الفصل 1059: أنا سيدك الكبير!
الفصل 1059: أنا سيدك الكبير!
الفصل 1059: أنا سيدك الكبير!
ترجمة : Sou
[هناك المزيد]
*برعاية مجهول*
[هناك المزيد]
“أرى.” قال جون مو تشي بشيء من السخط. “أنت شكل من أشكال الحياة من خارج الحضارة لديها القليل من التعليم! إذا تركت كبرياءك من أجل العيش ، فما هو الهدف من الحياة؟ ألا يمكنك الحصول على بعض الأهداف؟ شيء ما لمتابعته؟ أبسط احترام الذات؟ ”
“آه!” أطلقت الشجرة المقدسة هدير من الغضب. “أيها الزميل الصغير ، هل تجرؤ حقًا على اللعب معي هكذا ؟! اسرع وسلم تلك الطاقة السحرية! وإلا فإني سأجعلك تتألم! ”
“السيد الكبير… قد يكون وجود عمود فقري أمرًا مهمًا …” قالت الشجرة المقدسة بوجه مر: “… لكن حياتي الصغيرة … أكثر أهمية …”
فتحت الشجرة المقدسة فمها وأغلقته ، ولم تعرف كيف تتصرف. على الرغم من أنها كان عمره أكثر من 10000 عام ، إلا أن ذكاءه كان يضاهي طفل صغير فقط. هل يمكن للطفل أن يتفاعل بشكل صحيح عند مواجهة موقف خطير؟
“كيكي! هل تريد الشجرة المقدسة أن ترى شيئًا جيدًا؟ ” ابتسم جون مو تشي بتكلف وهو يعبر ساقه. رن صوت هونغ وظهر عمود من النار سوداء من قتامة الليل وانفجرت في يده، وأشتعلت بصمت …
“ألم يقلوا أنه كان هناك عدد غير قليل من أشجار قوس قزح المقدسة هنا؟ لماذا لا يوجد غيرك هنا وحدك؟ اين البقية؟” تنهد جون مو تشي وهز رأسه. من الطريقة التي رآها بها ، لم يكن التحدث مع هذا الزميل عن الكبرياء مختلفًا عن العزف على العود لبقرة. لكن هذا كان جيدًا أيضًا ؛ على الأقل سيوفر على نفسه بعض المشاكل …
”أنن. يرجى إعادة مقل العيون تلك قبل التحدث ؛ من غير المريح بالنسبة لي أن أنظر إليها “. هز جون مو تشي ساقه وأشار إلى مقل العيون الكبيرتين اللتين سقطتا أمامه.
كان هذا اللهب ينبعث من طاقة الموت اللانهائية!
هذا مقولة شهيرة جوهرها الحقيقة نفسها!
شجرة قوس قزح المقدسة أغلقت فمها على الفور!
عند سماع الشجرة العجوز تناديه “السيد الكبير ” ، شعر السيد الشاب جون بالغرابة إلى حد ما. “أقول … لقد عشت بالفعل لأكثر من 10000 عام. كيف لا يكون لديك أي عمود فقري على الإطلاق؟ ”
شعلة الفوضى البدائية!
تهديد! تهديد عارية وعار!
ترجمة : Sou
كيف استفزت مثل هذا النحس؟ اعتقدت في البداية أن هذه المساحة المنفصلة يمكنها بسهولة تحييد جميع الطاقات الخارجية ، ولهذا السبب دعوت هذا الإنسان بجرأة من أجل “حديث” …
اتسعت عيون الشجرة المقدسة أكثر ، وظهرت مرة أخرى.
هذا الزميل يعرف في الواقع كيف يؤلف القصائد!
يمكن أن يشعر بوضوح أن هذا اللهب الأسود الذي يبدو غير ضار يمكن بسهولة تحويل جسمه الضخم الذي استغرق أكثر من 10000 عام لينمو إلى رماد. كان الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أنهم كانوا داخل جسده الآن ، ولم يكن لديهم القدرة على مقاومة هذه القوة على الإطلاق …
كادت الشجرة المقدسة أن تنسى ألمها الحالي في صدمتها! يا إلهي! أنا لا أتحمل حتى شعلة واحدة ولا يزال هناك شعلة ثانية ؟! المساعدة…
“حسنًا؟ ماذا اتصلت بي؟ ” ضاقت عيون جون مو تشي واستدعى كرة أخرى من لهب الفوضى البدائية. كانت كرة اللهب هذه أكبر من سابقتها.
شجرة قوس قزح المقدسة أغلقت فمها على الفور!
“من هو أعز سيدك الكبير؟ السيد الكبير على ما يرام ، أيها السيد الكبير العزيز … انس الأمر ، هذا السيد الشاب هو شخص رحيم ولن يكون حساسًا تجاهك … “بتلويحة من يده ، عادت شعلة الفوضى البدائية التي كانت تحوم في الجو ، واندمجت كرة اللهب معًا وهم يرقصون بمرح في يده …
انكسر الصف الطويل من سال لعابه أخيرًا بصوت رشيق . وفي نفس الوقت امتلأ رأسها الضخم بالماء …
“انتظر …” تحول صوت الشجرة المقدسة إلى حاد. “الشاب ، توقف عن ذلك آه! لا آه … “انبعث إحساس شديد في جسده حيث كان وجهه يتلوى بالألم …
من مظهرها ، كانت خائفة لدرجة أنها كانت تتعرق …
كان من غير المحظوظ أن ألتقي بهذا الشيء!
انكسر الصف الطويل من سال لعابه أخيرًا بصوت رشيق . وفي نفس الوقت امتلأ رأسها الضخم بالماء …
“ألم يقلوا أنه كان هناك عدد غير قليل من أشجار قوس قزح المقدسة هنا؟ لماذا لا يوجد غيرك هنا وحدك؟ اين البقية؟” تنهد جون مو تشي وهز رأسه. من الطريقة التي رآها بها ، لم يكن التحدث مع هذا الزميل عن الكبرياء مختلفًا عن العزف على العود لبقرة. لكن هذا كان جيدًا أيضًا ؛ على الأقل سيوفر على نفسه بعض المشاكل …
كانت الشجرة المقدسة على وشك البكاء …
كيف استفزت مثل هذا النحس؟ اعتقدت في البداية أن هذه المساحة المنفصلة يمكنها بسهولة تحييد جميع الطاقات الخارجية ، ولهذا السبب دعوت هذا الإنسان بجرأة من أجل “حديث” …
“انتظر …” تحول صوت الشجرة المقدسة إلى حاد. “الشاب ، توقف عن ذلك آه! لا آه … “انبعث إحساس شديد في جسده حيث كان وجهه يتلوى بالألم …
“ليس هناك حقًا طريقة لزراعة شجرة قوس قزح مقدسة ثانية؟” أصبح صوت السيد الشاب جون خطيرًا إلى حد ما. بدأت كرة شعلة الفوضى البدائية تتأرجح ذهابًا وإيابًا بطريقة مرعبة بينما كان يتنهد بنبرة يرثى لها. “عاي … أعتقد أنه لا فائدة من تركك على قيد الحياة في ذلك الوقت … عندما أتيت اليوم ، كنت أنوي الحصول على طريقة لزراعة شجرة جديدة. أنت كبير جدًا ، ولا يمكنني أخذك بعيدًا مهما كان الأمر … إذا لم أتمكن من زراعة شجرة جديدة ، فهذا يعني أنني مقدر لي ألا أحصل على شجرة قوس القزح المقدسة … إذا كان بإمكاني ليس لدي شيء ، كيف يمكنني السماح للآخرين بالحصول عليه؟ بما أنك قلت أنك الوحيد ، فسأقتلك حينها. من الآن فصاعدًا ، ستصبح شجرة قوس القزح المقدسة شيء من الماضي ، ولن تنتمي لأحد … ”
“ألم يقلوا أنه كان هناك عدد غير قليل من أشجار قوس قزح المقدسة هنا؟ لماذا لا يوجد غيرك هنا وحدك؟ اين البقية؟” تنهد جون مو تشي وهز رأسه. من الطريقة التي رآها بها ، لم يكن التحدث مع هذا الزميل عن الكبرياء مختلفًا عن العزف على العود لبقرة. لكن هذا كان جيدًا أيضًا ؛ على الأقل سيوفر على نفسه بعض المشاكل …
إذا ذهب الحديث لغير المتوقع ، فيمكن أن يتحول هذا الطفل مباشرة إلى سماد ، وهذه الطاقة التي يسعى وراءها لن تكون قادرة على الهروب أيضًا …
ولكن إذا كان من الممكن أن يتعرق ، فقد لا يكون من المستحيل أن يتبول أيضًا …
عند سماع الشجرة العجوز تناديه “السيد الكبير ” ، شعر السيد الشاب جون بالغرابة إلى حد ما. “أقول … لقد عشت بالفعل لأكثر من 10000 عام. كيف لا يكون لديك أي عمود فقري على الإطلاق؟ ”
ولكن ليس فقط فشل ذلك ، بل انتهى به الأمر إلى تسليم حياته الصغيرة إلى يدي هذا الرفيق نتيجة لهذا “الحديث” …
من مظهرها ، كانت خائفة لدرجة أنها كانت تتعرق …
لا بأس إذا جعلت السموات المرء يرتكب خطيئة. ومع ذلك ، لا ينبغي لأحد أن يرتكب خطيئة من تلقاء نفسه.
هذا مقولة شهيرة جوهرها الحقيقة نفسها!
لحسن الحظ ، كان السيد الشاب جون لطيفًا بما يكفي لإعطاء هذا “الطفل” التوجيه المناسب!
“أرى.” قال جون مو تشي بشيء من السخط. “أنت شكل من أشكال الحياة من خارج الحضارة لديها القليل من التعليم! إذا تركت كبرياءك من أجل العيش ، فما هو الهدف من الحياة؟ ألا يمكنك الحصول على بعض الأهداف؟ شيء ما لمتابعته؟ أبسط احترام الذات؟ ”
فتحت الشجرة المقدسة فمها وأغلقته ، ولم تعرف كيف تتصرف. على الرغم من أنها كان عمره أكثر من 10000 عام ، إلا أن ذكاءه كان يضاهي طفل صغير فقط. هل يمكن للطفل أن يتفاعل بشكل صحيح عند مواجهة موقف خطير؟
(ملحوظة : الشجرة أخذت شخصية رجل وليست مرأه ، لذلك أحيانا يخاطب الكاتب الشجرة بالمؤنث و أحيانا بالمذكر )(توهاان)
شجرة قوس قزح المقدسة أغلقت فمها على الفور!
لحسن الحظ ، كان السيد الشاب جون لطيفًا بما يكفي لإعطاء هذا “الطفل” التوجيه المناسب!
فتحت الشجرة المقدسة فمها وأغلقته ، ولم تعرف كيف تتصرف. على الرغم من أنها كان عمره أكثر من 10000 عام ، إلا أن ذكاءه كان يضاهي طفل صغير فقط. هل يمكن للطفل أن يتفاعل بشكل صحيح عند مواجهة موقف خطير؟
“أقول … أيتها الشجرة المقدسة … ألا تريد أن تنظر إلى شيء جيد؟ هل هذا جميل المظهر ؟! هذه الطاقة سحرية بما فيه الكفاية ، أليس كذلك؟! ” قام جون مو تشي بخفض رأسه ونظر إلى كرة شعلة الفوضى البدائية في يده. مع رمى مفاجئ ، طارت شعلة الفوضى البدائية على الفور ، مشتعلة ببراعة في الجو.
عند سماع الشجرة العجوز تناديه “السيد الكبير ” ، شعر السيد الشاب جون بالغرابة إلى حد ما. “أقول … لقد عشت بالفعل لأكثر من 10000 عام. كيف لا يكون لديك أي عمود فقري على الإطلاق؟ ”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في اللحظة التي غادرت فيها يد جون مو تشي ، انطلقت قوة شعلة الفوضى البدائية تمامًا. الطاقات الملونة السبعة في الفضاء ، والتي كانت جوهر شجرة قوس القزح المقدسة ، لم تكن قادرة على الهروب من مصير الاحتراق ، على الرغم من أنها كانت مجرد طاقة غازية. نيران سلالات الخشب ، وبدأت شعلة الفوضى البدائية تشتعل بشكل أكثر شراسة …
“من هو عائلتك؟ يا لها من مناقشة هراء! بما أنك لا تستطيع أن تعطيني شجرة مقدسة ، ولا يمكنني أخذك بعيدًا … فماذا تبقى للمناقشة؟ ” كان صوت السيد الشاب جون عنيفًا وحادًا حيث استمر بضراوة. “بما أنه مستحيل ، سأضطر فقط لحرق الجسور. لن يحصل أحد على أي شيء !!! ”
“انتظر …” تحول صوت الشجرة المقدسة إلى حاد. “الشاب ، توقف عن ذلك آه! لا آه … “انبعث إحساس شديد في جسده حيث كان وجهه يتلوى بالألم …
“حسنًا؟ ماذا اتصلت بي؟ ” ضاقت عيون جون مو تشي واستدعى كرة أخرى من لهب الفوضى البدائية. كانت كرة اللهب هذه أكبر من سابقتها.
كيف يمكن أن يكون السيد الشاب جون شخصًا متطرفًا؟ ولكن من كلمات شجرة قوس القزح المقدسة هذه ، كان بإمكانه بالفعل أن يخبرنا أن هذا الزميل كان في مرحلة حاسمة في رعاية شجرة قوس القزح المقدسة أخرى. ومع ذلك ، من الواضح أن هذا الزميل كان غير أمين تمامًا …
كادت الشجرة المقدسة أن تنسى ألمها الحالي في صدمتها! يا إلهي! أنا لا أتحمل حتى شعلة واحدة ولا يزال هناك شعلة ثانية ؟! المساعدة…
انتهى الخطر أخيرًا مؤقتًا.
تهديد! تهديد عارية وعار!
“الأخ الأكبر …” أصبحت الشجرة المقدسة فجأة مستنيرة تحت التهديد الخطر الشديد ، واصفة إياه مباشرة بالأخ الأكبر.
“حسنًا … الأخ الأكبر؟ … لا يزال هذا يبدو مفتقدًا إلى حد ما … إنه ليس مريحًا بدرجة كافية …” خفض السيد الشاب جون رأسه ولعب بكرة شعلة الفوضى البدائية. ولوح بيده بقوة ، بدا كما لو أنه على وشك رمي كرة اللهب هذه أيضًا …
“من هو عائلتك؟ يا لها من مناقشة هراء! بما أنك لا تستطيع أن تعطيني شجرة مقدسة ، ولا يمكنني أخذك بعيدًا … فماذا تبقى للمناقشة؟ ” كان صوت السيد الشاب جون عنيفًا وحادًا حيث استمر بضراوة. “بما أنه مستحيل ، سأضطر فقط لحرق الجسور. لن يحصل أحد على أي شيء !!! ”
“لا لا لا … سيدي الكبير ، سيدي الكبير … أنت أعز سيدي الكبير… سيدي الكبير…” لقد خضعت الشجرة المقدسة تمامًا …
ولكن ليس فقط فشل ذلك ، بل انتهى به الأمر إلى تسليم حياته الصغيرة إلى يدي هذا الرفيق نتيجة لهذا “الحديث” …
يمكن أن يشعر بوضوح أن هذا اللهب الأسود الذي يبدو غير ضار يمكن بسهولة تحويل جسمه الضخم الذي استغرق أكثر من 10000 عام لينمو إلى رماد. كان الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أنهم كانوا داخل جسده الآن ، ولم يكن لديهم القدرة على مقاومة هذه القوة على الإطلاق …
“من هو أعز سيدك الكبير؟ السيد الكبير على ما يرام ، أيها السيد الكبير العزيز … انس الأمر ، هذا السيد الشاب هو شخص رحيم ولن يكون حساسًا تجاهك … “بتلويحة من يده ، عادت شعلة الفوضى البدائية التي كانت تحوم في الجو ، واندمجت كرة اللهب معًا وهم يرقصون بمرح في يده …
انتهى الخطر أخيرًا مؤقتًا.
“أوه؟ لذا مما قلته ، من المستحيل أن تظهر شجرة قوس قزح ثانية في هذا العالم؟ ” ضيق جون مو تشي عينيه.
“ألم يقلوا أنه كان هناك عدد غير قليل من أشجار قوس قزح المقدسة هنا؟ لماذا لا يوجد غيرك هنا وحدك؟ اين البقية؟” تنهد جون مو تشي وهز رأسه. من الطريقة التي رآها بها ، لم يكن التحدث مع هذا الزميل عن الكبرياء مختلفًا عن العزف على العود لبقرة. لكن هذا كان جيدًا أيضًا ؛ على الأقل سيوفر على نفسه بعض المشاكل …
“الأخ الأكبر …” أصبحت الشجرة المقدسة فجأة مستنيرة تحت التهديد الخطر الشديد ، واصفة إياه مباشرة بالأخ الأكبر.
أطلقت الشجرة المقدسة الصعداء. لقد كادت أن تبلل نفسها من الخوف منذ لحظة … هذا ، إذا كان بإمكانه التبول في المقام الأول …
ولكن إذا كان من الممكن أن يتعرق ، فقد لا يكون من المستحيل أن يتبول أيضًا …
في اللحظة التي غادرت فيها يد جون مو تشي ، انطلقت قوة شعلة الفوضى البدائية تمامًا. الطاقات الملونة السبعة في الفضاء ، والتي كانت جوهر شجرة قوس القزح المقدسة ، لم تكن قادرة على الهروب من مصير الاحتراق ، على الرغم من أنها كانت مجرد طاقة غازية. نيران سلالات الخشب ، وبدأت شعلة الفوضى البدائية تشتعل بشكل أكثر شراسة …
“السيد الكبير… وو …” أخيرًا لم تستطع الشجرة المقدسة تحملها وبدأت في البكاء. لم ترى أي شخص يتنمر على شخص كهذا … لا ، يتنمر على شجرة كهذه …
”أنن. يرجى إعادة مقل العيون تلك قبل التحدث ؛ من غير المريح بالنسبة لي أن أنظر إليها “. هز جون مو تشي ساقه وأشار إلى مقل العيون الكبيرتين اللتين سقطتا أمامه.
أومأت الشجرة المقدسة برأسها على عجل وبصوت سو ، تم استرداد مقل العيون. بعد ذلك ، التوى وجهه العجوز الحذق مع تعبير مزيف كما سأل ، “السيد الكبير ، ما هي التعليمات الأخرى التي لديك؟”
ولكن إذا كان من الممكن أن يتعرق ، فقد لا يكون من المستحيل أن يتبول أيضًا …
لحسن الحظ ، كان السيد الشاب جون لطيفًا بما يكفي لإعطاء هذا “الطفل” التوجيه المناسب!
عند سماع الشجرة العجوز تناديه “السيد الكبير ” ، شعر السيد الشاب جون بالغرابة إلى حد ما. “أقول … لقد عشت بالفعل لأكثر من 10000 عام. كيف لا يكون لديك أي عمود فقري على الإطلاق؟ ”
كان السيد الشاب جون عاجزًا إلى حد ما ضد هذه الشجرة الضعيفة. حتى الخبير العادي سيكون له إصراره دائمًا. لكن هذه الشجرة كانت عظيمة. مع القليل من التهديد ، حتى أنها دعته “السيد الكبير” بحماس شديد …
بصدق ، كانت الشجرة المقدسة بلا حول ولا قوة أيضًا. أنت شقي في الجزء الأكثر حساسية من جسدي ، وقد أخرجت مثل هذا اللهب المرعب فجأة ، وأجبرتني بلا خجل على الاتصال بك السيد الكبير. بعد إجبارك على الاتصال بك السيد الكبير ، قلت إن ليس لدي عمود فقري … ماذا تريد بعد ذلك؟ لماذا يصعب إرضاءك؟
ولكن إذا كان من الممكن أن يتعرق ، فقد لا يكون من المستحيل أن يتبول أيضًا …
أنا أيضا أريد كبريائي. لكن إذا تمسكت بكبريائي … ستضيع حياتي الصغيرة … هل تعتقد أنه كان من السهل أن أعيش لأكثر من 10000 عام …
هذا مقولة شهيرة جوهرها الحقيقة نفسها!
“السيد الكبير… قد يكون وجود عمود فقري أمرًا مهمًا …” قالت الشجرة المقدسة بوجه مر: “… لكن حياتي الصغيرة … أكثر أهمية …”
“أرى.” قال جون مو تشي بشيء من السخط. “أنت شكل من أشكال الحياة من خارج الحضارة لديها القليل من التعليم! إذا تركت كبرياءك من أجل العيش ، فما هو الهدف من الحياة؟ ألا يمكنك الحصول على بعض الأهداف؟ شيء ما لمتابعته؟ أبسط احترام الذات؟ ”
بصوت أزيز ، ارتفعت شعلة الفوضى البدائية إلى أعلى مرة أخرى …
أومأت الشجرة المقدسة برأسه مرارًا وتكرارًا بطريقة شغوفة ، لكنه شعر بمرارة شديدة في قلبها. إذا كنت الشخص الذي يحمل سكينًا معلقًا فوق رقبتك ، فأنا أحب أن أرى كيف تصر على كبرياءك … اللعنة ، أنت تتحدث عن الكبرياء لشخص كانت حياته في خطر؟ لقد رأيت أشخاصًا وقحين ، لكنني لم أر أحداً بهذه الوقاحة …
تهديد! تهديد عارية وعار!
“ألم يقلوا أنه كان هناك عدد غير قليل من أشجار قوس قزح المقدسة هنا؟ لماذا لا يوجد غيرك هنا وحدك؟ اين البقية؟” تنهد جون مو تشي وهز رأسه. من الطريقة التي رآها بها ، لم يكن التحدث مع هذا الزميل عن الكبرياء مختلفًا عن العزف على العود لبقرة. لكن هذا كان جيدًا أيضًا ؛ على الأقل سيوفر على نفسه بعض المشاكل …
“من قال هذا؟ لم يكن هناك سوى أنا هنا طوال الوقت! ” صاحت الشجرة المقدسة. لكن في لحظة فهمت ما كان يقصده. “هل تتحدث عن تلك الأشجار التي زرعها البشر الآخرون؟”
هذا مقولة شهيرة جوهرها الحقيقة نفسها!
“صحيح.” أومأ جون مو تشي برأسه.
”بى! هذه الأشياء القليلة المكسورة تستحق اسم شجرة قوس القزح المقدسة أيضًا؟ ” يبدو أن الشجرة المقدسة قد استعاد هواءه المتغطرس السابق مرة أخرى. عندما قارنت نفسها بتلك الأشجار الأخرى ، شعرت على الفور بأنها أعلى بكثير. “هذه الأشجار الصغيرة هي في الواقع مجرد شجيرات صغيرة تم تطعيمها من أغصاني. إنهم في جوهرهم أبناء وأحفاد هذه الشجرة المقدسة. هذه الأشياء ليس لها أي وعي ، وحتى لو نمت لمدة 10000 عام أخرى ، فلن تكون قادرة على إنتاج أي ثمار مقدسة ذات سبعة ألوان! إنهم ببساطة لا يمتلكون هذه القدرة ؛ لقد ابتلعتها منذ فترة طويلة …
ولكن إذا كان من الممكن أن يتعرق ، فقد لا يكون من المستحيل أن يتبول أيضًا …
“ابتلعتها … اللعنة!” وسع جون مو تشي عينيه بالكفر. كان هذا الزميل في الواقع بلا قلب … حتى يتمكن من ابتلاع أطفاله وأحفاده!
ولكن إذا كان من الممكن أن يتعرق ، فقد لا يكون من المستحيل أن يتبول أيضًا …
انتهى الخطر أخيرًا مؤقتًا.
“أوه؟ لذا مما قلته ، من المستحيل أن تظهر شجرة قوس قزح ثانية في هذا العالم؟ ” ضيق جون مو تشي عينيه.
ترجمة : Sou
هذا مقولة شهيرة جوهرها الحقيقة نفسها!
“هذا ليس بالضرورة كذلك. طالما أنا على استعداد … في الواقع ، إنه هكذا ؛ كيف يمكن أن تكون رعاية شجرة قوس القزح المقدسة أمرًا سهلاً؟ بدون التعرض للرياح والأمطار لآلاف السنين .. كيف يمكن للمرء أن يكبر؟ الشجرة المقدسة … بطبيعة الحال هي الوحيدة … “كما تحدث ، غيّرت الشجرة المقدسة نبرتها وهزت رأسها وهي تطن. “الشجرة المقدسة هي شجرة كبيرة. شجرة كبيرة تتحول إلى شجرة قديمة ، وبعد أن يتم تنقيتها بالمطر والرياح ، يمكن اعتبارها شجرة ترتفع إلى السماء … ”
“ألم يقلوا أنه كان هناك عدد غير قليل من أشجار قوس قزح المقدسة هنا؟ لماذا لا يوجد غيرك هنا وحدك؟ اين البقية؟” تنهد جون مو تشي وهز رأسه. من الطريقة التي رآها بها ، لم يكن التحدث مع هذا الزميل عن الكبرياء مختلفًا عن العزف على العود لبقرة. لكن هذا كان جيدًا أيضًا ؛ على الأقل سيوفر على نفسه بعض المشاكل …
هذا الزميل يعرف في الواقع كيف يؤلف القصائد!
بدأ السيد الشاب جون حقًا في النظر إليه بنور مختلف …
“من هو عائلتك؟ يا لها من مناقشة هراء! بما أنك لا تستطيع أن تعطيني شجرة مقدسة ، ولا يمكنني أخذك بعيدًا … فماذا تبقى للمناقشة؟ ” كان صوت السيد الشاب جون عنيفًا وحادًا حيث استمر بضراوة. “بما أنه مستحيل ، سأضطر فقط لحرق الجسور. لن يحصل أحد على أي شيء !!! ”
“ليس هناك حقًا طريقة لزراعة شجرة قوس قزح مقدسة ثانية؟” أصبح صوت السيد الشاب جون خطيرًا إلى حد ما. بدأت كرة شعلة الفوضى البدائية تتأرجح ذهابًا وإيابًا بطريقة مرعبة بينما كان يتنهد بنبرة يرثى لها. “عاي … أعتقد أنه لا فائدة من تركك على قيد الحياة في ذلك الوقت … عندما أتيت اليوم ، كنت أنوي الحصول على طريقة لزراعة شجرة جديدة. أنت كبير جدًا ، ولا يمكنني أخذك بعيدًا مهما كان الأمر … إذا لم أتمكن من زراعة شجرة جديدة ، فهذا يعني أنني مقدر لي ألا أحصل على شجرة قوس القزح المقدسة … إذا كان بإمكاني ليس لدي شيء ، كيف يمكنني السماح للآخرين بالحصول عليه؟ بما أنك قلت أنك الوحيد ، فسأقتلك حينها. من الآن فصاعدًا ، ستصبح شجرة قوس القزح المقدسة شيء من الماضي ، ولن تنتمي لأحد … ”
“أقول … أيتها الشجرة المقدسة … ألا تريد أن تنظر إلى شيء جيد؟ هل هذا جميل المظهر ؟! هذه الطاقة سحرية بما فيه الكفاية ، أليس كذلك؟! ” قام جون مو تشي بخفض رأسه ونظر إلى كرة شعلة الفوضى البدائية في يده. مع رمى مفاجئ ، طارت شعلة الفوضى البدائية على الفور ، مشتعلة ببراعة في الجو.
“حسنًا … الأخ الأكبر؟ … لا يزال هذا يبدو مفتقدًا إلى حد ما … إنه ليس مريحًا بدرجة كافية …” خفض السيد الشاب جون رأسه ولعب بكرة شعلة الفوضى البدائية. ولوح بيده بقوة ، بدا كما لو أنه على وشك رمي كرة اللهب هذه أيضًا …
بصوت أزيز ، ارتفعت شعلة الفوضى البدائية إلى أعلى مرة أخرى …
“السيد الكبير… قد يكون وجود عمود فقري أمرًا مهمًا …” قالت الشجرة المقدسة بوجه مر: “… لكن حياتي الصغيرة … أكثر أهمية …”
كيف يمكن أن يكون السيد الشاب جون شخصًا متطرفًا؟ ولكن من كلمات شجرة قوس القزح المقدسة هذه ، كان بإمكانه بالفعل أن يخبرنا أن هذا الزميل كان في مرحلة حاسمة في رعاية شجرة قوس القزح المقدسة أخرى. ومع ذلك ، من الواضح أن هذا الزميل كان غير أمين تمامًا …
لكن هذا السيد الشاب يقف بالفعل في قلبك الآن … هل هناك فائدة … في أن تكون غير أمين؟
هذا مقولة شهيرة جوهرها الحقيقة نفسها!
“لا ~~ السيد الكبير !!! السيد الكبير ، أنا أدعو لك السيد الكبير ، أليس كذلك؟ أرجوك لا تشعلني النار آه … ”وصل صوت الشجرة المقدسة إلى طبقة جديدة حيث امتلأ وجهها بالماء. “نحن عائلة ، كل شيء يمكن التحدث عنه ؛ يمكن مناقشة كل شيء … ”
“انتظر …” تحول صوت الشجرة المقدسة إلى حاد. “الشاب ، توقف عن ذلك آه! لا آه … “انبعث إحساس شديد في جسده حيث كان وجهه يتلوى بالألم …
“من هو عائلتك؟ يا لها من مناقشة هراء! بما أنك لا تستطيع أن تعطيني شجرة مقدسة ، ولا يمكنني أخذك بعيدًا … فماذا تبقى للمناقشة؟ ” كان صوت السيد الشاب جون عنيفًا وحادًا حيث استمر بضراوة. “بما أنه مستحيل ، سأضطر فقط لحرق الجسور. لن يحصل أحد على أي شيء !!! ”
“الأخ الأكبر …” أصبحت الشجرة المقدسة فجأة مستنيرة تحت التهديد الخطر الشديد ، واصفة إياه مباشرة بالأخ الأكبر.
هذا الزميل يعرف في الواقع كيف يؤلف القصائد!
“صحيح.” أومأ جون مو تشي برأسه.
كادت الشجرة المقدسة أن تنسى ألمها الحالي في صدمتها! يا إلهي! أنا لا أتحمل حتى شعلة واحدة ولا يزال هناك شعلة ثانية ؟! المساعدة…
“ليس هناك حقًا طريقة لزراعة شجرة قوس قزح مقدسة ثانية؟” أصبح صوت السيد الشاب جون خطيرًا إلى حد ما. بدأت كرة شعلة الفوضى البدائية تتأرجح ذهابًا وإيابًا بطريقة مرعبة بينما كان يتنهد بنبرة يرثى لها. “عاي … أعتقد أنه لا فائدة من تركك على قيد الحياة في ذلك الوقت … عندما أتيت اليوم ، كنت أنوي الحصول على طريقة لزراعة شجرة جديدة. أنت كبير جدًا ، ولا يمكنني أخذك بعيدًا مهما كان الأمر … إذا لم أتمكن من زراعة شجرة جديدة ، فهذا يعني أنني مقدر لي ألا أحصل على شجرة قوس القزح المقدسة … إذا كان بإمكاني ليس لدي شيء ، كيف يمكنني السماح للآخرين بالحصول عليه؟ بما أنك قلت أنك الوحيد ، فسأقتلك حينها. من الآن فصاعدًا ، ستصبح شجرة قوس القزح المقدسة شيء من الماضي ، ولن تنتمي لأحد … ”
“ليس هناك حقًا طريقة لزراعة شجرة قوس قزح مقدسة ثانية؟” أصبح صوت السيد الشاب جون خطيرًا إلى حد ما. بدأت كرة شعلة الفوضى البدائية تتأرجح ذهابًا وإيابًا بطريقة مرعبة بينما كان يتنهد بنبرة يرثى لها. “عاي … أعتقد أنه لا فائدة من تركك على قيد الحياة في ذلك الوقت … عندما أتيت اليوم ، كنت أنوي الحصول على طريقة لزراعة شجرة جديدة. أنت كبير جدًا ، ولا يمكنني أخذك بعيدًا مهما كان الأمر … إذا لم أتمكن من زراعة شجرة جديدة ، فهذا يعني أنني مقدر لي ألا أحصل على شجرة قوس القزح المقدسة … إذا كان بإمكاني ليس لدي شيء ، كيف يمكنني السماح للآخرين بالحصول عليه؟ بما أنك قلت أنك الوحيد ، فسأقتلك حينها. من الآن فصاعدًا ، ستصبح شجرة قوس القزح المقدسة شيء من الماضي ، ولن تنتمي لأحد … ”
“انتظر …” تحول صوت الشجرة المقدسة إلى حاد. “الشاب ، توقف عن ذلك آه! لا آه … “انبعث إحساس شديد في جسده حيث كان وجهه يتلوى بالألم …
أطلقت الشجرة المقدسة الصعداء. لقد كادت أن تبلل نفسها من الخوف منذ لحظة … هذا ، إذا كان بإمكانه التبول في المقام الأول …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
