الفصل 1044: صدمة إلى أقصى الحدود!
الفصل 1044: صدمة إلى أقصى الحدود!
ترجمة : Sou
عندما سمعوه يقول إن الحجر الذي كان يهديه بالكاد يمكن أن يسمى عنصرًا نادرًا ، فقد كان الجمهور من خلاله ربما كان حجرًا فريدًا تم تشكيله بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا سيظل رخيصًا إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال من الممكن قبوله على مضضة كهدية …
*برعاية مجهول*
“لا ترميه! كن حذرا ، آه! ”
في تلك اللحظة ، لم يكن هناك سوى ذلك الحجر الصغير في عيون كل خبراء القمة هؤلاء!
[هناك المزيد]
بينما أصيب الجميع بالصدمة ، كانوا أكثر حتى من الصعب تصديق عيونهم. كان حقا حجر عاديًا ؟!
هذا صحيح ، كل منهم كان لديه نفس الفكرة ، وهي ابتلاع هذا الحجر بجرعة واحدة!
قررت مياو شياو مياو بالفعل أنه في اللحظة التي يمرر فيها مو جون يي الحجر إليها ، ستدفنه على الفور في أحضانها وتعلن أن هذه هي هديتها المفضلة …
عندما سمعوه يقول إن الحجر الذي كان يهديه بالكاد يمكن أن يسمى عنصرًا نادرًا ، فقد كان الجمهور من خلاله ربما كان حجرًا فريدًا تم تشكيله بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا سيظل رخيصًا إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال من الممكن قبوله على مضضة كهدية …
عندما سمعوه يقول إن الحجر الذي كان يهديه بالكاد يمكن أن يسمى عنصرًا نادرًا ، فقد كان الجمهور من خلاله ربما كان حجرًا فريدًا تم تشكيله بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا سيظل رخيصًا إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال من الممكن قبوله على مضضة كهدية …
لكن لم يتوقع أحد أن هذا الطفل سيخرج حقاً مثل هذا الحجر الشائع الذي لن ينظر إليه أحد حتى لو ترك على جانب الطريق … علاوة على ذلك ، كان صغيرًا جدًا ، ما الذي يمكن استخدامه من أجله! إذا كانت أكبر ، فستشغل مساحة أكبر ، مما يجعلها عديمة الفائدة أكثر!
هذا الطفل لن يثير المشاكل عن قصد ، أليس كذلك؟! البعض من الحشد فكر بطريقة مبهجة.
“إنه في الواقع … حقًا … حجر … هاهاها …” لقد ذهل تشيو بينغ أيضًا للحظة ، قبل أن يعانق بطنه فجأة ويصيح ضاحكًا حتى تدفقت الدموع على وجنتيه. “مو جون يي … هاهاها ، يجب أن تكون قد جرحت عقلك من كونك فقيرًا جدًا! لإخراج حجر مثل هذا في عيد ميلاد لورد القصر … و لديك وجه للقيام بذلك …… يجب أن تسلمه له حقًا! أي نوع من الهدايا هذا؟ هل تعاملنا جميعًا معاملة المكفوفين؟ ”
“سواء كنت أعمى أم لا فهذا شيء لا يمكنني تحديده. ومع ذلك ، أنا أحب هذا الحجر كثيرا! يا له من حجر جميل! ” خرجت مياو شياو مياو ونظرت دون طرفة عين إلى الحجر في يد جون مو تشي كما لو كانت تنظر إلى أجمل شيء في العالم. “هذا جميل جدا! مو تشي ، هل يمكنني لمسها؟ ”
“لا ترميه! كن حذرا ، آه! ”
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
قررت مياو شياو مياو بالفعل أنه في اللحظة التي يمرر فيها مو جون يي الحجر إليها ، ستدفنه على الفور في أحضانها وتعلن أن هذه هي هديتها المفضلة …
لكن لم يتوقع أحد أن هذا الطفل سيخرج حقاً مثل هذا الحجر الشائع الذي لن ينظر إليه أحد حتى لو ترك على جانب الطريق … علاوة على ذلك ، كان صغيرًا جدًا ، ما الذي يمكن استخدامه من أجله! إذا كانت أكبر ، فستشغل مساحة أكبر ، مما يجعلها عديمة الفائدة أكثر!
على أي حال ، لا يمكن لأحد أن يرفع الحجر بعيدًا عن قبضتها. إلى جانب ذلك ، لم تكن تكذب على الإطلاق. أي هدية جاءت من مو جون يي كانت أفضل هدية لها …
الفصل 1044: صدمة إلى أقصى الحدود!
لا يمكن التقليل من غضب أكثر من مائة من الأباطرة وجليلين القديس. بصوت عالٍ ، انفجر تشيو بينغ كما لو كان يسير على الغيوم … بعد وقت طويل ، يمكن سماع دوي خفيف بعيدًا …
“ملكة جمال مياو! الأخت الصغيرة شياو مياو! أنت … هل يمكنك تحريف الحقائق ؟ ” صرخ تشيو بينغ بطريقة قلقة.
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
لكن ما لم يلاحظوه هو أنه في اللحظة التي أخرج فيها مو جون يي الحجر ، لم يسخر منه أي من الخبراء على مستوى أمبراطور القديس وما فوق أو استجوبه. بدلاً من ذلك ، وقفوا جميعًا معًا وهم يحدقون في الحجر بجشع يشبه الذئب في عيونهم!
لكن لم يتوقع أحد أن هذا الطفل سيخرج حقاً مثل هذا الحجر الشائع الذي لن ينظر إليه أحد حتى لو ترك على جانب الطريق … علاوة على ذلك ، كان صغيرًا جدًا ، ما الذي يمكن استخدامه من أجله! إذا كانت أكبر ، فستشغل مساحة أكبر ، مما يجعلها عديمة الفائدة أكثر!
لم يستطع جميع خبراء الذروة إلا أن يركزوا أعينهم على هذا الحجر بطريقة جادة!
“اللورد مياو ، أتساءل عما إذا كان حجر هذا الشاب هو هدية مرضية؟” قال جون مو تشي بابتسامة باهتة وألقى بالحجر نحو الطاولة المليئة بالهدايا …
لكن لم يتوقع أحد أن هذا الطفل سيخرج حقاً مثل هذا الحجر الشائع الذي لن ينظر إليه أحد حتى لو ترك على جانب الطريق … علاوة على ذلك ، كان صغيرًا جدًا ، ما الذي يمكن استخدامه من أجله! إذا كانت أكبر ، فستشغل مساحة أكبر ، مما يجعلها عديمة الفائدة أكثر!
كانت نظراتهم الجشعة كما لو كانوا يريدون ابتلاع هذا الحجر مباشرة في بطونهم!
“سواء كنت أعمى أم لا فهذا شيء لا يمكنني تحديده. ومع ذلك ، أنا أحب هذا الحجر كثيرا! يا له من حجر جميل! ” خرجت مياو شياو مياو ونظرت دون طرفة عين إلى الحجر في يد جون مو تشي كما لو كانت تنظر إلى أجمل شيء في العالم. “هذا جميل جدا! مو تشي ، هل يمكنني لمسها؟ ”
في الوقت نفسه ، أصبح وجهه العجوز متوردًا مع احمرار مزعج …
هذا صحيح ، كل منهم كان لديه نفس الفكرة ، وهي ابتلاع هذا الحجر بجرعة واحدة!
نسي حتى مياو جينغ يون التحدث لفترة قصيرة حيث فتح فمه قليلاً ونظر دون طرفة إلى الحجر. بعد فترة طويلة ، رفع رأسه أخيرًا ببطء ونظر إلى جون مو تشي.
“اللورد مياو ، أتساءل عما إذا كان حجر هذا الشاب هو هدية مرضية؟” قال جون مو تشي بابتسامة باهتة وألقى بالحجر نحو الطاولة المليئة بالهدايا …
“على الرغم من أن هذا كان هدية قدمها الطفل الصغير لهذا الرجل العجوز ، ولكن نظرًا لظهوره في قصر الضباب ، يجب مشاركته بشكل طبيعي … سعال السعال ، بعد اليوم ، سينظم هذا الرجل العجوز تجمعًا آخر ، ويمكن للجميع مناقشة كيف يجب أن نتعامل معها … “ارتعش وجه مياو جينغ يون العجوز كما قال مع بعض الحزن.
“لا ترميه! كن حذرا ، آه! ”
“اللعنة! احذر!”
في الوقت نفسه ، هبط عدد لا يحصى من نظرات الازدراء والسخرية على جسد تشيو تشينغ يون ، مما تسبب في خفض الأخير رأسه بإحراج … كان هذا حقًا مخجلًا للغاية …
في تلك اللحظة ، صرخ أكثر من مائة صوت في انسجام تام. أصيب جميع الخبراء بما في ذلك جليلين القديس بالذعر ، حيث أصبحت وجوههم شاحبة في لحظة!
كنز نادر .. لا! كان هذا كنزًا إلهًا يصعب العثور عليه حتى مرة واحدة في ملايين وملايين السنين! أن يضطر إلى التخلي عن مثل هذا بيديه … كان الألم في قلب هذا الجليل القديس غامرًا للغاية …
ومضت عدد لا يحصى من الصور والظلال عبر القاعة ، بينما كانت الرياح تعوي داخل القاعة الكبرى. طارت الظلال البيضاء على الأرض ، من بينها ظل أحمر لافت للنظر. من الواضح أن هذا كان الشخصية الرئيسية في الاحتفال بعيد ميلاد اليوم ، مياو جينغ يون!
لم يتردد جميع خبراء الذروة في استخدام تقنيات الحركة الأسرع أثناء اندفاعهم نحو الحجر المتساقط. تشيو بينغ الذي كان يقف بالقرب من الطاولة ويمنع الطريق تم ركله مباشرة مثل كرة من قبل جليل قديس …
قام جليل القديس الآخر الذي كان جالسًا خلف الطاولة بمد يده وبمسح سريع ، تم ضرب جميع الهدايا على الأرض ، وكثير منها تحطم. حتى أن ” الصنوبر طول العمر الألف عام ” تحطمت ودمرت ، وأرسلت إبر الصنوبر الأنيقة في كل مكان!
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، نظر إليه جميع خبراء جليل قديس بغضب!
قام جليل القديس الآخر الذي كان جالسًا خلف الطاولة بمد يده وبمسح سريع ، تم ضرب جميع الهدايا على الأرض ، وكثير منها تحطم. حتى أن ” الصنوبر طول العمر الألف عام ” تحطمت ودمرت ، وأرسلت إبر الصنوبر الأنيقة في كل مكان!
تم فتح فم مياو شياو مياو الصغير على مصراعيه بصدمة ، ولم يتمكن من نطق كلمة واحدة. بعد فترة طويلة ، أدارت رأسها أخيرًا ونظرت إلى وجه جون مو تشي بطريقة استجواب.
لم يكن لدى جليل قديس تمامًا أدنى نية للتوقف عندما انطلق للأمام ، ويمد يده على نطاق واسع نحو الحجر الصغير.
على أي حال ، لا يمكن لأحد أن يرفع الحجر بعيدًا عن قبضتها. إلى جانب ذلك ، لم تكن تكذب على الإطلاق. أي هدية جاءت من مو جون يي كانت أفضل هدية لها …
في تلك اللحظة ، لم يكن هناك سوى ذلك الحجر الصغير في عيون كل خبراء القمة هؤلاء!
في تلك اللحظة ، لم يكن هناك سوى ذلك الحجر الصغير في عيون كل خبراء القمة هؤلاء!
“اللورد مياو ، أتساءل عما إذا كان حجر هذا الشاب هو هدية مرضية؟” قال جون مو تشي بابتسامة باهتة وألقى بالحجر نحو الطاولة المليئة بالهدايا …
لا شيء آخر مهم!
تسبب هذا المشهد في جعل بقية الجمهور الذين لم يصلوا إلى عالم تدريب مرتفع بما يكفي لينظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بطريقة مذهولة.
ملأت الصور اللاحقة القاعة ، وبعد فترة توقفت أخيرًا!
كان جليل القديس من المستوى الرابع يحتضن الحجر الصغير في يديه وهو يقف في المركز.
أحاط به العديد من جليلين قديس و أباطرة القديس ، وهم يحدقون بنهم في الحجر الصغير في يده. من مظهره ، كانوا حذرين بعض الشيء من قوة الرجل العجوز ، وكانوا خائفين أيضًا من أن يتضرر الحجر عرضيًا. وإلا لكانوا سيتكاتفون من أجل انتزاعها منه منذ زمن بعيد!
نسي حتى مياو جينغ يون التحدث لفترة قصيرة حيث فتح فمه قليلاً ونظر دون طرفة إلى الحجر. بعد فترة طويلة ، رفع رأسه أخيرًا ببطء ونظر إلى جون مو تشي.
أما بالنسبة للقديس الجليل المستوى الرابع في المنتصف ، فقد حدّق في الحجر في كفه وابتلع بشكل واضح. وبينما كان اللعاب يسير عبر حلقه ، ظهرت أصوات البلع في كل مكان أيضًا. من مظهرها ، ابتلع كل خبراء الذروة معًا …
على أي حال ، لا يمكن لأحد أن يرفع الحجر بعيدًا عن قبضتها. إلى جانب ذلك ، لم تكن تكذب على الإطلاق. أي هدية جاءت من مو جون يي كانت أفضل هدية لها …
بعد فترة طويلة ، رفع جليل قديس المستوى الرابع رأسه بجهد كبير ، ثم خفض عينيه لينظر إلى الحجر في يده مرة أخرى ، قبل أن يمزق عينيه ويقول بصوت جاف للغاية. “هذا … في الواقع … أن … تلك … الهدية … ربما لورد القصر … أرجو قبولها …”
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، نظر إليه جميع خبراء جليل قديس بغضب!
كما قال ذلك ، ارتجفت شفتاه ، كما لو كان غير راغب بشكل استثنائي في تركه. بدا وكأنه على وشك البكاء …
كنز نادر .. لا! كان هذا كنزًا إلهًا يصعب العثور عليه حتى مرة واحدة في ملايين وملايين السنين! أن يضطر إلى التخلي عن مثل هذا بيديه … كان الألم في قلب هذا الجليل القديس غامرًا للغاية …
لكن ما لم يلاحظوه هو أنه في اللحظة التي أخرج فيها مو جون يي الحجر ، لم يسخر منه أي من الخبراء على مستوى أمبراطور القديس وما فوق أو استجوبه. بدلاً من ذلك ، وقفوا جميعًا معًا وهم يحدقون في الحجر بجشع يشبه الذئب في عيونهم!
ترك مياو جينغ يون الصعداء وضحك بسعادة ، وسرعان ما انتزع الحجر الثمين. “آسف … هذه الهدية التي قدمها الشاب الوغد لهذا الرجل العجوز … ههههه ، هذا الرجل العجوز … سوف يقبلها بلا خجل … بلع …” حتى أثناء حديثه ، تحركت يديه بسرعة البرق وهو يخزن حجر بعمق في الجيب الداخلي لردائه ، كما لو كان يخشى اختطافه بعيدًا …
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
عندما سمعوه يقول إن الحجر الذي كان يهديه بالكاد يمكن أن يسمى عنصرًا نادرًا ، فقد كان الجمهور من خلاله ربما كان حجرًا فريدًا تم تشكيله بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا سيظل رخيصًا إلى حد ما ، إلا أنه لا يزال من الممكن قبوله على مضضة كهدية …
في الوقت نفسه ، أصبح وجهه العجوز متوردًا مع احمرار مزعج …
“لورد القصر المحترم… هذا … ذا …” الجليل القديس من المستوى الرابع الذي سلم للتو الحجر قال فجأة بطريقة مزيفة حتى أن الأطفال الآخرين سيحتقرون القيام به.
“ملكة جمال مياو! الأخت الصغيرة شياو مياو! أنت … هل يمكنك تحريف الحقائق ؟ ” صرخ تشيو بينغ بطريقة قلقة.
“اخرس!” هدير أكثر من مائة صوت مع الغضب. في لحظة ، اندفع تدفق قوي من التشي مثل نهر غاضب ، متفجرًا نحو السيد الشاب تشيو بينغ!
“… لورد القصر المحترم… سعال السعال … هذا الرجل العجوز كان عالقًا في عنق الزجاجة هذا منذ 400 عام … أتساءل … أتساءل … سعال سعال … إذا كان من الممكن … طلب القليل من المسحوق … سعال …”
“اللعنة! احذر!”
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، نظر إليه جميع خبراء جليل قديس بغضب!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“على الرغم من أن هذا كان هدية قدمها الطفل الصغير لهذا الرجل العجوز ، ولكن نظرًا لظهوره في قصر الضباب ، يجب مشاركته بشكل طبيعي … سعال السعال ، بعد اليوم ، سينظم هذا الرجل العجوز تجمعًا آخر ، ويمكن للجميع مناقشة كيف يجب أن نتعامل معها … “ارتعش وجه مياو جينغ يون العجوز كما قال مع بعض الحزن.
وقح! لقد كنت عالقًا في عنق الزجاجة لمدة 400 عام فقط! أي من الخبراء هنا لم يكن عالقًا في عنق الزجاجة لعدة مئات من السنين؟ هناك البعض منهم عالق حتى ألف سنة! ما هو مجرد 400 سنة تحسب؟ القليل من البودرة … أنت تجعلها تبدو بسيطة للغاية! هذا الحجر كبير جدًا ، ما مقدار المسحوق المتاح حتى لو تم كشطه بالكامل؟ لماذا لا تذهب وتسرق ؟!
“على الرغم من أن هذا كان هدية قدمها الطفل الصغير لهذا الرجل العجوز ، ولكن نظرًا لظهوره في قصر الضباب ، يجب مشاركته بشكل طبيعي … سعال السعال ، بعد اليوم ، سينظم هذا الرجل العجوز تجمعًا آخر ، ويمكن للجميع مناقشة كيف يجب أن نتعامل معها … “ارتعش وجه مياو جينغ يون العجوز كما قال مع بعض الحزن.
“سواء كنت أعمى أم لا فهذا شيء لا يمكنني تحديده. ومع ذلك ، أنا أحب هذا الحجر كثيرا! يا له من حجر جميل! ” خرجت مياو شياو مياو ونظرت دون طرفة عين إلى الحجر في يد جون مو تشي كما لو كانت تنظر إلى أجمل شيء في العالم. “هذا جميل جدا! مو تشي ، هل يمكنني لمسها؟ ”
عند رؤية كل النظرات المنتظرة من حوله ، شعر مياو جينغ يون بالمرارة في قلبه. [اللعنة! من الواضح أن هذه هدية قُدمت لي في عيد ميلادي آه … إنه شيء يخصني حقًا … كيف أصبحت ملكية عامة فجأة؟ هذا الشقي الصغير أيضًا متهور جدًا. كيف يمكنه أن يأخذ شيئًا جيدًا في نظر الجمهور؟ إذا كان قد نقله إلى هذا الرجل العجوز على انفراد ، فما مقدار المتاعب التي كان يمكن تجنبها!]
“لا ترميه! كن حذرا ، آه! ”
تسبب هذا المشهد في جعل بقية الجمهور الذين لم يصلوا إلى عالم تدريب مرتفع بما يكفي لينظروا جميعًا إلى بعضهم البعض بطريقة مذهولة.
لكن ما لم يلاحظوه هو أنه في اللحظة التي أخرج فيها مو جون يي الحجر ، لم يسخر منه أي من الخبراء على مستوى أمبراطور القديس وما فوق أو استجوبه. بدلاً من ذلك ، وقفوا جميعًا معًا وهم يحدقون في الحجر بجشع يشبه الذئب في عيونهم!
لا سيما السيد الشاب تشيو بينغ الذي كان يعرج مرة أخرى إلى القاعة الكبرى بصعوبة بعد طرده ، كان وجهه مليئًا بالكفر الشديد! هذا … ماذا كان يحدث؟
ماذا كان هذا الوضع؟ هل أصيب جميع أعضاء الرتب العالية في قصر الضباب بالجنون؟
هذا صحيح ، كل منهم كان لديه نفس الفكرة ، وهي ابتلاع هذا الحجر بجرعة واحدة!
صرخ تشيو بينغ بطريقة مظلومة. كان يعتقد أنه كان على بعد خطوة واحدة من القدرة على احتضان الجمال. ولكن لكي يظهر مثل هذا المشهد المضحك فجأة ، كان عقل تشيو بينغ ممتلئًا تمامًا بالكفر وعدم قبول في ذلك.
لا سيما السيد الشاب تشيو بينغ الذي كان يعرج مرة أخرى إلى القاعة الكبرى بصعوبة بعد طرده ، كان وجهه مليئًا بالكفر الشديد! هذا … ماذا كان يحدث؟
كما كان لدى لي شينغ يوي والآخرون مظاهر الارتباك على وجوههم …
كان هذا سخيفًا جدًا ، أليس كذلك؟ هل كانت هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد؟ ألم يكن مجرد زواج بين الأخت الصغيرة شياو مياو ومو جون يي؟ أعتقد أن الكثير من الزملاء القدامى قد اجتمعوا لتقديم مثل هذا العرض الفكاهي! الذهاب إلى مثل هذه الجهود الكبيرة للقتال على هذا الحجر غير الواضح؟ هذا … ألم يكن هذا كثيرًا؟
“لورد القصر … ذلك … ذلك الحجر … من الواضح أنه مجرد حجر عادي جدًا! من الواضح أن الأخت الصغيرة شياو مياو تريد تشويه الحقائق حيث من الواضح أنها خدعت من قبل شخص شرير. لكنكم أنتم الأكبر سناً جميعكم خبراء قمة في هذا العالم! كيف يمكنك عكس الصواب والخطأ هكذا؟ هذا الشاب غير مقتنع! ”
نسي حتى مياو جينغ يون التحدث لفترة قصيرة حيث فتح فمه قليلاً ونظر دون طرفة إلى الحجر. بعد فترة طويلة ، رفع رأسه أخيرًا ببطء ونظر إلى جون مو تشي.
صرخ تشيو بينغ بطريقة مظلومة. كان يعتقد أنه كان على بعد خطوة واحدة من القدرة على احتضان الجمال. ولكن لكي يظهر مثل هذا المشهد المضحك فجأة ، كان عقل تشيو بينغ ممتلئًا تمامًا بالكفر وعدم قبول في ذلك.
“لورد القصر المحترم… هذا … ذا …” الجليل القديس من المستوى الرابع الذي سلم للتو الحجر قال فجأة بطريقة مزيفة حتى أن الأطفال الآخرين سيحتقرون القيام به.
“اخرس!” هدير أكثر من مائة صوت مع الغضب. في لحظة ، اندفع تدفق قوي من التشي مثل نهر غاضب ، متفجرًا نحو السيد الشاب تشيو بينغ!
لا شيء آخر مهم!
كنز نادر .. لا! كان هذا كنزًا إلهًا يصعب العثور عليه حتى مرة واحدة في ملايين وملايين السنين! أن يضطر إلى التخلي عن مثل هذا بيديه … كان الألم في قلب هذا الجليل القديس غامرًا للغاية …
لا يمكن التقليل من غضب أكثر من مائة من الأباطرة وجليلين القديس. بصوت عالٍ ، انفجر تشيو بينغ كما لو كان يسير على الغيوم … بعد وقت طويل ، يمكن سماع دوي خفيف بعيدًا …
كنز نادر .. لا! كان هذا كنزًا إلهًا يصعب العثور عليه حتى مرة واحدة في ملايين وملايين السنين! أن يضطر إلى التخلي عن مثل هذا بيديه … كان الألم في قلب هذا الجليل القديس غامرًا للغاية …
لم يتردد جميع خبراء الذروة في استخدام تقنيات الحركة الأسرع أثناء اندفاعهم نحو الحجر المتساقط. تشيو بينغ الذي كان يقف بالقرب من الطاولة ويمنع الطريق تم ركله مباشرة مثل كرة من قبل جليل قديس …
كما قال ذلك ، ارتجفت شفتاه ، كما لو كان غير راغب بشكل استثنائي في تركه. بدا وكأنه على وشك البكاء …
لم يقتصر الأمر على عدم محاولة تشيو تشينغ يون من عائلة تشيو الدفاع عن حفيده ، بل كان وجهه مملوءًا بالغضب أيضًا. لقد جاء أعلى صوت “اخرس” الآن من بطريرك عائلة تشيو!
ترجمة : Sou
“إنه في الواقع … حقًا … حجر … هاهاها …” لقد ذهل تشيو بينغ أيضًا للحظة ، قبل أن يعانق بطنه فجأة ويصيح ضاحكًا حتى تدفقت الدموع على وجنتيه. “مو جون يي … هاهاها ، يجب أن تكون قد جرحت عقلك من كونك فقيرًا جدًا! لإخراج حجر مثل هذا في عيد ميلاد لورد القصر … و لديك وجه للقيام بذلك …… يجب أن تسلمه له حقًا! أي نوع من الهدايا هذا؟ هل تعاملنا جميعًا معاملة المكفوفين؟ ”
ترك مياو جينغ يون الصعداء وضحك بسعادة ، وسرعان ما انتزع الحجر الثمين. “آسف … هذه الهدية التي قدمها الشاب الوغد لهذا الرجل العجوز … ههههه ، هذا الرجل العجوز … سوف يقبلها بلا خجل … بلع …” حتى أثناء حديثه ، تحركت يديه بسرعة البرق وهو يخزن حجر بعمق في الجيب الداخلي لردائه ، كما لو كان يخشى اختطافه بعيدًا …
في الوقت نفسه ، هبط عدد لا يحصى من نظرات الازدراء والسخرية على جسد تشيو تشينغ يون ، مما تسبب في خفض الأخير رأسه بإحراج … كان هذا حقًا مخجلًا للغاية …
حتى لو كان المرء جاهلاً ، يجب أن يكون لديه على الأقل بعض الحس السليم … حتى لو لم يكن لديك أي حس سليم ، فهل من الصعب إبقاء فمك مغلقًا مثل أي شخص آخر؟ هل كان عليك أن تصرخ بصوت عالٍ لتتباهى بغبائك؟ هذا رائع الآن … لقد تم تدمير وجه عائلة تشيو بسبب هذا الصراخ الواحد …
تم فتح فم مياو شياو مياو الصغير على مصراعيه بصدمة ، ولم يتمكن من نطق كلمة واحدة. بعد فترة طويلة ، أدارت رأسها أخيرًا ونظرت إلى وجه جون مو تشي بطريقة استجواب.
كانت نظراتهم الجشعة كما لو كانوا يريدون ابتلاع هذا الحجر مباشرة في بطونهم!
كانت نظراتهم الجشعة كما لو كانوا يريدون ابتلاع هذا الحجر مباشرة في بطونهم!
عند رؤية كل النظرات المنتظرة من حوله ، شعر مياو جينغ يون بالمرارة في قلبه. [اللعنة! من الواضح أن هذه هدية قُدمت لي في عيد ميلادي آه … إنه شيء يخصني حقًا … كيف أصبحت ملكية عامة فجأة؟ هذا الشقي الصغير أيضًا متهور جدًا. كيف يمكنه أن يأخذ شيئًا جيدًا في نظر الجمهور؟ إذا كان قد نقله إلى هذا الرجل العجوز على انفراد ، فما مقدار المتاعب التي كان يمكن تجنبها!]
كان هذا سخيفًا جدًا ، أليس كذلك؟ هل كانت هناك حاجة للذهاب إلى هذا الحد؟ ألم يكن مجرد زواج بين الأخت الصغيرة شياو مياو ومو جون يي؟ أعتقد أن الكثير من الزملاء القدامى قد اجتمعوا لتقديم مثل هذا العرض الفكاهي! الذهاب إلى مثل هذه الجهود الكبيرة للقتال على هذا الحجر غير الواضح؟ هذا … ألم يكن هذا كثيرًا؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
