نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 3

” تهويدة النوم الطويل”

أخذت آريا المفتاح وذهبت مباشرة لحجرة الكونت.

صوت همهمة حالمة وهادئة يبدوا وكأنه يُسمع من المياة سرعان من كان يتردد من فم الطفلة.

” فقط بدا وكأن أعينه فارغه وحياته بلا هدف “

“عندما فتحت عيناي تبدد كل شيء كالحلم”

وجدت قرط لؤلؤة يلمع بألوان الطيف في صندوق المجوهرات.

قاد غناء آريا الكونت إلى بحيرة النسيان، اللحن البريء والهادئ عبث بأعصابه، شعر كما لو أنه كان يسمع لحن كمان يعزف على وتره بأنمل إصبع من مكان بعيد للغاية.

***

[لقد انقضت الليلة الغامضة]

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

في هذه اللحظة بدأت قوى الكونت في التلاشي.

” الليلة ستكون أول وآخر مرة ستستمع فيها لغنائي”.

بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.

هذا ما جال في خاطر آريا.

‘هذا سخيف’

نطقت آريا هذه الكلمات بوجه خالي من التعابير الدافئة.

توسعت أعين الكونت في مفاجأة.

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

“لا، هذا لا يمكن، كيف يمكن أن تخفي حمقاء لا تستطيع التحدث نفسها حتى الآن؟… لابد أنها صوفيا.. تلك الفاجرة …”

كعمل شيطاني منظم.

لم يمض كثير من الوقت حتى شعر الكونت بالفرح، صوت آريا يعني أنه لا زال أمامه حساة ليعيشها برخاء !

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

كانت فتاة هادئة حالمة بنظرة ملائكية ذات صوت عذب.

” فقط بدا وكأن أعينه فارغه وحياته بلا هدف “

ليس هو فقط
نغمة نقية بدون شائبة، تنبعث منها رائحة الدم الكريهة، بمجرد أن تفتن لن تفلت أبدًا.

تم التغاضي عن ما يدور حول العائلة. وبعبارة أخرى كانت عائلة فالنتين معافاة من أي عقاب كأنها شيء مصون.

لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.

بسبب حادث الإبادة. أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”

شعر بالنشوة

[يكش كان ظهرك يتكسر ونخلص منك (‘: ]

“نفس السايرين، بهيئة مختلفة”

تأكدت آريا أنها بالفعل قد عادت في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

هذا الغناء سيجعل الناس مجانين. سوف تحظين بطبقة النبلاء تحت أقدامك حتى أنك قد تستعبدينهم، حتى يمكنك التفكير في امتلاك الإمبراطورية والنوم بهناء.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

“اسمعيني المزيد! المزيد والمزيد والمزيد…..!”

كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط عندما ورث لقب الدوق الأكبر.

انزلق الكونت على زجاجة نبيذ ملقاة على الأرض وسقط.

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

[يكش كان ظهرك يتكسر ونخلص منك (‘: ]

‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

“نفس السايرين، بهيئة مختلفة”

بدأ هذا قبيحًا.
نظرت إليه آريا بإهمال.

سمعت هذا الصوت من جديد، الصوت الذي سمعته في وقت احتضارها.

“تمت التضحية بي من أجل رجل مثل هذا. فقط لإرضاء طمع وجشع ذوي السلطة والمنصب الذين لا يفقهون شيئًا”.

[كان كالتآلف، انقضى الليل يا حبيبتي]

كونت كورتيز
ربى ابنته الصغيرة التي لا تعرف شيئا بالعنف والقسوة، وعندما وجدها بفائدة له لم يستطع المقاومة.

***

لم تتصور هذا.
في ذاكرتها، كان دائما ما بدا كبيرًا بالنسبة لها.
ولكن عندما تنظر له الآن لا يبدوا إلا كرجل عجوز كسول.

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

” الليلة ستكون أول وآخر مرة ستستمع فيها لغنائي”.

“أمي….”

نطقت آريا هذه الكلمات بوجه خالي من التعابير الدافئة.

السبب الذي منعها من التمرد على والدها كان بسبب الأقراط التي تدعى دموع الحوريات.

” لحظة، انتظري هذه الأغنية….”

بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.

‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’

‘لا! ماذا تفعلين’

أول ما قام الكونت بتعليمي.

مع آخر صرخة أطلقها، كانت أعين آريا مشوشة كالحمقى.

كان الراي

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

اتخذت للتعامل مع النبيل الذي عرف شيئا لم يفترض أن يعرفه.

صوت همهمة حالمة وهادئة يبدوا وكأنه يُسمع من المياة سرعان من كان يتردد من فم الطفلة.

“ستنسى كل شيء الآن”

” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”

‘لا! ماذا تفعلين’

” يمكنك تغيير المستقبل”

صرخ بقوة، ولكن آريا بدأت في الغناء مرة أخرى بإهمال لصرخاته.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

[كان كالتآلف، انقضى الليل يا حبيبتي]

فقط كما أراها الأمل. ‘ ما أريده فقط هو إظهار السعادة والمتعة له، ليس الجنة أو الجحيم’

كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.

طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.

طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.

بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.

[كل ما مر كان حلمًا]

كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.

‘ لا، لم يكن حلمًا، السايرين التي كنت أتوقت للحصول عليها أمامي هنا’.

كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة

غطى الكونت أذنيه وتمتم ياذسا في سبيل الخلاص من أغنية النسيان.
” بهذا الصوت في حوزتي، سأحظى …
بفخر وشهرة و سلطة ومال لا يمكن مقارنتهم……”

“عندما فتحت عيناي تبدد كل شيء كالحلم”

ولكن آريا سحبت أوتار آماله بآخر مقطع، ساخرة ومهدرة لجهوده المضنية.

“أين المفتاح؟”

[اوه، كل هذا كان حلمًا]

سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.

كان يستنجد تحت وطأة الطاقة المتدفقة التي لا تحتمل وصرخ كما بأعلى صوته
“سايرييين!!!! “

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

مع آخر صرخة أطلقها، كانت أعين آريا مشوشة كالحمقى.

في هذه اللحظة بدأت قوى الكونت في التلاشي.

انتهت الأغنية.

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

لم يكن هناك حاجة لسماع الندم المتأخر فلم تكن حتى ستمنح فرصة لطلب الغفران.

شعر بالنشوة

سألت آريا الكونت وهي تنظر إليه بجفاء، الكونت الذي فقد عقله إثر الصدمة وأصبح غبيا.

الخادمة التي استمرت في التحديق في آريا التي تجلس كالدمية على السرير، استعادت رشدها. “إذا ماذا؟ ألا أستطيع التحدث؟”

“أين دموع الحورية”

نطقت آريا هذه الكلمات بوجه خالي من التعابير الدافئة.

” دموع الحوريات …….. بجانب السرير…. أدراج الطاولة… صندوق….”

‘ ربما هذا هو الحال’

“أين المفتاح؟”

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

قبض على ذراعيه بأعين مشوشة ومهزوزة وأخرج مفتاحًا صغيرًا.

“أمي….”

أخذت آريا المفتاح وذهبت مباشرة لحجرة الكونت.

أول ما قام الكونت بتعليمي.

وجدت قرط لؤلؤة يلمع بألوان الطيف في صندوق المجوهرات.

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

” وجدتها، دموع الحوريات”

لم يكن حتى يبدوا عليه انه يفيض بالغضب والرغبة في الانتقام كآريا.

السبب الذي منعها من التمرد على والدها كان بسبب الأقراط التي تدعى دموع الحوريات.

كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة

كانت دموع الحوريات تضاد تأثير أغاني السايرين، تجعل أغنية السايرين المليئة بالضغينة فقط ترتد لتؤذي مؤديها.

‘لا! ماذا تفعلين’

لذا لم يكن هناك سبيل للهجوم عليه عند ارتدائه لهذه الأقراط.

‘هذا سخيف’

” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”

أقر الجميع بأن جنونه متوارث وينتقل من جيل لآخر. حتى أن الإمبراطور نال حظه من ذلك الجنون وقتل على يديه.

من المحزن أن الكونت لم يذرف الدموع من جسده أبدًا.

اتخذت للتعامل مع النبيل الذي عرف شيئا لم يفترض أن يعرفه.

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع. مثير للإعجاب.

“أمي….”

‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

“لم أعاقب على الإطلاق”

‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.

” فقط بدا وكأن أعينه فارغه وحياته بلا هدف “

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

في الواقع قد يكون بالفعل وقع عقدا مع الشيطان وقتل والديه وأقاربه وموظفي الدوقية.

كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

***

بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.

لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة
وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

قبض على ذراعيه بأعين مشوشة ومهزوزة وأخرج مفتاحًا صغيرًا.

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

شيء أكيد وهو أنه لايجب على أي كائن من كان معرفة أني من السايرين ‘غنائي يصيب الناس بالجنون’.

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

شيء أكيد وهو أنه لايجب على أي كائن من كان معرفة أني من السايرين ‘غنائي يصيب الناس بالجنون’.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

كعمل شيطاني منظم.

” يمكنك تغيير المستقبل”

‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع. مثير للإعجاب.

كان آريا في حلقة مفرغة.

كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

عند تذكرها لقوة الدوق الساحقة التي رأتها قبل وفاتها، فقد كان للجميع الحق في الشك فيه.

هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود

أخذت آريا المفتاح وذهبت مباشرة لحجرة الكونت.

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

لم يكن هناك حاجة لسماع الندم المتأخر فلم تكن حتى ستمنح فرصة لطلب الغفران.

‘ستموتين في حوالي عمر العشرين ‘

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

‘انظروا إلى عينيها تبدوا كالجواهر’

“أمي….”

شعر بالنشوة

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

لم تتصور هذا. في ذاكرتها، كان دائما ما بدا كبيرًا بالنسبة لها. ولكن عندما تنظر له الآن لا يبدوا إلا كرجل عجوز كسول.

‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’

أقر الجميع بأن جنونه متوارث وينتقل من جيل لآخر. حتى أن الإمبراطور نال حظه من ذلك الجنون وقتل على يديه.

نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.

ولكن آريا سحبت أوتار آماله بآخر مقطع، ساخرة ومهدرة لجهوده المضنية.

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

” لحظة، انتظري هذه الأغنية….”

كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.

“أيتها السايرين سمعت أن أغانيكِ تقود الناس للجنون؟”

***

-ترجمة سماء .

تأكدت آريا أنها بالفعل قد عادت في فصل الربيع في عمر العاشرة
وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

‘انظروا إلى عينيها تبدوا كالجواهر’

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

***

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

كان آريا في حلقة مفرغة.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

” تهويدة النوم الطويل”

” يمكنك تغيير المستقبل”

كان ذلك حينها “حسنًا انا لا أمانع، دائما ما كنت مجنوناً.”

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

مع آخر صرخة أطلقها، كانت أعين آريا مشوشة كالحمقى.

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

لم يكن هناك حاجة لسماع الندم المتأخر فلم تكن حتى ستمنح فرصة لطلب الغفران.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’

كان آريا في حلقة مفرغة.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

كانت آريا تجلس على السرير ساكنة بدون حراك وهي تنظر من النافذة.

هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود

[لقد انقضت الليلة الغامضة]

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’

‘ستموتين في العشرين’

أرغب في أن أكون كضوء الليل له، حتى لو سقطت في قاع الظلام.

لذا أين يمكنني قضاء المتبقي من حياتي ليكون ذو قيمة؟

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

شيء أكيد وهو أنه لايجب على أي كائن من كان معرفة أني من السايرين
‘غنائي يصيب الناس بالجنون’.

“أين دموع الحورية”

أغاني السايرين تغري الناس وتجعلهم يدمنونه وفي النهاية تقودهم للجنون.

كعمل شيطاني منظم.

اكتفت آريا بما حدث لها سابقا.
لا تريد لأحدهم أن يجنّ بسببها.
لم تُرد ذلك أبدًا

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

“أيتها السايرين سمعت أن أغانيكِ تقود الناس للجنون؟”

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

كان ذلك حينها
“حسنًا انا لا أمانع، دائما ما كنت مجنوناً.”

نطقت آريا هذه الكلمات بوجه خالي من التعابير الدافئة.

سمعت هذا الصوت من جديد، الصوت الذي سمعته في وقت احتضارها.

كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.

أعين رمادية ضبابية كما لو أنها فقدت لونها الأصلي

تم التغاضي عن ما يدور حول العائلة. وبعبارة أخرى كانت عائلة فالنتين معافاة من أي عقاب كأنها شيء مصون.

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.

هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود

لويد كارديناس فالنتين

بعد أربع سنوات من الآن سيموت كل أقاربه وكل موظفي الدوقية.

كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط عندما ورث لقب الدوق الأكبر.

نتيجة للتحديق المستمر للخادمات جعل آريا تنظر إليهم. وضعت الخادمة الطبق على المفرش المائل للصفرة بإهمال.

بعد أربع سنوات من الآن سيموت كل أقاربه وكل موظفي الدوقية.

بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.

بسبب حادث الإبادة.
أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”

أغاني السايرين تغري الناس وتجعلهم يدمنونه وفي النهاية تقودهم للجنون.

كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين
بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة

“لم أعاقب على الإطلاق”

“لم أعاقب على الإطلاق”

‘فجأة قرر النظر في أفعاله’ ‘لمَ ذلك؟’ ‘أنا لا أعرف.’

أقر الجميع بأن جنونه متوارث وينتقل من جيل لآخر.
حتى أن الإمبراطور نال حظه من ذلك الجنون وقتل على يديه.

عند تذكرها لقوة الدوق الساحقة التي رأتها قبل وفاتها، فقد كان للجميع الحق في الشك فيه.

تم التغاضي عن ما يدور حول العائلة.
وبعبارة أخرى كانت عائلة فالنتين معافاة من أي عقاب كأنها شيء مصون.

كعمل شيطاني منظم.

‘ ربما هذا هو الحال’

“لا تقل لي أنه يقرر الاعتراف بها؟” ‘مستحيل’. ‘أجل هذا لا يعقل لقد قال أنه يستحيل أن يضع عار العائلة في سجل الأسرة’ ‘ألا يمكن أن يكون في حالة سكر؟ فمنذ موتها وهو يشرب كل يوم” ‘ من الممكن انه يحاول استبدالها ويبحث عن دمية جديدة للزينة’

في الواقع قد يكون بالفعل وقع عقدا مع الشيطان وقتل والديه وأقاربه وموظفي الدوقية.

سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.

عند تذكرها لقوة الدوق الساحقة التي رأتها قبل وفاتها، فقد كان للجميع الحق في الشك فيه.

‘ لا، لم يكن حلمًا، السايرين التي كنت أتوقت للحصول عليها أمامي هنا’.

لكنه لا يريد اي شيء.

” لحظة، انتظري هذه الأغنية….”

من ذالك الذي يوقع عقدًا مع شيطان بدون رغبة أو طموح؟

نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.

لم يكن حتى يبدوا عليه انه يفيض بالغضب والرغبة في الانتقام كآريا.

لذا لم يكن هناك سبيل للهجوم عليه عند ارتدائه لهذه الأقراط.

” فقط بدا وكأن أعينه فارغه وحياته بلا هدف “

هذا ما جال في خاطر آريا.

بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.

” وجدتها، دموع الحوريات”

كعمل شيطاني منظم.

“اسمعيني المزيد! المزيد والمزيد والمزيد…..!”

بالرغم من ذلك لم يُجل أبدا في خاطري أنه قد يكون المتسبب في حادثة العائلة، لا يمكن أن يكون هو.

‘ستموتين في حوالي عمر العشرين ‘

“رجل لا توجد لديه أي رغبة”

***

رغبت آريا في إشعال شعلة الأمل فيه من جديد.
الشعلة التي تبدوا وكأنها غمرت في الطين منذ أمد بعيد.

بسبب حادث الإبادة. أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”

فقط كما أراها الأمل.
‘ ما أريده فقط هو إظهار السعادة والمتعة له، ليس الجنة أو الجحيم’

بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.

إذا قبلت بذلك.
هل يمكنني إفناد حياتي القصيرة وحرقها من أجلك؟

“نفس السايرين، بهيئة مختلفة”

هذا ما جال في خاطر آريا.

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

أرغب في أن أكون كضوء الليل له، حتى لو سقطت في قاع الظلام.

أغاني السايرين تغري الناس وتجعلهم يدمنونه وفي النهاية تقودهم للجنون.

***

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

” مدبرة المنزل قد جنّت بالتأكيد!”

كان آريا في حلقة مفرغة.

سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

كانت آريا تجلس على السرير ساكنة بدون حراك وهي تنظر من النافذة.

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

نتيجة للتحديق المستمر للخادمات جعل آريا تنظر إليهم.
وضعت الخادمة الطبق على المفرش المائل للصفرة بإهمال.

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

كانت عصيدة لحم تشبه الحساء برائحة غريبة.

لكنه لا يريد اي شيء.

‘فجأة قرر النظر في أفعاله’
‘لمَ ذلك؟’
‘أنا لا أعرف.’

هذا الغناء سيجعل الناس مجانين. سوف تحظين بطبقة النبلاء تحت أقدامك حتى أنك قد تستعبدينهم، حتى يمكنك التفكير في امتلاك الإمبراطورية والنوم بهناء.

جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية.
كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت.
كانت هي هدفه.

لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

ولكن الآن نحن نقوم بخدمتها؟

“السايرين” عند وصف عرقهم في الأساطير. تحدث الجميع عنهم برضا تام. جميلة جدا لدرجة القول أنها مذهلة. بمجرد أن تلفتك تتوقف ولا تستطيع الإفلات بعد سماع صوتها. ‘في يوم من الأيام كانت مجرد أسطورة’ ولكن بعد أن ظهرت والدة آريا (صوفيا) لأول مرة للعالم لم يكن أمام الجميع سوى التصديق. حقيقة وجود السايرين، العفريت الجميل.

“لا تقل لي أنه يقرر الاعتراف بها؟”
‘مستحيل’.
‘أجل هذا لا يعقل لقد قال أنه يستحيل أن يضع عار العائلة في سجل الأسرة’
‘ألا يمكن أن يكون في حالة سكر؟ فمنذ موتها وهو يشرب كل يوم”
‘ من الممكن انه يحاول استبدالها ويبحث عن دمية جديدة للزينة’

هذا الغناء سيجعل الناس مجانين. سوف تحظين بطبقة النبلاء تحت أقدامك حتى أنك قد تستعبدينهم، حتى يمكنك التفكير في امتلاك الإمبراطورية والنوم بهناء.

كانت آريا لديها بشرة مسمرة لامعة.
كانت علامة مميزة للسايرين، حتى من دون أي رعاية.

في الواقع قد يكون بالفعل وقع عقدا مع الشيطان وقتل والديه وأقاربه وموظفي الدوقية.

شعر ناعم ينسدل كالموج حتى الخصر
كشجرة كرز مصبوغة بطاقة الربيع في حديقة.
أعين لامعة كما لو كانوا نحتوا ببراعة ومرصعة بالياقوت الوردي.
ووجنتين محمرتين كالخوخ الناضج.

سمعت هذا الصوت من جديد، الصوت الذي سمعته في وقت احتضارها.

مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع.
مثير للإعجاب.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

“السايرين”
عند وصف عرقهم في الأساطير. تحدث الجميع عنهم برضا تام.
جميلة جدا لدرجة القول أنها مذهلة.
بمجرد أن تلفتك تتوقف ولا تستطيع الإفلات بعد سماع صوتها.
‘في يوم من الأيام كانت مجرد أسطورة’
ولكن بعد أن ظهرت والدة آريا (صوفيا) لأول مرة للعالم لم يكن أمام الجميع سوى التصديق.
حقيقة وجود السايرين، العفريت الجميل.

‘لا! ماذا تفعلين’

‘انظروا إلى عينيها تبدوا كالجواهر’

اتخذت للتعامل مع النبيل الذي عرف شيئا لم يفترض أن يعرفه.

الخادمة التي استمرت في التحديق في آريا التي تجلس كالدمية على السرير،
استعادت رشدها.
“إذا ماذا؟ ألا أستطيع التحدث؟”

‘ستموتين في العشرين’

-ترجمة سماء .

كانت آريا لديها بشرة مسمرة لامعة. كانت علامة مميزة للسايرين، حتى من دون أي رعاية.

بعد أربع سنوات من الآن سيموت كل أقاربه وكل موظفي الدوقية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط