقدسة في المستقبل .

عند سماع ذلك ، قامت آريا بإمالة رأسها . فرك لويد أصابعه على طارة أذنه شديدة السخونة بوجه خال من التعبيرات . عرف للمرة الأولى أنه كان يعيش الكثير من سوء الفهم .

‘ماهو الخير و ما هو الشر ؟’

هل ڤالنتين شر لابدَ منه ؟ هذا هو القانون الذي يحكم كل شيء في العالم .

وفقًا لمعايير جارسيا ، هل من الجيد الاستماع إلى البابا و من السيء عدم الاستماع له ؟
كان هناك شيء واحد مؤكد فقط .

‘لقد كان أفضل سيناريو .’

‘ڤالنين الذي يمثل الشر وجارسيا التي تمثل الخير كانا نفس الشيء .’

هل هو يتحدث بجدية ؟ آريا التي خدعها تعبير لويد الجاد ، كانت عاجزة عن الكلام للحظة . عندما بدت مستاءة ، ترك الصبي خدها و سعل قليلاً .

لم يكن الجوهر مختلفًا .

“مازلتِ تتحدثين عن القانون ، متى رأيتِ الڤالنتينز يتبعون القانون ؟” “……….”

‘على أي حال ، يبدوا أن شخصًا ما يحب إسمًا ملائكيًا سيأتي كمتدرب من الإمبراطورية المقدسة .’

“هذا ما علمتكِ إياه أخيرًا ؟ –نعم . “هل سمعتِ الباقي ؟”

لايبدوا أن الكهنة يمانعون .
يبدوا أن عليهم إرسال شخص يحمل قوة مقدسة لدوقية ڤالنتين .

هذا صحيح … لم يكن لدى آريا ما تقوله . إن أراد الإمبراطور أن يتلاعب بحفل الزفاف فعليه أولاً أن يمسك بالساحر الذي اشتعلت فيه النيران في قلعة فالنتينز .

‘لأنه لا توجد طريقة للقيام بمثل هذه الخسارة بدون ربح في جارسيا .’

سمعت صوت لويد .

هل هناك نوع من العقد ؟
لقد كان لدى آريا القليل من الشكوك .

عندما يكون هناك ظلمة يوجد نور أيضًا . لقد قال هذا بوضوح .

‘اعتقدت أن ڤالنتين و جارسيا كانا نقيدين لبعضهما البعض .’

“بعد كل شيء ، أنا زوجكِ الآن .” –هل أنا زوجة لويد ؟ “نعم سيدتي .”

عندما يكون هناك ظلمة يوجد نور أيضًا .
لقد قال هذا بوضوح .

–من غير القانوني عقد مراسم الزفاف ؟

‘ماذا كان يقصد ؟’

“كان يجب أن أعتني به في وقت سابق .”

هل ڤالنتين شر لابدَ منه ؟
هذا هو القانون الذي يحكم كل شيء في العالم .

فوجئت آريا . كان هذا لأن لويد وضع ركبة واحدة على الأرض ويده ملفوفة بأدب .

‘ولكن يبدوا أن هناك شيء أعمق …’

“لست أنا ، بل خادمة .” –أنا لا أحب أى شخص فقط لويد . “أنتِ تستمرين في قول أشياء مثل هذا ، لذا أسيء الفهم …”

و فجأة عندما كانت منغمسة في أفكارها …

“هذا ما علمتكِ إياه أخيرًا ؟ –نعم . “هل سمعتِ الباقي ؟”

“ماذا تفعلين بوقوفكِ في الردهة هكذا ؟”

‘هل هو يتهم بي لأنني أبدوا كوالدته عندما كانت مريضة ؟’

سمعت صوت لويد .

هل ڤالنتين شر لابدَ منه ؟ هذا هو القانون الذي يحكم كل شيء في العالم .

“إن كنتِ لا تستطيعين النوم ، فقط أطلبي أن يتم غناء لكِ تهويدة .”

“لن يحدث هذا مرة أخرى .” “………..” “أقسم لكِ ، آريا .”

حدقت آريا في الصبي الذي كان يقترب ثم حركت شفتيها .

“أنا أتحدث بجدية .”

–غني لي .
“لا ، هل أنتِ مجنونة ؟”

في هذه اللحظة أمسكت آريا بحافة ملابس لويد و حركت شفتيها .

أخرج لويد صوتًا خشنًا بدون أن يدرك ذلك ثم فرك شفتيه .
وكأنه لم يقل شيئًا .

‘ناداني بآريا .’

“لست أنا ، بل خادمة .”
–أنا لا أحب أى شخص فقط لويد .
“أنتِ تستمرين في قول أشياء مثل هذا ، لذا أسيء الفهم …”

في هذه اللحظة أمسكت آريا بحافة ملابس لويد و حركت شفتيها .

ها…
تنهد الصبي بعمق .
نظرت آريا إلى لويد وهو يمسح غرته بعمق وتساءلت فجأة .

‘ڤالنين الذي يمثل الشر وجارسيا التي تمثل الخير كانا نفس الشيء .’

–يبدوا أننا نلتقي في القصر المنفصل .
“نعم ، أنا استخدم إحدى الغرف هنا كمكتبي .”

الكونت كورتيز . سرعان ما اكتشفت آريا ما كان الصبي يفكر فيه الآن . لم يكن سوء فهم كامل .

وسعت آريا عيناها .

‘ماذا كان يقصد ؟’

–حقًا ؟

“مازلتِ تتحدثين عن القانون ، متى رأيتِ الڤالنتينز يتبعون القانون ؟” “……….”

حتى لو كان في نفس المبنى ، لم يكن في نفس الطابق لذا لم تستطع أن تسمع صوت لويد .
لو كانت تعلم في وقت سابق لكانت قد ذهبت للبحث عنه .
أظهرت آريا وجهًا حزينًا .

“ما حكمت عليه بمفردي هدد حياتكِ ووقع عليكِ بأوقات عصيبة .” “……….” “أريد أن أعتذر .”

“ألم تكوني تعلمين ؟”

ها… تنهد الصبي بعمق . نظرت آريا إلى لويد وهو يمسح غرته بعمق وتساءلت فجأة .

لقد كانت تعرف هذا ، لكنها لم تكن تعرف .
في مكان ما يطل على مكتب لويد لقد كانت تنظر إلى السماء كما لو كانت تنظر له .
لأن السماء كانت تمطر.
كان دائمًا يتسائل ما غرض ذلك .

–ترجمة إسراء .

“لابدَ أنه لم يكن لديكِ فكرة .”

‘إذًا ما قاله الدوق لم يكن مزحة ؟’

عند سماع ذلك ، قامت آريا بإمالة رأسها .
فرك لويد أصابعه على طارة أذنه شديدة السخونة بوجه خال من التعبيرات .
عرف للمرة الأولى أنه كان يعيش الكثير من سوء الفهم .

“سأتأكد على عدم مقدرة أى شخص إنكار كونكِ من الڤالنتيز .” “…………” “أنا هنا . لا تذهبي لأى مكان لأن هذا منزلكِ .”

–لويد .

–لكن بعد ذلك سيكون الأمر سيئًا عندما يتزوج لويد مرة أخرى . (يلاهوواااايييي .)

في هذه اللحظة أمسكت آريا بحافة ملابس لويد و حركت شفتيها .

“هل تستمعين إلىّ ؟”

–أخبرتني والدتكَ أن أقوم بشتمك .
“………”

‘في النهاية سوف أموت ، لكن …’

لقد كان هذا تطورًا غير متوقع . بعد فترة من الوقت قال :

‘ولكن يبدوا أن هناك شيء أعمق …’

“…إفعليها .”

سمعت صوت لويد .

اعتقد لويد أنه سيكون من الأفضل الاستماع لها بقدر ما يستطيع .
إذا كان هذا يجعلها تشعر بتحسن .

–لم أشتم من قبل .
“أنا متأكدة أنكِ تعرفين .”

“لن يحدث هذا مرة أخرى .” “………..” “أقسم لكِ ، آريا .”

آه .
فكرت آريا لبعض الوقت و سكبت الكلمات البذيئة التي عرفتها .

و فجأة عندما كانت منغمسة في أفكارها …

–سخيف ، أخرس ، عفريت ، وحش ، فاسق …

رد لويد بوضوح . لم بكن تعبيرًا ثاقبًا ، ولم يكن يشعر بالحرج كما لو كان يتعامل مع كلمة غير مألوفة . تمامًا مثل التعريف الطبيعي أن التفاحة حمراء ، لقد نطق بكلمة زوجها .(قصدي يعني أنو بيقول الكلمة بشكل طبيعي كإنها كلمة عادية زي ما بتقولو التفاحة حمرا.)

توقفت هناك .
هذا لأنها لم تعد تفكر في الأمر بعد الآن .

‘هناك كلمة سمعتها من كارلين .’

“هذا ما علمتكِ إياه أخيرًا ؟
–نعم .
“هل سمعتِ الباقي ؟”

كانت آريا مرتبكة . لقد كانت مراسم الزفاف للنبلاء الصغار محظورة بشكل قانوني . كان امتيازًا فقط لمن له الحق في وراثة العرش . بعبارة أخرى ، يمكن فقط لولي العهد إقامة حفل زفاف في وقت مبكر عندما لا يكون بالغًا .

هذا … هذا .
لم تجب آريا على السؤال لكن لويد بدى مقتنعًا بالفعل .
ظهرت الأوتار على ظهر يد لويد و أصبح فك آريا صلبًا .
في عيونها القاتمة ، مرت حياتها القديمة .

هل هناك نوع من العقد ؟ لقد كان لدى آريا القليل من الشكوك .

“كان يجب أن أعتني به في وقت سابق .”

يبدوا و كأنه يتحدث و هو يطحن أسنانه . أصبحت آريا تفكر بشكل غامض لأنها قرأت استياء الصبي من خلال عيونه السوداء . لقد أتيت إلى هنا لأمنح لويد السعادة مقابل الخلاص ، لكن هذا يجعله غاضبًا جدًا .

الكونت كورتيز .
سرعان ما اكتشفت آريا ما كان الصبي يفكر فيه الآن .
لم يكن سوء فهم كامل .

هل هو يتحدث بجدية ؟ آريا التي خدعها تعبير لويد الجاد ، كانت عاجزة عن الكلام للحظة . عندما بدت مستاءة ، ترك الصبي خدها و سعل قليلاً .

‘هناك كلمة سمعتها من كارلين .’

‘اعتقدت أن ڤالنتين و جارسيا كانا نقيدين لبعضهما البعض .’

يجب أن أبقي هذا سرًا للأبد.
أقسمت آريا في نفسها .
كان من الصعب إرسال شامان كفء و مفيد للعالم السفلي بهذه الطريقة .
تحدث لويد مرة أخرى .

حتى لو كان في نفس المبنى ، لم يكن في نفس الطابق لذا لم تستطع أن تسمع صوت لويد . لو كانت تعلم في وقت سابق لكانت قد ذهبت للبحث عنه . أظهرت آريا وجهًا حزينًا .

“ليس الأمر كما لو أنكِ تزعجينني ، أدركت أنني اهتم بكِ بدون سبب .”

‘ناداني بآريا .’

كانت آريا مرتبكة حول كيفية قبول هذه الكلمات .
هو يهتم بي بدون سبب .

“لست أنا ، بل خادمة .” –أنا لا أحب أى شخص فقط لويد . “أنتِ تستمرين في قول أشياء مثل هذا ، لذا أسيء الفهم …”

‘هل هو يتهم بي لأنني أبدوا كوالدته عندما كانت مريضة ؟’

حدقت آريا في الصبي الذي كان يقترب ثم حركت شفتيها .

استمرت كلمات لويد .

هل هو يتحدث بجدية ؟ آريا التي خدعها تعبير لويد الجاد ، كانت عاجزة عن الكلام للحظة . عندما بدت مستاءة ، ترك الصبي خدها و سعل قليلاً .

“أنا أفهم سبب رغبتكِ في الزواج بي و قررت قبول ذلك .”

حتى لو كان في نفس المبنى ، لم يكن في نفس الطابق لذا لم تستطع أن تسمع صوت لويد . لو كانت تعلم في وقت سابق لكانت قد ذهبت للبحث عنه . أظهرت آريا وجهًا حزينًا .

يبدوا و كأنه يتحدث و هو يطحن أسنانه .
أصبحت آريا تفكر بشكل غامض لأنها قرأت استياء الصبي من خلال عيونه السوداء .
لقد أتيت إلى هنا لأمنح لويد السعادة مقابل الخلاص ، لكن هذا يجعله غاضبًا جدًا .

هذا صحيح … لم يكن لدى آريا ما تقوله . إن أراد الإمبراطور أن يتلاعب بحفل الزفاف فعليه أولاً أن يمسك بالساحر الذي اشتعلت فيه النيران في قلعة فالنتينز .

‘في النهاية سوف أموت ، لكن …’

‘….منزلي ؟’

كان لآريا مهلة زمنية .
حقيقة أنها سوف تموت على أى حال كان سببًا لجعلها تخفي موهبتها في غناء أغاني السايرين .

هذا صحيح … لم يكن لدى آريا ما تقوله . إن أراد الإمبراطور أن يتلاعب بحفل الزفاف فعليه أولاً أن يمسك بالساحر الذي اشتعلت فيه النيران في قلعة فالنتينز .

‘لكن سيكون الأمر صادمًا إن مات شخص تزوج منه لمدة عشر سنوات بشكل غامض بدون أن ينبس ببنت شفة .’

كان هذا عندما كانت تفكر بشكل عميق . حدق لويد و سحب خدىّ آريا من كلا الجانبين .

لقد كانت غاضبة من نفسها .
لذلك لم تنوي آريا توضيح موقفها .
ثم سيتذكرها لويد لبقية حياته .

لا يُمكن أن يتم التخلي عن المرشحين لمنصب القديس ، الذين تمت تربيتهم و الاعتزاز بهم منذ الطفولة ، حتى لو ماتوا . لأنه يُمكن أن يشوبهم الشر . لكن يبدوا أن الشخص الذي وُلِدَ في أدنى مكان لا يهم ما إن كان سيقع في الشر أم لا . لقد كان تمييزًا صارخًا .

‘سيعيش لويد لوقت أطول مني . لا أريد منه الشعور بالذنب من أجل لا شيء .’

“أنا أفهم سبب رغبتكِ في الزواج بي و قررت قبول ذلك .”

لذلك ، كان سبب لويد للزواج من آريا كافيًا مع القليل من التعاطف الخفيف .

من الواضح أن الطريق سيكون حادًا . او يمكن تذكر الحادث إلى الأبد و سوف يثير الصجة لاحقًا . كانت آريا مدركة جدًا لشخصية الإمبراطور الحالي ، لأنها كانت تراقبه بشكل أقرب من أى شخص آخر .

‘لقد كان أفضل سيناريو .’

‘منزل .’

إن بقيت متزوجة به هكذا و أصبحت شخصًا بالغًا ، سيمكنني السفر للخارج إلى مكان حيث لا يعرف أين أكون .
لكي يعتقد لويد أنني على قيد الحياة في مكان ما .

‘….منزلي ؟’

“هل تستمعين إلىّ ؟”

‘ماذا كان يقصد ؟’

كان هذا عندما كانت تفكر بشكل عميق .
حدق لويد و سحب خدىّ آريا من كلا الجانبين .

‘هل هو يتهم بي لأنني أبدوا كوالدته عندما كانت مريضة ؟’

“أنا أتحدث بجدية .”

“كان يجب أن أعتني به في وقت سابق .”

لقد بدى جادًا .
لقد كانت يداه تداعبان خدىّ آريا بدون أن يدرك ذلك، لكن يبدوا و كأنه قد أحب اللمسة .

حدقت آريا في الصبي الذي كان يقترب ثم حركت شفتيها .

“مارشميلو ….”

يجب أن أبقي هذا سرًا للأبد. أقسمت آريا في نفسها . كان من الصعب إرسال شامان كفء و مفيد للعالم السفلي بهذه الطريقة . تحدث لويد مرة أخرى .

هل هو يتحدث بجدية ؟
آريا التي خدعها تعبير لويد الجاد ، كانت عاجزة عن الكلام للحظة .
عندما بدت مستاءة ، ترك الصبي خدها و سعل قليلاً .

‘سيعيش لويد لوقت أطول مني . لا أريد منه الشعور بالذنب من أجل لا شيء .’

“ما حكمت عليه بمفردي هدد حياتكِ ووقع عليكِ بأوقات عصيبة .”
“……….”
“أريد أن أعتذر .”

“بعد كل شيء ، أنا زوجكِ الآن .” –هل أنا زوجة لويد ؟ “نعم سيدتي .”

فوجئت آريا .
كان هذا لأن لويد وضع ركبة واحدة على الأرض ويده ملفوفة بأدب .

‘اعتقدت أن ڤالنتين و جارسيا كانا نقيدين لبعضهما البعض .’

“لن يحدث هذا مرة أخرى .”
“………..”
“أقسم لكِ ، آريا .”

من الواضح أن الطريق سيكون حادًا . او يمكن تذكر الحادث إلى الأبد و سوف يثير الصجة لاحقًا . كانت آريا مدركة جدًا لشخصية الإمبراطور الحالي ، لأنها كانت تراقبه بشكل أقرب من أى شخص آخر .

بدت عيون الصبي التي بدت دائمًا باردة ، عميقة في تلكَ اللحظة .
إلى النقطة التي تكون فيها النهاية غير مرئية .
لم تستطع آريا أن ترفع عينها عن العيون الشبيهة بالبحيرة التي أضاءتها سماء الليل .

استمرت كلمات لويد .

‘ناداني بآريا .’

‘على أي حال ، يبدوا أن شخصًا ما يحب إسمًا ملائكيًا سيأتي كمتدرب من الإمبراطورية المقدسة .’

لأول مرة .

“لابدَ أنه لم يكن لديكِ فكرة .”

“سأتأكد على عدم مقدرة أى شخص إنكار كونكِ من الڤالنتيز .”
“…………”
“أنا هنا . لا تذهبي لأى مكان لأن هذا منزلكِ .”

كان هذا عندما كانت تفكر بشكل عميق . حدق لويد و سحب خدىّ آريا من كلا الجانبين .

منزلي ؟

‘في النهاية سوف أموت ، لكن …’

‘….منزلي ؟’

‘في النهاية سوف أموت ، لكن …’

لم يكن لدى آريا منزل .
عاشت في قفص بقضبان حديدية .
لقد كانت كالماشية التي تُربى في حبس صارم .
لم تعش في ترف و تتحدث مع الحيوانات كل يوم و تعبر عن مشاعرها .
كانت قيمتها كسايرين الوحيدة هي الغناء ، وبفضلها نجت .

“ما حكمت عليه بمفردي هدد حياتكِ ووقع عليكِ بأوقات عصيبة .” “……….” “أريد أن أعتذر .”

‘منزل .’

“ليس الأمر كما لو أنكِ تزعجينني ، أدركت أنني اهتم بكِ بدون سبب .”

كانت كلمة معجزة لها أكثر من أغاني السايرين .
لم تجرؤ أبدًا على تمني هذا ، معتقدة أنها حتى لو استيقظت من الموت ، فلن تحصل عليه .
اهتزت عيون آريا ، التي كانت تتفاعل مع كل هذا بكل صراحة .

“سأتأكد على عدم مقدرة أى شخص إنكار كونكِ من الڤالنتيز .” “…………” “أنا هنا . لا تذهبي لأى مكان لأن هذا منزلكِ .”

“بعد كل شيء ، أنا زوجكِ الآن .”
–هل أنا زوجة لويد ؟
“نعم سيدتي .”

“أنا أتحدث بجدية .”

رد لويد بوضوح .
لم بكن تعبيرًا ثاقبًا ، ولم يكن يشعر بالحرج كما لو كان يتعامل مع كلمة غير مألوفة .
تمامًا مثل التعريف الطبيعي أن التفاحة حمراء ، لقد نطق بكلمة زوجها .(قصدي يعني أنو بيقول الكلمة بشكل طبيعي كإنها كلمة عادية زي ما بتقولو التفاحة حمرا.)

لقد كانت تعرف هذا ، لكنها لم تكن تعرف . في مكان ما يطل على مكتب لويد لقد كانت تنظر إلى السماء كما لو كانت تنظر له . لأن السماء كانت تمطر. كان دائمًا يتسائل ما غرض ذلك .

“إذا سمحتِ بذلك ، سوف اخبرهم بالاستعداد لحفل الزفاف .”

‘ماهو الخير و ما هو الشر ؟’

حفل زفاف ؟
عندما تتزوج لقد اعتقدت فقط أنه سوف يتم تبادل الوثائق .

إن بقيت متزوجة به هكذا و أصبحت شخصًا بالغًا ، سيمكنني السفر للخارج إلى مكان حيث لا يعرف أين أكون . لكي يعتقد لويد أنني على قيد الحياة في مكان ما .

‘لا أعتقد أننا نستطيع فعل هذا .’

لم يكن الجوهر مختلفًا .

كانت آريا مرتبكة .
لقد كانت مراسم الزفاف للنبلاء الصغار محظورة بشكل قانوني .
كان امتيازًا فقط لمن له الحق في وراثة العرش .
بعبارة أخرى ، يمكن فقط لولي العهد إقامة حفل زفاف في وقت مبكر عندما لا يكون بالغًا .

‘إن كان الإمبراطور غير مرن ، فسوف يعتبر هذه مؤامرة .’

لم يكن الجوهر مختلفًا .

من الواضح أن الطريق سيكون حادًا .
او يمكن تذكر الحادث إلى الأبد و سوف يثير الصجة لاحقًا .
كانت آريا مدركة جدًا لشخصية الإمبراطور الحالي ، لأنها كانت تراقبه بشكل أقرب من أى شخص آخر .

لقد كان هذا تطورًا غير متوقع . بعد فترة من الوقت قال :

–من غير القانوني عقد مراسم الزفاف ؟

لقد بدى جادًا . لقد كانت يداه تداعبان خدىّ آريا بدون أن يدرك ذلك، لكن يبدوا و كأنه قد أحب اللمسة .

عندما سألت آريا أجاب لويد .

“كان يجب أن أعتني به في وقت سابق .”

“مازلتِ تتحدثين عن القانون ، متى رأيتِ الڤالنتينز يتبعون القانون ؟”
“……….”

‘….منزلي ؟’

هذا صحيح …
لم يكن لدى آريا ما تقوله .
إن أراد الإمبراطور أن يتلاعب بحفل الزفاف فعليه أولاً أن يمسك بالساحر الذي اشتعلت فيه النيران في قلعة فالنتينز .

لذلك ، كان سبب لويد للزواج من آريا كافيًا مع القليل من التعاطف الخفيف .

‘إذًا ما قاله الدوق لم يكن مزحة ؟’

“إن كنتِ لا تستطيعين النوم ، فقط أطلبي أن يتم غناء لكِ تهويدة .”

بالطبع ، لقد اعتقدت أنه مزحة أن يقول أنه سوف يقيم لها أفخر حفل زفاف في الإمبراطورية كلها .
لكنه لم يكن يمزح .

لا يُمكن أن يتم التخلي عن المرشحين لمنصب القديس ، الذين تمت تربيتهم و الاعتزاز بهم منذ الطفولة ، حتى لو ماتوا . لأنه يُمكن أن يشوبهم الشر . لكن يبدوا أن الشخص الذي وُلِدَ في أدنى مكان لا يهم ما إن كان سيقع في الشر أم لا . لقد كان تمييزًا صارخًا .

–لكن بعد ذلك سيكون الأمر سيئًا عندما يتزوج لويد مرة أخرى .
(يلاهوواااايييي .)

استمرت كلمات لويد .

–ترجمة إسراء .

كما هو متوقع ، البشر هم بشر . حتى لو كان كاهنًا يعرف الدين يقف في الكنيسة و يتحدث مع الحاكم . عرفت آريا تقريبًا كيف نشأ المرشحين تحت هذه القيادة الحالية . سوف يقدمون مساهمة كبيرة في إنهاء الحرب المقدسة في المستقبل .

من الواضح أن الطريق سيكون حادًا . او يمكن تذكر الحادث إلى الأبد و سوف يثير الصجة لاحقًا . كانت آريا مدركة جدًا لشخصية الإمبراطور الحالي ، لأنها كانت تراقبه بشكل أقرب من أى شخص آخر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط