الفصل 1053: رؤية الأشباح...
الفصل 1053: رؤية الأشباح…
“آه ، أنفاسك غير مستقرة تمامًا … ولماذا يكون وجهك شديد الاحمرار … يجب أن يكون نتيجة الاختناق في الماء … حسنًا ، هذا يبدو خطيرًا للغاية …” واصل جون مو تشي أفعاله وهو يغمغم مجموعة من الأشياء الغريبة كأسباب. على أي حال ، لم ينته هذا الإنعاش الفموي بعد …
ترجمة : Sou
—————————
دوي دوي مدوي عندما وقف تساو قوه فنغ ، متناسيا تماما وضعه!
*برعاية مجهول*
[هناك المزيد]
شعرت مياو شياو مياو بالعجز أكثر عندما تذكرت تلك الكلمات. أغلقت عينيها مباشرة بإحكام. ومع ذلك ، لم تدرك أنها بدأت بالفعل تلهث منذ وقت طويل …
“لا … بأي حال من الأحوال … أنا … وو وو …”
“آه ، أنفاسك غير مستقرة تمامًا … ولماذا يكون وجهك شديد الاحمرار … يجب أن يكون نتيجة الاختناق في الماء … حسنًا ، هذا يبدو خطيرًا للغاية …” واصل جون مو تشي أفعاله وهو يغمغم مجموعة من الأشياء الغريبة كأسباب. على أي حال ، لم ينته هذا الإنعاش الفموي بعد …
لم يهتم القديس الإمبراطور باي بوضعه وصعد مباشرة إلى الصغير وبدأ يضربه بقسوة بطريقة تشبه العاصفة …
شعرت مياو شياو مياو أن رأسها يدور… وأصبح جسدها أضعف …
إذا كان هناك في هذا الوقت أي شخص غبي بما يكفي لسؤاله ، فمن المحتمل أن يتم ضرب هذا الشخص من قبل البقية معًا …
لم تكن مياو شياو مياو لتتخيل أبدًا أنه بصفتها الأميرة الشابة لقصر الضباب ، والمبجل من المستوى الثاني ، والجمال الأول في قصر الضباب بأكمله ، فإن أول مرة لها … ستكون في الواقع في الماء …
“آو ~~~” رن صرخة بائسة …
لكن بحلول هذا الوقت ، كانت قد فقدت بالفعل كل قدرتها على التفكير …
حقًا مريح جدًا … بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه المرة الثانية فقط بعد مجيئه إلى هذا العالم … في المرة الأولى ، تعرض للتسمم من قبل مثير للشهوة الجنسية وكان بالكاد قادرًا على تذكر هذا الشعور …
“أيها الوغد ، الآن بعد أن أصبح اثنان منا هكذا بالفعل … أنت … ما زلت تناديني … الآنسة مياو …”
—————————
تموج الماء بعنف …
كان معظم الزملاء القدامى هنا من كبار السن الذين قدروا موهبة المعجزة مو بشكل كبير. كان مياو داو ومياو جيان حزينين للغاية بسبب مياو شياو مياو. قام الاثنان بتخصيص مياو شياو مياو إلى أقصى الحدود ، وربما حتى أكثر من مياو جينغ يون. الآن بعد أن حدث شيء كهذا ، يمكن اعتبارهم بالفعل يسيطران على أنفسهم بشدة لأنهم لم يبدأوا موجة قتل …
مر وقت طويل …
بعد ذلك ، سارت شخصية على مهل …
نظر السيد الشاب جون إلى الجمال بجانبه مع بعض الطعم العالق في ذهنه. بالتفكير في إحساس ذلك الجسد الناعم تحته ، حتى أنه شعر بدافع مفاجئ لسحب ظهرها لبضع جولات أخرى …
لكن لكي يظهروا مرة أخرى أمامهم …
أخيرًا تحول الهدوء …
“القليل من الجمال … يجب أن نحتفل باسمك الجميل أيضًا … تعال ، دع هذا السيد الشاب يدقق عليك عدة مرات …”
“أيها الشرير …” رن صوت ناعم ، مع أنين خفيف …
“آو ~~~” رن صرخة بائسة …
من لحظة دخول مياو شياو مياو ، اكتشفوا بالفعل أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. أصبح كل شيء واضحا في لحظة …
“آه …” رن صوت آخر يبدو أنه يحمل بعض الصدمة. “آنسة مياو ، أنت بخير حقًا … كنت قلقًا حتى الموت … عاي ، لإنقاذك ، لقد بذلت كثيرًا من الجهد…”
“أنا … والداي يتصل بي … مياو مياو …”
كانت القاعة الصاخبة في الأصل صامتة بشكل مميت الآن. مجموعة كاملة من الزملاء القدامى كانوا جميعًا يعقدون حواجبهم بطريقة جادة. منذ الظهر وحتى الآن ، لم يأكلوا أي شيء. بصدق ، من سيكون في مزاج يأكل في مثل هذا الوقت؟
“هل فعلت ذلك لإنقاذي؟ يبدو أنني يجب أن أشكرك ، آه … “تحول وجهها إلى اللون الأحمر وهي تشد الجزء الناعم من خصرها وتلتف بشراسة …
“آو ~~~” رن صرخة بائسة …
كان هذا تكتيكًا شائعًا تستخدمه جميع النساء ، وهي مهارة فطرية دون الحاجة إلى تعليمها. يمكن القول أن هذه التقنية فتاكة وفعالة للغاية!
“أيها الوغد ، الآن بعد أن أصبح اثنان منا هكذا بالفعل … أنت … ما زلت تناديني … الآنسة مياو …”
“حسنًا؟ ماذا أطلق عليك إذا لم تكوني ملكة جمال مياو؟ ”
مر وقت طويل …
“أنا … والداي يتصل بي … مياو مياو …”
“مياو مياو …” رن أكثر من عشرة أصوات وامتلأت أصواتهم بالعاطفة.
“مياو مياو … مياو مياو … مواء مواء … مواء مواء مواء …” السيد الشاب جون لف لسانه وماء بسعادة. “هذا اسم جميل حقًا …”
“آه! أ-أنت … ماذا تفعل؟ لا لا … لا يمكنني بعد الآن … ”
“أيها الوغد ، الآن بعد أن أصبح اثنان منا هكذا بالفعل … أنت … ما زلت تناديني … الآنسة مياو …”
“القليل من الجمال … يجب أن نحتفل باسمك الجميل أيضًا … تعال ، دع هذا السيد الشاب يدقق عليك عدة مرات …”
بعد تناول الطعام بشكل نظيف ، شعر بشكل طبيعي بعدم الارتياح إلى حد ما عند مواجهة والد زوجته!
“لا … بأي حال من الأحوال … أنا … وو وو …”
“كيكي … القليل من الجمال ، لا فائدة منه حتى لو صرختي بصوت خشن …”
عانق السيد الشاب جون الجمال بين ذراعيه ، ووجهه مكللاً بنظرة منتصرة …
أصبح الصمت المميت في القاعة الكبرى أثقل. قبل أن يقول مياو جينغ يون أي شيء ، لم يجرؤ أحد على المغادرة …
…
لم تكن هناك حاجة للسؤال على الإطلاق. مع عمل المعجزة مو غير الأناني ، كيف لا يمكن لمس تلك الفتاة شياو مياو؟ يجب أن يكون الاثنان قد هربا في مكان ما بعد المحنة لتنظيف نفسيهما ، وبعد ذلك …
بحلول الوقت الذي خرج فيه الزوجان من مضيق الجبل الصغير ، كانت الشمس قد اختفت بالفعل خلف الجبل …
أما بالنسبة للمحنة … فقد وصل الجميع بالفعل إلى نتيجة “واضحة” في قلوبهم. لابد أن خبيرًا قويًا آخر كان يمر أيضًا بمحنه في نفس المنطقة في ذلك الوقت … كانت مياو شياو مياو قد اعترضت فقط مع محنة ذلك الشخص السماوية لفترة وجيزة. ولكن عندما بدأت محنة الشخص الآخر السماوية ، كانت محنتها قد انتهت بالفعل … ولهذا السبب تمكن الزوجان من المرور منها بأمان …
مرت فترة بعد الظهر بأكملها بالفعل …
“مياو مياو …” رن أكثر من عشرة أصوات وامتلأت أصواتهم بالعاطفة.
“أنا … والداي يتصل بي … مياو مياو …”
انحنت مياو شياو مياو ضد جون مو تشي ، وجهها أحمر. نظرة غريبة باقية في عينيها ، مليئة بنوع من السعادة …
لكن من مظهره ، كان الأمر مستحيلًا الآن. بالنظر إلى الوقت ، فقد ضاع الاثنان وقتًا طويلاً في الخارج. كان من المفترض أن يكون الأشخاص الموجودون في جانب قصر الضباب قد أصيبوا بالذعر منذ فترة طويلة … كان من الأفضل العودة مبكرًا وتهدئة عقول الجميع …
لم يكن هناك سبب سوى أن هذا كان صادمًا للغاية. على الرغم من أنه لم يتم التحقق من وفاة الاثنين ، ولا يزال هناك بحث كبير يجري عنهما ، لكن الجميع قرروا بالفعل في قلوبهم أن الاثنين قد انتهى بالفعل. وكان من النوع الذي تحولت فيه حتى جثثهم إلى رماد …
إذا كان هناك في هذا الوقت أي شخص غبي بما يكفي لسؤاله ، فمن المحتمل أن يتم ضرب هذا الشخص من قبل البقية معًا …
شعرت بالضعف التام ، وكأنها عادت لتوها بعد أن تعرضت لعاصفة عنيفة. في اللحظة التي فكرت فيها في أحداث فترة ما بعد الظهر ، شعرت مياو شياو مياو بإحساس بالرفرفة في قلبها …
متى أصبحت هكذا … فضفاضة …
في كل مرة تفكر في هذا الموقف الناري ، ستشعر مياو شياو مياو بإحراج لا يضاهى …
“مياو مياو … مياو مياو … مواء مواء … مواء مواء مواء …” السيد الشاب جون لف لسانه وماء بسعادة. “هذا اسم جميل حقًا …”
متى أصبحت هكذا … فضفاضة …
نظرًا لأن مزاج الجميع كان سيئًا ، فقد نظروا جميعًا بغضب وانزعاج …
في كل مرة تفكر في هذا الموقف الناري ، ستشعر مياو شياو مياو بإحراج لا يضاهى …
كان كل هذا خطأ هذا الزميل. نظرت مياو شياو مياو بشراسة إلى الرجل المبتسم بجانبها. هذا … لم يعد من الممكن وصف هذا الشخص بأنه أسوأ من الوحش. إنه مجرد وحش بري. وحش بري أقسى من وحش بري حقيقي!
بعد تناول الطعام بشكل نظيف ، شعر بشكل طبيعي بعدم الارتياح إلى حد ما عند مواجهة والد زوجته!
تسببت الطاقة المستمرة والطلب اللامتناهي في أن تظل مياو شياو مياو خائفًا حتى الآن …
“ملابس شياو مياو كانت متسخة بسبب المحنة السماوية ، وعادت أولاً لتغييرها. سوف تاتي في لحظة … “فرك جون مو تشي أنفه وابتسم وهو ينظر إلى هذا الشخص أمامه. من مظهره ، يجب أن يكون هذا والد زوجته ، مياو هوان يو. في تلك اللحظة ، شعر ببعض الحرج والذنب … قبل لحظة قصيرة ، كان يأكل ابنة الآخر ، وقام بذلك عدة مرات …
في هذا الوقت فقط ، ظهرت ضجة عند الباب …
شعروا أنه كانو ينظوا إلى أشباح …
عانق السيد الشاب جون الجمال بين ذراعيه ، ووجهه مكللاً بنظرة منتصرة …
حقًا مريح جدًا … بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه المرة الثانية فقط بعد مجيئه إلى هذا العالم … في المرة الأولى ، تعرض للتسمم من قبل مثير للشهوة الجنسية وكان بالكاد قادرًا على تذكر هذا الشعور …
تموج الماء بعنف …
هذه المرة ، يمكن القول إنه أظهر حقًا المدى الكامل لقوته …
في غمضة عين ، تم تحويل تشيو تشيتغ يون إلى رأس خنزير وتم نقله بطريقة نصف ميتة … على الرغم من أن تشيو تشيتغ يون شعر بالحزن إلى حد ما في قلبه ، إلا أنه لم يجرؤ على قول أي شيء في تلك اللحظة. لم يقتصر الأمر على أنه لم يخرج لوقف الضرب ، بل وقف بجانبه ونظر إليه بتعبير صارم. إذا كان أحدهم لا يعرف ، لكانوا يعتقدون أن هذا الرجل العجوز كان لديه ضغينة لا يمكن حلها مع ذلك الشخص ذي الرأس الخنزير …
نظر السيد الشاب جون إلى الجمال بجانبه مع بعض الطعم العالق في ذهنه. بالتفكير في إحساس ذلك الجسد الناعم تحته ، حتى أنه شعر بدافع مفاجئ لسحب ظهرها لبضع جولات أخرى …
تموج الماء بعنف …
لكن من مظهره ، كان الأمر مستحيلًا الآن. بالنظر إلى الوقت ، فقد ضاع الاثنان وقتًا طويلاً في الخارج. كان من المفترض أن يكون الأشخاص الموجودون في جانب قصر الضباب قد أصيبوا بالذعر منذ فترة طويلة … كان من الأفضل العودة مبكرًا وتهدئة عقول الجميع …
دوي دوي مدوي عندما وقف تساو قوه فنغ ، متناسيا تماما وضعه!
عندما ظهر الاثنان عند بوابات عائلة مياو ، كاد حراس الأسرة يسقطون أعينهم على الأرض بصدمة …
لكن لكي يظهروا مرة أخرى أمامهم …
لم يكن هناك سبب سوى أن هذا كان صادمًا للغاية. على الرغم من أنه لم يتم التحقق من وفاة الاثنين ، ولا يزال هناك بحث كبير يجري عنهما ، لكن الجميع قرروا بالفعل في قلوبهم أن الاثنين قد انتهى بالفعل. وكان من النوع الذي تحولت فيه حتى جثثهم إلى رماد …
ترجمة : Sou
فيما يتعلق بالمحنة السماوية ، كانت مياو شياو مياو في حالة ارتباك في ذلك الوقت ولم تكن تعرف ما حدث على الإطلاق. علاوة على ذلك ، حتى لو تمكنت من رؤية كل شيء بوضوح ، فلن تتمكن من شرح ذلك … يمكنها فقط أن تبذل قصارى جهدها للإجابة على الأسئلة بطريقة مشوشة …
لكن لكي يظهروا مرة أخرى أمامهم …
أما بالنسبة للمحنة … فقد وصل الجميع بالفعل إلى نتيجة “واضحة” في قلوبهم. لابد أن خبيرًا قويًا آخر كان يمر أيضًا بمحنه في نفس المنطقة في ذلك الوقت … كانت مياو شياو مياو قد اعترضت فقط مع محنة ذلك الشخص السماوية لفترة وجيزة. ولكن عندما بدأت محنة الشخص الآخر السماوية ، كانت محنتها قد انتهت بالفعل … ولهذا السبب تمكن الزوجان من المرور منها بأمان …
“أيها الشرير …” رن صوت ناعم ، مع أنين خفيف …
شعروا أنه كانو ينظوا إلى أشباح …
تموج الماء بعنف …
كانت القاعة الصاخبة في الأصل صامتة بشكل مميت الآن. مجموعة كاملة من الزملاء القدامى كانوا جميعًا يعقدون حواجبهم بطريقة جادة. منذ الظهر وحتى الآن ، لم يأكلوا أي شيء. بصدق ، من سيكون في مزاج يأكل في مثل هذا الوقت؟
هذه المرة ، يمكن القول إنه أظهر حقًا المدى الكامل لقوته …
الرجل العجوز تشيو لم يكن لديه خيار أيضًا. كان جميع الزملاء الآخرين يفركون أسلحتهم ، ويستعدون للقتال. بأدنى دفعة ، ستشتعل حرب دموية في أي لحظة. خاصةً مياو داو ومياو جيان ، ذلك الزوج من جليلين القديس. كانت عيونهم تراقبه عن كثب. من مظهرهم ، كان من الواضح أنه طالما تجرأ على قول كلمة واحدة كان من غير السار سماعها ، فإنهم سيشقون طريقهم على الفور إلى عائلة تشيو في حالة من الغضب …
أما بالنسبة للشخص الذي يقف وراء كل هذه الفوضى ، السيد الشاب تشيو بينغ ، فقد تعرض بالفعل للهجوم شخصيًا من قبل القديس الإمبراطور باي تشي فنغ …
لم يهتم القديس الإمبراطور باي بوضعه وصعد مباشرة إلى الصغير وبدأ يضربه بقسوة بطريقة تشبه العاصفة …
لم يتقدم أحد لإيقافه …
في غمضة عين ، تم تحويل تشيو تشيتغ يون إلى رأس خنزير وتم نقله بطريقة نصف ميتة … على الرغم من أن تشيو تشيتغ يون شعر بالحزن إلى حد ما في قلبه ، إلا أنه لم يجرؤ على قول أي شيء في تلك اللحظة. لم يقتصر الأمر على أنه لم يخرج لوقف الضرب ، بل وقف بجانبه ونظر إليه بتعبير صارم. إذا كان أحدهم لا يعرف ، لكانوا يعتقدون أن هذا الرجل العجوز كان لديه ضغينة لا يمكن حلها مع ذلك الشخص ذي الرأس الخنزير …
“آه! أ-أنت … ماذا تفعل؟ لا لا … لا يمكنني بعد الآن … ”
الرجل العجوز تشيو لم يكن لديه خيار أيضًا. كان جميع الزملاء الآخرين يفركون أسلحتهم ، ويستعدون للقتال. بأدنى دفعة ، ستشتعل حرب دموية في أي لحظة. خاصةً مياو داو ومياو جيان ، ذلك الزوج من جليلين القديس. كانت عيونهم تراقبه عن كثب. من مظهرهم ، كان من الواضح أنه طالما تجرأ على قول كلمة واحدة كان من غير السار سماعها ، فإنهم سيشقون طريقهم على الفور إلى عائلة تشيو في حالة من الغضب …
كان معظم الزملاء القدامى هنا من كبار السن الذين قدروا موهبة المعجزة مو بشكل كبير. كان مياو داو ومياو جيان حزينين للغاية بسبب مياو شياو مياو. قام الاثنان بتخصيص مياو شياو مياو إلى أقصى الحدود ، وربما حتى أكثر من مياو جينغ يون. الآن بعد أن حدث شيء كهذا ، يمكن اعتبارهم بالفعل يسيطران على أنفسهم بشدة لأنهم لم يبدأوا موجة قتل …
“حسنًا؟ ماذا أطلق عليك إذا لم تكوني ملكة جمال مياو؟ ”
نظرًا لأن السماء كانت مظلمة ، قام خادم عائلة مياو بتصليب فروة رأسه وسأل عما إذا كان الجميع يريدون تناول العشاء. في لحظة ، طارده مياو داو بعد أن قام بتوبيخه!
“أنا … والداي يتصل بي … مياو مياو …”
“أكل أكل أكل! أكل رأس أمك اللعينة! كل ما تعرفه هو الأكل! كل قضيب” تلك كانت بالضبط كلمات ذلك الجليل القديس…
“حسنًا؟ ماذا أطلق عليك إذا لم تكوني ملكة جمال مياو؟ ”
أما عن سبب عودتهم في وقت متأخر ، فإن مجموعة الزملاء القدامى بذكاء لم يسألوا على الإطلاق …
كان معظم الزملاء القدامى هنا من كبار السن الذين قدروا موهبة المعجزة مو بشكل كبير. كان مياو داو ومياو جيان حزينين للغاية بسبب مياو شياو مياو. قام الاثنان بتخصيص مياو شياو مياو إلى أقصى الحدود ، وربما حتى أكثر من مياو جينغ يون. الآن بعد أن حدث شيء كهذا ، يمكن اعتبارهم بالفعل يسيطران على أنفسهم بشدة لأنهم لم يبدأوا موجة قتل …
أصبح الصمت المميت في القاعة الكبرى أثقل. قبل أن يقول مياو جينغ يون أي شيء ، لم يجرؤ أحد على المغادرة …
“آه …” رن صوت آخر يبدو أنه يحمل بعض الصدمة. “آنسة مياو ، أنت بخير حقًا … كنت قلقًا حتى الموت … عاي ، لإنقاذك ، لقد بذلت كثيرًا من الجهد…”
هذه المشكلة الصعبة للغاية التي كان جون مو تشي قد فكر فيها أصلاً تم رفضها بسهولة من خلال الإجابة “الذكية المنطقية” التي توصل إليها الجمهور …
في هذا الوقت فقط ، ظهرت ضجة عند الباب …
[هناك المزيد]
بعد ذلك ، سارت شخصية على مهل …
بحلول الوقت الذي خرج فيه الزوجان من مضيق الجبل الصغير ، كانت الشمس قد اختفت بالفعل خلف الجبل …
شعرت مياو شياو مياو بالعجز أكثر عندما تذكرت تلك الكلمات. أغلقت عينيها مباشرة بإحكام. ومع ذلك ، لم تدرك أنها بدأت بالفعل تلهث منذ وقت طويل …
نظرًا لأن مزاج الجميع كان سيئًا ، فقد نظروا جميعًا بغضب وانزعاج …
في لحظة ، اتسعت عيون الجميع بالكفر. ما الذى حدث؟ هل يمكن أن يكونوا قد رأوا شبحًا حقًا؟
“مياو مياو … مياو مياو … مواء مواء … مواء مواء مواء …” السيد الشاب جون لف لسانه وماء بسعادة. “هذا اسم جميل حقًا …”
اختفى الهواء المعتمد لمياو جينغ يون مثل لورد القصر فجأة دون أن يترك أثرا وهو يوسع عينيه ويفغر بصمت. خرج صوت قرقرة من فمه ، وكاد يغمى عليه من الفرح.
عانق السيد الشاب جون الجمال بين ذراعيه ، ووجهه مكللاً بنظرة منتصرة …
دوي دوي مدوي عندما وقف تساو قوه فنغ ، متناسيا تماما وضعه!
استدار ، ورأى شابًا يرتدي أردية نظيفة ، يسير بابتسامة باهتة على وجهه. من كان هذا إن لم يكن المعجزة مو!
دوي دوي مدوي عندما وقف تساو قوه فنغ ، متناسيا تماما وضعه!
“أنت … الشقي ، أنت لست ميتا؟ ماذا عن شياو مياو؟ ” مشى مياو هوان يو على عجل. لقد كان يتصرف دائمًا بهدوء وحنكة طوال حياته. كانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها أي شخص في مثل هذه الحالة المرتبكة …
نظرًا لأن السماء كانت مظلمة ، قام خادم عائلة مياو بتصليب فروة رأسه وسأل عما إذا كان الجميع يريدون تناول العشاء. في لحظة ، طارده مياو داو بعد أن قام بتوبيخه!
“ملابس شياو مياو كانت متسخة بسبب المحنة السماوية ، وعادت أولاً لتغييرها. سوف تاتي في لحظة … “فرك جون مو تشي أنفه وابتسم وهو ينظر إلى هذا الشخص أمامه. من مظهره ، يجب أن يكون هذا والد زوجته ، مياو هوان يو. في تلك اللحظة ، شعر ببعض الحرج والذنب … قبل لحظة قصيرة ، كان يأكل ابنة الآخر ، وقام بذلك عدة مرات …
قام السيد الشاب جون بتدوير عينيه … تسببت أغنية “مياو مياو” المتزامنة هذه في جعل السيد الشاب جون يشعر كما لو أنه دخل إلى وكر القطط …
بعد تناول الطعام بشكل نظيف ، شعر بشكل طبيعي بعدم الارتياح إلى حد ما عند مواجهة والد زوجته!
“مياو مياو … مياو مياو … مواء مواء … مواء مواء مواء …” السيد الشاب جون لف لسانه وماء بسعادة. “هذا اسم جميل حقًا …”
“اهاها … جيد جيد! إنه جيد طالما أنها بخير! ” ضحك مياو هوان يو بصوت عالٍ. الآن بعد أن علم أن ابنته كانت آمنة وسليمة ، امتلأ هذا الرجل في منتصف العمر الهادئ والصامد فجأة بالحيوية وهو يضحك. “بسرعة! اذهب وأبلغ السيدة بسرعة أن شياو مياو قد عاد بسلام! انها بخير! بخير تماما! ”
اتضح أن السيدة مياو قد أغمي عليها عندما سمعت الخبر ، غير قادرة على تحمل الضربة …
“أيها الشرير …” رن صوت ناعم ، مع أنين خفيف …
قبل أن يتبدد صوته ، خرجت مياو شياو مياو ببطء … مرتدية أردية بيضاء …
أما بالنسبة للشخص الذي يقف وراء كل هذه الفوضى ، السيد الشاب تشيو بينغ ، فقد تعرض بالفعل للهجوم شخصيًا من قبل القديس الإمبراطور باي تشي فنغ …
“آه! أ-أنت … ماذا تفعل؟ لا لا … لا يمكنني بعد الآن … ”
لم يكن لديها خيار سوى المشي ببطء في هذا الوقت. كان النصف السفلي من جسدها غير مريح للغاية. أما لماذا كانت غير مريحة …
“القليل من الجمال … يجب أن نحتفل باسمك الجميل أيضًا … تعال ، دع هذا السيد الشاب يدقق عليك عدة مرات …”
أما بالنسبة لـ السيد الشاب جون ، فقد كان أكثر موهبة في التمثيل المرتبك. ضيق عينيه ، وأطلق كل أنواع المنطق الغريب ، وقاد المحادثة في دوائر. في النهاية ، ما الذي يمكن أن يتوقعه الجمهور من مجرد “شوان الذهب” صغير للإجابة على مثل هذه الأسئلة العميقة …
كان السبب واضحا …
—————————
“مياو مياو …” رن أكثر من عشرة أصوات وامتلأت أصواتهم بالعاطفة.
مر وقت طويل …
مر وقت طويل …
استدار ، ورأى شابًا يرتدي أردية نظيفة ، يسير بابتسامة باهتة على وجهه. من كان هذا إن لم يكن المعجزة مو!
قام السيد الشاب جون بتدوير عينيه … تسببت أغنية “مياو مياو” المتزامنة هذه في جعل السيد الشاب جون يشعر كما لو أنه دخل إلى وكر القطط …
كان هذا تكتيكًا شائعًا تستخدمه جميع النساء ، وهي مهارة فطرية دون الحاجة إلى تعليمها. يمكن القول أن هذه التقنية فتاكة وفعالة للغاية!
مرت فترة بعد الظهر بأكملها بالفعل …
امتلأت القاعة بأكملها على الفور بالسعادة والإثارة حيث اجتمع الجميع حولهم لطرح جميع أنواع الأسئلة.
لكن بحلول هذا الوقت ، كانت قد فقدت بالفعل كل قدرتها على التفكير …
فيما يتعلق بالمحنة السماوية ، كانت مياو شياو مياو في حالة ارتباك في ذلك الوقت ولم تكن تعرف ما حدث على الإطلاق. علاوة على ذلك ، حتى لو تمكنت من رؤية كل شيء بوضوح ، فلن تتمكن من شرح ذلك … يمكنها فقط أن تبذل قصارى جهدها للإجابة على الأسئلة بطريقة مشوشة …
عانق السيد الشاب جون الجمال بين ذراعيه ، ووجهه مكللاً بنظرة منتصرة …
“لا … بأي حال من الأحوال … أنا … وو وو …”
أما بالنسبة لـ السيد الشاب جون ، فقد كان أكثر موهبة في التمثيل المرتبك. ضيق عينيه ، وأطلق كل أنواع المنطق الغريب ، وقاد المحادثة في دوائر. في النهاية ، ما الذي يمكن أن يتوقعه الجمهور من مجرد “شوان الذهب” صغير للإجابة على مثل هذه الأسئلة العميقة …
إذا كان هناك في هذا الوقت أي شخص غبي بما يكفي لسؤاله ، فمن المحتمل أن يتم ضرب هذا الشخص من قبل البقية معًا …
لم يتقدم أحد لإيقافه …
اتضح أن السيدة مياو قد أغمي عليها عندما سمعت الخبر ، غير قادرة على تحمل الضربة …
أما عن سبب عودتهم في وقت متأخر ، فإن مجموعة الزملاء القدامى بذكاء لم يسألوا على الإطلاق …
كان السبب واضحا …
ما هو الهدف من السؤال؟ أي من هؤلاء الناس لم يكن ثعلب عجوز ماكر؟ أي من بصر هؤلاء الأشخاص لم يكن حادًا بما يكفي لمعرفة ذلك؟
لكن لكي يظهروا مرة أخرى أمامهم …
من لحظة دخول مياو شياو مياو ، اكتشفوا بالفعل أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. أصبح كل شيء واضحا في لحظة …
نظرًا لأن مزاج الجميع كان سيئًا ، فقد نظروا جميعًا بغضب وانزعاج …
لم تكن هناك حاجة للسؤال على الإطلاق. مع عمل المعجزة مو غير الأناني ، كيف لا يمكن لمس تلك الفتاة شياو مياو؟ يجب أن يكون الاثنان قد هربا في مكان ما بعد المحنة لتنظيف نفسيهما ، وبعد ذلك …
أما بالنسبة للمحنة … فقد وصل الجميع بالفعل إلى نتيجة “واضحة” في قلوبهم. لابد أن خبيرًا قويًا آخر كان يمر أيضًا بمحنه في نفس المنطقة في ذلك الوقت … كانت مياو شياو مياو قد اعترضت فقط مع محنة ذلك الشخص السماوية لفترة وجيزة. ولكن عندما بدأت محنة الشخص الآخر السماوية ، كانت محنتها قد انتهت بالفعل … ولهذا السبب تمكن الزوجان من المرور منها بأمان …
كانت هذه المسألة واضحة للغاية. من بينهم لن يستطيع أن يخمن …
إذا كان هناك في هذا الوقت أي شخص غبي بما يكفي لسؤاله ، فمن المحتمل أن يتم ضرب هذا الشخص من قبل البقية معًا …
أما بالنسبة للمحنة … فقد وصل الجميع بالفعل إلى نتيجة “واضحة” في قلوبهم. لابد أن خبيرًا قويًا آخر كان يمر أيضًا بمحنه في نفس المنطقة في ذلك الوقت … كانت مياو شياو مياو قد اعترضت فقط مع محنة ذلك الشخص السماوية لفترة وجيزة. ولكن عندما بدأت محنة الشخص الآخر السماوية ، كانت محنتها قد انتهت بالفعل … ولهذا السبب تمكن الزوجان من المرور منها بأمان …
“آو ~~~” رن صرخة بائسة …
لم تكن مياو شياو مياو لتتخيل أبدًا أنه بصفتها الأميرة الشابة لقصر الضباب ، والمبجل من المستوى الثاني ، والجمال الأول في قصر الضباب بأكمله ، فإن أول مرة لها … ستكون في الواقع في الماء …
بالنسبة لمثل هذا المستوى العالي من التحليل ، فإن الصغيرين بطبيعة الحال لن يفهموا …
متى أصبحت هكذا … فضفاضة …
وصل الزملاء القدامى بالفعل إلى أكثر التفسيرات منطقية للحدث بأكمله. بصدق ، كان هذا أيضًا التفسير الوحيد الممكن. خلاف ذلك ، هل يمكن للزوجين الصغار الذين لم يبلغوا من العمر 17 أو 18 عامًا أن يرسموا مثل هذه المحنة السماوية المرعبة؟ حتى الأشباح لن تكون قادرة على تصديق مثل هذا الشيء!
هذه المشكلة الصعبة للغاية التي كان جون مو تشي قد فكر فيها أصلاً تم رفضها بسهولة من خلال الإجابة “الذكية المنطقية” التي توصل إليها الجمهور …
“كيكي … القليل من الجمال ، لا فائدة منه حتى لو صرختي بصوت خشن …”
ترجمة : Sou
هذه المشكلة الصعبة للغاية التي كان جون مو تشي قد فكر فيها أصلاً تم رفضها بسهولة من خلال الإجابة “الذكية المنطقية” التي توصل إليها الجمهور …
“أيها الوغد ، الآن بعد أن أصبح اثنان منا هكذا بالفعل … أنت … ما زلت تناديني … الآنسة مياو …”
وصل الزملاء القدامى بالفعل إلى أكثر التفسيرات منطقية للحدث بأكمله. بصدق ، كان هذا أيضًا التفسير الوحيد الممكن. خلاف ذلك ، هل يمكن للزوجين الصغار الذين لم يبلغوا من العمر 17 أو 18 عامًا أن يرسموا مثل هذه المحنة السماوية المرعبة؟ حتى الأشباح لن تكون قادرة على تصديق مثل هذا الشيء!
لم يتقدم أحد لإيقافه …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
