الفصل 1030: شفاء رومانسي ...
الفصل 1030: شفاء رومانسي …
ترجمة : sou
[هناك المزيد]
ألا يستطيع حب عميق مثل هذا أن يحرك قلبًا من الحجر؟
شد مياو هوان يو يد زوجته بقوة ، وتجاهل استدارتها المستمرة وسحبها إلى الطابق السفلي.
على الرغم من أن الفاصولياء الصغيرة كانت لا تزال مستاءة ، إلا أنها خرجت أيضًا بطاعة وأغلقت الباب. وقفت خارج الباب ، ترفرف أذنيها ، خائفة ألا تسمع الاستدعاء من الداخل. كانت تعلم فقط أن السيدة الشابة ليست في حالة جيدة ، وربما كان هذا السيد الشاب الشرير مو آخر فرصة للسيدة الشابة الآن …
أريد أن أرى من يجرؤ على جعلك تعاني!
ترك جون مو تشي تنهيدة طويلة ووصل يديه إلى الأمام ، وضغط يده برفق على صدر مياو شياو مياو ، فوق قلبها مباشرة.
اللعنة ذلك! هل يوجد حقًا شيء لا أستطيع حله ، انا جون مو تشي ، في هذا العالم؟ أليست مجرد قصر ضباب ؟ طالما أنكي لا تندمين على ذلك ، حتى لو اضطررت إلى انتزاعك ، سأعيدك معي!
في اللحظة التي تلامس فيها يديه ، شعر فقط بإحساس لا يوصف بالنعومة والمرونة ، وغرقت أصابعه مباشرة في أكوام طرية وسمينة. لقد كان شعورًا محيرًا أن جسد جون مو تشي كان على وشك الارتعاش في كل مكان …
على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من السبب ، إلا أن السيد الشاب جون لا يزال يشعر بأن جزءًا معينًا منه كان على وشك فقدان السيطرة … لقد استنشق بعمق وردد تعويذة القلب مرارًا وتكرارًا عدة مرات قبل أن يتمكن أخيرًا من إخماد الحريق في قلبه…
لم يعد بإمكان جون مو تشي أخيرًا التراجع. أخذ يدي مياو شياو مياو الصغيرتين برفق وضغطها على وجهه. قال: “ما دمت تستيقظين … أريدك! أريدك … لحياتك كلها! ”
بالنظر إلى مياو شياو مياو ، كان جون مو تشي يضحك بمرارة في قلبه. بغض النظر عن أي شيء ، لقد استفدت بالفعل منك … من اليوم فصاعدًا ، أخشى … ستكون الأمر معقد حقًا ، وهذا الأمر ليس شيئًا يمكن حله عن طريق الانزعاج لبعض الوقت بعد الآن …
“اللعنة ! من ستتزوج ؟! ألا تزال ستتزوجني؟ ” سطع جون مو تشي. “ما هو الشيء المهم بالنسبة لرجل حقيقي أن يكون له ثلاث زوجات و أربع محظيات! … ولا تنس ، ستكون خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل ؛ ما الذي يوجد ليحرج؟ هذا السيد الشاب الذي يفعل ذلك … هو أمر طبيعي! ”
نسيت الفاصولياء الصغيرة تمامًا الاستمرار في الاتصال بمياو شياو مياو من الصدمة ، وكان فمها مفتوحًا على مصراعيه وهي تحدق في هذا الفاسق في حالة صدمة … هذا اللعين هو … قد استخدم شفتيه بالفعل … بهدوء … لتقبيل سيدتنا الصغيرة بشفاه مثل الكرز…
ألا يستطيع حب عميق مثل هذا أن يحرك قلبًا من الحجر؟
لقد ربط عقله بالشجرة الصغيرة الغامضة في باغودا هونغ جون. باستخدام جسده كوسيط وطاقته الروحية مقترنة بقوة الخشب ، سمح لها بالانتشار بسرعة داخل خطوط الطول الخاصة به …
بدأ البريق الأخضر الصغير اللامع من الشجرة الصغيرة الغامضة في الانحراف عن مسار السقوط الحر والتقدم على طول خطوط الطول الخاصة به ، ويمضي ببطء إلى الأمام ، ويخرج في النهاية من راحة اليد اليمنى التي ضغط عليها جون مو تشي على ثدي مياو شياو مياو الناعمين و في قلب مياو شياو مياو …
تنهد جون مو تشي مرة أخرى … مد يده اليمنى وفجأة وضعها تحت ملابس مياو شياو مياو …
تسرب هذا البريق الأخضر إلى جسم مياو شياو مياو. بدأت جميع الإصابات التي أصيب بها جسد مياو شياو مياو في الشفاء بسرعة مذهلة …
جرح أعضاء حيوية ، وقلب مجروح ، وروح بدائية كانت تبتعد … كل هذه الإصابات التي كانت كافية لتكون قاتلة يمكن علاجها بواسطة هذه الشجرة الصغيرة الغامضة. ولكن كان التعامل مع آخر شيء وهو “الغيبوبة المزدوجة” أمرًا صعبًا.
تسرب هذا البريق الأخضر إلى جسم مياو شياو مياو. بدأت جميع الإصابات التي أصيب بها جسد مياو شياو مياو في الشفاء بسرعة مذهلة …
يمكن لهذه الشجرة الصغيرة فقط أن تضمن بقاء مياو شياو مياو على قيد الحياة على الأكثر. وجعلها أكثر صحة مما كانت عليه من قبل أن تقع في هذه الغيبوبة ، لكنها لم تكن قادرة على جعلها تستيقظ …
جاءت الفاصولياء الصغيرة بسرعة عالية.
ردت الفاصولياء الصغيرة بسرعة وأغلقت الباب بعناية. ثم تسللت إلى السرير. بالنظر إلى اللون الوردي الذي عاد إلى وجه مياو شياو مياو ، لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة والصراخ ، “هل السيدة الشابة بخير بالفعل؟!”
“أغلقي الباب.”
إذا أراد أن يجعل مياو شياو مياو يستعيد وعيه ، فلا يزال يتطلب طريقة مختلفة وغير عادية للتحدث معها …
[هناك المزيد]
ترجمة : sou
إذا كان يستخدمها حقًا … فسيكون من المستحيل حقًا التراجع عن التشابك بينه وبين مياو شياو مياو في هذه الحياة بعد الآن … ولكن في الوقت الحالي ، كان جون مو تشي قد اتخذ قراره بالفعل ، وحتى إذا سقطت السماء وتمزقت الأرض … اللعنة على كل شيء!
لنأخذها خطوة واحدة في كل مرة!
وفي اللحظة التي قبلها ، لم يتوقف أبدًا. لقد … استمر في تقبيلها بلطف ، واستخدم لسانه لتقسيم شفتيها … آه ، هذا أمر محرج للغاية …
بدأ البريق الأخضر الصغير اللامع من الشجرة الصغيرة الغامضة في الانحراف عن مسار السقوط الحر والتقدم على طول خطوط الطول الخاصة به ، ويمضي ببطء إلى الأمام ، ويخرج في النهاية من راحة اليد اليمنى التي ضغط عليها جون مو تشي على ثدي مياو شياو مياو الناعمين و في قلب مياو شياو مياو …
في الوقت الحالي … لم يعد بإمكانه أن يتضايق كثيرًا بعد الآن …
كان جون مو تشي مبتهجًا ، وانحنى على الفور إلى الأمام. لكن كل ما سمعه هو بكاء مياو شياو مياو واستجوابه المثير للشفقة. “… جون … ألا تريدني حقًا بعد الآن؟”
كان جون مو تشي شديد التركيز في علاجه لدرجة أنه لم يلاحظ أنه بينما كان يستخدم الشجرة الصغيرة لعلاج مياو شياو مياو ، كانت هناك موجة من التقلبات الروحية الخافتة للغاية من تحت الأرض ، أسفل قصر مياو. لم يلاحظ أحد ذلك لأنه كان فقط من خلال خطوط الطول الخاصة به.
“أم … إنه مثل هذا …” خفض جون مو تشي صوته وهمس في أذني الفاصولياء الصغيرة.
ألا يستطيع حب عميق مثل هذا أن يحرك قلبًا من الحجر؟
في الوقت نفسه ، تحدث صوت صامت إلى لورد قصر الضباب ، أذني مياو جينغ يون. “ماذا حدث هناك ؟!” لم يكن عاليًا ، لكنه كان صارمًا للغاية!
بالنظر إلى مياو شياو مياو ، كان جون مو تشي يضحك بمرارة في قلبه. بغض النظر عن أي شيء ، لقد استفدت بالفعل منك … من اليوم فصاعدًا ، أخشى … ستكون الأمر معقد حقًا ، وهذا الأمر ليس شيئًا يمكن حله عن طريق الانزعاج لبعض الوقت بعد الآن …
تغير تعبير مياو جينغ يون. وسرعان ما قدم وصفاً مفصلاً لما حدث هنا من خلال تقنية تحويل الصوت.
كان الحل الذي فكر فيه جون مو تشي بسيطًا جدًا. في الوقت الحالي ، استعاد جسد مياو شياو مياو وظائفه العادية – فقط قلبها كان مغلقًا. كانت الطريقة الوحيدة لإيقاظها من أحلامها هي استخدام أكثر شيء ترغب فيه …
بعد أن انتهى ، ظل هذا الصوت صامتًا لفترة طويلة قبل أن يقول ببطء ، “عندما ينتهي العلاج ، دع هذا الشخص يأتي ويقابلني. تذكر … يجب عليك بالتأكيد إحضار هذا الشخص إلي! ”
لنأخذها خطوة واحدة في كل مرة!
وافق مياو جينغ يون على عجل. لقد انتظر طويلا ، لكن ذلك الصوت لم يتكلم مرة أخرى. لكن طبقة رقيقة من العرق البارد قد تكونت بالفعل على وجه مياو جينغ يون …
لم يعد بإمكان جون مو تشي أخيرًا التراجع. أخذ يدي مياو شياو مياو الصغيرتين برفق وضغطها على وجهه. قال: “ما دمت تستيقظين … أريدك! أريدك … لحياتك كلها! ”
بعد فترة طويلة ، توقف جون مو تشي أخيرًا ونظر إلى مياو شياو مياو على السرير. الآن ، عاد اللون الوردي إلى بشرة مياو شياو مياو ، وأصبح تنفسها أقوى الآن …
كان جون مو تشي على وشك مناداة الفاصولياء الصغيرة عندما بدأت مياو شياو مياو فجأة في تجعيد حواجبها من الألم ، وبدأت الدموع تتدفق من زوايا عينيها …
تفاجأ جون مو تشي. نظر إلى هذا الجمال أمامه بصراحة ، وأفكاره تدور في دوامة …
كان الحل الذي فكر فيه جون مو تشي بسيطًا جدًا. في الوقت الحالي ، استعاد جسد مياو شياو مياو وظائفه العادية – فقط قلبها كان مغلقًا. كانت الطريقة الوحيدة لإيقاظها من أحلامها هي استخدام أكثر شيء ترغب فيه …
هل يمكن أن تستيقظ مع هذا؟ إذا كان الأمر كذلك بالفعل ، فسيكون ذلك رائعًا! ربما يمكننا تخطي كل الأشياء المزعجة في الخلف!
“حسن! هيا نبدأ!” أخذ جون مو تشي نفسا عميقا وقال.
كان جون مو تشي مبتهجًا ، وانحنى على الفور إلى الأمام. لكن كل ما سمعه هو بكاء مياو شياو مياو واستجوابه المثير للشفقة. “… جون … ألا تريدني حقًا بعد الآن؟”
ألقت الفاصولياء الصغيرة نظرة سريعة عليه قبل نقله إلى سرير مياو شياو مياو. همست في أذنها: “السيدة الشابة ، السيد الشاب مو جون يي أتى ليقترح زواجه هنا في سكن مياو … هل تقبلين أم لا؟”
تفاجأ جون مو تشي. نظر إلى هذا الجمال أمامه بصراحة ، وأفكاره تدور في دوامة …
“جون … لديك زوجة … لديك زوجة … ثم أنا … ثم سأكون خليتك … هل ستفعل ذلك؟ أتوسل إليك فقط ألا ترفضني … أنا … حقًا لا أرغب في أن أصبح … أداة آه … “في غيبوبتها ، توسلت مياو شياو مياو بحزن ، و حواجبها محبوكة بإحكام ، ودموعها تتساقط باستمرار. ومع ذلك ، فقد قالت الكلمات التي كانت تفكر فيها وتكافح في قلبها لأطول وقت ولم تكن لديها الشجاعة لقولها بصوت عالٍ …
ألا يستطيع حب عميق مثل هذا أن يحرك قلبًا من الحجر؟
لم يعد بإمكان جون مو تشي أخيرًا التراجع. أخذ يدي مياو شياو مياو الصغيرتين برفق وضغطها على وجهه. قال: “ما دمت تستيقظين … أريدك! أريدك … لحياتك كلها! ”
في الوقت الحالي ، اختفت كل المخاوف في قلب جون مو تشي!
“هذا … هذا … هذا …” لم تتخيل الفاصولياء الصغيرة أبدًا أن شخصًا معينًا يمكن أن يكون سميكًا جدًا ، حتى يتمكن من قول مثل هذه الأشياء بصراحة. أصبح وجهها أكثر احمرارًا. وعندما تتذكره يقول “ستصبحين خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل” … لم تستطع إلا أن تشعر بقلبها يضرب بجسدها ويضعف. لم تعد قادرة على الحركة تماما …
اللعنة ذلك! هل يوجد حقًا شيء لا أستطيع حله ، انا جون مو تشي ، في هذا العالم؟ أليست مجرد قصر ضباب ؟ طالما أنكي لا تندمين على ذلك ، حتى لو اضطررت إلى انتزاعك ، سأعيدك معي!
بدأ البريق الأخضر الصغير اللامع من الشجرة الصغيرة الغامضة في الانحراف عن مسار السقوط الحر والتقدم على طول خطوط الطول الخاصة به ، ويمضي ببطء إلى الأمام ، ويخرج في النهاية من راحة اليد اليمنى التي ضغط عليها جون مو تشي على ثدي مياو شياو مياو الناعمين و في قلب مياو شياو مياو …
أريد أن أرى من يجرؤ على جعلك تعاني!
مع اتخاذ قراره ، استعاد جون مو تشي بسرعة قدرته المعتادة على الحسم. رفع رأسه وصرخ ، “أيها الفاصوليا الصغيرة ، تعالي!”
في الوقت الحالي … لم يعد بإمكانه أن يتضايق كثيرًا بعد الآن …
جاءت الفاصولياء الصغيرة بسرعة عالية.
أريد أن أرى من يجرؤ على جعلك تعاني!
إذا أراد أن يجعل مياو شياو مياو يستعيد وعيه ، فلا يزال يتطلب طريقة مختلفة وغير عادية للتحدث معها …
“أغلقي الباب.”
لم يكن ذلك جيدًا بالنسبة إلى السيد الشاب جون أيضًا. في ظل هذه الاستفزازات المغرية ، اشتعلت النار في قلبه التي قمعها للتو باستخدام تعويذة ختم القلب. وحتى القليل من مو تشي جاء للانضمام إلى المرح … يبدو أن المعاناة التي يجب أن أتعامل معها قبل أن يستعيد مياو شياو مياو وعيه في هذه الخطوة الأخيرة كبيرة جدًا … تحمل بقوة المتعة القادمة من شفتيه وبذل قصارى جهده للسيطرة “الجزء” قبل أن يفتح عينيه لينظر إلى الفاصولياء الصغيرة: ألن تسرعي … استمري …
ردت الفاصولياء الصغيرة بسرعة وأغلقت الباب بعناية. ثم تسللت إلى السرير. بالنظر إلى اللون الوردي الذي عاد إلى وجه مياو شياو مياو ، لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة والصراخ ، “هل السيدة الشابة بخير بالفعل؟!”
“لا يزال هناك المزيد للقيام به ، وسأحتاج إلى مساعدتك فيما يلي … السعال ، والسعال …” فكر جون مو تشي بعناية في الكلمات التي يجب أن يستخدمها ، لكنه لا يزال يجد صعوبة في قول ذلك ، لذلك سعل بشكل محرج عدة مرات ، لكنه لا يزال غير قادر على قول ذلك …
تغير تعبير مياو جينغ يون. وسرعان ما قدم وصفاً مفصلاً لما حدث هنا من خلال تقنية تحويل الصوت.
بدأ البريق الأخضر الصغير اللامع من الشجرة الصغيرة الغامضة في الانحراف عن مسار السقوط الحر والتقدم على طول خطوط الطول الخاصة به ، ويمضي ببطء إلى الأمام ، ويخرج في النهاية من راحة اليد اليمنى التي ضغط عليها جون مو تشي على ثدي مياو شياو مياو الناعمين و في قلب مياو شياو مياو …
“اى شيء؟ أسرع وأخبرني ، آه “. من الواضح أن الفاصولياء الصغيرة كانت شخصية غير صبورة ، حيث رأت كيف كان السيد الشاب جون مترددًا ، وبدأت تشعر بمزيد من القلق. “طالما أنه يمكن أن تجعل السيدة الشابة تستيقظ ، سأفعل كل ما تطلبه مني! … أنت ، أنت … أسرع وأبصقه آه …”
تنهد جون مو تشي مرة أخرى … مد يده اليمنى وفجأة وضعها تحت ملابس مياو شياو مياو …
“أم … إنه مثل هذا …” خفض جون مو تشي صوته وهمس في أذني الفاصولياء الصغيرة.
“آه؟! ماذا؟!” اتسعت عيون الفاصولياء الصغيرة في صدمة ونظرت إلى جون مو تشي في حالة صدمة. فجأة ، احمر وجهها بالكامل باللون الأحمر الفاتح ووبخته في غضب وإحراج. “الفاسق! أنت فاسق! ”
“يجب أن تتذكري تمامًا: يجب ألا يكون هناك خطأ!” كان وجه جون مو تشي محترقًا أيضًا ، لكنه واصل التحدث بقوة كما لو أنه لم يكن محرجًا. “أيضًا ، لا تثير ضجة ، ولا تزعجيها ، لا … هذا هو جوهر جعلها تستيقظ …”
“اى شيء؟ أسرع وأخبرني ، آه “. من الواضح أن الفاصولياء الصغيرة كانت شخصية غير صبورة ، حيث رأت كيف كان السيد الشاب جون مترددًا ، وبدأت تشعر بمزيد من القلق. “طالما أنه يمكن أن تجعل السيدة الشابة تستيقظ ، سأفعل كل ما تطلبه مني! … أنت ، أنت … أسرع وأبصقه آه …”
“ولكن إذا كنت … إذن أليس هذا هو نفس تدمير براءة سيدتنا الشابة؟ إذن كيف تريد سيدتنا الشابة أن تتزوج آخر في المستقبل؟ لديك زوجة بالفعل! ” الفاصولياء الصغيرة توبخ بوجه أحمر.
“اللعنة ! من ستتزوج ؟! ألا تزال ستتزوجني؟ ” سطع جون مو تشي. “ما هو الشيء المهم بالنسبة لرجل حقيقي أن يكون له ثلاث زوجات و أربع محظيات! … ولا تنس ، ستكون خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل ؛ ما الذي يوجد ليحرج؟ هذا السيد الشاب الذي يفعل ذلك … هو أمر طبيعي! ”
كان السيد الشاب جون يتلعثم قليلًا وغير مفصلي في البداية ، لكنه بدأ يصبح أكثر طلاقة أثناء تحدثه ؛ في النهاية ، أصبح جريئًا وواثقًا. هذا النوع من الأمور ، بعد انتهاء أصعب بداية ، أصبح كل شيء أسهل …
“هذا … هذا … هذا …” لم تتخيل الفاصولياء الصغيرة أبدًا أن شخصًا معينًا يمكن أن يكون سميكًا جدًا ، حتى يتمكن من قول مثل هذه الأشياء بصراحة. أصبح وجهها أكثر احمرارًا. وعندما تتذكره يقول “ستصبحين خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل” … لم تستطع إلا أن تشعر بقلبها يضرب بجسدها ويضعف. لم تعد قادرة على الحركة تماما …
“أم … إنه مثل هذا …” خفض جون مو تشي صوته وهمس في أذني الفاصولياء الصغيرة.
“ما هذا هذا؟ في مثل هذا الوقت؟ أسرعي ، استعدي! كلما تقدمنا في وقت مبكر ، يمكن أن تتحسن شياو مياو في وقت مبكر! ”
الفصل 1030: شفاء رومانسي …
تحول وجه الفاصولياء الصغيرة إلى اللون الأحمر مثل التفاح في الخريف ، وتحديداً تفاحة حمراء ناضجة. صرت أسنانها ، وحدقت في حذائها ، وأومأت برأسها قليلاً للإشارة إلى موافقتها. لكن رقبتها تحولت أيضًا إلى اللون الأحمر …
“حسن! هيا نبدأ!” أخذ جون مو تشي نفسا عميقا وقال.
مع اتخاذ قراره ، استعاد جون مو تشي بسرعة قدرته المعتادة على الحسم. رفع رأسه وصرخ ، “أيها الفاصوليا الصغيرة ، تعالي!”
ألقت الفاصولياء الصغيرة نظرة سريعة عليه قبل نقله إلى سرير مياو شياو مياو. همست في أذنها: “السيدة الشابة ، السيد الشاب مو جون يي أتى ليقترح زواجه هنا في سكن مياو … هل تقبلين أم لا؟”
بعد تكرار قولها ثلاث مرات ، تحرك جسد مياو شياو مياو قليلاً ، لكن لم تكن هناك أي علامات على الاستيقاظ …
على الرغم من أن الفاصولياء الصغيرة كانت لا تزال مستاءة ، إلا أنها خرجت أيضًا بطاعة وأغلقت الباب. وقفت خارج الباب ، ترفرف أذنيها ، خائفة ألا تسمع الاستدعاء من الداخل. كانت تعلم فقط أن السيدة الشابة ليست في حالة جيدة ، وربما كان هذا السيد الشاب الشرير مو آخر فرصة للسيدة الشابة الآن …
تنهد جون مو تشي. يبدو أنه يجب علي استخدام هذا الملاذ الأخير. أعطى الفاصولياء الصغيرة نظرة تحذير قبل أن يميل إلى …
نسيت الفاصولياء الصغيرة تمامًا الاستمرار في الاتصال بمياو شياو مياو من الصدمة ، وكان فمها مفتوحًا على مصراعيه وهي تحدق في هذا الفاسق في حالة صدمة … هذا اللعين هو … قد استخدم شفتيه بالفعل … بهدوء … لتقبيل سيدتنا الصغيرة بشفاه مثل الكرز…
شد مياو هوان يو يد زوجته بقوة ، وتجاهل استدارتها المستمرة وسحبها إلى الطابق السفلي.
وفي اللحظة التي قبلها ، لم يتوقف أبدًا. لقد … استمر في تقبيلها بلطف ، واستخدم لسانه لتقسيم شفتيها … آه ، هذا أمر محرج للغاية …
مع اتخاذ قراره ، استعاد جون مو تشي بسرعة قدرته المعتادة على الحسم. رفع رأسه وصرخ ، “أيها الفاصوليا الصغيرة ، تعالي!”
لقد ربط عقله بالشجرة الصغيرة الغامضة في باغودا هونغ جون. باستخدام جسده كوسيط وطاقته الروحية مقترنة بقوة الخشب ، سمح لها بالانتشار بسرعة داخل خطوط الطول الخاصة به …
لم يكن ذلك جيدًا بالنسبة إلى السيد الشاب جون أيضًا. في ظل هذه الاستفزازات المغرية ، اشتعلت النار في قلبه التي قمعها للتو باستخدام تعويذة ختم القلب. وحتى القليل من مو تشي جاء للانضمام إلى المرح … يبدو أن المعاناة التي يجب أن أتعامل معها قبل أن يستعيد مياو شياو مياو وعيه في هذه الخطوة الأخيرة كبيرة جدًا … تحمل بقوة المتعة القادمة من شفتيه وبذل قصارى جهده للسيطرة “الجزء” قبل أن يفتح عينيه لينظر إلى الفاصولياء الصغيرة: ألن تسرعي … استمري …
مع وجهها الأحمر تمامًا ، صرت الفاصولياء الصغيرة على أسنانها ، وارتعش جسدها بالكامل قليلاً بينما استمرت في الصراخ بلطف. “السيدة الشابة … السيد الشاب مو جون يي … هنا لاقتراح الزواج … الليلة … ليلة الزفاف … أنتما الاثنان … السيدة الشابة …”
وفي اللحظة التي قبلها ، لم يتوقف أبدًا. لقد … استمر في تقبيلها بلطف ، واستخدم لسانه لتقسيم شفتيها … آه ، هذا أمر محرج للغاية …
تنهد جون مو تشي مرة أخرى … مد يده اليمنى وفجأة وضعها تحت ملابس مياو شياو مياو …
لم يكن ذلك جيدًا بالنسبة إلى السيد الشاب جون أيضًا. في ظل هذه الاستفزازات المغرية ، اشتعلت النار في قلبه التي قمعها للتو باستخدام تعويذة ختم القلب. وحتى القليل من مو تشي جاء للانضمام إلى المرح … يبدو أن المعاناة التي يجب أن أتعامل معها قبل أن يستعيد مياو شياو مياو وعيه في هذه الخطوة الأخيرة كبيرة جدًا … تحمل بقوة المتعة القادمة من شفتيه وبذل قصارى جهده للسيطرة “الجزء” قبل أن يفتح عينيه لينظر إلى الفاصولياء الصغيرة: ألن تسرعي … استمري …
كان الحل الذي فكر فيه جون مو تشي بسيطًا جدًا. في الوقت الحالي ، استعاد جسد مياو شياو مياو وظائفه العادية – فقط قلبها كان مغلقًا. كانت الطريقة الوحيدة لإيقاظها من أحلامها هي استخدام أكثر شيء ترغب فيه …
في الوقت نفسه ، تحدث صوت صامت إلى لورد قصر الضباب ، أذني مياو جينغ يون. “ماذا حدث هناك ؟!” لم يكن عاليًا ، لكنه كان صارمًا للغاية!
كان جون مو تشي شديد التركيز في علاجه لدرجة أنه لم يلاحظ أنه بينما كان يستخدم الشجرة الصغيرة لعلاج مياو شياو مياو ، كانت هناك موجة من التقلبات الروحية الخافتة للغاية من تحت الأرض ، أسفل قصر مياو. لم يلاحظ أحد ذلك لأنه كان فقط من خلال خطوط الطول الخاصة به.
“هذا … هذا … هذا …” لم تتخيل الفاصولياء الصغيرة أبدًا أن شخصًا معينًا يمكن أن يكون سميكًا جدًا ، حتى يتمكن من قول مثل هذه الأشياء بصراحة. أصبح وجهها أكثر احمرارًا. وعندما تتذكره يقول “ستصبحين خادمة غرفتي المرتبطة في المستقبل” … لم تستطع إلا أن تشعر بقلبها يضرب بجسدها ويضعف. لم تعد قادرة على الحركة تماما …
وقد فقدت مياو شياو مياو وعيها بسبب الانتكاسة في حبها ، لذلك كان الشيء الذي كانت ترغب فيه أكثر من غيره هو الحصول على نهاية سعيدة ومثالية لحبها … لذا كانت طريقة إيقاظها هي ببساطة تحقيق أمنيتها ، في كلمات أخرى … الحب!
“آه؟! ماذا؟!” اتسعت عيون الفاصولياء الصغيرة في صدمة ونظرت إلى جون مو تشي في حالة صدمة. فجأة ، احمر وجهها بالكامل باللون الأحمر الفاتح ووبخته في غضب وإحراج. “الفاسق! أنت فاسق! ”
ولكن يبدو أن السيد الشاب جون كان حقًا غير صبور …
ألا يستطيع حب عميق مثل هذا أن يحرك قلبًا من الحجر؟
لم يكن ذلك جيدًا بالنسبة إلى السيد الشاب جون أيضًا. في ظل هذه الاستفزازات المغرية ، اشتعلت النار في قلبه التي قمعها للتو باستخدام تعويذة ختم القلب. وحتى القليل من مو تشي جاء للانضمام إلى المرح … يبدو أن المعاناة التي يجب أن أتعامل معها قبل أن يستعيد مياو شياو مياو وعيه في هذه الخطوة الأخيرة كبيرة جدًا … تحمل بقوة المتعة القادمة من شفتيه وبذل قصارى جهده للسيطرة “الجزء” قبل أن يفتح عينيه لينظر إلى الفاصولياء الصغيرة: ألن تسرعي … استمري …
تحول وجه الفاصولياء الصغيرة إلى اللون الأحمر مثل التفاح في الخريف ، وتحديداً تفاحة حمراء ناضجة. صرت أسنانها ، وحدقت في حذائها ، وأومأت برأسها قليلاً للإشارة إلى موافقتها. لكن رقبتها تحولت أيضًا إلى اللون الأحمر …
كان جون مو تشي على وشك مناداة الفاصولياء الصغيرة عندما بدأت مياو شياو مياو فجأة في تجعيد حواجبها من الألم ، وبدأت الدموع تتدفق من زوايا عينيها …
اللعنة ذلك! هل يوجد حقًا شيء لا أستطيع حله ، انا جون مو تشي ، في هذا العالم؟ أليست مجرد قصر ضباب ؟ طالما أنكي لا تندمين على ذلك ، حتى لو اضطررت إلى انتزاعك ، سأعيدك معي!
في الوقت نفسه ، تحدث صوت صامت إلى لورد قصر الضباب ، أذني مياو جينغ يون. “ماذا حدث هناك ؟!” لم يكن عاليًا ، لكنه كان صارمًا للغاية!
“اى شيء؟ أسرع وأخبرني ، آه “. من الواضح أن الفاصولياء الصغيرة كانت شخصية غير صبورة ، حيث رأت كيف كان السيد الشاب جون مترددًا ، وبدأت تشعر بمزيد من القلق. “طالما أنه يمكن أن تجعل السيدة الشابة تستيقظ ، سأفعل كل ما تطلبه مني! … أنت ، أنت … أسرع وأبصقه آه …”
مع اتخاذ قراره ، استعاد جون مو تشي بسرعة قدرته المعتادة على الحسم. رفع رأسه وصرخ ، “أيها الفاصوليا الصغيرة ، تعالي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
